التصنيفات
الوسائل التعليمية

برنامج تعديل السلوك

الشارقة

هدية لكم مني بوستر(متميز في سلوكي)

الشارقة

التصنيفات
التربية الخاصة

ورشة عمل حول تعديل السلوك لذوي الاحتياجات في الغربية

المنطقة الغربية
عبدالله محمود:
نفذ توجيه ذوي الاحتياجات الخاصة ورشة عمل حول تعديل السلوك لذوي الاحتياجات الخاصة، شارك فيها المعلمون والمعلمات والاختصاصيون الاجتماعيون والنفسيون والمعلمون بمراكز ذوي الاحتياجات الخاصة في السلع وغياثي ومدينة زايد، وذلك بمركز تدريب العاملين بمدينة زايد. وأدار الورشة أحمد شعيب موجه ذوي الاحتياجات الخاصة بالمنطقة التعليمية.

ومن جانبها، قالت قدرية البشري رئيس قسم الادارة التربوية إن الورشة أقيمت بناء على رؤية المنطقة التعليمية في برامج دمج ذوي الاحتياجات الخاصة بالمدارس، وأضافت: ولإنجاح هذا المقصد لابد من إقامة ورش العمل والدورات التدريبية بهدف تدوير الخبرات بين جميع العاملين بالفريق في هذا المجال لوضع مناخ جيد للذين تم دمجهم بالمدارس.

وأوضح أحمد شعيب أن محاور الورشة تضمنت التعريف باضطرابات الطفولة وتعديل السلوك والأسس النظرية التي تقوم عليها الاستراتيجيات المستخدمة في حالات وجود السلوك المشكل أو عدم وجود السلوك المرغوب وعرض نماذج لعدد من الحالات شملت أغراضاً مختلفة، كما قامت كل مجموعة بإعداد خطة تعديل سلوك لاضطراب معين.

سلمت يمناك على هذا الخبر عزيزتي الشارقة
مشكورة اختي حلوة المعاني على الخبر

مشكوره اختي
بس ياليت التربيه اتفكر في مشروع انشاء دورات مثل هاي حق الطلاب الاصحاء لتعديل السلوك المنتشر بينهم
وسلامتكم
برامج تعديل السلوك موجودة في جميع المدارس ومهمة الاختصاصي الاجتماعي والنفسي تفعيل هذه البرامج
التصنيفات
الإدارة المدرسية

السلوك الانسانى للمعلم

من الثابت اننا معشر البشر لسنا معصومين من الخطأ فالكمال لله وحدة والعصمة للانبيائة ورسلة
ولاكن اياك ان تغضب من اشياء تافهة بسيطة فصغار العقول واصحاب الوجدان الملتهب هم الذين يغضبون من اتفة الاشياء
وبحكم عملك كمعلم ممكن ان تغضب من بعض التصرفات الغير حكيمة لطلابك ولهذا السلوك الانسانى للمعلم فى التعامل مع التصرفات والاوضاع السيئة ومنها
النقد
يجب ان يكون نقدك كمعلم للطالب يتسم
بالذوق فيجب ان يحاط النقد والارشاد بغلاف جميل من حسن الاسلوب حتى لا يشعر الطالب المنصوح بجرح لشعورة او مساس بكرامتة
التبسم للمعلم عند النقد شىء مهم لاثرة النفسى على الطالب وتتفتح نفسة لقبول ما يلقى الية من توجيهات او نصائح ويشعر الطالب بصدق معلمة وحسن نيتة
ويجب على المعلم ان يختار الوقت المناسب لتوجية الطالب ويكون الطالب فى حالة استعداد لاستقبال وتلقى ما يرشد الية
ويراعى المعلم التقليل من العتاب فان الاكثار من الكلام والتوبيخ فى العقاب للطالب يقلل من اثرة وتضعف من تاثيرة
ويراعى المعلم السرية والكتمان فالارشاد والنصح المثمر المفيد لا يكون امام زملاءة وممكن للمعلم استعمال ذكائة بالتلميح والتعميم بمعنى ان يعمم النصح والارشاد على جميع الطلاب حتى يجد الطالب المخطىء فرصة لاصلاح نفسة
واذا كانت طريقة التلميح لم تاتى بالاثر المطلوب فلا مانع من ان تنصح الطالب المخطىء على انفراد فتوضح لة الخطأ وطريقة الصواب مع مراعاة حسن اسلوبك ولباقتك كمعلم فاذا لم يؤثر هذا ممكن ان تعطى الطالب فرصة اخرى وبعد ذلك صعد الموضوع اللى الادارة ومن ثما الى ولى الامر
وللحديث بقية
تحياتى
حازم قاسم

كلمات رائعة

أخي

حازم قاسم

وأعتقد كل من سلك العمل في مجال التربية والتعليم بالذات لابد أن يتحلى بقوة الشخصية واقصد هنا

بقوة الشخصية , الشخصية التي تستطيع الجمع ما بين الخبرات والتجارب والصبر والاتزان والصدق

والأمانة وعدم التسرع في إطلاق الأحكام والحب والتواضع والحلم والفطانة وقوة الملاحظة والقدرة

على العفو والصفح والتفاعل مع ما يطرحه الآخرون واحترام آرائهم . القدرة على اتخاذ القرار في

الوقت المناسب . كما أن القدرة على التطوير والتغيير لهما دوران كبيران في تنمية قوة الشخصية وأهم

من هذا كله المحافظة على البشاشة .

شكرا على مرور حضرتك
والاضافة الرائعة
احتراماتى / شروق الشمس
موضوع ممتاز ..لكن يااستاذ جازم اتمنى ان توضح معالجة الخطاءمن قبل المعلم لكل مرحلة من مراحل التعليم العام(ابتدائى …..متوسط… ثانوي )
الشارقة
موضوع ممتاز
نادرا ما نجد أن المعلمين والمعلمات يتحلون بهذه الصفات وخاصة المعلمين لايجيدون التصرف مع
طلابهم حينما يفقدون أعصابهم عليهم لكنه نصائح قيمة أشكرك وجزاك الله خيرا
جزاك الله خيراً وبارك بك

ان اسوء المدارس من تعين معلمات غير مؤهلات نفسيا لتدريس الصفوف الابتدائيه حيث تكون المعلمة سيئة الطباع
التصنيفات
التربية الخاصة

مدى فاعلية برامج تعديل السلوك مع الاطفال الذين لديهم متلازمة داون

رسالة ماجستير بعنوان مدى فاعلية برامج تعديل السلوك مع اطفال متلازمة داون

——————————————————————————–

تعديل السلوك هو شكل من اشكال العلاج النفسيى الذى يهتم بتعديل السلوكيات غير المرغوبة الصادرة من الطفل سواء كان من متلازمة داون ام لا ، ومن هذه السلوكيات مثلا الافراط الحركي الانسحاب الاجتماعي والعناد وإيذاء الاخرين ،وبالتالى احلال سلوكيات مرغوبة وجيدة والتى نعنى بها التقليل من حدة المشكلات السلوكية السابقة الدكر ، وبذلك فإن تعديل السلوك لايهتم بالعلاج الدوائي اى استخدام الادوية وانما يعتمد بالاساس على مجموعة من الاساليب والاجراءات والمبادىء المستمدة من نظريات التعلم ونخص هنا بالذات نظرية الاشراط الاجرائي والاشراط الكلاسيكى والتى من شأنها ان تعمل على تقوية وتعزيز السلوك المرغوب وتثبيته .
اذا كان تحقيق علاج الطفل الذى لديه متلازمة داون إجتماعيا ونفسيا واجبا من واجبات المجتمع ؛ فإن ذلك لا يتم ؛ الا من خلال أحدى الوسائل المناسبة للتطبيق والتى منها برامج تعديل السلوك بحيث إذا تم تطبيقها بصورة مناسبة وجيدة فإنها من شانها أن تعمل على تحقيق مستوى طيب من الكفأة الشخصية والاجتماعية وتجنبهم الفشل والاحباط وتشعرهم بالنجاح وثؤثر فى مفهوم الذات لديهم .
كما أني احب ان انوه الى ملاحظة هامة الا وهى إن غالبية الناس او العامة يعتقدون أن المشكلات السلوكية لدى اطفالنا واحبابنا من متلازمة داون نتيجة وجود المتلازمة لديهم وهذا تفكير خاطىء، لان هذه السلوكيات غير المرغوبة والصادرة منهم هى نفس المشكلات السلوكية لدى اقرانهم الاخرين ، وذلك لان هذه المشكلات السلوكية تم اكتسابها من البيئة لكلا الحالتين وليست المتلازمة كما يقول البعض ، ولكن المتلازمة هى المسؤؤلة عن البطء فى الجانب اللغوى او التعلم وكذلك صعوبة فى النطق والكلام ، ولذلك يجب أن تكون نظرتنا لاطفالنا من ذوى الاحتياج الخاص وبالاخص أطفال متلازمة داون نظرة صحيحة وجيدة لان هذا الطفل يرى نفسه من خلال الاخرين له فى المواقف الاجتماعية المختلفة والتفاعل الاجتماعي معهم ، فالطفل الذى لايتفاعل مع محيطه الاجتماعي بشكل كافىء بسبب اعاقة ما فانه لايستطيع معرفة ذاته وبالتالى لايعرف ما بها من مزايا وعيوب فيعمل على تكوين صورة غير واقعية عن ذاته مما يؤدى الى صعف مفهوم الذات لديه .
وبذلك اقول أن الاسرة هى اقدم النظم الاجتماعية الانسانية وهى الوحدة الاساسية للمجتمع يقوى بقوتها ويضعف بضعفها وينقل ثقافته من خلال عملية التنشئة الاجتماعية التى تقوم بها الاسرة وبقدر ما تكون ايجابية منتجة ينمو الابناء نموا ايجابيا ويتميزون بصفات الصحة النفسية الجيدة، وبالتالى ارى بصفتى متخصص فى برامج تعديل السلوك فى ليبيا مع اطفال متلازمة داون على أنه من الطبيعي أن تكون توقعات الاباء من الابناء عالية حيث يرون ابنائهم من منظور مثالي بحيث يحققون أمانيهم من خلالهم ، ولكن الموقف من نتيجة وجود طفل من متلازمة داون فى الاسرة يكون أحيانا بمثابة الصدمة أو خيبة الامل الامل للاسرة .
إن أولياء امور الاطفال الذين لديهم متلازمة داون لابد أن يتحدوا ويتقبلوا الواقع ويتجمعوا ويدافعوا عن قضية اطفالهم من متلازمة داون ؛ فهم قوة محركة لوعى المجتمع ولابد للخروج للمجتمع لشرح مشاكلهم ، فالاب لابد وأن يتقبل طفله كأمر واقع عليه لايدعوه للخجل أو الاخفاء وأنه قادر على التعامل مع طفله بحكمة وبصبر وتنمية قدراته الى اقصى حد ممكن وفقا لامكانياته حينئد يشعر بالرضا والسعادة عن مجهوده فى استرداد انسانية طفله ، كما أن هذا لايتأتى إلا من خلال ثكاتف الجهود والذى اعني به الاقارب والاصدقاء فى تربية طفل كما لو كان مثل غيره من الاطفال الاخرين .
إن اساليب المعاملة الوالدية والتى اقصد بها هنا كل سلوك يصدر عن الاب او الام او كليهما ئؤثر على نمو شخصية الطفل سواء بقصد التوجيه او التربية والتى منها اساليب الثواب والعقاب بقصد تدريبه او توجيهه بقصد تعلمه سلوكيات صحيحة ، كل ذلك من شأنه أن يؤثر فى تكوين مفهوم الذات لديه .
إن الاسرة فى رأى الشخصي مازالت بحاجة الى التوعية الصحيحة ليس فقط فى التعرف على اسباب اعاقة طفلهم وفى وسائل الوقاية منها فحسب ؛ بل ايظا فى ضرورة تفهم احتياجات طفلهم الاساسية والاسس السليمة فى كيفية التعامل معه وأكسابه مهارات جيدة كل ذلك يسهام بشكل كبير فى تحسين فكرته عن نفسه او عن ذاته .
اخيرا اذا اردنا أن نبنى السعادة لانفسنا ولاطفالنا يجب أن تكون اتجاهاتنا وسلوكياتنا نحوهم جيدة وايجابية بحيث نحقق صحة نفسية صحيحة وسليمة .
أ . حاتم محمد بن عامر

جزيت خيرا على هذا الطرح المفيد
في ميزان حسناتك
بارك الله فيك أخي وجزاك الله كل خير ………..نأمل دوام التواصل
التصنيفات
المعلمين والمعلمات

أهمية إثابة السلوك المرغوب فيه فوريا.


أعزائي الكرام .

نعود إليكم اليوم بحروف تربوية …والعود أحمد ونرجو لكم الفائدة…

لعلكم تعلمون أن سيطرة المعلم على عمليات الثواب والعقاب داخل الفصل تخلق إطار

مناسباً تتحقق من خلاله أهداف العملية

التعليمية وعملية الثواب والعقاب هي ما يسمى بعملية التعزيز لسلوك التلاميذ ،

سواء كان هذا التعزيز سلبيا ًأو إيجابياً وكل درس علم النفس التعليمي

يعلم أن التعزيز الموجب : أي إثابة السلوك المرغوب فيه تزيد من احتمال تكرار هذا السلوك .

وكلما كان التعزيز فورياً كلما زاد احتمال حدوث السلوك المعزز وتكراره فانه يجلب المتعة والسرور للتلميذ .

أما أهمية استخدام التعزيز في عملية التدريس فتكمن في الآتي:

1.تتيح للمعلم أن ينمي إمكانياته كقائد للعملية التعليمية

2.وسيلة فعالة لزيادة مشاركة التلاميذ في الأنشطة التعليمية المختلفة مما يؤدي

إلى زيادة انغماسهم في الخبرات التعليمية ويجعلهم أكثر انتباهاً

3.يساعد على حفظ النظام وضبطه داخل الفصل

4.يجعل المعلمين سعداء في فصولهم وفي تدريسهم ،ويتمتعون بحب

وتقدير تلاميذهم وإتباع إرشاداتهم وتوجيهاتهم عن طيب خاطر.

وتتعدد أنواع المعززات…..فمنها:

أولا: المعززات اللفظية والتي تنقسم إلى :

1.ألفاظ تستخدم بمفردها

صحيح مدهش ــ رائع ــ جيد ــ ممتاز ــ حسن ــ جميل

2.ألفاظ تستخدم كصفات لإجابات التلاميذ.

إجابة صحيحة ــ حل رائع ــ فكرة مدهشة.

3.عبارة أو جملة

أنا معجب بإجابتك يا../كيف توصلت إلى هذا الاستنتاج الرائع؟.

وحينما نتطرق إلى تأثير طريقة التعزيز

على عملية التعزيز فيمكن القول أن

عملية التعزيز اللفظي تتأثر بنغمة الصوت ،

وبالتركيز على المقاطع ، وبسرعة الإلقاء، ودرجة ارتفاع الصوت أوانخفاضة

وحدته وهذه العوامل التي تؤثر في معاني اللغة المنطوقة هي ما يطلق عليها اللغة الموازية

وهي لغة غير لفظية فكلمة (نعم) يمكن أن تعبر عن مشاعر كثيرة مثل القبول

والغضب والاستسلام واللامبالاة والتحدي .

يتبع


أعزائي

أستكمل الموضوع السابق وأدرج لكم …

نوعا آخر من المعززات فإلى ……

المعززات غير اللفظية

هناك لغة غير لفظية نستخدمها في تعاملنا مع الآخرين

أولاً: تعبيرات الوجه :

وهي أسهل المعززات غير اللفظية فهماً واقواها تأثيراً فالابتسامة

التي يوجهها الملم لطالب يجيب على سؤال تشجعه وتوحي إليه

بأن المدرس ليس فقط راضياً عن إجابته، بل أنه أيضاً يريده

يستمر في الحديث .بينما تقطيب الجبين يعطي دلالة لا تخطئ بأن المدرس

غير راض عن الإجابة،وكذلك هناك النظرة التي تدل على الاهتمام

بما يقول الطالب أو الاستغراب منه .

ثانياً :حركة الرأس :

فإيماءة الرأس توحي للطالب بأنه على الطريق السليم عل أقل تقدير

ولكن هز الرأس يشير إلى أن الطالب على خطأ ومن ثم تدفعه إلى تغير إجابته

ثالثاً : حركة الجسم و الرأس:

فمثلاً الاقتراب من الطالب ولإصغاء إلى إجابته تجعله

يستمر وكذلك حركة اليد بشكل دائري ، بينما مد اليد باسطا ًراحتها إلى الأمام تدل على التوقف .

وهنا إليكم ….

أهمية استخدام إسهامات الطلاب كمعززات

يمكن للمعلم أن يستخدم إسهامات الطلاب وتوجيه أنظار

بقية التلاميذ إليها كنوع هام من أنواع التعزيز

فمثلا ًيقول المعلم :

1- لقد ذكر سعيد طريقة جيدة للحل

هل يمكن أن يضيف أحد عليها.

2- دعونا نناقش المشكلة التي طرحها سلمان .

وقد يستخدم المعلم إسهامات الطلاب و أفكارهم

حتى لو كانت غير واقعية كأن تكون مجرد مشاعر واتجاهات ،

وفي مثل هذه الحالة يمكن للمعلم أن يعمل على اجتذاب الطلاب الذين

يعزفون عادة عن المشاركة في المناقشة بأن يشجعهم على التعبير

عن موقفهم أو رأيهم فيما يقوله زميلهم ، و قد يكون مجرد توجيه انتباه الفصل

إلى إسهام أحد الطلاب هو في حد ذاته تعزيز له ، ومثال ذلك :

المعلم : ماجد يشعر بأن هذا خطأ فهل هناك

من يشاركه هذا الشعور .

توجيهات عامة إليك عزيزي المربّي.

نجاحك في استخدام المعززات المختلفة يتوقف على عدة أمور:

أولها/

ألا يكون التعزيز مفتعلاً،يحدث بمناسبة وبدون مناسبة .

وثانيها/

أن يشعر التلميذ بصدق المعلم فيما يقول .

وثالثها/

أن تتناسب المعززات المستخدمة مع نوع الاستجابة

ومدى جودتها .

ورابعها/

أن تكون العلاقة بين المعلم والمتعلم جيدة..

هذا ودمتم حملة لواء التعزيز وإثابة السلوك الإيجابي

من أجل شخصيات ذات اتجاهات إيجابية …….

وما طرح قد يفيد ولي الأمر منكم في تعزيز السلوكيات الإيجابية …وتقويم السلوكيات غير

المحبذة ………..

مع خالص تحياتي

مما تصفحت

التصنيفات
التربية الخاصة

أساليب تعديل السلوك

أساليب تعديل السلوك

•التعزيز الايجابي

هو الإجراء الذي يؤدي إلى تقوية السلوك وزيادة احتمالية تكراره في المستقبل
في مواقف مماثلة .

•التشجيع والمدح

– التشجيع والمدح ليسا بديلا عن التعزيز الإيجابي بل هما من أدواته.إظهار
التقبل لشخصية الطالب وفرديته لغرض مساعدته على الإحساس الإيجابي
نحو نفسه مما تساعده على النمو والتطور.
– يجب الاهتمام بتوقيت تقديم التشجيع والمدح وخاصة إذا شعر المعلم بأن الطلب في أمس الحاجة إليه.
– ولكن يجب عدم المبالغة في التشجيع، إذ قد يفسر بأنه يستخدم لخداعهم
للحصول على الاستجابة أو السلوك المطلوب

•التعزيز السلبي

إزالة مثيرات مرغوب فيها بهدف التقليل من سلوك غير مرغوب فيه.
وهذا يعني سحب محفزات كانت تقدم للطالب مثلا( درجات – علامات – هدايا )

•الانطفاء

هو التوقف عن تقديم المعززات أو التدعيم بهدف التقليل من السلوك غير
المرغوب فيه.

•الإشباع

هو تقديم المعززات بطريقة متواصلة لفترة زمنية محددة بحيث تفقد قيمتها
التعزيزية وتصبح هذه المعززات غير مؤثرة نتيجة لحدوث الإشباع عند الفرد.

•الممارسة السلبية

هي حال تأدية للسلوك غير المرغوب فيه يراد تقليله ، بأن يقوم بتأدية السلوك
نفسه بشكل متواصل فترة زمنية محددة، إلى أن يصبح السلوك ذاته شيئا مكروها
ومزعجا له.

•الإقصاء

هو إجراء عقابي يعمل على تقليل أو إيقاف السلوك غير المرغوب فيه من خلال إزالة
المعززات الإيجابية مدة زمنية محددة مباشرة بعد حدوث ذلك السلوك.

كل الشكر لك اخي احمد لعرض مفاهيم تعديل السلوك بهذا الاسلوب المختصر المفيد .كل التحية
أشكرك أخي على هذه المشاركة المفيدة الرائعة لنا

والسموحة

<div tag="8|80|” >

شكرا أخي العزيز على المجهود الطيب , بارك الله فيك

جزيت خيرا وشكرا لك
موضوع رائع وطرحك جميل ونشكر لك هذا الجهد الكبير

__________________