![]() |
s4inee.doc (326.0 كيلوبايت, المشاهدات 339) |
وبارك الله فيك ،،
![]() |
s4inee.doc (326.0 كيلوبايت, المشاهدات 339) |

![]() |
s4inee.doc (326.0 كيلوبايت, المشاهدات 339) |
![]() |
s4inee.doc (326.0 كيلوبايت, المشاهدات 339) |
![]() |
s4inee.doc (326.0 كيلوبايت, المشاهدات 339) |
![]() |
s4inee.doc (326.0 كيلوبايت, المشاهدات 339) |
وبارك الله فيك ،،
![]() |
s4inee.doc (326.0 كيلوبايت, المشاهدات 339) |
![]() |
s4inee.doc (326.0 كيلوبايت, المشاهدات 339) |
![]() |
s4inee.doc (326.0 كيلوبايت, المشاهدات 339) |
![]() |
s4inee.doc (326.0 كيلوبايت, المشاهدات 339) |
مرحبـًا أصدقائي القراء، أعرفكم بنفسي أنا تفاحة، و ستقرؤها رحلتي بعدما ا ُكل من قـِبل إنسان.
القواطع: صديقاتي أيتها الأنياب ها أنا قد قطعت الآن قطعة من تفاحة لذيذة، استعدن لتمزيقها و تشريحها بأطرافكن المحدبة.
الأنياب: نحن عل كامل الاستعداد لتجزئتها مثلما تفعل السكين.
الضروس: جاء دورنا الآن لنطحن تلك القطعة ونحولها لمُضغة طرية.
<< (( وانهضمت قطعة التفاح تلك في الفم بواسطة الأسنان وبمساعدة اللعاب و إنزيماته التي تسهل المضغ ، وأيضـًا اللسان اللتي تقلب القطع من سنٍ إلى ضرسٍ آخر)) >>
المضغة (التي كانت قطعة تفاحة):يا تـُرى ما مصيري الأن لقد اصبحت كتلة طرية مهروسة ! إلى أين سينتهي بي المطاف؟؟
سأنزلق من هنا … يا إلهي لقد توقفت! .. من هذا الذي أوقفني!؟
لسان المزمار:أنا الذي أوقفتكـ ، وأنا باب أُدعى" لسان المزمار".
المُضغة:وما وظيفتك؟ولما أنت هنا ، لقد أوقفت طريقي يا هذا !
لسان المزمار:أنا أعمل بمثابة صمام هنا افتح لأسمح بمرور الطعام ثم بعدها أغلق أثناء مرور الطعام في المريء.
المضغة : المريء!! ومن يكون هذا ؟
لسان المزمار: هذا هو المسار الذي ستسلكينه بعدما اسمح لكي أنا بالمرور.
المـُضغة:إذن هذه هي وظيفتك ، تفتح وتغلق، وما الأهميـة ُ في ذلك !؟
لسان المزمار: أنا امنع الاختناق الذي قد يحدث نتيجة تسلل أجزاء من الطعام إلى الممرات التنفسية.
المـُضغة: إنها وظيفة مهمة فعلاً … حسنا افتح ودعني أمر الأن …
ياااااه إنني أنزلق فعلا في المريء كما قال لي لسان المزمار.
(( وفجأة ))
يا إلهي ما هذا المكان!! اممم يبدو إنني في المعدة.
يتبع…
<< ((ومرت تلك العجينة الشبة سائلة في الأمعاء الدقيقة وتحولت إلى صورة سائلة مفككة كليـًا، ولكن بقيت بعض الأجزاء التي لم تتفكك وهي المخلفات التي لا يحتاجها الجسم )) >>
المخلفات:ونحن أين مصيرنـا من سيحملنا خارج الجسم.
الأمعاء الغليظة: أنا المسؤول عنكن أيتها المخلفات ، وأنا من سيخرجكن لأنكن ستضرن الجسم إن بقيتن فيه.
<< (( ومضى ذلك السائل في الجسم ثم يمتص إلى تيار الدم لتوزيعه على الجسم)) >>
تلكـ كانت رحلة قطة التفاح في جسم الإنسان وكذا بقية الطعام الذي يتناوله…
~ ()()معلومات إضافيــة ()() ~
ولكن يا تـُرى كم من الوقت استغرقت لتصبح إلى ما انتهت إليه؟
– استغرقت في المعدة حوالي 3 – 6 ساعات حتى ينهضم.
– استغرقت في الأمعاء حوالي 8- 24 ساعة أو أكثر.
– و المواد السكرية التي تعتبر الأكثر سرعة في الإمتصاص لتصل إلى الدم بعد حوالي نصف ساعة.
فهذا الاسلوب هو ماتبحث عنه الطالبات لتبقى المعلومة ذات معنى واثر ومحفوره في الذاكره
فلك كل التقدير على هذا الابداع
جميله اطلالتـك سلمت على روعـة الحضـور
ولاحرمني الله من تواصـلك العـذب
دمـت بـود ،،
واكتشف الباحثون أن الأطفال الذين تناولوا كميات أكبر من الكعك المحلى يزيد لديهم احتمال وجود اختلافات معينة في جين (اف.تي.او) وهو جين مرتبط بزيادة حجم الجسم مما يفترض معه أن الإفراط في تناول الطعام لدى البعض مبرمج جينيا.
وقالت جاين واردلي من كلية لندن الجامعية التي قادت الدراسة (هذا البحث … يخبرنا المزيد بشأن كيفية استجابة بعض الأطفال أكثر من غيرهم لإشارات في أجسادهم تشجعهم على الآكل عندما يكونون شبعانين).
وأضافت في بيان أن (معرفة كيفية عمل الجين هي الخطوة الأولى لتقليل هذه التأثيرات السلبية).
وأصبحت البدانة التي تزيد من خطر الإصابة بأمراض مثل النوع الثاني من البول السكري ومشكلات القلب معضلة عالمية متزايدة بالنسبة للأشخاص الأقل ممارسة للرياضة والذين يعيشون أنماط حياة تتطلب منهم الجلوس لفترات أطول.
وتقول منظمة الصحة العالمية إن حوالي 400 مليون شخص حول العالم يعانون من البدانة. وجين (اف.تي.او) مرتبط بالبدانة منذ فترة طويلة.
وأظهرت الدراسة أن الأشخاص الذين لديهم نسختان من نمط البدانة الخاص بهذا الجين يزيد متوسط وزنهم ثلاثة كيلوجرامات كما يزيد احتمال إصابتهم بالبدانة بنسبة 70 بالمئة مقارنة بهؤلاء الذين لديهم نسخ أخرى من الجين.
وقال الباحثون في الدراسة التي نشرت في الدورية الدولية للبدانة International Journal of Obesity إنهم بحثوا أيضا عن وجود صلة جينية بين الجين ورغبة الأطفال في ممارسة الرياضة لكنهم لم يجدوا أي صلة.
وقالت واردلي (نأمل أن تساعدنا هذه الدراسة في تحسين فهمنا لإسباب البدانة لدى الأطفال كي يتم اتخاذ إجراءات افضل لتقليلها. الأطفال الذين لديهم معدلات أعلى من النسخ الخطرة من هذا الجين ربما يمكن مساعدتهم إذا ما حاول الآباء والأمهات أن يفعلوا لهم شيئا بسيطا وهو إبقاء المغريات خارج المنزل).
ولابد أ ن تكون المواد الغذائية التي يتناولها كل فرد متكاملة ومتنوعة وبكميات ملائمة بحيث لا يتعرض الإنسان إلى مشاكل صحية كثيرة ومنها:
أمراض القلب – مرض السكر – نزيف المخ – مسامية العظام – بعض الأنواع من السرطانات، كما أن العادات التي يتبعها الشخص طيلة حياته تبدأ منذ الطفولة ومن الصعب تغييرها في الكبر لذلك لابد من تنشئة الأطفال على عادات غذائية سليمة.
وتختلف طبيعة النظام الغذائي الذي يحتاجه الطفل عن الذي يحتاجه الشخص البالغ بل وعن كبار السن فلكل واحد منهم احتياجاته الخاصة من المواد الغذائية. للتعرف على النظام الغذائي السليم لابد من التعرض للعلاقات المتداخلة بين العناصر التالي ذكرها والذي يكون عنصر التغذية هو القاسم المشترك فيها بالطبع:
– التغذية والأطفال
– التغذية والشباب
– التغذية وكبار السن
– العلاقة بين التغذية والنشاط الرياضي والإصابة بالأمراض
– الهرم الغذائي
وسوف نتعرض هنا بشيء من التفصيل للعلاقة بين التغذية والنشاط الرياضي والإصابة بالأمراض، والهرم الغذائي على النحو التالي:
أولا: العلاقة بين التغذية السليمة والنشاط الرياضي والإصابة بالأمراض:
هناك علاقة وطيدة بين الأمراض المزمنة وبين ما يمارسه الإنسان من عادات سواء أكانت تتصل بالطعام أو بممارسة النشاط الرياضي الجسماني حيث أنهما متلازمان، وممارسة أي نشاط رياضي يخضع لعوامل عديدة مثل: السن والنوع والمستوى الاجتماعي. يمارس الرجال الرياضة اكثر من السيدات وكلما تقدم العمر بالإنسان تقل ممارسته للنشاط الرياضي ويقل أيضا بين من لهم دخل أقل ومستوى تعليم منخفض
ومن الفوائد التي تعود على الشخص عند ممارسته أي نشاط رياضي: قلة التعرض للإصابة بأمراض القلب – الموت المبكر – العجز – سرطان القولون – مرض السكر – أمراض ضغط الدم، كما يساعدنا على التحكم في الوزن والمحافظة على عظام الجسم والعضلات والمفاصل ويقلل الإصابة بالقلق والإحباط، وبالنسبة للأشخاص الذين يعانون من التهاب المفاصل فان النشاط الرياضي يساعدهم على التخلص من الألم بل وعودة المفاصل إلى حركتها الطبيعية. ولكي تتحقق الاستفادة المثلى من أي نشاط رياضي لا يشترط بالضرورة الإفراط في ممارسته ولكن الاعتدال يحقق أقصى استفادة ممكنة للإنسان ومنها على سبيل المثال: المشي الخفيف نصف ساعة في اليوم خمس مرات أو أكثر في الأسبوع.
ثانيا: الهرم الغذائي:
يحتوى الهرم الغذائي على المجموعات الغذائية الخمس الرئيسية التي يجب على كل شخص الالتزام والعمل بها. وهذا الهرم هو بمثابة المرشد الذي يدلنا على الكميات الصحية التي يجب تناولها من الأغذية، ونجد أن هذه المجموعات الغذائية الخمس تمد جسم بالمواد الغذائية اللازمة لبناء ونمو جسمه ولا تحل أي مجموعة منها محل الأخرى لان لكل واحدة منها فائدة مختلفة وتتكون هذه المجموعات الخمس من:
– مجموعة اللحوم، الطيور، الأسماك
– مجموعة الألبان، الزبادي، الجبن
– مجموعة الخضراوات
– مجموعة الفاكهة
– مجموعة الخبز، الحبوب، الأرز، المكرونة
وتحتل الدهون والزيوت والحلوى قمة الهرم وينصح خبراء التغذية باستخدام أطعمة هذه المجموعة بحذر شديد وعلى نحو مقتصد وتتمثل في الأطعمة التالية: التوابل، الزيوت، الكريمة، الزبد، السمن النباتي، السكريات، المياه الغازية. وهى تمد الجسم بسعرات حرارية أكثر من إمدادها بالمواد المغذية
وتعتبر مجموعة اللحوم والألبان مصدر البروتينات والكالسيوم والحديد والزنك. وبالنسبة للمجموعة النباتية والتي تشتمل على الخضراوات والفاكهة فهي تمد الجسم بالفيتامينات والمعادن والألياف
وتشمل قاعدة الهرم مجموعة الخبز والحبوب والأرز والمكرونة، وتمد الجسم بما يحتاجه من البروتينات والمواد الكربوهيدراتية.
وقد تساعد نتائج هذه الدراسة الباحثين في تطوير عقاقير أفضل للحمية الغذائية.
وكتب الباحثون في عدد يوم الجمعة من دورية (كلينيكال انفستيغيشن) يقولون "لدى الفئران والجرذان ينبه هرمون "غريلين" الخلايا العصبية ذاتها عند تناول الطعام الطيب أو اكتساب الخبرة الجنسية والكثير من عقاقير تجديد النشاط.. فالخلايا العصبية هي التي تعطي الشخص الإحساس باللذة..".
أضاف الباحثون برئاسة تاماس هورفاث من كلية طب جامعة ييل في ولاية كونيتيكت قولهم "هذه الخلايا العصبية تنتج مادة "الدوباماين" التي رصدت في منطقة بالمخ تعرف باسم منطقة الغلاف المبطن لتجويف المخ".
ووجد فريق هورفاث أن هرمون "غريلين" الذي اكتشف خلال العقد الماضي يؤثر في البناء الجزيئي بخلايا المخ المسماة مستقبلات "غريلين" لهرمون النمو المنبهة لإفراز الهرمونات .وقال الباحثون انه حين حقن هرمون "غريلين" في هذه المنطقة بمخ الفئران أكلت كما لو كانت جائعة طوال الليل.
وينتج هرمون "غريلين" في الأمعاء وينبه المخ للتأهب لتناول كميات من الطعام.
وهناك العديد من الهرمونات المعروف أنها مرتبطة بالأكل والشهية وتظهر الدراسات أن التأثير عليها يمكن أن يؤثر على زيادة الوزن في الجرذان والفئران. ومع ذلك ثبت أن التأثير على سلوك الأكل عند الإنسان أصعب بكثير.
وقال هوفارث انه قد يكون ممكنا ابتكار دواء يتداخل مع مستقبلات "غريلين" لهرمون النمو المنبهة لإفراز الهرمونات لمساعدة المصابين بالاضطرابات المتعلقة بتناول الطعام