التصنيفات
الصف الثامن

القرحة الصلبة

<div tag="3|80|” >القرحة الصلبة Chancre

[move=down]تسمى أيضا القرحة الزهرية، حيث أنها تعتبر الصورة الأولية للإصابة بمرض الزهري Primary Syphilis. و هي مرض بكتيري معدي شديد العدوى ينتقل عن طريق الاتصال الجنسي. و البكتريا المسببة له تسمى اللولبية الشاحبة Treponema Pallidum. و يعتبر المرض أكثر إصابة في سن 15 – 25 عاما.

فترة الحضانة
و هي الفترة ما بين الإصابة بالبكتريا و ظهور أعراض المرض. و تتراوح بين 10 أيام إلى 3 شهور. لكن في أغلب الحالات يظهر المرض خلال 2 – 3 أسابيع بعد الإصابة بالبكتيريا.

الأعراض
تصيب القرحة الصلبة الأعضاء التناسلية للسيدات و الرجال. و قد تظهر أيضا في أماكن أخرى من الجسم مثل الفم، اللسان، الشفاة، أصابع اليد، الثدي.

و يمكن اكتشافها بسهولة إذا كانت الإصابة في القضيب حيث تكون واضحة. على عكس صعوبة اكتشافها إذا كانت الإصابة في الشفرتين، عنق الرحم، منطقة الشرج، أو الفم ( في حالات الجنس الفموي) حيث أنها تكون غير مؤلمة و لا يمكن رؤيتها بسهولة.

و تظهر القرحة الصلبة على هيئة قرحة لها المميزات الآتية:

تظهر كجزء عميق له حواف ( جوانب ) حادة، منتظمة الشكل و مرتفعة قليلا عن سطح الجلد.

غير مؤلمة.

عادة تكون قرحة واحدة فقط.

قاعدة القرحة نظيفة أي لا تحتوى على أي إفرازات لها لون محدد.

قد يصاحبها تورم في الغدد الليمفاوية التابعة لمكان الإصابة.

و تعتبر هذه هي الصورة الكلاسيكية النموذجية للقرحة الصلبة. و مع ذلك ففي بعض الحالات قد يختلف قليلا شكل القرحة عن هذه الصورة المعتادة. لذلك يجب سرعة التوجه إلى الطبيب دون تردد عند ظهور أي قرحة في الأعضاء التناسلية.

و تتشابه القرحة الزهرية Chancre مع القرحة الآكلة Chancroid ، و لكن يمكن التفرقة بينهم. فالقرحة الزهرية تكون قاعدة القرحة صلبة لذلك يطلق عليها القرحة الصلبة Hard Chancre، على عكس القرحة الآكلة التي تكون قاعدة القرحة لينة و طرية لذلك تسمى بالقرحة اللينة Soft Chancre.

العلاج
يتم الشفاء من القرحة الصلبة تلقائيا حتى بدون علاج خلال 3 – 6 أسابيع. و إذا لم يتم العلاج في هذه المرحلة فان 30% تقريبا من المصابين تصبح الإصابة مزمنة. لذلك يجب عدم التهاون في العلاج.

قبل العلاج
يجب قبل البدء في العلاج التأكيد على الآتي:

يجب علاج الزوج و الزوجة معا و ليس أحداهما فقط دون الآخر.

يجب التوقف نهائيا عن الاتصال الجنسي حتى يتم الشفاء تماما.

أحيانا بعد علاج القرحة تترك أثرها علامة أو ندبة صغيرة جدا ، فلا داعي للقلق إذ حدث ذلك.

طرق العلاج

يتم استخدام المضادات الحيوية مثل البنسلين Penicillin ، الدوكسيسيكلين Doxycycline، أو التتراسيكلين Tetracycline ( إذا كان هناك حساسية من البنسلين ).

و إذا كانت السيدة المصابة حامل فيستخدم فقط البنسلين و يمنع تماما التتراسيكلين حيث انه يمثل خطر على الجنين.

في بعض الحالات قد يحدث بعد بضع ساعات من بداية العلاج بعض الأعراض تسمى Jarish-Herxheimer reaction. و تحدث نتيجة رد فعل من جهاز مناعة الجسم ضد المواد الناتجة من قتل البكتريا المسببة للمرض. و تتمثل هذه الأعراض في:

ارتفاع درجة الحرارة.

رعشة.

صداع، غثيان.

شعور عام بالتعب.

ألم بالفاصل و العضلات.

و تختفي هذه الأعراض عادة خلال 24 ساعة بعد ظهورها.

بعد العلاج
يجب المتابعة عن طريق اختبارات الدم بعد 3، 6، 12، 24 شهر من العلاج، للتأكد من القضاء نهائيا على الميكروب و الشفاء التام.

منقول عن موقعالشارقةالشارقةالشارقةالشارقةالشارقةالشارقةs:e:z 51الشارقةالشارقةالشارقةالشارقةالشارقةالشارقةالشارقة 6الشارقةالشارقةالشارقةالشارقةالشارقةالشارقةالشارقةالشارقة: 172:الشارقةالشارقةالشارقة[/move]

مشـــــــــــــــــــــــــــــــــــكورا
s:e:z 51 6: 172:[/move]
شكرا على هذه المعلومات تعبك راحة
الشارقة
التصنيفات
الالعام لمادة الاحياء

القرحة الهضمية

تحياتييييييييييييييييييييييييي نووووووووووونووووووووالشارقة

القرحة الهضمية وبكتيريا المعدة الحلزونية Helicobacter Pylori

تعد بكتيريا H. Pylori الأكثر سبباً في حدوث القرحة الهضمية,من قبل كان المحللين يعتقدون إن البكتيريا مسئولة عن حدوث أكثر من 70% لقرحة ألاثني عشر و 80% لقرحة المعدة .ولكن أخر النتائج التحليلية في مختلف دول العالم أكدت إن بكتيريا H. Pylori تسبب قرحة ألاثني عشر بنسبة 70% -80% و قرحة المعدة 50%-60% .
و المسبب الثاني في حدوث القرحة الهضمية , بالدرجة الأولى قرحة المعدة ,هو تناول الأدوية المضادة للالتهاب (NSAID).

والمسببات النادرة لحدوث القرحة الهضمية مبينة في الجدول التالي :

جدول (1) أسباب حدوث قرحة ألاثني عشر

السبب الرئيسي

بكتيريا H. Pylori بنسبة 70-80 %

الأسباب النادرة

1. علامة زولنغر-ويلسون (غاسترنوما)
2.أدوية مضادة للالتهاب (NSAID)
3.أمرض الرئة المزمنة
4.تشمع الكبد
5.قصور الكلى
6.مرض كرون
7.ورم اللمفاوي
8.تسليكية
9.أمراض الجهاز العصبي (قرحة كوشينغ )
10.ارتفاع نسبة الكلسيوم في الدم
11.مرض الإيدز
12.اختراق سرطان البنكرياس للمعدة

جدول (2) أسباب حدوث قرحة المعدة

السبب الرئيسي

1. بكتيريا H. Pylori بنسبة 50-60%
2. استعمال أدوية مضادة للالتهاب (NSAID)

الأسباب النادرة

1.أدينوكرتسينوم
2.كارسينويد
3.اختراق سرطانات مناطق مجاورة للمعدة
4.سار كوما
5.أجسام غريبة
6.مرض السكري
7.مرض كرون
8.سيفلس
9.السل
10.مرض الإيدز

آخر عشر سنوات من القرن العشريين حصلت تغيرات كبيرة في كيفية حدوث القرحة الهضمية و علاجها من خلال ظهور أدوية فعالة خاصة بخفض إفراز حمض المعدة و استخدام المضادات الحيوية للقضاء على بكتيريا H. Pylori . إن هذا ساعد بشكل كبير في التحام القرحة و عدم رجوع حدوث القرحة بعد علاجها.

في الغالبية العظمى من المرضى يعتبر وجود وتكاثر هذه البكتيريا في الطبقة المخاطية من بطانة المعدة السبب الأساسي للقرحة فهي تستطيع أن تتعايش مع حمض المعدة عن طريق فرز انزيمات خاصة تحميها من الحمض . تفرز هذه البكتيريا مادة اليوريا التي تؤدي بدورها إلى تهتك الغشاء المخاطي الذي يغطي السطح الداخلي للمعدة والاثنا عشر وتمنعه من القيام بعمله الوقائي ضد خميرة الببسين وحامض الهيدروكلوريك، فيصبح جدار المعدة أكثر عرضة للإصابة بالقرحة.

Urea hydrolysis: urea is broken down to ammonia and carbon dioxide

وتعتبر هذه البكتيريا السبب الرئيسي في تكرار الإصابة بالقرحة ما لم تعالج بالمضادات الحيوية المناسبة. ولأن في بعض المجتمعات ( وخاصة الشرقية منها) تتواجد هذه البكتيريا في أمعاء نسبة كبيرة من الأفراد ولكن دون إصابتهم بالقرحة لذلك يعتقد العلماء أن الإصابة بالقرحة تحدث إذا كان هنالك استعداد وراثي للمريض بإلاضافة إلى الإصابة بأصناف معينة من هذه البكتيريا القادرة على إحداث الضرر .

علاج القرحة الهضمية
لقد تطور علاج القرحة في السنوات الأخيرة تطورا مميزا وهو يهدف إلى :

1- القضاء على بكتيريا المعدة الحلزونية:
وذلك باستخدام المضادات الحيوية المناسبة ، التي أحدثت نتائج ممتازة في شفاء والتئام القرحة وكذلك في عدم تكرار الإصابة بها على المدى البعيد في حوالي 80-90% من المرضى
2- خفض حموضة المعدة :
وذلك باستخدام الأدوية الخاصة بخفض إفراز حمض المعدة و هي الأدوية الرئيسة في العلاج جنبا إلى جنب مع المضادات الحيوية حيث تعمل على تخفيف الألم وتسرع الشفاء.أما نوعية الغذاء لمرضى القرحة فلم يثبت بالدراسات العلمية تفضيل نوع من الغذاء على آخر سواء في العلاج أو الوقاية من القرحة. ينصح بتجنب تناول الأطعمة الحمضية لأنها تضاعف من الألم والحرقان

معلومات بسيطة ولكن مفيدة
وسامحوني على القصور
يسلموووووووووووووو فديتج
أحلى مرووور
جزاكم الله خير وشكرا لجهودكم

وفقكم الله

شكرا شموع على المرور

وربي مرورج يسعدني

تحياتي لج اختي ..

بالتوفيق