ابغى ورقة عمل أو بوربوينت عن المملكة الأردنية الهاشميه
باجر آخر موعد للتسليم
أخووي انته طلبت بوربوينت عن المملكة الأردنية الهاشمية
اذا كنت مسونه ممكن اتحطلناا ايااه
بليييييز بااجر آخر يووم للتسلييييم
ابغى ورقة عمل أو بوربوينت عن المملكة الأردنية الهاشميه
باجر آخر موعد للتسليم
أخووي انته طلبت بوربوينت عن المملكة الأردنية الهاشمية
اذا كنت مسونه ممكن اتحطلناا ايااه
بليييييز بااجر آخر يووم للتسلييييم
امم بدخل في الموضوع على طووول
بغيت منكم تسوولي بوربوينت عن المملكة العربية السعودية او اللي عنده يحط لاني ابغااه بااجر انشااءللهـ
بليييييييييز لاتردوني
وين البوربوينت خيتوؤ
ضروري
واستغربت مظفر في مقال لها بعنوان "حصة مدرسية للموسيقى.. لمَ لا؟" نشرته صحيفة "الوطن" السعودية عدم إضافة الموسيقى كمادة في مدارس المملكة حتى الآن بالرغم من ادعاءات تطوير المناهج وطرق التعليم التي تروج لها وزارة التربية والتعليم، بحسب تعبيرها.
وأوضحت الكاتبة أنها عند مطالبتها بإضافة مادة الموسيقى لا تقصد تلك الموسيقى "المفلسة الصاخبة" وإنما الراقية كموسيقى بتهوفن والعبقري موزارت أو موسيقى باخ وغبرهم .
وذكرت مظفر أن تعليم الموسيقى "يربي الذوق الرفيع والأدب والإحساس بالقيم الجمالية في الأشياء من حولنا مهما كانت متواضعة، وهو ما نفتقده كثيرا في حياتنا وممارساتنا السلوكية اليومية في البيت والشارع وحتى العمل".
وأشارت الكاتبة إلى أن آذان الطلاب والطالبات تتعامل مع الموسيقى بشكل يومي سواء من خلال القنوات الفضائية والغنائية خاصة، أو عن طريق المواقع الغنائية على الانترنت وأن محلات بيع الأشرطة والأقراص الغنائية المرخصة من الدولة تملأ الشوارع، وذكرت أيضا مهرجان "الجنادرية" السنوي الذي ترصد له الدولة الملايين لاقامة حفلات غنائية موسيقية ضخمة يغني فيها كبار المطربين.
وانتقدت الكاتبة حرمان وزارة التربية الطلاب والطالبات من حصص الموسيقى بذريعة أن الاستماع إليها "حرام"، وقالت "إن مسألة تحريم الموسيقى (فقهية خلافية)، ومن بابها ضاق الجدول المدرسي بحصة واحدة على الأقل للموسيقى". وعبرت الكاتبة عن تعجبها بالقول "وأتعجب: كيف سيقتنع الطالب بحرمانيتها وهو يسمعها في سيارة والده وأخيه ويشاهدها في قنواته الوطنية؟". لكنها استدركت بالقول إنها "أنفلونزا الازدواجية".
منقول
نعم للموسيقى أهمية كبيرة فــهي تنمي شخصية الطفل وتبرز إبداعاته وموهبته وتنمي الحس والذوق.
|
|
أشكرك يا عدلي على المرور