هذه القصة واقعية وليست دربا من دروب الخيال وحصلت بالفعل بمدينة العين
…………………….
" صلي على النبي – صلي على النبي " وكان لهم مسؤول مسيحي فقاضه ما بفعله النفر فنبههم بأن لا يقولوا ذلك ………….. ذهب أحدهم وكتب على الحائط " صلي على النبي – صلي على النبي "
ثم قالوا بعد اصراف المسؤول بص على الحيطة بص على الحيطة ( الجدار )
هذه القصة تثبت مدى قوة إيمان الصعايدة بارك الله فيهم
ذكرها الشيخ عبدالحميد كشك
كان هناك نفر من الصعايدة يعملون في البناء ويستعينون على ذلك بقولهم
" صلي على النبي – صلي على النبي " وكان لهم مسؤول مسيحي فقاضه ما بفعله النفر فنبههم بأن لا يقولوا ذلك ………….. ذهب أحدهم وكتب على الحائط " صلي على النبي – صلي على النبي " ثم قالوا بعد اصراف المسؤول بص على الحيطة بص على الحيطة ( الجدار ) هذه القصة تثبت مدى قوة إيمان الصعايدة بارك الله فيهم |
فعلا قصة رائعة بارك الله فيك
و جزاك الله خير اخي رضا على القصة و كما قال و شاح انها ذات مغزى
فعندما يحسن رب العمل ولا يفضل أو يميز إلا بما يستحق فسيلقى من يدافع عنه في غيابه وحضوره .
كأن هناك نسخه منه في العام يا اخوانى؟
هذا يدل على معاملة الكفيل لهم بطيب واحترام للعماله
أما البعد السلبي الإنعزالية وعدم مواكبة مستجدات الحياة فلا بد من أن نقلص هذه الفجوة بشتى الطرق.
أما البعد الإيجابي الذي بات مفقودا في هذه الأيام هو الإخلاص والوفاء ورد الجميل ولا يسعني في هذه العجالة إلا أن استأنس بقول الشاعر العربي :
أحسن إلى الناس تستعبد قلوبهم * * * * * فطالما استعبد القلب إحسان
ولكن حبذا لو اقتدينا بفعل هذا الكفيل وأخلصنا كإخلاص هؤلاء العمال ، فالجميل يحتاج إلى رد الجميل .
جوزيت كل الخير
كل الشكر وكل الحب وننتظر المزيد