1-توفير المناخ الصالح لممارسة العمل التربوي الناجح وأشعار العاملين مدرسين وإداريين بالانتماء إلى المدرسة وحب العمل داخلها والرضا عن عملهم.
2-مراعاة إشراك العاملين في عمليات اتخاذ القرارات داخل التنظيم المدرسي.
3-تفويض السلطات . فمدير المدرسة الناجح هو الذي لا يتدخل في كل صغيرة وكبيرة من إعمال المدرسة وإنما يجب إن يفوض جزءا من سلطاته لوكيل المدرسة ولمشرفي المواد وللمدرسين وان يحدد الاختصاصات بوضوح وينفذ مبدأ وحدة الأمر حتى لا تعدد الرؤساء وبالتالي تتضارب الأوامر.
4- إحكام الصلة وتقوية الروابط بين المدرسة واسر التلاميذ من خلال الاهتمام بمجالس الآباء والمعلمين وإشراك الآباء في برامج المدرسة وإطلاعهم على أهدافهم وسياستها.
5- يجب على الإدارة المدرسية حل الخلافات التي تظهر بين أعضاء الأسرة المدرسية كذلك يجب إن نهتم بمواجهة المشكلات السلوكية للتلاميذ.
6-النمو المهني المستمر للمدير حتى يتمكن من تزويد العاملين معه بالأفكار والمعارف اللازمة لتطوير العملية التربوية ودفعها للإمام.
7-وعيه التام لخطورة المهمة الملقاة على عاتقه باعتبار إن المدرسة عامل هام في بناء الأفراد ليكونوا مواطنين صالحين يعملون على خدمة المجتمع وخدمة أنفسهم.
8-ميله للتجديد وبخاصة في ميدان عمله بحيث يتجه نحو التطوير والإبداع باعتباره القائد التربوي في المدرسة فلا يقف عند حد تنفيذ التعليمات التي تصدر إليه.
9-قدرته على المتابعة والمثابرة حتى يتمكن من تنفيذ الخطة التي رسمها مع زملائه ويقف على ما يعوق سير التنفيذ إن وجد للعمل على تخطيه والتغلب عليه ومن ثم تقويم العمل لتعديل الخطة واستبدالها.
10-قدرته على إقامة علاقات سليمة مع الآخرين وقدرته على الإقناع بالحجة والمنطق لا بالضغط والإكراه.
11-الإخلاص في العمل حتى يكون قدوة صالحة لغيره.
12-قدرته على حسن التصرف واتخاذ القرارات السليمة في الوقت المناسب .
13-إن يعتمد الصدق والوضوح والموضوعية في عرضه للأمور ودون تحيز أو محاباة حتى يحظى باحترام الجميع ويكسب ثقتهم ويكون تعامله مع الآخرين صريحا وواضحا.
14-إن يثني ويشجع كل مدرس أدى عملا ممتازا , أخذا بيد المدرس الضعيف بتشجيعه للتغلب على ضعفه بعد معرفة أسبابه.
15-حسن التعامل مع المدرسين والتلاميذ وأولياء الأمور.
كثيرُ من الناس يؤجل أعماله بحسن نية حتى تتراكم عليه ..
وقد ترجع أسباب ذلك لبعض الأمور منها ..
الخوف من الفشل والمخاطرة ..
الاعتماد على الآخرين .. أو التلاعب بالآخرين ..
عدم الإحساس بالأمان ..
الإرهاق .. الإحباط .. الارتباك .. القلق .. النسيان ..
التهرب من المهمات غير الممتعة .. أو التعمد لإنجاز مهمة أخرى ..
أو التعمد بقصد التأخير ..
هل تشعر بالذنب حيال ذلك التسويف ؟!!
إن كان كذلك فلا تقلق حتى لا يتحول هذا القلق إلى كآبة مؤلمة ..
ابدأ بترتيب أعمالك حسب الأوليات التي تراها مناسبة ..
اعقد العزم على ترك هذه العادة ( التســــويف ) .. كيـــــــف ؟ !!!
– اعقد العزم على ترك عادة التسويف .
– ادرس ظاهرة التسويف .
– تعرف على ماهية التسويف .
– حدد الأسباب التي تدفعك للتسويف
– حدد ما يمكن فعله للتخلص من عادة التسويف .
– ضع قائمة بالإعمال التي ستبدأ في إنجازها
من هذه اللحظة ولا تتردد .
بعد خوضك لهذه التجربة ..
أرأيت أنك تستطيع أن تكون غير مسوف في عملك ..