1- الرأي الأول يرى أن أجود الشعر أكذبه ، وخير الكلام ما بولغ
فيه ويحتجون بما جرى بين النابغة وبين حسان في
استدارك النابغة عليه في
وأسيافنا يقطرن من نجدة دما
فالنابغة عاب على حسان ترك المبالغة ، حيث أشار إلى أن حسان
قال :الجفنات ولو قال الجفان لكان أكثر مبالغة وأيضا قال : يلمعن بالضحى ،
لو قال : يبرقن بالدجى لكان أبلغ في المديح ، لأن الضيف أكثر طروقا
بالليل ، وقال يقطرن دما ، ولو قال : يجرين لكان أكثر
2- الرأى الثاني يرى أن المبالغة من عيوب الكلام ، ولايرون من محاسنه
إلا ما خرج مخرج الصدق وجاء على منهج الحق ويزعمون أن المبالغة
من ضعف المتكلم
3- الرأى الثالث يرى التوسط بين المذهبين فقبلوا المبالغة
إذا كان طابعها الاعتدال وهذا المذهب استند إلى قبول المعتدل
من المبالغة على ما ورد منه من القرآن الكريم وهو معيار السلامة وميزان الاعتدال
1- الرأي الأول يرى أن أجود الشعر أكذبه ، وخير الكلام ما
– الرأى الثاني يرى أن المبالغة من عيوب الكلام ، ولايرون من محاسنه
إلا ما خرج مخرج الصدق وجاء على منهج الحق ويزعمون أن المبالغة
من ضعف المتكلم
3– الرأى الثالث يرى التوسط بين المذهبين فقبلوا المبالغة
إذا كان طابعها الاعتدال وهذا المذهب استند إلى قبول المعتدل
من المبالغة على ما ورد منه من القرآن الكريم وهو معيار السلامة وميزان الاعتدال
بارك الله جهدك وطيب فوائدكـ أستاذ نبيل
~::~
جزيت خيرا
وجزيت خيرا يا /أبا الضحى
تحياتي