السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
معلماتي الوقورات ومعلمي الوقورين ………..
سيعر ض بإذن الله اليوم على إذاعة الشارقة في برنامج سيد الادله للاستاذ يوسف الشريف
جرائم المعلم والطلاب …...gif "sez10"){kind=icon}
أتمنى أن تستمعوا إليه فقد كانت الحلقة رائعة الاسبوع الماضي وتكملتها اليوم…
يعرض بإذن الله تقريبا البرنامج في الساعه 8:20 ….
جزاكم الله خيرا
برنامج سيد الأدلة للأستاذ القدير والمبدع يوسف الشريف من أجمل البرامج التي احرص دائما على متابعتها . أشكره وجميع العاملين في قناة الشارقة على هذا البرنامج المميز.
البرنامج حلو
الموضوع حلو و مفيد
الموضوع حلو و مفيد
شكرا ع الموضوع النايســـــــــــــــــ
الرنامج حلو……..
جزاكم الله خيرا …………
وان شاء الله في ميزان حسناتك…….
للأسف فاتني ماشفته إن شاءالله ينعاد؟؟؟؟؟
مع كامل تقديري واحترامي
فإني لا أوافق بل أعترض وبشدة على هذا العنوان
جرائم المعلم والطالب؟؟؟؟؟!!!!!
مع الإقرار بأن المعلم بشر قد يخطئ التقدير وقد يجانبه التوفيق وقد يكبو وقد يتعثر
ولكن لا أظن أنه يخطئ وتتوافر في أخطائه أركان الجريمة حتى نصف أخطائه بالجرائم أو الجنايات
قد يكبو أو يتعثر ولكن لايكبو إلا كما يكبو الفارس أو يتعثر كما يتعثر الجواد
فالأصل فيه أنه صاحب رسالة
لكنه غير معصوم…وكذلك خطأه ليس كخطأ غيره
وكذلك الطالب نفس بشرية تستصنع في بيوت على أعين آباء وأمهات الأصل فيهم الحرص على ما ينفع الأبناء وتعهدهم بالرعاية والتأديب وحسن التنشئة
وكذلك ليست البيوت سواء في ذلك وليس الأباء بالمعصومين ولكن لا يمكن أن أصف الأبناء في هذه المرحلة وأفعالهم – وهم في الغالب قصّرٌ وقاصرون- بأنها جرائم
وكذلك الطلاب في المدارس لبنات تستصنع على أيدي وأعين ثلة من التربويين والتربويات والمعلمين والمعلمات والأصل فيهم أنهم أهل دراية ومعرفة وعلم وخبرة وأخطاؤهم لا تعد أن تكون أخطاء خبير كبى فلم يصب الهدف أو أخطأ فجانب الصواب
فلا يستقيم أن توصف أخطاء طلبتهم -والغالب فيهم أنهم طلبة علم ومعرفة وأدب- بالجريمة
فلذا أرى أن نجنب بيئتنا التربوية تلك التوصيفات القانونية وأحكامها التي قد يعذر أهل القضاء والقانون بالبحث عن أركانها في الأخطاء والتصرفات للفصل والحكم
أو قد يعذر الإعلام بإطلاقها للإثارة الإعلامية
وعذراً للإطالة
وتبقى هذه وجهة نظر تربوية
فإني لا أوافق بل أعترض وبشدة على هذا العنوان
جرائم المعلم والطالب؟؟؟؟؟!!!!!
مع الإقرار بأن المعلم بشر قد يخطئ التقدير وقد يجانبه التوفيق وقد يكبو وقد يتعثر
ولكن لا أظن أنه يخطئ وتتوافر في أخطائه أركان الجريمة حتى نصف أخطائه بالجرائم أو الجنايات
قد يكبو أو يتعثر ولكن لايكبو إلا كما يكبو الفارس أو يتعثر كما يتعثر الجواد
فالأصل فيه أنه صاحب رسالة
لكنه غير معصوم…وكذلك خطأه ليس كخطأ غيره
وكذلك الطالب نفس بشرية تستصنع في بيوت على أعين آباء وأمهات الأصل فيهم الحرص على ما ينفع الأبناء وتعهدهم بالرعاية والتأديب وحسن التنشئة
وكذلك ليست البيوت سواء في ذلك وليس الأباء بالمعصومين ولكن لا يمكن أن أصف الأبناء في هذه المرحلة وأفعالهم – وهم في الغالب قصّرٌ وقاصرون- بأنها جرائم
وكذلك الطلاب في المدارس لبنات تستصنع على أيدي وأعين ثلة من التربويين والتربويات والمعلمين والمعلمات والأصل فيهم أنهم أهل دراية ومعرفة وعلم وخبرة وأخطاؤهم لا تعد أن تكون أخطاء خبير كبى فلم يصب الهدف أو أخطأ فجانب الصواب
فلا يستقيم أن توصف أخطاء طلبتهم -والغالب فيهم أنهم طلبة علم ومعرفة وأدب- بالجريمة
فلذا أرى أن نجنب بيئتنا التربوية تلك التوصيفات القانونية وأحكامها التي قد يعذر أهل القضاء والقانون بالبحث عن أركانها في الأخطاء والتصرفات للفصل والحكم
أو قد يعذر الإعلام بإطلاقها للإثارة الإعلامية
وعذراً للإطالة
وتبقى هذه وجهة نظر تربوية
