أرجو من الإخوة والأخوات المعلمين والمعلمات مساعدتى في إيجاد طرق فعالةومجربة فعلاً مع طلاب ذوي السلوك المشاغب حيث أعياني التفكير وتجربة بعض الطرق التربويةلتهذيب سلوك هؤلاء والتعديل منه لأن ذلك يؤثر بشكل مباشر علي مستوي التحصيل وخاصة لأنهم بنين وبعضهم أكبر سناً من المرحلة الدراسية التي هم فيها
أرجو الرد علي طلب في أقرب وقت وأتمني أن تكون الطرق منفذة فعلاً وليست مجرد نظريات
وشكراااااااااااااااااااا
أرجو الرد علي طلب في أقرب وقت وأتمني أن تكون الطرق منفذة فعلاً وليست مجرد نظريات
وشكراااااااااااااااااااا
المشكلات السلوكية داخل الصف.doc (42.0 كيلوبايت, المشاهدات 6) |
يا كرام لا يوجد رد علي مساعدتي
أرجوكم لا تبخلوا عي بخبراتكم يا أهل الخبرة
أرجوكم لا تبخلوا عي بخبراتكم يا أهل الخبرة
المشكلات السلوكية داخل الصف.doc (42.0 كيلوبايت, المشاهدات 6) |
بسم الله الرحمن الرحيم
يعتبر توفير النظام والانضباط داخل غرفة الصف من المشاكل التي تشغل بال وفكر المعلمين، ويستنفذ وقتهم وجهدهم، ويصرف المعلم جزءاً من طاقته ووقته بالانشغال بأنماط سلوكية غير مرغوب فيها. حيث إن التلاميذ يأتون من بيئات مختلفة، ويحملون معهم أنماطاً سلوكية متفاوتة، وبعض هذه السلوكات مرغوب فيها، وبعض الآخر غير مقبول.
ويجب على المعلم أن يراقب سلوك الطلاب بشكل مستمر ليكتشف المشكلة عند وقوعها أو قبل وقوعها حيث أن منع حصول المشكلة أفضل وأ سهل من معالجتها عند وقوعها وللوقاية من المشكلات الصفية يجب الأنتباه الي أمور عدة:
1) تحديد القوانين والأنظمة الصفية
2) العدل والثبات
3) التحضير الجيد
4) أجراء التعديلات اللازمة أثناء الحصة
5) الانضباط الصفي
6) المراقبة
7) السلاسة والتوقيت الجيد في الانتقال من نشاط الى آخر
8) رسائل حنان
9) التدخل في الوقت المناسب.
ولاشك أن المرونة وضبط النفس من قبل المعلم، وتنوع أساليب التعلم وشغل الطلاب بأنشطة صفية متنوعة تقلل من السلوك غير المنضبط الذي يكون سببه في الغالب الملل والضجر من الدرس نتيجة سيطرة المعلم على الأنشطة التعليمية وعدم إعطاء الطلاب فرصة للتنفيس عن أنفسهم ،
وقد تؤدي سرعة المعلم في إعطاء الدرس وعدم تنوع نبرات صوته وعدم إشراك المتعلمين إلى إحباط بعض الطلاب وتوترهم
ويؤدي أيضاً إلى شغب بعضهم وعلو صوته ليكسر سطوة القانون الذي يمارسه المعلم، كما يؤدي إلى انعزال بعضهم وعدم مشاركته .
فمطلوب من المعلم مع مراعاته للأنظمة والقوانين التي وضعها مع طلابه من أول العام الدراسي للحفاظ على البيئة الصفية
ومراعاته للعدالة في معاملة طلابه مطلوب أيضاً الترويح في الأنشطة الصفية وتغييرها كل عشر دقائق مع استخدام أساليب التعزيز المادي والمعنوي مع طلابه،
فإذا ما برز من أحدهم خروج عن ذلك يعزز الآخرين تعزيزاً إيجابياً ويتجاهل هذا المشاغب ولا يستثار لأفعاله ويقتنص فرصة إمكانية أن يسأله سؤالا بسيطا بدهياً، أو يكلفه بإعادة إجابة من سبقه من الطلاب ليعززه فيطفئ في نفسه الشغب الذي يحدثه،
ثم يناقشه منفردا بعد الحصة عن هذا السلوك، ويعطيه تغذية راجعة عن سلوكه ومستواه التعليمي، وتشجيعه وإعطائه دوراً لضبط الصف معه.
وأنصح إخواني المعلمين وأخواتي المعلمات بحضور دورة في تعديل السلوك أو قراءة كتاب في هذا الموضوع ومحاولة التطبيق لاستراتيجيات التعديل ولا ينسوا أن الرسالة تحتاج إلى صبر ومصابرة سواء في الإعداد أو التطبيق. وفقكم الله جميعاً إلى ما يحب ويرضى، وأعانكم على تحمل الأمانة على الوجه الذي يرضيه سبحانه وتعالى وإليكم بحثاً منقولاً عن المشكلات السلوكية داخل الصف وكيفية علاجها.
يعتبر توفير النظام والانضباط داخل غرفة الصف من المشاكل التي تشغل بال وفكر المعلمين، ويستنفذ وقتهم وجهدهم، ويصرف المعلم جزءاً من طاقته ووقته بالانشغال بأنماط سلوكية غير مرغوب فيها. حيث إن التلاميذ يأتون من بيئات مختلفة، ويحملون معهم أنماطاً سلوكية متفاوتة، وبعض هذه السلوكات مرغوب فيها، وبعض الآخر غير مقبول.
ويجب على المعلم أن يراقب سلوك الطلاب بشكل مستمر ليكتشف المشكلة عند وقوعها أو قبل وقوعها حيث أن منع حصول المشكلة أفضل وأ سهل من معالجتها عند وقوعها وللوقاية من المشكلات الصفية يجب الأنتباه الي أمور عدة:
1) تحديد القوانين والأنظمة الصفية
2) العدل والثبات
3) التحضير الجيد
4) أجراء التعديلات اللازمة أثناء الحصة
5) الانضباط الصفي
6) المراقبة
7) السلاسة والتوقيت الجيد في الانتقال من نشاط الى آخر
8) رسائل حنان
9) التدخل في الوقت المناسب.
ولاشك أن المرونة وضبط النفس من قبل المعلم، وتنوع أساليب التعلم وشغل الطلاب بأنشطة صفية متنوعة تقلل من السلوك غير المنضبط الذي يكون سببه في الغالب الملل والضجر من الدرس نتيجة سيطرة المعلم على الأنشطة التعليمية وعدم إعطاء الطلاب فرصة للتنفيس عن أنفسهم ،
وقد تؤدي سرعة المعلم في إعطاء الدرس وعدم تنوع نبرات صوته وعدم إشراك المتعلمين إلى إحباط بعض الطلاب وتوترهم
ويؤدي أيضاً إلى شغب بعضهم وعلو صوته ليكسر سطوة القانون الذي يمارسه المعلم، كما يؤدي إلى انعزال بعضهم وعدم مشاركته .
فمطلوب من المعلم مع مراعاته للأنظمة والقوانين التي وضعها مع طلابه من أول العام الدراسي للحفاظ على البيئة الصفية
ومراعاته للعدالة في معاملة طلابه مطلوب أيضاً الترويح في الأنشطة الصفية وتغييرها كل عشر دقائق مع استخدام أساليب التعزيز المادي والمعنوي مع طلابه،
فإذا ما برز من أحدهم خروج عن ذلك يعزز الآخرين تعزيزاً إيجابياً ويتجاهل هذا المشاغب ولا يستثار لأفعاله ويقتنص فرصة إمكانية أن يسأله سؤالا بسيطا بدهياً، أو يكلفه بإعادة إجابة من سبقه من الطلاب ليعززه فيطفئ في نفسه الشغب الذي يحدثه،
ثم يناقشه منفردا بعد الحصة عن هذا السلوك، ويعطيه تغذية راجعة عن سلوكه ومستواه التعليمي، وتشجيعه وإعطائه دوراً لضبط الصف معه.
وأنصح إخواني المعلمين وأخواتي المعلمات بحضور دورة في تعديل السلوك أو قراءة كتاب في هذا الموضوع ومحاولة التطبيق لاستراتيجيات التعديل ولا ينسوا أن الرسالة تحتاج إلى صبر ومصابرة سواء في الإعداد أو التطبيق. وفقكم الله جميعاً إلى ما يحب ويرضى، وأعانكم على تحمل الأمانة على الوجه الذي يرضيه سبحانه وتعالى وإليكم بحثاً منقولاً عن المشكلات السلوكية داخل الصف وكيفية علاجها.
المشكلات السلوكية داخل الصف.doc (42.0 كيلوبايت, المشاهدات 6) |
الشكر الجزيل لك يا أخي وبإذن الله سأستفيد من خبرتكم في هذا المجال ويوفقنا الله جميعاً لما يحب ويرضي
المشكلات السلوكية داخل الصف.doc (42.0 كيلوبايت, المشاهدات 6) |