منها إنشاء مركز متخصص للقياس والتشخيص
«نقدر» اختتم نشاطاته وأعلن توصياته: الحفاظ على الهيئة الإدارية لمجلس المعاقين وإشراك القطاع الخاص في الخطة التنموية
أصدر 11 توصية في ختام فعالياته
«نقدر» لمجلس الوزراء: عدم المساس بالمجلس الأعلى للمعاقين 9/4/2010م جريدة الانباءالكويتية
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ
اختتم مؤتمر «نقدر» فعالياته بحلقة نقاشية تحت عنوان “كيف نتعامل مع ذوي الاحتياجات الخاصة اجتماعياً” امس الاول وقد أدارت الحلقة أستاذة علم الإجتماع في جامعة الكويت د.سهام القبندي بمشاركة الأخصائية النفسية تهاني العامودي والمشرفة أمل عمار من جمعية الأطفال المعاقين في المملكة العربية السعودية ، وتناولت الحلقة دور الجانب النفسي في إنجاح عملية الدمج.
وقال المشاركون في الحلقة ان عملية الدمج تقسم إلى 3 مراحل الأولى هي مرحلة ما قبل الدمج حيث يتم صقل مواهب الطفل وتقدير قدراته إلى جانب الإرشاد الأسري للأهل في كيفية التعامل مع الطفل للخروج من دائرة الصعوبات. وذلك لأن أطفال هذه الفئة قد يكون لديهم العديد من الاضطرابات النفسية ما يستدعي تدخل أخصائي نفسي لمعالجة هذا الجانب. هذا بالإضافة إلى أهمية التدخل المبكر لدى الأطفال الأمر الذي يسهل عملية الوصول إلى مرحلة الدمج. واضافوا: ثم تأتي مرحلة الدمج حيث يتم دمج الطفل في البيئة المناسبة له وأن يدمج في الجهة التي تناسب حالته وإعاقته.
والمرحلة الأخيرة هي المرحلة الأهم وهي مرحلة ما بعد الدمج حيث تكون متابعة التطور الإجتماعي في مساواته بالأصحاء هي العنصر الأساسي وذلك لأن بعد عملية الدمج هناك العديد من الصعوبات التي تواجه الطفل.
وأمل المشاركون في الحلقة الأخيرة ل”نقدر” أن تكون عمليات الدمج في العالم العربي والخليج العربي أكثر مما هي عليه الآن إلى جانب وجود مراكز متخصصة في التأهيل النفسي للطفل وتأهيل الأسرة. وعقب الحلقة النقاشية اعلن رئيس اللجنة العليا للمؤتمر فيصل حردان توصيات المؤتمر والتي جاءت في 11 توصية اهمها:
< مناشدة مجلس الوزراء عند تشكيل هيئة الأشخاص ذوي الإعاقة بضرورة الحفاظ على الهيئة الإدارية للمجلس الأعلى للمعاقين والفرق المنبعثة منها وعدم المساس بها وذلك لتكملة جهودها المتميزة بقيادة المدير التنفيذي للمجلس الأعلى للمعاقين
< ضرورة الاستعانة بالمختصين ممن لهم علاقة بالمجال وخصوصا الطلاب والموظفين المبتعثين عن طريق مؤسسات ووزارة الدولة والتعليم العالي وديوان الخدمة المدنية
< العمل على إشراك عدد اكبر من جمعيات النفع العام بدل من كونها مختصرة على عدد 6 جمعيات نفع عام ذات صلة بالأشخاص ذوي الإعاقة وإشراك عضو أو أكثر من ذوي الإعاقة.
< ضرورة إمعان النظر في تجنيس أم الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة، وهي أم لأطفال كويتيين، وان لم يكن الزوج قام بتقديم طلب إبداء رغبة باستخراج جنسية كويتية لها، لانها هي الحاضنة الطبيعية لهم وتقوم على رعايتهم.
«نقدر» اختتم نشاطاته وأعلن توصياته: الحفاظ على الهيئة الإدارية لمجلس المعاقين وإشراك القطاع الخاص في الخطة التنموية
أصدر 11 توصية في ختام فعالياته
«نقدر» لمجلس الوزراء: عدم المساس بالمجلس الأعلى للمعاقين 9/4/2010م جريدة الانباءالكويتية
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ
اختتم مؤتمر «نقدر» فعالياته بحلقة نقاشية تحت عنوان “كيف نتعامل مع ذوي الاحتياجات الخاصة اجتماعياً” امس الاول وقد أدارت الحلقة أستاذة علم الإجتماع في جامعة الكويت د.سهام القبندي بمشاركة الأخصائية النفسية تهاني العامودي والمشرفة أمل عمار من جمعية الأطفال المعاقين في المملكة العربية السعودية ، وتناولت الحلقة دور الجانب النفسي في إنجاح عملية الدمج.
وقال المشاركون في الحلقة ان عملية الدمج تقسم إلى 3 مراحل الأولى هي مرحلة ما قبل الدمج حيث يتم صقل مواهب الطفل وتقدير قدراته إلى جانب الإرشاد الأسري للأهل في كيفية التعامل مع الطفل للخروج من دائرة الصعوبات. وذلك لأن أطفال هذه الفئة قد يكون لديهم العديد من الاضطرابات النفسية ما يستدعي تدخل أخصائي نفسي لمعالجة هذا الجانب. هذا بالإضافة إلى أهمية التدخل المبكر لدى الأطفال الأمر الذي يسهل عملية الوصول إلى مرحلة الدمج. واضافوا: ثم تأتي مرحلة الدمج حيث يتم دمج الطفل في البيئة المناسبة له وأن يدمج في الجهة التي تناسب حالته وإعاقته.
والمرحلة الأخيرة هي المرحلة الأهم وهي مرحلة ما بعد الدمج حيث تكون متابعة التطور الإجتماعي في مساواته بالأصحاء هي العنصر الأساسي وذلك لأن بعد عملية الدمج هناك العديد من الصعوبات التي تواجه الطفل.
وأمل المشاركون في الحلقة الأخيرة ل”نقدر” أن تكون عمليات الدمج في العالم العربي والخليج العربي أكثر مما هي عليه الآن إلى جانب وجود مراكز متخصصة في التأهيل النفسي للطفل وتأهيل الأسرة. وعقب الحلقة النقاشية اعلن رئيس اللجنة العليا للمؤتمر فيصل حردان توصيات المؤتمر والتي جاءت في 11 توصية اهمها:
< مناشدة مجلس الوزراء عند تشكيل هيئة الأشخاص ذوي الإعاقة بضرورة الحفاظ على الهيئة الإدارية للمجلس الأعلى للمعاقين والفرق المنبعثة منها وعدم المساس بها وذلك لتكملة جهودها المتميزة بقيادة المدير التنفيذي للمجلس الأعلى للمعاقين
< ضرورة الاستعانة بالمختصين ممن لهم علاقة بالمجال وخصوصا الطلاب والموظفين المبتعثين عن طريق مؤسسات ووزارة الدولة والتعليم العالي وديوان الخدمة المدنية
< العمل على إشراك عدد اكبر من جمعيات النفع العام بدل من كونها مختصرة على عدد 6 جمعيات نفع عام ذات صلة بالأشخاص ذوي الإعاقة وإشراك عضو أو أكثر من ذوي الإعاقة.
< ضرورة إمعان النظر في تجنيس أم الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة، وهي أم لأطفال كويتيين، وان لم يكن الزوج قام بتقديم طلب إبداء رغبة باستخراج جنسية كويتية لها، لانها هي الحاضنة الطبيعية لهم وتقوم على رعايتهم.
imagesم.jpg (3.3 كيلوبايت, المشاهدات 1) |
جهود تستحق الشكر والتقدير
imagesم.jpg (3.3 كيلوبايت, المشاهدات 1) |
الله يسلمك اخي الكريم شكرا لك
imagesم.jpg (3.3 كيلوبايت, المشاهدات 1) |