قد وضع التربويون في أوربا الأسس الفلسفيه لرياض الأطفال
والتي وصلت الى أعلى نقطه لها في بيئة التعلم قبل المدرسه على يد
فرديك فروبل في أوائل القرن التاسع عشر
ان كلمة رياض الأطفال لها معنى :
وهوحديقة الأطفال وتتضمن فكرة ان الأطفال
مثل نباتات الحديقة يجب أن نتولاها بالعنايه الفائقه لتنمو وتزدهر.
جزاك الله خيرا على هذا الموضوع الرائع، ويرى فروبل أن أوجه التشابه بين احتياجات النبتة والطفل،،، أن النبتة تحتاج لبيئة صالحة للنمو أما بالنسبة لطفل فالروضة وتجهيزاتها تمثل هذه البيئة،،، النبتة تحتاج إلى هواء وماء أما الطفل فهو يحتاج إلى المعلم المبدع والمرن وإلى المنهج المدروس والذي يراعي احتياجات وخصائص الطفل النفسية والجسمية والوجدانية واللغوية، أما الشمس فتمثل الحرية، حيث كلما أتحنا للطفل حرية أكثر بشرط أن تكون مقننة، وقوانينها واضحة من خلال الرسومات واللوحات الإعلانية،كلما حصل استكشاف وتعلم أعمق وأكثر،كما أن هدايا فروبل تساهم في تطوير قدرات الطفل ومهاراته مراعيا جميع جوانب النمو، والآن المدارس الفروبيلية طورت هداياه ولكنها ما زالت تسخدم في معظم وسائلها ،،، إعادة تدوير خامات البيئة، كطي الورق واستخدام أوراق الشجر وأزرار الملابس وقطع الأقمشة وغيرها من المواد المتوفرة في البيئة ، وعلى غرار المدارس الحديثة فإن المدارس الفروبيلية تشجع إبداع المعلم من خلال توظيف هذه المواد.
جزاك الله خير الجزاء
يعطيك العافيه ..
الله يجزيك الخير
<div tag="7|60|” >بارك الله فيكى
جزاج الله خير
جزاكم الله خيرا على هذه الردود الطيبه
اتمني الإستفاده للجميع
جزاكي الله خيرا