أدار الورشة الاستاذ: محمد رضا عبد الرحمن موجه برامج ذوي القدرات الخاصة في المنطقة
واهم ما دار بالورشة
أنموذج الإثراء المدرسي الشامل
قام جوزيف رنزولي بتصميم هذا الأنموذج في وسط السبعينات الميلادية.
تعريف: الأنموذج أسلوب شامل للتعامل مع كافة الطلاب داخل المدرسة على انهم قابلين جميعاً للتطوير. وهذا الأنموذج أيضاً يستخدم كخطة عملية للمعلمين والمسئولين عن التعليم لإعطائهم رؤية عملية.وهو أيضاً يعطي المرونة اللازمة للمدرسة لتصميم برنامجها الخاص بها، بما يتفق مع المصادر المتوفرة في المنطقة المحيطة.
أهدافه:
1. الهدف الأول لهذا الأنموذج هو تطوير قدرات الطلاب حسب الآتي:-
أ.التعرف على قدراتهم.
ب. توفير الفرص والبرامج الإثرائية والمصادر والخدمات لتطوير هذه القدرات.
ج.استخدام مفاهيم المرونة في التعامل مع المنهج الفارق ووقت ومكان المدرسة.
2. الهدف الثاني: تحسين الأداء الأكاديمي لجميع الطلاب بالإضافة إلى عدد من الأنشطة التي تضفي على التعليم معنى ومتعة.
3. تشجيع النمو المستمر لجميع طلاب المدرسة.
4. خلق بيئة تعليمية متعاونة تقدر وتساهم في الحفاظ على البيئة.
5. مساعدة الطلاب وكل منتسبي المدرسة في اتخاذ القرار.
كيف يعمل هذا الأنموذج: يتطلب وجود ثلاثة عناصر أساسية:
1- ملف القدرات.
وهو سجل شامل للطلاب يبين قدرات الطالب وميوله كمتعلم. كما يشتمل على أساليب التعلم الخاصة بالطالب. ويشتمل على نتائج بعض الاختبارات والأعمال التي قام بها الطالب.
هذا الملف يساعد المعلم وصانعي القرار في المدرسة على اختيار الطريقة والتخصص المناسب للطالب.
2-3- التدريس والتعليم الإثرائي: يراعى ما يلي:
أ. كل متعلم فريد من نوعه.
ب. التعلم يكون أكثر فاعلية عندما يكون الطلاب مستمتعين بما يعملون.
1. التعلم يكون أكثر فاعلية عندما يكون مربوط بمجال المشكلات
.
.
أشكرك على هذا التقرير الطيب وكنتُ اتمنى أن اكون من الحضور
والسموحة