التصنيفات
الرعاية الاجتماعية و النفسية

العلاقة بين البيت و المدرسة

إن العلاقة بين البيت و المدرسة من الأمور الهامة في العملية التعليمية والتربوية 0 وذلك لما لها من اثر إيجابي في تذليل وحل الصعوبات التي قد يتعرض لها بعض الطلاب في النواحي التعليمية والتربوية بالإضافة إلى حل الكثير من المشكلات السلوكية 0

ويمكن تحديد ابرز أهداف توثيق العلاقة بين البيت و المدرسة في عدد من النقاط كالتالي:

– المساعدة العلمية في فهم الخبرات الصعبة التي يتعرض لها بعض الطلاب سوا ء في المواد الدراسية او بعض الممارسات التعليمية 0

– التعرف من قبل الآباء على ما يتعلمه أبناءهم في المدرسة و مشاركتهم في تقديم ما يحتاجه الطلاب من رعاية و متابعة 0

– حل المشكلات السلوكية و التربوية من قبل الآباء و المعلمين 0

– مشاركة الآباء في العمل المدرسي و دورهم في إحداث تغيرات مرغوبة في المناهج بلا تنظيم المتعددة و طرق التدريب 0

– مساعدة المدرسة في تحقيق الرسالة التربوية و الأهداف التي يسعى الى تحقيقها المجتمع بأ سرة وذلك على اعتبار ان المدرسة مؤ سسة اجتماعية تربوية لا تعمل معزل عن المؤسسات الأخرى في المجتمع0

– مساعدة المعلمين وتقييم ما يقومون به من أعمال بالإضافة إلى دورهم في تحسين الخدمات المدرسية 0

– إتاحة الفرص للآباء في المشاركة و التخطيط والتنظيم والتقديم لبعض البرامج المدرسية 0

– تعريف الآباء على كيفية التعاون بطرقية تعاونية مع الاباء الاخرين في البيئة او الحي الذي توجد في المدرسة 0

– مشاركة بعض الآباء في بعض الفعاليات داخل المدرسة وتقديم بعض المعلومات بالإضافة إلي دورهم تعريف في الطلاب بالمؤسسات الأخرى في المجتمع

– تمكين الآباء من فهم النظام المدرسي بالاضافة الي تنمية مفاهيم الاهداف المدرسية ووظائفها 0

– تحديد العلاقة بين أولياء الامور والمدرسة و تطلعات أولياء الأمور نحو المدر سة في تحقيق الاهداف التربوية

الملفات المرفقة
نوع الملف: doc أهمية التواصل بين البيت والمدرسة.doc‏ (85.0 كيلوبايت, المشاهدات 46)
شكرا لام حصة لهذا الموضوع الهام فلابد فعلا من تفعيل دور اولياء الامور في المدرسة ووضع الخطط والبرامج لتقوية ومد جسور التعاون بين البيت والمدرسة وتوثيق العلاقة وفي النهاية تكون النتائج الترتبة بصف الطالب ومصلحتهالشارقة
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc أهمية التواصل بين البيت والمدرسة.doc‏ (85.0 كيلوبايت, المشاهدات 46)
العلاقة بين البيت والمدرسة علاقة مهمه في سير حياة الطالب التعليميه والاجتماعية

والكثير من الطلاب يخاف عندما يطلب منه تعبئة نموذج البيانات التي تتطلب منهم اول السنه الدراسية

لانهم يعتبرون مكالمة المدرسة للبيت وكانها مكالمة من مخفر الشرطة

ولاكن تعجبني فكرة مجلس الاباء او الامهات التي تحث خلال الفصلين مناقشة اوضاع الطلاب والاطلاع على تحصيلهم العلمي والنظر الى سلبياتهم ومحاولات اكمال دور العلاج خارج بيئة المدرسة

واليوم المفتوح الذي يتنافس فيه الطلابه مع ابائهم فس ساحة المدرسة على مختلف الالعاب والهوايات
ولما يحدث ذالك من كسر حاجز الخوف لدى الطالب ومعرفة ان المدرسة بيئة ثانيه ترتبط ارتباطاً وثيقاً بالبيت

والسموحه على القصور

الملفات المرفقة
نوع الملف: doc أهمية التواصل بين البيت والمدرسة.doc‏ (85.0 كيلوبايت, المشاهدات 46)
كل الشكر والتقدير اخيتي على موضوعك القيم

وللاضافة والاستفاده احب ان اضيف واوضح بعض النقاط الهامة المرفقه

اتمنى للجميع الاستفاده منها …………………….

الملفات المرفقة
نوع الملف: doc أهمية التواصل بين البيت والمدرسة.doc‏ (85.0 كيلوبايت, المشاهدات 46)
نظريا اثني على جميع ماجاء في المشاركات السابقة
لكن ؟؟؟
ان لم يكن هناك نفس الرؤية والوضوح لدور اولياء الامور ونفس العزيمة والاصرار لفشلت تلك العلاقة
السر ليس في ما تقوم به المدارس من انشطة لجذب اولياء الامور السر يكمن في السؤال:
ماهي اتجاهات اولياء الامور نحو المدارس ولماذا لايبادرون هم بتوثيق العلاقة مع المدرسة طالما ترسل مسجات ورسائل واتصالات هاتفية ولايستجيب سوى القليل القليل ؟؟؟ ما هو السر
الانشغال
الاعمال
الخوف من المطالبات المادية
ام الاهمال
ام
ام
ماذا … ما هو السبب ان ترسل الى 100 ولي امر رسائل ومسجات واتصالات ويحضر منهم خمسة فقط
الوقت غير المناسب ام ماذا
لنبدأ بالعلاج من جذور المشكلة
ولنقل ان الاعلام كان دوره سلبيا في سنوات طويلة نحو هذه الناحية اذ دائما المدرسة مقصرة والمعلم يخطىء و مجلس الاباء ينتظر المساعدات واخبار التربية تتصدر الصفحات بلقطات ساخنة وهي بالاصل حالات فردية تحدث في اي مجتمع واي مؤسسة لكن يا سبحان الله لايهم الاعلام سوى نشر الاخبار التي تعمل بطريقة واخرى على نفور اولياء الامور من التردد للمدرسة بدل نشر الوعي والمساهمة مع المربين والمدارس على تحسين الصورة وتلميعها لتكون مقبولة لدى اولياء الامور نجد العكس
ومثالنا واضح : تقوم المدرسة بانشطة وفعاليات ترسل خبرا للصحف لاينشر الخبر
لكن لو حصل موقف سلبي لوجدت الصحافة تتهافت لنشر ذلك الخبر او الموقف وتسلط الضوء على اشتباك بين معلم واخر وضرب طالب او العكس وتتناسى كل المشاريع الرائدة و والاعمال المتميزة ولا تسلط الضوء سوى على تلك الهفوات في الميدان مما يؤثر سلبا على سمعة المدارس ويضع الاخرين في موقف المتردد من التواصل معهم
آسف للاطالة
وللموضوع حديث اخر باذن الله
فلنحسَن صورتنا امام المجتمع اولا بجهودنا ومن ثم نجد الاقبال من الاخرين على بضاعتنا فنحن بحاجة لحملة علاقات عامة لكل المدارس كي يتقبلنا الاخرون وبحاجة ايضا لنسلط الضوء على مشاريعنا ومنجزاتنا ونتصا بالاباء لنشكرهم على حسن تربيتهم بدل الاتصال بهم (ابنك تأخر) (ابنك رسب) ابنك ما كتب الواجب … ابنك غاب… ابنك شرد… ابنك تضارب مع … ابنك يدخن … ابنك ابنك ابنك.. ونهمل بقصد او بدون قصد ابنك تألق بالاذاعة – ابنك مهذب- ابنك امين ومخلص- ابك ممتاز

وعلى ما يبدو صدعت رؤؤؤسكم
المعذرة
وتقبلوا تحياتي

الملفات المرفقة
نوع الملف: doc أهمية التواصل بين البيت والمدرسة.doc‏ (85.0 كيلوبايت, المشاهدات 46)
الاخ / جمال فيصل. اشكرك على المرور و لقد اعجبني كثيرا ردك على الموضوع ولقد وصلت الى نقطه من النقاط المهمة الا وهي اسباب عزوف اولياء الامور عن الحضور الى المدرسة وللاسف هناك كثير من الاخوه التربوين الذين يفتقدون الى النقاط المهمة في كسب اولياء الامور ، وكما تطرقت دائما نتصل بالاهل فقط لعرض السلبيات ( ننظر الى النقطه السوداء ولاننظر الى البياض الموجود حولها مره اخرى اشكرك على الرد الجميل . مع تحياتي
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc أهمية التواصل بين البيت والمدرسة.doc‏ (85.0 كيلوبايت, المشاهدات 46)
شكرا للاستاذة ام حصة
وتقبلي مني التقدير والاحترام
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc أهمية التواصل بين البيت والمدرسة.doc‏ (85.0 كيلوبايت, المشاهدات 46)
أهمية التعاون والتواصل بين البيت والمدرسة
الواقع أن العملية التربوية بكل أبعادها معادلة متفاعلة العناصر تنقسم أدوارها أطرافاً عدة أهمها الأسرة والمجتمع بحيث تتعاون لتأدية هذه الرسالة على خير وجه حرصاً على نيل أسمى النواتج وأثمن الغلال .
وعليه فإن الربط بين معطيات المدرسة والبيت أمر ضروري حيث أن ذلك يمكن المدرسة من تقويم المستوى التحصيلي للأهداف التعليمية ويحقق أفضل النتائج العلمية فذلك يساعد المدرسة على تقويم السلوكيات الطلابية ويعينها على تلافي بعض التصرفات الغير سويه التي ربما تظهر في بعض الطلبة ، وكذلك فإن تواصل أولياء الأمور مع المدرسة يساعد على توفر الفرص للحوار الموضوعي حول المسائل التي تخص مستقبل الأبناء من الناحيتين العلمية والتربوية ، ويسهم أيضاً في حل المشاكل التي يعاني منها التلاميذ سواءً على مستوى البيت أو المدرسة وإيجاد الحلول المناسبة لها ويعزز تبني النواحي العلمية البارزة من عناصر موهوبة تجود بالأعمال المطورة التي تخدم الصالح العام والهدف المرجو وإذا فقدت العلاقة أو الشراكة بين البيت والمدرسة لن ترى الثمر المثلى التي نطمح لها ، أن المدرسة الناجحة هي التي تزداد صلات أولياء الأمور بها ويزداد تعاونهم وتأزرهم .
إن الحقل التربوي زاهر بالكثير من الآباء والأمهات الذين وجدوا في أنفسهم القدرة وفي وقتهم الفراغ فشاركوا في المجالات التي يتقنونها وأعانوا في التوجيه والإرشاد وتمكنت الأواصر بينهم وبين المدرسة.
وفي هذا الجانب اسمحوا لي أن أضرب مثالاً بسيطاً لتوضيح أهمية التعاون والتواصل بين البيت والمدرسة فلو أودع أحدنا املاكا في شركة تستثمرها له الا يتردد على هذه الشركة ليسأل عن ربحه وخسارته ويناقش الموظفين المختصين ويستفهم عن كل صغيرة وكبيرة ولا يترك مجالاً ولا وسيلة إلا ويسلكها لزيادة ربحه ومنع خسارته؟!
فهل يا ترى أولادنا أهون عندنا من أموالنا؟ هل نذهب إلى المدرسة باستمرار ونجتمع بالمعلمين ونسألهم عن أحوال أبناءنا ؟ هل نعطي لأبنائنا من الوقت ربع أو خمس ما نعطيه لعملنا وواجباتنا الاجتماعية ولتلفازنا ولترفيهنا؟
ومن ما ذكر آنفاً نجده واقعاً حيث نلاحظ جلياً فوارق واضحة في المستويات التعليمية والتربوية بين الطلاب الذين يجدون المتابعة والاهتمام من أولياء أمورهم وبين الطلاب الذين لا يجدون ذلك.

الشارقة الشارقة الشارقة الشارقة الشارقة الشارقة

الملفات المرفقة
نوع الملف: doc أهمية التواصل بين البيت والمدرسة.doc‏ (85.0 كيلوبايت, المشاهدات 46)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.