تمت المسابقة بتنظيم وتحكيم موجهي اللغة العربية :
أ . فوزي محمد وليد العك .
أ . صلاح السلانكلي .
أ . محمد منصور .
أ . فاطمة شحود .
أ . أروى السميري .
بينما خاض غمار المسابقة مجموعة من فرسان اللغة العربية الذين تصدوا لأسئلة أثرت معلوماتهم و أعادت لهم ذكريات جولات الجامعة وصولاتهم في أمهات الكتب العربية .
كانت الجولة الأولى بين المعلمين الذكور ومن ثم جولة تالية بين المعلمات الإناث تلاها جولة أخيرة بين المعلمين الذكور من جهة تصدى لها بكل قوة المعلمات الإناث ولنعرض عليكم الآن الأسماء ولنترك لكم فرصة التخمين من هو الفريق الفائز ؟
المعلمون : 
أ . محمد حمادي من مدرسة الإبداع .
أ . سلمان عبده من مدرسة الوحدة .
أ . محمد خريسات من مدرسة أحمد بن حنبل .
أ. محمد حسين السيد من مدرسة عبد الله السالم .
أ . سلامة أبو عيد من مدرسة الإبداع العلمي
أ . عبد الكريم طاهر عمر من مدرسة عبد الله السالم
أ . أيمن أبو يوسف من مدرسة الإبداع العلمي
أ . محمد أسعد زعزوع من مدرسة النور الدولية .
أ . زياد توفيق من مدرسة أحمد بن حنبل .
المعلمات : 
أ . فاطمة واكي من مدرسة الاستقلال
أ . أمل خنفر من مدرسة الإبداع .
أ . وفاء اسعيد من مدرسة النوف . 
أ . رجاء محمود من مدرسة النوف
أ . ريم المزيني من مدرسة الإبداع العلمي .
أ . نورة اللوغاني من مدرسة واسط .
برأيكم من الفائز ؟ النتيجة بعد الصور :
النتائج : 
فوز فريق الذكور بفارق نصف درجة فقط والآن شعرنا بكن ياطالباتنا عندما تقلن استاذة إنها نصف درجة فاجبريها لنا 
بصراحة استمتعنا بهذا المسابقة ونتمنى من توجيهنا تنظيم عدة لقاءات من هذا النوع الذي يعيد للمعلم حماسة وطاقة يكاد يستنفذها في زحمة التدريس .
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو وليد
 جزيل الشكر وعظيم التقدير للفاضلة وفاء على هذه التغطية المميزة
|
لا شكر على واجب أستاذي الفاضل أشكر تشجيعك 
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم شماني
فكرة جميلة تزيد من اثراء المعلم بمادته وتشجعه على البحث و الاطلاع
|
أشكر مرورك أختي أم شماني لم تكن اختاه الفكرة جميلة بل أكثر من رائعة دخلناه والخوف متربع أن تهز ثقتنا بأنفسنا لكن ما إن بدأت غمار المعركة سارعت القوارير بشد أزر بعضهن البعض والدليل النتيجة 
|
حيا الله الفرسان من موجهين وموجهات ومدرسين ومدرسات ، نغبط العربية بكم ، فأنتم وأنتنّ أهل لذلك وذلكنّ (من باب الحمل على الجوار !!!)
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الزهراء
|
حمدت الله أن فارسنا المغوار الأستاذ محمود كان منشغلاً بدورته التدريبية وإلا لما كان للفرسان الغلبة بنصف درجة فقط وإنما لسحقت القوارير بدرجات تنهال عليهن من أبي الزهراء
