واشكر الاب الذي اهتم بهذا الامر وكانت النتيجة التغيير الايجابي للابن وفي احد الايام وبينما يستقبل الاب ابنه ومن ثم يحتضنه التفت الابن الى والده قائلا (ابوي انا احبك) دمعت عينا الاب ونفسه ممزوجة المشاعر (حزن على التقصير وفرح من التغيير ) ويقول الاب اول مرة اسمع من ابني هذه الكلمة..
والسموحة اخواني واخواتي
أستاذي القدير سيف المطوع …
نحن نستفيد من هذه المقتطفات الرائعة الكبيرة المعنى
التي تنثرها في المنتدى …
وان دلت على شيء فإنها تدل على تميز شخصكم الكريم
بارك الله فيك يا أستاذي وبانتظار المزيد من هذه المواضيع الرائعة
شكرا شموع الامل
أتمنى من كل أب وأم الانتباه لهذه الحاجة الضرورية بالنسبة للأبناء ..
أستاذي الفاضل .. سيف المطوع .. لك كل الشكر والتقدير على هذه الدروس الطيبة والمفيدة ..
لطالما كانت الحاجة النفسية أكبر من الحاجة المادية
لذلك وجب على الآباء توفيرها لأبنائهم قبل الحاجة المادية
لكي لاينقلب سلوكهم .. ويبدأ بحثهم عن هذه الحاجة خارج إطار الأسرة
الأستاذ سيف المطوع
دررك المنثورة هناك وهناك في أرجاء المنتدى
كلها تفيدنا في حياتنا حاليا ومستقبلا
فجزاك الله خيرا .. وسدد الله خطاك
~::~ السلام عليكم }~
•۰• أستاذي الفاضل / سيف المطوع :: حين يعي الآباء المنحى النفسي ويعملون جاهدين على تلبيته بشتى الطرق ينتج عن ذلك جيل مُحب خيّر .. وهذا ما نلمسه عند بعض الطلبة وما يولّد الحنق والغضب وسوء التصرّف إلا عدم احتضان الأبناء لتجاوز ما هم فيه .. طرحكـ طيب أخي الكريم أسعدك الرحمن ووفقك لكل خير ✿✿ ~::~ |
وهذا أعتقاد خا طئ …. لأن الحاجة النفسة أولا ثم أولا ثم أولا…
مشكور الأخ الفاضل على طرح هذا الموضوع الذي أثر بي..
وياريت أستاذ سيف أن يكون هناك من ضمن أقسام المنتدى قسم لحل مثل هذه المشاكل ولك جزيل الشكر والتقدير
ونتمنى تحقيق طلبك
سلامي الحار للأستاذ المتميز دائما : سيف المطوع
موضوعاتك ودوراتك قمة في الروعة والفائدة .. فاشباع العاطفة من الأمور المهمة في الحياة ولكني أرى أن من الواجب تعليم الأبناء من الصغر على أساسيات مهمة منها على سبيل المثال واهمها في رأيي أن نتعلم قيمة راقية جدا تسمو بنا إلى النجاح والتميز والبعد عن الأخطاء سواء في سلوكياتنا أو في سلوكيات أبنائنا وهي ( حب الله عز وجل ) فهي وقاية من كل شر وقانا الله وإياكم شرور الدنيا والأخرة وعفوا على الإطالة |
ما أحوج ابناءنا لمثل هذا الأب الحنون
الذي قد يكون قد قصر بجهل منه أو بدون قصد
لكنه سرعان ما سعى و تدارك تقصيره
و في المقابل
ما احوجنا لمثل هذا المعلم الحاني
الذي لا يبخل بوقنه و قلبه
لطلابه و أولياء أمورهم
شاكرة لك سيدي الفاضل
انك قدوة لنا