التصنيفات
الرعاية الاجتماعية و النفسية

اول مرة يقول لي ابني احبك

اتصل بي احد اولياء الامور وهو يبكي لهول ما رأى من فعل ابنه ،ودار حوار مطول بيني وبينه حول الاسباب ومن ثم العلاج والوقاية من التكرار . ومن خلال الحوار اكتشفت ان هذا الاب لم يلبي الحاجة النفسية لأبنائه ،ظنا منه ان تلبية الحاجات المادية ربما تكفي لتنمية شخصية الابناء،فذكرت له اهمية العناية بالجانب النفسي من خلال الثناء وحضن الابناء والجلوس معهم والاستماع اليهم ،
واشكر الاب الذي اهتم بهذا الامر وكانت النتيجة التغيير الايجابي للابن وفي احد الايام وبينما يستقبل الاب ابنه ومن ثم يحتضنه التفت الابن الى والده قائلا (ابوي انا احبك) دمعت عينا الاب ونفسه ممزوجة المشاعر (حزن على التقصير وفرح من التغيير ) ويقول الاب اول مرة اسمع من ابني هذه الكلمة..
والسموحة اخواني واخواتي


أستاذي القدير سيف المطوع …

نحن نستفيد من هذه المقتطفات الرائعة الكبيرة المعنى

التي تنثرها في المنتدى …

وان دلت على شيء فإنها تدل على تميز شخصكم الكريم

بارك الله فيك يا أستاذي وبانتظار المزيد من هذه المواضيع الرائعة

الاستاذة الفاضلة هذا واجبنا نحو هذه الامانة العظيمة (الطلاب) فهم الثروة الحقيقية للمجتمع
شكرا شموع الامل
كم أبٍ لم يشبع حاجة أبنائه النفسية .. وكانت النتيجة بحث الأبناء عن هذه الحاجة خارج المنزل ..

أتمنى من كل أب وأم الانتباه لهذه الحاجة الضرورية بالنسبة للأبناء ..

أستاذي الفاضل .. سيف المطوع .. لك كل الشكر والتقدير على هذه الدروس الطيبة والمفيدة ..

الاستاذة الفاضلة الامل شكرا على المرور والاضافة

الأستاذ القدير .. سيف المطوع .. الشكر لك والتقدير على هذه القصص الرائعة


الشارقة

الأستاذ سيف المطوع

لطالما كانت الحاجة النفسية أكبر من الحاجة المادية

لذلك وجب على الآباء توفيرها لأبنائهم قبل الحاجة المادية

لكي لاينقلب سلوكهم .. ويبدأ بحثهم عن هذه الحاجة خارج إطار الأسرة

الأستاذ سيف المطوع

دررك المنثورة هناك وهناك في أرجاء المنتدى

كلها تفيدنا في حياتنا حاليا ومستقبلا

فجزاك الله خيرا .. وسدد الله خطاك

مشكوور اخوي الصراحة هي قصة تؤثر في نفس القارئ وجميلة ومفيدة …
الشارقة

الشارقة
~::~

السلام عليكم }~

الشارقة

•۰•

أستاذي الفاضل / سيف المطوع

::

حين يعي الآباء المنحى النفسي

ويعملون جاهدين على تلبيته بشتى الطرق

ينتج عن ذلك جيل مُحب

خيّر .. وهذا ما نلمسه عند بعض الطلبة

وما يولّد الحنق والغضب وسوء التصرّف إلا

عدم احتضان الأبناء لتجاوز ما هم فيه ..

طرحكـ طيب أخي الكريم أسعدك الرحمن

ووفقك لكل خير ✿✿

~::~
الشارقة

هناك مجموعة من الآباء والامهات يعتقدون أن توفير الحاجة المادية وتوفير متطلبات أبنائهم هو الشي الذي يثمرون أبنائهم …
وهذا أعتقاد خا طئ …. لأن الحاجة النفسة أولا ثم أولا ثم أولا…

لطالما كانت الحاجة النفسية أكبر من الحاجة المادية

مشكور الأخ الفاضل على طرح هذا الموضوع الذي أثر بي..

ثمرة معلمة الشكر والتقدير على المرور والاضافة
أحس دائما أنني مقصرة كأم في حق أولادي ولكن أحبهم لدرجة أنهم بالنسبة لي كالهواء والماء ويمكن تعجز تصرفاتي وإنفعالتي عن التعبير لهم عن هذا الحب واتمنى من الله ان أكون قد وفقت في تربيتهم
وياريت أستاذ سيف أن يكون هناك من ضمن أقسام المنتدى قسم لحل مثل هذه المشاكل ولك جزيل الشكر والتقدير
الاستاذة الفاضلة اجلال فتحي شكرا على المرور والاضافة
ونتمنى تحقيق طلبك

سلامي الحار للأستاذ المتميز دائما : سيف المطوع

موضوعاتك ودوراتك قمة في الروعة والفائدة ..

فاشباع العاطفة من الأمور المهمة في الحياة

ولكني أرى أن من الواجب تعليم الأبناء من الصغر على أساسيات مهمة منها على سبيل المثال واهمها في رأيي

أن نتعلم قيمة راقية جدا تسمو بنا إلى النجاح والتميز والبعد عن الأخطاء سواء في سلوكياتنا أو في سلوكيات أبنائنا

وهي ( حب الله عز وجل ) فهي وقاية من كل شر

وقانا الله وإياكم شرور الدنيا والأخرة

وعفوا على الإطالة

الاستاذة الفاضلة وميض العلم بارك الله فيك
سيدي الكريم
ما أحوج ابناءنا لمثل هذا الأب الحنون
الذي قد يكون قد قصر بجهل منه أو بدون قصد
لكنه سرعان ما سعى و تدارك تقصيره
و في المقابل
ما احوجنا لمثل هذا المعلم الحاني
الذي لا يبخل بوقنه و قلبه
لطلابه و أولياء أمورهم
شاكرة لك سيدي الفاضل
انك قدوة لنا
فعلا انا شخصيا مريت في نفس الموقف
ام سهيلة الشكر والتقدير لك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.