تابع المعلم المتميز

من خلال المحاور التالية :
أولا : المؤهلات الشخصية والعلاقات الإنسانية
ثانيا : الأداء التعليمي
ثالثا :الكفاية الإنتاجية
رابعا :التنمية المهنية
وبعد إجراء الدراسة على العينة من خلال إستبانة وزعت عليهم تم استخلاص النتائج
التالية والتي سوف نتكلم في لقائنا هذا عن المحورين الأول والثاني

علي المعلم المتميز دائما :
(1الاهتمام بالمظهر العام والهندام.
(2وضوح الصوت وإثارة انتباه التلاميذ.
(3 احترام أوقات العمل والتقيد بالمواعيد.
(4حب التلاميذ والشعور بالمودة وتحقيق العدل بينهم.
(5المحافظة على الهدوء والاتزان وسعة الصدر.
(6التخلق بالأخلاق والصفات الحميدة والابتعاد عن العبارات غير اللائقة.
(7الاعتزاز بالمهنة كمعلم وتقبل النقد البناء والتوجيهات بسعة صدر.
(8 نقل وتعميم الخبرات الجيدة للزملاء ومساعدة الزملاء الجدد.
(9القدرة على التصرف في المواقف الطارئة بشكل مناسب.
(10 التعاون مع الإدارة والمحافظة على علاقة جيدة معها لتحقيق مصلحة العمل.
(11 التواصل مع المجتمع المدرسي والمشاركة في المناسبات والأنشطة المدرسية.
(12 التواصل مع أولياء أمور التلاميذ وقت الحاجة.
وأخيرا عليه إتباع شيء من الحزم والشدة مع التلاميذ أحيانا لحفظ النظام في الفصل وقت الحاجة.

:

على المعلم المتميز دائما :
( 1 التخطيط للحصة الدرسية تخطيطا يشمل كل العناصر بشكل دقيق.
( 2 تحديد الأهداف السلوكية بوضوح.
( 3 تحليل المحتوى العلمي للمادة الدراسية بدقة.
( 4 متابعة للأعمال التحريرية بدقة.
( 5 العمل على إثارة الدافعية لدى التلاميذ وتشجيعهم على التفكير العلمي وحل المشكلات.
( 6 الاهتمام بالموهوبين والمتميزين من التلاميذ ووضع خطة علاجية لمتابعة الضعاف والأخذ بيدهم.
( 7 تصميم وإعداد خطة دراسية للمنهج الدراسي بكل عناصرها.
( 8 الاستعانة بالوسائط التعليمية المناسبة.
( 9 تشجيع الطلاب على مهارة التعلم الذاتي و تشجيع المبادرات الإيجابية لديهم وتقديم
التعزيز الفوري المناسب لإجاباتهم.
(10 مراعاة خصائص نمو التلاميذ وحاجاتهم والفروق الفردية.
(11 تحليل نتائج الاختبارات وتوظيفها في رفع المستوى التعليمي.
(12 التوفيق بين أهداف المجتمع الدراسي وحاجات التلاميذ.
(13 إتباع أساليب وطرق التدريس التي تعمل على الإثارة والتشويق وما يناسب منها مع
تحقيق الأهداف.
(14 الحرص على تنمية العادات والاتجاهات الجيدة لدى التلاميذ.
(15 الحرص على تنمية القيم الدينية والانتماء الوطني والعربي والإسلامي لدى التلاميذ.
(16 الحرص على التقويم المستمر والإفادة منه في تثبيت المعلومات.
(17 الحرص على تنمية روح العمل الجماعي والتعاوني بين التلاميذ.
(18 المشاركة في إعدادا لأنشطة التي تشجع التفكير الإبداعي.
(19 ضرورة إجراء الاختبارات التشخيصية عند اللزوم.
(20 تكليف التلاميذ بالواجبات المناسبة والتي تعمل على إثارة التفكير كلما أمكن ذلك.
21 (التخطيط للأنشطة اللاصفية المتنوعة.
22 (إتباع أسلوب التعلم التعاوني عند الحاجة.