التصنيفات
القصص والحكايات

دشو قصة حقيقية و حزينة

السلام عليكم والرحمة

هاي قصة اعتقد كل ريال متزوج حرمتين غلبا تصير له

فما نقول الا الله يهديهمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ

اتمنى انه القصة تعيبكم

………………………………………….. …………………………

القصة بدأت منذ ساعة ولادة هذا الطفل, ففي يوم ولادته توفيت

أمه وتركته وحيداً

احتار والده في تربيته فأخذته لخالته ليعيش بين أبناءها فهو مشغول

في

أعماله صباح مساء..

تزوج الأب بعد سبعة أشهر من وفاة زوجته

وأتى بولده ليعيش معه ..

وبعد مضي ثلاث سنوات وأشهر أنجبت له الزوجة الجديدة طفلين بنت وولد

كانت زوجة الأب لا تهتم بالصغير

الذي لم يتجاوز الرابعة من

عمره، فكانت توكل أمره إلي الخادمة لتهتم به إضافة إلي أعمالها في

البيت من

غسل ونظافة وكنس وكوي

وفي يوم شديد البرودة دعت الزوجة أهلها

للعشاء واهتمت بهم

وبأبنائها وأهملت الصغير الذي لم يكن له غير الله.. حتى الخادمة

انشغلت بالمأدبة ونسيت الصغير..

إلتم شمل أهلها عندها ودخلوا في أحاديثهم حتى جاء موعد العشاء فأخذ

ينظر إلي الأطعمة المنوعة وكله شوق أن تمتد يداه إلي الحلوى أو

المعجنات ليأكل منها ويطفئ جوعه فما كان من زوجة أبيه إلا أن أعطته

بعض الأرز في صحن وقالت له صارخة: أذهب وكل عشاءك في الساحة (ساحة

البيت) …….

أخذ صحنه مكسور القلب

حزين النفس وخرج به، وهم انهمكوا بالعشاء

ونسوا أن هذا طفل صغير محتاج لحبهم ورحمتهم …

جلس الطفل في البرد القارس ياكل الرز ومن شدة البرد انكمش خلف

أحد الأبواب يأكل ما قدم له، ولم يسأل عنه أحد أين ذهب، ونسوا وصية

رسول الله صلى الله عليه وسلم

باليتيم…

الخادمة انشغلت في الأعمال المنزلية ونام

الطفل في مكانه في ذاك

الجو البارد….

خرج أهل الزوجة بعد ان استأنسوا أاكلوا وأمرت زوجة الأب الخادمة

أن تنظف البيت…

وآوت إلى فراشها ولم تكلف نفسها حتى

السؤال عن الصغير ..!

عاد زوجها من عمله سألها عن ولده فقالت: مع الخادمة (وهي لا

تدري هل معها أم لا (

فنام الأب وفي نومه حلم بزوجته الأولى تقول له ((انتبه للولد((

فاستيقظ مذعوراً وسأل زوجته عن الولد

فطمأنته أنه مع الخادمة ولم تكلف نفسها أن تتأكد

نام مرة أخرى وحلم بزوجته تقول له ((انتبه للولد))

فاستيقظ مذعوراً مرة أخرى وسأل زوجته عن الولد فقالت له أنت تكبر

الأمور وهذا حلم والولد بخير .. وأكتفى بكلامها

فعاد إلي

النوم وحلم بزوجته الأولى تقول له :

((خلاص الولد جاني))

فاستيقظ مرعوبا وأخذ يبحث عن الولد عند الخادمة فلم يجده عندها

جن جنونه

وصار

يركض في البيت هنا وهناك حتى وجد الصغير ……. ولكنه كان قد

فارق الحياة

لقد تكوم

على نفسه وأزرق جسمه وقد فارق الحياة وبجانبه صحن الأرز وقد أكل

بعضه…..

أتريا ردودكم الحلوة

مكشورة على هذي القصة الحزينة
تسلمين اختي ..

تسلمون على ردودكم الحلوة

و الله انا ببكي هذه القصة حزينة
هل هي حقيقية ام لا
ارجوا الرد
قصة حزينة و الله يهدي الحريم الي شي يسون في اعيال ريايلهم الي تركتهم امهم أو الي ماتت
يسلموو ع القصة ،..
القصة كتيير حلوة … ممكن سؤال؟… هل هي حقيقية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ارجوا الرد ؟؟؟؟!!!!!!
هل المشكلة إن كانت القصة حقيقية أم لا أم المشكلة أنكم تتعظون مما جاء بها أنا معكم انها قصة قاسية و لو حلفت لكم أن هذه القصة و أبشع منها يحدث كل يوم و ذلك بسبب نفوس مريضة لا تقدر العواقب
ذهلت لما بعض الأعضاء كل همهم أنهم يعرفوا ان القصة حقيقية ام لا

أرد عليكم و أطمئنكم أن ما ذكر أخف وطأة بكثير تحدث في ظل الجهل و نقصان العقل و الدين
آسف على الإحتقان و ربنا يهديكم

لنا أمثلة حقيقية …. وأكثر بشاعة من ذلك

واجل الامثلة الطفلة غصون … اللي ماتت نتيجة تعذيب ابيها وزوجته

نسأل الله العفو والعافية ……

مشكورين وااااايد على الردود
يسلموووو

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.