أثيرت قضية النهوض بالتربية الموسيقية في العالم العربي، في عدة مناسبات نظرا للدور الهام الذي يضطلع به النغم الرفيع في الإرتقاء بالذوق الجمالي العام … وفي سياق هذا الموضوع تأتي هذه المساهمة لمقاربة مفاهيم وطرائق فعالة في التربية الموسيقية الحديثة، في تفاعل مع خصوصية الموسيقى العربية.
تبرز أهمية التربية الموسيقية، من خلال دورها كممارسة تربوية، تعتمد على توظيف الفن الموسيقي بفعالية في تطوير قدرات الإنسان المعرفية والحسية – الحركية والوجدانية، والرقي بذائقته الجمالية. مما يؤثر إيجابيا على شخصيته كفرد وكعضو داخل مجتمع مفتوح ومعرض للتغير الدائم.
ولا ينتظر من كل متعلم يتلقى مادة التربية الموسيقية، أن يصبح بالضرورة موسيقيا محترفا، فهي مادة تربوية أساسا، تساهم بشكل فعال، إلى جانب المواد الدراسية الأخرى في بناء شخصية المتعلم، عبر تحرير طاقاته وتلبية حاجاته الطبيعية الكامنة التي تحتمها سيرورة النمو في مراحل الطفولة
تبرز أهمية التربية الموسيقية، من خلال دورها كممارسة تربوية، تعتمد على توظيف الفن الموسيقي بفعالية في تطوير قدرات الإنسان المعرفية والحسية – الحركية والوجدانية، والرقي بذائقته الجمالية. مما يؤثر إيجابيا على شخصيته كفرد وكعضو داخل مجتمع مفتوح ومعرض للتغير الدائم.
ولا ينتظر من كل متعلم يتلقى مادة التربية الموسيقية، أن يصبح بالضرورة موسيقيا محترفا، فهي مادة تربوية أساسا، تساهم بشكل فعال، إلى جانب المواد الدراسية الأخرى في بناء شخصية المتعلم، عبر تحرير طاقاته وتلبية حاجاته الطبيعية الكامنة التي تحتمها سيرورة النمو في مراحل الطفولة
ولنا لقاء آخر