التصنيفات
الأدباء الصغار

من أنشطة مدرسة محمد الفاتح/شاطيء خورفكان/بقلم الطالب/مايد محمد حسن

شاطيء خورفكان/بقلم الطالب/مايدمحمد حسن
تحت إشراف الأستاذ/محمد الخولي

شاطيء خورفكان

تزدهر الدولة و يزداد جمالها فهناك العديد من الظواهر الطبيعية تزينها و تجملها كالشواطئ و المعروف عن شواطئ الإمارات
إنها جميــلة و مشرقة و أحد أجمل شواطئها هو شاطئ خور فكان
المليء بجمـــال و روعة الطبيعة و تغريد العصافير المتنوعــــة
في أعشاشها على أغصان الأشجار المليئة بالأوراق الخضراء
فهو شاطئ تميز بدفء و نعومــة رماله المستويـة على سطحــه
و بمنظــر المــاء الجميــل الدافئ الســـاكن قليل الأمواج
و الحركـة بأشعة الشــمس الذهبيـة الساخنـة فذلك يخلــق مظهرا
جميلا و منظرا رائـعا تمتزج صوره في لوحة فنيـة ترسـم بيـــن
ماء البحـر و نعومة رمال الشاطئ الذهبية و الأشجار الخضراء
و خيوط أشعة الشمس لوحــة من أجمل ما أبدع الخـالق سبحانه
كمـا إن هنـاك العـاب متنوعـة للصغــار و الكبـار كمــا يوجـــــد
أيضا العديـد من الناس و الفنــادق و الاستراحات التـي يوجد بها
كل وسائل الراحة فأنصحكم بزيارة هـذا المكان المفعم بالحيويـة
و النشـاط و الهدوء فهـذا المكـان مزيج و خليط لليــابس و الماء
اندمجـا ليصبحا صــورة جميلــــة لا مثيل لهــا لروعة الطبيـــعة
.. باختصار هذا شاطئ خور فكان

بقلم الطالب : مايد محمد حسن

نلتقي هنا لنرتقي

نرتقي بمواضيعكم المميزة التي تفيدنا

فبارك الله فيكم وفي جهودكم

الى الامام دائما ..

تمنياتي لكم بالتوفيق .. ننتظر ابداعكم القادم

الشارقة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شموع الأمل الشارقة

نلتقي هنا لنرتقي

نرتقي بمواضيعكم المميزة التي تفيدنا

فبارك الله فيكم وفي جهودكم

الى الامام دائما ..

تمنياتي لكم بالتوفيق .. ننتظر ابداعكم القادم

الشارقة

شموع الأمل شكرا على تواصلك ومرورك الرائعين
دمت غالية

التصنيفات
الأدباء الصغار

قص عجيبه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذي قصص قصيره فيها فوائد كثيره جمعتها لكم للفائده في الدنيا والاخره انشاء الله ,,,

الاولـــــــــــــــــــى ….,عنوانها ( ابكي لان الحيوان يدخل النار ميتا ,,, وابن ادم يدخلها حيا!!!!!!)

بينما احد الصالحين يمشي اذ راى رجلا يشوي لحما في النار , فوقف عليه وراح يبكي , فقال

الشواء : مايبكيك ؟ هل انت محتاج للحم ؟ فقال الرجل الصالح : لا , فقال الشواء فما يبكيك اذن ؟

قال : انما ابكي على ابن ادم …. يدخل الحيوان النار ميتا , وابن ادم يدخلها حيا !!!!! ( والعياذ بالله ) الله ينجينا من عذاب الناااااار قولوا اميييييين .

الثانيــــــــــــــــه …… عنوانها ( تزوجته لتاخذ بثارها!!!!)

كان لرجل _ في ايام الخليفه المعتمد ولد صغير في اذانه حلق فعدا عليه رجل من جيراه فقتله , واخذ ماعليه من الحلي ودفنه في بعض المقابر فاشتكوا عليه فلم يقر , فبكت والدته من ذلك كثيرا , وسالت زوجها ان يطلقها فطلقها , فذهبت الى ذلك الرجل وسالته ان يتزوجها واظهرت له انها احبته ! فتزوجها , ومكثت عنده حينا ثم سالته في بعض الاوقات عن ولدها الذي اشتكوا عليه بسببه , فقال نعم انا قتلته ! فقالت اشتهي ان تريني قبره حتى انظر اليه , فذهب بها الى المكان الذي دفنه فيه ففتحته فنظرت الى ولدها فستعبرت وقد اخذت معها سكينا اعدته لهذا اليوم , فضربته حتى قتلته ودفنته مع ولدها في ذلك القبر فجاء اهل المقبره فحملوها الى الخليفه فسالها , فذكرت له خبرها , فاستحسن ذلك منها واطلقها واحسن اليها ……….!!!!

الثالثه والاخيره عشان مااطول عليكم ……….. عنوانها (الاستغفار سبب لكل البركات والخيرات)

جاء رجل الى الحسن البصري فقال له : ان السماء لم تمطر , فقال له الحسن : استغفر الله , ثم جاءه اخر فقال له اشكو الفقر , فقال له : استغفر الله , ثم جاءه ثالث فقال له : امراتي عاقر لاتلد , فقال له : استغفر الله فقال الحاضرون للحسن : عجبنا لك ! او كلما جاء شاك قلت له استغفر الله ؟ !
فقال لهم : او ما قراتم قوله تعالى : ( فقلت استغفروا ربكم انه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا , ويمددكم باموال وبنين ويجعل لكم انهارا )

اهلاوي انت حمد البناي صاحب القصة المنقولة
تسلمون على هذا النقل..
مشكووووووووووووووووووووووووووووووووور
التصنيفات
الأدباء الصغار

قصة المال الضائع

يروى أن رجلاً جاء إلى الإمام أبى حنيفة ذات ليلة، وقال له: يا إمام! منذ مدة طويلة دفنت مالاً في مكان ما، ولكني نسيت هذا المكان، فهل تساعدني في حل هذه المشكلة؟فقال له الإمام: ليس هذا من عمل الفقيه؛ حتى أجد لك حلاً. ثم فكرلحظة وقال له: اذهب، فصل حتى يطلع الصبح، فإنك ستذكر مكان المال إن شاء الله تعالى.فذهب الرجل، وأخذ يصلي. وفجأة، وبعد وقت قصير، وأثناء الصلاة، تذكر المكان الذي دفن المال فيه، فأسرع وذهب إليه وأحضره.وفي الصباح جاء الرجل إلى الإمام أبى حنيفة ، وأخبره أنه عثر على المال، وشكره ، ثم سأله: كيف عرفت أني سأتذكر مكان المال ؟! فقال الإمام: لأني علمت أن الشيطان لن يتركك تصلي ، وسيشغلك بتذكر المال عن صلاتك.
فعلا الشيطان شاطر ويغلب النفس البشرية

بارك الله فيك

الشيطان شاطر وخاصة وقت الصلاة والقراءة
يسلمووووو عالقصة
التصنيفات
الأدباء الصغار

قصة ورقة التوت

ذات يوم جاء بعض الناس إلى الإمام الشافعي، وطلبوا منه أن يذكر لهم دليلاً على وجود الله عز وجل.ففكر لحظة، ثم قال لهم: الدليل هو ورقة التوت.فتعجب الناس من هذه الإجابة، وتساءلوا: كيف تكون ورقة التوت دليلاً على وجود الله؟! فقال الإمام الشافعى: "ورقة التوت طعمها واحد؛ لكن إذا أكلها دود القز أخرج حريرا، وإذا أكلها النحل أخرج عسلاً، وإذا أكلها الظبي أخرج المسك ذا الرائحة الطيبة.. فمن الذي وحد الأصل وعدد المخارج؟! ".إنه الله- سبحانه وتعالى- خالق الكون العظيم!

الشارقةالشارقةالشارقة

ما شاء كلمة فعلا تدعو للتفكر في الله تعالى

جزاك الله خيرا

يسلمووو خيوو على القصة الجميلة

التصنيفات
الأدباء الصغار

قص رائع

روى احد الشبان الاسبوع الماضي قصة واقعيه احببت ان اقصها عليكم رواد هذا النتدى الرائع لانها قصة فيها العبره والفكره الرائعه لسلك الطريق القويم والسبيل المستقيم لشباب هذه الامه اتمنى من الكل قرائتها بتمعن .
انه ذات يوم وكان يوم جمعه كان الشاب يواعد اصدقائه بالذهاب الى مقابلة احدى الفتيات في احد المنازل وممارسة المحرمات معها . فقال الشاب : جاء موعد اللقاء ولم يات اصدقائي لاخذي بالسياره فقلقت كثيرا ومما زاد من قلقي ان صديقي اتصل بي وقال لي انه بالطريق لاخذي قبل الموعد بربع ساعه وتاخر زميلي بعد المكالمه ساعه الا ربع ولم يات فقلقت كثيرا واتصلت به فلم يرد على الهاتف النقال فازددت قلقا واتصلت بصديق اخر لي فاخبرني بالفاجعه التي لم نكن نتوقعها بان زميلي قد حصل معه حادث سير مروع وهو في طريقه لاخذي .
اقفلت الهاتف النقال ولبست ملابسي واخذت سيارة اجره وذهبت الى المستشفى الذي يتواجد فيه صديقي ، كان في غرفة العمليات ولم اتمكن من الدخول اليه ورؤيته .
ما هي الا دقائق معدوده حصلت الفاجعه ان صديقي قد توفي ولك تنجح العمليه بانقاذه ، جلست على مقعد الزوار بالمستشفى انا واصدقائي واخذنا بالبكاء على صديقي الذي توفي مع انني لم اصدق النبا في بداية الامر واخذت اصرخ محمد لم يمت محمد لم يمت .
مكثنا في المستشفى ساعتين وبعدها ذهبنا الى منازلنا بعد ان علمنا ان مراسم دفن صديقي قد تتم باليوم التالي .
دخلت الي منزلنا وانا ابكي بكاءا غزيرا اسرعت امي نحوي وقالت لي ما بك تبكي فرويت الفاجعه على اهلي وكانت عائلتي في هذا الوقت تشاهد برنامجا تلفزيونيا دينيا على التلفاز فطلبت امي مني ان اجلس واشاهده وكان اسمه (ساعة صراحه على قناة الراي الفضائيه) فجلست واخذت بمشاهدة البرنامج مع اهلى بكل تركيز مع ان خبر موت صديقي لم ينمحي عن مخيلتي التي امتزجت بتخيل المكان الذي كنا سنذهب اليه وهو مقابلة الفتاه فاخذ تفكيري يتشعب في اتجاهات عديده وصوت الشيخ نبيل العوضي مقدم البرنامج يرن في اذني وهو يتلو القران احسست براحة وطمانينة غريبة تجول صدري وخاطري انها طمانينة الايمان بالله والبعد عن كل المحرمات انتهى البرنامج وانتهت معه نفسيتي القديمه التي كان يشوبها فعل المحرمات وعدم الصلاه والبعد عن الله سبحانه وتعالي.
قررت بعد ذلك ان ابدا حياتي جديدة مكللة بالايمان بالله والصلاه وطاعة الله وبالفعل جربت هذه الحياة الطيبه اسبوع والحمد لله انا اليوم اصلي واصوم وبحمد الله كل اوقاتي هنيئة مطمئنه اتمنا من الجميع ان يقرا هذه القصه لعل الله يهده كما هداني انه قادر على كل شي واتمنى من الجميع مشاهدة البرنامج الذي شاهدته وما زلت اشاهده هذا البرنامج العريق الذيي كان سبب في هدايتي وهو (ساعة صراحه على قناة الراي الفضائيه كل يوم جمعه في تمام الساعه السابعه مساءا ).

شكرا أخي الفاضل قصة رائعة
تسلم اخوي ع قصة
وجزاك ألف خير
الله يهدي الجميع إنشاالله
والحمدلله على نعمة الإسلام

يسلمووووووووووووووووووووووووووووو على الموضووع

التصنيفات
الأدباء الصغار

هل من ناقد؟

السلام عليكم
أنا طالبه أحب كتابة القصة القصيره ولى محاولات
لاقت القبول وفزت بجائزة رابطة أديبات الامارات

هنا أضع قصة جديدة كتبتها وأتمنى أن ينتقدها الكتاب والموجهين
لحاجتنا للتوجيه نحن طلاب المرحلة الإعدادية

أنتظر تعليقكم ورأيكم في قصتى

الشارقة

الملفات المرفقة
نوع الملف: pdf أحمد ودموع التوبة.pdf‏ (224.1 كيلوبايت, المشاهدات 51)
الشارقة وينكم ,,ليش ما تتجاوبون مع أعضاء هالقسم؟
الملفات المرفقة
نوع الملف: pdf أحمد ودموع التوبة.pdf‏ (224.1 كيلوبايت, المشاهدات 51)
قصه بسيطه
زيدي من قراءة القصص
لتبرعي في كتابتهاالشارقة
الملفات المرفقة
نوع الملف: pdf أحمد ودموع التوبة.pdf‏ (224.1 كيلوبايت, المشاهدات 51)
حلوة حلوة القصة يا اختي حلوة والله حلوة خلاص بكتب عشر مشاركات انزين ….
الملفات المرفقة
نوع الملف: pdf أحمد ودموع التوبة.pdf‏ (224.1 كيلوبايت, المشاهدات 51)
قصج ما شاءالله فنانة
الملفات المرفقة
نوع الملف: pdf أحمد ودموع التوبة.pdf‏ (224.1 كيلوبايت, المشاهدات 51)
واااااااااااااااااااااااااااااااااااااو تخبل ها القصة
بسج يلا … !!! 3 مشاركات مني بعد شو !!!
الملفات المرفقة
نوع الملف: pdf أحمد ودموع التوبة.pdf‏ (224.1 كيلوبايت, المشاهدات 51)
صغيرتي الغالية ميـ***ــاء
قصتك جميلة وهادفة وقد حازت على إعجابي
وأتمنى أن تنسقي مقدمة القصة أكثر من ذلك
الملفات المرفقة
نوع الملف: pdf أحمد ودموع التوبة.pdf‏ (224.1 كيلوبايت, المشاهدات 51)
القصة جميلة بالنسبة لعمرك ومؤثرة وأنا متأكدة بأن أسلوبك لو قرأت العديد من القصص سيتطور لأنك بالفعل متميزة
الملفات المرفقة
نوع الملف: pdf أحمد ودموع التوبة.pdf‏ (224.1 كيلوبايت, المشاهدات 51)
أنا مثل ما قالوا أخواني وأخواتي لازم لك تركيز أكثر و بعد المقدمة يلزملها تنسيق أحلى

وسمت يداك

الملفات المرفقة
نوع الملف: pdf أحمد ودموع التوبة.pdf‏ (224.1 كيلوبايت, المشاهدات 51)
للأسف لا أستطيع قراءة الموضوع أتمنى من الإدارة رؤية الخلل
الملفات المرفقة
نوع الملف: pdf أحمد ودموع التوبة.pdf‏ (224.1 كيلوبايت, المشاهدات 51)
فعلا قصة جميلة …
و لكن انتبهي على عناصر القصة القصيرة (( الزمان و المكان و الأحداث و الشخصيات ….))

و بالتوفيــق لكي …

الملفات المرفقة
نوع الملف: pdf أحمد ودموع التوبة.pdf‏ (224.1 كيلوبايت, المشاهدات 51)
يسلموووووووووووووووووووووووو
الملفات المرفقة
نوع الملف: pdf أحمد ودموع التوبة.pdf‏ (224.1 كيلوبايت, المشاهدات 51)
التصنيفات
الأدباء الصغار

احدى قصصي

هوايتي العزيزة
تعرف عبد الله على مجموعة من الأصدقاء المتميزين.
سيف كان يجيد عمل المجلات على الحاسوب , وعمر كان حافظا للقرآن وصوته رائع في الترتيل , أما محمد فقد كان بارعا في القراءة والتلخيص , والصغير راشد كان منشدا بارعا .
عبد الله تمنى أن يكون مثلهم , فاستغل وقته وتعلم من سيف صناعة المجلات , ورافق عمر أيام الإجازة وحفظ معه آيات من القرآن الكريم, وأحب المطالعة وتبادل المجلات مع محمد , أما النشيد فقد استصعبه ولم يستطع أن يتعلم الإنشاد.
أتقن كل هذه المهارات ,لكن الإنشاد فشل في تقليده , رأت أمه محاولاته , وسمعته وهو يتدرب , فنادته وقالت له : كن مبتكرا يا عبد الله ولا تقلد الآخرين , فالصوت موهبة من الله تعالى.
أصر عبد الله على تعلم شيء جديد , حتى يقلده الجميع , فتعلم التأليف , وأصبح لديه هواية , يحاول الآخرون تقليدها.
قال عبد الله : شكرا أمي , هوايتي نمت بتشجيعك لي ومتابعتك الدائمة لما أكتب .
ابتسمت الأم ,وتمنت أن ترى طفلها يوما كاتبا مشهورا.

الشارقة ما رأيكم؟
هذه احدى قصصي التي شاركت بها في الابداع الأدبي 2022

لكنى لم أفز الشارقة

أنا افتتحت لكم القسم شجعونى عاد
قصة جميلة .

استمر أخي في كتابتك ربما تفوز في المرة القادمة .. .

ما شاء الله
قصه جميله وبسيطه
أنت حقاً مبدع صدقني ودعني أناديك مبدع الجيل فبدايتك بدايه جداً مفرحه وتأكد أن فيه كثير تقدموا لجائزة الإبداع الأدبي وما فازوا يمكن لأن المعايير كانت كبيره و فازوا في مسابقات ثانيه، وأولاً وأخيراً هذا نصيب من الله وقد تأجل فوزك ليجعله الله في شيء أحسن ،أخي عبدالله اجمع ابداعاتك الأدبية وابعثها لجريدة الخليج القسم الثقافي لتنال حقك أو نزلها في هذا القسم لأن حرام مبدع مثلك عنده هذي الأفكار الطيبه وتحبسها في إطار مدرستك ..الله يوفقك
المبدعين غاليتي نورة يحتاجون التشجيع
وانت ما قصرت الشارقة
<div tag="4|80|” >

قصة جميلة من أنامل مبدعة وطموحة إلى التميز

لقد اثرت فيّ القصة كثيراً فهي جميلة وتدل على شخصية حكيمة..وأتمنى لك الفوز في مرات قادمة وفي مسابقات اخرى استمر في هوايتك الرائعة..وبالتوفيق يارب..

تشجيعكم يدفع الواحد للامام
شكرا لكم
قصة رائعة
بالتوفيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــق
قصة رائعه
بوركت وبوركت جهودك الرائعه ^_^
قصة جميله اخي عبدالله
مشكورين جميعا
يسلموووووووووووووووووووو
يسلمووووووووووووووووووووووو
تسلم على القصة الرائعة بارك الله فيك.
ماشاء الله عليك .. استمر لك مستقبل باهر ان شاء الله ف الكتابه ..
التصنيفات
الأدباء الصغار

قطرة ماء هي الحياة

قطرة ماءٍ هي الحياة
استيقظ حمدٌ صباحَ يوم الجمعةِ نشيطاً مبتهجاً بيوم الإجازة الذي يختلفُ عن باقي الأيام، فسوف يذهب مع أسرته في رحلة إلى الحديقة العامة في المنطقة.
نظر حمد من حوله باستغراب فلا صوت ولا حركة تدبّ في المنزل إذ الأسرة مازالت نائمة سأل حمد نفسه ما الخطب ؟ لا شيء يدل على تجهيز والدته لحاجيات الرحلة.
أخذ حمد يتجوّل في أرجاء المنزل متذمّراً ينتظر بلهفة كلمة صباح الخير من أحد قد يستيقظ، مرّ الوقت طويلاً وضاق حمد ذرعاً مما استدعاه أن يطرق باب غرفة الوالدين لتجيبه أمّه قائلة:
– صباح الخير يا حمد.
_ صباح الخير يا أمي .
– لماذا استيقظت الآن يا حمد ؟
– أحببت فقط مساعدتك في ترتيب حاجيات الرحلة .
– أيّة رحلة يا حمد لن نذهب اليوم ألم تفتح صنبور الماء اليوم ؟
– لا سوف اذهب لاغتسل واصلّي صلاة الفجر.
– مهلا لقد انقطع الماء عن حيّنا من يوم أمس.
– انقطع الماء! وما علاقة الماء برحلتنا ؟
– كيف يا بنيّ ؟ ألا تريدنا أن نستحمّ؟
ونغسل الخضراوات والفواكه ونغسل أواني الرحلة الخاصة بنا.
_آه آ ه معقول رحلة من أ جل الماء ؟ ما هذا ؟و ما سبب انقطاعه
يا أمي .
_لقد قام جارنا أبو سعيد و أولاده ليلة أمس بغسل سياراتهم وسقي حديقتهم الكبيرة لمدة طويلة دون أن يراعوا أن الماء للجميع وليس لهم وحدهم .
_لماذا لم يتدخل أبي يا أمي؟ ويطلب منهم التوقف عن الإسراف ؟
_ لقد طلب منهم ذلك عدة مرات وخاصة عندما لاحظ بأن الماء بدأ يقلّ في المنزل.
_ ولكن ماذا يعني ؟ لن نذهب إلى الرحلة! بسبب أبو سعيد أنا أكرهك يا عم أبو سعيد .
– لا يا بنيّ نحن نريد أن نُعرّفه قيمة الماء ونتائج أنانيته.
– حسنا يا أمي سوف أذهب إذاً إلى حجرتي وأجلس على الحاسوب لأنتقي بعض العبارات الإرشادية عن ترشيد استهلاك الماء وسوف أقوم بتوزيعها على من حولي بعدما تقرئينها أنت ووالدي, كما فعلت حملة ترشيد الاستهلاك العام الماضي عندما زارتنا قطورة في المدارس لنسعد بنصائحها .

– أحسنت يا حمد بذلك تكون قد قمت بواجبٍ وطنيّ هام وكبير وأنت في هذا العمر الصغير فنشر الوعي عن إسراف الماء بين أفراد المجتمع أفضل بكثير من غضبك و كرهك للناس.
وسوف يفهم أبو سعيد وأمثاله بأن لقطرة الماء أهميةٌ كبيرةٌ في حياتنا وهي مسئولية وملكٌ للجميع.
– صدقت يا أمي لقد تذكّرت ؛ فقد قص عليّ صديقي حسين بأنّ أخاه الصغير محمد كاد أن يختنق من لقمة طعام صغيرة ولولا وجود قارورة ماء بالقرب منه حيث شرب منها لكان قد فارق الحياة.
– نعم يا حمد يجب علينا أن نحمد الله دوما على نعمه العظيمة قال الله سبحانه وتعالى
:" وجعلنا من الماء كل شيء حيّ " صدق الله العظيم
– شكراً يا أمي على نصائحكِ وحكمتكِ في التعامل مع أية مشكلة تصادفنا .
هيّا يا حمد لنقوم الآن ونتصل بالبلدية ( قسم الطوارئ ) من أجل إخبارهم عن العطل وتذهب بعدها لتوقظ إخوتك وتفاجئهم بحلّك السحري .

عمر أحمد محمود الجرعتلي الخامس /3
مدرسة الوطن للتعليم الأساسي ح1 أم القيوين

رائع

بورك الجهود وبالتوفيق

الشارقةالشارقةالشارقة
تستحق التقدير
بارك الله فيكالشارقة
يسلمووووووووووووووووووووووو
ماشاء الله .. تسلمين ع الطرح ..
التصنيفات
الأدباء الصغار

قصة فازت بالمركز الرابع على مستوى الدولة من عمورة الجرعتلي

اعتدتُ منذُ كنتُ في الرابعةِ منْ عمري أنْ أنامَ على حكاياتِ أمي الحبيبةْ التي مازالتْ ترويها لي إلى الآن، حيثُ أصبحتْ وجبةً شهيةً لي قبلَ النومِ أتلذذُ بمذاقها وأنا نائمٌ، ولا تلوموني يا أصدقائي لأنني لمْ أُنظفَ أسناني بعدَ هذهِ الوجبة، فهي وجبةٌ استثنائيةٌ لا تحتاجُ إلى تنظيفٍ، بلْ يجبُ أن تبقى أفكارها حاضرةً، لترافقني فيما بعد بأحلامي الكثيرةَ والمتنوعةَ لأصحو مجدداً مزوداً بقيمٍ وعبرٍ تعلمني معنى الحياة، وهكذا وأنا الآن في العاشرةِ من عمري أصبحَ القلمُ رفيقي الدائمَ، فهو معي في كلِ الأوقاتِ، أكتبُ به تلكَ الأفكارُ بقصصٍ واقعيةٍ أحياناً و خيالية أحياناً أخرى، وهذا دفعَ معلماتي لتسميتي بالكاتبِ الصغير.
آه.. كمْ أتمنى أن أبقى هكذا؛ لأنني أملكُ أفكاراً كثيرةً أتمنى أن يستفيدَ منها أصدقائي في كلِ مكانٍ، و تستهويهم قصصي البسيطةَ كما استهواني صديقي المبدعُ حمدانَ الذي أصبحت أناملهُ الصغيرةَ مضربَ المثَلِ في الإبداعِ، وحركتُهِ السريعةَ مثالاً للنشاطِ والحيويةِ، عيناهُ السوداوانِ كانتا تتوقدانِ ذكاءً وإبداعاً، تتحركُ في كلِ الاتجاهاتِ، لتتوقفَ فجأةً بانشدادٍٍ إلى قارورةَ ماءٍ فارغةٍ، أو علبةَ عصيرٍ ملقاةٍ على الأرضِ رماها أحدُ المستهترينَ بالنظافةِ العامةِ، كانَ يركضُ إليها بسرعةٍ؛ ليلتقطها ويضعها في كيسٍ أبيضٍ صغيرٍ يحملهُ بينَ يديهِ الصغيرتينِ في معظمِ الأوقاتِ .
حيثُ كانَ يخبئهُ فيما بعد في مكانٍ ما خلفَ الفصولِ، وهكذا كلَ يومٍ، حيثُ أصبحَ لا ينجو من بعضِ التعليقاتِ السخيفةِ من الطلابِ الذينَ لايفهمونَ المعنى الحقيقي لما يفعلهُ حمدانٌ.
اسْتوقفتهُ ذاتَ صباحٍ لأسألهُ،
– السلامُ عليكَ يا حمدانُ :؟
– وعليكمُ السلامُ يا صديقي عمر.
– بالأمسِ شاهدتكَ تتشاجرُ مع أحدهم.
– نعم إنهُ زميلنا سعيدٌ.
– ما السببُ؟
– لقد استفزني سعيدٌ بالأمسِ حيثُ حاولَ السخريةَ مني.
– وكيفْ ؟
– لقد ناداني أمامَ الجميعِ قائلاً :
تعالَ يا عاملَ النظافةِ، هناكَ أوراقٌ مرميةٌ على الأرضِ، ألا تريدها ؟
– غضبتُ من أسلوبهِ وحصلَ ما حصلْ.
– سامحهُ الله.
– لم يفهمَ يا عمر أيَ معنىً لما أفعلهُ، لكنني وعدتهُ أنْ أفاجئَ الجميعَ بما سأصنعُ.
– وماذا ستصنعْ؟؟!
لم يجب حمدانُ وبدا شارد الذهن واللبِّ

آه.. لقد بدأتُ أفهمُ ماذا قصدَ حمدانٌ من كلامهِ ومن طريقةِ اهتمامهِ بجمعِ تلكَ النفاياتِ المهملةِ.
وبدأتُ أتساءلْ ؟
كمْ من مرةٍ حظيَّ حمدانُ بثناءِ المعلماتِ المناوباتِ؛ لحرصهِ الشديدْ على نظافةِ الساحةِ، وكمْ من مرةٍ كُرِمَ في طابورِ الصباحِ على أنهُ أنظفُ طالبٍ .
والآن عرفت .. ما سببَ اندفاعِ حمدانْ للانضمامِ إلى مسابقةِ الفنِ الإبداعي للأطفالِ التي أُعلنَ عنها منذُ أيامٍ في طابورِ الصباحِ ؟!
نعم . لقدْ عرفتُ بأنَ حمدانَ إنسانٌ مبدعٌ ومبتكرٌ ولستُ أنا فقط من توصلَ إلى ذلكَ، لقد كانَ حمدان في حجرةِ التربيةِ الفنيةِ غارقاً في العملِ، ويداهُ تملؤهما الألوانُ المختلفة وكثيراً ما كنت ُأراهُ يتناولُ ما يجمعهُ من أشياءٍ لتدورَ بينَ يديهِ، وتساعدهُ على ابتكارِ الأشياءِ، لقد انتهى اليومُ المحددْ لتقديمِ الأعمالِ إلى لجنةِ التحكيمِ، وغداً ستعلنُ نتائجَ تقييمِ المسابقةِ، وسيتمُ عرضَ أعمالِ الطلابِ الموهوبينَ في معرضٍ خاصٍ داخلَ المدرسةِ.
– يا الله ما هذا؟!
– نفسُ العبواتِ والقاروراتِ ولكن!!!…. ولكن !!!……
بمظهرٍ جديدٍ، ماذا أرى؟! أشكالاً متنوعةً من الإبداعاتِ، ألواناً مزركشةً، فعلبِ المحارمِ الفارغةِ أصبحتْ حصالاتٌ رائعةٌ، الألعابُ القديمةُ عادتْ أجملَ من قبل، الأصدافُ المرميةُ على شاطئِ البحرِ تحولتْ إلى ثرياتٍ فاخرةٍ.
– سلمت يداكَ ،يا حمدان على هذا الإنجازِ، أنتَ تستحقُ التكريم من الجميعِ.
– شكراً يا صديقي عمرْ.
ألم أقلْ لكَ بأنني سأفاجئْ الجميع.
حصلَ حمدانُ على جائزةِ الفنِ الإبداعيِّ على مستوى المنطقة بجدارة، وتمَ تكريمهُ منْ قِبلِ إدارةِ المدرسةِ والمنطقةِ بتصفيقٍ شديدٍ، ارتسمتْ على محياه ابتسامةً هادئةً تعبرُ عن فرحتهِ العامرةَ بهذا النصرِ العظيمِ في تحقيقِ أمنيتهِ في المحافظة على البيئةِ وتنميةِ موهبتهِ بجهودٍ ذاتيةٍ وطموحٍ عالٍ للوصولِ إلى التمّيزٍ والإبداع

لقدْ أحبَ حمدانُ وطنهِ وقائدهِ وبيئتهِ، وأجادَ في التعبيرِ عن وفائهِ لهم وفي لقاءٍ معهُ في مجلةٍ شهريةٍ تصدرُ عن إدارةِ المدرسةِ، عندما سُئلَ عن مدى استفادتهِ من هذهِ التجربةِ؟
أجابَ قائلاً:
– لقد أعطانا اللهُ العقلَ لنتميزَ بهِ عن سائرِ الكائناتِ، وفضلنا على سائرِ المخلوقاتِ، أفلا نخجلُ من ذلكَ العصفورِ الذي يقومُ بتنظيفِ البيئةِ من خلالِ جمعِ القشِ الملقى على الأرضِ ليصنعَ بهِ عشاً جميلاً لصغارهِ، ألا نخجلُ نحنُ البشرْ ، ونستفيدُ منَ العبرْ.
– شكراً لكَ يا حمدانُ المبدعْ على ماتعلمناهُ منكَ منْ قيمٍ.

تأليف : عمر أحمد محمود الجرعتلي / مدرسة أم القرى الخاصة للتعليم الأساسي الصف السادس

شكراً على نقل القصة إلى المنتدى

ويشرفني اكون أول المشاركين في موضوعك

تسلم يدك يا عمورة
سلمت يداك المبدعة يا عمر أنت فعلاً الكاتب الصغير وأنتظر أن أرى اسمك وقد زين الكتب على أرفف المكتبات في مصاف الكتاب الذين نفخر بهم مع تحيات أم أسامة
ما شاء الله الشارقة موفق
القصة واايد حلوة…
ماشاء الله عليك…
بس حبيت أعرف منك شخصيا كيف صرت مؤلف وكاتب ؟؟؟
و ما هي هواياتك ؟؟؟؟
أنا منذ صغري عودتني والدتي أن أقرأ القصص الصغيرة من خلالها فقد كانت تقرأ لي كل ماتراه مناسبا ثم تحكيه لي بلغة أفهمها وبعدما كبرت قليلا وتعلمت القراءة جيدا"اعتدت على تلخيص ما أقرأ ودخلت في مسابقة إقرأ وتعلم وأحرزت على المركز الأول على مستوى المنطقة عندما كنت في الصف الثالث بعدها وبتشجيع من أسرتي الصغيرة امي وابي بدأت بكتابة قصص بسيطة جاد وبأخطاء إملائية وإنشائية كثيرة ومع الوقت والتصحيح بت أعشق كتابة القصص والان اصبح الجميع يخافون من كتاباتي لأنني أحب القصص الواقعية وخاصة التي تحدث معي فعلا هواياتي السباحة والمطالعة والتمثيل والتقليد خلو بالكم أنا وحيد لوادي الله يخليهم لي شكرا على تشجيعكم