التصنيفات
الأدباء الصغار

قصة فازت بالمركز الرابع على مستوى الدولة من عمورة الجرعتلي

اعتدتُ منذُ كنتُ في الرابعةِ منْ عمري أنْ أنامَ على حكاياتِ أمي الحبيبةْ التي مازالتْ ترويها لي إلى الآن، حيثُ أصبحتْ وجبةً شهيةً لي قبلَ النومِ أتلذذُ بمذاقها وأنا نائمٌ، ولا تلوموني يا أصدقائي لأنني لمْ أُنظفَ أسناني بعدَ هذهِ الوجبة، فهي وجبةٌ استثنائيةٌ لا تحتاجُ إلى تنظيفٍ، بلْ يجبُ أن تبقى أفكارها حاضرةً، لترافقني فيما بعد بأحلامي الكثيرةَ والمتنوعةَ لأصحو مجدداً مزوداً بقيمٍ وعبرٍ تعلمني معنى الحياة، وهكذا وأنا الآن في العاشرةِ من عمري أصبحَ القلمُ رفيقي الدائمَ، فهو معي في كلِ الأوقاتِ، أكتبُ به تلكَ الأفكارُ بقصصٍ واقعيةٍ أحياناً و خيالية أحياناً أخرى، وهذا دفعَ معلماتي لتسميتي بالكاتبِ الصغير.
آه.. كمْ أتمنى أن أبقى هكذا؛ لأنني أملكُ أفكاراً كثيرةً أتمنى أن يستفيدَ منها أصدقائي في كلِ مكانٍ، و تستهويهم قصصي البسيطةَ كما استهواني صديقي المبدعُ حمدانَ الذي أصبحت أناملهُ الصغيرةَ مضربَ المثَلِ في الإبداعِ، وحركتُهِ السريعةَ مثالاً للنشاطِ والحيويةِ، عيناهُ السوداوانِ كانتا تتوقدانِ ذكاءً وإبداعاً، تتحركُ في كلِ الاتجاهاتِ، لتتوقفَ فجأةً بانشدادٍٍ إلى قارورةَ ماءٍ فارغةٍ، أو علبةَ عصيرٍ ملقاةٍ على الأرضِ رماها أحدُ المستهترينَ بالنظافةِ العامةِ، كانَ يركضُ إليها بسرعةٍ؛ ليلتقطها ويضعها في كيسٍ أبيضٍ صغيرٍ يحملهُ بينَ يديهِ الصغيرتينِ في معظمِ الأوقاتِ .
حيثُ كانَ يخبئهُ فيما بعد في مكانٍ ما خلفَ الفصولِ، وهكذا كلَ يومٍ، حيثُ أصبحَ لا ينجو من بعضِ التعليقاتِ السخيفةِ من الطلابِ الذينَ لايفهمونَ المعنى الحقيقي لما يفعلهُ حمدانٌ.
اسْتوقفتهُ ذاتَ صباحٍ لأسألهُ،
– السلامُ عليكَ يا حمدانُ :؟
– وعليكمُ السلامُ يا صديقي عمر.
– بالأمسِ شاهدتكَ تتشاجرُ مع أحدهم.
– نعم إنهُ زميلنا سعيدٌ.
– ما السببُ؟
– لقد استفزني سعيدٌ بالأمسِ حيثُ حاولَ السخريةَ مني.
– وكيفْ ؟
– لقد ناداني أمامَ الجميعِ قائلاً :
تعالَ يا عاملَ النظافةِ، هناكَ أوراقٌ مرميةٌ على الأرضِ، ألا تريدها ؟
– غضبتُ من أسلوبهِ وحصلَ ما حصلْ.
– سامحهُ الله.
– لم يفهمَ يا عمر أيَ معنىً لما أفعلهُ، لكنني وعدتهُ أنْ أفاجئَ الجميعَ بما سأصنعُ.
– وماذا ستصنعْ؟؟!
لم يجب حمدانُ وبدا شارد الذهن واللبِّ

آه.. لقد بدأتُ أفهمُ ماذا قصدَ حمدانٌ من كلامهِ ومن طريقةِ اهتمامهِ بجمعِ تلكَ النفاياتِ المهملةِ.
وبدأتُ أتساءلْ ؟
كمْ من مرةٍ حظيَّ حمدانُ بثناءِ المعلماتِ المناوباتِ؛ لحرصهِ الشديدْ على نظافةِ الساحةِ، وكمْ من مرةٍ كُرِمَ في طابورِ الصباحِ على أنهُ أنظفُ طالبٍ .
والآن عرفت .. ما سببَ اندفاعِ حمدانْ للانضمامِ إلى مسابقةِ الفنِ الإبداعي للأطفالِ التي أُعلنَ عنها منذُ أيامٍ في طابورِ الصباحِ ؟!
نعم . لقدْ عرفتُ بأنَ حمدانَ إنسانٌ مبدعٌ ومبتكرٌ ولستُ أنا فقط من توصلَ إلى ذلكَ، لقد كانَ حمدان في حجرةِ التربيةِ الفنيةِ غارقاً في العملِ، ويداهُ تملؤهما الألوانُ المختلفة وكثيراً ما كنت ُأراهُ يتناولُ ما يجمعهُ من أشياءٍ لتدورَ بينَ يديهِ، وتساعدهُ على ابتكارِ الأشياءِ، لقد انتهى اليومُ المحددْ لتقديمِ الأعمالِ إلى لجنةِ التحكيمِ، وغداً ستعلنُ نتائجَ تقييمِ المسابقةِ، وسيتمُ عرضَ أعمالِ الطلابِ الموهوبينَ في معرضٍ خاصٍ داخلَ المدرسةِ.
– يا الله ما هذا؟!
– نفسُ العبواتِ والقاروراتِ ولكن!!!…. ولكن !!!……
بمظهرٍ جديدٍ، ماذا أرى؟! أشكالاً متنوعةً من الإبداعاتِ، ألواناً مزركشةً، فعلبِ المحارمِ الفارغةِ أصبحتْ حصالاتٌ رائعةٌ، الألعابُ القديمةُ عادتْ أجملَ من قبل، الأصدافُ المرميةُ على شاطئِ البحرِ تحولتْ إلى ثرياتٍ فاخرةٍ.
– سلمت يداكَ ،يا حمدان على هذا الإنجازِ، أنتَ تستحقُ التكريم من الجميعِ.
– شكراً يا صديقي عمرْ.
ألم أقلْ لكَ بأنني سأفاجئْ الجميع.
حصلَ حمدانُ على جائزةِ الفنِ الإبداعيِّ على مستوى المنطقة بجدارة، وتمَ تكريمهُ منْ قِبلِ إدارةِ المدرسةِ والمنطقةِ بتصفيقٍ شديدٍ، ارتسمتْ على محياه ابتسامةً هادئةً تعبرُ عن فرحتهِ العامرةَ بهذا النصرِ العظيمِ في تحقيقِ أمنيتهِ في المحافظة على البيئةِ وتنميةِ موهبتهِ بجهودٍ ذاتيةٍ وطموحٍ عالٍ للوصولِ إلى التمّيزٍ والإبداع

لقدْ أحبَ حمدانُ وطنهِ وقائدهِ وبيئتهِ، وأجادَ في التعبيرِ عن وفائهِ لهم وفي لقاءٍ معهُ في مجلةٍ شهريةٍ تصدرُ عن إدارةِ المدرسةِ، عندما سُئلَ عن مدى استفادتهِ من هذهِ التجربةِ؟
أجابَ قائلاً:
– لقد أعطانا اللهُ العقلَ لنتميزَ بهِ عن سائرِ الكائناتِ، وفضلنا على سائرِ المخلوقاتِ، أفلا نخجلُ من ذلكَ العصفورِ الذي يقومُ بتنظيفِ البيئةِ من خلالِ جمعِ القشِ الملقى على الأرضِ ليصنعَ بهِ عشاً جميلاً لصغارهِ، ألا نخجلُ نحنُ البشرْ ، ونستفيدُ منَ العبرْ.
– شكراً لكَ يا حمدانُ المبدعْ على ماتعلمناهُ منكَ منْ قيمٍ.

تأليف : عمر أحمد محمود الجرعتلي / مدرسة أم القرى الخاصة للتعليم الأساسي الصف السادس

شكراً على نقل القصة إلى المنتدى

ويشرفني اكون أول المشاركين في موضوعك

تسلم يدك يا عمورة
سلمت يداك المبدعة يا عمر أنت فعلاً الكاتب الصغير وأنتظر أن أرى اسمك وقد زين الكتب على أرفف المكتبات في مصاف الكتاب الذين نفخر بهم مع تحيات أم أسامة
ما شاء الله الشارقة موفق
القصة واايد حلوة…
ماشاء الله عليك…
بس حبيت أعرف منك شخصيا كيف صرت مؤلف وكاتب ؟؟؟
و ما هي هواياتك ؟؟؟؟
أنا منذ صغري عودتني والدتي أن أقرأ القصص الصغيرة من خلالها فقد كانت تقرأ لي كل ماتراه مناسبا ثم تحكيه لي بلغة أفهمها وبعدما كبرت قليلا وتعلمت القراءة جيدا"اعتدت على تلخيص ما أقرأ ودخلت في مسابقة إقرأ وتعلم وأحرزت على المركز الأول على مستوى المنطقة عندما كنت في الصف الثالث بعدها وبتشجيع من أسرتي الصغيرة امي وابي بدأت بكتابة قصص بسيطة جاد وبأخطاء إملائية وإنشائية كثيرة ومع الوقت والتصحيح بت أعشق كتابة القصص والان اصبح الجميع يخافون من كتاباتي لأنني أحب القصص الواقعية وخاصة التي تحدث معي فعلا هواياتي السباحة والمطالعة والتمثيل والتقليد خلو بالكم أنا وحيد لوادي الله يخليهم لي شكرا على تشجيعكم
التصنيفات
الأدباء الصغار

قصة حورية البحر

كان مكان في قدم الزمان كان حورية البحر تتجول في البحر ورأت سفينة تغرق وداخل السفينة ملك

فانقضت حياته الملك ثم اسيتقظ وذهب الحورية الى البحر .

الشارقةالشارقة

ماشاء الله عليج بدايه موفقه ..
شكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرا

التصنيفات
الأدباء الصغار

قصة المزارع الصبورمدرسة محمدالفاتح

قصة المزارع الصبور
تأليف الطالب سلطان محمد زعاب
إشراف الأستاذ محمد الخولي

المزارع الصبور

كان هناك مزارع صبور اسمه محمد يعيش في قرية هو و زوجته و لديه مزرعة. زرع فيها ثمار التفاح . و كلما كان يثمر زرعه يأخذه إلى المدينة ليبيعها و يأتي بالمال ؛ ليسد الدين للرجل الذي أخذ منه المال ليسد به حاجةً من حاجاته . و عندما كان ذاهباًٍ في طريقة إلى المدينة رأى امرأةً عجوز فقيرة و كانت تحدق في سلة التفاح ، فأعطاها بضع تفاحات فشكرته ودعت له . و عندما و صل إلى المدينة باع الثمار وجني منها ريحاً وفيراً فعاد إلى البيت و كانت زوجته في انتظاره، فدخل البيت و كان السرور بادياً على وجهه، فقالت له زوجته: ما بك يا محمد أراك مسروراً اليوم ؟! فرد عليها قائلاً: لقد نلتُ اليوم الأجر و الثواب من عند الله. فقالت له : و كيف حصل ذلك يا محمد ؟ قال لها : كنت ذاهباً في الطريق إلى المدينة فوجدت امرأةً عجوز فقيرة فأعطيتها بضع تفاحات فشكرتني و دعت لي و بذالك نلت الأجر و الثواب . فقالت الزوجة: بارك الله فيك يا محمد، و الآن هيا لتأكل و تسترح قليلاً و بعد ذالك تزرع الثمار لتحصدها و تجني منها المال لتسد الدَين. و اصبر فإن الله لا يضيع أجر الصابرين، و أيضاً سأذكرك بقصة سيدنا أيوب ( عليه الصلاة و السلام ). الذي صبر على فقدان صحته و أمواله و أبنائه و ثروته، و بصبره على كل ذلك أعادله الله كلما فقده.
و في صباح اليوم التالي نهض محمد نشيطاً فأخذ سلة الثمار و ذهب بها إلى المدينة فباعها؛ و جنا منها ريحاً وفيراً فحمد الله و شكره على كل النعم.
عاد محمد إلى القرية و في طريقه إلى البيت مرَ بالبيت الذي أخذ منه المال فرأى الرجل و أعطاه المال و سدد كل ديونه. فرجع إلى البيت و معه أموال قليلة و كان مرتاحاً و السرور بادياً عليه فرأته زوجته فأعطاها المال و قال لها: احمدي الله يا زوجتي حمداً كثيراً.
فقالت:ولماذا يا محمد ؟فقال لها : ذهبت إلى بيت الرجل وسددت ديني وجئت لنا بالمال الباقي لنسد به حوائجنا . و صدقتِ حينما قلتِ: اصبر فإن الله لا يضيعُ أجر الصابرين. فعلينا بالصبر فأن الصبر مفتاح الفرج..

تسلم أخوي محمد والله يعطيك العافية على هذا الإشراف المتميز
قصه معانيها كبيرة

عليك بالتشجيع فهو بدايه لسلم النجاحالشارقة

شكرااااااااااااااااااا لك
لقبك عندي المعلم المتميز
التصنيفات
الأدباء الصغار

قصة إهداء من عمر الجرعتلي أم القيوين لكل متطوع في الهلال الأحمر

العيد مع هليل
هاهي أصوات المآذن في بلدتنا الصغيرة تعلو لتخبرنا بقدوم العيد فاليوم هو أخر يوم في رمضان المبارك وجميع الناس قد انتهوا من تجهيزاته ليستعدوا لاستقبال عيد الفطر السعيد . أما هليل فقد قضى هذا اليوم في جمعية الهلال الأحمر بالمنطقة يقوم بدوره التطوعي مع زملائه على أكمل وجه حيث قاموا بتوزيع زكاة الفطر وكسوة العيد الخ والآن لابد من عودته إلى بيته لاستقبال العيد أيضا" وأثناء عودته إلى البيت سمع صوت بكاء ناعم مما استدعاه للتوقف ليعرف مصدره بدأ يمشي بهدوء باتجاه الصوت ليفاجئ
بطفل صغير لم يتجاوز السادسة من عمره قد وضع وجهه بين يديه ودموع الحزن تنهمر على وجنتيه
هليل : السلام عليك أيها الصغير . هلا أخبرتني عن سبب بكاؤك ؟
الطفل: ولماذا أخبرك ؟
هليل : لن أتركك حتى تخبرني السبب. فلربما أستطيع مساعدتك .
الطفل : غدا أول أيام العيد؟
هليل : وهل هذا مايبكيك؟
الطفل : وكيف لا أبكي وأنا لست كباقي الأطفال فأنا لم أشتري ملابس العيد لأنني لاأملك النقود .
هليل: ولماذا لم يشتريها لك والدك؟
الطفل بحزن عميق : أبي متوفي وأمي لاتملك النقود الكافية لتشتري لي ولأخوتي .
هليل: وكيف ذلك؟
الطفل : لماذا تستغرب؟
هليل : لأنني أعمل في هيئة الهلال الأحمر ونساعد كل محتاج نسمع به
الطفل: الهلال الأحمر:؟ ولكنني لاأعرف عنه شيئا"
هليل : تعال معي يا صغيري لتعرف أن العيد للجميع وبأن هناك أناس يعملون ليل نهار من أجل إسعاد الآخرين
اصطحب هليل الطفل إلى بيت صغير توجد عليه لوحة حمراء منورة كتب عليها بخط كبير هيئة الهلال الأحمر في دولة الإمارات العربية المتحدة.

أدخله إلى ذلك المبنى الذي وجد فيه أشخاص استقبلوهما بكل حفاوة وهم
يرتدون بدلات بيضاء عليها إشارة الهلال الأحمر
وبعدما شرح هليل سبب عودته مع الطفل قاموا بإحضار أوراقا وبابتسامتهم الرقيقة أخذوا البيانات اللازمة عن وضع الطفل المادي والعائلي .
ليقوم هليل باصطحاب الطفل إلى غرفة كبيرة ملئت بصناديق كبيرة وضع عليها شعارا" موحدا" أنها جميعها تبرعات من المحسنين ستقدم للمحتاجين في كل مكان من أرجاء العالم.
وقاموا بوضع عدة صناديق في سيارة الهيئة لتكون هدية هليل للطفل وعائلته التي تنتظر ما كان يبكيه
يا الله كم كانت فرحته كبيرة عندما علم بأن حاجيات العيد موجودة بداخلها حقا" العيد مع هليل أحلى وأجمل
شكرا" يا هليل على عملك الرائع اتجاه الآخرين شكرا للأيدي البيضاء التي تعطي دون مقابل شكرا للأشخاص المخلصين المتطوعين في مثل هذه الهيئات شكرا" للإمارات الغالية بحكومتها الرشيدة التي تحفظ كرامة كل من يعيش على أرضها الطيبة.

عمر أحمد الجرعتلي
الصف السابع
أم القيوين

الصور المرفقة
نوع الملف: jpg Presentation1.jpg‏ (30.5 كيلوبايت, المشاهدات 2)
ما شاء الله قصة حلوة

الله يوفقك و يعطيك العافيه

الصور المرفقة
نوع الملف: jpg Presentation1.jpg‏ (30.5 كيلوبايت, المشاهدات 2)
بارك الله فيك اديب المستقبل انشاء الله
الصور المرفقة
نوع الملف: jpg Presentation1.jpg‏ (30.5 كيلوبايت, المشاهدات 2)
جزاك الله خير
الصور المرفقة
نوع الملف: jpg Presentation1.jpg‏ (30.5 كيلوبايت, المشاهدات 2)
بارك الله فيك
الصور المرفقة
نوع الملف: jpg Presentation1.jpg‏ (30.5 كيلوبايت, المشاهدات 2)
التصنيفات
الأدباء الصغار

الاميرة والحارس

كان فى قديم الزمان اميرة تعيش فى قصر كبير مع ابيها الذي كان يحب المال من صميم قلبة
وظالم و كان يعتدى على مال الفلاحين وحب امراءة تحب المال مثلة و هى ايضا تحبة لاجل المال وتريد ان تتخلص من ابنتة حتى عندما يموت لا يشركاها احد المال و الاميرة احبت شاب امين فقير و هو ايضا احبها ولكن في يوم من الايام كان يقبلها والمراء قالت للحارس ان ياخذها الى الغابة ثم يقتلها و في الطريق حن قلب الحارس على الاميرة وقال لها انا لن اقتلكى بل سوف اتركى في الغابة واخذ قطعة من الملابس الذى ترتديها و الواث الملابس ببعض الدماء من الحيوانات القتولة وعندما اعود الى الملكة سوف تسالنى هل قتلتها يا جعفر ؟ نعم ياسيدتى والدليل قطعة من ملابسها الملكة ..هاااااااااااااااااااا مات الاميرةالمال لى وحدى ثم ياتى الشاب الذى يحبها الى الغابة ليصتد ثم بشاهدالاميرة وياخاذها النهاية

تسلم خيو ع القصة الحلوووة

التصنيفات
الأدباء الصغار

الولد الطموح من أنشطة مدرسة محمد الفاتح

قصة الولد الطموح تأليف الطالبزايد محمد سععيد
إشراف الأستاذ محمد الخولي إشراف مدير المدرسة الأستاذ |عبد العزيز إلياس

كان سالم يجلس في الصف وحده حزينا يفكر كيف يواجه الحياة وكيف يواجه الكلمات التي تتردد على مسامعه في كل لحظة من والد وإخوانه وإصدقائه وهو يردد في نفسه لماذا دائما أسمع كلمة ياغبي ,أنت لا تفهم ,أنت أحمق , وجلس يردد في نفسه سأتغلب على هذه الكلمات وأمحوهامن ذاكرة الناس بقوتي ,وعزيمتي وصبري ونجاحي في دراستي فحاول واجتهد وقدم امتحانا ولكنه لم يحصل على الدرجات التي كان يتمناها سار في طريق النجاح والجد حتى حصل على نسبة 70 بالمائة فحد الله وبعد ذلك ذهب إلى جامعة الإمارات كلية الطب وطلب من مدير الجامعة أن يعطيهفرصة ليقدم امتحانا يؤهله لدخول كلية الطب وبالفعل وافق مدير الجامعة وبعد فترة قدم سالم االامتحان وظل منتظرا اتصال الجامعة وفجأة اتصل عليه مدير الجامعه ليخبره بقبوله في كلية الطب ومن ثم التحق سالم بالجامعة وظل يكافح حتى حصل على شهادة الدكتوراه بدرجة امتياز

قصه لطيفه
نتمنى لكاتبها الابداع والتميز
مشكوووووووووووووووووووووور محمد الخووووووولي على التعب
شكرا لانك معلم مبدع وطموح
مشكور اخويه ع الطرح ..>>

وبهالطريقه تشجع باقي الطلاب على كتابه القصه القصيره ..>>

ومشكور مره ثانيه

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأبلة الشارقة
مشكور اخويه ع الطرح ..>>

وبهالطريقه تشجع باقي الطلاب على كتابه القصه القصيره ..>>

ومشكور مره ثانيه

شكرا على مرورك الطيب الرائع

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدراسة وبس الشارقة
شكرا لانك معلم مبدع وطموح

شكرا على مرورك الطيب الرائع

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اهلاوي55 الشارقة
مشكوووووووووووووووووووووور محمد الخووووووولي على التعب

شكرا على مرورك الطيب الرائع

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الورود الشارقة
قصه لطيفه
نتمنى لكاتبها الابداع والتميز

شكرا على مرورك الطيب الرائع

لوسمحتم أريد قصة قصيرة عن الهوية الوطنية أو الولاء للوطن

شكرا على مرورك الطيب الرائع

التصنيفات
الأدباء الصغار

قصة من تأليفي عنوانها

في يوم من الأيام كان هناك رجل راجعا من عمله بطريق مزدحم فرئ رجل مسنا يمد
له يده ليتصدق له و لاكنه لم يتصدق له بل ضربه بحذائه و بعصاته فمات الرجل
المسن فرجع الى البيت كأن شئ لم يحدث .
وعندما دخل المنزل رءى زوجته تركض بسرعة لحجرة أبنته ساره فذهب معها
و عندما دخل :-
سارة : آآآآآآه .. أبي خذني للمشفى.
الوالد : هل حان موعد الولادة ؟؟؟؟
الأم : نعم نعم .. هيا شغل السيارة .
أخذوا سارة الى المشفى فأنجبت طفلا أسمته سلمان و في نفس الوقت جاء أخوها سالم
لأن زوجته ربت في الحجره المجاوره بنتا أسمها أمل و مرت الأيام و أنجبت ساره
لسلمان أخوان سعيد و عبدالله .. و أنجبت زوجة سالم ((أميرة)) طفلة أسمتها حياة.
و كانت حياة المفضله لدى جدها لأنها آخر العنقود .
ومرت الأيام فقرر الجد القيام بنزهة الى الحديقة في الريف البعيد و كانوا جميعا مستعدين
و عندما و صلوا الى الريف جلسوا يتبادلون أطراف الحديث و كانت أمل غافلة عنهم
كانت تركض بين الأزهار فوقعت لعبتها في الشارع و لاكن عندما أنتبهة أليها أميرة
صرخت و كانت هناك شاحنة قادمة فأصتضمت بأمل ركضت الأم أليها كانت جالسة بين بركة دم
و أشلاء متطايرتا من جسد أمل الصغيره فكان الجد في غاية الحزن و البكان لقد حل الحزن على
أفراد العائله لقد ماتت أمل لقد ماتت لقد توفيت و هي في عمر الزهور ..
………………………………………….. ………………………………………….. .

التكملة في الجزء القادم …ماذا سيحدث للبقية ؟؟؟و هل سيسامح الجد نفسه ؟؟؟

تسلمين اختي ع القصة الحلوة …
بصراحه تأليفج حلو …
نتريا يديدج ..
و بعد مرور الأيام خطط الأب للقيام بنزهة في الريف للجلوس بين الأشجار
و لتغير جو و عندما ذهبوا جلس الأولاد يلعبون و يركضون بين المراعي
الخضراء و تسلق الأشجار و عندما كان عبدالله يتسلق الشجره لم يعرف كيف ينزل
و قال له سعيد : جدوو ينادينا ..يلا لكي نأكل .
عبدالله : حسنا حسنا .. أنا آتي.
و ذهب سعيد عن عبدالله و بقى عبدالله الى المغرب و لقد حان موعد الرحيل
عندما ذهب سعيد عند الشجرهوقع عليع شيء ما وهو يصرخ و يصرخ الى
أن رفعوو عنه الشيء و لقد رأوه أنه عبدالله مرتعبا خائفا متجمدا
و سارعوا بنقله للمشفي ووضعوه بالعناية المركزة و بعد يومين
توفي شبل الأسرة توفي القائد لطالما أرادة عبدالله الطيران في الجو
ولاكنه توفي و لقد حل حزن أكثر من السابق لقد حبس الجد نفسه بالغرفة
لثلاث أيام و عندما فتحوا باب الحجره و جدوه باردا فنقلوه للمشفى فقال الطبيب
أنه يجب أن يبقى بالمشفى و بقى بالمشفى .
و بعد شهوووور مرة , ذهب سعيد ليلعب بالحديقة بالكرة مع أصحابه و لم ينتبهوا لعلامة
هناك عمال يعملون فلعبوا فأنجرف سعيد عنهم فوقع في حفرة و عند حلول المغرب
رجع أصدقاء سعيد و ضنوا أن سعيد عاد لبيته فرجعوا لبيتهم لا كن سعيد لم يرجع
للبيت و أتصلت أمه ساره بجميع أصحابه و لم يجدوه و مرة ثلاث أيام ولم يعرف خبر
لسعيد و لاكن عندما ذهبت الأم لتبحث في الحديقة كادت تقع في الحفرة التي وقع فيها
أبنها لاكنها لم تقع ولاكن شاهدت سعيد نحييل وجهه شاحب فنادت سياارة الأسعاف
فحملو أبنها ولاكن لقد فات الأوان و عندما رجع الجد من المشفى أخبروه بخبر
وفاة سعيد فلم يبقى لديه من أحفاده الى حياة نعم حياة المفضله لديه
فماذا تضنون سيحدث بها ؟؟؟؟؟ هل عرف الجد السبب ؟؟؟؟

سنكملهاااااا بالجزء الثااااا 3 لـــث

الشارقةالشارقةالشارقةالشارقةالشارقةالشارقةالشارقة

و لقد أختفى سليمان في ضروف غامضه و جدوه بعدها داخل غرفته مقتولا ..
بعد هذه الضحايا لم يبقى للجد سوى حياة الذي أحبها حبا
و لاكن في اليوم الذي بعد كانت حياة ذاهبة للمدرسة و عندما
كانت في الحافلة أنقلبت الحافلة فيهم و أتا سيارة الأسعاف و الشرطة أخرجوا
كل البنات و كانوا بحالة جيده و لاكن لم يجدوا حياة فتشوا عنها و عندما رئاها
رجل تحت خزان البنزين و كان يصب من خلفها و ابتعدوا جميعا من المكاان
وبعد قليل … بوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووم

نعم لقد أنفجرة الحافلة الشارقة و ماتت

حياة و بعد مماتها قال الجد لأبنائه عن ممات الرجل المسن الذي
ضربه و قال : أنا من أستحق الموت ولبس أبنائكم ..أناااااااااااااااا
و كانت هذه آخر كلمات الجد و بعدها توفي و أنجبت سارة طفلا أسمته
أحمد على أسم جدها ..النهاية

أتمنى عيبتكم القصه ..

شكرا ع القصة وايد حلوة تعرفين تألفين
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هه
هي القصة حلوة بس كلهم ماتوا لوووووووووووووووووول

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

تسلمين و كل هذا و الجد بعده ما مات

مشكووووووووووووووووووووووووورة أختيه.^.^.^.^.^……..^
في جزءرابع
بصرااااااحة قصة فيها وااااايد أكشن بس مو كنها واااااااايد قصيرة …
على العموم نايس تراي …

أتمنى تكتبين زيادة في المرات القادمة …… تقبلي تحيات قلمي .

تسلم يمنااج غلايه ع القصة الرهيبة
ثانكس ع المرور
الجد مات
قصه رائعه يا أختي العزيزة
بصراحة ما شاء الله عليكي .. مبدعة .. و نستنى جديدك
التصنيفات
الأدباء الصغار

من أنشطة مدرسة محمدالفاتح قصة عبرة وعظة

القصة تاليفالطالب عبدالله سعيد الهامور
إشراف الأستاذ محمد الخولي

عبرة وعظة

يحكى أن هناك مللك ظالم يحكم غابة كبيرة وكانت له صفات القوة والشجاعة
فكان الجميع من سكان الغابة يخافون منه فهو لا يرحم أحد
ويصدر الأوامر وإذا لم تنفذ يقلب الغابة رأسا على عقب وفي ذات يوم

مرض الملك مرضا شديداوأوشك أن يموت فطلب من خادمه أن يحضر له الغزال ليعطيه الدواء

اللازم فجاء الغزال طوعا لأمره ثم قال للملك سأعطيك العلاج ولكن بشرط قال الملك أشرط علي كما تشاء
قال الغزال أن تغير نظام الغابة وتحكم بيننا بالعدل ولا تظلم أحد وتكون رحيما عطوفا على سكان الغابة

وأن تعتذر عن تصرفاتك السيئة
فقال له كيف أعتذر ؟ وانا الملك
فقال الغزال إن التراجع عن الخطا أفضل من التمادي فيه
وسوف تصبح في عيون سكان الغابة أكبر وأعلى
فأخذ اللملك يفكر في كلام الغزال وبعدها وافق على كلامه فتم شفاؤه
واعتذر أمام سكان الغابة أصبح العدل يملأ الغابة وعم الخير والسلام فيها

محمد قصة جميلة من عمر جزمة
جمابل لايوصف
رووووووووعة
قصــة مميـزة

بارك الله فيكَ

التصنيفات
الأدباء الصغار

من أنشطة مدرسة محمدالفاتح

مغامرات سميح الفصيح

أحب دوما تجربة الأشياء لذا قررت بعد أن شرح لنا المعلم طرق صيد السمك أن أجرب إحداها.
قلت لأبي: أحمن تاج منك يا أبي عدة الصيد: صنارة، وطعاماً، وسلة كبيرة، وقبعة، وحافظة طعام.
قال أبي : وهل تستطيع ذلك ، يا سميح ؟
قلت : نعم ، والتجربة خير برهان .
وعند المساء توجهت إلى شاطئ البحر ، ووضعت الطعم في طرف الصنارة ، وأنزلتها في البحر ، وبعد مدة أحسست بحركة فيها ، فأيقنت أن الخطة نجحت ، وشعرت بالفرح يملاء قلبي ، وتخيلت مائدة العشاء وقد تمددت عليها سمكتي المشوية اللذيذة . وفجأة أخذت الصنارة تميل نحو الأسفل بقوة وتشدني معها إلهي ما الذي حدث ؟ لم تمهلني الصنارة كي جيب عن ذلك، فقد استمرت في جذبي بقوة حتى خشيت أن أسقط في البحر ، لكني استنجدت بزملائي الذين كانوا بقربي يجربون حظهم ، جاءوا وشدو معي الصنارة بقوة ، ويا للفرحة !
لقد اصطادت سمكة كبيرة .

تأليف : عبدالله عبد الملك
الصف : سادس/3

وزارة التربية والتعليم
منطقة الشارقة التعليمية
مدرسة محمد الفاتح للتعليم الأساسي ح/2

تأليف / عبدالله عبدالملك محمد
الصف : 6 / 3
إشراف : أ / محمد الخولي

تحت إشراف مدير المدرسة
الأستاذ / عبد العزيز إلياس

وفق الله من كتب ومن أشرف على ذلك
الله يبارك فيه وأتمنى له كل التوفيق ولأمثاله..وبارك الله فيك استاذي الفاضل على تشجيع مثل هذه المواهب..

تسلم اخوي ………….
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حكومه فلسطين الشارقة
تسلم اخوي ………….

شكرا لك أختي الغالية على مرورك
دمت بود حكومة فلسطين

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همســة الشارقة
الله يبارك فيه وأتمنى له كل التوفيق ولأمثاله..وبارك الله فيك استاذي الفاضل على تشجيع مثل هذه المواهب..

أسعدني مرورك كثيرا أختي الغالية همسة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوره الكتبي الشارقة
وفق الله من كتب ومن أشرف على ذلك

شكرا أختي نوره على مرورك الرائع

مدرسة محمد الفاتح افضل مدرسة من حيث المشاركات وشكرااااااااا

التصنيفات
الأدباء الصغار

مقتطفات من حياة الرسول صلى الله عليه وسلم للطالبفيصل خالد سعيد

مقتطفات من حياة الرسول صلى الله عليه وسلم للطالب فيصل خالد سعيد
من أنشطة مدرسة محمد الفاتح
إشراف الأستاذ محمدالخولي

قصص عن النبي ( @ )

عمل الطالب : فيصل خالد
الصف : 2-7

اولا: الوفاء للوطن:-

كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحب مكة حبَّا كبيرًا، فهى بلده الذى ولد فيه، وفيها بيت الله الحرام، وعلى أرضها نزل الوحى لأول مرة.
ولما اشتد إيذاء المشركين للرسول صلى الله عليه وسلم وصحابته فى مكة، أمره الله -تعالى- بالهجرة إلى المدينة.
فلما خرج صلى الله عليه وسلم من مكة نظر إليها نظرة المحب الوفى، وأخذ يودِّعها، وهو يقولالشارقةوالله إنك لخير أرض الله، وأحب أرض الله إلى الله، ولولا أنى أُخرجت منك ما خرجت).
وبعد ثمانى سنوات، كتب الله لنبيه صلى الله عليه وسلم أن يعود إلى مكة فاتحًا ومنتصرًا، بعد أن اضطر إلى الخروج منها، فدخلها النبى صلى الله عليه وسلم فرحًا مسروراً، وعفا عن أهلها برغم ما فعلوه معه.
وهكذا يكون الوفاء للوطن، والمسلم يكون محبَّا لوطنه، حريصًا على مصلحته، وفيَّا له.

الأوفياء:-

كان الرسول صلى الله عليه وسلم يعرض دعوته على القبائل القادمة إلى مكة لزيارة البيت الحرام، فى مواسم الحج.
وفى أحد المواسم، أقبلت جماعة من المدينة، فقابلهم النبى صلى الله عليه وسلم ، ودعاهم إلى الإسلام، فشرح الله صدورهم للإيمان.

فقال لهم صلى الله عليه وسلم الشارقةألا تبايعون رسول الله؟(
فقالوا:علام نبايعك؟
فقال لهم: (على أن تعبدوا الله ولا تشركوا به شيئًا، والصلوات الخمس، ولا تسألوا الناس شيئًا(
فبايعوا النبى صلى الله عليه وسلم وعاهدوه على ذلك، وصدقوا فى بيعتهم، ووفُّوا بعهدهم، حتى إن بعضهم كان إذا سقط منه سوطه، لا يسأل أحدًا أن يناوله إيَّاه؛ وذلك وفاء لعهدهم مع الرسول صلى الله عليه وسلم ألا يسألوا أحدًا شيئًا

وفاء مع المشركين:-
فى العام السادس الهجرى، عقد المشركون مع المسلمين صلح الحديبية، وكان من شروط الصلح أنه إذا أسلم أحد من المشركين، وذهب إلى الرسول صلى الله عليه وسلم رده إلى قومه.
وبعد عقد الصلح مباشرة، جاء أبو جندل بن سهيل بن عمرو- رضى الله عنه-وأعلن إسلامه، فلما رآه أبوه قام إليه وعنفه، ثم طلب من الرسول صلى الله عليه وسلم أن يرد أبا جندل؛ تنفيذًا لشروط الصلح فوافق صلى الله عليه وسلم .
فقال أبو جندل- رضى الله عنه-:يا معشر المسلمين، أأُرد إلى المشركين يفتنونى عن دينى؟
فأخبره صلى الله عليه وسلم : بالعهد الذى أخذه على نفسه، وأنه يجب عليه الوفاء به، فقالالشارقةيا أبا جندل، اصبر واحتسب، فإن الله جاعل لك ولمن معك من المستضعفين فرجًا ومخرجًا، وإننا قد عقدنا بيننا وبين القوم صُلْحًا).

والله مشكورررررررر على القصص الجميلة وانشاء الله التقدم للطالب فيصل خالد