في يوم من الأيام كان هناك رجل راجعا من عمله بطريق مزدحم فرئ رجل مسنا يمد
له يده ليتصدق له و لاكنه لم يتصدق له بل ضربه بحذائه و بعصاته فمات الرجل
المسن فرجع الى البيت كأن شئ لم يحدث .
وعندما دخل المنزل رءى زوجته تركض بسرعة لحجرة أبنته ساره فذهب معها
و عندما دخل :-
سارة : آآآآآآه .. أبي خذني للمشفى.
الوالد : هل حان موعد الولادة ؟؟؟؟
الأم : نعم نعم .. هيا شغل السيارة .
أخذوا سارة الى المشفى فأنجبت طفلا أسمته سلمان و في نفس الوقت جاء أخوها سالم
لأن زوجته ربت في الحجره المجاوره بنتا أسمها أمل و مرت الأيام و أنجبت ساره
لسلمان أخوان سعيد و عبدالله .. و أنجبت زوجة سالم ((أميرة)) طفلة أسمتها حياة.
و كانت حياة المفضله لدى جدها لأنها آخر العنقود .
ومرت الأيام فقرر الجد القيام بنزهة الى الحديقة في الريف البعيد و كانوا جميعا مستعدين
و عندما و صلوا الى الريف جلسوا يتبادلون أطراف الحديث و كانت أمل غافلة عنهم
كانت تركض بين الأزهار فوقعت لعبتها في الشارع و لاكن عندما أنتبهة أليها أميرة
صرخت و كانت هناك شاحنة قادمة فأصتضمت بأمل ركضت الأم أليها كانت جالسة بين بركة دم
و أشلاء متطايرتا من جسد أمل الصغيره فكان الجد في غاية الحزن و البكان لقد حل الحزن على
أفراد العائله لقد ماتت أمل لقد ماتت لقد توفيت و هي في عمر الزهور ..
………………………………………….. ………………………………………….. .
التكملة في الجزء القادم …ماذا سيحدث للبقية ؟؟؟و هل سيسامح الجد نفسه ؟؟؟
تسلمين اختي ع القصة الحلوة …
بصراحه تأليفج حلو …
نتريا يديدج ..
و بعد مرور الأيام خطط الأب للقيام بنزهة في الريف للجلوس بين الأشجار
و لتغير جو و عندما ذهبوا جلس الأولاد يلعبون و يركضون بين المراعي
الخضراء و تسلق الأشجار و عندما كان عبدالله يتسلق الشجره لم يعرف كيف ينزل
و قال له سعيد : جدوو ينادينا ..يلا لكي نأكل .
عبدالله : حسنا حسنا .. أنا آتي.
و ذهب سعيد عن عبدالله و بقى عبدالله الى المغرب و لقد حان موعد الرحيل
عندما ذهب سعيد عند الشجرهوقع عليع شيء ما وهو يصرخ و يصرخ الى
أن رفعوو عنه الشيء و لقد رأوه أنه عبدالله مرتعبا خائفا متجمدا
و سارعوا بنقله للمشفي ووضعوه بالعناية المركزة و بعد يومين
توفي شبل الأسرة توفي القائد لطالما أرادة عبدالله الطيران في الجو
ولاكنه توفي و لقد حل حزن أكثر من السابق لقد حبس الجد نفسه بالغرفة
لثلاث أيام و عندما فتحوا باب الحجره و جدوه باردا فنقلوه للمشفى فقال الطبيب
أنه يجب أن يبقى بالمشفى و بقى بالمشفى .
و بعد شهوووور مرة , ذهب سعيد ليلعب بالحديقة بالكرة مع أصحابه و لم ينتبهوا لعلامة
هناك عمال يعملون فلعبوا فأنجرف سعيد عنهم فوقع في حفرة و عند حلول المغرب
رجع أصدقاء سعيد و ضنوا أن سعيد عاد لبيته فرجعوا لبيتهم لا كن سعيد لم يرجع
للبيت و أتصلت أمه ساره بجميع أصحابه و لم يجدوه و مرة ثلاث أيام ولم يعرف خبر
لسعيد و لاكن عندما ذهبت الأم لتبحث في الحديقة كادت تقع في الحفرة التي وقع فيها
أبنها لاكنها لم تقع ولاكن شاهدت سعيد نحييل وجهه شاحب فنادت سياارة الأسعاف
فحملو أبنها ولاكن لقد فات الأوان و عندما رجع الجد من المشفى أخبروه بخبر
وفاة سعيد فلم يبقى لديه من أحفاده الى حياة نعم حياة المفضله لديه
فماذا تضنون سيحدث بها ؟؟؟؟؟ هل عرف الجد السبب ؟؟؟؟
سنكملهاااااا بالجزء الثااااا 3 لـــث
و لقد أختفى سليمان في ضروف غامضه و جدوه بعدها داخل غرفته مقتولا ..
بعد هذه الضحايا لم يبقى للجد سوى حياة الذي أحبها حبا
و لاكن في اليوم الذي بعد كانت حياة ذاهبة للمدرسة و عندما
كانت في الحافلة أنقلبت الحافلة فيهم و أتا سيارة الأسعاف و الشرطة أخرجوا
كل البنات و كانوا بحالة جيده و لاكن لم يجدوا حياة فتشوا عنها و عندما رئاها
رجل تحت خزان البنزين و كان يصب من خلفها و ابتعدوا جميعا من المكاان
وبعد قليل … بوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووم
نعم لقد أنفجرة الحافلة و ماتت
حياة و بعد مماتها قال الجد لأبنائه عن ممات الرجل المسن الذي
ضربه و قال : أنا من أستحق الموت ولبس أبنائكم ..أناااااااااااااااا
و كانت هذه آخر كلمات الجد و بعدها توفي و أنجبت سارة طفلا أسمته
أحمد على أسم جدها ..النهاية
أتمنى عيبتكم القصه ..
شكرا ع القصة وايد حلوة تعرفين تألفين
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هه
هي القصة حلوة بس كلهم ماتوا لوووووووووووووووووول
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
تسلمين و كل هذا و الجد بعده ما مات
مشكووووووووووووووووووووووووورة أختيه.^.^.^.^.^……..^
في جزءرابع
بصرااااااحة قصة فيها وااااايد أكشن بس مو كنها واااااااايد قصيرة …
على العموم نايس تراي …
أتمنى تكتبين زيادة في المرات القادمة …… تقبلي تحيات قلمي .
تسلم يمنااج غلايه ع القصة الرهيبة
ثانكس ع المرور
الجد مات
قصه رائعه يا أختي العزيزة
بصراحة ما شاء الله عليكي .. مبدعة .. و نستنى جديدك