التصنيفات
الإدارة المدرسية

أهل الإمارات الغالييين محتاااااااجة مساعدتكم؟؟؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواني وخواتي والله محتاجة مساعدتكم…أنا رئيسة قسم جديدة( لغة عربية)..
بالنسبة للسجلات (الاجتماعات ) ماذا أرفق في بدايته مثلا دعاء أو…أو….؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟أفكار للاجتماع الأول؟؟؟؟؟؟
سجل الخطة( إذا هناك نماذج لديكم لا تبخلون على أختكم…)
التنمية المهنية….
أفكار تجعلني أثبت وجودي في هذه السنة الحاااااسمة …
ولكم دعوة في ظهر الغيب….
منتظرة ردودكم على أحر من الجمر……….

18 مشاهدة ولا رد؟؟!!!!
أهل الإمارات أهل الكرم وينهم ما أعتقد يردون ضيوفهم ….
لم أفهم اختي ماذا تقصدين برئيسة قسم جديدة ؟ هل قصدك ( معلمة أولى للمادة ؟ )

أولا أشكرك لردك على موضوعي (أخييييراا)
نعم عندنا المعلمة الأولى تسمى رئيسة قسم وفي السابق كانت تسمى مشرفة فنية…
أرجووو المساعدة …

وفقك الله أيتها الفاضلة ..
مساحات الإبداع برأيي في تنسيق السجلات واسعة وغير مقيدة ..
أنا أؤيدك أختي الغالية لذلك فكرت الاستعانة باخوتي في أفكار إبداعية …
على العموم شكرا للجميع…
التصنيفات
الإدارة المدرسية

صفات المدير ة الناجحة

1 ـ تحمل المسؤولية عن الأعمال أو الفشل.
2 ـ الرغبة في اتقان العمل وتحسينه.
3 ـ اعتبار العمل متعة يتمتع بها لا ثقلاً على كاهله.
4 ـ القدرة على التنفيذ في الوقت المناسب.
5 ـ العمل تحت ضغط الوقت.
6 ـ قوة الارادة على التنفيذ بعد الفهم والقناعة.
7 ـ الثقة بالناس والعمل على أساس تحقيق النجاح.
8 ـ اتقان وسائل تقوية الذاكرة.
9 ـ القوة البدنية والصحة العامة.
10 ـ الوضوح في الرأي، بأن يكون صاحب رأي في الأمور.
11 ـ الطموح.
12 ـ المرونة مع الثبات في السير نحو الهدف.
13 ـ التوسط بين الإفراط والتفريط.
14 ـ الأفق الواسع، والنظرة الشاملة.
15 ـ التزام الشخصية وعدم الترجرج.
16 ـ الصبر والنفس الطويل.
17 ـ ضبط النفس والتحكم في الأعصاب في المواقف الحرجة، خصوصا المثيرة منها.
18 ـ الهدوء أمام الأزمات، مع الاندفاع الداخلي الشديد لحلها، بأن يكون مندفعاً لحل المشكلة، وكما قال بعضهم في المثل: يجب أن يكون كالبط ظاهره هادئ، لكنه يضرب رجله في الماء بسرعة.
19 ـ الواقعية والنظرة الشمولية، لمواجهة نسبية الأمور في عالم الإدارة.
20 ـ الإنضباط واحترام الوقت مبتدءاً بنفسه وملتزما بتطبيقه على الآخرين، بالقدر الممكن.
21 ـ احترام القوانين والأنظمة وتطبيقها على شخصه وعلى غيره، فإن المدير الذي لا يطبق القوانين على نفسه، يعتبر مديراً فاشلاً، فإنه مهما كان ناجحاً في أعماله، فإن مهابته من القلوب ساقطة، وذلك يسري في غيره أيضاً شاء أم أبى.
22 ـ احترام القوانين والأنظمة والتخطيط بروحها، وليس بحرفيتها.
23 ـ التفكير الدائم بالمستقبل والحاضر، لا أن يترك المستقبل للحاضر أو الحاضر للمستقبل.
24 ـ الحزم، وعدم التردد في اتخاذ القرار.
25 ـ الاستقرار على الرأي والقرار، بعد التأني في الوصول إليه.
26 ـ الإصرار على تنفيذه بعد ذلك.
27 ـ سرعة تمكن الانسحاب عن القرار، إن ظهر خطأه.
28 ـ الثقافة العامة والسعي لزيادتها باستمرار.
29 ـ المعرفة المتخصصة والمسلكية والسعي لتجديدها، حسب التصاعد في الثقافات.
30 ـ الرغبة الملحة في الإطلاع على الحياة العامة والخاصة.
31 ـ التكيف مع الواقع لتحقيق الهدف بالإمكانات المتوفرة أو المتاحة.
32 ـ الممارسة والتجارب والخبرة.
33 ـ القدرة على استخلاص الدروس والعبر من التجارب الفاشلة أو الناجحة، سواء بالنسبة إلى مؤسساته أو سائر المؤسسات.
34 ـ الكفاءة في الدمج بين النظرية والتطبيق، للحصول على أعلى مردود عملي.
35 ـ التصدي لمواجهة الصعوبات، وعدم الهروب منها.
36 ـ التصرف اتجاه المواقف الطارئة بسرعة ومرونة، حسب ما يتطلبه الموقف.
37 ـ القدرة على تلخيص المناقشات والمواقف.
38 ـ القدرة على عرض الرأي، والإقناع بقوة الحجة والمنطق.
39 ـ القدرة على النقد الذاتي، وعدم التحاشي عن توجه النقد إليه، وإنما ينظر إلى النقد بموضوعية.
40 ـ الإرتياح لظهور الحق له، إذا كان على خطأ، سواء كان النقد من جهة داخلية أو جهة خارجية أو جهة نفسية.
41 ـ أن يكون فعالاً محرضاً، وذا تأثير في الآخرين.
42 ـ تثبيت التوجيهات الشفهية، خطياً بالقدر اللازم.
43 ـ عدم التراجع عن التوجيهات الشفهية إذا لزم عنها مسؤولية.
44 ـ الصدق في إنجاز الوعود، والسعي لتحقيقها بكل إمكاناته.
45 ـ الأمل وعدم الإستسلام لليأس أو القنوط، خصوصاً إذا كان موضع القنوط الإحباط.
46 ـ التفاؤل والتطلع للمستقبل.
47 ـ السعي الدائب لاكتساب العادات والصفات الجيدة، والتطبع عليها.
48 ـ العناية المتوازنة والمستمرة بالمجالات الرئيسية للإدارة.
49 ـ الإنصاف بينه وبين سائر الناس، سواء كانوا رؤساء أو مرؤوسين أو الجماهير المرتبطة به.
50 ـ التنبؤ للمستقبل والإهتمام به والتطلع الدائم لمعرفة المستقبل، من الأسباب الموصلة إليه عادة.
51 ـ القدرة على تحديد الأهداف الأساسية بعيدة المدى.
52 ـ شمولية النظرة والمعالجة، فإن النظرة الجانبية كالمعالجة الجانبية تسبب الخبال.
53 ـ السعي لتنفيذ الأهداف ضمن أولويات متوازنة.
54 ـ التعرّف على البيئة المحيطة والتكيف معها.
55 ـ جمع الإمكانات لتنفيذ الأهداف.
56 ـ الإقتصاد في الإمكانات وترشيد استخدامها.
57 ـ التعرّف على برمجة الأعمال الخاصة به، أو بالمنشأة ككل.
58 ـ الروح التنظيمية والترتيب، فإن الإنسان إذا ربىّ نفسه على التنظيم والترتيب تطبع بهذه الروح، حتى تأتي منه الأشياء تلقائياً.
59 ـ حسن توزيع العمل على المرؤوسين، حسب قدراتهم، والسعي للتعرف على هذه القدرات وتطويرها.
60 ـ الموضوعية في إختيار العناصر، لإشغال الوظائف، لا بنحو المحاباة أو الأهواء أو المحسوبية والمنسوبية، وما أشبه.
61 ـ تبسيط وتحديث نظام الإتصالات وأدواته.
62 ـ التنسيق بين نشاطات الأقسام المختلفة.
63 ـ تأمين التنسيق والتزامن بين أعمال الجهات، أو العناصر المشاركة بالتنفيذ.
64 ـ القدرة على التنسيق والتعاون مع الجهات الأعلى، والموازية، والجهات الأدنى.
65 ـ جعل فعالية وحدته منسجمة مع الوحدات الأخرى، كجزء من كل متماسك.
66 ـ حسن استخدام الوقت وتوزيعه، مع عدم التضييق الموجب لعدم الرضا.
67 ـ أن تكون قراراته واضحة ومتأنية، بعيدة عن المزاجية والأهواء والميول.
68 ـ الإهتمام بالتدريب المستمر لشخصه ولمرؤوسيه، أفراداً وجماعات، حتى يكون دوماً مدرباً ومتدرباً.
69 ـ تشجيع البحث العلمي والتطلع إلى الأمور المعاصرة محلياً وعالمياً.
70 ـ السعي لتحليل تجارب الآخرين الفاشلة أو الناجحة، والاستفادة منها.
71 ـ أن يكون قادراً على ترتيب السلطة، ومتابعة تحقيق الأهداف الرئيسية.
72 ـ قلة الدخول في التفاصيل كلما ارتفع المستوى، لأنه إذا دخل في التفاصيل، فاته المستوى الأرفع الذي هو مقصوده.
73 ـ تشجيع العمل الجماعي، على نحو الإستشارية (الديمقراطية).
74 ـ خلق روح التنافس بين المجموعات العاملة تحت يده أو الذين هم معه، وأحياناً يتمكن من خلق مثل هذه الروح في المراتب العليا أيضاً.
75 ـ تشجيع المبادرات الفردية والجماعية والإبتكارات.
76 ـ إفساح المجال لظهور المرؤوسين الأكفاء، حتى يتمكنوا من التقدم إلى الأمام.
77 ـ القدرة على إصدار القرار في الوقت المناسب.
78 ـ القدرة على اتخاذ القرار المفهوم للمنفذين.
79 ـ القدرة على تأمين الإمكانات الواقعية، لتنفيذ قراراته.
80 ـ أن يكون مصراً على تنفيذ الأهداف والواجبات والقرارات التي يريدها.
81 ـ القدرة على توجيه ومساعدة مرؤوسيه في تذليل الصعوبات والتعاون معهم.
82 ـ الموضوعية في استخدام وتوزيع الحوافز المادية والمعنوية.
83 ـ تقوية نظام الإحصاء وترتيب المعلومات، حتى تكون ملكة عادية بالنسبة إليه وبالنسبة إلى من يتمكن من التأثير عليه.
84 ـ التعود على تنظيم دوري عن لأعماله وأعمال وحدته.
85 ـ حب العمل الميداني والقرب من مواقع التنفيذ.
86 ـ متابعة سير تنفيذ توجيهاته وقراراته بحزم واستمرار.
87 ـ القدرة على معرفة أسباب الخطأ ومعالجتها.
88 ـ المحافظة على أسرار الوحدة السارية في روح المنشأة.
89 ـ المحافظة على موجودات المنشأة.
90 ـ السعي الدائب لتطوير التعليمات وأساليب العمل وتبسيطها.
91 ـ السعي لتحديث أدوات الإدارة باستمرار، سواء كانت الأدوات باشتراء أو باستئجار.
92 ـ العمل على تكوين وتقوية الفئة الإحتياطية من الإداريين والإختصاصيين، على ما المعنا إليه سابقاً، حيث يحتاج العمل إلى الاحتياطي.
93 ـ الإحتفاظ بإمكانات إحتياطية، لمواجهة الظروف الطارئة.
94 ـ العمل على جاهزية إداراته، لاستمرار عملها بوتيرة مناسبة في الحالات العادية أو الطارئة.
95 ـ ممارسة الوظائف العامة للإدارة بشكل متكامل ومتوازن.
96 ـ التغيير المناسب للإدارات أو الأشخاص أو الآلات، إذا اقتضت الظروف ذلك.
97 ـ الحرص على الاحترام المتبادل مع الرؤساء والمرؤوسين والزملاء والجماهير، إذا كان محل إحتياجهم منطلقاً من احترام الذات واتقان العمل الشخصي.
98 ـ عدم المس والتشهير بمن سبق، وبمن هو في الحال رئيس أو مرؤوس أو زميل له، وكذلك جماهير المتعاملين معه.
99 ـ الاهتمام بالروح المعنوية للمرؤوسين وأوضاعهم المادية.
100 ـ التعامل مع العاملين كبشر، وليس كأشياء، على ما سبق الإلماع إلى مثل ذلك.
101 ـ الاهتمام بالعلاقات الاجتماعية نحوهم وبتقاليدهم وبأعرافهم.
102 ـ البساطة.
103 ـ عدم ارباك المرؤوسين، وعدم تكثير الأوامر عليهم وانتقادهم.
104 ـ السعي لرفع كفاءاتهم باستمرار، وإظهار مواهبهم ومبادراتهم.
105 ـ السعي لخلق إحتياطي من العناصر الكفوءة، حتى يكونوا رؤساء ومن يرى الأقسام ومن أشبه ـ وهذا غير ما تقدم من الإحتياطي ـ.
106 ـ نسبة النجاح إلى الناجح، لا أنه يجعل النجاح من حصته، كما أنه إذا كان النقد وارداً على نفسه يبيّن ذلك من دون أن ينسبه إلى غيره.
107 ـ التكلم باحترام ويقول عن نفسه نحن ولا يقول أنا.
108 ـ المشورة والروح الإستشارية في المناقشات.
109 ـ الحزم في تحمل مسؤولية القرار وتنفيذه.
110 ـ تشجيع العمل الاجتماعي، والتعاون بين العناصر.
111 ـ الاعتماد على العناصر الكفوءة، وإيجاد التنافس الشريف بين العناصر.
112 ـ حسن التعامل مع الرؤساء والزملاء والمرؤوسين والجمهور.
113 ـ تمرين النفس، حتى تكون قادرة على السيطرة وفرض الإنضباط.
114 ـ احترام سلطات وصلاحيات المرؤوسين، وعدم تجاوز رؤساء التسلسل.
115 ـ الثقة بالنفس.
116 ـ الثقة بالآخرين مع حسن الرقابة وحسن الظن، بما لا يكون موجباً للخبال.
117 ـ حسم الخلافات بالسرعة الممكنة، وبالعدالة والإنصاف والإحسان.
118 ـ إلقاء روح الوئام والأخوة بين العناصر.
119 ـ أن يكون هو المقدم في كل أمر يأمر به المرؤوسين، فإن الرئيس أسوة، فإذا رأوا انه يعمل بما يقول، عملوا هم أيضاً، وإلا كسلوا وكذلك، في النواهي.
120 ـ مساعدة المرؤوسين في تنفيذ واجباتهم، وتوضيح طريقة التنفيذن وإرشادهم إلى أفضل الطرق.
121 ـ مساعدة المرؤوسين والزملاء، بل والرؤساء أيضاً على تصحيح الأخطاء وتجاوز الصعوبات.
122 ـ الاهتمام بأن يكون قدوة حسنة بالنسبة لا إلى المرؤوسين فحسب، بل وحتى الزملاء وحتى الرؤساء، فإن الإنسان الحسن السيرة، يكون قدوة لمن فوقه أيضاً.
123 ـ المصارحة بدون التجريح، وإنما مع المداراة.
124 ـ إيجاد الثقة المتبادلة بينه، وبين الجوانب الأخرى.
125 ـ لزوم الوصول إلى المحبوبية لدى المرؤوسين والرؤساء والزملاء.
126 ـ الابتعاد عن الشعبية الرخيصة.
127 ـ توفر الجرأة الأدبية، تجاه الرؤساء والزملاء والمرؤوسين.
128 ـ حسن الاستماع إلى كلام الآخرين لأن الاستماع الحسن، من أسباب استقطاب المتكلم حول نفسه.
129 ـ الاهتمام بفهم وجهات نظر الآخرين، وإن كانت مخالفة لآرائه، وعدم الغرور في جعل رأيه فوق آرائهم.
130 ـ لا يرفع صوته على الآخرين، ولا يصرخ خلال المناقشة مع المرؤوسين، ولا يحدث الضوضاء والجلبة.
131 ـ الإستفادة من تجارب الذين سبقوه وخبراتهم، بدون الغرور وتصوّر أنهم ما كانوا يفهمون، وأنه هو الذي يفهم، كما يتفق ذلك في كثير من المغرورين والجهلاء.
132 ـ الشعور بالانتماء والولاء للمنشأة، وتنميته لدى مرؤوسيه.
133 ـ الدعاية الواقعية للمنشأة، وشرح أوضاعها بموضوعية.
134 ـ الجدية في موضع الجد، والدماثة في موضع الدماثة، وفي المثل (لا تكون قاسياً فتكسر، ولا ليناً فتعصر).
135 ـ تأييد المرؤوسين على ممارسة الصلاحيات، وتحمل المسؤوليات ويجعل الرجوع إليه في حالات استثنائية فقط.
136 ـ الحزم في تطبيق مبدأ الثواب والعقاب في المرؤوسين، بدون المحاباة ونحو ذلك مما يوجب قلة الهيبة والعنف.
137 ـ تبسيط إجراءات التعامل مع الجمهور، وقد ذكرنا شرحاً حول التبسيط في بعض مسائل هذا الكتاب.
138 ـ إيجاد الجو المناسب لتعامل المواطنين مع المنشأة، وإبعاد النظرة الفوقية بالنسبة إليهم.
139 ـ تقصّي صدور القرارات والإجراءات على الجمهور معنوياً ومادياً.
140 ـ تصحيح الأخطاء، كلما انكشف له الخطأ، والسير بالمنشأة إلى الأفضل، كلما حدث ذلك.
141 ـ احترام النفس.
142 ـ الالتزام.
143 ـ حب العمل في المنشأة التي يرأسها.
144 ـ الذكاء وسرعة البديهة، فإن الإنسان قابل بأن ينمي في نفسه أمثال هذه الصفات، ولو بقدر ما تتحمله ظرفيته.
145 ـ الإخلاص.
146 ـ التواضع مع الاعتزاز بالنفس، والبعد عن الغرور أو التعالي.
147 ـ الموضوعية، بأن لا يكون ذاتياً أو انفعاليا مزاجياً.
148 ـ الصدق مع الرؤساء والزملاء والمرؤوسين والجماهير.
149 ـ الصراحة والابتعاد عن الوشاية.
150 ـ النزاهة.
151 ـ قوة الاحتمال والصبر والمثابرة والاستقامة.
152 ـ النشاط والقوة البدنية والتريّض باعتدال، ويمكن تحصيل ذلك بواسطة الرياضات الخفيفة ونحوها.
153 ـ طيبة القلب وكرم النفس.
154 ـ اعتبار الوظيفة مسؤولية أكثر من كونها وجاهة ومعاشاً.
155 ـ اعتبار المصلحة العامة كأنها مصلحة خاصة، وتقديم مصلحتهم على مصلحته الذاتية.
156 ـ القدرة على الفصل بين المصلحتين، حتى لا يتصوّر أن مصلحته مصلحة العامة أو بالعكس.
157 ـ وأخيراً بل أولاً ـ التوكل على الله سبحانه والاستعانة به، والإستخارة بأن يطلب الخير من الله سبحانه وتعالى فيما يريد أن يفعل، أو يدع، وفي الآية الكريمة: (… وَمَنْ يَتَّقِ اللهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً*وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللهَ بالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللهُ لِكُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدْراً) [1].
ومن الواضح أن: (من توكل على الله كفاه الأمور وأراه السرور) وروايات الاستخارة، بمعنى طلب الخير من الله سبحانه وتعالى، متعددة.
ثم من غير شك أن الصفات على قسمين: قسم مكتسب، وهي الأكثر عدداً، وقسم موهبة خاصة، فاللازم التركيز في الحياة الإدارية على زيادة الصفات التي يمكن اكتسابها تدريجياً مع الزمن، بالممارسة، والتعود، والتعلم، والتكرار، والإرادة، والصبر بالمجهود فردياً أو جماعياً، كما أن الواجب على المدير صقل وبلورة مواهبه، والإمكانات الفطرية المودعة فيه بشتى الوسائل والسبل، وبذلك يزيد المردود الذي يمكن الحصول عليه من الصفات أو الإمكانات الفطرية أو الخلقية المتوفرة أصلاً لدى الإدارة، فإن النفس الإنسانية كالأرض الخالية، يمكن أن يزرع فيها الطيب أو الخبيث، وإن كانت الأراضي تختلف بين طيب وأطيب، ولذا ورد الحديث عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) أنه قال: (الناس معادن كمعادن الذهب والفضة).
ثم لا يخفى أنه يجب أن لا يأخذنا الهول، من كثرة الصفات التي ذكرناها سلبية أو إيجابية في هذه المسألة، أو المسائل السابقة لأنها كثيرة، والإنسان لا يتمكن أن يتحمل مثل هذه الكثرة، فإن الإنسان يتحمل أكثر من هذه الكثرة، إذ الصفات كالعلوم، أليس الإنسان يتحمل العلوم الكثيرة؟ وكذلك الصفات الكثيرة سلبية وإيجابية، وإن كانت أحياناً تبدو أنها مثالية، لكنها ليست مستحيلة أو مستعصية في معظمها، بل هي ممكنة وتحتاج إلى الفهم والقناعة والدأب والجهد والإرادة، للوصول إليها والممارسة الدائمة، كما ذكروا ذلك في علم الأخلاق مفصلاً وفي علوم النفس الحديثة، فعلى الإنسان السعي لذلك بطريقة عملية على طول الخط، حتى يتمكن من الوصول إليها جميعاً، أو إلى العدد الممكن منها.
ثم من الممكن للإنسان أن يراقب نفسه، حتى يكشف عن نفسه نقاط الضعف والقوة، فيسعى بينه وبين نفسه لتقوية نقاط القوة وتجنب نقاط الضعف، ومن الواضح أن الإنسان إذا كان مخلصاً مع نفسه في إرادته للإتصاف بالصفات الحسنة، والتجنب عن الصفات السيئة يتمكن من ذلك، وقد ذكر علماء النفس، أن الإيحاء النفسي له أكبر الأثر في التخلق بالأخلاق الحميدة، حتى يمكن أن يصبح الجبان شجاعاً.
هع هع فمستقبل

تسلمينـ ع الطرحـ النايس

ونترقبـ من يديدجـ

الصراحة والابتعاد عن الوشاية.
النزاهة.
كلام جميل بس لو يأخذ به ضعاف النفوس
كل هذا في مديره بس عليها الصراحه بتكون خياليه

نادر ما نشوف مديره كذا

والمعذره من الخوات المديرات

الشارقة

جمع ممتاز للصفات المطلوبه في القياديين

وتوثيق مهم نشكرك على هذا الجهد المبذول

وأرجوا ذكر المصدر
والحقيقه المؤسفه

انه لايوجد في الوزارات الاتحاديه برنامج لقياس قدرات القيادات

ومع الاسف الترقيات كانت تتم بالاقدميه

ه

التصنيفات
الإدارة المدرسية

كيف ابدأ مهمام عملي كمساعد مدير !!

بعد سنوات طويلة قضيتها في سلك التعليم
تمت ترقيتي ولله الحمد الى وظيفة مساعد مدير
وسأستلم مهام عملي في مطلع العام المقبل
ومن هنا ,,
من هذا المنتدى التربوي الرائد
اتمنى ان ترشدوني بخبراتكم في فجال الادارة المدرسية
سؤالي الآن ,,
كيف ابدأ مهمام عملي كمساعد مدير مع بداية العام الدراسي ؟
وما هي الاولويات التي يجب ان اركز عليها ؟
وما هي اهم التحديات التي تواجه مساعد المدير ؟
وما هي نصائحكم لتجنب اي ارتباك مع بداية استلام مهام عملي الجديد ؟
ولكم جزيل الشكر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اذا كنت ستباشر اعمالك السنة القادمة اظن لك فرصة كبيرة لفهم عمل المساعد .

_ من الآن في اوقات فراغك حاول ان تكتسب خبرة من المساعد الحالي في مدرستك .
_ العمل في اول العام وكل شهر يختلف ،،، مثلا اول العام العمل كثير ويتمثل في قبول الطلاب ونقلهم واعمال جداول الحصص والاحتياط …. وبعدها بشهرين راح تكون اعمال التقويم …
_يفضل يكون هناك زميل لك خارج المدرسة تتواصل معه ويفيدك بكل جديد وكيف تتعامل مع الاعمال المتغيرة .
راح تجد عند الخبير ما لاتجده في الكتب والمؤلفات .
_ اذا كان هناك مساعد ثاني يفترض تقسيم العمل بينكم مثلا مساعد له شؤون الطلاب والاخر له اعمال المعلمين ولكن هناك اشياء لا تقبل التقسيم ويشترك بها كلاكم .
_ من الاشياء المهمة تنظيم المكتب والملفات ولازم تكون الاجهزة والطابعات متوفرة …..
_ ركز على علاقتك مع المدير وامين السر والخدمة الاجتماعية يفترض ان يكون التواصل كبير وقوي واي سوء تفاهم وعدم تقبل ممكن يؤثر على العمل ….
_ اطلع على الكتب الادارية والترجمات والمختصرات …. فيها فوائد عظيمة .
_ تذكر انك تمثل المدير في حال غيابه فلا مانع من ان تفهم ما هو مطلوب منك ويسمح به وما يرفضه ، وارجع له في حال تشكك من شيئ وعدم معرفته .

هناك الكثير
والله يوفقك في عملك الجديد .

شكرا ً عزيزي على معلوماتك القيمة
والشكر موصول للاستاذه الفاضلة على تواصلها المثمر عبر الرسايل الخاصة
وللاسف الشديد انا عضو جديد ولايسمح لي بارسال راسائل خاصة
لان مشاركاتي قليلة جدا ً ولم تصل الى 250 مشاركة
لذلك اتمنى منك اخي الفاضل ومن الاخت الفاضلة
ان تخبروني عن جزئية السجل الطلابي ( اليدوي والالكتروني )
وياليت يكون بالتفصيل

وجزاكم الله خيرا على تعاونكم

الأخت الفاضلة
لقد تم حذف الايميل ولم اتكمن من مشاهدته
لأن قوانين المنتدى تمنع وضع الايميلات
لذلك سأضطر الى وضع الاسئلة هنا في العام
وبامكانك ارسال الاجابات على العام
او عبر الرسائل الخاصة
ولك جزيل الشكر على تفاعلك
سؤالي هو :
كيف يتم اعداد السجل الطلابي ( اليدوي والالكتروني ) ؟
اخي الكريم في بداية حياتك كمساعد مدير يمكن عمل التالي:
1- الجلوس مع المدير وتوزيع المهام معة
2- التعرف على معلمي المدرسة.
3- تعريف كل معلم بمهامة داخل المدرسة من خلال ارسال له مهامة من قائمة تنظيم العمل
4- تشكيل اللجان في المدرسة وتفعيل دور كل معلم
5- حاسب كل معلم او قم بتنبية المعلم
6- تعرف على المبني المدرسي والطلاب
7- اترك مساحة بينك وبين كل معلم وكل طالب
8- لا تنسى الادعية ودائما كن مع الله يكون الله معك
9- ماتبعه المالية والمقصف
10- ضع نظام الكتروني للحضور والغياب
11- دائما انقل الصورة للمدير وخذ راية في كثير من الادوار
12- لا تكن مكتبيا انزل الميدان وتعلم ولا تستحي فالسؤال

اسف للاطال واتمنى لك التوفيق

شكرا ً جزيلا ً اختي الفاضلة دنيا
واسمحي بالسؤال عن طريقة استقبال ملفات الطلاب الجدد
وكيفية تنظيمها ؟
بخصوص الدورات الخاصة بتدريب الوكلاء
هل تكون صباحية ام مسائيه ؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن تاشفين الشارقة
بخصوص الدورات الخاصة بتدريب الوكلاء
هل تكون صباحية ام مسائيه ؟
تكون الدورات صباحية

في نهاية كل سنه وبعد نتائج الطلاب في الدور الثاني سوف ترسل ملف الطلاب للمدرسة الاخرى

وتستقبل ملفات طلاب
اولا: عد كل ملف طالب حسب الجدول المرسل لك من المدرسة الاخرى
ثانيا: تاكد من عدم وجود نقص وان الملفات مطابقة للاسم والملفات كاملة
ثالثا: احفظ الملفات في اماكن للحفظ مخصصة لك مرحلة

يعطيج العافية أختي دنيا
وبعد تخزين الملفات عليك بالتأكد من تحديث الأوراق الرسمية للطلاب
من صور الجواز و خلاصة القيد و الإقامة
كما أذكرك بأن الملف الصحي للطالب يحتفظ به ممرض المدرسة
و بالتوفيق
التصنيفات
الإدارة المدرسية

سؤال عن ابناء الوافدين والمدارس ؟؟؟

السلام عليكم

سؤال بالنسبة لابناء الوافدين هل ممكن انهم يسجلون في المدارس الحكومية في باقي الامارات بما ان هالنظام موجود في امارة ابوظبي والعين والغربية ؟؟؟

أعتقد لا

أعتقد لا

وبالنسبة لمرحلة رياض الاطفال لم تذكر في باقي الامارات وبالنسبة لأيوظبي والعين فهم مسجلين في مرحلة رياض الاطفال ولكن الامارات الاخري لم يسجلوا رسمي بل مستمعين ولكم كل الشكر مع الرجاء الرد وجزاكم الله خيرا
ممكن في المرحلة الابتدائية والاعدادية والثانوية اذا توفر المكان وكان الطالب متميز ودفع الرسوم طبعا
الاخت ام عالية

بالنسبة لقرار تسجيل ابناء الوافدين ساري في جميع الامارات
وليس في امارة ابوظبي والغربية والعين فقط كما ذكرت
لانه قرار وزاري صادر من وزارة التربية
وليس قرار محلي يتعلق بمنطقه تعليمية دون غيرها
اذا توافرة شروط التسجيل المذكورة في
( لائحة تسجيل ابناء الوافدين في المدارس الحكومية )
وفي حال الاستفسار يرجى مخاطبة احدى المدارس الحكومية بخصوص الشروط
او مخاطبة المنطقة التعليمية المعنية
ونحن في مدارس امارة الشارقة لدينا كثير من ابناء الوافدين في مدارسنا

الاخوان ماقصور برد
التصنيفات
الإدارة المدرسية

يوميات معلم ( اين الواجب ؟ ايها المعلم !!!! )

في كثير من الاحيان نرى التذمر وعدم الرضى عن مهنة التعليم من قبل المعلمين والمعلمات ، من حيث الحافز المادي والادارة المدرسيه والعلاوات الدورية والترقيات وغيرها من هموم الميدان التربوي .
وهذه حقوق لاننكرها ، ولكن في خضم هذه الحقوق والمطالبه بها والتحدث عنها في المجالس والمدارس وحتى البرامج الاذاعية والتلفزونيه كالبث المباشر وغيرها ، ينسى واويتناسى كثير من المعلمين المتذمرين ان عليه حقوق كما له واجبات .
فهل اديت الحقوق التي عليك ايها المعلم قبل ان تنادي بالواجبات؟

فهذه بعض الواجبات التي ينبغي على المعلم والمعلمة مراعتها :

1ـ العناية بالتلاميذ وهذه من أعظم واجباته لأن التلاميذ هم أمل الغد ورجال المستقبل الذين تقوم نهظة الوطن وعزته على أكتافهم وتتم العناية من خلال :
أ ـ تدريب التلاميذ على الأسلوب التعاوني في الحياة , وترغيبهم في البحث عن الحقيقة أينما كانت وبأسلوب علمي
ب ـ التعرف على حاجات التلاميذ في المدرسة والبيت والمجتمع والعمل على اشباعها
ج ـ تبصير التلاميذ بمسؤولياتهم تجاه مجتمعهم وامتهم
د ـ تنمية اتجاهات التلاميذ نحو القيم وترغيبهم في الأخلاق الحميدة
2ـ المساهمة الجادة في المجتمع من خلال النشاطات التي تقوم بها المدرسة لخدمة البيئة المحلية
3ـ واجبات المعلم تجاه زملائه
أ ـ أن يتقبل برحابة صدر كل ما يوكل اليه من أعمال أساسية أو إضافية
ب ـ أن يحترم وجهات نظر زملائه حتى ولو كانت مخالفة لرأيه
جـ ـ أن يعاون زملائه في تحقيق أهدافهم
دـ أن يكون قدوة لزملائه في تأديته لعمله وفي حضوره وانصرافه
هـ ـ أن يثق بزملائه وبإدارته المدرسية والتعليمية وأن تكون اتصالاته بالمسؤولين وفق التسلسل الرسمي المتعارف عليه
وـ أن يشارك في اجتماعات المعلمين بإيجابية
زـ أن يحرص على عدم التدخل في خصوصيات زملائه

4ـ واجبات المعلم تجاه عمله
أ ـ أن يكرِّس وقته للتربية والتعليم , وأن يمتنع عن مزاولة أي عمل آخر مهما كانت الظروف والأسباب
ب ـ أن يخصص جزءا من وقته خارج المدرسة لرفع كفايته ولزيادة نموه المهني
جـ ـ الإهتمام بالآراء والقضايا التربوية الحديثة , وأن يعمل على تنويع ثقافته بكل الوسائل المتاحة لأن طبيعة عمله تقتضي ذلك

التصنيفات
الإدارة المدرسية

برنامج سجل الطالب والمعلم

——————————————————————————–

برنامج سجل الطالب والمعلم

مميزات برنامج سجل الطالب والمعلم
بالنسبة للمعلم وأعماله:
يغنى المعلم بشكل كامل عن جميع الورقيات
يحتوى على سجل يمكن للمعلم تشكيلة كيفما يشاء من حيث عدد الحقول والنهايات العظمى والصغرى لهذه الحقول وعدد الحقول حتى 20 حقلا لكل تقويم دراسي
التحكم الكامل بالأوزان النسبية لكل تقويم على حدة وكل فصل دراسي على حدة
التحكم الكامل بالبرنامج بصفة عامة من حيث تحديد نسبة الضعف في المادة وغير ذلك
يمكن للمعلم الواحد تدريس أكثر من مادة بنفس الوقت
يمكن البرنامج المستخدم من استيراد أسماء الطلاب وبياناتهم الأولية دفعة واحدة من خلال ملف نصى محفوظ على الجهاز
يسمح البرنامج باستخراج تقارير وإحصائيات متنوعة وعديدة عن مستويات الطلاب بمختلف الفئات
يشتمل تقرير درجات الطلاب على المواقف السلوكية للطلاب خلال التقويم الدراسي
يسمح البرنامج أيضا باستخراج رسومات إحصائية متنوعة لدرجات الطلاب في كل مادة وشعبة يدرسها المعلم
يحتوى البرنامج على ملف إنجاز للمعلم يتضمن جميع مرفقات المعلم حيث يتم نسخها وإرفاقها داخل البرنامج
يحتوى البرنامج على ملف ممتاز لأرشفة أنشطة المعلم ويمكنه من طباعة تقرير عام بجميع الأنشطة وكذلك إصائيات شامله لجميع الأنشطة

بالنسبة للمعلم والطالب:
يغنى المعلم بشكل كامل عن جميع الورقيات المتعلقه بالطلاب من درجات ومتابعة يومية من غياب وتأخر عن الحصص ومخالفات متنوعة وتواصل مع ولي الأمر بأشكاله المتنوعة سواء هاتفي أو استدعاء أو إيميل أو غير ذلك وتكريم للطلاب حيث يحتوى البرنامج على قوالب جاهزة بأنواعها كما يمكن للمعلم كتابة ما يشاء

يحتوى البرنامج على سجل متكامل يشتمل صورة للطالب وجميع بياناته ( سجل تجميعي ) يمكن للمعلم الاطلاع عليه لتكوين صورة متكامله عن الطالب أو عرضه خلال اللقاء الدوري لولي الأمر
يوفر البرنامج مجموعه من التقارير المتنوعة للطالب والمعلم وولي الأمر من أرقام الهواتف والإيميل والحالات السلوكية للطالب وتقارير المتابعة اليومية سواء للطالب أو للشعبة ككل أوكذلك إحصائيات المتابعة اليومية

مشكووووووووووووووووووووووووو
وور
شو هالبرنامج وين ممكن نحصله ؟؟؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
البرنامج موجود ومجرب وومكن أضع أو أرسل نسخة تجريبية من البرنامج مش تجريبية أوي لأنني لا أقبل أبدا أن يقفل البرنامج في منتصف العمل الدراسي بمعنى أنها سوف تنتهي في ناية العام الدراسي ان شاء الله وإن أعجبتكم النسخة وأردتم إقتنائها فهذا شرف لي مع العلم أن هناك برامج أخرى للعمل الإداري رائعه جدا وسأحاول أن أضع نسخة على النت اليوم أو باكر إن شاء الله شكرا لمروركم
وهذا رابط لصور البرنامج http://www.4shared.com/account/dir/2…06e/slide1.jpg
رابط البرنامج هو http://www.4shared.com/file/24219577…l_Amoalem.html

هذه نسخة شبه كامله للتجربة رجاء قراءة ملف Help الموجود في أعمال بداية العام للأهمية
أرجو الدعاء لي بالرحمة والمغفرة ونشر هذا الموضوع إن أعجبكم

[quote=احب مدرستي لل;1049510]السلام عليكم

من قوانين المنتدى يمنع وضع روابط لمنتديات اخرى

ارجو الالتزام

مشكووووووووووووووور
مشكور استاذي انا طالب من طلاب سادس _4
شكرا لكل المستخدمين للبرنامج ومعذره على بعض الأخطاء وهناك نسخة مطورة تتلافى جميع الأخطاء إن شاء الله سيتم رفعها من أجل هذا المنتدى الغالي بارك الله لكم وفيكم وشكرا لطالبي الغالي طالب صف سادس 4
أحمد أحمد إبراهيم عبدالله
رابط البرنامج هو http://www.4shared.com/file/25726136…dent_File.html
يشرفني ويسعدني الاطلاع على سجل الطالب والمعلم وإبداء التعليقات لتعم الفائدة مع العلم أن المعلومات المرفقه بالبرنامج حقيقية للمعلم
وإرسال التعليقات ..
طريقة التنصيب
1- فك ضغط الملف ببرنامج الوين رار
2- قم بعمل setup للبرنامج
3- إعمل Restart للجهاز.
4- استعمل البرنامج

وشكرا
أحمد أحمد إبراهيم عبدالله

جزاك الله خير ورفع الله قدرك على البرنامج
التصنيفات
الإدارة المدرسية

الاعتداء على المعلم من المسؤول عنه؟؟

أمام ما يجري من تعديات واعتداءات على مكانة المعلم من قبل بعض الطلاب الذين قابلوا جهده وعطاءه وشفقته وحبه بالجحود والنكران، أضع الأسئلة التالية لعلها تفتح حوارات قادمة حول هذا الموضوع عند أهل الاختصاص:
– هل سبب الاعتداءات على المعلم لأنه ابتعد كثيرًا في حديثه وطريقة حياته عن الأساليب التربوية وعن تطوير قدراته واكتفى بأنه موظف لدى وزارة التربية والتعليم، فهو بالتالي يؤدي وظيفته كيفما اتفق ويلجأ إلى الأساليب العنيفة عندما يريد أن يطبق العقاب في ظنه أنه سلاح سريع لحل المشكلة؟
– هل سبب الاعتداءات الطلابية نحو معلميهم ناتج من غياب دور المرشد الطلابي في مدارسنا فتحول دوره إلى كاتب سجلات فلم يعد يهتم بدراسة أحوال الطلاب ولم ينجح في إقامة جسور تواصل مع البيت ولم يعد يهتم بالأساليب التربوية في علاج المشكلات بتعبئة الكشوفات واستدعاء ولي أمر الطالب للتفاهم.. وتحولت غرفته إلى صالة جلوس للمعلمين (كما في بعض المدارس)؟
– هل السبب في الإعلام الخارجي الذي أسهم في صياغة شخصيات أبنائنا (الذين هم طلابنا) فرباها من خلال أفلام العنف ومشاهد الأخبار الدموية ومن خلال ما يتم عرضه من برامج تخاطب الغرائز وتغيب العقل وتسخف العقول وتعيشها خارج المنطق والواقع، فتحولوا إلى دمى وأصبح العنف وسيلتهم في التخاطب والتفاهم فلم يفرقوا بين مكانة الأب أو المعلم فالجميع عندهم سواسية.
– أم أن السبب في الطالب نفسه فهو يشعر بالإحباط نتيجة لما يسمع حوله من أخبار كعدم تحقيقه لمستويات عليا في الدراسة. أو لأنه أصبح ضعيفًا أمام خيارات الدراسة فهو يلجأ لاتباع أسلوب الغياب أو المشاغبة.. أو لأنه يريد من خلال الاعتداء على المعلمين إثبات الذات وتسجيل مواقف بطولية أمام زملائه وإشعار نفسه بأنه صاحب دور قيادي؟
– أم أن السبب يعود إلى ضعف المدرسة في تحقيق المتعة التعليمية لغياب الأنشطة المدرسية المميزة التي تربي الطفل وتلبي حاجة الجسد؟ أو لضعف تطبيق قواعد لائحة السلوك خشية الدخول في معادلات نهاية العام فيتم قبول التنازل عن سلوكيات بدرت من هذا الطالب أو ذاك؟
– أم أن السبب أن البيئة التربوية لمدارسنا غير مناسبة خاصة أن المباني المستأجرة مازالت تشكل عقبة في طريق نجاح تعليمنا؟ أو لأن ردات فعل بعض المعلمين لا تتناسب مع مواقف بعض الطلاب فتحول الطالب إلى شخص عدواني انتقامي تجعله يكره المدرسة ويملك رغبة الانتقام؟ أسباب عديدة أطرحها على اهل هذا المتدى لعلنا نضع ايدينا على الجرح
والله ان الاسباب تعددت
والنتيجة
موت وقار المعلم مهما بذل من جهود
وقد جربت هذا بنفسي
فانا مدرسة في احد المدارس
وقد صدمت بهذه الحقيقة المرة حين لامستها هذا العام
الله المستعان
التصنيفات
الإدارة المدرسية

رجل ومدير لن أنساهـ ما حييت

تخرجت في الجامعة عام (1417هـ) كتب الله أن يكون تعييني في منطقة نائية من مملكتنا الغالية – منطقة العلا الشمالية-* ولما حان وقت الذهاب إلى تلك المنطقة كانت ساعة مؤلمة، أحسسنا فيها بألم الفراق، حيث بكاء الأهل، ووداع الوالدين، والإخوة والزملاء، ساعــة تذكرنا فيها قول الشاعر:
حانَ الوداعُ فكانَ صوتُ الداعِي *** كَالبَيْنِ عِندِي مثل صوتِ الناعِي
انطلقت قبل أذان الفجر ميممًا وجهي نحو العلا، أقطع الصحاري والقفار، لا أخشى إلا الله سبحانه، حيث الأمن والاستقرار التي تنعم به بلادنا الغالية،

وبعد ست ساعات من السير المتواصل وصلت إلى تلك الديار التي لا أ عرف فيها أحدًا.. اتجهت إلى إدارة التعليم التي اكتظت بجمع غفير من المدرسين من أهل المنطقة، عليهم آثار الفرح بالتخرج والتعيين في نفس المنطقة، لفت نظري حديث بعض المشرفين أن هناك مدرسة هي أفضل مدرسة في المنطقة رغم بعدها عن العلا (35 كم)،

ووزعت خطابات التوجيه، وأخـذت خـطـاب التوجـيه وإذا بي أوجه إلى تلك القرية التي فيها المدرسة التي أثنى عليها البعض، وفي الطريق إليها تهت ثلاث مرات مع أنها لا تبعد أكثر من (35كم) عن إدارة التعليم!!

وكان الطريق معبدًا، كنت أشعر بالغربة وألم فراق الأهل، وأسأل نفسي ماذا أمامي؟ هل سأجد من سيقف معي ويواسيني؟! هذا غير قلق أهلي وانتظارهم لأخباري وأحوالي؟؟

فكنت بحق بحاجة ليد حانية تخفف عني، وحينما وصلت إلى المدرسة إذا الطلاب قد انصرفـوا في منظر مازال عالقًا بذاكرتي، وإذا بالمدير قد خرج منها ولـكن تسنى لي أن أدركه عند إحدى المحلات التجارية،

وسلمت عليه، وأخبرته بأنـي قد وجهت إلى مدرسته، فرحب بي وهش وبش وقال: اليوم انتهت الدراسة وغدًا تأتي بمشيئة الله للمدرسة، ثم بعد ذلك دعاني للغداء وأصر على ذلك، فرفضت بشدة حياءً منه،

رجعت إلى إدارة التربية وطلبت منهم تغيير المدرسة، وأني لا أرغبها لأنها بعيدة، وأصررت على ذلك، وأدخلت من الوجهاء عند مدير التربية الأستاذ الفاضل إبراهيم القاضي،

فقال لي أحد الإخوة: يا أستاذ عبد الله! أنت جرب المدرسة وبعدها سيكون خير، ولما كان من الغد ذهبت إلى المدرسة، وكان هناك أربعة معلمون مستجدون من مختلف المناطق، فرحب بنا المدير، وشرح لنا وضع المدرسة وسير العمل، وأطلعنا على الفصول من خلال جولة فيها، وجعل لنا حرية الاختيار، وبعد ذلك أقام للجميع وليمة عشاء ترحيبًا بنا،

ولحسن معاملته وطيب معشره أصبحنا نخجل منه في أي طلب، وذهبنا إلى وكيله الأستاذ/ عادل محمد عبد الواحد الذي لا يقلّ تقديرًا واحترامًا عن مدير المدرسة، وشرحنا له وضعنا، فرد علينا بكلام طيب، وأبدى استعداد الإدارة للتعاون وتقدير الظروف،

اتصلت بأهلي وبشرتهم أنني بخير، وأن الله وفقنا بمدرسة رائعة، وبمدير فاضل، سارت الأيام وما يزال المدير يبدي لنا الاحترام والتقدير، ويسعى إلى تحفيزنا، ورفع معنوياتنا وكفاءتنا بالتوجيه والإرشاد إلى ما نحتاج إليه في مجال عملنا،

وحيث إن رواتب المدرسين المستجدين تتأخر قال لي إحدى المرات فيما بيني وبينه: إذا كان لك حاجة أو تريد مساعدة مالية فنحن إخوة، واعتبرها سلفة، فزادت هذه الكلمات قدره ومنزلته!! كذلك إحدى المرات وفي يوم الأربعاء قال: هل ستذهب لأهلك بالقصيم ؟
قلت: نعم، قال: اخرج بعد الدرس الثالث حتى تصل إلى أهلك قبل الليل، لأن المسافة (750كم)
كل ذلك خوفاً علي من السفر بالليل، خرجت من المدرسة وأنا أتعجب من معاملته وطيب معشره، وكنت أسأل نفسي ما مصلحته في؟ فلست أخاه ولا قريبه، وأنا معلم بسيط، وحتما سأنتقل إلى أهلي بعد عام، فكنت طوال الخط وأنا أدعو له، فكان نعم الأخ ونعم الصاحب وخير معين لنا في تلك الغربة، كل ذلك كان منه في أول أيام العام الدراسي حينما كانت المعرفة شبه سطحية

يتبع

هذا الأسلوب الراقي في التعامل معنا من البداية جعلنا نتسابق جميعاً لخدمة المدرسة والتفاني في ذلك وبكل سرور،

ومع مرور الأيام بدأت تنكشف الصفات الحسنة لذلك الرجل؛ من كرم وأخلاق عالية وحسن إدارة، حيث استطاع الجمع بين مخالطة المدرسين داخل المدرسة وخارجها، مع المحافظة على هيبته وشخصيته،

ومما أعجبني فيه الحرص الشديد على إتقان العمل، فهو أول من يأتي للدوام، ناهيك عن المتابعة الدقيقة للعمل من دفاتر المتابعة للطلاب التي يطلع عليها بنفسه،

مع أن المدرسة مجمع من أربع مدارس، ولا يوجد إلا وكيل واحد فقط، ولا يوجد فيها كاتب وفيها أكثر من 45 معلم!!!

وما شاء الله لا يمكن أن يتجاوز صغيرة أو كبيرة، فقد كان حاد الذكاء شديد الفطنة ذا هيبة!!
ومما يدل على ذكاء أبي محمد أن أحد الطلاب المشاكسين كان يتحدث معي ويقول: إذا وقفت أمام المدير أعترف مباشرة، وأعطية الإجابة الصحيحة، لأنه من شدة ذكائه يعلم ما في قلبي!!

وموقف حصل في المدرسة أبهر الجميع، ويدل على قوة الشخصية، حيث كان يقيم في وقت الفسحة نشاطًا رياضيًّا، والهدف منه شد انتباه الطلاب، وإشغالهم عن بعض المشاكل، ولكن كان الطلاب يصدر منهم تصفيق وتصفير وسخرية باللاعبين وسخرية بالمعلمين، مما جعل الأمر لا يليق بالمدرسة،

وفي صباح ذلك اليوم وقف أمام الطلاب في الطابور الصباحي، ونبه على عدم التصويت والتصفير، وحذر من مخالفة ذلك، وشدد في ذلك حتى أننا نحن المعلمين انتابنا الخوف من شدة غضبه، ولما كانت الفسحة تعجبنا جميعًا من هدوء الطلاب وامتثالهم!!

فرغم كثرة عددهم، واختلاف أعمارهم، إلا أنك لا تسمع منهم ألا همسًا مع وجود النشاط الرياضي !!

أما ماكينة الكهرباء وما أداراك ما الماكينة!! فقصة عجيبة ومضحكة بنفس الوقت! فكانت كثير العطل، وإذا تغيب أبو محمد عن المدرسة مكثنا بدون كهرباء، فلا يعرف التعامل معها إلا هو، وكأن الماكينة لا تثق بنا وبقدرتنا، ولما ذهب أبو محمد إلى مكة في دورة مديري المدارس وانقطع عن المدرسة احترقت المكينة بالكلية!!

انقطع عن المدرسة مع بداية العام الدراسي بسبب دورة مديري المدارس ووضعت إدارة التربية ثلاثة وكلاء ومرشد طلابي ثاني ومع ذلك اهتزت المدرسة وتزعزعت وظهرت الفوضى من الطلاب وبعض المعلمين واصبحنا نتغنى بإبي محمد ولما كان الفصل الثاني وباشر في المدرسة سبحان دبت الحياة فيها وانحسرت الفوضى ولزم الجميع حدوده

كانت إدارة التربية والتعليم بكامل منسوبيها يحترمونه ويقدرونه، وبسببه تعرفنا على سعادة مدير التربية والتعليم/ الأستاذ إبراهيم القاضي، ومساعده/ فيصل أبو الغيث، ورئيس الأشراف التربوي/ إبراهيم عبد الله القاضي، فكان لتعاملهم الراقي معنا وحضورهم لأنشطة المدرسة وشكرهم وتقديرهم أثر على نفوسنا ومحبتنا للعمل.

لاحظنا أن حول مديرنا أبي محمد مجموعة من المعلمين شديدي المحبة والتقدير له، يحملون الكثير من الصفات القيادية، وجادين ومتعاونين، وبينهم ألفة ومحبة، فقد كانوا صفًّا واحدًا، وكأن المدرسة مدرستهم، مما انعكس على سير المدرسة وتميزها، ومنهم:
الوكيل/ الأستاذ عادل عبد الواحد، والمرشد/ جايز العنزي، والأستاذ أحمد بريكيت، والأستاذ عبد الله بن محمد بن موسى، والأستاذ فيصل محمد أبو عجية، والأستاذ عبد العزيز عوض، والأستاذ عوني الطل، والأستاذ عبد الله أبو خديجة، والأستاذ مضحي الشمري، والأستاذ عبد الباسط القاضي، والأستاذ عبد الباسط الإمام، والأستاذ علي الجمال، والأستاذ فهد عامر الغفيلي، والأستاذ علي محمد الشمراني، والمراسل إبراهيم عيد العنزي، والمستخدم عودة العنزي، وباقي الإخوة الزملاء، وكل هؤلاء كان وجودهم مع أبي محمد إنما هو دورة تدريبية، وتهيئة للعمل في أماكن قيادية، سواء في إدارات المدارس أو مشرفين تربويين، وهم الآن يعملون في مجالات قيادية تربوية في محافظة العلا وغيرها، هذا غير الارتباط خارج الدوام، فالرحلات البرية واللقاءات الودية الأسبوعية كانت على قدم وساق، فكانت ذكريات جدًّا جميلة لا يمكن أن ننساها.
وأما الكرم والسخاء والبذل والعطاء عند مديرنا أبي محمد فحدث ولا حرج، فلا يمكن أن نجاريه أبدًا، فيده سخية جدًّا، وكل ضيف يعني وليمة مهما تكرر الضيوف وتعددوا، ومهما كان مستواهم.

يتبع

ومن حبنا لمدرستنا وطلابنا قررنا السكن بنفس القرية أنا وزميلي علي الشمراني، فكنا عزبًا، فلما علم مديرنا أعطانا سكن الحارس في المدرسة، ووضع فيه مولد كهرباء ضخم جدًّا، وعلى حسابه الخاص، فكان يراعينا وكأننا إخوانه ومن أمه وأبيه!!

سعدنا كثيرًا بأهل قرية مغيرا، وسعدو بنا، وغمرونا بكرمهم، وخاصة الأخ العزيز إبراهيم بن صالح العنزي، والذي بمجرد أن علم أننا سكنا بادرنا بزيارتنا، ودعانا إلى بيته، فكنا نزورهم ونأنس بهم وخاصة كبار السن.

وذات مرة سمعت مديرنا أبو محمد يتحدث عن رغبته في إدخال الحاسب الآلي للمدرسة، والتي كانت مجمعًا من أربع مدارس، وأنه وجد إعلانًا في جريدة الجزيرة عن برنامج خلايا، فقبل أن أسافر إلى أهلي مررت لكي أسلم عليه وأودعه، وسألته عن مدى رغبته في إدخال الحاسب، وسألته عن الإعلان، وإذا هو من محافظتنا الرس، فنسقت مع المكتب، وأخذت جهاز المدرسة معي، ونزّلت البرنامج وتدربت عليه، وأتيت به إلى المدرسة، ولأجل عيون مديرنا – أبي محمد – أدخلت بيانات (450) طالباً خارج وقت الدوام، وعملت على الجهاز في المدرسة لوحدي، علمًا أنها مجمع من أربع مدارس، ومعي (15) حصة، وعشر مناهج، وكنت أدخل المشاركة والواجبات والاختبارات الشهرية مرتين في الفصل!

إحدى المرات تعطل الجهاز ونحن على أبواب الاختبارات، فأتيت إلى الرس لأجل إصلاح الجهاز رغم بعد المسافة (750كم) كل ذلك تقديرًا لمديرنا الفاضل!!

إحدى المدارس طلبت نفس البرنامج من مديرنا أبي محمد، فلأنه رجل يستحق التقدير قمت بتأمين الجهاز وملحقاته، وتدريب من يعمل على الجهاز في تلك المدرسة، وكنت كثيرًا ما أذهب إليهم لأجل البرنامج!!
ولعيون أبي محمد قمت بطابعة نماذج المدرسة على الحاسب الآلي كاملة بدون أن يطلب مني ذلك، وكان لي الشرف في ذلك حتى إن بعض أقسام الإدارة أخذت منها صورًا.

طرحنا نحن معلمي التربية الإسلامية فكرة مشروع مسابقة ثقافية بجوائز قيمتها 3000 ريال، فتبرع بها كاملة، فكان دافعًا ومحفزًا لنا في إقامتها، والتي كان لها صدى كبير بين الطلاب والأهالي بالمنطقة هناك.

وذات مرة كنا نستعد للحفل الختامي، وكان واضحًا على مديرنا عدم الارتياح وموعد الحفل على وشك، ولم يتم أي عمل للمسرح، علمًا أن المدرسة كانت متميزة في مسرحها، ولأنه رجل يستحق التقدير بادرنا، وذهبنا إلى بيته، وسألناه عن الوضع، فأخبرنا أنه في حيرة من أمره، فالمدرسة عودت الناس على الأعمال المسرحية المتميزة بسبب تخصص الوكيل الأستاذ عادل عبد الواحد بالإعمال المسرحية، والوكيل الآن في دورة لمديري المدارس

، فقلنا له: لا تهتم سنقيم لك حفلاً مسرحيًّا يناسب المدرسة وسمعتها، فأنا تكفلت بالمسرحية وتدريب الطلاب عليها، وزميلي تكفل بالإنشاد وتدريب الطلاب عليه، والآخر سيقيم لوحة استعراضية، عندها شكرنا كثيرًا على المبادرة، وفي الحقيقة هو من يستحق الشكر !!

كتبت المسرحية وعرضتها عليه فوافق عليها، مكثنا شهرًا كاملاً ونحن ندرب الطلاب مساء من بعد صلاة العصر إلى المغرب على المسرحية والإنشاد، وأقمنا حفلاً مسرحيًّا أعجب الجميع، وكذلك في العام القادم أقمنا كذلك حفلاً مشابهًا للأول رغم التعب والمشقة والعمل خارج الدوام، لكن نتشرف بخدمة ذاك الشهم!!

قمنا نحن بعض المعلمين بالإشراف على المصلى، وكان عدد الطلاب (450) طالبًا، وذلك بشكل يومي على دخولهم وخروجهم وضبطهم داخل المصلى، فلا تكاد تسمع صوتًا منهم، فالطلاب منقادون، لأنهم يعلمون أن وراءنا مديرًا قويًّا، وأقمنا برنامج في المكتبة أعجب ضيوف المدرسة، وخاصة مدير التعليم، فكان كل طالب يستعير خمس مرات يأخذ جائزة، وكان مطلوب من الطالب اختصار الكتاب، وكان الإقبال كبيرًا، وسجل أمين المكتبة اعدادًا كبيرة من الزيارات والاستعارات، وإحدى المدارس أعجبتها الفكرة نقلوها لمكتبة المدرسة عندهم، كل ذلك لأن أبا محمد يستحق التقدير، ولأنه يدعم كل مشروع أو فكرة ماديًّا ومعنويًّا!!!

وكذلك أقمنا فكرة صندوق الفتاوى، فكنا نستقبل الأسئلة من الطلاب ونجيب عليها في الإذاعة أو بعد الصلاة،

ومع ذلك لم يكن يجامل أحدًا في العمل، بل يوجهنا ويرشدنا، وربما شدد علينا في بعض القضايا، وربما اعتذر عن بعض طلباتنا، فالعمل شيء والعلاقة شيء آخر،

فكنا نحسب له ألف حساب، لكن حياءً وخجلاً وهيبةً منه، ولذلك لا ريب أن تكون مدرسته المدرسة المثالية في المنطقة كما ذكر الإخوة في اليوم الذي وصلت فيه المنطقة!! بل إنها كانت ميدانًا للتدريب والتأهيل للطلاب والمعلمين،

فقد تخرجنا نحن المعلمين لكي نعمل في إدارت المدارس ومشرفين تربويين في كثير من المناطق، لماذا ؟ لأن مدير المدرسة عرف كيف يتعامل مع الناس على اختلافهم،

ففي تلك المدرسة ترى المدرس يبذل ويعمل أ كثر من طاقته بدافع من نفسه، ويعمل وكأن العمل يخصه هو، ويعلم الله أن الواحد منا لا يخرج من المدرسة إلا بعد الدرس السابع بشكل يومي! لماذا لأنه يرى إدارة تقدر ذلك العمل، وتغـض الطرف عن التقــصير غير المخل في العمل!!

وكم من الدعوات دعونا له نحن وأهـلـنا حينما نسافر لزيارة الأهل حيث المسافة أكثر من (750كم) مع أنني أقل الزملاء مسافة، فجزاه الله ألف ألف خير على حسن ذاته وأخـلاقه العالية.

وأخيرًا هاهي عشر سنوات مرت، وقد فارقنا ذلك البلد الذي يكفي منه أن تشرفنا بمعرفة ذلك الرجل الذي رسم لنا صورة للمدير الناجح والمتميز في العمل، والأخ الفاضل الكريم، الشهم الغيور على دينه، وعلى عرضه وعرض أبنائه من الطلاب، وإن كان فينا من نجاح أو تقدم في مجال عملنا فالمعروف أولاً وآخرًا له!
إنه الأستاذ/ سليمان محمد المبارك مدير مدارس مغيرا سابقًا، ومدير التربية والتعليم للبنات بمحافظة العلا،

والذي من عشر سنوات وهو أول من أسلم عليه في العيدين، وأول من أبارك له برمضان، ووضعت اسمه بالجوال باسم (حبيبنا بالعلا) هذا غير الدعوات منا ومن والدينا التي نرفعها له كلما تذكرنا فضله ومعروفه علينا.

هذه الكلمات التي أكتبها إنما هي تذكير لكل مدير مدرسة بأنه العمود الفقري لها، وأنه سبب نجاحها أو فشلها، وأن أهم سبب للنجاح هو التعامل الراقي مع المعلمين، والجدية في العمل، وأن يعلم أنه هو المدير، وليس النظام هو المدير، وأنه هو الذي يدير النظام، وليس النظام الذي يديره، وأيضًا يكون قدوة لغيره في العمل، وأن يقدر ويحترم الجهود، ويتفهم الأوضاع الخاصة، خاصة مع التعيينات الجديدة للمعلمين والمعلمات، والذين تم توجيههم في مناطق نائية.
وأن يكون العمل بعيدًا عن العواطف الشخصية، وأن يقال للمحسن: أحسنت! وللمسيء: أسأت! وقبل كل شيء الإخلاص لله عز وجل.
بعد تلك السنتين التي عملتها مع الأستاذ سليمان محمد المبارك قررت العمل في إدارة المدارس واضعًا لنفسي ميدان تجربة إن نجحت، وإلا أرجع إلى ما كنت عليه معلمًا، فعملي مع الأستاذ سليمان محمد المبارك أعتبره دورة تدريبة، وتهيئة للعمل في إدارة المدرسة، فأنا أحد طلابه في الإدارة المدرسية، وممن تخرج على يديه مديرًا من مدرسته، فقد تقمصت كثيرًا من شخصيته بسبب إعجابي به وبإدارته.

التصنيفات
الإدارة المدرسية

القول الفصل في من يتهم الطلبه بالتقصير

شاع اليوم بين كثير من المدرسين

أن الطلبه غير مهتمين ، والطلبه غير راغبين بالتعليم

والطلبه مهملين ، الى حد أن وصل الجهل ببعض البلطجيه في هذا المنتدى

للدعوة وبكل وقاحه الى أن يطالب بحرق الطلبة في الامارات

المهم

أنني في يوم كنت معلما

ثم وكيلا

ثم مديرا

وليس عندي أدنى شك

أن التاثير الاكبر هو من المعلم وليس الطالب

كلما كان المعلم أكثر قوة في الشخصيه

أكثر قوة في مادته العلمية

أكثر إخلاصا وحبا وبذلا لمهنته

أكثر بذلا لوقته في خدمة مادته وأبنائه الطلاب

أكثر حبا لطلبته ( يحبهم حبا صادقا باخلاص من قلبه )

أكثر جاذبية في شخصيته

أكثر قدرة على التواصل المحبب مع الطلبه

أكثر تجديدا في معلوماته

أكثر استخداما للوسائل الجاذبه والمحببه للطلبه

أكثر الناس التزاما بمبدأ القدوة الحسنة شخصيته

إستطاع أن يجعل طلبته يحبونه من اعماق قلوبهم

صدقوني سيفعل ذلك فعل السحر في طلبته

وسامحوني إخواني المعلمين

على التعميم في هذه الصفات

لكنني لن أغير قناعتي

أقول يستحيل أن يشتكي الطلبة من مثل هذا المعلم

ويستحيل أن يشتكي هو منهم

السر عند المعلم وليس عند الطالب

القوه عند المعلم وليس عند الطالب

كيف تسمح لنفسك أيها المعلم أن يحركك الطالب بدلا من أن تحركه أنت

أعيدوا التفكير أخواني المعلمين

عودو بي الى مدرستكم الآن

تخيلوا زملائكم المدرسين الآن

الافضل فالافضل تخيلهم

تذكرهم

من هم

اليسوا الافضل في الشخصيه

اليسوا هم المحببين اليك

هم هم المحببين الى الطلاب

الفصل هو الفصل والطلاب هم الطلاب

لماذا المدرس فلان

عندما يدخل تجد الطلبة منظبطين ملتزمين

والنتائج متميزه عنده

والآخر

شكاي بكاي متذمر من الطلبه ودائما يرمي اللوم على الطلبه

وأنت تعرفه وتعرف مستواه

السر عند المعلمين وليس عند الطلبه

بعطي مثال آخر أخي المعلم

فيك أنت نفسك

تذكر اول يوم عملت فيه بالتدريس

تذكر اول شهر لك

تذكر اول عام دراسي قضيته

الآن بعد مرور السنين

وازدياد خبرتك

الى أن أصبحت محترفا

في مادتك

في علاقاتك بطلبتك وطالباتك أختي المعلمه

قارن / قارني

مشاكلك في اول عام

الست أنت سببها

اليست بسبب قلة الخبره

أذن من اللذي تغير

هو أنت

إذن السر فيك أنت

نقطة أخرى

دائما

وعادتي لا اعمم الا اذا كنت متأكدا

أقول دائما

تجد من يشتكي من الآخرين

ويضع اللوم على الآخرين

ويظن بأن الاخرين هم السبب في التقصير

دائما هذا النوع من الناس لا يطور نفسه

ما ضره لو قال لنفسه

ماذا لو كنت أنا السبب ؟

هل فعلا أنا السبب ؟

لم لا أبحث في نفسي ربما أكون أنا السبب ؟

حتى لو لم يكن هو السبب

تفكير كهذا دائما يدفع الانسان للسؤال عن تقييم نفسه

لدى الموجه

لدى زميله

لدى الاداره

لابد أن يحصل على معلومات تساعد في تطويره

فلنتوقف عن الشكوى عن الآخر والقاء اللوم عليه .

في النهايه وآسَــف على الاطاله

أنا ارى بان الطلبه قد تطوروا في كل شيء

تفكيرهم ، هواياتهم ، مواهبهم ، قدراتهم ، تطلعاتهم ، معارفهم من النت غريبه وعجيبه وقويه وعميقه

سواء كانت سلبا أو إيجابا ، لكننا نشعر بصعوبة في اللحاق بهم ، الجيل غير الجيل ، الفكر غير الفكر

ومع الاسف

كثير من المعلمين محلك سر وهذا هو السر

أقول يستحيل

السلام عليك أيه المدير ، أرجو أن تجيب على سؤالي ، ما رأيك بمدرس مادة علمية :
يحب مادته و متكمن منها و يستخدم التقنيات الحديثة كثيرا سواء في تقديم الدروس بالبوربوينت أو إعداد أوراق العمل و التلخيصات المهمة و هو لا ينتظر من الطلبة مذاكرة في المنزل لان مادته تحتاج للفهم و ليس الحفظ ، بالرغم من كل هذا يشتكي تدني مستوى طلبته في امتحان نهاية العام الدراسي (فقط) حيث ان مستوى طلبته مقبولة و مبهجة طوال العام . … ألا تظن ان الموضوع فيه اهمال من الطلبة ؟؟؟؟؟
السلام عليك يا حضرة المدير
ألا تظن أن الطالب الذي يغيب كثيرا (مهمل) و أن موضوع اهماله قد يكون ناتج عن اهمال ادارة المدرسة لموضوع غياب الطلبة المتكرر ؟؟؟؟؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جنوف الشارقة
السلام عليك أيه المدير ، أرجو أن تجيب على سؤالي ، ما رأيك بمدرس مادة علمية :
يحب مادته و متكمن منها و يستخدم التقنيات الحديثة كثيرا سواء في تقديم الدروس بالبوربوينت أو إعداد أوراق العمل و التلخيصات المهمة و هو لا ينتظر من الطلبة مذاكرة في المنزل لان مادته تحتاج للفهم و ليس الحفظ ، بالرغم من كل هذا يشتكي تدني مستوى طلبته في امتحان نهاية العام الدراسي (فقط) حيث ان مستوى طلبته مقبولة و مبهجة طوال العام . … ألا تظن ان الموضوع فيه اهمال من الطلبة ؟؟؟؟؟

لست مديرا الآن
سابق فقط

الجواب يجبرني على السؤال:

كيف مستواهم مبهج !!!

ويخورونها بنهاية العام؟

يعني :

إذا كانو فعلا استفادوان من هذا المعلم ، ستبين النتيجه آخر العام أوتوماتيكيا !!!

والاحتمال الاكبر أن نتائج طول العام ربما بسبب سهولة الاسئله التي يضعها لهم المعلم ويدربهم على الاجابة عليها ؟
أما أسئلة آخر العام فتضعها لجان أخرى تبين حقيقة مستوى الطلبه !!

هل هناك احتمالات اخرى ؟؟؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جنوف الشارقة
السلام عليك يا حضرة المدير
ألا تظن أن الطالب الذي يغيب كثيرا (مهمل) و أن موضوع اهماله قد يكون ناتج عن اهمال ادارة المدرسة لموضوع غياب الطلبة المتكرر ؟؟؟؟؟

نعم مهمل !!
طالب طالبين ثلاثه في الفصل
مهملين ضعاف
هذي نسب طبيعيه

نحن نتكلم عندما يدعي بعض المعلمين أن كل أو معظم الطلبه مهملين ،،، نقول له هني أنه بسببك أنت

والدليل :
أنهم مع زميلك المعلم الفلاني معظمهم ممتازين .

إذن المشكله كانت مع المعلم .

لم تجب يا حضرة المدير على السؤال الثاني ، ألا تعتقد ان الغياب المتكررللطالب ( المهمل ) ناتج عن اهمال ادارة المدرسة لمتابعة مشكلة كثرة الغياب لدى بعض الطلاب .
و بالنسبة لردك الأول فأقول ما أسهل اتهام المعلم بالتقصير و ما أصعب أن يفهم و يدرك المديرون و المسؤولون الفرق الكبــــــــــــــــــــير بين الطلبة اليوم و الطلبة في الماضي فيا حضرة المدير ساجيب انا على السؤال الاول لتعرف الاحتمالات الاخرى الواقعية ، الطلبة خلال التقاويم يمتحنون في نهاية الوحدات او الفصول مباشرة و بعض المعلمين يخصصون حصة للمراجعة قبل الامتحان يلخصون فيها الوحدة و يربطون بين افكار الوحدة ، و تكون العلامات في امتحانات التقاويم اقل من المئة بكثير و الدرجات الباقية تتوزع على المشروع و المشاركة و الكتاب و الواجبات و غيره فالنجاح سهل و العلامات لا تصل إلى الرسوب ، أما الامتحان النهائي فيشمل كل الوحدات و من الطبيعي ان ينسى الطالب الدروس التي درسها قبل شهرين مثلا فلا بد من المذاكرة كما ان الـ 100 علامة تتوزع على الاسئلة بشكل مخيف احيانا فتجد سؤال من 5 علامات مثلا. فلابد من المذاكرة و (المهمل) مهمل و الاستاذ غير مطلوب منه زيارة (المهمل) في بيته لتدريسه .
[quote=جنوف;1126210]

لم تجب يا حضرة المدير على السؤال الثاني

السموحه العتب على النظر ما شفته

، ألا تعتقد ان الغياب المتكررللطالب ( المهمل ) ناتج عن اهمال ادارة المدرسة لمتابعة مشكلة كثرة الغياب لدى بعض الطلاب .

نعم ادارة المدرسة لها تأثير كبيييييييييير كبير جدا

ولو كانت قويه

يمكنها تجاوز تاثير الاسره

وانا موافق على كلامج

المشتركون في المسئوليه :

الاسره المدرسه الطالب ( ومن حيث الاولويه كذلك ) ( هم الاسره المدرسه الطالب

قد تهمل الاسره

فيبرز دور المدرسه ( إداره ومعلمين )
وإهمال الاداره له تأثير كبير
والواقع يؤكد ذلك

إذاً انا لا أنكر أثر الاداره المهمله

و بالنسبة لردك الأول فأقول ما أسهل اتهام المعلم بالتقصير

إسمحي لي أقول وجهة نظري

الاتهام : هو توجيه التهم دون دليل

وأنا ذكرت الادله

و ما أصعب أن يفهم و يدرك المديرون و المسؤولون
الفرق الكبــــــــــــــــــــير بين الطلبة اليوم و الطلبة في الماضي

لاحظي ألفاظج أختي جنوف

الطلبه مهملون ولا يفهمون

والادارة والاداريين مهملون ولا يفهمون بل صعب أنهم يفهمون
صعب يفهون وصعب يدركون

يعني فينا غباء مركب عافانا الله

الشارقة

هل هذا ما تحملينه في ذهنك

عن من حولك

مهملون وأغبياء ولا يدركون ولا يفهمون

أدري ما تقصدين الكلمات بحرفيتها
بس أنا أنبهج

أنه ممكن تنفهم بها الطريقه

والالفاظ المستخدمه توحي بذلك

وما راح ينفعنا أننا نقول ما كنا نقصد

فيا حضرة المدير

نعم

ساجيب انا على السؤال الاول
لتعرف الاحتمالات الاخرى الواقعية ،
الطلبة خلال التقاويم يمتحنون في نهاية
(( الوحدات او الفصول )) مباشرة
و بعض المعلمين
يخصصون حصة للمراجعة قبل الامتحان
يلخصون فيها الوحدة و يربطون بين افكار الوحدة ،
و تكون العلامات في امتحانات التقاويم اقل من المئة بكثير
و الدرجات الباقية تتوزع على المشروع و المشاركة و الكتاب و الواجبات
و غيره
فالنجاح سهل
و العلامات لا تصل إلى الرسوب ،

ما ذكرتيه

هو احتمال وارد

وهناك احتمالات اخرى

الاصل
أن أساليب وطرق التعليم السابقه
توصل الطالب الى التعلم واكتساب الخبره والمعرفة
وكذلك تهيئه للاجابة عن اسئلة الامتحانات النهائيه

أما الامتحان النهائي فيشمل كل الوحدات
و من الطبيعي ان ينسى الطالب الدروس التي درسها قبل شهرين مثلا

إنزين ركزي وياي أختي جنوف
وأدري إني تعبتج وياي

ليش بعض المدرسين ما ينسى طلابهم الدروس التي درسوها قبل شهريييييييييييين ؟

أنا أقول لأن تدريسهم وشخصيتهم وتركيزهم كان ممتاز

فلا بد من المذاكرة
كما ان الـ 100 علامة
تتوزع على الاسئلة بشكل مخيف احيانا
فتجد سؤال من 5 علامات مثلا.
فلابد من المذاكرة

بعد نفس السؤال :
إنزين ركزي وياي أختي جنوف
وأدري إني تعبتج وياي

ليش بعض المدرسين تكون درجات طلابهم ممتازه ؟

أنا أقول لأن تدريسهم وشخصيتهم وتركيزهم كان ممتاز

و (المهمل) مهمل
و الاستاذ غير مطلوب منه زيارة (المهمل) في بيته لتدريسه

هذي متفقين عليها

جنوف

انا إتاخرت بالرد فارجو السموحه

والرد بعد مو لهناك

خلج وياي

أوعدج أطور الرد

وإذا أكملنا الحوار

أظن بنتقارب بالافكار

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أستاذنا الفاضل أكثر الله من أمثالك ممّن أيقنوا بثقل أمانة الكلمة فكانت نبراسًا في حياتهم

أعجز عن شكرك ولكن سأكتفي بدعوة صادقة في ظهر الغيب بأن يرزقك المولى أعلى مراتب الجنان

ولكم تمنيت بأن أرى بعكس ما ذكرتهم إلا اليسر القليل والنادر منهم وحقيقة لو يعي المعلمون تأثيرهم الكبير

على الطالب ويكونوا كبديل للوالدين في المدرسة لكانت مدارسنا تحفل بإنجازات الطلبة وعبقريتهم .. والله المستعان

لا لإله إلا الله ، يا حضرة المدير يا من تلقي اهمال الطلبة و تدني مستواهم على عاتق المعلم بالدرجة الاولى ، و تقارن بين المعلمين على حسب مستوى الطلبة لديهم ، اتمنى ان تدرك و ان يدرك كل المدراء و المديرات ان هناك مواد ســـهــــــلــــــة لا تحتاج من الطالب جهد كبير في استيعابها و تذكرها يوم الامتحان و قد لا تحتاج دراسة من الطالب للوصول إلى النجاح و هناك مواد أخرى من الصعب ان ينجح الطالب فيها من غير دراسة ، فحتى اذا كان معلم المادة الصعبة يبذل جهودا مضاعفة لتسهيل الدرس و عرضه بصورة جميلة و محببة للطلبة من الصعب ان يكون متوسط درجات طلبته اعلى من متوسط درجات طلبة المعلم الذي يدرس مادة سهلة جدا ، فاذا اتهم هذا المعلم طلبته بالتقصير بالمذاكرة فهذا لا يعني ابدا بان شخصيته ضعيفة او خبرته بالتدريس و مهاراته تعيسة ، و انما يدل على ان المادة تحتاج للاستذكار في المنزل و المراجعة و ان ( المهمل ) أهمل توجيهات المعلم و لم يكترث بالدرجات فهدفه النجاح فقط ، و هناك نقطة اخرى مهمة جدا ، نسب الرسوب في امتحانات نصف او نهاية العام الدراسي تكون في بعض المواد قليلة او معدومة لوجود امتحانات مساعدة للنجاح كامتحان العملي في العلوم و التلاوة في الدين و التحدث في الـ e ، أما مادة الرياضيات و التي اصبحت دسمة بالمعلومات حتى في كتب المراحل الأساسية فلا شيء مساعد ابدا ، لذلك لا يصح المقارنة بين نتائج طلبة معلمين من مواد مختلفة بنفس المنظور و المقياس .

جنوف

أعترف بعجزي عن توصيل المعلومه لكي

لماذا نحن مختلفان

على ماذا نحن مختلفان

سمعيني

خلينا نمشي خطوه خطوه

ركزي مع الفكره اللي انا أقولها

هل توافقين عليها أم لا

انتي تقولين هناك مواد سهله وهناك مواد صعبه

تمام

خلينا في المواد الصعبه

الحين أنسي انك معلمه في الوقت الحاضر

وتذكري يوم انك كنتي طالبه

تذكري ماده من المواد الصعبه

ألم يحدث

أن أتتكم معلمه متميزه غيرت نظرتكم لهذي الماده الصعبه

وحببتكم فيها وخلتكن متميزات فيها

ومن حب الطالبات لها أصبحن يذاكرن الماده وينتبهن في الحصه

تذكري

هل حدث مثل ذلك ام لا

جاوبيني ثم سنكمل

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حائكة الحرف الشارقة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أستاذنا الفاضل أكثر الله من أمثالك ممّن أيقنوا بثقل أمانة الكلمة فكانت نبراسًا في حياتهم

أعجز عن شكرك ولكن سأكتفي بدعوة صادقة في ظهر الغيب بأن يرزقك المولى أعلى مراتب الجنان

ولكم تمنيت بأن أرى بعكس ما ذكرتهم إلا اليسر القليل والنادر منهم وحقيقة لو يعي المعلمون تأثيرهم الكبير

على الطالب ويكونوا كبديل للوالدين في المدرسة لكانت مدارسنا تحفل بإنجازات الطلبة وعبقريتهم .. والله المستعان

وسام على صدري

وأسأل الله أن أكون عند حسن الظن

وأسأل الله لكم التوفيق في الدين والدنيا وألآخره

السلام عليكم ، المواد الصعبة هي الرياضيات و الفيزياء (فقط) و المواد الاخرى جميعها سهلة و لكنها قد تكون صعبة عند من يصعب عليه الحفظ ، الرياضيات و الفيزياء يحتاجان لفهم جيد و تدريب على حل المسائل لان الاسئلة غالبا لا تأتي مباشرة في الامتحانات و من لم يفهم الدرس جيدا بكل حذافيره و لم يحفظ كل القوانين جيدا يغوص و يغرق في ورقة الامتحان ، جوابي على سؤالك : كنت طالبة متفوقة احب المواد الصعبة التي يكرهها الغالبية العظمى و كنت احب الدراسة و في الحقيقة مرت علي معلمة كيمياء ( ضعيفة ) لم تستطع ان توصل المعلومات إلى عقلي ابدا و لكنني لم اكره الكيمياء و اعتبرته تحدي لي و نجحت بل تميزت فيه ، و لكن يا حضرة المدير لانني كنت متفوقة درست و نجحت و زميلاتي (المهملات) رسبن في الكيمياء و كان عدد الرسوب في الكيمياء في فصلي كبير جدا ، و مرت علي معلمة رياضيات ( تعيسة ) و كأن هدفها هو ان تجعلنا نشعر باننا اغبياء و تبتسم اذا لم نستطع ان نصل إلى الاجابة !!! هذه المعلمة ( الوحش ) اشتكينا عليها نحن المتفوقات في الصف و ليس ( المهملات ) و الحمد لله احضروا لنا معلمة رياضيات رائعة ….. يا حضرة المدير سواء اكانت المعلمة رائعة او تعيسة المتفوق يبقى متفوق و ( المهمل) يبقى مهمل .
آسفة تبدو اجابتي بعكس ما طلبت … طلبت مني ان اتذكر المعلمات المتميزات و انا تذكرت المعلمات التعيسات … المهم كل المعلمات كانوا متميزات لانني كنت اشعر باخلاصهن في التدريس و عندما افتح الكتاب في المنزل لا اجد معلومة لم تشرحها معلماتي ، لذلك يصعب علي ان اتذكر معلمة غيرت نظرتي لمادة صعبة و غيرت من حال ( المهملات ) في الفصل .
أظن أن مشكلتي وياج ومشكلتج وياي إنج كنتي طالبه متميزه

وعلى ذلك أنت كنت لا تتأثرين كثيرا بالمعلمه

فلا انا قادر أوصل الفكره

ولا أنت مريتي بهذه التجربه

طيب خليني أدخل للموضوع من مدخل ثاني

جوفي

نحن نتفق وياج أن فيه مجموعه من الطلبه

لا يتأثرون بالمعلم كثيرا

وهم خمسه بالميه ممتازين وخمسه بالميه ضعفاء جدا

حسب المنحنى الطبيعي للقياسات الانسانيه بشكل عام

وحسب القياسات التربويه أيضا

كيف ؟

بجاوب

من الطبيعي لاي قاعده او نظريه أن يكون لها استثناء بنسبة 10 %

إيجابا وسلبا

وهذا طبيعي

بعطي مثال

الشارقة

شايفه هذا المنحنى

هذا مقياس طبيعي لاي نظريه انسانيه

تنطبق على 90 % فقط من البشر

وهي المنطقه الوسطى من المنحنى

أما الطرفين يمين ويسار

فلا تنطبق عليهم النظريه

وهذا طبيعي ولا يعني فشلها

كما قلت

بعطي مثال

النظريه تقول :

((إحضار المعلمه فلانه الفلانيه للصف 11 / 6 سيرفع من نتائج الفصل وسيجعل الطالبات يتقدمن في الماده))

النتائج :

لو تجاوب 90 % فقط من الطالبات مع هذه المعلمه وتغيرت نتائجهن

للافضل

معنى ذلك أن النظريه صحيه

والفاقد هو 10 % ايجابا وسلبا

ف 5 % من الطالبات لم تتحرك نتائجهن لانهن بالاصل

ممتازات جدا

و 5 % من الطالبات لم تتحرك نتائجهن لانهن ضعيفات جدا

هذا طبيعي ولا يقدح في مستوى المعلمه

أظن أنني مش قادر أوصل الفكرة التي تقول

بعظم حجم تأثير المعلم في التعليم

ربما أقول ربما لانك كنت متميزه جدا جدا

فلم يؤثر عليك تغيير المعلمات

وربما تقومين بعملية قياس بينك وبين الاخريات

يعني تظنين ما ينطبق عليك إنطبق على بقية الطالبات

يمكن بسألج سؤال يوضح لي الفكره

أنت قلت :
و في الحقيقة مرت علي معلمة كيمياء ( ضعيفة )

لم تستطع ان توصل المعلومات إلى عقلي ابدا

و لكنني لم اكره الكيمياء و اعتبرته تحدي لي و نجحت بل تميزت فيه

إنزين بسألج :

هل كل الطالبات لم يكرهن مادة الكيمياء بسببها
وهل كل الطالبات اعتبرنه تحدي
وهل كلهن نجحن وتميزن فيه

أنا أظن

حسب النظرية التي ذكرتها مسبقا

بأن 90 % من الطالبات كرهن الماده وانتكست درجاتهن بها

و 5 % لشدة تفوقهن لم يتأثرن

و 5 % لشدة ضعفهن هن ضعيفات بالاصل

حسب فهمي هذا هو المعدل الطبيعي لكل النظريات الانسانيه

فلا يعني عدم تأثرك أنت

الاخريات لا يتأثرن

ما رأيك دام فضلك

أشكرك على ردك المدعوم برسم بياني للتوزيع الطبيعي لاي شي ، و لكن مازلت لا اوافق على ان يدعي المدير او اي احد ان المعلم مسؤول عن (اهمال) الطلبة . لان كل معلم يتمنى افضل النتائج لطلبته و المعلمين يشرحون شرح واضح للدرس و ينبهون على النقاط المهمة في الدرس و ينبهون على الاشياء التي تحتاج للحفظ او غيره ، و الباقي على الطالب و لاولياء امور الطالب ايضا دور في رفع دافعية ابنهم للدراسة .
اسمحوا لي بالمشاركة في هذا الحوار
أنا مع الاخت جنوف فيما تقول فأحيانا نبسط المعلومة للطالب ونضع خطوطاً حمراء تحت النقاط الهامة ونكتب ملاحظات لولي الأمر أن يتابع مع الطالب ويساعده في المنزل ليزداد الموضوع وضوحاً وفهما لدى الابن أو الأبنة ويأتي الطالب اليوم التالي كما يقول المثل العامي ( يا مولاي كما خلقتني ) .
الأسرة لها دور هام إما في تثبيت المعلومة أو محوها تماما ً ولكني هنا لا أُ عمم على كل الاسر ، فهناك أسر ما شاء الله حريصة على متابعة الأبناء يومياً . كذلك هناك بعض المعلمين الذين لاستطيعون توصيل المعلومةبشكل جيد مما يؤثر بالسلب على الطالب .
المهم لا نستطيع أن نجزم القول في أن المعلم هو السبب في أي تقصير أو الأسرة وحدها أو الإدارة ولكن تكاتف جهود تلك المؤسسات ينجز عملا جبارا نفخر به جميعا .تقبلوا فائق تقديري واحترامي
بالرغم من انك يا سعادة المدير من كبار الشخصيات في المجال التربوي ، إلى انك تمتلك روح الدعابة

اتمنى ان تكتب رد على سؤالي الذي طرحته في قسم التوجيه – قسم التواصل – (لمن نعد ملف الانجاز ؟؟؟) لانه لم يجب علي احد بجواب مقنع و انا اتمنى اجابة من المدراء او الموجهين او الاداريين التربويين لا غير .

اختي سومية يسعدني انضمامك في صفي ، لك مني اجمل تحية .

ههههههه … أي واحد يكتب ان هو كان مدير سابق .. فعلا يكون مدير سابق

إذن انا شوو.؟

انا كمعلم ارى ان اهمال الطلبة يزيد سنة بعد سنه
وانت عندماكنت مدرس كان الطلاب ملتزمين
اما واقعنا اليوم ليس مثل ايام قبل
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همتي لأمتي الشارقة
ههههههه … أي واحد يكتب ان هو كان مدير سابق .. فعلا يكون مدير سابق

إذن انا شوو.؟

إشرحي

قبل لا أفهمك غلط

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة التربية الشارقة
انا كمعلم ارى ان اهمال الطلبة يزيد سنة بعد سنه
وانت عندماكنت مدرس كان الطلاب ملتزمين
اما واقعنا اليوم ليس مثل ايام قبل
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طليب المعالي الشارقة


أنا ارى بان الطلبه قد تطوروا في كل شيء

تفكيرهم ، هواياتهم ، مواهبهم ، قدراتهم ، تطلعاتهم ، معارفهم من النت غريبه وعجيبه وقويه وعميقه

سواء كانت سلبا أو إيجابا ، لكننا نشعر بصعوبة في اللحاق بهم ، الجيل غير الجيل ، الفكر غير الفكر

ومع الاسف

كثير من المعلمين محلك سر وهذا هو السر

أقول يستحيل

هم تطوور الطلبه !!!!!!!! هم تطوروا نحن لا

وأنا واحد أعترف بذلك والحمد لله أن الامر واضح عندي وأعرف ان المشكله عندي

والاعتراف بالمشكله والاحساس بها والاقتناع بوجودها عندي

اولى خطوات التطوير والتغيير عندي

وإلا سأبقى كما أنا ألوم الآخر فقط

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طليب المعالي الشارقة

وأنا واحد أعترف بذلك والحمد لله أن الامر واضح عندي وأعرف ان المشكله عندي

وإلا سأبقى كما أنا ألوم الآخر فقط

هنا تكمن خطورة البرمجه في العقل

حتى لو كان هذا الكلام مبدئيا مو صحيح

مجرد أنني أكرره ظاهريا

ولكن مع التكرار والتجربه

ابرمج دايما نفسي عليه

لاحظ كم مرة أنا قلت للاخت جنوف انه انا اللي مش قادر أوصل المعلومه ، وكنت أكتب ها الكلام لا شعوريا لاني متبرمج عليه

توني انتبهت له !!!! تصدق!!!

بعطي مثال أوضح تماما

الاختلاف بوجهات النظر في هذا الموضوع مع الاخت جنوف

حول إهمال الطلبه ودور المعلم

الذي نتناقش فيه

وعدم توصلنا الى اتفاق

من سببه ؟؟؟

إذا انا قلت انهم هم السبب هم السبب هم السبب

ما الذي سيحدث

سأبقى أنا أدور في نفس الحلقه

واكرر نفس الكلام

وافكر بنفس المنهجيه

وأنا والله أعرف وعلى يقين

أنه أنا السبب ،،، أنا السبب

لانني لم أمتلك مهارة توصيل المعلومه بالطريقه الصحيحه

ولم أستطع الحصول على المدخل الذي افتح قنوات اتفاق مع الاخوات

وهكذا احاول ان ابرمج فكري ومخي وعقلي

أن يلف ويبحث عن مداخل أخرى

صحيح هن خلوني أنشع شعري

الشارقة

ولكن هذه هي الحقيقه أنا السبب

وبإمكاننا أن نطور النقاش

بس هذا يعتمد على تفاعلهن

أستاذي الفاضل مما لاشك فيه أن تحاورنا حول هذا الموضوع هام جدا وربما يكون باباً يُفتح لإيجاد حلولا واقعية لهذه المشكلة . إن بحثنا الدؤوب عن سبب الأزمة ليس هو الهام من وجهة نظري وإنما الأهم هو الحل .
كيف نقنع أنفسنا بضرورة التطور لملاحقة الجيل الجديد في تفكيره ؟
كيف تحث أولياء الأمور على أهمية المتابعة للأبناء ؟
كيف تقتنع أي إدارة مدرسية بأن فشل الطالب ليس المرجع فيه للمعلم وحده وإنما تضافرت الجهود ( سلبية الأهل – استسلام المعلم – عدم اكتراث الطالب بمستقبله) فصنعت المشكلة
أنا مستعدة للحوار الراقي معكم وكلي آذان مصغية لآرائكم

دمتم بخير

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أسعد الله أوقاتكم بكل الخير إخوتي ، بارك الله فيكم على تلك المداخلات والموضوع الذي أعتبره من أهم المواضيع التي باتت تشغلنا جميعًا ،

واستبيحكم عذرًا أن أشارك معكم في تلك المناقشة ، واعتذر إن كان ردي في أول الأمر محصورًا على نقطة واحدة ولم أتناولها بالشرح .

أحب أن أنوه بأن الأخ الفاضل عندما طرح موضوعه كان يتأمل فيه رؤية واضحة وشاملة للرد على الاتّهام الذي ورد وذلك من باب المصلحة العامة ،

فهو مرّ بمراحل تعليمية هامة وارتقى السُّلم الوظيفي درجة درجة ولم ينال ذلك على طبق من ذهب فلكل مجتهد نصيب وأسأل الله له التوفيق والسّداد

في الدّنيا والآخرة ، ولذلك اكتسب خبرة لا يُستهان بها ، وإن كُنت أرى موضوعه من باب النّصيحة لوجه الله ، ونحن هنا لسنا بمسابقة .

ثانيًا : اخوتي في الله ليس هناك آية قرآنية تحدثت عن أن الطالب كامل المواصفات أو حتى حديث روي عن رسول الله – صلوات الله عليه وسلامه –

يخبرنا بأننا نحمل صفة الكمال ، إذًا فالخطأ وارد من الصغير والكبير ، والمجتمع يحمل في أحشائه الصالح والطالح ، أي لا نريد أن نعمّم

ونضع جميع الطلاب المحدودي المستوى في مصاف المهملين ؛ ويحضر في ذهني سؤالاً ما هو الفرق بين الطالب والمعلم ؟ أعتقد بان الإجابة

واضحة فالطالب لازال يتعلم أما المعلم فهو لم يدخل مجال التدريس لكسب رزقه منها فقط ولكن ليربي قبل أن يعلم جيلاً يحمل ثوب الأخلاق الفاضلة

قبل درجات الدُّنيا الزّائلة ، فمن الطبيعي أن يواجه صعوبات في تعليمه لأنه ليس الوحيد الذي يشارك في تربيته ومن لم يجد في نفسه صفة الحلم

والحكمة فليجد له مجالاً آخر لأنه ببساطة مُحاسب أمام الله .

ثالثًا : بالنسبة للوالدين نحن لا ننكر دورهم المهم الذي يمتد منذ أن يُفكر الزوجان في الارتباط وتكوين أسرة صالحة إلى نهاية العمر ؛ عندما تفضلّت

المعلمة مشكورة بسرد واقع بعض المعلمات اللواتي يعملن بواجبهن على أكمل وجه ولا يلاقين تجاوب من الأهل والتعاون المرجو منه ،

فليس لدي تعليق على ذلك سوى دعوة صادقة بأن يهديهم الله لما فيه الخير والصلاح لأبنائهم ، ولكن هل معنى هذا بأن ذلك الطالب ميؤوس

منه أو يعطينا ذلك العذر عن الأخذ بيده ، أنسينا بأنه يشكل جزء من باقي الجسد ولم أخص الجسد هنا بدولتي الإمارات التي أعطتني الكثير

ولن أوفيها حقّها مهما فعلت ، ولكن قصدت هنا بجسد الأمة العربية المسلمة كي يشمل حديثي هذا المعلمون المواطنون والإخوة العرب

فكلنا راعٍ ، فلو فكّر أحدنا بذاته ولم يشمل المصلحة للجميع فكيف إذًا سنعيد للإسلام مجده وعزّه ؛ تحضرني قصة طالب عانى من طلاق والديه

وإهماله لهما وكانت النّتيجة بأن أهمل واجباته ونُقل للتربية الخاصّة ، فما كان من معلمة التربية الخاصّة إلا أن تشجعه وترتقي به للأمام

إلى أن حاز على أعلى الدّرجات وأسأل الله بأن يرزقها أعلى مراتب الجنان فهي وضعت اليقين بالله أولاً ومن ثمّ أخذت بالأسباب فأيعنت ثمار غرسها .

رابعًا : أيّها المعلّم الفاضل / أيّتها المعلمة الفاضلة والغالية رجائي الخاص بأن تتمعّنوا بهذه الآية الكريمة من سورة آل عمران ،

قال تعالى : (( ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضو من حولك ((، تلك آية عظيمة تعلمنا خُلقًا يجب أن نتحلى به ، ولنضع أنفسنا بمكان الطالب

الذي يرى الجفاء والصراخ والإهمال من معلمه فما هي النّتيجة التي ستعكس مرآة هذا التّصرف ، وذلك لا ينطبق على الطالب فقط

ولكن في المجتمع ، فإن وجدت إنسان يُشعرك بأنّك غير مرغوب فيك بتلك التصرفات التي ذكرتها سابقًا ، فماذا سيكون موقفك ، ألن نفضّل

الإبتعاد عنه ، ولكن لن أنسى بأنه أعطاني صفة سيئة للأسف لكيفية تعاملي مع الآخرين ، فالطلاب عجينة سهلة التكوين إن أحسّنا

اختيار الجانب المشرق والخيّر فيهم ، وأتكلم هنا عن الفئة التي تحمل في قلبها النور وتحتاج إلى من يزيح ظلام الإهمال من الأهل

أو أي كان كي يظهر نورها للعيان ، لم لا نكون المبادرين فنحن اهل خبرة واعطتنا الحياة الكثير من التّجارب ؛ وجيل اليوم أضحى مشتّتًا

فالعولمة والتّطور وترك الحبل على الغارب ظلمه كثيرًا إلا من رحم ربي ، فلا ننسى بأننا في زمن الفتن ، ومن يقول بأنه جيل لا يعرف

مصلحته يا أخي الفاضل كيف سيعلم مصلحته وهو لا يزال في المراحل الدنيا أو المراهقة ، أولم نكن في مثل عمره ، وكُنا بحاجة ماسّة

للمعرفة أو كُنا نتخبّط ونعثّر بأحجار التّجارب ، هل ولدنا من بطون أمهاتنا منزّهين ألم نجد الأيادي الحانية التي صقلتنا كي نواجه

عواصف الأيام ، إن كانت أفكارنا ونظرتنا لهم بهذا السوء إذًا ماذا سيقول عنهم الآخرون وكيف سنزرع الثّقة في نفوسهم ،

حقيقة إن واجهت تلك المواقف بالتّأكيد سأتعثّر عند أول الطّريق .

خامسًا : عندما رأيت مناقشاتكم لا أعلم لماذا استحضرني كلمات صاحب السمو الدكتور / سلطان بن محمد القاسمي – حفظه الله ورعاه –

المؤثرة بمناسبة اختيار سموه شخصية العام الثقافية وبخاصة عندما قال (( ومن على هذا المنبر أدعو الجميع الحاضرين في هذه الصالة

والذين يشاهدوننا من خلال التلفاز…. أيتها الأم… أيها الأب.. أمسك القلم واجعل أبناءك حولك، وسطّر… هذا ماكان يحبه زايد،

وهذا ماكان لا يحبه زايد، ونجمع تلك الأوراق، ونضعها في الصدور، ونضعها في مقدمة الدستور، وبهذا الوفاء نكون قد أوفينا زايد حقه )) .

لقد كانت كلماته مليئة بالحكمة والحنان ، فالوطنية والمحبة ليست بالأقوال ورفع الشعارات للمديح ؛ فلتكن أفعال رسولنا الكريم صلوات الله عليه وسلم

أمام أعيننا ومن بعدها أفعال الصحابة والتابعين ومن يتّصفون بالحكمة والحلم لنتعلم منهم ونحذو بحذوهم ، لا نريد كلمات تحمل في طيّاتها

يئس وتبرير نريد أملاً نزرعه بقلوبنا وقلوب صغارنا ، نريد ثقة ويقين بالله بأن الأمّة لازالت بخير وتحمل في أحشاء أبنائها دُررًا من الأخلاق السامية ،

نريد أن نبني أمة محصّنة مهما كانت المغريات ، فنحن المربون وسيأتي الجيل القادم وسيحملون رسالتنا باقتدار فهم أهلٌ لذلك ،

ما فائدة المجمتع إن كان يحمل في طياته شعارات اليأس والإحباط ، لم لا نبدأ بأنفسنا بدل أن نلقي باللوم على غيرنا ، لم نرتفع عن حقيقة

الواقع كي نرى أننا على صواب دائمًا ولا تحمل آراؤنا وتصرفاتنا إلا الحقيقة ، فالكمال لله وحده وكل بني آدم خطّاء .

واخيرًا أعتذر عن كل كلمة كتبتها وحملت إساءة لأحد ما فهي بلا قصد وكانت من فعل الشيطان فوالله لا أحمل لكم إلا حُبًّا خالصًا لوجه الله ،

وأرجو بأن تسامحوني وتحلّلوني ، ولي عودة إن سمحتم لي بذلك ، وفقكم الرحمن لما يحب ويرضى .

أثقل من الجبل

وأرسى من الجبال

أوسع من المحيط

وأبسط من السهل

أزكى من الريحان

أقوى من اليورانيوم

كل ذلك مشبوبا بنور الادب ونير الحياء ونار التواضع

مشاركتك يا حائكة الحروف

مع أنني استحي ولا أتقبل الخروج عن أطر الحوار بين الرجال والنساء

ولكن اقولها دون مواربه

لا أحلـّــني الله إن أستحيت من الثناء عليك أمام الملأ

يا حائكة الحروف

زادنا شرفا زيارتك للموضوع

وزادتنا وزنا وثقلا هذه المشاركه لهذا الموضوع

ولا هان البقيه فلهم التقدير والاحترام جميعا

وسوف ارد عليهم باذن الله

التصنيفات
الإدارة المدرسية

مذكرة استجواب

السلام عليكم
كيف حالكم ؟

لو سمحتم من يوجد عنه مذكرة استجواب تلك التي يقدمها المدير او المديرة للمعلم لاستجوابه في موضوع ما مثل التاخير وغيره

ارجوكم ساعدوني ضروري أريدها اليوم

ولكم جزيل الشكر

الملفات المرفقة
نوع الملف: doc استجواب او استيضاح.doc‏ (270.5 كيلوبايت, المشاهدات 201)
نوع الملف: doc لفت نظر.doc‏ (25.0 كيلوبايت, المشاهدات 139)
الاخت هواجس
بالنسبة لطلبك فهو في المرفقات بالاسفل
وحبيت اوضح لك كيفيت التعامل معها
المرفقات عبارة عن ورقتين
الاولى : استجواب ( استيضاح ) : وهي الورقة التي تقدم للمعلم لتوضيح اسباب مشكله
وبعد ان يجيب عليها الشخص الموجهة اليه ، ان كانت الاسباب مقنعه للادارة
فينتهي الموضوع بها ، وتحفظ في ملف المعلم ، وان كان التبرير غير مقنع
او لا يوجد سبب ، فيلجأ الى لفت النظر او ( الانذار ) .
ثانيا ً : لفت النظر ( الانذار ) : اذا ارتأت الادارة ان توجه لفت نظر الى الشخص المعني
فتعمل الورقة الثانية ويعتمدها المدير ولكن لا يذكر فيها السبب بشكل مفصل ،
ولكن تكون عامه في وجوب التقيد باللوائح والقوانين ( اي بشكل تلميح وعام )
وتنسخ الى ثلاث نسخ ، نسخه للمعني ، ونسخه لملف المعني مع ورقة
الاستيضاح الاولى ، ونسخه ترسل للمنطقة لملف المعني بالمنطقة التعليمية .
هذا للعلم وفقك الله

لا تنس ِ الملفات بالمرفقات

الشارقة

الملفات المرفقة
نوع الملف: doc استجواب او استيضاح.doc‏ (270.5 كيلوبايت, المشاهدات 201)
نوع الملف: doc لفت نظر.doc‏ (25.0 كيلوبايت, المشاهدات 139)
وعليكم السلام ورحمة الله

نصيحة / اذا كان الموضوع ما يستحق يفضل الاتصال او الكلام الشفوي ، او ورقة صغيرة ترسل للمعلم بلا عودة
لان بجد تخسر المعلم وتكون هناك حواجز بينه وبين الادارة لو وصلنا لهذه الورقات والاستيضاحات ، والبعض يمكن تكون اول مرة وما هي عادته التقصير .
اما اذا كان هناك تقصير واضح ومثلا تعدي على طالب وضربه … مثل هذه الامور الكبيرة …. لابد من استخدام استيضاح .

الملفات المرفقة
نوع الملف: doc استجواب او استيضاح.doc‏ (270.5 كيلوبايت, المشاهدات 201)
نوع الملف: doc لفت نظر.doc‏ (25.0 كيلوبايت, المشاهدات 139)

الاخ bo.mhmad

حياك الله وشكرا على التنبيه
نعم لا بد من التدرج في حل المشكلات
كالتالي اولا ً التنبيه الشفوي ثم التنبيه الخطي ثم لفت النظر
واستعمال احدى هذه الطرق يعتمد على
حجم المشكلة و خطورتها على العملية التعليمية
ويعلم الله اننا قدر المستطاع نتجنب لفت النظر وان تحل المشاكل
وديا ً داخل جدران المبنى المدرسي ، لعلمنا ان هذا الامر هو الافضل
في حل المشاكل و الاصلاح

وشكرا ً لك اخي bo.mhmad مرة اخرى على المداخلة واللفتات الجميلة

الملفات المرفقة
نوع الملف: doc استجواب او استيضاح.doc‏ (270.5 كيلوبايت, المشاهدات 201)
نوع الملف: doc لفت نظر.doc‏ (25.0 كيلوبايت, المشاهدات 139)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابومذكور الشارقة

الاخ bo.mhmad

حياك الله وشكرا على التنبيه
نعم لا بد من التدرج في حل المشكلات
كالتالي اولا ً التنبيه الشفوي ثم التنبيه الخطي ثم لفت النظر
واستعمال احدى هذه الطرق يعتمد على
حجم المشكلة و خطورتها على العملية التعليمية
ويعلم الله اننا قدر المستطاع نتجنب لفت النظر وان تحل المشاكل
وديا ً داخل جدران المبنى المدرسي ، لعلمنا ان هذا الامر هو الافضل
في حل المشاكل و الاصلاح

وشكرا ً لك اخي bo.mhmad مرة اخرى على المداخلة واللفتات الجميلة

اهلا الاخ ابو مذكور
نورت معانا

الملفات المرفقة
نوع الملف: doc استجواب او استيضاح.doc‏ (270.5 كيلوبايت, المشاهدات 201)
نوع الملف: doc لفت نظر.doc‏ (25.0 كيلوبايت, المشاهدات 139)
الأخت هواجس:عندي نموذج مختلف للفت النظر يشمل التاخير عن الدوام والتاخر عن الحصص وعدم حضور الدورات التدريبية والتاخر في توزيع الشهادات .فاذا كنت مهتمة اخبريني وارسله لك لانه غير متوفر حاليا(لاني في البيت)مع المعذرة
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc استجواب او استيضاح.doc‏ (270.5 كيلوبايت, المشاهدات 201)
نوع الملف: doc لفت نظر.doc‏ (25.0 كيلوبايت, المشاهدات 139)
شكراااااااااااااااا على المعلومات
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc استجواب او استيضاح.doc‏ (270.5 كيلوبايت, المشاهدات 201)
نوع الملف: doc لفت نظر.doc‏ (25.0 كيلوبايت, المشاهدات 139)