التصنيف: الالعام لمادة التربية الرياضية

انتفل إلى رحمة الله تعالى عم الأستاذ بطي / مدير مدرسة علي بن أبي طالب فجر اليوم السبت 13-11 . رحم الله الفقيد واسكنه فسيح جناته و ان لله وان اليه راجعون

تتقدم مدرسة علي بن ابي طالب بخالص العزاء الي / الاستاذ بطي علي المهيري – مدير المدرسة – لوفاة عمه / عبد الرحمن محمد المهيري * رحم الله الفقيد و اسكنه فسيح جناته و ان لله وان اليه راجعون

البقاء لله وللاستاذ بطي

تعازي

إلى جنة الخلد يا أستاذ أحمد كمال
لقد توفى إلى رحمة الله تعالى الزميل أحمد كمال مدرس التربية الرياضية بمدرسة الحمرية بتاريخ 14 – 7 – 2022 م فإلى أهله خالص العزاء و اللهم الهم أهله الصبر و السلوان …….. لم و لن ننساك يا أخي فأنت في قلوبنا رغم رحيلك ربنا يتغمدك برحمته و نسأل لك الجنة ونعيمها يارب .

البقاء لله اللهم ارحم موتانا و اسكنة فسيح جنتك

تغمد الله الفقيد برحمته والهم اهله الصبر والسلوان

البقاء لله
اللـــهم أرحم موتانى وموتا المسلمين

اللهم ارحمه و اغسله بالماء الثلج و البرد

رحم الله زميلنا الفقيد و ابدله دارا خيرا من داره و اهلا خيرا من اهله و اسكنه فسيح جناته و ان لله وان اليه راجعون

السلام عليكم ورحمة الله

عندي ولد بالصف الثالث والمعلمة طلبت منهم نشاط للمادة اود ان تساعدووني اذا كان بوربوينت أو لوحة

أبا منكم أفكار أو صوور وعبارات أحولها للوحة

وشكرا

::

ممكن اى صورة عن العاب القوى او الجمباز وتتعمل لوحة كبيرة وشكرا

مسمووووحين ما عندي ..

حتى انا ابغي صور لألعاب القوى

ممكن يسير نشاط بحث عن العاب القوى

ساعدووونا يانـــاس محتـآجينن أنشطــ ة وأفكـآآر ..

مشكلــ ه حتى الريـآضــ ه سوولـهـآ رآآس الله يعنيــآ بــس

وكل الشكــر لكمـ ..

يعد موضوع التنبؤ في المجال الرياضي من الموضوعات التي لم تأخذ حقها من الدراسة حد الآن في وسطنا الرياضي ، علماً بانه من الموضوعات المهمة التي يتأسس عليها الوصول الى المستويات العليا وذلك لان التنبؤ هو التكهن بوقوع الامر قبل وقته اي ان التنبؤ المسبق بالمستوى مهم جداً في عملية الاختيار للممارسة الرياضية والتي تعد من أنسب الوسائل التي تاتي بافضل الرياضيين الموهوبين من جميع النواحي البدنية والنفسية والفسيولوجية والاجتماعية والتي تساعد المدرب بالوصول برياضته الى اعلى المستويات واختصار الوقت وتقليل الجهد والتكاليف
ويعرف الموهوب في التربية الرياضية بانه الفرد الذي يمتلك مؤهلات وصفات بدنية وفطرية جيدة في مستوى قدراته وقابلياته الحركية اعلى من مستوى قدرات وقابليات الآخرين في نفس المرحلة العمرية
ولقد اصبح من المسلم به ان امكانية وصول الناشئ الى المستويات العليا تصبح افضل اذا تمكنا منذ البداية انتقاء الناشئ وتوجيهه الى نوع النشاط الذي يتلائم مع استعداداته وقدراته المختلفة والتنبؤ بدقة بمدى تأثير المناهج التدريبية في تطوير هذه القدرات. اذ ان الانتقاء الصحيح للناشئ في لعبة معينة يجب ان يبدأ من اعلى الى اسفل بمعنى التعرف على الصفات الخاصة باللاعبين ذوي المستوى العالي (النموذج)
فموضوع التنبؤ يعد احد اساسيات عملية الاختيار والذي يجب ان يعتمد على وسائل علمية بحتة ضماناً لنجاح العملية التدريبية ، اذ ان التنبؤ هو احد الوسائل الاساس والجوهرية للاختيار وهو اسلوب مثبت علمياً يستند على مقاييس تخضع لتحاليل وتقييمات معينة ويعرف التنبؤ بانه (تقدير قيمة متغير ما من واحد او اكثر من المتغيرات المعلومة المستقلة)
وهو معرفة مدى ما يمكن ان يحدث من تغير على ظاهرة ما او سلوك ما وهو علم الاحتمالية المدعومة بالملاحظة العلمية للوضع لحالي والموجه لتكوين توقع مستقبلي معين لهذه الحالة ، فالتنبؤ هو ان يتوقع المرء (المدرب / الباحث) حدوث النتائج المحتملة او المقدرة او ان يحدد مسبقاً نمط السلوك الذي قد يسلكه الغير في ظروف معينة ، فالتنبؤ يطال النتائج المتوقع حدوثها تبعاً لتشخيص معين ، وقد يتنبا الباحث نتيجة عامل متغاير من خلال قيم المتغيرات المستقلة الاخرى او يتكهن بالاتجاه المحتمل ويضع التقديرات لما يحتمل حدوثه
اي ان التنبؤ في المجال الرياضي هو ان يتوقع المدرب مستوى لاعبيه وما سيؤول اليه هذا المستوى في المستقبل بالاستناد الى محددات معينة تعد من ضمن المتغيرات المستقلة التي ستؤثر في المستوى وبهذا سوف يستطيع تحديد منهجه التدريبي بحسب هذه المعطيات .
فعندما يتقدم الشخص لممارسة نشاط رياضي معين علينا ان نحدد الخصائص الحركية والنفسية والفسلجية والتشريحية الموجودة فيه (التي يمتلكها) وهل بامكانها ان توصله الى المستويات العليا ام لا ، في هذه الحالة لانستطيع ان نسميه موهوباً ومؤهلاً ما لم يمتلك القابلية على التطور عند وصوله الى المستوى العالي وهنا قد يتساءل البعض … كيف نتعرف على تطور هذا الشخص عند وصوله الى المستوى العالي ؟ والاجابة على هذا التساؤل تقتضي امتلاك قدرة تنبؤية لمسيرة هذا الشخص بالاستناد الى برامج سابقة مرت على افراد يمتلكون مواصفات مشابهة له . فمن خلال ما نقرأه عن برامج هؤلاء التدريبية ومراحله المختلفة ومحاولات تغيير مدخلات العملية التدريبية والتعرف على ازمنة زيادة التطور من حيث السرعة والبطأ وما يحدث من قفزات في المستوى وتطابق هذه القفزات مع المناهج التدريبية لتلك الفترة ، كل ذلك يعد محطات تنبؤية نستطيع من خلاله التعرف على القدرات وعلى ما سيؤول اليه الوضع في المستقبل القريب .
وفي هذا المجال اود ان اشير الى ان اساس التنبؤ هو استقرار التطور الفردي للصفات الخاصة ، وفي التطبيق العملي علينا ان نلجأ الى الاختبارات لتحديد مستوى التطور وان التنبؤ الموثوق به لايتم التعرف عليه من خلال مستوى التطور بقدر ما يتم عن طريق التناسب بين هذا التطور ووتيرة الزيادة التي تضاف الى المستوى ويتم حساب وتيرة الزيادة (التطور) هذه عن طريق

المعادلةالآتية :
وتيرة الزيادة = 100(م2 – م1) / 0.5(م1 – م2 )
حيث ان م1 و م2 هما القيمتان الاولية والنهائية للقياس .
ومما تجدر الاشارة اليه ان يمكن تحقيقه عن طريق وتيرة الزيادة خلال (1.5 سنة) او اكثر وهذه المدة تعتمد على خصائص المرحلة العمرية عندها نستطيع ان نحدد امكانية هؤلاء الرياضيين بالاستناد الى العلاقة المترابطة بين المستوى ووتيرة الزيادة وبحسب ما موضح في الجدول

جدول يبين مستوى البداية ووتيرة الزيادة وعلاقتهما مع الامكانية التنبؤية

العلاقة المترابطة بين المؤشرات نوعية الامكانية
مستوى ابتدائي عال + وتيرة زيادة عالية عالية جداً (موهوب)
مستوى ابتدائي عال + وتيرة زيادة متوسطة عالية
مستوى ابتدائي متوسط + وتيرة زيادة عالية عالية
مستوى ابتدائي عال + وتيرة زيادة منخفظة متوسطة
مستوى ابتدائي متوسط + مستوى زيادة عالية متوسطة
مستوى ابتدائي منخفض + وتيرة زياة عالية متوسطة
مستوى ابتدائي منخفض + وتيرة زيادة متوسطة قليلة
مستوى ابتدائي منخفض + وتيرة زيادة منخفضة قليلة

وعادة ما يكون التنبؤ خاصاً بالتنبؤ بالممارسة الرياضية الفعالة او التنبؤ بنوع النشاط الرياضي الممارس او التنبؤ لممارسة اللعبات الجماعية ام الفردية واخيراً التنبؤ الرياضي للاعبي الفرق الوطنية في قابلية تحقيق انجازات متميزة .
ويشير العلماء ومنهم (زاتسورسكي 1983) بان وضع الخطط والبرامج التدريبية يجب ان يعتمد بالاساس على عملية التنبؤ بالمستوى الرياضي التي تعتمد على الشواهد البدنية والتكنيكية والتي تعطينا مؤشرات لنتائج افتراضية نسعى لتحقيقها ، وانه من غير الممكن ان نحدد التنبؤ بالنتائج بدقة كبيرة ولكن النتائج ستكون واضحة امامنا لعدة سنين قادمة ، وكلما زادت تراكمات عملية التنبؤ والخبرة من خلال هذه التراكمات فاننا نستطيع ان نصل الى النتائج الدقيقة وعادة ما تستعمل طريقة التنظيم الرجعي لزيادة الخبرة الخاصة بموضوع التنبؤ
ان دقة التنبؤ بالمستوى تكون متباينة وهذا التباين يتأثر بعوامل عدة منها المدة الزمنية اللازمة للوصول الى ما سيؤول اليه الوضع او الى طبيعة المكونات الخاصة بالعملية التدريبية والتي عادة ما تحدد العلاقة بين دقة التنبؤ وطول المدة لذلك نجد ان قيمة التنبؤ تكون تقريبية وتقع غالباً بين حدين اعلى وادنى ، كذلك فان دقة التنبؤ تختلف باختلاف الفترات التدريبية فضلاً عن مستوى الممارسة فكلما تطور المستوى تكون عملية التنبؤ اكثر دقة وذلك لان المدرب او المختص الرياضي تكون الصورة امامه واضحة عن الرياضي ذي المستوى العالي بالقياس الى الرياضي الناشئ والذي تكون عملية تكيفه للممارسة غير مكتملة ، وهنا يجب ان نذكر بان التنبؤ يتطور بتطور الصفات والتنبؤ بنجاح الرياضي يعتمد على الصفات والخواص التي لم تبلغ حد الكمال في تطورها والتي عادة ما تسمى اولية (فتية) والخواص والصفات التي بلغت نهاية تطورها والتي تسمى نهائية ، حيث ان الاهمية التطبيقية لمثل هذا التقسيم منطقية اذ ان التنبؤ يقوم على اساس التطور في المجموعة الفتية لان وتيرة التقدم في التدريب تعد اشارة لصحة ودقة التنبؤ الذي عادة ما يتم بشكل قفزات ، وهنا لايجب ان نغفل مرحلة الخمول (الركود) التي يمر بها الرياضي الناشئ والتي تحدث في الاشهر الاولى من التدريب والناتجة عن عملية التغيرات في التكيف ويعد البعض هذه المرحلة خللاً في صحة ودقة التنبؤ وهذا ما يقع به الكثير من المدربين قليلي الخبرة.
وفي كل الاحوال نجد ان عملية التنبؤ تخضع الى التقدير اوالتخمين (المبني على اسس علمية) وليس من الضورري ان يتطابق ما متوقع مع ما يحدث فعلاً ولكن يجب ان يكون قريباً منه ويحوم حوله وان ابتعاد واقتراب ما متوقع مع ما يحدث فعلاً هو الذي يحدد سلامة ودقة التنبؤ
.
وهناك مسالة اخرى وهي مدى ثبات نمو الصفات البدنية اثناء مراحل النمو المختلفة أي اننا عندما نقيس الصفة اليوم ونقيسها بعد فترات متعددة قد تصل الى عدة سنين فانها تعطينا مؤشراً معيناً وهو نسبة الثبات اذ يعد عامل الثبات من الاسس المهمة في التنبؤ وتشير البحوث والدراسات الى ان عامل الثبات يتحقق بدرجة عالية في بعض الصفات البدنية ، بينما لايتحقق او يتحقق بدرجات منخفضة في صفات اخرى . ففي دراسة عن مدى ثبات نمو صفات القوة والمرونة اشارت النتائج الى ان مقاييس القوة تقترب من درجة ثباتها من مقاييس طول الجسم (90% درجة الثبات) وان اكبر معدل لنمو القوة يكون في عمر (13-15) سنة ، اما المرونة فهي قريبة في درجة ثباتها من الطول وتزداد درجة ثباتها في الاعمار (14-16) سنة

التشوكبال هي رياضة برزت في السبعينات من طرف الدكتور السويسري
هيرمان براندت Hermann Brandt
أتت فكرة هذه الرياضة من خلال عمل الدكتور في الطب الرياضي كاستشاري
في جراحة العظام ومختص في علاج المنتخبات الرياضية حيث لاحظ كثرة
الإصابات الرياضية في مباريات الألعاب الجماعية، ففكر في ابتكار لعبة جماعية
تحمي الرياضيين من الإصابات ويمكن أن يمارسها الجميع على اختلاف أعمارهم
وأجناسهم ,فقدم بحثا في هذا الموضوع نال من خلاله سنة 1970الجائزة العالمية
السنوية التي يقدمها الاتحاد الدولي للتربية الرياضية.

كيف كانت البداية ؟

لقد كانت البداية في سويسرا في المدارس الحكومية ثم انتشرت بسرعة في أوروبا وآسيا وأمريكا وبعث الاتحاد الدولي ثم الاتحاد الآسيوي للتشوكبال الذي يظم 43 دولة لها منتخباتها وتشارك في البطولات القارية والعالمية آخرها كانت في تايوان التي تعتبر من البلدان التي نشرت اللعبة وطورتها وأدرجتها في مناهجها الدراسية وقد تجاوز عدد الفرق الممارسة للعبة في تايوان 100 فريقا .
مع العلم أنه لا توجد أي دولة عربية منخرطة في الاتحاد الدولي للتشوكبال

المبادئ الأساسية للعبة

تعتبر التشوكبال لعبة جماعية لها مبادئها وقوانينها الدولية مثل بقية الألعاب ، تشبه كرة اليد من حيث أن الهدف الأساسي هو التصويب على أهداف خلف منطقة محرمة ، كما تشبه كرة الطائرة في كون يمنع فيها لمس الكرة الأرض ولا يوجد فيها احتكاك بين اللاعبين .

مما يميز هذه الرياضة :

• أنه يمكن أن يمارسها الجميع على اختلاف أعمارهم و لياقتهم البدنية .
• قوانينها سهلة مما يساعد في عملية تعلمها .
• تنبذ العنف فإعاقة اللاعب المنافس ومضايقته ومنع تحركه غير مسموح فبالتالي فان نسب تعرض اللاعب للإصابة قليل جدا مقارنة ببقية الألعاب .
• عدم مضايقة المنافس ومنع الاحتكاك بين اللاعبين يساعد اللاعب على التحرك بحرية .
• الأدوات بسيطة ويمكن نقلها بسهولة .
•تتأقلم هذه الرياضة مع كل الأرضيات فيمكن أن تلعب داخل الصالات أو على الملاعب الصلبة أو المعشبة أو حتى على شواطئ البحر.
• تساهم في تنمية مختلف عناصر اللياقة البدنية المرتبطة بالصحة كالقوة العضلية والتحمل الدوري التنفسي والمرونة كما تساهم في تحسين القدرات الحركية كالتوافق والرشاقة والدقة والقدرة .
• إنها لعبة ذهنية تتطلب من اللاعب التمركز الجيد على الملعب وإيجاد أحسن موقع لالتقاط الكرة .
• تساهم في خلق مجتمع متناسق ، يقول الدكتور " هيرمان برانت " "إن الهدف من الأنشطة الرياضية ليس فقط صنع الأبطال لكن المساهمة في خلق مجتمع متناسق ومنسجم "

ماذا نحتاج لممارسة هذه اللعبة ؟
1- الملعب
2- الهدفان أو الإطاران
– مقاس الهدف ( 1 متر × 1 متر) بداخله شبك مشدوديشبه الترمبولين.
– يثبت في الخط النهائي للملعب بحيث لا يمثل أي خطر على اللاعبين
– زاوية ميلان الهدف 55 درجة .
3- الكرة

– تشبه كرة اليد مصنوعة من الجلد
– مقاس 58 إلى 60 سم وتزن من 425 إلى 475 جرام بالنسبة للرجال .
– مقاس 54 إلى 56 وتزن من 325 إلى 400 جرام بالنسبة للنساء.
4- فريقان

– يتكون كل فريق من 9 لاعبين أساسيين و 3 لاعبين احتياط .
– كما يمكن أن تلعب ب 5 أو 6 أو 7 لاعبين .
– يحمل اللاعبون قمصانا بنفس اللون ومرقمة من 5 إلى 20 .

5- زمن المباراة

– يكون زمن المباراة بالنسبة للرجال 3 أشواط × 15 دقيقة مع راحة 5 دقائق بين الشوطين .
– بالنسبة للنساء 3 أشواط × 12 دقيقة مع راحة 5 دقائق بين الشوطين .
– بالنسبة للأشبال التي أعمارهم أقل من 16 سنة 3 أشواط × 10 دقائق مع راحة 5 دقائق بين الشوطين .
كيف يتم تسجيل الهدف ؟

لتسجيل هدف يكفي أن تلمس الكرة الإطار وأن تخرج من المنطقة المحرمة وتقع على الأرض دون أن يلتقطها المدافعون
الأخطاء الشخصية

يرتكب اللاعب خطأ عند :

1- تنطيط الكرة على الأرض
2- القيام بأكثر من 3 خطوات ( استقبال الكرة بقدم واحدة أو بالقدمين معا تعتبر عدة واحدة )
3- القيام بأكثر من 3 تمريرات ( إرجاع الكرة من خارج الملعب لا تحتسب تمريرة )
4- سقوط الكرة من بين يدي اللاعب
5- مضايقة المنافس أو محاولة قطع كوره أثناء اللعب عند ( التمرير أو التصويب أو الاستقبال ) أو عند التحرك بدون كرة .
6- عند لمس رجل اللاعب المنطقة المحرمة قبل أن تخرج الكرة من يدي اللاعب بعد التمرير أو التصويب على أن يخرج بسرعة من المنطقة المحرمة ولا يضايق الخصم .
7- ارتداد الكرة بطريقة خاطئة بعد التصويب على الهدف وهذا يحدث عندما تلامس الكرة الإطار الخارجي للهدف أو الرباط المطاطي للشبك أو خطاف الشبك .

يحتسب هدفا على اللاعب إذا :
1- فشل في التصويب على الهدف .
2- إذا ارتدت الكرة على الهدف وخرجت خارج الملعب .
3- سقطت الكرة داخل المنطقة المحرمة قبل أو بعد الارتداد على الهدف
4- إذا ارتدت الكرة على اللاعب بعد التصويب .
معلومات إضافية :

 بعد وقوع الخطأ يستحوذ الفريق المنافس على الكرة وينفذ الخطأ من مكان وقوعه .
 قبل التصويب يجب القيام بتمريرة على الأقل.
 يقع طرد اللاعب إذا قام بثلاث أخطاء متعمدة .
 يمكن التصويب على الهدفين وليس على هدف واحد .
 بعد تسجيل الهدف يقع إرجاع الكرة إلى اللعب من الخط النهائي للملعب كما يجب أن يقوم اللاعب بتمريرة تتعدى خط منتصف الملعب

شكرا المعلومات القيمة

شكرا المعلومة القيمة

جزاك الله خيرا

كل عام وأنت بخير وجميع المسلمين أعاده الله علينا باليمن والبركات

كل عام وانت بخير استاذ محمد وجميع المسلمين بخير

كل عام وأنتم بخير
أعاده الله علينا باليمن والبركات
على الأمتين العربية و الإسلامية

تاااااانكس

أبغي أوراق عمل للرياضة لاكن بسرع