خاطرة.doc (24.0 كيلوبايت, المشاهدات 251) |
خاطرة.doc (24.0 كيلوبايت, المشاهدات 251) |
خاطرة.doc (24.0 كيلوبايت, المشاهدات 251) |
خاطرة.doc (24.0 كيلوبايت, المشاهدات 251) |
خاطرة.doc (24.0 كيلوبايت, المشاهدات 251) |
الكتابات الأدبية
خاطرة.doc (24.0 كيلوبايت, المشاهدات 251) |
خاطرة.doc (24.0 كيلوبايت, المشاهدات 251) |
خاطرة.doc (24.0 كيلوبايت, المشاهدات 251) |
خاطرة.doc (24.0 كيلوبايت, المشاهدات 251) |
خاطرة.doc (24.0 كيلوبايت, المشاهدات 251) |
نبارك لكم إنتهاء فترة الإمتحانات آسف لإنقطاعي عن المنتدى هذه الفتره لإنشغالي بالإمتحانات
عدت اليوم بشيئ جديد أرجو أن ينال إعجباكم
يا ناعس الطرف هل خلت الهــوى لعبـاً = او ان وصـــــــــالك وقـــت بعد لم يـــــحـــــــــــــن ِ
هل خلت حبي فرض انت متــــــــــــــمـمه = يا ناسك الحــــب جــد رحمــــاك بالســــــــــــــــننِ
كسلى رموشــــــك والأ هـــــداب هام بها = جفن العــــــــــــــــــيون فرمشٌ كم يــــــــــأرقنــــي
قد صحـــت غوثاه ادرك مهجــــــتي غرقت = في لج عينـــــــــــــك و الأمــــواج تـُغْــــــــرِقُني
يا هدهد القــــــــلب اقبل يا شفــــــــــا المي = إن رمت بلقـــــــيساً فقــــلـــــبي دانة اليــمــــــنِ
أخــــبر سلــــيمان ان الحب أنــــهـــــــــكني = اخبر سليمــــــــــــان نفســـــــــــي كم تخادعني
إني قطــــــــــتعت براري الحـــــــب أرتقــب = لكن سرابـــــــــــــــــــــــــك يا لله خاتلــــــــــني
جد بالوصال وكفكف دمــــــــع من همعــــــــت = عيناه بالدمع ما تكــــــــــفيك ذي إحنــــــــــي
منذ سنوات عدة كان أحد ملاك الأرض الزراعية لديه مزرعة تقع بجوار الشاطئ
و كان كثيراً ما يعلن عن حاجته لتأجير عمال و لكن معظم الناس كانوا يترددون في قبول العمل في مزرعة بجوار الشاطئ
لأنهم كانوا يخشون العواصف التي كانت تعربد عبر البحر الهائج الأمواج و هي تصب الدمار على المباني و المحاصيل
و لذلك عندما كان المالك يعمل مقابلات لاختيار متقدمين للعمل كان يواجه في النهاية برفضهم العمل
و أخيراً أقترب رجل قصير و نحيف متوسط العمر للمالك
فـ قال له المالك : هل أنت يد عاملة جيدة في مجال الزراعة ؟!
فـ أجاب الرجل نحيف الجسم قائلاً :
نعم فـ أنا الذي ينام عندما تصفر الرياح و مع أن مالك المزرعة تحير من هذه الإجابة إلا أنه قبِل أن يعينه
بسبب شدة يأسه من وجود عمال آخرين يقبلون العمل في مزرعته
أخذ الرجل النحيف يعمل عملاً جيداً في المزرعة و كان طيلة الوقت مشغولاً من الفجر و حتى غروب الشمس
و أحس المالك بـ الرضا على عمل الرجل النحيف
و في إحدى الليالي صفرت الرياح بل زمجرت عالياً من ناحية الشاطئ
فـ قفز المالك منزعجاً من الفراش ثم أخذ بطارية و اندفع بسرعة إلى الحجرة التي ينام فيها الرجل النحيف
الذي عينه للعمل عنده في المزرعة ثم راح يهز الرجل النحيف و هو يصرخ بصوت عال :
استيقظ فهناك عاصفة آتية قم ثبت كل شيء و اربطه قبل أن تطيره الرياح
استدار الرجل صغير الحجم مبتعداً في فراشه
و قال في حزم : لا يا سيدي فقد سبق و قلت لك أنا الذي ينام عندما تصفر الرياح
استشاط المالك غضبًا بردة فعل الرجل و خامره خاطر بأن يطلق عليه النار في التو و اللحظة
و لكنه بدلاً من أن يضيع الوقت خرج عاجلاً إلى خارج المنزل ليستعد لمجابهة العاصفة
و لدهشته أكتشف أن كل الحظائر مغطاة
بـ مشمعات و الأبقار في الحظيرة و الطيور في أعشاشها و الأبواب عليها أسياخ حديدية
و جميع النوافذ محكمة الإغلاق و كل شيء مربوط جيداً و لا شيء يمكن أن يطير
و حين ذاك فهم المالك ما الذي كان يعنيه الرجل العامل لديه و عاد هو نفسه إلى فراشه لينام بينما كانت الرياح تصفر
الدرس الأدبي وراء هذه القصة هو :
أنه حينما تستعد جيداً فليس هناك ما تخشاه
هل يمكنك أن تنام بينما رياح الحياة تصفر من حولك ؟!
لقد تمكن الأجير أن ينام لأنه كان قد أمن المزرعة جيداً ؟!
و نحن يمكننا أن نؤمن حياتنا ضد عواصف الحياة
لا أطيل عليكم .. كان علينا امتحان في المادة التي تدرسني إياها تلك المعلمة .. وكنت أدرس .. فأشتهيت شيئا آكله فذهبت إلى المطبخ … وكانت المصيبة
لم انتبه إلى ألسنت النار تأكل ثيابي .. فقد كنت مشغولة بالتفكير في تلك المعلمة
نعم احترقت .. احترقت يدي وظهري وجزء من شعري .. نعم لقد ذقت نار الدنيا التي لم تترك أثرا ً ليدي .. تلك اليد التي كنت أرعاها وأحافظ على جمالها .. ها هي احترقت .. بل اختفت كليا ً .. نعم اختفت .. أنا ذقت نار الدنيا ووالله .. والله .. لم اقترب من الغاز من ذلك اليوم .. بل تشغيل الغاز عندي .. كأنه اختبار بل هو امتحان .. أرسب فيه كل مرة .. ولا أعتقد إنني سأنجح فيه ..
إخوتي .. لم أذكر قصتي هذه لأحصل على شفقة من أحد .. ولم أذكرها لأنني أفتخر كيف كنت سابقا ً .. بل ذكرتها للعبرة .. فيا إخوتي أنا ذقت نار الدنيا .. ووالله لم أذقها إلا ثواني معدودة .. وأنا أتعالج من هذا الحرق منذ أربع سنوات ولم انتهي بعد من العلاج
فهذه الرسالة إليكم .. أكتبها ولا أرجو إلا دعوة منكم أن يسامحني ربي عن كل شي فعلته في تلك السنين المظلمة .. وأنا الآن لا أفوت أي فرض كما أنني أصلي بعض السنن أحيانا ً .. فالحمد لله على كل شي
اللهم لا تجعلنا من أصحاب القلوب القاسية .. اللهم أجعلنا من أصحاب اليمين .. اللهم أحشرنا من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين .. واجعل أعمالنا خالصة لوجهك .. يا أرحم الراحمين
من
جزاك الله خـــيــراً
وبارك الله فيكِ على النقل الجميل …
——————————————————————
لقد قدم هؤلاء للمشاركة في عمليات المساندة في شمال المملكة وكان لزاماً علينا نحن الدعاة إلى الله أن ندعوهم إلى الإسلام ونخرجهم من ظلمات الشرك والظلام ومن عبادة بوذا وكونفوشيوس وغيرهما من الأصنام إلى عبادة الله العزيز العلام.
وقد وفقنا الله سبحانه وتعالى في مهمتنا فأسلم عدد لا بأس به من هؤلاء وصرنا نعلهم أركان الإسلام وندرسهم واجباته و بدأوا في أداة الصلوات في أوقاتها بعيداً عن قادتهم وكبرائهم ..
ولكن المشكلة واجهتهم في صلاة الفجر فعندما علم قادتهم بتجمعهم في خيمة واحدة ليتناوبوا السهر كي لا تفوتهم صلاة الفجر فرقوهم بين الخيام …
فأخذ كل منهم ساعته المنبهة معه لكنها صودرت منه وكلما وجدوا طريقة للاستيقاظ قبيل الفجر لأداء الصلاة في وقتها حاربهم هؤلاء القادة وسدوا عليهم المنافذ والأبواب …
وفجأة توصلوا لطريقةالمحدثه للاستيقاظ ..!
وإذا بالشيخ ينظر باهتمام أكثر للداعية المتحدث وللجند المحيطين حوله الذين ينظرون إليه بإكبار وإجلال ، وواصل الداعية كلامه
قائلاً: ‘ لقد قرر كل واحد من هؤلاء شرب كميات كبيرة من الماء قبيل النوم لكي يستيقظ للذهاب للخلاء ومن ثم ينظر إلى ساعته ويعلم كم بقي من الزمن لصلاة الفجر فإن قارب الوقت انتظر وصلى وإلا شرب كمية المراقب المراقب المراقب من الماء..
ومع تكرار التجربة مراراً قدَّرَ هؤلاء الكميات المناسبة التي تجعلهم يستيقظون في وقت يكاد يقترب من وقت الفجر، وصار كل منهم يؤدي صلاة الفجر في وقتها … وعندها نظر الداعية إلى وجه الشيخ فإذا عيناه تذرفان ‘..
هؤلاء حديثوا عهد بإسلام وبلغ حبه في قلوبهم إلى هذه الدرجة
لماذا يا ترى ؟!
لأنهم عرفوا الجاهلية وفسادها ومن ثم علموا الإسلام وسعادته فتمسكوا به..
فأين نحن من هؤلاء ؟!!
بل منا وللأسف الشديد من لا يصلي الفجر البتة وهو يسمع الأذان مع إن المسجد لا يبعد عنه إلا خطوات ؟
ولكن سوف يأتي اليوم الذي يقول فيه
(ياليتني اتخذت مع الرسول سبيلا)
منقول للفائده
ولكن العنوان جذبني حيث ذكرتي الصهيونيون وفي القصة ذكرتي الصينيون
فيمكن تعديل العنوان بالذهاب الى مدونة الشكاوي ومخاطبة ادارة المنتدى برسالة بتعديل العنوان
من الصهيونيون الى الصينيون
تسلم يمنااج غلايه ع النقل الروووعة
|
تحياتي لكم جميعا
و تقبلي مروري ..
__________________
تحياتي
تحياتي
بانَت سُعادُ فَقَلبي اليَومَ مَتبولُ مُتَيَّمٌ إِثرَها لَم يُفدَ مَكبولُ
|
دع عنك لومي فإن اللوم إغراء وداويني بالتي كانت هي الداء
|
مُدِّي لَهُ مِـنْ شِـراعِ ( العَطْـفِ ) بارقَـةً تُلَمْلِـمُ القَـلْـبَ فــي دِفْءٍ وتُـؤْويـهِ
|
يا زايدَ الخيْراتِ نَهْجُـكَ وَاضِــحٌ صَافٍ كنبعِ النَّهرِ إِذْ يــَتَدفَّقُ
|
قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزل بسقط اللوى بين الدخول فحومل
|
<div tag="1|80|” >لا لا أبوح بحب بثنة فإنها أخذت علي عهودا ومواثيق
|
هجوت محمدا فأجبت عنه…. وعند الله في ذاك الجزاء
|
اشكرك كثيرا
|
عادتْ لك البسمةُ فلتأنسي
ولترفعي البيرق كي يسعدا
أنَّ يميناً أسقطتْ ظالماً
لهْيَ التي تبني صروح الهدى
حقَّ لها التقبيل من عالمٍ
يبحثُ عن عزٍّ وعن مُقتدى
تقطّعَ الغلُّ على عاتقٍ
أبى لمن عاداهُ أن يسجدا
تَكَلَّمَ الشعبُ ولا مدفعٌ
أسكتَ شعباً عانقَ الفرقدا
تكلّمَ الشعبُ دماءً جرَتْ
تنطقُ نصراً تُشعلُ الموقدا
ويذهبُ الليلُ وماقد حوى
ويضحكُ الصبحُ لمن أوردا
عادتْ لكِ الخضرةُ يا تونسُ
بعد احمرارٍ غَيَّبَ الأَسْودا
حقّ لشعبٍ قام في ثورةٍ
يرفضُ إذلالاً بأن يُولدا
اليك يا بلادي العزيزة ارسل اجمل عباراتي و اغلى امنياتي بالاستقرار والتقدم
تحية الى شباب تونس وشهدائها
تحية الى شباب مصر وشهدائها
دمتم لنا فخرا يا شباب الامة ..
بين هجر السحاب وبين قل الوصـال
مات طفل المشاعر في كفن من عويل
واللحد حزن كاتب في عتيمـه زوال
ماذرى بذر حنطه لجل بـرقٍ وسيـل
بس ضم السحايب عن هبوب الشمال
واستشاطن بجوفه بارقٍ لـه شعيـل
اقبل يزف حلمه فوق روس السـلال
في عرمرم جيوشٍ مالهـا مـن مثيـل
في جبينه شموسٍ مالهـا مـن ظـلال
وفي يمينـه سليـل مايشابـه سليـل
من عزومٍ نقلهـا ماعـرف لحتمـال
ومن طموحٍ يزومه ماعرف مستحيـل
سابـرٍ للمعالـي ماحسـب للثقـال
ومن رضى بالدنايا مانقل لـه ثقيـل
يستمد المراجـل بيـن عـمٍ وخـال
لابته في كنفهـم يستظـل الدخيـل
بس سود النوايا وقفـت لـه محـال
عسس الحقد فيها دون حق ودليـل
ميل الوقت عدله لين طفـف ومـال
وهو من اللى بظنـه ماهقابـه يميـل
مال لين المفارق صار عنـده وصـال
والجحود ونشوزه صار عنده خليـل
ياكفيفٍ ترجـى فـي ليالـه هـلال
مركبه صار قسمه بين ريـح وغليـل
اخلف الموج ظنـه واليالـي طـوال
وفاقد الشوف مدرك كم ليله طويـل
موج يأسه تراكم فوق قشـة منـال
والعزايم تقافت مالهـا مـن ظويـل
المقادير تمضـي بـأذن رب الجـلال
وماكتب بالصحايف جاك حتما قبيل
واهني من قضاهـا قانـعٍ بالحـلال
عاف كثرة وهفها لجـل ربٍ جليـل
ينكسر قلب شاعر فوق صخر المحال
في زمانٍ كثيره نـزر بعـض القليـل
لي غدا الشعر قسمه بين شفٍ ومـال
مات يانع بقبره مانتـج لـه حصيـل
سفسطه قول تسعى بين ظل وضلال
من كتبها عليل ومن سمعهـا عليـل
ياكفوف المعاني فـي فياضـك زلال
دام مقبض رسنها قاف خيل وصهيل
للــشــاعــر
القصيلي