التصنيفات
القصص والحكايات

طفل أصم وأبكم يأمر والده بالصلاة

يقول صاحب القصة ، وهو من أهل المدينة النبوية : أنا شاب في السابعة والثلاثين من عمري ، متزوج ، ولي أولاد . ارتكبتُ كل ما حرم الله من الموبقات . أما الصلاة فكنت لا أؤديها مع الجماعة إلا في المناسبات فقط مجاملة للآخرين ، والسبب أني كنت أصاحب الأشرار والمشعوذين ، فكان الشيطان ملازماً لي في أكثر الأوقات .
كان لي ولد في السابعة من عمره ، اسمه مروان ، أصم أبكم ، لكنه كان قد رضع الإيمان من ثدي أمه المؤمنة . كنت ذات ليلة أنا وابني مروان في البيت ، كنت أخطط ماذا سأفعل أنا والأصحاب ، وأين سنذهب . كان الوقت بعد صلاة المغرب ، فإذا ابني مروان يكلمني ( بالإشارات المفهومة بيني وبينه ) ويشير لي : لماذا يا أبتي لا تصلي ؟! ثم أخذ يرفع يده إلى السماء ، ويهددني بأن الله يراك .. وكان ابني في بعض الأحيان يراني وأنا أفعل بعض المنكرات ، فتعجبتُ من قوله . وأخذ ابني يبكي أمامي ، فأخذته إلى جانبي لكنه هرب مني ، وبعد فترة قصيرة ذهب إلى صنبور الماء وتوضأ ، وكان لا يحسن الوضوء لكنه تعلم ذلك من أمه التي كانت تنصحني كثيراً ولكن دون فائدة ، وكانت من حفظة كتاب الله . ثم دخل عليّ ابني الأصم الأبكم ، وأشار إليّ أن انتظر قليلاً .. فإذا به يصلي أمامي ، ثم قام بعد ذلك وأحضر المصحف الشريف ووضعه أمامه وفتحه مباشرة دون أن يقلب الأوراق ، ووضع إصبعه على هذه الآية من سورة مريم : (( يا أبتِ إني أخاف أن يمسك عذاب من الرحمن فتكون للشيطان وليا )) ثم أجهش بالبكاء ، وبكيت معه طويلاً ، فقام ومسح الدمع من عيني ، ثم قبل رأسي ويدي ، وقال لي بالإشارة المتبادلة بيني وبينه ما معناه : صل يا والدي قبل أن توضع في التراب ، وتكون رهين العذاب .. وكنت – والله العظيم – في دهشة وخوف لا يعلمه إلا الله ، فقمت على الفور بإضاءة أنوار البيت جميعها ، وكان ابني مروان يلاحقني من غرفة إلى غرفة ، وينظر إليّ باستغراب ، وقال لي : دع الأنوار ، وهيا إلى المسجد الكبير – ويقصد الحرم النبوي الشريف – فقلت له : بل نذهب إلى المسجد المجاور لمنزلنا . فأبى إلا الحرم النبوي الشريف ، فأخذته إلى هناك ، وأنا في خوف شديد ، وكانت نظراته لا تفارقني ألبتّه …
ودخلنا الروضة الشريفة ، وكانت مليئة بالناس ، وأقيم لصلاة العشاء ، وإذا بإمام الحرم يقرأ من قول الله تعالى : (( يا أيها الذين آمنوا لا تتبعوا خطوات الشيطان ومن يتبع خطوات الشيطان فإنه يأمر بالفحشاء والمنكر ولولا فضل الله عليكم ورحمته ما زكى منكم من أحدِ أبداً ولكن الله يزكي من يشاء والله سميع عليم )) {النور : 21 } فلم أتمالك نفسي من البكاء ، ومروان بجانبي يبكي لبكائي ، وفي أثناء الصلاة أخرج مروان من جيبي منديلاً ومسح به دموعي ، وبعد انتهاء الصلاة ظللتُ أبكي وهو يمسح دموعي ، حتى أنني جلست في الحرم مدة ساعة كاملة ، حتى قال لي ابني مروان : خلاص يا أبي ، لا تخف …. فقد خاف علي من شدة البكاء .
وعدنا إلى المنزل ، فكانت هذه الليلة من أعظم الليالي عندي ، إذ ولدتُ فيها من جديد . وحضرتْ زوجتي ، وحضر أولادي ، فأخذوا يبكون جميعاً وهم لا يعلمون شيئاً مما حدث ، فقال لهم مروان : أبي صلى في الحرم . ففرحتْ زوجتي بهذا الخبر إذ هو ثمرة تربيتها الحسنة ، وقصصتُ عليها ما جرى بيني وبين مروان ، وقلتُ لها : أسألك بالله ، هل أنت أوعزتِ له أن يفتح المصحف على تلك الآية ؟ فأقسمتْ بالله ثلاثاً أنها ما فعلتْ . ثم قالت لي : احمد الله على هذه الهداية . وكانت تلك الليلة من أروع الليالي . وأنا الآن – ولله الحمد – لا تفوتني صلاة الجماعة في المسجد ، وقد هجرت رفقاء السوء جميعاً ، وذقت طعم الإيمان .. فلو رأيتَني لعرفتَ ذلك من وجهي . كما أصبحتُ أعيش في سعادة غامرة وحب وتفاهم مع زوجتي وأولادي وخاصة ابني مروان الأصم الأبكم الذي أحببته كثيراً ، كيف لا وقد كانت هدايتي على يديه .
,,,,,,,,,,,,,,,,
من كتاب العائدون إلى الله

تسلمين يا الغالية ع القصة الروووعة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عسولة الامارات الشارقة
تسلمين يا الغالية ع القصة الروووعة

تسلميييييييييييييين يالغالـــــــــــــية على مرورج الحلووووووو والجميل

التصنيفات
القصص والحكايات

اعلان

الشارقةالشارقةالشارقةالشارقةالشارقةالشارقةالشارقةالشارقةالشارقةالشارقة الشارقةالشارقةالشارقةالشارقةالشارقة اريد اوراق اعمل لقصة سم الابيض
التصنيفات
القصص والحكايات

فعلاً قصة تضحك

قصة مضحكة جدا جدا جدا(اب يتزوج ابنة زوجت ابنه)؟؟؟
——————————————————————————–
السلام عليكم
كيف الحال؟؟
هذي قصة بكتني
اقروها وشوفوا كيف تتاثروا
كان الرجل قد أوشك أن يلقي بنفسه في الماء لولا أن سمع صوتاً يصيح به قائلاً:
أيها المجنون… قف
وأيقن انه لن يتمكن من الانتحار بهدوء وتوقف الرجل مرتبكا وشاهد رجلا عجوزاً
يتقدم إليه وينهال عليه بعبارات التأنيب ليأسه من رحمة الله ومحاولته الانتحار
ثم سأله
العجوز: ما الذي يدفعك إلى الانتحار أيها الرجل ؟
الرجل: مشكله عائليه معقده
العجوز : وهل توجد مشكله دون حل !! ما هذه المشكلة ؟؟ وبدأ الرجل يروي قصته
قائلاً: تزوجت سيدة أرمله ولها فتاة مراهقة وعندما بلغت الفتاة سن الرشد رآها
أبي فأحبها وتزوجها فأصبحت صهراً لأبي لأن زوجتي حماته…. ثم أنجبت زوجتي
ولداً لي فأصبح الولد سلف أبي .. وبما أن ابني هو اخو زوجة أبي التي هي بمثابة
خالتي صار ابني يُعد خالي أيضا … وحيث أن زوجة أبي وضعت طفلاً يُعد أخي من
أبي … وفي الوقت نفسه هو حفيدي لأنه حفيد زوجتي من ابنتها.. وبما أن زوجتي
أصبحت جدة أخي فهي بالتالي جدتي وأنا حفيدها… وهكذا أصبحت أنا زوج جدتي..
وحفيدها في الوقت ذاته… ونظراً إلى أنها جدة أخي فأنا أصبحت أيضا ًجداً
لأخي .. وبناء عليه اكتشفت أنني أصبحت جد نفسي… أو حفيد نفسي لأنني
وهنا قاطعه الرجل العجوز قائلاً: كفى… كفى
تعال معي
فقال الرجل: إلى أين ؟؟؟
العجوز : تعال ننتحر سوا … لا بارك الله فيك ولا بأبوك
الله يعين..عقدنا وياه!
يا حراااام انتعقد الولد خخ

مشكووووووووووووور اخوي على هذه القصة الحلللللللللللوة

همسة

فعلاً القصة معقدة …
مشكورة على المرور .

طالبة 96

لو قدرتي تفهمي القصة ما بتتعقدي

مشكورة المرور …

صراحة فهمت القصة ووايد تضحك …الشارقة
يعني بالذمة من متى الحفيد يستوي جد نفسه ؟؟؟؟الشارقةالشارقة
الله يهديهم ، إلا شو استوى فيهم بعدين ؟؟؟؟
الشارقة
اوهوووووووووو ه يباااااله قعده هاي القصه

الممهم تسلم ..

عيناوية وأفتخر

هي فعلاً لزملها قعدة بس لازم يكون في تركيز على الأحداث …

مشكورة على المرور الطيب ….

أخوي النهر الباكي

مشكور على الرد …

مشكووووور القصة معقدة بس الصراحة عجبتني كتييييير

مشكورة على المرو الطيب
ههههـ

تسلم أخوي ع الموضوع

ههههـ

و السمووحهـ..

هههههههههههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههه
تسلم عل القصة
مشكورين على هذا التفاعل الدائم مع مواضيعي
كل إلي قاله الرجل صحيح ،..
بس .. يبالكم شوية تركيز عشان تفهموها ،..
الشارقةالشارقةها ها ها أنا فهمت الـ ها ها ها القصة
مسكين الـ ها ها ها العجوز اتعقد و أنا أخذت بااااس نص ساعة على ما فهمتها ها ها ها ..
شكرا أخي على موضوعك الجميل و ننتظر جديدك ..الشارقةالشارقة

مشكور أخي

الفتى الطائر

على المرور الكريم

انا كنت قربت على الانتحار الله يعين العجوزانه سمع دا كله
حكايه رااائعة اخي
تسلم
أختي عابدة مشكورة على الرد
قصة قصيرة لكن معانيها كبيرة ..
فسبحان الله ..

.

.

و لكن انا لا اصدق هذه القصه انها حقيقية ..
و تقبلي مروري اختي الفاضله ..

الشارقة

مشكورة أختي مهنة بلا حدود على المرور الكريم
ههههه شكرا اخوي علي القصة الرائعة
أختي nino شاكر لك تواصلك الدائم مع مواضيعي
الشارقةالشارقةالشارقة
ميتين لا محاله من عقدة ( الضحك و لا الدهشة ؟؟؟؟؟ ) = الشارقة +الشارقة

اخي

سوري وافتخر

ما بعرف شو اقول ههههههههههههههه

القصة معقدة ولا مضحكة ……؟؟؟؟؟ صرااااااااااااااااااااااااااااحة

انا مت وانتهيت من عقدة الضحك عليها بعد ما فهمتها

شكرا شكرا شكرا على القصة الظريفة ………. ههههههههههههههههه

التصنيفات
القصص والحكايات

قسوة معلمة وبراءة طفلة

بسم الله الرحمن الرحيــــم

============ ========= ========= =======
بينما هي جالسة على مقعدها الدراسي……

أخذها التفكير بما آلت اليه حياتها من سوء خاصة أجواء المنزل والوضع الإجتماعي الرديء ….خرق مسامعها صوت معلمتها الحاد والقاسي.

هذا الواجب اللي على السبورة ولينقله الجميع وغداً لا أريد أحد أن يأتي إلى المدرسة ولم ينجزه والله سأضرب اللي ما تحله…..وأحبسها بحمام المدرسة…. وأجعلها تحله هنااااك.

لملمت كتبها ودفاترها داخل حقيبتها…. ونهضت للذهاب إلى المنزل ….وعند دخولها للمنزل وكالعادة وجدت والديها يتشاجران….فهربت إلى غرفتها وأغلقت الباب وظلت تبكي ….وبعد قليل سمعت صوت والدتها تستغيث من والدها الذي بدأ يضربها….
فطرق الباب عليها إخوتها الصغار طالبين منها التدخل لإنقاذ والدتها المسكينة ولكنها تدرك ان تدخلها يزيد النار إشتعالاً ……..فدخلت بعد فترة والدتها التي ظلت تتألم وتشتكي لإبنتها التي لاحول ولاقوة لها مؤكدة أنها مستعدة لتحمل جميع الإهانات من أجل إخوتها…..

حاولت الفتاة الإلتفاف إلى حقيبة المدرسة ولكن لم تستطع….لظروفها النفسية فتمددت على سريرها لتغرق الوسادة بدموعها الحزينة على حالها………
خاصة وأن جمالها الطفولي وشعرها الأسود طغت عليه ملامح سيدة مسنة قد أكل الدهر عليها وشرب.

وفي صباح اليوم التالي…..

صحت الأم وأستعد الأبناء للذهاب إلى مدارسهم…… وذهبت الفتاة إلى مدرستها وكانت في قمة الحزن حيث أن الإبتسامة لم تعرف طريقاً لوجهها …..

وفي الحصة السادسة والأخيرة كان موعد حصة المعلمة القاسية….. فقالت" هيا يا بنات إحضرن الدفاتر لأرى حل الواجب"
فجميع الطالبات سلمن دفاترهن عدا تلك الفتاة المسكينة…فقالت للمعلمة ""أنا يا معلمتي لم أحل الواجب ….""
فقالت المعلمة مقاطعة لها""هيا قومي معي "" الفتاة ""إلى أين""
فأوقفت الفتاة على اللوحة وأخرجت المسطرة وضربتها بقوة أمام الطالبات والفتاة تصرخ…لكن…..
كل هذا للآسف لم يشفي غليل المعلمة المجرمة فنظرت إليها قائلة ""أنا قلت اللي ما تحل واجبها راح أحبسها بحمام المدرسة لكي تحله هناك هيا تعالي معي……..""
وأخذت الفتاة إلى الحمام وأمرتها بأخذ دفاترها والقلم معها وأدخلتها الحمام فأغلقت الباب عليها….. ثم دق جرس الحصة الذي يعني إنتهاء الدوام ….خرجت الفتيات والمعلمات وأنصرفت المعلمة تاركة الفتاة التي حبستها بالحمام….

الفتاة المسكينة أخذت عندما أحست أن المكان قد خلى من الناس فأدركت أن المعلمة لن تأتي لكي تخرجها بدأت بالصراخ وطرق الباب لكن لا حياة لمن تنادي….
وانتظر أهل الفتاة عودتها كالمعتاد مع باص المدرسة الذي يتأخر دائما بتوصيلها الى البيت بحجة انه آخر بيت يمر عليه في طريقه إلا أنها لم تحضر……فشك أهلها بالامرفانطلقوا الى المدرسة ولم يجدوا الحارس وظلوا يبحثوووون عنها ولكن لاجدوى فأبلغ والدها مركز الشرطة ونشر الخبر في الصحف اليومية لعل هذا يوصلهم الى ابنتهم…..

وفي اليوم الذي يليه…..

وقبل الحصة الأولى كانت المعلمات يتناولن فطورهن ويضحكن فقالت إحدى المعلمات ""هل سمعتن الخبر الذي بالصحيفة""
فسكتن جميعاً ….فقالت ""هناك فتاة ذهبت إلى المدرسة ولم تعد""
فصدمت المعلمة …..وظلت تنظر إلى المعلمات من الصدمة ….وقامت وهي تصرخ…وخرجت مسرعة فلحق بها الجميع وصعدت إلى الدور الرابع متوجهة إلى الحمام الذي في آخر المدرسة حيث حبست الفتاة فوجدته مقفولاً مثلما كان …فإستغربت المعلمات من تصرفها

وهنااااك صدم الجميع ………لما رأوه من منظر……..وأخذت تلك المعلمة المجرمة تصرخ صرخات ندم على فعلتها الشنيعة………..فقد وجدوا الفتاة المحبوسة ملقاة على الأرض في الحمام وعيناها مفتوحتان وقد فارقت الحياة من شدة الخوفالشارقةالشارقة……

أهل الفتاة طالبوا بإعدام المعلمة لفعلتها المشينة البشعة وان غير حكم الإعدام لن يشفي غليلهم.

وأدى موت الفتاة رحمها الله إلى هداية والدها واهتمامه بأسرته لكنه لن ينسى انه هو السبب في موت ابنته الغالية

وهذي رساله لأي معلمه قاسيه بمعاملتها مع الطالبات

الله يرحمها برحمته الواسعة و الله يهدي المعلمة

لاحول و لا قوة الا بالله العلي العظيم

تسلم يمناج يا الغالية
ومشكورة الموضوع الجميل

ثانكيووووووووووووو على مروركم الراااااائع
مشكورة على الطرح
لا شكر على واجب

مشكووور على المرور

تحياتي الك

حرااااااااااااااااااااااااااااااام
يسلموووووووووووووو ع المرور
لاحول و لا قوة الا بالله
لاحول و لا قوة الا بالله
لاحول و لا قوة الا بالله
لاحول و لا قوة الا بالله
اللهم يا رحيم املأ قلوبنا رحمة.
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .
مشكــــــــــــــــــــورة على القصة المؤثرة
لا حول ولا قوة إلا بالله ..

.. وهذي رساله لأي معلمه قاسيه بمعاملتها مع الطالبات..

أختي ..

هذي الرسالة ليست فقط لأي معلمة قاسية .. بل للوالدين أيضاً ..

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شواختي ولطوفتي الشارقة
لاحول و لا قوة الا بالله
لاحول و لا قوة الا بالله
لاحول و لا قوة الا بالله
لاحول و لا قوة الا بالله

تسلم ايدج يارب ع المرور الحلو والغالي

تحياتي الج

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مولود الشارقة
اللهم يا رحيم املأ قلوبنا رحمة.
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .
مشكــــــــــــــــــــورة على القصة المؤثرة

ثاااااااااااااااااااااااااانكس ع المرور الغالي ويسلمووووو

لا حول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
والله حرام
لا حول ولا قوة إلا بالله

الله يعينا على الأبلوات العصبيات

يسلموووووووووو على مروركم الغالي وتسلم ايدكم يارب
ثااااااانكس على القصة
ولكمووو هع هع

مشكووورة على مرورج

تسلمين اختيه
ThAnX

الشارقةالشارقة

الله يرحمها و يعطيكي العافية شكرا
لا حول و لا قوة الا بالله

الله يرحمها برحمته الواسعة ان شاء الله

بعد الشوووه عاد تلوم في البنية بعد ما ماتت تعدل

الله ايهدي كل ابو و ام و معلماااااااات بعد
عنبو هاي بنية وين تحبسها في الحمام
كيف طاوعها قلبها

(( كما تدين تدان ))
الله فوق و هو اللي بياخذ حق هاي المسكينه

سلمت اناملج حبوبة على القصة اللي تقطع القلب

مشكووووووووورة على مروركم اللي فرحني واللي نور صفحتي الشارقة
القصة مثيرة والمعلمة تستحق الأعدام
وفي بعد ازيد من هذي الشغلات

مشكووووووووورة لمرورج الحلو اختي الغالية

التصنيفات
القصص والحكايات

قصةمع معاني المفردات وأسئلة

حسَّانٌ يُحِبُّ القِصَصَ

حَسَّانٌ و مَحمُودٌ صديقانِ حميمانِ(1) ، يَحترمُ أحدُهُما الآخَرَ .
كانَ حسَّانٌ يُحِبُّ قِـراءَةَ القِصَصِ و الأَشعارِ، و كانَ يكتُبُ أحياناً بعضَ القصائدِ الشِّعريَّـةِ الجَميلةِ.

أمَّـا محمودٌ ، فكان يُحبُّ اللَّعِبَ كثيراً بِكُـرَةِ القدَمِ . كان يلعبُ كلَّ يومٍ بالكرةِ في الشَّـارع ، أمامَ منْـزِلِهِ القريبِ من منزلِ صديقِهِ حسَّانَ.

قامَ محمودٌ ذاتَ مرَّةٍ بزيارةٍ غير مُـتـَوَقَّـعَةٍ لصديقِهِ حسَّانَ ، فوجدَهُ يقرأُ في كتابٍ زاهي الألوانِ (2) ، جـميلِ الصُّور.
فقالَ لَهُ:
" اتركْ هذا الكتابَ الجميلَ ، و دعْنَا نَخرجُ للشَّارعِ كي نلعبَ قليلاً"

تعجَّبَ حسَّانٌ من طلبِ صديقِهِ الغريبِ ، خاصَّةً بعدَ أنْ رآهُ ينظرُ بعينينِ حادَّتَينِ تِـجاهَ كتابِهِ ، حتَّى أنَّـه خافَ للحظةٍ أنْ يَخطفَهُ منْهُ و يهرِبَ بِـهِ.

أجابَ حسَّانٌ بابتسامةٍ:
" عُذْرَاً يا صديقي ، لا أستطيعُ الخروجَ معكَ الآنَ! "

سألَ محمودٌ نفسَهُ :
" كيفَ لا يستطيعُ ، و ليسَتْ إحدى رِجلَيْهِ مكسورةً و لا يديهِ ، و هو الآنَ بصحَّـةٍ جيِّـدةٍ ، و غيرُ عليلٍ! (3)"
ثُمَّ اقتربَ من صديقِهِ و همسَ بأُذُنِـهِ:
" هيه يا صديقي ، لا تَـتَصرَّفْ و كأَنَّـكَ مريضٌ ، كيفَ لا تستطيعَ اللَّعِبَ ، و أنتَ و-الحمد لله – بصحَّـةٍ مُمْتازَةٍ؟"

اعتدلَ (4) حسَّانٌ ، ثم نـهض عن كرسِيِّـه وقالَ لِصديقِهِ:
" اسمعْ يا صاحِبِـي ، إنَّـه وقتُ الْمُطالعةِ الْمُفيدةِ الآنَ ، و لا أستطيعُ الإخلالَ ببرنامجي(5) اليومي! هل فهمت؟ "

ردَّ محمودٌ سريعاً:
" وما هي المطالعةُ المفيدةُ؟"

جلسَ حسَّانٌ على كُرسِيِّهِ ، و دعا صديقَهُ للجلوسِ على الكرسيِّ الأُخرى و قالَ :
" في وقتِ المطالعةِ أقرأُ بعضَ القِصصِ المفيدةِ للأطفالِ."

نظرَ محمودٌ حواليه ، ثمَّ صرخَ بصديقِهِ متعجِّـبَاً:
" لكنَّـني أعرفُ أنَّ الطَّـعام هو الشَّـيءُ الوحيدُ الذي يُفيدُنَا كي نكبرَ"

ضحِكَ حسَّانٌ و أخذَ يربتُ (6) على كتِفِ صديقِهِ و قالَ :
" صحيحٌ أنَّ الطَّـعامَ يفيدُنا ، لأَنَّـهُ يجعلُنا نَـنْمو و نكبرُ أكثرَ فأكثرَ، لكِنَّ مطالعةَ الكتُبِ المفيدةِ المخَصَّـصَةِ للأطفالِ تجعلُنا نفهمُ الأشياءَ أكثرَ فأكثرَ."

سألَ محمودٌ بتَعَجُّبٍ:
" و ماذا نفهمُ منَ الكتُبِ! ألا تَكفينا كتبُ المدرسةِ؟"

أجابَ حسَّانٌ:
" طبعاً كتبُ المدرسةِ تفيدُنا ، و هي كتبٌ تعليمِيَّـةٌ أساسيَّـةٌ لنا ، أمَّا كتُبُ المطالَعةِ فهيُ تُزيدُ من فهمِنَا للحياةِ ، فنستطيعُ بِها التفريقَ بين الصَّالحِ و الطالحِ (7) .

جلسَ محمودٌ بِهدوءٍ ، و هو يُـفكِّـرُ ملِـيَّـاً (8) بكلماتِ صديقِهِ الحبيبِ ، و قالَ هامساً:
" حقاً!"
قالَ حسَّانٌ :
" بلى ، إذا قرأْتَ كُـتُـباً عديدةً ، تصبحْ أكثرَ ذكاءً و فِـطنةً (9) ."
قالَ محمودٌ :
" إذنْ ، سأقرأُ كثيراً، فأنا أُحبُّ القِصصَ "
قال حسَّانٌ مَسْروراً جِدَّاً :
" نعم يا صديقي ، هناكَ وقتٌ للقِراءةِ المفيدة ووقتٌ آخرَ للَّعبِ !"

معاني الكلمات الجديدة :

(1) حميم :هو الشخص القريب الذي تودُّه و يودُّك.
(2) زاهي الألوان: ( زها اللون صفا و أضاء) أي صافي الألوان مضيؤها.
(3) عليل : مريض ، جمعه أعلاء.
(4) اعتدل في جلسته : استقام و سوى جلسته ، أي جلس منتصب الظهر.
(5) البرنامج اليومي : هو الخطة التي يضعها المرء لتنظيم ساعات يومه ، وقت محدد للدراسة و آخر للراحة، و ثالث للمطالعة ، و رابع للعب…الخ
(6) يربت على كتفه:يضرب على كتفه بهدوء دون إيلام، لتهدئته.
(7) الطالح : عكس الصالح ، أي الرديء الذي لا يصلح لشيء.
(8) يفكر ملياً : أي يفكر بعمق و بدقة.
(9) الفطنة : الذكاء و سرعة البديهة.

أسئلة و تساؤلات:

1- من أعجبك في القصة أكثر؟ حسان أم محمود؟
2- هل أعجبك محمود في نهاية القصة؟ لماذا؟
3- هل تقرأ القصص ؟ هل تقرأ الأشعار و الأناشيد؟
4- هل تحب أن تنظم وقتك؟ هيا إذن ضع مخططك لهذا اليوم!
5- هل تعرف كيف يخطط حسان برنامجه؟ أم تظن أن أحداً ما أكبر منه ساعده في البداية؟
6- هل استفدت من القصة؟ كيف؟

التصنيفات
القصص والحكايات

" ليلى والعصفور السجين"

لكم قصص وحكايا للأطفال قصة اليوم " ليلى والعصفور السجين"

كان القفص معلق
ا على الجدار .. داخل القفص كان العصفور ذو الريش الحلو الجميل يقف حزينا كئيبا .. بين الحين والحين كانت نظراته ترحل في الفضاء الواسع باحثة عن صديق ، وفي كل مرة كان هناك عصفور يمر معلنا عن فرحه بالانطلاق والحرية .. ولأن العصفور كان حزينا فلم ينتبه لتلك التحيات التي كانت العصافير تلقيها مزقزقة من بعيد .. قال يخاطب نفسه :

رحم الله ذلك الزمن الذي كنت فيه حرا طليقا مليئا بالنشاط ، لكن هذا الصياد الذي لن أنسى وجهه ، سامحه الله ، تسبب في وضعي حبيسا هكذا .. ماذا جنى من كل ذلك .. تابع العصفور يحدث نفسه : لكن هذه البنت ليلى، لا أنكر أنها طفلة محبوبة ، إنها تعاملني أحسن معاملة ، ولكن تبقى الحرية هي الأغلى في العالم كله ..

في هذا الوقت تحديدا أتت ليلى ووقفت أمام القفص وقالت :

– كيف حالك يا صديقي العزيز .. أتدري لقد اشتقت إليك ، تصور لا تمر دقائق إلا وأشتاق إليك ، أنت أغلى الأصدقاء أيها العصفور الحبيب .. ما رأيك أن أقص عليك اليوم قصة الملك ديدبان والأميرة شروق ؟؟ ..

كان العصفور في عالم آخر ، لم يجب بحرف واحد …. استغربت ليلى وقالت :

– ماذا جرى أيها العصفور ، كأنك لم تسمع شيئا مما قلت ، أنت الذي طلبت مرات ومرات أن تعرف شيئا عن الأميرة شروق ، تقف الآن ولا تقول أي شيء .. ماذا بك أيها العصفور ، هل أنت مريض أم ماذا ؟؟..

نظر العصفور إليها مهموما حزينا وقال :

– أتدرين يا صديقتي ليلى إنني أكره حياتي السجينة في هذا القفص.. ما هذه الحياة التي لا تخرج عن كونها قفصا صغيرا ضيقا .. أين الأشجار والفضاء والأصدقاء من العصافير .. أين كل ذلك ؟؟ كيف تريدين أن أكون مسرورا ، صحيح أنني أحب سماع قصة الأميرة شروق ، لكن حريتي أجمل من كل القصص ..

قالت ليلى حائرة :

– نعم يا صديقي لا شيء يعادل الحرية .. لكن ماذا أفعل .. أنت تعرف أن الأمر ليس بيدي !!.

قال العصفور غاضبا :

– أعرف يا ليلى ، لكن أريد أن أسألك ماذا يجني أبوك من سجني ؟؟ أنا أحب الحرية يا ليلى ، فلماذا يصر والدكعلى وضعي في هذا القفص الضيق الخانق؟؟.. إنني أتعذب يا ليلى ..

بكت ليلى ألما وحزنا ، وركضت إلى غرفة والدها .. دخلت الغرفة والدموع ما تزال في عينيها .. قال والدها :

– خير يا ابنتي .. ماذا جرى ؟؟

قالت ليلى :

– أرجوك يا أبى ، لماذا تسجن العصفور في هذا القفص الضيق ؟؟..

قال الوالد متعجبا :

– أسجنه ؟؟ .. ما هذا الكلام يا ليلى ، ومتى كنت سجانا يا ابنتي؟؟..كل ما في الأمر أنني وضعته في القفص حتى تتسلي باللعب معه .. لم أقصد السجن ..

قالت ليلى :

– صحيح أنني أحب العصفور ، وانه صار صديقي ، لكن هذا لا يعني أن أقيد حريته .. أرجوك يا أبي دعه يذهب ..

قال الوالد ضاحكا :

– لا بأس يا ابنتي سأترك الأمر لك .. تصرفي كما تشائين .. لا داعي لأن أتهم بأشياء لم أفكر بها.. تصرفي بالعصفور كما تريدين.. لك مطلق الحرية .. أبقيه أو أعطيه حريته .. تصرفي يا ابنتي كما تشائين ..

خرجت ليلى راكضة من الغرفة .. كانت فرحة كل الفرح ، لأن صديقها العصفور سيأخذ حريته .. وصلت وهي تلهث ، قالت:

– اسمع أيها العصفور العزيز . اسمع يا صديقي .. سأخرجك الآن من القفص لتذهب وتطير في فضائك الرحب الواسع .. أنا أحبك ، لكن الحرية عندك هي الأهم ، وهذا حقك ..

أخذ العصفور يقفز في القفص فرحا مسرورا .. قال :

– وأنا أحبك يا ليلى ، صدقيني سأبقى صديقك الوفي ، سأزورك كل يوم ، وسأسمع قصة الأميرة شروق وغيرها من القصص ..

صفقت ليلى وقالت :

– شكرا يا صديقي العصفور .. لك ما تريد .. سأنتظر زيارتك كل يوم .. والآن مع السلامة ..

فتحت باب القفص ، فخرج العصفور سعيدا ، وبعد أن ودع ليلى طار محلقا في الفضاء ..

وكان العصفور يزور ليلى كل صباح وتحكي له هذه القصة أو تلك، ويحكي لها عن المناطق التي …

هذه القصة أو تلك، ويحكي لها عن المناطق التي زارها وعن

الحرية التي أعطته الشعور الرائع بجمال الدنيا … الشارقة

تمت ,,

جزاك الله خير .. شكرا لجهودك المستمرة في المنتدى

جعل الله ما تقدمه في ميزان اعمالك

الى الامام دائما

فبكم يرتقي المنتدى

الشارقة

اشكرك اختي شموع الامل على المروور
شكرا لك أختي و جزاك الله خيراً و في انتظار جديدك الممتع إن شاء الله
شكرا لك اخي على المروور الرائع ..
(( تحيا الحرية … تحيا الحرية ))
شكرا اختي المزيونه على القصة العسل اللي متلك .
تســــــــــــــــلمون ع المروور
تسلمين يالغلا الشارقة
القصه روووووعه
بارج الله فيج
القصة واااااايد حلوة
يعطيك العافية
روؤوؤوؤوعه
ثانكســـ ع القصهـ ـ ـ
روؤوؤوؤوعه
ثانكســـ ع القصهـ ـ ـ
فعلا قصة رائعة …
و نتمنى أن نرى المزيد من القصص الرائعة …
و بالتوفيـــــــــــٌق …
ثاااانكس على القصة الحلوة
ونتريا يديدج
تسسسلموون ع المرور
القصة واااااااااااااااااااااااااااااااااااايد حلوة
انتي الاحلى ..
تسلمين ع المرور
القصه رووووووووعه…….أشكرج غاليتي"المزيوونهــــــــ"والله لاحرمنا منج ومن جديدكِ
شكرا على الموضوع……
قصة جميلة جعلها الله في ميزان حسناتك
لا حول ولا قوة إلا بالله
التصنيفات
القصص والحكايات

على مقعد الطائرة ماذا حدث ؟؟؟؟؟؟

على مقعد الطائرة قصة من الواقع…

قالت : كنت شابة يافعة أحب الحياة وأكره ذكر الموت ….!! أغادر مجلس رفيقاتي حالما تتحدث إحادهن عن حادث أليم أو موت مفاجىء أو مرض عضال !! وكنت أتابع أخبار الموضة بشغف وشوق أركض لأجل أن ألحقها فلا يفوتني منها خبر .. حتى عباءتي تلك السوداء لم تتركها الموضة على حالها فقد أغراني
حب الجديد بأن أتفنن في طريقة لبسي لها فتراني حيناً أضعها على كتفي لاعلى رأسي لأجل أن أظهر زينتي وشيئا من أناقتي ..أما نقابي بل قل نقاب الفتنة فقد بدأت ألبسه تمشياً مع الموضة وتحججاً واهيا بعدم الرؤية ، عيناي أظهرتهما مكحلتين ..من خلال فتحات نقابي ، ومضيت أتابع عيون من حولي وتحملني غفلتي وسذاجتي على أن أشدو فرحاً كلما رأيت عيون المارة والمتسولين ترمقني بإعجاب أو استغراب ! وذات مرة سافرت إلى بلد غربي ولم أكتف بتجميل حجابي وحسب ولكنني رميت به في مقعد الطائرة التي أقلتني مسافرة ! وفي تلك البلاد شد بصري منظر امرأة متحجبة لايظهر منها شيء ، عباءة طويلة فضفاضة ، خمار طويل مسدل .. اقتربت منها سمعتها تتكلم بلهجة صرفة !! تعجبت وتساءلت أتراها امرأة عربية مقيمة اعتادت لغة القوم وتحثت بها بهذه الطلاقة والقدرة ! فضولي دفعني لأن أطرح عليها سؤالاً ! أعربية أنت ؟…. لاأنا كندية مسلمة دخلت الإسلام منذ سنة ونصف ومن حينها وأنا كما ترين أرتدي حجابي وأسير وعزتي وفخري بديني الجديد يسيران معي … وضعت يدي على رأسي بحثت عن حجابي ! لم أجده تذكرت أني رميت به على مقعد الطائرة رددت كلمات ساخنة بيني وبين نفسي .. ياالله … يارب ..أأجنبية لم تعرفك ولم تؤمن بك إلا منذ سنة ونصف وأنا .. أنا جدي مسلم وأبي مسلم وأمي وأخي بل قومي كلهم مســـــــــــــــــــلمون ….!! نشأت على طاعتك وتربيت في جو يؤمن أهله بك فكيف أتخلى بهذه السهولة عن حجابي وتتمسك هي به

في امان الله

مشكورة اختي ع القصة
الشارقة
——————————————————————————–

مشكورة اختي ع القصة ..
وأرجوا من كل مسمة أن تتقيد بحجابها ..
فهو مفتاح المفاتيح..

التصنيفات
القصص والحكايات

أَميرةٌ رائعةُ الجَمالِ

كانَتْ هُناكَ أَميرةٌ رائعةُ الجَمالِ. ماتَتْ أمُّهَا عندَ وِلادَتِها. كانَتِ الأَميرةُ لطيفةً جداً. وذاتَ شعرٍ ذهبيٍّ براقٍ.
أرادَ والدُها الملكُ ، في يومٍ منَ الأيامِ ، إجبارها على الزَّواجِ من أميرٍ لا تحبُّهُ، ففكَّرتْ بِخِطَّةٍ لإلغاءِ العُرسِ، و طلبتْ أنْ تُصنعَ لَهَا ثلاثةُ فساتينَ جديدةً، أحدُها يجبُ أَنْ يكونَ ذهبياً كالشَّمسِ، وثانيها يجبُ أَنْ يكونَ فِضِّيَّاً كالقَمرِ ، و ثالثُها يجبُ أَنْ يكونَ مُشِعَّاً كالنُّجومِ.
وَ طَلبَتْ أيضاً أَنْ يُصنَعَ لها مِعطفٌ من الفروِ ، بِقُبَّعَةٍ، و أَنْ يكونَ الفِراءُ مأخوذاً مِنْ جِلدِ أَلْفِ نَوْعٍ مِنَ الحيَوانَاتِ.
ظنَّتِ الأميرةُ أنَّ طلباتِها مُستحِيْلةَ التَّحْقِيْقِ، أَوْ أَنَّ تنفِيْذَها يَستغرِقُ وقتَاً طويلاً يتأخرُ بهِ حفلُ زفافِها المشؤُوْمِ.
لَكِنَّ والدَها الملِكُ الجبَّارُ سخَّرَ أَمْهَرَ الخيَّاطِيْنَ لتَجْهِيْزِ أَثْوابِها الثَّلاثةِ ، و طلبَ من صيَّاديهِ إحضارَ الفروِ مِنْ أَلْفِ نوعٍ منَ الحيواناتِ.
و لمْ يستغرِقِ الأَمرُ طويلاً، حتى صارتْ الفساتينُ و معطفُ الفراءِ جاهزين، و أصبحَ الزَّواجُ قريباً أكثرَ مِمَّا توقَّعَتِ الأميرةُ المِسكينةُ.
في اللَّيلِ، أفاقَتِ الأميرةُ سِرَّاً ، و فتحَتْ صندوقَ مُجَوهَرَاتِها وأخذَتْ مِنْهُ خاتَماً ذهبيَّاً، و قِرطاً ذهبياً أيضاً ،و كذلك عِقْدَاً ذهبيَّاً.
ثُمَّ أخذَتِ الثَّوبَ الذَّهبِيَّ الذي يُشبِهُ الشَّمسَ ، و الثَّوبَ الفِضيَّ الذي يُشبِهُ ضوءَ القَمرِ، والثَّوبَ المُشعَّ الذي يُشبِهُ ضِياءَ نُجومِ السَّماءِ ، و وضعَتْهُم فوقَ بعضِهِم بعضاً ،بعدَ أنْ طَوَتْهُم بِإِتقانٍ.
كانوا يسطَعُوْنَ و يَسحرُوْنَ ، حتَّى أَنَّهَا استَطَاعَتْ وضْعَهُم في قِشْرِةِ ثَمَرَةِ جَوْزٍ جَوْفَاءٍ، ثُمَّ ارتَدَت مِعطفَ الفِراءِ، و طَلَتْ وجهَهَا و يدَيْها بِهُبابِ الفَحمِ ، حتَّى لا يستطيعُ أحدٌ التَّعرُّفَ عليها، ثُمَّ تركَتْ قصرَ والدِها الملكِ الجبَّارِ.
سارَتِ الأميرةُ وحيدةً في الغاباتِ حتَّى تعِبَتْ، فنامَتْ في جوفِ شجرةِ دِلْبٍ كبيرةٍ طوالَ اللَّيلِ.
في اليَومِ التَّالي، كانَ الملكُ الشَّابُّ الذي يحكِمُ الغابةَ يصيدُ مع رجالِهِ، فوجدوا الأميرةَ النَّائمةَ، واتَّجهُوْا نحوَها.
عِندَما سمِعَتْ الأميرةُ نُباحَ كِلابِ الصَّيدِ ، ووقْعَ حَوَافرِ الخيلِ، استيقظَتْ خائِفةً ، وقالَتْ لَهُمْ:
– أَنَا فتاةٌ فقيرةٌ ، و يتيمةٌ ، خُذونِي معَكُمْ!"
فأخذَها الصَّيَّادُوْنَ معَهُم إِلى قصرِ الملِكِ ، وأسْكَنُوْهَا في غُرفةٍ صغِيرةٍ مُظلِمَةٍ ، تَقَعُ تحتَ السُّلَّمِ ، بعدَ أنْ ظنُّوْا أَنَّها غُرفةٌ مُنَاسِبةٌ لِفَتَاةٍ ذات وجهٍ و يدينِ مَطلِيَّتَينِ بالشُّحَّار.
كانَتْ تعملُ كثيراً في المطبخِ ، و كانَتْ تجلِبُ الماءَ ، والحطبَ، و تراقبُ نارَ الموقِدِ ، و تُنظِّفُ الرمادَ حولهُ.
في اللَّيلِ كانَتْ تبكي مُعظَمَ الوقْتِ في غُرفتِهَا الصَّغيرةِ المُظلِمَةِ.

في أَحدِ الأيَّامِ أُقيمَ احتفالٌ كبيرٌ في قصرِ ملِكِ الغابةِ الشَّابِّ،فقالَتِ الأميرةُ لكبيرِ الطبَّاخِينَ:
– هَلْ أَستطيعُ التَّفَرُّجَ على السَّيِّداتِ الجميلاتِ و السَّادةِ في القصرِ؟
قالَ كبيرُ الطبَّاخين:
– اذهبي لِنصفِ ساعةٍ فقطْ، ثُمَّ عُودِي لمُِراقبَةِ نارِ الموقِدِ، وإزاحةِ الرَّمادِ عنْهُ.
ذهبَتِ الفتاةُ المِسكينةُ إلى غُرفتِهَا ، و نظَّفَتْ نفسَهَا جيَّدَاً وأَزالَتِ الشُّحَّارَ عنْ وجهِهَا وَيديْهَا، ثُمَّ فَتحَتْ قِشْرَةَ ثَمَرَةِ الجَوْزِ ، وَسحَبَتْ مِنْهَا الثَّوبَ الذَّهَبِيَّ، و ارتدَتْهُ ، وَ نَشَرَتْ شَعْرَهَا الذَّهَبِيَّ علَى كتِفَيْهَا،وانْطَلَقَتْ إِلى قاعَةِ الاحتِفَالِ دونَ أنْ يعرِفَهَا أَحَدٌ.

أُعْجِبَ الملكُ الشَّابُّ بِها كثيراً، لأَنَّهَا كانتْ رائعةَ الجمالِِ، فرقَصَ معَهَا!
بعدَ انتِهاءِ الرَّقصِ تسلَّلَتْ راجِعَةً إِلى غُرفتِهَا الصَّغيرةِ ، و خَلَعَتْ ثَوْبَهَا الذَّهَبِيَّ ، و ارتَدَتْ بدلاً مِنْهُ مِعطَفَ الفراءِ، وسَوَّدَتْ يَدَيْهَا وَ وَجْهَهَا بِالشَّحَّارِ، وَبدَأَتْ تُزِيْلُ الرَّمادَ عَنِ النَّارِ، كَمَا أَمَرَهَا كبيرُ الطبَّاخِين و الطُّهاةِ.
أَرادَ كبيرُ الطبَّاخِينَ الفُرْجَةَ أَيضَاً فأَمَرَهَا بِتَسْخِينِ حِساءِ الملِكِ وحذَّرَها بِشِدَّةٍ قائِلاً: "سَخِّنِي حِسَاءَ الملِكِ جَيِّدَاً وَ حذَارِ أَنْ تَسْقٌطَ فيْهِ شَعْرَةٌ واحِدَةٌ، وَ إِلاَّ وَقَعْتِ في ورطَةٍ كبيرَةٍ! "
و هكذا سَخَّنَتِ الفَتَاةُ حِسَاءَ الملِكِ، وَنزَعَتْ خاتَمَهَا الذَّهَبَيَّ ثُمَّ وضَعَتْهُ فِيْ قَعْرِ صَحْنِ الحِسَاءِ.
احتَسَى الملِكُ الحِساءَ فَأُعْجِبَ بِهِ ، لأَنَّهُ لَمْ يكُنْ قَدْ تذَوَّقَ مِنْ قَبْلُ حِساءًا ألذَّ مِنْهُ، فأَنْهَى كُلَّ الحِساءِ ، وَ وَجَدَ في قَعْرِ الإِناءِ خاتَمَاً مِنَ الذَّهبِ الخَالِصِ، جميلَ التَّصْمِيمِ ، بديعَ المَنْظَرِ، فازدادَ إِعجابُهُ و عَجَبُهُ و سألَ: مَنْ طَبَخَ الحِساءَ؟
قال الطَّاهِي: أَنَا يا سيِّدِي!
قالَ الملِكُ: هذا غيرُ صحِيحٍ، فطَعْمُ هذا الحِساءِ ألَذُّ مِنْ طَعْمِ الحساءِ الذي تقومُ أَنتَ بِطَهْيِهِ !
عِندئِذٍ اعترَفَ الطاهي و هو نفسه كبيرُ الطبَّاخين، أَنَّ الفتاةَ المسكينةَ هي التي طَهَتْ الحِساءَ.
فطلبَ الملِكُ الفتاةَ و سأَلَهَا مَنْ تكونُ.
كانَ جوابُ الفتاةِ أَنَّها فقيرةٌ و يتيمةٌ وَ لا تنفَعُ لِشَيءٍ في الطَّبخِ.
ثُمَّ سَأَلَهَا إِنْ كانَتْ تعلمُ شَيْئَاً عَنْ وجودِ الخَاتَمِ الذَّهَبِيِّ في صحنِ الحِساءِ، فَهَزَّتْ كَتِفَيْهَا و لَمْ تُجِبْ.
بعدَ عِدَّةِ أَسابِيْعٍ، أُقِيمَتْ في القَصْرِ حَفْلَةٌ ثانِيةٌ، فطلبَتِ الفتاةُ ثانيةً من الطَّاهِي، أَنْ تَذْهَبِ للفُرْجَةِ على الحَفْلِ، فقالَ لَهَا:
– حَسَنَاً ، اذهَبِي لِنِصْفِ ساعةٍ فَقَطَ، ثُمَّ عُودي بعدَ ذلِكَ لطهْيِ حِساءَ الملِكِ ، فهو يُحِبُّ الحِساءَ الذي تَطهينَ.
و هكذا رَكَضَتْ الفتاةُ إِلى غُرفتِها الصَّغيرةِ ، و غسلَتْ وجهَهَا ويديهَا جيِّداً ، ثُمَّ فتَحَتْ قِشْرَةَ ثَمَرَةِ الجَوزِ، وَسَحَبَتْ مِنْهَا الثَّوبَ الفِضيَّ و ارتَدَتْهُ.
عِنْدَمَا رَآهَا الملِكُ ثَانِيَةً سُرَّ بِهَا كَثِيرَاً، وَ رَقَصَ معَهَا كَثِيرَاً حتَّى انتَهَى وقتُ الرَّقْصِ. عندَئِذٍ تسلَّلَتْ إِلى غُرفتِهَا الصَّغيرةِ، و خَلَعَتْ الفُسْتانَ الفِضيَّ وَارْتَدَتْ بدَلاً مِنْهُ مِعْطَفَ الفِراءِ المؤَلَّفَ منْ أَلفِ قِطعَةٍ مُختَلِفةٍ منْ فِراءِ حيواناتٍ الغابةِ، ثُمَّ طَلَتْ وجهَهَا و يدَيْهَا بِهُبَابِ الفحمِ كالعادةِ، وَ خرجَتْ إِلى المطبخِ فَأَعدَّتْ الحِساءَ للملِكِ ، وَ وضعَتْ في أَسفَلِ إِناءِ الحِساءِ أَقراطَهَا الذَّهبِيَّةَ.
لمَّا وجدَ الملِكُ أَقراطاً ذهبيَّةً في قعرِ إِناءِ الحساءِ، أَرسلَ يطلبُهَا وسأَلَهَا إِنْ كانَتْ تعلمُ شيئاً عن الذَّهبِ في حِسائِهِ، فأَجابَتْهُ كالسَّابقِ أّنَّهَا فتاةٌ فقيرةٌ يتيمةٌ و لا تنفعُ لشيءٍ في الطَّبْخِ و لا تعلمُ شيئاً عنْ أَقراطِ الذَّهبِ.
بعدَ ذلكَ بِوقتٍ قصيرٍ أَمرَ الملِكُ بإِقامةِ سهرةٍ في قَصرِهِ، فاسْتعدَّتْ الفتاةُ ، ونظَّفَتْ نفْسَهَا جيِّداً وَ فتحَتْ قِشْرَةَ الجوزِ ، وَ سحبَتْ مِنْهَا الفستانَ البرَّاقَ كنُجومِ السَّماءِ، وَ ارتَدَتْهُ، مِمَّا أَثارَ إِعجابَ الملِكِ ، وَ جعلَهُ في غايةِ السَّعادَةِ، فَأَمسَكَ يدَهَا وَ ضغطَ علَيْهَا بقُوَّةٍ و هوَ يقودُهَا للرَّقْصِ.
و عندَمَا لاحَظَتْ أَنَّ أَحَدَاً لا ينْتَبِهُ إِلَيْهَا وضعَتْ خَاتَمَاً ذهبِيَّاً في إِصبَعِهَا.
هذهِ المرَّةُ تأَخَّرَتْ بالعودةِ إِلى غرفتِها، وكانَ الوقتُ ضيِّقَاً جِداً لِنَزعِ فستانِها الرَّائِعِ الجمالِ و ارتداءِ معطفَ الفراءِ، فاضطَرَّتْ لارتداءِ معطفِهَا فوقَ الفستانِ المُشِعِّ كنجومِ السَّماءِ، و لَمْ تدهنْ أيضاً كاملَ وجهِهَا و يديْهَا بِهُبَابِ الفَحْمِ( الشُّحارِ) فبقيَ أحدُ أصابِعِهَا أَبْيَضَاً كالثَّلْجِ ، و بقيَ فيهِ الخاتمُ الذَّهبِيُّ الذي نسيَتْ أِنْ تخْلَعَهُ، وَ أَسرعَتْ لإِعدادِ طبقِ الحساءِ كالعادةِ، و هذه المرَّةُ وضعَتْ عِقدَها الذَّهبِيَّ في قعرِ طبقِ الحساءِ.
عندَما انتَهى الملكُ مِنْ تناوُلِ الحساءِ
وَ وجدَ العِقْدَ في أسفلِ الإِناءِ ،أرسلَ يطلبُ الفتاةَ فحضرَتْ أمامَهُ ، و لاحظَ بِسُرعةٍ إِصْبَعَهَا الأَبْيَضَ و الخاتمَ الذَّهبيَّ.
وضعَ الملِكُ يدَها بيدِهِ و حاولَ نزعَ الخاتمَ مِنْ إِصبعِهَا فانزاحَ قليلاً مِعطفُ الفِراءِ عن فستانِها المشعِّ الذي ملأَ المكانَ ضياءً و نوراً كالنجومِ. فخلعَ الملكُ عنها معطفَ الفِراءِ ،و لاحظَ كَمْ هي جميلةً وجذَّابَةً بشَعرِها الذَّهبِيِّ ، و ثوبِهَا البرَّاقِ، فوقعَ بحبِّها في الحالِ، عندئذٍ غسَلَتْ وجهَهَا ويَديْهَا ، فبدَتْ أكثرَ جمالاً مِمَّا كانتْ عليهِ منْ قبل.
عندَما رآهَا الجميعُ قالوا أَنَّهَا أميرةٌ حقيقيةٌ ، فحكَتْ قِصَّتَها بالتفصيلِ للملِكِ المُعجَبِ بِهَا .
بعدَ بضعةِ أيَّامٍ أَقامَ الملكُ احتفالاً كبيراً بمناسبةِ زواجِهِ بِها وعاشَا حياةً رغيدةً سعيدةً مليئةً بالرَّغَدِ و الحُبِّ

المصدر لامانة النقل

http://www.alftian.com/vb/showthread.php?t=7361

شكرا ع القصةالشارقةالشارقةالشارقة
ثااااااااااااانكس
السلآم عليكم

الشارقة

التصنيفات
القصص والحكايات

قصة احزنتني عندما قرأتها

بعد 21 سنة من زواجي، وجدت بريقاً جديداً من الحب.

قبل فترة بدأت أخرج مع امرأة غير زوجتي، وكانت فكرة زوجتي

حيث بادرتني بقولها: "أعلم جيداً كم تحبها"…

المرأة التي أرادت زوجتي ان أخرج معها وأقضي وقتاً معها كانت

أمي التي ترملت منذ 19 سنة،

ولكن مشاغل العمل وحياتي اليومية 3 أطفال ومسؤوليات جعلتني لا أزورها إلا نادراً.

في يوم اتصلت بها ودعوتها إلى العشاء سألتني: "هل أنت بخير ؟ "

لأنها غير معتادة على مكالمات متأخرة نوعاً ما وتقلق. فقلت لها:

"نعم أنا ممتاز ولكني أريد أن أقضي وقت معك يا أمي ". قالت: "نحن فقط ؟! "

فكرت قليلاً ثم قالت: "أحب ذلك كثيراً".

في يوم الخميس وبعد العمل ، مررت عليها وأخذتها، كنت مضطرب قليلاً،

وعندما وصلت وجدتها هي أيضاً قلقة.

كانت تنتظر عند الباب مرتدية ملابس جميلة ويبدو أنه آخر فستنان قد اشتراه أبي قبل وفاته.

ابتسمت أمي كملاك وقالت:

" قلت للجميع أنني سأخرج اليوم مع إبني، والجميع

فرح، ولا يستطيعون انتظار الأخبار التي سأقصها عليهم بعد عودتي"

ذهبنا إلى مطعم غير عادي ولكنه جميل وهادئ تمسكت أمي بذراعي وكأنها السيدة الأولى،

بعد أن جلسنا بدأت أقرأ قائمة الطعام حيث أنها لا تستطيع قراءة إلا الأحرف الكبيرة.

وبينما كنت أقرأ كانت تنظر إلي بابتسامة عريضة على شفتاها المجعدتان وقاطعتني قائلة:

"كنت أنا من أقرأ لك وأنت صغير".

أجبتها: "حان الآن موعد تسديد شيء من ديني بهذا الشيء .. ارتاحي أنت يا أماه ".

تحدثنا كثيراً أثناء العشاء لم يكن هناك أي شيء غير عادي، ولكن قصص

قديمة و قصص جديدة لدرجة أننا نسينا الوقت إلى ما بعد منتصف الليل

وعندما رجعنا ووصلنا إلى باب بيتها قالت:

"أوافق أن نخرج سوياً مرة أخرى، ولكن على حسابي". فقبلت يدها وودعتها ".

بعد أيام قليلة توفيت أمي بنوبة قلبية. حدث ذلك بسرعة كبيرة لم أستطع عمل أي شيء لها.

وبعد عدة أيام وصلني عبر البريد ورقة من المطعم الذي تعشينا به أنا وهي مع ملاحظة مكتوبة بخطها:

"دفعت الفاتورة مقدماً كنت أعلم أنني لن أكون موجودة، المهم دفعت العشاء لشخصين لك ولزوجتك.

لأنك لن تقدر ما معنى تلك الليلة بالنسبة لي……أحبك ياولدي ".

في هذه اللحظة فهمت وقدرت معنى كلمة "حب" أو "أحبك"

وما معنى أن نجعل الطرف الآخر يشعر بحبنا ومحبتنا هذه.

لا شيء أهم من الوالدين وبخاصة الأم . إمنحهم الوقت الذي يستحقونه ..

فهو حق الله وحقهم وهذه الأمور لا تؤجل.

—————————————————————————————————————————————————–

بعد قراءة القصة تذكرت قصة من سأل عبدالله بن عمر وهو يقول:

أمي عجوز لا تقوى على الحراك وأصبحت أحملها إلى كل مكان حتى لتقضي حاجتها

.. وأحياناً لا تملك نفسها وتقضيها علي وأنا أحملها .. أتراني قد أديت

حقها ؟ … فأجابه ابن عمر: ولا بطلقة واحدة حين ولادتك … تفعل هذا

وتتمنى لها الموت حتى ترتاح أنت وكنت تفعلها وأنت صغير وكانت تتمنى

لك الحياة"

م
ن
ق
و
ل

ممكن أعرف من وين القصة لو سمحت؟
قصة وااااايد حلوه
وبعد محزنه
جزاك الله خير
القصه يااختي بعثولياه عن طريق الe-mail
مشكور أخوي ع القصة الحلوة ..
قصة مؤثرة بالفعل..فجزاك الله خيرا ..
للأسف أن طبيعة الإنسان هي أن لا يدرك قيمة من حوله إلا بعد أن يفقدهم ..
ومن ذا الذي يعوض حنان الأم و الأب ..
فمشاعر الدنيا كلها .. و حب جميع الخلق و حنانهم ..
لا يعوض نظرة حب و حنان و إشفاق من أب حنون أو أم رؤوم ..الشارقة
فأعاننا الله على برهم و حسن صحبتهم ..
قصه مؤثره ورائعه

تسلم وعسى الله لايحرمنا من يديدكـ

ودمت بوود الشارقة

مشكور أخوي على القصة الرائعة .. .
بارك الله فيك يا اخي الغالي
وجعلك قرة عين لوالدتك
جزاااك الله خير
قصة روعةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة اخوي و تسلم ايدك
<div tag="2|80|” >

شكراً على القصة الرائعة
لا يعوض حنان الام وعطفها أى شىء اخر
مهما نفعل ومهما فعلنا من أجل أمهاتنا لا نفيهم حقهم00
نظل دائماً مقصرين مقصرين مقصرين000
يا رب بارك فى كل الامهات الاتى يضحون من أجل سعادة أبنائهم000 امين000
<div tag="2|80|” >

شكراً على القصة الرائعة
لا يعوض حنان الام وعطفها أى شىء اخر
مهما نفعل ومهما فعلنا من أجل أمهاتنا لا نفيهم حقهم00
نظل دائماً مقصرين مقصرين مقصرين000
يا رب بارك فى كل الامهات الاتى يضحون من أجل سعادة أبنائهم امين000
شكرا على هذه القصة الرائعة
واتمنى من الجميع ان يكونو صادقين ان كان قد تم النقل من احد المنتديات
وشكرا لصدقك اخي الغالي
والله تصيح هالقصة
بس واااااااااايد حلوه
مشكور أخوي على القصة الرائعة .. .

__________________

مشكووووور اخوي علقصة الحلوة
مشكور اخويه ع ه القصه الحلوه .. وربي لا هااااانك اخوي الشيخ …
مشكوررررررررررررررررررررة أخوي على القصة الرائعة
الشارقةالشارقةالشارقةالشارقةالشارقةالشارقةالشارقةالشارقةالشارقةالشارقة الشارقةالشارقةالشارقةالشارقة

معك حق إنها ق صة محزنة للغاية وجاك الله ألف خير مشكوووووووووووووووووووووووووووووور

شكرا و مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووورة
التصنيفات
القصص والحكايات

احتاج الي قصة بصور

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

احتاج الي قصة مصورة للطفلة في الصف الاول الابتدائي

وتكون باللغتين العربية والانجليزية

ضروري ارجوكم

تحياتي للجميع

عن ايش ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انا عندي بس انتي عن شنو بالضبط تريدين ؟؟؟؟