ممكن مقدمة للإذاعة المدرسية ؟؟
اشرقت الشمس باشعتها الذهبية لتعن عن يوم حافل بالعمل و الدراسة فهيا أختي الطالبة للنجاح و الفلاح مديرتي الفاضلة مدرساتي العزيزات أخواتي الطالبات أسعد الله صباحكن في هذا اليوم المشرق و الجميل و كملي الباقي
|
شكرا للرد ..
الحمد لله ولي النعمة ، دافع النقمة ، ما غرد طائر بنغمة ، و هبّ صبح بنسمة ، و تلألأت على ثغر بسمة ، و الصلاة و السلام على من زيّن بيانه الكلام ، و أذهل بفصاحته الأنام ، و طرق بوعظه الأيام ، سلالة النجب ، و صفوة العرب ، أجل من خطب ، صاحب الحسب و النسب ، محطم الأصنام و النصب ، و على آله و صحبه ، ما لمع سراب ، و همع سحاب ، و قرئ كتاب ، أما بعد ،،،
أيها الحضور الكريم .. نحييكم بتحية الإسلام الخالدة ـ تحية لو صادقت سماءكم لأمطرت ماء زلالا ، و لو غاصت في بحاركم لأخرجت لؤلؤا منثورا ، تحية ملؤها الودّ و أريج الإحترام و المحبة ،
فالسلام عليكم و رحمة الله و بركاته …
بداية ذي بدء يسرني أن أهنئكم عبر أثير مدرسة …………………. بابتداء العام الدراسي الجديد ، أعاده الله علينا و عليكم بمزيد من الجد و الإجتهاد و المثابرة ، و جعله عاماً حافلاً بالإنجازات و التقدمات المعطاء ،
فكل عام و الجميع بخير ..
يا حملة الأقلام ، يا رجال الإعلام ، عبّوا من مورد القرآن ، العذب الزلال ، لتعدوا الأمة بحديثكم ، و تصلحوا الناس بكلامكم .
اكتبوا على مستشفيات العالم نصيبا من القرآن (و إذا مرضت فهو يشفين) اكتب على العيادات النفسية (ألا بذكر اللله تطمئن القلوب) و سطّر على المحاكم (إن الله يأمركم بالعدل و الإحسان و إيتاء ذي القربى) و انقش على القلوب (إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم) و انحت على الذاكرة (فاعلم أن لا إله إلا الله) .
عميت عيون لم تكتحل بالقرآن ، و صمّت آذان لم تشنّف بالقرآن ، و مزّقت أفئدة لا تحب القرآن ، و هدمت بيوت لا تدوي بالقرآن ، و محقت شعوب لا تتحاكم إلى القرآن ، و هانت أمة لا تعمل بالقرآن ، أما الآن فمع القرآن الكريم ، و تلاوة عطرة بصوت الطالب :………………
صلى عليك الله يا علم الهدى … و استبشرت بقدومك الأيام
هتفت لك الأرواح من اشواقها … و ازّينت بحديثك الأقلام
ما أحسن الإسم و المسمى ، و هو النبي العظيم في سورة عمّ ، إذا ذكرته هلت الدموع السواكب ، و إذا تذكرته أقبلت الذكريات من كل جانب .
نبقى الآن مع الحديث الشريف ، بصوت الطالب :…………….
العلم وسام لا يخلع ، و هو من الملك أرفع ، و هو إكليل على الهامة ، و نجاة يوم القيامة ، ينقذ صاحبه من ظلمات الشك و الريبة ، و يخلصه من كل مصيبة ، و هو علاج من الوسواس ، و في الغربة رضا و إيناس ، و هو همّ الجليس و الأنيس ، و هو المطلب النفيس .
يغنيك عن المسومة من الخيل ، و الباسقات من النخيل ، و يكفيك عن القناطير المقنطرة ، و الدواوين المحفّرة .
هذا هو العلم لا طينٌ و لا حجرُ … و لا خيولٌ و لا عيسٌ و لا بقرٌ
هو النجاة هو الرضوان فاحضَ بهِ … و ما سوى العلم لا عينٌ و لا أثرُ
نبقى الآن مع الحكمة من تقديم الطالب :………………….
لا يشرح الصدر مثل الكلام الصادق ، و البيان الناطق ، و اللفظ الدافق ، و الأسلوب السامق ، و الخطيب البارع يأسر القلوب أسرا ، و يسري بالأرواح فسبحان من أسرى ، و يسترق الضمائر فإما منّاً بعد و إما فداء ، و له على مستعمرات النفوس احتلال و استيلاء .
فنبقى الآن مع كلمة هذا الصباح ، من التقديم الطالب : ………….
طاب الهوى و رقّ الهواء ، و زان الظلُ و عذُبَ الماء ، أرض تُصنع بها القوافي ، مع الودّ الصافي ، و الجمال الإضافي ، كأن وحي البيان ، أرسل لطير البستان ، فالتقى سحر الكلام ، مع نشيد الحمام ، و دمع الغمام ..
أما الآن فلنا وقفة مع النشيد ، من تقديم :……………………..
بالجد يسمو للمكارم من سما … حاول بجدك أن تنال الأنجما
متجشما أهوال كلّ عظيمة … و أقدم شجاعا في الحوادث معلما
أيها الحضور الكريم … بهذه الأبيت البسيطة ، نكون قد وصلنا إلى ختام برنامجنا الإذاعي لهذا اليوم ، و لا تنسوا شعارنا الدائم : الجد و العمل و الإجتهاد ..
نستودع الله دينكم و أمانتكم و خواتيم أعمالكم ، سبحانك رب العزّة عما يصفون ، و سلام على المرسلين ، و الحمد لله رب الأولين و الآخرين ، سبحانك اللهم و بحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت ، استغفرك و أتوب إليك ، و صلَّ الله على سيدنا محمد ، و على آله و صحبه و سلم …
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
م.ت الطيبة
تفضلي .
الحمد لله ولي النعمة ، دافع النقمة ، ما غرد طائر بنغمة ، و هبّ صبح بنسمة ، و تلألأت على ثغر بسمة ، و الصلاة و السلام على من زيّن بيانه الكلام ، و أذهل بفصاحته الأنام ، و طرق بوعظه الأيام ، سلالة النجب ، و صفوة العرب ، أجل من خطب ، صاحب الحسب و النسب ، محطم الأصنام و النصب ، و على آله و صحبه ، ما لمع سراب ، و همع سحاب ، و قرئ كتاب ، أما بعد ،،، أيها الحضور الكريم .. نحييكم بتحية الإسلام الخالدة ـ تحية لو صادقت سماءكم لأمطرت ماء زلالا ، و لو غاصت في بحاركم لأخرجت لؤلؤا منثورا ، تحية ملؤها الودّ و أريج الإحترام و المحبة ، فالسلام عليكم و رحمة الله و بركاته … بداية ذي بدء يسرني أن أهنئكم عبر أثير مدرسة …………………. بابتداء العام الدراسي الجديد ، أعاده الله علينا و عليكم بمزيد من الجد و الإجتهاد و المثابرة ، و جعله عاماً حافلاً بالإنجازات و التقدمات المعطاء ، فكل عام و الجميع بخير .. يا حملة الأقلام ، يا رجال الإعلام ، عبّوا من مورد القرآن ، العذب الزلال ، لتعدوا الأمة بحديثكم ، و تصلحوا الناس بكلامكم . اكتبوا على مستشفيات العالم نصيبا من القرآن (و إذا مرضت فهو يشفين) اكتب على العيادات النفسية (ألا بذكر اللله تطمئن القلوب) و سطّر على المحاكم (إن الله يأمركم بالعدل و الإحسان و إيتاء ذي القربى) و انقش على القلوب (إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم) و انحت على الذاكرة (فاعلم أن لا إله إلا الله) . عميت عيون لم تكتحل بالقرآن ، و صمّت آذان لم تشنّف بالقرآن ، و مزّقت أفئدة لا تحب القرآن ، و هدمت بيوت لا تدوي بالقرآن ، و محقت شعوب لا تتحاكم إلى القرآن ، و هانت أمة لا تعمل بالقرآن ، أما الآن فمع القرآن الكريم ، و تلاوة عطرة بصوت الطالب :……………… صلى عليك الله يا علم الهدى … و استبشرت بقدومك الأيام هتفت لك الأرواح من اشواقها … و ازّينت بحديثك الأقلام ما أحسن الإسم و المسمى ، و هو النبي العظيم في سورة عمّ ، إذا ذكرته هلت الدموع السواكب ، و إذا تذكرته أقبلت الذكريات من كل جانب . نبقى الآن مع الحديث الشريف ، بصوت الطالب :……………. العلم وسام لا يخلع ، و هو من الملك أرفع ، و هو إكليل على الهامة ، و نجاة يوم القيامة ، ينقذ صاحبه من ظلمات الشك و الريبة ، و يخلصه من كل مصيبة ، و هو علاج من الوسواس ، و في الغربة رضا و إيناس ، و هو همّ الجليس و الأنيس ، و هو المطلب النفيس . يغنيك عن المسومة من الخيل ، و الباسقات من النخيل ، و يكفيك عن القناطير المقنطرة ، و الدواوين المحفّرة . هذا هو العلم لا طينٌ و لا حجرُ … و لا خيولٌ و لا عيسٌ و لا بقرٌ هو النجاة هو الرضوان فاحضَ بهِ … و ما سوى العلم لا عينٌ و لا أثرُ نبقى الآن مع الحكمة من تقديم الطالب :…………………. لا يشرح الصدر مثل الكلام الصادق ، و البيان الناطق ، و اللفظ الدافق ، و الأسلوب السامق ، و الخطيب البارع يأسر القلوب أسرا ، و يسري بالأرواح فسبحان من أسرى ، و يسترق الضمائر فإما منّاً بعد و إما فداء ، و له على مستعمرات النفوس احتلال و استيلاء . فنبقى الآن مع كلمة هذا الصباح ، من التقديم الطالب : …………. طاب الهوى و رقّ الهواء ، و زان الظلُ و عذُبَ الماء ، أرض تُصنع بها القوافي ، مع الودّ الصافي ، و الجمال الإضافي ، كأن وحي البيان ، أرسل لطير البستان ، فالتقى سحر الكلام ، مع نشيد الحمام ، و دمع الغمام .. أما الآن فلنا وقفة مع النشيد ، من تقديم :…………………….. بالجد يسمو للمكارم من سما … حاول بجدك أن تنال الأنجما متجشما أهوال كلّ عظيمة … و أقدم شجاعا في الحوادث معلما أيها الحضور الكريم … بهذه الأبيت البسيطة ، نكون قد وصلنا إلى ختام برنامجنا الإذاعي لهذا اليوم ، و لا تنسوا شعارنا الدائم : الجد و العمل و الإجتهاد .. نستودع الله دينكم و أمانتكم و خواتيم أعمالكم ، سبحانك رب العزّة عما يصفون ، و سلام على المرسلين ، و الحمد لله رب الأولين و الآخرين ، سبحانك اللهم و بحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت ، استغفرك و أتوب إليك ، و صلَّ الله على سيدنا محمد ، و على آله و صحبه و سلم … والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. م.ت الطيبة |
مشكوووووووووووووووره ..
الف شكر لك مقدمة روووووووووووووعة بصراحة