الوسم: الامتحانات

أخي ((سوبر معلم)) الظاهر أنك عضو جديد وداخل بقوة

وتريد المشاركة ايضاً بقوة

ولكن المشاركة بقوة ليست هكذا

أننا في مدونة تعليمي وليس في مدونة الأنتقادات الخاطئة

الظاهر أنك معلم دين او فقه وتريد أن تبرز قدراتك ومعرفتك

وإنك تريد دليل على كل دعاء هذه ليست مدرسة أخي الكريم وهذا ليس بمنطق

أخي أنك داخل المنتدى كي تنتقد أم ماذا؟؟؟

عالعموم…

إن الدعاء مستحب في كل وقت مثلاُ إن دعيت في يوم من الايام

دعاءاً يجب أن يكون هذا الدعاء له مصدر!!!!

طبعاً لا فحاجة العبد لربه دائماً مستديمة

ولا تحتاج لمصدر كي تتضرع بالدعاء لربك

فالعبد يلجأ إلا خالقه في كل وقت وحين

في حزنه وفرحه في حاجته وعدم حاجته

وإن ((إم سواف)) كان قصدها الخير

وعمل الخير

أخي الكريم

إن كان لك رد على تعليقي فانني أنتظر ردك وبقوة…

استهدوا بالله يا خلق ..
شكرا على كل حال

مــا هذا يــا ( سوبر معلم ) أيعقــل أن يكون هذا ردك !؟؟ كلامك خاطىء وأم سواف كما ذكرت أختي جنون القمر كان قصدها الخير وعمل الخير أهذا جزاؤها !؟؟ تقوم برد عليها هكذا إني أحتج على ردك هذا وإنـي مستعده على أي تعليق منك على ردي …

أين ردك يا أخي سوبر معلم

لا اتوقع أننا في ساحة قتال

يرجى عدم الخروج عن مسار الموضوع

حتى لا يتعرض الموضوع للحذف

وفقكم الله

يجزيكِ الخيير ياارب

جعله الله في ميزان حسناتكِ

أختي الكريمة:

أرجو الانتباه إلى ما يلي:

أولاً: أنا لم أعلق على موضوع (( أدعية الامتحانات ))إلا من باب إبراء الذمة ونصيحة لمن كتب وقرأ.

ثانياً: مما هو معلوم عند من يملك ( العلم الشرعي ) أن دعاء المسلم إما أن يكون بلفظه وواقع حاله كأن يقول ( اللهم نجحني ووفقني وارحمني …..) وقد تختلف فيه الألفاظ واللغات حسب حال الإنسان وهذا لا يقال فيه أين ورد لأن صاحبه لم ينسبه إلى النبي عليه الصلاة والسلام والدعاء مشروع في كل حين وعلى كل حال والله تعالى يقبل دعاء المضطر ولو كان غير مسلم وليس هذا موضع النقاش( كما فهمت أنت وأختك الأخرى)

ثالثاُ: وهناك نوع من الأدعية ورد نصه أي لفظه في القرآن أو السنة وهذا موضوع النقاش ومكمن الرد واعتراضي على( الأخت الكريمة أم سواف ) أنها حددت لكل حالة دعاءً ، مثل دعاء دخول الامتحان وعند استلام الورقة وعند تعسر الإجابة وهذا كله لايصح إلا بدليل فليس في الإسلام شيء اسمه دعاء دخول الامتحان مثلا ويتطلب في هذا الدعاء أمران:

1. ما ورد في السنة فلا بد من ثبوته والعزو إلى مصدره وبيان حكم العلماء عليه لأن الدعاء به عبادة وكذلك لابد من الالتزام به في الموضع الذي يدعى به فيه.
2. وما ورد في القرآن فلا شك أنه قطعي الثبوت ولكن الرسول صلى الله عليه وسلم بين الموضع الذي يدعى به فيه فلا بد من الالتزام به لأنه تشريع .
3. وكذلك ما ورد من الأدعية في الصحيحين فهما أصح كتابين بعد كتاب الله عزوجل من حيث ثبوت الأدعية ولكن الدعاء الثابت لايدعى به إلا في الموضع الذي حدده خير المرسلين صلى الله عليه وسلم.
4. ثم إن الأمر سهل ميسر – أختي الكريم – ولا يحتاج إلى الويل والثبور وعظائم الأمور- وليكن لي ولك في رسول الله صلى الله عليه وسلم قدوة في الصبر ومعرفة الحق والرضا به ولا يهمنا قائله ويشهد الله تعالى أني ما كتبت الرد إلا لبيان الحق فالحق أحق أن يتبع .
5. آداب الحوار مشهورة وموجودة في المراجع والكتب العلمية ومواقع الانترنت فأرجو الاستفادة منها لأنها ضرورية لكل طالب علم .

أخي سوبر معلم شكرا ع المداخلة وا حترم وجهة نظرك ..والموضوع لا يحتاج إلى الجدال..ومنتدانا ساحة لإبداء الرأي..كما إني قصدت من الموضوغ إفادة الطلاب و الطالبات حتى يستغلوا كل لحظة في الذكر..

شكرا للاخت جنون القمر و طالبة الزهراء ع المداخلة ( هدوووا)
كما الشكر موصول ل أطيب قلب.. شموع الأمل.. معلم الضاد.. لمى…صد الكبرياء…سبورتية الطلاع…ابن العلمي …النابودة…اتمنى التوفيق للجميع

أخي الفاضل ((سوبر معلم))

لن نطيل المسئلة وهي قصيرة

أنت طرحت رأيك ونحن قمنا بالرد على رايك

فلك منا كل الأحترام

((انتهت المسألة))

لا داعي للجدال فكل منا له وجهة نظر ومعلومات مخالفة

ولكن ((أم سواف هي الصح))

جزيت خيراً يا معلمتنا الغالية

<div tag="10|80|” >(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُونُواْ قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاء لِلّهِ وَلَوْ عَلَى أَنفُسِكُمْ أَوِ الْوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ إِن يَكُنْ غَنِيّاً أَوْ فَقَيراً فَاللّهُ أَوْلَى بِهِمَا فَلاَ تَتَّبِعُواْ الْهَوَى أَن تَعْدِلُواْ وَإِن تَلْوُواْ أَوْ تُعْرِضُواْ فَإِنَّ اللّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيراً )
سورة النساء (135)
– يَأْمُر تَعَالَى عِبَاده الْمُؤْمِنِينَ أَنْ يَكُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ أَيْ بِالْعَدْلِ فَلا يَعْدِلُوا عَنْهُ يَمِينًا وَلا شِمَالا وَلا تَأْخُذهُمْ فِي اللَّه لَوْمَة لائِم
وَلا يَصْرِفهُمْ عَنْهُ صَارِف وَأَنْ يَكُونُوا مُتَعَاوِنِينَ مُتَسَاعِدِينَ مُتَعَاضِدِينَ مُتَنَاصِرِينَ فِيهِ

– وَقَوْله " شُهَدَاء لِلَّهِ " أَيْ أَدُّوهَا اِبْتِغَاء وَجْه اللَّه فَحِينَئِذٍ تَكُون صَحِيحَة عَادِلَة حَقًّا خَالِيَة مِنْ التَّحْرِيف وَالتَّبْدِيل وَالْكِتْمَان .

– وَلِهَذَا قَالَ " وَلَوْ عَلَى أَنْفُسكُمْ " أَيْ اِشْهَدْ الْحَقّ وَلَوْ عَادَ ضَرَرهَا عَلَيْك وَإِذَا سُئِلْت عَنْ الْأَمْر فَقُلْ الْحَقّ فِيهِ وَلَوْ عَادَتْ مَضَرَّته عَلَيْك فَإِنَّ اللَّه سَيَجْعَلُ لِمَنْ أَطَاعَهُ فَرَجًا وَمَخْرَجًا مِنْ كُلّ أَمْر يَضِيق عَلَيْهِ.

– وَقَوْله " أَوْ الْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ " أَيْ وَإِنْ كَانَتْ الشَّهَادَة عَلَى وَالِدَيْك وَقَرَابَتك فَلَا تُرَاعِهِمْ فِيهَا بَلْ اِشْهَدْ بِالْحَقِّ وَإِنْ عَادَ ضَرَرهَا عَلَيْهِمْ فَإِنَّ الْحَقّ حَاكِم عَلَى كُلّ أَحَد.

– وَقَوْله " إِنْ يَكُنْ غَنِيًّا أَوْ فَقِيرًا فَاَللَّه أَوْلَى بِهِمَا " أَيْ لَا تَرْعَاهُ لِغِنَاهُ وَلَا تُشْفِق عَلَيْهِ لِفَقْرِهِ وَاَللَّه يَتَوَلَّاهُمَا بَلْ هُوَ أَوْلَى بِهِمَا مِنْك وَأَعْلَم بِمَا فِيهِ صَلَاحهمَا.

– وَقَوْله " فَلَا تَتَّبِعُوا الْهَوَى أَنْ تَعْدِلُوا أَيْ فَلَا يَحْمِلَنكُمْ الْهَوَى وَالْعَصَبِيَّة " وَبُغْض النَّاس إِلَيْكُمْ عَلَى تَرْك الْعَدْل فِي أُمُوركُمْ وَشُؤُونكُمْ بَلْ اِلْزَمُوا الْعَدْل عَلَى أَيّ حَال .

– وَمِنْ هَذَا قَوْل عَبْد اللَّه بْن رَوَاحَة لَمَّا بَعَثَهُ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَخْرُص عَلَى أَهْل خَيْبَر ثِمَارهمْ وَزَرْعهمْ فَأَرَادُوا أَنْ يُرْشُوهُ لِيَرْفُق بِهِمْ فَقَالَ : وَاَللَّه لَقَدْ جِئْتُكُمْ مِنْ عِنْد أَحَبّ الْخَلْق إِلَيَّ وَلَأَنْتُمْ أَبْغَض إِلَيَّ مِنْ أَعْدَادكُمْ مِنْ الْقِرَدَة وَالْخَنَازِير وَمَا يَحْمِلنِي حُبِّي إِيَّاهُ وَبُغْضِي لَكُمْ عَلَى أَنْ لَا أَعْدِل فِيكُمْ . فَقَالُوا : بِهَذَا قَامَتْ السَّمَوَات وَالْأَرْض . .

– وَقَوْله " وَإِنْ تَلْوُوا أَوْ تُعْرِضُوا " قَالَ مُجَاهِد وَغَيْر وَاحِد مِنْ السَّلَف تَلْوُوا أَيْ تُحَرِّفُوا الشَّهَادَة وَتُغَيِّرُوهَا وَاللَّيّ هُوَ التَّحْرِيف وَتَعَمُّد الْكَذِب . وَالْإِعْرَاض هُوَ كِتْمَان الشَّهَادَة وَتَرْكهَا . .

-وَقَالَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " خَيْر الشُّهَدَاء الَّذِي يَأْتِي بِالشَّهَادَةِ قَبْل أَنْ يُسْأَلهَا " وَلِهَذَا تَوَعَّدَهُمْ اللَّه بِقَوْلِهِ " فَإِنَّ اللَّه كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا " أَيْ وَسَيُجَازِيكُمْ بِذَلِكَ ..

المصدر تفسير ابن كثير .

""منقوووول""