http://www.good.ae/tenth_class.asp
ربي يعطيك العآفيه ..
وتسلم مرهـ ثآنيهـ ..
ثـــــــــــــــــــــــــــــــااااااااااانكس
ربي يعطيك العآفيه ..
وتسلم مرهـ ثآنيهـ ..
ثـــــــــــــــــــــــــــــــااااااااااانكس
وتعتبر الطالبة متأخرة دراسياً إذا أظهرت ضعفاً ملحوظاً في تحصيلها الدراسي بالنسبة لمستوى زميلاتها في الفصل واللاتي في مثل عمرها الزمني، ويأخذ هذا التأخير مظاهر عديدة، فقد يكون التأخر شاملاً في جميع المواد الدراسية أو تأخراً في بعض المواد، وهذه الطالبة المتأخرة دراسياً تعمل جاهدة للحاق برفيقاتها في الفصل، ولكنها لا تصل إلى مستواهن وينقصها الفهم الصحيح، والإدراك السليم، والقدرة على التركيز والانتباه والاستيعاب.
وتستنفذ الطالبة المتأخرة دراسياً جزءاً من طاقاتها الحيوية والنفسية في مقاومة مشاعر الفشل والإحباط والصراع النفسي الداخلي وتستنفذ جزءاً من طاقتها في كسب ثقة مدرساتها وذويها.
ويتولد عن هذه الضغوط النفسية اضطرابات في سلوك الطالبة، وفي النواحي التربوية والتعليمية،
وتنشأ لديها مشكلات أخرى مثل الخوف من الوسط الدراسي، والهروب من المدرسة، وقلق الامتحان، والكذب، والعناد، والعدوان، والتبول اللا إرادي، والبذاءة في الكلام وكثرة الحركة واللامبالاة، وهذه كلها تنعكس وبشكل سلبي على الطالبة، والأسرة، والمدرسة، والمجتمع.
وقديماً ارتبط التأخر الدراسي في ذهن البعض بمفاهيم خاطئة كالتخلف العقلي، أو الغباء، والحقيقة أن بعض المعلمات يحكمن ببساطة شديدة على الطالبة المتأخرة دراسياً بالغباء والتخلف العقلي، وذلك لمجرد عدم فهمها أو بطء تفكيرها أو قلة تحصيلها للمادة العلمية وذلك لمقارنتها بزميلاتها العاديات.
بيد أننا نجد طالبة عادية من حيث الذكاء ولا تستطيع متابعة الدرس كبقية زميلاتها، فالتأخر الدراسي إذن: هو تأخر في التحصيل عن متوسط القرينات ويعد عجزاً مؤقتاً، أما التخلف العقلي فلا يحمل نفس المعنى لأنه عجز دائم في القدرات العقلية.
هذا وتمثل ظاهرة التأخر الدراسي خسارة بشرية واقتصادية كبيرة، ومن هنا وجب الاهتمام بتلك الظاهرة ضماناً للمجتمع وحماية لطالباتنا من سوء التوافق النفسي، والاجتماعي، والمهني، وحماية لهن من الانحراف، والفشل.
ويمكن ملاحظة المظاهر التي تدل على المتأخرة دراسياً وهي:
1- مظاهر رئيسية وتتمثل في:
رسوب الطالبة المتكرر في مقررات دراسية معينة، أو رسوبها المتكرر في السنة الدراسية وإعادتها.
2- مظاهر ثانوية وتتمثل في:
ميل المتأخرة دراسياً إلى السلبية في الفصل، وعدم المشاركة أثناء المناقشة، وكذلك الشعور بالنقص، وعدم الثقة بالنفس، وعدم الانتباه، والتحدث أثناء الدرس، والفوضى والنوم داخل الفصل، والتغيب عن المدرسة والهروب من الحصص.
وهناك أيضاً الخصائص التي تبدو عليها المتأخرات دراسياً، بسبب الانخفاض في مستوى ذكائهن، وتلك الخصائص ليست متشابهة تماماً في جميع حالات المتأخرات، إلا أن هناك ارتفاعاً في درجة التشابه بينها ومنها:
– أنه يصعب عليهن استخدام المعلومات، أو المهارات التعليمية، المتوافرة لديهن في حل المشكلات التي تقابلهن.
– يظهرن اضطراباً واضحاً في العمليات الإدراكية ومستوى الفهم، كما يظهر ذلك في بعض العمليات المرتبطة باللغة حيث تعكس اضطراباً في التفكير، أو الحديث أو القراءة.
– قصور في الذاكرة ويبدو ذلك في عدم القدرة على اختزان المعلومات وحفظها.
– قصور في الانتباه ويبدو في عدم القدرة على التركيز.
– ضعف في القدرة على التفكير الاستنتاجي.
– يظهرن تبايناً واضحاً بين أدائهن الفعلي، والمتوقع منهن.
– يظهرن ضعفاً واضحاً في ربط المعاني داخل الذاكرة.
– يظهرن ضآلة وضعفاً في البناء المعرفي.
– يظهرن بطئاً في تعلم بعض العمليات العقلية، كالتعرف، والتميز والتحليل، والتقويم.هذا وتشير بعض الدراسات إلى أن التأخر الدراسي له أشكال ومستويات تنحصر فيما يأتي:
1- العوامل العقلية:-
تعد القدرات العقلية العامة (الذكاء) أحد الأسباب في ذلك، وكذلك ضعف بعض القدرات مثل القدرة العددية، حيث تكون مسؤولة عن ضعف الطالبة في الرياضيات مثلاً، أو ضعف القدرة اللغوية الذي قد يكون مسئولاً عن ضعف الطالبة في اللغة العربية، أو الإنجليزية، وكذلك ضعف الذاكرة والنسيان، وكثرة السرحان، وتشتت الانتباه، وعدم القدرة على التركيز أثناء الشرح.
2- العوامل النفسية والانفعالية:-
وتتمثل في:
– فقدان أو ضعف الثقة بالنفس، وعدم القدرة على التكيف والاستقرار.
– الإصابة بالإحباط والقلق أو الاستغراق في أحلام اليقظة.
– قدرات الطالبة المحدودة في توجيه الذات للمثابرة والجد والصبر، والاعتماد على النفس.
– القلق والخوف من الامتحانات.
– نقص المسؤولية لدى الطالبة واللامبالاة والكسل.
3- العوامل الجسمية:-
وتتمثل العوامل الجسمية في الأمراض المزمنة؛ كالقلب والربو، والصرع، والتهاب اللوزتين المتكرر، والإعاقات، وضعف الحواس، ومشكلات النطق، وكذلك ضعف الصحة العامة، وسوء التغذية، وفقر الدم، وعدم أخذ النوم الكافي، حيث يؤدي ذلك إلى ضعف قدرة الطالبة على التركيز والاستيعاب، وإجهادها وعدم استطاعتها إكمال اليوم الدراسي بحيوية ونشاط.
4- عوامل اجتماعية:-
وتتمثل هذه العوامل في:
– أمور تتعلق بالبيئة الأسرية مثل: اتباع أساليب خاطئة في التنشئة الاجتماعية، وسوء معاملة الوالدين، والخلافات الأسرية، والتفكك العائلي، وكذلك انخفاض المستوى الاقتصادي، وظروف السكن غير الملائم، من حيث عدم توافر الهدوء، والراحة، والتهوية، والإضاءة، والازدحام حيث إن هذه العوامل تجعل الظروف غير مواتية للاستذكار.
– انشغال الطالبة بالأعمال المنزلية، والالتزامات الأسرية، وكثرة الضيوف، والزيارات المستمرة، وأثر ذلك في عدم توفر الوقت الكافي للاستذكار.
– انخفاض درجة تعليم الوالدين، وعدم الاهتمام بالتعليم والمتابعة.
– ضعف العلاقة بين المنزل والمدرسة، نتيجة عدم التعاون بينهما، وقلة زيارة الأم للمدرسة، وعدم قيام المدرسة بدورها في هذا المجال.
– تأثير جماعة الصديقات من رفيقات السوء، حيث تفقد الطالبة برفقتهن الحافز للدراسة، والاستذكار، والمثابرة، وتنصاع لهن وتسلك سلوك التمرد والعصيان.
– وجود مغريات في المنزل، تصرف الطالبة عن الدراسة مثل وسائل الإعلام، والاتصالات، وما تحتويه من القنوات الفضائية وشبكة المعلومات الدولية (الإنترنت) وغيرها.
5- عوامل مدرسية:
تتمثل في:
– انتقال الطالبة من مدرسة إلى أخرى أو من فصل لآخر.
– تنقلات المدرسات.
– تكوين اتجاهات سلبية تجاه إحدى المعلمات، أو بعضهن، بالإضافة إلى المعاملة القاسية أو التهاون من قبل المعلمة.
– طرق التدريس، والأسلوب المتبع في توصيل المادة.
– كثرة غياب الطالبة عن المدرسة.
– عدم ملاءمة الخبرات التدريسية لخصائصها.
– كثرة التعديل في الجدول الدراسي وعدم مناسبته لميول وقدرات التلميذات.
– الإدارة والنظام السيئان بالمدرسة وصعوبة المناهج ونظام الامتحانات.
– عدم توفر الإرشاد التربوي المناسب للطالبات في المدرسة والأسرة.
– العادات غير الجيدة للطالبة أثناء الاستذكار كـ:
أ- الاعتماد على الحفظ دون الفهم.
ب- إهمال بعض أجزاء المنهج.
ت- عدم القدرة على التمييز بين المهم وغير المهم.
ث- عدم القدرة على توزيع الوقت والجهد على المواد حسب الحاجة.
ج- عدم الانتظام في الاستذكار بشكل يومي.
ح- رداءة الخط وعدم القدرة على التعبير.
المصدر: كتاب بعض مشكلات الطالبات والأساليب الإرشادية لها إعداد المشرفة المركزية لتوجيه وإرشاد الطالبات فوزية فوزان المسفر.
تمر علينا الكثير من المشاكل السلوكية خلال التدريس وهناك البسيط منها والمعقد .. واليوم أطرح عليكم مشكلة واجهتني وأتمنى التفاعل معي لأيجاد الحلول المناسبة…
منذ بداية السنة الدراسية ولدي طفل يقوم بأخذ أدوات غرفة التعلم مثل( أقلام سبورة – خرز – فلوس – ستيكرات – مساحات – قطع الالعاب الادراكية….وفي مرة أخذ فلوس من البيت وأحضرها للروضة وأعترفت الام بذلك) أنا أقول هنا (( أخذ )) لأني ادرك أن مفهوم السرقة لايعيه الطفل في هذا السن الصغير ولكن يخيلي لي أنه نتيجة حرمان من شيء ما وهذا مايفسر لي سلوكة أو أفسره لنفسي عن هذا الطفل …وقد يتبادر الى ذهنكم أنني لم افعل شيء بخصوص هذة المشكلة ..؟؟ بل تكلمت أولا بشكل عام لجميع الاطفال محذرة من أخذ أدوات الفصل ثم وجهة التحذير له ثم حذرته المساعدة الفنية في الروضة ثم حرم من الرحلات …لكن لا فائدة …ولكن لم أستطيع التحدث الى والدته لا أعرف لماذا ؟؟؟
الرجاء التفاعل معي لأيجاد الطريقة المناسبة لتقويم سلوك هذا الطفل ..؟ وهل سبق لكم من قبل مواجهة مثل هذة الحالة …؟ وكيفية التصرف مع ولية الامر عند شرح مثل هذة الحالة…[/SIZE]
وكذلك قد يسرق الطفل بسبب الإحساس بالحرمان كأن يسرق الطعام لأنه يشتهي نوعا من الأكل لأنه جائع وقد يسرق لعب غيره لأنه محروم منها أو قد يسرق النقود لشراء هذه الأشياء وقد يسرق الطفل تقليدا لبعض الزملاء في المدرسة بدون أن يفهم عاقبة ما يفعل أو لأنه نشأ في بيئة إجرامية عودته على السرقة والاعتداء على ملكية الغير وتشعره السرقة بنوع من القوة والانتصار وتقدير الذات وهذا السلوك ينطوي على سلوك إجرامي في الكبر لأن البيئة أصلاً بيئة غير سوية .
كذلك قد يسرق الطفل بسبب وجود مرض نفسي أو عقلي أو بسبب كونه يعاني من الضعف العقلي وانخفاض الذكاء مما يجعله سهل الوقوع تحت سيطرة أولاد أكبر منه قد يوجهونه إلى السرقة .
ولعلاج السرقة عند الأطفال يجب أولاً أن نوفر الضروريات اللازمة للطفل من مأكل وملبس مناسب لسنه وكذلك مساعدة الطفل على الشعور بالاندماج في جماعات سوية بعيدة عن الانحراف في المدرسة والنادي وفي المنزل والمجتمع بوجه عام وأن يعيش الأبناء في وسط عائلي يتمتع بالدفء العاطفي بين الآباء والأبناء ويجب أن نحترم ملكية الطفل ونعوده على احترام ملكية الآخرين وأن ندربه على ذلك منذ الصغر مع مداومة التوجيه والإشراف مع عدم اتهام الطفل بأنه سارق إذا استولى على شيء ليس له مع معالجة السبب الرئيسي الذي جعله يلجأ إلى هذا السلوك ، كذلك يجب عدم تأنيب الطفل أو معايرته على سلوك السرقة أمام الغير بأي حال من الأحوال حتى لا يشعر بالنقص وينطوي على نفسه ويهرب من البيئة التي حوله .. كذلك يجب مساعدة الأطفال على التخلص من الطاقة الزائدة والانفعال عن طريق المشاركة في أنشطة جماعية واللعب والهوايات كالموسيقى والأشغال اليدوية والفنية إلى غير ذلك مما يكسب الطفل شخصية سوية قوية وينمي قدراته .
ويجب علينا لتنمية سلوك الأمانة عند الأطفال المساعدة في خلق شعور الملكية عند الطفل منذ سنينه الأولى بأن نخصص له دولاباً خاصاً أو مكانا خاصا وأشياء يمتلكها وكذلك يجب إعطاء الطفل مصروفا منتظما يتناسب مع سنه ووسطه الاجتماعي وبيئته المدرسية مع المرونة والتسامح في حالات السرقة الفردية العابرة التي تحدث في حالات الصغار .
ويجب كذلك عدم الإلحاح على الطفل بالاعتراف بأنه سرق لأن ذلك يدفعه إلى الكذب فيتمادى في سلوك السرقة والكذب .
إن الطفل لا يسرق ممن يحبهم أو يشعر بصداقتهم لذلك يجب أن نشبع الأطفال بمشاعر الحب والصداقة مع الحزم المرن في المعاملة والقدوة الحسنة
شكرا مرة أخرى لتواصلك الجميل
لاشكر على واجب
وانا معك في ان الاسرة هي الاساس ليست في الحضانة فقط ولكن في جميع مراحل نمو الانسان
شكرا لك
جمال الفيصل
الاخوات
غسق الفجر
أم جاسم
شكرا لتواصلكم الجميل…
هناك العديد من الاسباب والدوافع لهذة المشكلة السلوكية التي لاأعتبرها (( ســــرقة )) بل مشكلة سلوكية قد يتجاوزه الطفل بمجرد وضع حل مناسب لها..بالتعاون بين الروضة والبيت..وأنا أشدد هنا على أنها يجب أن تكون بين الطرفين ..
أم جاسم أعجبني أسلوب القصة لتوصيل المعلومة عن السرقة..وأشراك الاهل بأرجاع الادوات بطريقة مناسبة..
اتمني ان لا اكون متأخرة كثيرااااا في المشاركة او الرد اخواتي المعلمات وغيرهن مشكلة ( السرقة ) وفلا المسمي الفلمي لها في طفل في هذه المرحلة ( حب التملك ) أو وكما ذكرتن لها اسباب كثير
وانا اقترح لحل اللمشكلة ان يكون هناك تعاون بين المعلمه والام او البيت
لحلها
أولا في أثناء دراستي في الجامعة عرضت الدكتورة علينا مثل هذة القصة وقالت أن المعلمة اتبعت مع هذا الطفل اسلوب جداَ رائع ولا ادري اذا كان سينفع مع غيرة من الاطفال
ولكن الاسلوب هو
أنها خلتة حارس أمين على الصف قالت له ابيك تشوف منو ياخذ اغراض الصف وانت حافظ عليها وفي النهاية لك مكافئة
اتمني ان تنفع مع الطفل الي عندك وبعد اسلوب القصة جداَ رائع
وشكراااااااااااااااا
اسعاف ما بتقصر وياج
http://sez.ae/vb/showthread.php?t=106439
من جد وجد ومن زرع حصد ومن سار على الدرب وصل
هذه المشكلة قد لا يلاحظها بعض الناس وقد يمرون عليها في حال شاهدوها مرور الكرام من غير إعارتها الاهتمام ووضع أمامها علامات الاستفهام !!
ولعل بعض الأخوة الكرام لا يتصور المشكلة بحذافيرها فلا يستطيع الحكم على تبعاتها وقد قيل الحكم على الشيء فرع عن تصوره .
لكن الامر قد يبدو أكثر بساطة للأخوات لو تم عكس الموضوع وناقشنا مسألة تشبه الفتيات بالأولاد في أمور عدة هم أعلم بها مني .
أخيرا تقبلوا مني الشكر والتقدير وفي انتظار تعليقاتكم وحلولكم وتحليلاتكم ………………….
وسأعود بعد مشاهدة تعليقاتكم .
بصراحة .. شئ يعوّر القلب .. وأنا أتشاءم وايد من انتشار ظاهرة مثل هاي خصوصا إنه الحال فارق باتساع كبير.. بين اللي كان عليه من 20 سنة إلى يومنا هذا!
وهذا التزايد (وإن طالت المدة) يدل على إنه ..إذا ما صار احتواء للمشكلة أو "محاصرتها" و من ثم "حرقها" "وقبرها" ..
فإنّ الحال سيتجه إلى وضع صعب جداً .. وسيحق على المجتمع "الخسف" ! "والعياذ بالله"
طيّب شو الحل فعلاً ؟
هل الخطب في المساجد حل؟ (طيّب الخطب مقبوض عليها ! )
هل الحملات الاعلامية ممكن تساهم في الحل ؟
الخوف من التحوّل إلى وضعية الاثارة ولفت الأنظار !!
طيب .. خلونا نتفق على شئ واحد .. أعتقد والله أعلم ، إنه حل أي مشكلة في . اجتثاثها من جذورها ..
لأنه "التقصقيص" من فوق "يقصّر" لفترة قصيرة .. ومن ثم تبدأ فروع وتفرعات لما تمّ قصه قد نبتت ويعود الحال كما كان بل أسوأ !
إذاً علينا بالجذور !!
فشو تعتقدون جذر المشكلة .. عشان نقول .. نبدأ من "تحت الجذر" ؟!!
أنا بقول رأيي في جذر المشكلة .. وجذر كل مشكلة تواجهنا !
في اعتقادي .. "البعد عن الدين" ..
الدين يحتاج إلى إرساء .. دور البيت "هو الأساسي" .. احتواء الأطفال حالياً له دور كبير في تقليص المصيبة .. وتحقير هذه السلوكيات في نفوسهم ..وسيلة جيدة ومفهومة بالنسبة للأطفال.
أما أصحاب المشكلة الحاليين .. من وقعوا في فخها .. كيف يتم احتوائهم ؟ في أقل تقدير أغلبهم لا يحب أن يسمع كلمة "حرام" .. بل إنه لايحب الحديث في الدين !
الحل أعتقده في أيدي من هم بسنهم .. أحد طرق المواجهة "تحطيم هذه النفسية الدنيئة" ..
قد تكون كلمة تحطيم قاسية .. ولكنها كما هو الحال بالنسبة للمدمنين .. كيف يكون خلاصهم ؟
وهكذا "حال هؤلاء"
للحديث بقية …
أخي العزيز هذه المشكلة وظاهرة فعلا منتشرة لو اقول لك حتى في المراحل الحلقة الثانية الاعدادية عندي طلاب تشبه بطريقة عجيبة بالنساء واكثر من مره اجلس معاهم واسمع لهم ولكن للاسف عنده قناعة ان هو مدلع في بيته ولازم يدلع في كلامه ………….الاسبوع الماضي جلست مع طالب وطرح لي هذه الفكرة وهو في الصف التاسع اشوفه كل يحب الوردي ويتكلم مع الطلاب بكلمات انثويه …….ودار الحوار بيني بينه لمدة نصف ساعة سمعت العجب والشي الا ما يصدقه العقل في مستوى الطلاب …………يا اخي شوف الحمامات الا عند الطلاب عزك الله كلمات ورسومات عجيبة تدل على ان هذا الشي انتشر بين الطلاب ربما البعض يقول فيه مبالغة ولكن هذه حقيقية مره اكثر من مره مسحت هذه الرسومات …………العلاج قاعد افكر فيه مع كل هذه المتغيرات الا تحصل بس النور موجود مع اني احمل نظرة تشاؤميه للجيل القادم
وتحياتي لكم
شكرا على المشاركة وعرض الأمثلة التي تؤكد قدم المشكلة وتفاقمها وتجاهل المجتمع لها
بيتياً ومدرسياً وإعلاميًا !!!!!!!!!!!!!!
وأن بعض الناس لا يعترف بكونها مشكلة
وهنا نحتاج لإثبات أنها مشكلة وإقناعه أولاً بها ومن ثم نطالبه بحلول
فلا يعقل أن نطالبه بالحل وهو في الاصل لا يعترف بها كمشكلة !!
الاخ الكريم بو عبدالله ……….نفع الله بك
أخي العزيز هذه المشكلة وظاهرة فعلا منتشرة لو اقول لك حتى في المراحل الحلقة الثانية الاعدادية عندي طلاب تشبه بطريقة عجيبة بالنساء واكثر من مره اجلس معاهم واسمع لهم ولكن للاسف عنده قناعة ان هو مدلع في بيته ولازم يدلع في كلامه ………….الاسبوع الماضي جلست مع طالب وطرح لي هذه الفكرة وهو في الصف التاسع اشوفه كل يحب الوردي ويتكلم مع الطلاب بكلمات انثويه …….ودار الحوار بيني بينه لمدة نصف ساعة سمعت العجب والشي الا ما يصدقه العقل في مستوى الطلاب …………يا اخي شوف الحمامات الا عند الطلاب عزك الله كلمات ورسومات عجيبة تدل على ان هذا الشي انتشر بين الطلاب ربما البعض يقول فيه مبالغة ولكن هذه حقيقية مره اكثر من مره مسحت هذه الرسومات …………العلاج قاعد افكر فيه مع كل هذه المتغيرات الا تحصل بس النور موجود مع اني احمل نظرة تشاؤميه للجيل القادم وتحياتي لكم |
الأخ المتميز جزاك الله خيرا
امتعتنا بمداخلتك .
كونك عايشت من ابتلوا بهذه العلة هذا أمر يستحق التوقف لحصولك على مشاهدات واعترافات لم ينلها آخرون منعهم الحرج والخجل وربما أمور أخرى من التوصل إليها .
الاخ المتميز لو تعطينا تفصيل أكثر عن نفسية هؤلاء وماذا يريدون بالضبط من وراء فعلهم وتشبهم .
وما التحليل النفسي لنشأة هذه المشكلة في بعض الشباب صغارا أو كبارا .
ولك فائق الشكر والتقدير .
فإنني أرى في المراكز كثيرا من الشباب ما يضعون (القلوز) و أتفاجئ منهم الوردي و الاحمر ..
أو وضع كريم الاساس على البشرة ..
و إنني اتحسف على هؤلاء الذين يرققون أنفسهم في المشية أو في الكلام .. و كأنه ليس بالشاب الذي ميزه الله تعالى بالخشونة و الرجولة و الرزينة ..
أليس هم ذخر الامة و الوطن ؟؟
فكيف تتوقع لهؤلاء الشباب أن يكونوا ذخراً و هم أنفسهم من يحتاج إلى من يحميهم ؟؟
أليست هذه الأمة هي الامة المسلمة التي إذا جاءها نصراني أو يهودي قد يسلم ؟؟ و كيف يسلم و هو يرى حال شبابنا و فتياتنا اليوم .. أليس مرعباً و محزناً هذا المشهد ؟؟
لما هذا ؟؟
أين تربة الآباء ؟؟ و أين دور المؤسسات التربوية إذا رأت مثل هذه الظواهر ؟؟ أين دور الإعلام الهادف ؟؟ أين الوازع الديني ؟؟
هل ذهب ؟؟ و يبقى حال شبابنا هكذا ؟؟ هل يرضيكم الحال كذا ؟؟ هل تستمتعون بهذه المشاهد ؟؟
لا و الله و الف لا ..
بل نتقطع حسرة و أسفاً على من ضاعت قلوبهم .. و أرواحهم و فكرة على امور مصيرية دنيوية حسابها عسير في الآخرة ..
فيداً بيدا نحو مجتمع خالٍ من هذا الظواهر ..
شكراً لكَ أخي الفاضل على موضوعك الراقي ..
للأسف الشديد ظهور هذه الظواهر في مجتمعاتنا العربية و الإسلامية ..
فإنني أرى في المراكز كثيرا من الشباب ما يضعون (القلوز) و أتفاجئ منهم الوردي و الاحمر .. و إنني اتحسف على هؤلاء الذين يرققون أنفسهم في المشية أو في الكلام .. و كأنه ليس بالشاب الذي ميزه الله تعالى بالخشونة و الرجولة و الرزينة .. |
الأخت الفاضلة شكرا على المداخلة والإضافة اللطيفة
والسؤال : ما هو موقفك وانتي ترين هؤلاء بين ناظريك في الحصة الدراسية وبين الطلاب في ساحة المدرسة
ناهيك عن الأسواق .
فالموقف في الصف أشد وأقوى بحكم المعرفة والعشرة .
كيف تتعاملين معهم وما هي طريقتك في إشعارهم بأنهم في عالم لا يليق بهم ولا يحل .
أكرر الشكر على المشاركة في الموضوع وليعذرني الأخوة على استباق الرد لك قبلهم لما رأيت حالتك متصلة وغيرك غير متصل .
الله يجزيك كل خير الأخ أبو عبد الله..
هذه الظاهرة منتشرة بشكل غير معقول وبرأي أنا السبب بقلة الوازع الديني والرفقة السيئة و الحرية المنطلقة من الأهل لإبنائهم … والحل أكيد يكون من الجذور من الأهل" البيت ثم البيت ثم البيت " العوضي ما شاء الله عليه طرح المشكلة بس ما بين شو الحل للقضاء على هذه المشكلة ، مشكلة العرب دومهم يطرحون همومهم ومشاكلهم بس يوم وقت الحل أو التنفيذ يتكاسلون أنهم يحققوا شي " مثل دايم نسمعه اتفق العرب أن يتفقوا على أن ألا يتفقوا" هذا رأي ولكم تحياتي … إن شاء الله نقدر نتفق على حل ونقضي على هذه الظاهرة أكيد هالحل ماراح يقضي عليا بالكامل ،لأن كل شي يبدأ بالتدريج… |
الاخت الفاضلة رأيك محل تقدير لكن السؤال الآن : كيف نعالج تلك المشكلة في فئة نراها ونعيش معها
وأما نشأة الجيل الجديد فهذه مسؤولية الأهل في المقام الأول
وعليهم أن لا يتركوا المجال لأبنائهم من أول يوم الحت فيه علامات الشذوذ.
ما أود قوله هو : هل من سبيل إلى إرجاع تلك الفئة لجادة الصواب واعتزال حياة الميوعة ومعاكسة الفطرة .
وكم تحتاج فترة العلاج ومن أول طبيب يتبرع بإجراء تلك العمليات النفسية أولا والتربوية ثانيا .
هل من إجابة ؟!!!!!!!!!
هي مشكلة ليست وليدة هذه السنة بل سنوات سلفت
حاربناها – كتب عنها في الصحف – لقاءات فردية … نصائح… لجان تربوية… لكن يا بو عبد الله الموضوع كان يجب علاجه من قبل سنوات خلت عندما كان هذا الشاب طفلا لم نؤكد على صفات الرجولة في شخصيته… وانتظرنا … وبدأنا نحصد الميوعة والصوت الخافت والشعر والمكياج والتشبه لا أي تشبه لا .. فبعض الفتيات فيهن قوة الشخصية أكثر من بعض هذه الفئة …
لاحول ولا قوة الا بالله
لي عودة باذن الله قريبا
فالموضوع فيه أمور قد يتحرج الأخوة من سردها
وبعضهم قد ملّ من ذكرها
وربما الآخرون يرون أنه لافائدة من هذا الموضوع أصلاً
لكن على كل حال نحن نعمل ما بوسعنا وربما نفيد من تحت إيدينا ومن حولنا .
اشكرك على جهودك الطيبة
جزيت خيرا أخانا على الطرح
أنا أعتقد أن الحل ليس بالتوجيه المباشر ولا بإخبار الطالب أنه مخطئ ولا بتوجيه الملاحظات القاسية له
بل الحل يكون في التوجيه المبطن عن طريق إشعاره بهموم الأمة وماضيها المشرق وكيف كان رجالها والحكمة من تحريم الصبغة السوداء للرجل وتحريم لبس الذهب له
إذ الحري به أن يكون حاميا للأمة مكانه في صفوف المدافعين الفاتحين
ثم تبيين دور النسوة اللواتي كن كالرجال فمنهن من قطعن ضفائرهن وأرسلنها ألجمة للخيل
فحري بك يا بني أن تكون رجلا تفتخر به الأمة يحمل همومها
ولا يلتفت إلى سفاسف الأمور وهزيلها
ومن المعروف أنك كلما رفعت من ثقة الشاب بنفسه ورفعت من قيمته كلما جذبته إليك
وفقكم الله جميعا
وهدى شباننا وأرشدهم إلى صراطه المستقيم
و السمووووووووووووحه اذا الطلب وايد بس شوو اسوي !!
اختكم عسل uae
والسمووووووووووحه
من جد وجد ومن زرع حصد ومن سار على الدرب وصل
الحلول التفصيلية للقوى والاتزان ف 4.rar (1.06 ميجابايت, المشاهدات 592) |
الحلول التفصيلية للقوى والاتزان ف 4.rar (1.06 ميجابايت, المشاهدات 592) |
الحلول التفصيلية للقوى والاتزان ف 4.rar (1.06 ميجابايت, المشاهدات 592) |
الحلول التفصيلية للقوى والاتزان ف 4.rar (1.06 ميجابايت, المشاهدات 592) |
الحلول التفصيلية للقوى والاتزان ف 4.rar (1.06 ميجابايت, المشاهدات 592) |
الحلول التفصيلية للقوى والاتزان ف 4.rar (1.06 ميجابايت, المشاهدات 592) |
الحلول التفصيلية للقوى والاتزان ف 4.rar (1.06 ميجابايت, المشاهدات 592) |
الحلول التفصيلية للقوى والاتزان ف 4.rar (1.06 ميجابايت, المشاهدات 592) |
الحلول التفصيلية للقوى والاتزان ف 4.rar (1.06 ميجابايت, المشاهدات 592) |
لو سمحتي ابتساامة فجر أو أي معلمة رياضياات أريد كتااب المعلم ((الجزء الثاني)) للصف التــــــاااسع،،،
وإذاا ما تقدرون أريد أجوبة ص35 رقم 1 و2
وص36 رقم 3 و 6... بليــــــــــــــــــــــــز
وتسلمين عسل uae على الرد… فيج الخير والله
لا
|
حلول الفصل 1.rar (971.9 كيلوبايت, المشاهدات 7362) |
حلول الفصل 1.rar (971.9 كيلوبايت, المشاهدات 7362) |
حلول الفصل 1.rar (971.9 كيلوبايت, المشاهدات 7362) |
اللغة غير مفهومة في الكتابة يابلة اسعاف مشكووورة
حلول الفصل 1.rar (971.9 كيلوبايت, المشاهدات 7362) |
حلول الفصل 1.rar (971.9 كيلوبايت, المشاهدات 7362) |
وفقكم الله
حلول الفصل 1.rar (971.9 كيلوبايت, المشاهدات 7362) |
حلول الفصل 1.rar (971.9 كيلوبايت, المشاهدات 7362) |
اريد حل كتاب النشاط صفحة 18 السؤال رقم 37
وحل في كتاب الطالب صفحة 53 السؤال رقم 9
ضروري ابا الرد اليوم ولا باجر
لو سمحتو ما عليكم الا تكتبون الجواب
رقم 9 صفحة 53.pdf (222.7 كيلوبايت, المشاهدات 21) |
ابو زياد
رقم 9 صفحة 53.pdf (222.7 كيلوبايت, المشاهدات 21) |
جزاك الله الف خير وعافية
رقم 9 صفحة 53.pdf (222.7 كيلوبايت, المشاهدات 21) |