[HTML][/HTML]
اريد تلخيص للسلسلة الغذائية
[HTML][/HTML]
بعض الاوراق لملف الانجاز للعلوم الصف الخامس ان شاء الله تعجبكم
العلاقات الغذائية وتدفق الطاقة في الوسط.zip (202.6 كيلوبايت, المشاهدات 3095) |
العلاقات الغذائية وتدفق الطاقة في الوسط.zip (202.6 كيلوبايت, المشاهدات 3095) |
العلاقات الغذائية وتدفق الطاقة في الوسط.zip (202.6 كيلوبايت, المشاهدات 3095) |
واذا عندج بعد اوراق عمل حطيهم
ربي يوفقج ويوفق عيااااالج
العلاقات الغذائية وتدفق الطاقة في الوسط.zip (202.6 كيلوبايت, المشاهدات 3095) |
وإن شاء الله يستفيد منها الاعضاء
العلاقات الغذائية وتدفق الطاقة في الوسط.zip (202.6 كيلوبايت, المشاهدات 3095) |
العلاقات الغذائية وتدفق الطاقة في الوسط.zip (202.6 كيلوبايت, المشاهدات 3095) |
العلاقات الغذائية وتدفق الطاقة في الوسط.zip (202.6 كيلوبايت, المشاهدات 3095) |
العلاقات الغذائية وتدفق الطاقة في الوسط.zip (202.6 كيلوبايت, المشاهدات 3095) |
العلاقات الغذائية وتدفق الطاقة في الوسط.zip (202.6 كيلوبايت, المشاهدات 3095) |
العلاقات الغذائية وتدفق الطاقة في الوسط.zip (202.6 كيلوبايت, المشاهدات 3095) |
العلاقات الغذائية وتدفق الطاقة في الوسط.zip (202.6 كيلوبايت, المشاهدات 3095) |
العلاقات الغذائية وتدفق الطاقة في الوسط.zip (202.6 كيلوبايت, المشاهدات 3095) |
العلاقات الغذائية وتدفق الطاقة في الوسط.zip (202.6 كيلوبايت, المشاهدات 3095) |
العلاقات الغذائية وتدفق الطاقة في الوسط.zip (202.6 كيلوبايت, المشاهدات 3095) |
العلاقات الغذائية وتدفق الطاقة في الوسط.zip (202.6 كيلوبايت, المشاهدات 3095) |
العلاقات الغذائية وتدفق الطاقة في الوسط.zip (202.6 كيلوبايت, المشاهدات 3095) |
العلاقات الغذائية وتدفق الطاقة في الوسط.zip (202.6 كيلوبايت, المشاهدات 3095) |
العلاقات الغذائية وتدفق الطاقة في الوسط.zip (202.6 كيلوبايت, المشاهدات 3095) |
العلاقات الغذائية وتدفق الطاقة في الوسط.zip (202.6 كيلوبايت, المشاهدات 3095) |
العلاقات الغذائية وتدفق الطاقة في الوسط.zip (202.6 كيلوبايت, المشاهدات 3095) |
العلاقات الغذائية وتدفق الطاقة في الوسط.zip (202.6 كيلوبايت, المشاهدات 3095) |
العلاقات الغذائية وتدفق الطاقة في الوسط.zip (202.6 كيلوبايت, المشاهدات 3095) |
العلاقات الغذائية وتدفق الطاقة في الوسط.zip (202.6 كيلوبايت, المشاهدات 3095) |
العلاقات الغذائية وتدفق الطاقة في الوسط.zip (202.6 كيلوبايت, المشاهدات 3095) |
العلاقات الغذائية وتدفق الطاقة في الوسط.zip (202.6 كيلوبايت, المشاهدات 3095) |
وفي الحقيقة، فإنّ الغذاء يعتبر من الأمور التي تؤثر وتتأثر بمزاج الفرد، إذ يرتبط أسلوب تناول الطعام لدى الإنسان بعدد من الجوانب النفسية. وفي هذا المجال، تقول الدكتورة منى الصوّاف، استشارية الطب النفسي ورئيسة وحدة الأمراض النفسية في مستشفى الملك فهد في جدة، إنّ هنالك علاقة مباشرة بين الطعام وبعض الأمراض النفسية. فالاكتئاب مثلاً يرتبط بشكل مباشر بكمية الطعام التي يتناولها المريض، فإما أن يفقد المريض الشهية الأمر الذي يجعله يعاني على المدى الطويل من الهزال والنحافة الشديدة (anorexia nervosa)، أو أن يميل إلى الشراهة المرضيّة، وهذا يؤدي إلى زيادة كبيرة في الوزن (bulimia nervosa).
و تؤكّد هنا الدكتورة الصواف أنّه بعكس الإعتقاد الشائع، فإنّ هذه الأمراض التي ترافق حالات الإكتئاب ليست محصورة بالمجتمعات الغربية فحسب، بل إنّها بدأت تنتشر في مجتمعاتنا العربية والمسلمة، وتذكر على سبيل المثال دراسة أجراها البروفسور عبد الله السبيعي، استشاري الطب النفسي والأستاذ المحاضر في جامعة الملك سعود، وتشير هذه الدراسة إلى أنّ فقدان الشهية والشراهة المرضية المتعلّقين بتدهور الحالة النفسية (nervosa anorexia and bulimia) متفشيان في صفوف طالبات المرحلة الثانوية في المملكة.
وتفيد الدكتورة الصواف أيضاً أنّ نوعية المأكولات التي يتناولها الإنسان تساهم إلى حدٍّ كبير في تحديد مزاجه. وتنصح الجميع باعتماد نظامٍ غذائي متوازن، غير أنّها تشير إلى أنّ تناول البروتين والمواد الدهنية ليلاً قد يؤدي إلى نومٍ مضطربٍ تشوبه الكوابيس كما يولد مزاجاً معكّراً في الصباح التالي. وتضيف شارحة، إنّ البروتين والمواد الدهنية تحرم الدماغ من الإستفادة من مادة السيروتونين (serotonin)، وهي الهرمونات المسؤولة عن صفاء المزاج والشعور بالسعادة. وأمّا الكربوهيدرات، وهي عبارة عن النشويات الموجودة بكمية كبيرة في الخبز والمعجنات والبطاطس بالإضافة إلى السكريات الموجودة بوجهٍ خاص في المأكولات والمشروبات التي تحتوي على السكر، فهي تساعد الدماغ على الإستفادة من مادة السيروتونين (serotonin) وتساهم بالتالي في المحافظة على مزاج معتدل خلال ساعات النوم ولدى الإستيقاظ في ساعات الصباح الأولى.
وتشير الدكتورة الصوّاف إلى أنّ الغذاء في مجتمعاتنا يستخدم كأسلوب اجتماعي، إذ أنه يستخدم لتنمية العلاقات الاجتماعية بين الأفراد على سبيل المثال، إضافة إلى كونه نظام للثواب والعقاب عند تربية الأطفال، كأن تكافئ الأم طفلها بقطعة حلوى إذا أحسن التصرف والعكس صحيح.
وتوضح الدكتورة الصوّاف أيضاً أن المرأة الحامل التي تمر بفترة الوحم تعاني من عارض له منشأ نفسي يرتبط ببعض التأثيرات الخارجية التي لها علاقة بعادات الطعام السلوكية.
وبشكل عام، ترى الدكتورة الصوّاف أن بعض الأساليب المرتبطة بعادات تقديم الطعام وطريقة تناوله في مجتمعاتنا، هي التي تحكم الكمية التي يتناولها كل فرد والتي قد ينتج عنها عدم التوازن.
ويؤكد المختصون أن خلو الجسم من الأمراض البدنية و النفسية يعني الاهتمام بالغذاء الصحي المتوازن ذي التأثير النوعي أكثر مما هو تأثير كمي. ويعتبر هذا التأثير النوعي بمثابة عوامل رئيسية منشطة للعوامل البيوكيميائية التي تدخل داخل خلايا الجسم في كل وقت وعلى مختلف المستويات العضوية الحية، سواء كانت هضمية أو عضلية أو دماغية أو دورانية.
وكي يكون الغذاء صحياً ومتوازناً، يجب أن يحتوي على جميع العناصر الغذائية التي يحتاجها الجسم مثل المواد البروتينية والدهنية والسكرية عن طريق الأطعمة والمشروبات المتنوعة.
كما لا يمكن هنا ان نغفل أهمية السوائل بأنواعها لصحة الجسم، فهي مواد سهلة الهضم ويمكن أن تزوّد الجسم باحتياجاته المختلفة من العناصر الغذائية الضرورية مثل الفيتامينات والمعادن والطاقة الحرارية. كما أن السوائل مفيدة في حال الطقس الحار الذي تتمتع به بلادنا لفترات طويلة من العام.
ويؤكد المختصون أيضاً على أهمية اللياقة البدنية التي يستحب أن يقوم بها الانسان بشكل منتظم ومدروس لتحقيق نتائج ايجابية ملحوظة، مع المراجعة المستمرة لطبيب العائلة، مما يضمن التوازن ويحقق بذلك أول عنصر من عناصر الصحة العامة.
المضافات الغذائية
المقدمة:
المضافات الغذائية هي مواد طبيعية أو اصطناعية يمكن أن تضاف إلى الطعام وبكميات قليلة لإعطاء خاصية معينة لهذا الطعام. ولمنع فساد الغذاء وإبقائه سليماً، أو للمساعدة في تصنيع الغذاء أو تحضيره، أو تحسين نكهة الغذاء أو مظهره، أو لتحسين القيمة الغذائية أو المحافظة عليها.
الموضوع:
وجدير بالذكر أن جميع مضافات الأغذية المسموح باستخدامها في الطعام تمر بتجارب علمية عديدة قبل السماح باستخدامها وذلك لضمان سلامتها وعدم إحداث أي ضرر للإنسان. وحتى عندما يعتمد المضاف، نلاحظ بعد فترة يأتي قرار آخر بمنع هذا المضاف ويرجع ذلك إلى أن دراسات جديدة قد وجدت أنه يجب عدم استخدام هذا المضاف لإحداثه بعض الآثار الجانبية.
وفي الحقيقة فإن ذلك يحدث مع القليل جداً من المضافات، وإن ذلك يحدث مع الأدوية والأجهزة الطبية وغيرها من مستلزمات العلاج الطبي. ولقد سمعنا الكثير عن استبعاد أدوية كانت فعالة لعلاج بعض الأمراض ثم تبين أن لها مضاعفات جانبية سيئة وتم إيقاف استخدامها. ومادام هناك استمرار في الدراسات والأبحاث، فهناك مجال للتطور والتغيير.
إن ضمان صحة وسلامة المواد المضافة يعتمد على القوانين والتشريعات الموجودة في كل بلد بالإضافة إلى كفاءة أجهزة الرقابة بخاصة من ناحية توفر المختبرات التي تقوم بفحص المواد المضافة والتأكد من كميتها أو السماح باستخدامها. وتجدر الإشارة إلى أن المواد المضافة ضرورية للعديد من الأطعمة حتى يكون الغذاء جذاباً وذا نكهة مرغوبة ونسيجا مقبولا ومأمولا صحياً، وكل هذه العوامل لا يمكن تحقيقها بدون مضافات غذائية
وللعلم فإن استخدام المضافات الغذائية قديم قدم التاريخ فالإنسان استخدم الملح والسكر في حفظ الكثير من الأطعمة، واستخدمت البهارات بأنواعها وكذلك الأحماض مثل حامض الليمون في حفظ أطعمة أخرى وهكذا ومع تطور العلم بدأ العلماء في استخدام نفس المواد القديمة ولكن بأساليب مبتكرة وكذلك بكميات ونقاوة تضمن أفضل النتائج، بالإضافة إلى أن العلماء قاموا بابتكارات جديدة للمضافات وهذا حصل مع تطور تصنيع الأغذية فكل عام تطل علينا عشرات إن لم يكن مئات من الأطعمة المحفوظة الجيدة وهذه تحتاج إلى مضافات مختلفة.
إن أي رقم يذكر مع حرف E يعني أن هذا المضاف قد تم اعتماده من قبل الاتحاد الأوروبي، وبعض المضافات لا يوجد لها حرف الـ E وهذا يعني أن المضاف لم يتم اعتماده بعد من قبل الاتحاد الأوروبي، ولكن قد يكون معتمداً من إحدى الدول في الاتحاد. وفي هذه الحالة يجب ذكر اسم المضاف كاملاً حتى يتم إعطاءه الحرف E والرقم المحدد.
يواجه بعض الأشخاص حساسية من مضافات غذائية والتي تظهر على شكل صداع أو إسهال أو احمرار في البشرة أو حكة وغيرها من أعراض الحساسية وهذه حالات فردية وليس لها علاقة بسلامة المضاف فالكثير من الأشخاص يتحسسون كذلك من أغذية طبيعية مثل حساسية سكر الحليب، والحساسية من عصير البرتقال والفراولة وبروتين القمح وغيرها. وغالباً يعرف مريض الحساسية نوعية الأغذية أو المضافات أو الأدوية وغيرها التي تسبب له الحساسية، لذا نراه دائماً يقرأ محتويات بعض الأطعمة المحفوظة للتأكد من عدم وجود المواد التي تسبب حساسية له.
الخاتمة:
أخيراً.. إذا كنت من الأشخاص الذين يعتقدون أن بعض المضافات قد يكون لها أضرار صحية، فلديك الخيار في عدم شراء ذلك الطعام. لهذا فإن التشريعات تشترط أن تذكر جميع محتويات الغذاء المحفوظ بما في ذلك المضافات المختلفة. ولكن لا تنخدع فبعض شركات الأغذية لا تذكر أسماء المضافات الموجودة في طعامها بالرغم من وجوده.
وبدون وجود رقابة صارمة ومختبرات ذات كفاءة عالية فإن البطاقة الغذائية قد تضلل المستهلك والنصيحة الأمثل هي: ابحث عن الشركات ذات السمعة والمشهورة فإن هذه الشركات في الغالب لا تقوم بالغش للحفاظ على سمعتها وجودة منتجاتها.
المراجع:
1. http://www.osrty.com/main/?a=1866&c=305
2. http://www.alitthad.com/paper.php?na…icle&sid=17568
مع تحيات راعي الفتك
حل أسئلة السياق والمستطيلات في الوحدة الأولى.doc (32.0 كيلوبايت, المشاهدات 162) |
حل أسئلة السياق والمستطيلات في الوحدة الأولى.doc (32.0 كيلوبايت, المشاهدات 162) |
حل أسئلة السياق والمستطيلات في الوحدة الأولى.doc (32.0 كيلوبايت, المشاهدات 162) |
حل أسئلة السياق والمستطيلات في الوحدة الأولى.doc (32.0 كيلوبايت, المشاهدات 162) |
حل أسئلة السياق والمستطيلات في الوحدة الأولى.doc (32.0 كيلوبايت, المشاهدات 162) |
حل أسئلة السياق والمستطيلات في الوحدة الأولى.doc (32.0 كيلوبايت, المشاهدات 162) |