التصنيفات
الصف الحادي عشر

شرح قصيدة سويد بن كاهل اليشكري

شرح قصيدة سويد بن كاهل اليشكري
الملفات المرفقة
نوع الملف: rar قصيدة بسطت رابعة.rar‏ (37.5 كيلوبايت, المشاهدات 1096)
جزيت خيرا أخي الفاضل
الملفات المرفقة
نوع الملف: rar قصيدة بسطت رابعة.rar‏ (37.5 كيلوبايت, المشاهدات 1096)
تسلم أخوي
ويعطيك العافيه
الملفات المرفقة
نوع الملف: rar قصيدة بسطت رابعة.rar‏ (37.5 كيلوبايت, المشاهدات 1096)
يعطيك العافية و جزاك الله خيرا
الملفات المرفقة
نوع الملف: rar قصيدة بسطت رابعة.rar‏ (37.5 كيلوبايت, المشاهدات 1096)
مشكوووووووووووووور
الملفات المرفقة
نوع الملف: rar قصيدة بسطت رابعة.rar‏ (37.5 كيلوبايت, المشاهدات 1096)
مشكوووووووووووووور
الملفات المرفقة
نوع الملف: rar قصيدة بسطت رابعة.rar‏ (37.5 كيلوبايت, المشاهدات 1096)
جزيت خيرا أخي الفاضل
الملفات المرفقة
نوع الملف: rar قصيدة بسطت رابعة.rar‏ (37.5 كيلوبايت, المشاهدات 1096)

السلام عليكم

جزاك الله خيرا

الملفات المرفقة
نوع الملف: rar قصيدة بسطت رابعة.rar‏ (37.5 كيلوبايت, المشاهدات 1096)

أحببت أن أضيف رابط يحتوي على قصائد الشاعر ومعلومات عنه

http://www.toarab.ws/modules.php?nam…ow=list&Pid=47

الملفات المرفقة
نوع الملف: rar قصيدة بسطت رابعة.rar‏ (37.5 كيلوبايت, المشاهدات 1096)
شكككككككككككككككككككككرااااااااااااااااااااااااااا اااا
الملفات المرفقة
نوع الملف: rar قصيدة بسطت رابعة.rar‏ (37.5 كيلوبايت, المشاهدات 1096)
بس اخوي انا ما طلعلي
anyway thanxs
الملفات المرفقة
نوع الملف: rar قصيدة بسطت رابعة.rar‏ (37.5 كيلوبايت, المشاهدات 1096)
. تسلم اخويهـ ^^
الملفات المرفقة
نوع الملف: rar قصيدة بسطت رابعة.rar‏ (37.5 كيلوبايت, المشاهدات 1096)
الشارقةتسلم اخوي لكنه ما يظهر …………على العموم تسلم
الظبيانه الولهانه
الملفات المرفقة
نوع الملف: rar قصيدة بسطت رابعة.rar‏ (37.5 كيلوبايت, المشاهدات 1096)
رائع من دوام المعرفة الى معرفة اكبر يارب
الملفات المرفقة
نوع الملف: rar قصيدة بسطت رابعة.rar‏ (37.5 كيلوبايت, المشاهدات 1096)
مشكور اخوي على الموضوع 990033

الملفات المرفقة
نوع الملف: rar قصيدة بسطت رابعة.rar‏ (37.5 كيلوبايت, المشاهدات 1096)
يعطيك العافية وجعله في ميزان حسناتك
الملفات المرفقة
نوع الملف: rar قصيدة بسطت رابعة.rar‏ (37.5 كيلوبايت, المشاهدات 1096)
جزيت خيرا وشكرا لك
الملفات المرفقة
نوع الملف: rar قصيدة بسطت رابعة.rar‏ (37.5 كيلوبايت, المشاهدات 1096)
ابي تقرير عن الحضاارة الصيييينية ضروووري ساعدووني بلييييز ,,
الملفات المرفقة
نوع الملف: rar قصيدة بسطت رابعة.rar‏ (37.5 كيلوبايت, المشاهدات 1096)
جزاك الله خيرا

الملفات المرفقة
نوع الملف: rar قصيدة بسطت رابعة.rar‏ (37.5 كيلوبايت, المشاهدات 1096)
شرح لامية العرب
1- أَقِيمُـوا بَنِـي أُمِّـي صُـدُورَ مَطِيِّـكُمْ فَإنِّـي إلى قَـوْمٍ سِـوَاكُمْ لَأَمْيَـلُ
يريد استعدادهم لرحيله عنهم ، أشار إلى أنَهم لا مقام لهم بعده ، فمن الخير لهم أن يرحلوا
.
2- فَقَدْ حُمَّتِ الحَاجَاتُ وَاللَّيْـلُ مُقْمِـرٌ وَشُـدَّتْ لِطِيّـاتٍ مَطَايَـا وَأرْحُلُ
لقد قُدِّر رحيلي عنكم ، فلا مفرّ منه ، فتهيؤوا له .

3- وفي الأَرْضِ مَنْـأَى لِلْكَرِيـمِ عَنِ الأَذَى وَفِيهَا لِمَنْ خَافَ القِلَـى مُتَعَـزَّلُ y
إن الكريم يتجنب الذلّ ، فيهاجر إلى مكان بعيد عمَّن يسيؤون إليه، فاعتزال الناس أفضل من احتمال أذيتهم.

4- و َلِي دُونَكُمْ أَهْلُـون : سِيـدٌ عَمَلَّـسٌ وَأَرْقَطُ زُهْلُـولٌ وَعَرْفَـاءُ جَيْـأََلُ
فضل الشاعر الحياة مع الوحوش ، على العيش مع قبيلته .

5- هُـمُ الأَهْلُ لا مُسْتَودَعُ السِّـرِّ ذَائِـعٌ لَدَيْهِمْ وَلاَ الجَانِي بِمَا جَرَّ يُخْـذَلُ
يرى الشاعر أن الوحوش أهله لا قومه و يقارن بين أهله والوحوش ، فيفضل هذا على ذاك ، فهي لا تفْشِي الأسرار، ولا تخذل بعضها بعضاً .

6- وَكُـلٌّ أَبِـيٌّ بَاسِـلٌ غَيْـرَ أنَّنِـي إذا عَرَضَتْ أُولَى الطَرَائِـدِ أبْسَـلُ
كل الوحوش تأبى الذّلَّ والظلم و تتصف بالشجاعة . لكن الشاعر جعل نفسه أكثر شجاعة منها .

7- وَإنْ مُـدَّتِ الأيْدِي إلى الزَّادِ لَمْ أكُـنْ بَأَعْجَلِهِـمْ إذْ أَجْشَعُ القَوْمِ أَعْجَلُ
يفتخر بقناعته وعدم جشعه ، فهو، وإنْ كان يزاحم في صيد الطرائد ، فإنه لا يزاحم في أكلها.

8- وَمَـا ذَاكَ إلّا بَسْطَـةٌ عَـنْ تَفَضُّـلٍ عَلَيْهِـمْ وَكَانَ الأَفْضَـلَ المُتَفَضِّـلُ
ذاك: كناية عن أخلاقه التي ذكرها ، َفالشاعر يتحلى بهذه الأخلاق ليتميز على غيره بها

9- وَإنّـي كَفَانِـي فَقْدَ مَنْ لَيْسَ جَازِيَاً بِحُسْنَـى ولا في قُرْبِـهِ مُتَعَلَّـلُ
أني فقدتُ أهلًا لا خير فيهم ، لأنهم لا يقدِّرون المعروف ، ولا يجزون عليه خيراً ، وليس في قربهم منفعة أو خير

10– ثَـلاَثَـةُ أصْحَـابٍ : فُـؤَادٌ مُشَيَّـعٌ وأبْيَضُ إصْلِيتٌ وَصَفْـرَاءُ عَيْطَـلُ
عزاء الشاعر عن فقد أهله ثلاثة أشياء: قلب قويّ شجاع ، وسيف أبيض صارم مسلول ، وقوس طويلة .

11- وَلَسْـتُ بِمِهْيَـافٍ يُعَشِّـي سَوَامَـه مُجَدَّعَـةً سُقْبَانُهـا وَهْيَ بُهَّـلُ
لستُ ذلك الأحمق الذي لا يُحسن تغذية سوامه، فيعود بها جائعة .

12- ولا جُبَّـأٍِ أكْهَـى مُـرِبٍّ بعِرْسِـهِ يُطَالِعُهـا في شَأْنِـهِ كَيْفَ يَفْعَـلُ
ينفي عن نفسه الجبن وسوء الخلق والكسل ، وهو ليس ضعيف الشخصية ؛ فيعتمد على رأي زوجه ومشورتها.

13- ولا خَالِــفٍ دارِيَّــةٍ مُتَغَــزِّلٍ يَـرُوحُ وَيغْـدُو داهنـاً يَتَكَحَّـلُ
ينفي عن نفسه الكسل، ومغازلة النساء، والتشبّه بهنّ في التزيّن والتكحّل. وهو يثبت لنفسه، ضمناً، الرجولة.

14- أُديـمُ مِطَـالَ الجُـوعِ حتّـى أُمِيتَـهُ وأضْرِبُ عَنْهُ الذِّكْرَ صَفْحاً فأُذْهَـلُ
أتحمل الجوع بأن أتناساه ، فيذهب عنّي. وهذه الصورة من حياة الصَّعْلَكَة.

15- وَأَسْتَـفُّ تُرْبَ الأرْضِ كَيْلا يُرَى لَـهُ عَلَـيَّ مِنَ الطَّـوْلِ امْـرُؤٌ مُتَطَـوِّلُ
الشاعر يفضل أن يستفَّ تراب الأرض على أن يمن عليه أحد ينعمة أو لقمة .

16ولولا اجْتِنَابُ الذَأْمِ لم يُلْـفَ مَشْـرَبٌ يُعَـاشُ بـه إلاّ لَـدَيَّ وَمَأْكَـلُ
لولا تجنُّبي ما أذمّ به، لحصلت على ما أريده من مأكل ومشرب بطرق غير كريمة.

17- وَلكِنّ نَفْسَـاً مُـرَّةً لا تُقِيـمُ بـي علـى الـذامِ إلاَّ رَيْثَمـا أَتَحَـوَّلُ
يستدرك الشاعر فيقول: إن نفسه لا تقبل العيب قَطّ.

18 وَأَطْوِي على الخَمْصِ الحَوَايا كَما انْطَوَتْ خُيُوطَـةُ مـارِيٍّ تُغَـارُ وتُفْتَـلُ
أطوي أمعائي على الجوع، فتصبح يابسة ينطوي بعضها على بعض كأنها حبال أُتقن فتلها.
ولد الذئب
19- فإنّي لَمَولَى الصَّبْـرِ أجتـابُ بَـزَّهُ على مِثْلِ قَلْبِ السِّمْعِ والحَزْمَ أفْعَلُ
يقول : إنّه صبور، شجاع، حازم.

20- وأُعْـدِمُ أَحْيَانـاً وأَغْنَـى وإنَّمـا يَنَـالُ الغِنَى ذو البُغيةِ المُتَبَـذِّلُ
يقول: إنه يفتقر حيناً ويغتني حيناً آخر، ولا ينال الغنى إلا الذي يحرص على الغنى بأي وسيلة.

21- فلا جَـزِعٌ مِنْ خَلَّـةٍ مُتَكَشِّـفٌ ولا مَـرِحٌ تَحْتَ الغِنَى أتَخَيَّـلُ
الفقر لا يجعلني أبتئس وأظهر ضعفي، و الغنى لا يجعلني أفرح وأختال.

22 ولا تَزْدَهِي الأجْهـالُ حِلْمِي ولا أُرَى سَؤُولاًَ بأعْقَـاب الأقَاويلِ أُنْمِـلُ
المعنى أنّ الشاعر حليم لا يستفزه الجهلاء، بعيد عن النميمة وإثارة الفتن بين الناس.

الملفات المرفقة
نوع الملف: rar قصيدة بسطت رابعة.rar‏ (37.5 كيلوبايت, المشاهدات 1096)
التصنيفات
الصف الحادي عشر

بسطت رابعة الحبل لنا / الجزء المقرر من قصيدة سويد بن أبي كاهل اليشكري

شرح الجزء المقرر للصف الحادي عشر من قصيدة بسطت رابعة الحبل لنا للشاعر المخضرم سويد بن أبي كاهل اليشكري
نرجو منكم الدعاء ….
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc شرح قصيدة _ بَسَطَتْ رَابِعَةُ الْحَبْلَ لَنا .doc‏ (67.0 كيلوبايت, المشاهدات 2883)
شكرا جزيلا و منتظرين جديدك
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc شرح قصيدة _ بَسَطَتْ رَابِعَةُ الْحَبْلَ لَنا .doc‏ (67.0 كيلوبايت, المشاهدات 2883)
تسلم يميييينك ويعطيك الف عافيه
وان شااااء الله في ميزاان حساناتك
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc شرح قصيدة _ بَسَطَتْ رَابِعَةُ الْحَبْلَ لَنا .doc‏ (67.0 كيلوبايت, المشاهدات 2883)
جزيت خيرا على هذا الجهد الطيب وفي ميزان حسناتك إن شاء الله
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc شرح قصيدة _ بَسَطَتْ رَابِعَةُ الْحَبْلَ لَنا .doc‏ (67.0 كيلوبايت, المشاهدات 2883)
الف شكرا يا غالى و ناسف لتعبك معانا……
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc شرح قصيدة _ بَسَطَتْ رَابِعَةُ الْحَبْلَ لَنا .doc‏ (67.0 كيلوبايت, المشاهدات 2883)
مشكووور
يعطيكـ العافية
ما قصرت
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc شرح قصيدة _ بَسَطَتْ رَابِعَةُ الْحَبْلَ لَنا .doc‏ (67.0 كيلوبايت, المشاهدات 2883)
تسلم أخوي …..
جزاك الله خير ….
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc شرح قصيدة _ بَسَطَتْ رَابِعَةُ الْحَبْلَ لَنا .doc‏ (67.0 كيلوبايت, المشاهدات 2883)
لك الشكر الجزيييل
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc شرح قصيدة _ بَسَطَتْ رَابِعَةُ الْحَبْلَ لَنا .doc‏ (67.0 كيلوبايت, المشاهدات 2883)
جرزاك الله خيرا
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc شرح قصيدة _ بَسَطَتْ رَابِعَةُ الْحَبْلَ لَنا .doc‏ (67.0 كيلوبايت, المشاهدات 2883)
جزاك الله كل خير أخوي
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc شرح قصيدة _ بَسَطَتْ رَابِعَةُ الْحَبْلَ لَنا .doc‏ (67.0 كيلوبايت, المشاهدات 2883)
جزاك الله خير

وما عليك قصور

الملفات المرفقة
نوع الملف: doc شرح قصيدة _ بَسَطَتْ رَابِعَةُ الْحَبْلَ لَنا .doc‏ (67.0 كيلوبايت, المشاهدات 2883)
يزاك الله خير الغالي
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc شرح قصيدة _ بَسَطَتْ رَابِعَةُ الْحَبْلَ لَنا .doc‏ (67.0 كيلوبايت, المشاهدات 2883)
مشكور عل الشرح
والله ما قصرت ساعدتني وايد
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc شرح قصيدة _ بَسَطَتْ رَابِعَةُ الْحَبْلَ لَنا .doc‏ (67.0 كيلوبايت, المشاهدات 2883)
من شان الله ازا بينفع لو اي حدا يفتحها و يعملها copy & paste
لأنوووووووووو ما عم يفتح معي لأنو على ال word القديم …………….

TRY TO HELP
Please

الملفات المرفقة
نوع الملف: doc شرح قصيدة _ بَسَطَتْ رَابِعَةُ الْحَبْلَ لَنا .doc‏ (67.0 كيلوبايت, المشاهدات 2883)
لا تعليق وووووووايد حلو ووووووايد عيبني مشكور
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc شرح قصيدة _ بَسَطَتْ رَابِعَةُ الْحَبْلَ لَنا .doc‏ (67.0 كيلوبايت, المشاهدات 2883)
جزاك الله خيرا وزادك علما….
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc شرح قصيدة _ بَسَطَتْ رَابِعَةُ الْحَبْلَ لَنا .doc‏ (67.0 كيلوبايت, المشاهدات 2883)
مشكووووووووووووووووووووووووور
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc شرح قصيدة _ بَسَطَتْ رَابِعَةُ الْحَبْلَ لَنا .doc‏ (67.0 كيلوبايت, المشاهدات 2883)
شكرا جزيلا

جزاك الله خيرا

الملفات المرفقة
نوع الملف: doc شرح قصيدة _ بَسَطَتْ رَابِعَةُ الْحَبْلَ لَنا .doc‏ (67.0 كيلوبايت, المشاهدات 2883)
مشكووووووووووووووووووووووووووووووووورين
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc شرح قصيدة _ بَسَطَتْ رَابِعَةُ الْحَبْلَ لَنا .doc‏ (67.0 كيلوبايت, المشاهدات 2883)
أشـــكــرك شكرا جزيلاا .!! ^_^
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc شرح قصيدة _ بَسَطَتْ رَابِعَةُ الْحَبْلَ لَنا .doc‏ (67.0 كيلوبايت, المشاهدات 2883)
جزيت خيرا على الجهد الطيب، وجعله الله-تعالى- في ميزان حسناتك.
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc شرح قصيدة _ بَسَطَتْ رَابِعَةُ الْحَبْلَ لَنا .doc‏ (67.0 كيلوبايت, المشاهدات 2883)
مشكوووووووووووووووووور
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc شرح قصيدة _ بَسَطَتْ رَابِعَةُ الْحَبْلَ لَنا .doc‏ (67.0 كيلوبايت, المشاهدات 2883)
جزاكي الله خير ومشكورة علا القصيدة
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc شرح قصيدة _ بَسَطَتْ رَابِعَةُ الْحَبْلَ لَنا .doc‏ (67.0 كيلوبايت, المشاهدات 2883)
ألف مليون شكر على التوضيح
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc شرح قصيدة _ بَسَطَتْ رَابِعَةُ الْحَبْلَ لَنا .doc‏ (67.0 كيلوبايت, المشاهدات 2883)
انزين وين الرقم السري ..
لأنه مب راضي يفتح
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc شرح قصيدة _ بَسَطَتْ رَابِعَةُ الْحَبْلَ لَنا .doc‏ (67.0 كيلوبايت, المشاهدات 2883)