ثانيا:-ارجو وضع الموضوع في المكان المناسب اي في قسم اللغة العربية للص السادس
وشكرا
جي شوو
نحن فـ العلوووووووم
مسلامة و شكرا لان انتم ما سويتو الي طلبة الاجوبة
مسلامة
جي شوو
نحن فـ العلوووووووم
انا معلمة جديدة اول سنة ادرس وبصراحة عندي صف ثامن خبرته في الاعراب معدووووووووووووووووووووووووومه..أعاني واااااااااااااايد مع الطالبات ما عارفة شو الحل
ياريت الكل يساعدنا عشان نفيد ونستفيد
دمتم بود
ثوابت إعرابية.doc (81.0 كيلوبايت, المشاهدات 31) |
ثوابت إعرابية.doc (81.0 كيلوبايت, المشاهدات 31) |
ثوابت إعرابية.doc (81.0 كيلوبايت, المشاهدات 31) |
ثوابت إعرابية.doc (81.0 كيلوبايت, المشاهدات 31) |
ثوابت إعرابية.doc (81.0 كيلوبايت, المشاهدات 31) |
الخطوة الأولى في الإعراب
1- تحديد بداية الجملة .( مع ملاحظة أن كل فعل لابد له من فاعل ولو كان مستترا)
2- تحديد نوع الجملة ( اسمية أو فعلية ) اسمية لو بدأت باسم ، فعلية لو بدأت بفعل ولو بدأت بحرف (لا يعتد به وينظر إلى ما بعده فتكون اسمية لو جاء بعد الحرف اسم أو فعليه لو جاء بعده فعل ، وكذلك النسخ ( حرف أو فعل) تكون الجملة اسمية
3- لابد من الوصول إلى ركني الجملة ( المبتدأ و الخبر ) , ( الفعل والفاعل)
ثوابت إعرابية.doc (81.0 كيلوبايت, المشاهدات 31) |
ثوابت إعرابية.doc (81.0 كيلوبايت, المشاهدات 31) |
ثوابت إعرابية.doc (81.0 كيلوبايت, المشاهدات 31) |
ثوابت إعرابية.doc (81.0 كيلوبايت, المشاهدات 31) |
ثوابت إعرابية.doc (81.0 كيلوبايت, المشاهدات 31) |
ثوابت إعرابية.doc (81.0 كيلوبايت, المشاهدات 31) |
الفهد الكبير لك مني فاااااااااااااائق الاحترام والتقدير جزاكم الله كل الخير
ثوابت إعرابية.doc (81.0 كيلوبايت, المشاهدات 31) |
أولاً : ابدأ مع الطلاب بتفسير معنى الفعل ( الحدث والزمن ).
ثانياً : اربط الحدث بزمن حدوثه . مثال : الفعل ( كتب ) يحتوي على حدث (الكتابة) , و (زمن ) حدوثها . متى صارت الكتابة , الآن ام في زمن سابق ؟ إجابة الطالب ستكون : في زمن سابق . فوراً قل : كل فعل زمن حدوثه حصل وانتهى يسمى فعل ماض , وامض على هذا المنوال مع بقيًة الأفعال . وفائدة هذه الطريقة ,أنها تخاطب العقل لا الحسً اللغوي لدى الطالب ! وبالتالي فإنها تتيح له التمييز بين الأفعال الذي يجهله كثير من الطلاب حتى في المرحلة الثانوية .!!!.
ثالثاً : قارن – من خلال الأمثلة – بين الفعل والاسم ( الفعل فيه حدث وزمن , والاسم فيه حدث فقط ).
رابعاً : ابتعد – قدر الإمكان – عن التفاصيل النحوية مبدئيًاً .
خامسا : أكثر من تناولك للأمثلة , ووجه كثيراً من الأسئلة السهلة .
سادساً : عزًِز الطلاب , وسترى النتائج الفوريًة أمامك .
( في هذه المرحلة يكوًِن الطلاب قاعدة أساسيًة عن أهم مبادىء الإعراب ).
سابعا : عرّف الطلاب : أنّ ما زاد على الفعل والفاعل , أو المبتدأ والخبر يسمى فضلة . أي زيادة .
وذلك في مرحلة متقدمة من خُطة علاجك .
ثامناً : وهذه النقطة هي الأهم ؛ لا تنس – أيها الزميل الكريم والزميلة الكريمة – ما درسته للطلاب .
أي : تابع معهم وذكرهم به من خلال دروس النثر أو الشعر, لا بل أعط بعض الواجبات القصيرة السهلة عن الجوانب التي درسوها سابقاً حتى لو مضى عليها عدة أسابيع .
وسأتابع معكم مستقبلا – إن شاء الله تعالى – وكلّي أمل بأن لا تنسوني من ملاحظاتكم القيّمة والثمينة لما فيه مصلحة أبنائنا وبناتنا والله من وراء القصد .
ولا تنسونا أيضاً من صالح دعائكم في ظاهر الغيب .
أخوكم عمران عبد الحميد
ثوابت إعرابية.doc (81.0 كيلوبايت, المشاهدات 31) |
قال الأستاذ للتلميذ… قف وأعرب يا ولدي:
"عشق المسلم أرض فلسطين"
وقف الطالب وقال:
عشق: فعل صادق مبني على أمل يحدوه إيمان واثق بالعودة الحتمية،
والمسلم: فاعل عاجز عن أن يخطو أي خطوة قي طريق تحقيق الأمل،
وصمته هو أعنف ردة فعل يمكنه أن يبديها،
وأرض: مفعول به مغصوب وعلامة غصبه أنهار الدم وأشلاء الضحايا وأرتال القتلى،
و….
و….
وستون عاما من المعاناة.
فلسطين: مضافة إلى أرض مجرورة بما ذكرت من إعراب أرض سابقا.
قال المدرس: يا ولدي مالك غيرت فنون النحو وقانون اللغة؟؟؟
يا ولدي إليك محاولة أخرى…
"صحت الأمة من غفلتها" أعرب…
قال التلميذ…
صحت: فعل ماضي ولى…. على أمل أن يعود.
والتاء: تاء التأنيث في أمة لا تكاد ترى فيها الرجال.
الأمة: فاعل هدَّه طول السبات حتى أن الناظر إليه يشك بأنه لا يزال على قيد الحياة.
من: حرف جر لغفلة حجبت سحبها شعاع الصحوة.
غفلتها: اسم عجز حرف جر الأمة عن أن يجر غيره،
والهاء ضمير ميت متصل بالأمة التي هانت عليها الغفلة،
مبني على المذلة التي ليس لها من دون الله كاشفة..
قال المدرس: مالك يا ولدي نسيت اللغة وحرفت معاني التبيان؟؟؟
قال التلميذ: لا يا أستاذي…
لم أنس…
لكنها أمتي…
نسيت عز الإيمان،
وهجرت هدي القرآن…
صمتت باسم السلم،
وعاهدت بالاستسلام…
دفنت رأسها في قبر الغرب،
وخانت عهد الفرقان…
معذرة حقاً أستاذي،
فسؤالك حرك أشجاني…
ألهب وجداني،
معذرة يا أستاذي…
فسؤالك نارٌ تبعث أحزاني،
وتهد كياني…
وتحطم صمتي،
مع رغبتي في حفظ لساني…
عفواً أستاذي…
نطق فؤادي قبل لساني…
عفواً يا أستاذي؟؟؟؟؟؟
مئة قاعدة نحويّة
1-لفظٍ مفيدٍ كلام
2- كلُّ كلمةً أو جملةٍ أو كلامٍ فهو قول وكل قول لفظ
3- الفعل مرتبط بزمان
4- الأصل في الأسماء الإعراب
5- كلُّ حرف مبنيٌّ
6- كل مضمرٍ مبنيُّ
7- الأصلُ في البناء السكون
8- الحركات هي الأصل في الإعراب
9- قد يكون الإعراب بالحرفِ أو بالحذف
10- المعارف سبعة فقط
11- الضمائر والإشارة والموصول :ألفاظ محصورة
12- الأصل في (أل) أن تكون للتعريف
13- النيابة في الحركاتِ والحروفِ والكلماتِ
14- كلُ اسم مرفوع_ليس قبله شيء_فهو مبتدأُُ أو خبر
15- المبتدأ وخبره،والفاعل ونائبه،مرفوعات
16- الأصل في الأخبار أن تؤخر
17- حذف ما يعلم جائز
18- الحذف بلا دليل ممتنع
19- الأصل في المبتدأ أن يكون معرفة
20- لا يجوز الابتداء بالنكرة مالم تُفد
21- " كان " وأخواتها ولواحقها رافعةٌ للمبتدأ ناصبةٌ للخبر
22- " إنّ " وأخواتها و" لا " النافية للجنس ناصبةٌ رافعةٌ
23- " ظنّ " وأخواتها تنصب الجزئين
24- الاسم المرفوعُ بعد الفعلِ فاعلٌ أو نائبه
25- " أرى " وأخواتها الست تنصب ثلاثة
26- كلُّ موجود يصح جعله فاعلاً أو مفعولاً به
27- اجتمع في الاشتغال الأحكام الخمسة،ومثله المفعول معه
28- الأصل في الفاعل أن يتصل بفعله ،ويتقدم على مفعوله
29- اللازم من الأفعال ماتعدّى بواسطة
30- الأقرب هو الأولى عند التنازع
31- المفاعيل خمسةٌ منصوبة
32- الظرف مضمّن معنى " في "
33- المفعول من أجله يصح أن يقع جواب " لماذا؟ "
34- الحال جواب " كيف؟ " غالباً
35- التمييز جواب " ماذا " غالباً
36- الأصل في الاستثناء النصب
37- مابعد " غير " و " سوى " مجرور غالباً
38- يتوسع في معاني حروف الجر ،ولاينوب بعضها عن بعض
39- الباء أوسع حروف الجر معنى
40- لابد للظروف والحروف من التعلّق
41- المضاف إليه مجرور أبداً
42- لا يجتمع التنوين والإضافة
43- بعض الأسماء مضاف أبداً
44- المصدر يعمل عمل فعله، وكذلك اسم الفاعل
45- المقرَّر لاسم الفاعل يعطى لاسم المفعول
46- المصادر مقيسةٌ أو منقولة
47- تصاغ الصفة المشبهة من لازم لحاضر
48- التعجبُ: ما أجملَه،وأجمل به
49- " نِعم " و" بئس " فعلان جامدان
50- يصاغ التفضيل مما صِيغ منه التعجب
51- تابعُ التابعِ تابعٌ
52- التابع يتبع ما قبله في الإعراب
53- الجمل بعد النكرات صفات
54- الجمل بعد المعارف أحوال
55- التوكيد لفظي ومعنوي
56- الصالح لعطف البيان صالح للبدلية إلا في مسألتين
57- عطف الفعل على الفعل يصح
58- الأصل المحلّى بـ " أل " بعد الإشارة بدل
59- الأصل في النداء بـ " يا "
60- ما استحقه النداء استحقه المندوب
61- الترخيم حذف آخر المنادى
62- التحذير والإغراء متفقان في العمل ،مختلفان في المعنى
63- اسم الفعل ك " صَه " واسم الصوت ك " قَب "
64- للفعل توكيدٌ بالنون
65- الماضي لايؤكد بالنون
66- الصرف هو التنوين
67- المضارع معربٌ مالم تباشره نون التوكيد،أوتتصل به نون الإناث
68- " لَم " وأخواتها تجزم فعلاً ، و" إِن " وأخواتها تجزم فعلين
69- " إِن " تجزم ولاتجزم ،و " إذا " لاتجزم وتجزم
70- الواحد ليس بعدد
71- العدد يخالف معدوده من ثلاثة إلى عشرة
72- تمييز المائة والألف مجرور
73- الاسم لا يزيد على خمسة أصول،والفعل أربعة
74- جموع القلة " أَفعِلَة " و " أفعُل "و " أفعال "و" فِعلة "
75- حروف العلة "و- ا- ي"
76- حروف الزيادة " سألتمونيها "
77- لاتبتدىء بساكن ،وقف به
78- أحرف الإبدال " هدأت موطيا "
79- التصغير " فُعَيل " و " فُعَيعِل " و" فُعيعيِل "
80- ماقبل ياء النسب مكسور
81- الإمالة في الألف والفتحة
82- الحرف بريء من التصريف
83- ليس في اللغة ماهو على وزن " فِعُل "
84- مالزم الكلمة هو الأصلي من الحروف
85- همزة الوصل لاتثبت في الوصل
86- اللبس بلاقصد محذور
87- التخفيف مقصد من مقاصد اللغة
88- الهمز ثقيلٌ يعالج بالملاينة
89- كل ماجاز قراءةً جاز لغةً
90- الأيسر في الاستعمال هو الأشهر
91- لاتنقض القواعد بمفاريد الشواهد
92- عليك بالأشباه والنظائر
93- المشقة تجلب التيسير
94- العبرة بالغالب لابالنادر
95- إعمال الكلام أولى من إهماله
96- الإعراب فرع عن المعنى
97- عدم التقدير أولى من التقدير
98- الضرورة في الشعر تقدر بقدرها
99- الأصل بقاء ماكان على ماكان
100- العبرة في الإعراب بالخواتيم
/
/
تحياتي ..
لقد عُني العلماء قديما وحديثاً بمحاولة الوقوف على خصائص اللغة العربية، وقد ذكر الكثيرون أن من بين هذه الخصائص أن اللغة العربية تتألف من ثمانين ألف مادة، المستعمل منها عشرة آلاف فقط، والمهجور من ألفاظها سبعون ألف مادة لم تستعمل إلى اليوم، وهذه الإشارة على اختلاف أرقامها، وتعدد مصادرها تكشف عن طبيعة اللغة العربية وتاريخها، دون حاجة إلى أي قدر من الإشادة أو المبالغة، وهي في مجموعها تعطي صورة الثناء والغنى في الحصيلة اللغوية، وتكشف عن البعد التاريخي والنمو الحيوي في نفس الوقت.
كما ذكروا أن من بين هذه الخصائص أن اللغة العربية هي اللغة القومية لمائة مليون من العرب، وإنها لغة الفكر والثقافة والعقيدة لألف مليون من المسلمين، وهي لم تتراجع عن أرض دخلتها لتأثيرها الناشئ من كونها لغة دين ولغة مدنية، وساعد على النماء أنها كانت لغة السياسة والتجارة، ولغة العلم والفكر قرابة ألف سنة، وقد كان لها أثرها الواضح في الفارسية والتركية وغيرها من اللغات.
ولم تلق لغة أوربية واحدة لم يصلها شيء من اللسان العربي المبين، حتى إن اللغة اللاتينية الأم الكبرى قد صارت وعاء لنقل المفردات العربية إلى بناتها.
كما ذكر هؤلاء العلماء أيضاً أن من بين خصائص اللغة العربية أنها لغة اشتقاق تقوم على أبواب الفعل الثلاثي التي لا وجود لها في جميع اللغات الهندية الأوربية وغيرها من الفصائل اللغوية، وهي اللغات التي تُكتب بالحروف اللاتينية وغيرها.
فإذا قابلنا العربية باللغات الاشتقاقية (كالإنكليزية والفرنسية) نجد أن العربية امتازت بخصائص أكفل بحاجة العلوم، فمن ذلك سعتها فعدد كلمات اللغة الفرنسية خمسة وعشرون ألفاً (25000)، وكلمات اللغة الإنكليزية مائة ألف (100000)، أما العربية فعدد موادها أربعمائة ألف مادة (400000)، ولسان العرب يحتوي على ثمانين ألف مادة (80000) لا كلمة، ومواد اللغة العربية تتفرع إلى كلمات وهكذا وفقاً لما ذكره العلماء في ذلك.
كذلك ذكروا أيضاً أن من خصائصها أنها تتميز بتنوع الأساليب والعبارات فالمعنى الواحد يمكن أن يؤدى بتعبيرات مختلفة كالحقيقة، والمجاز، والتصريح، والكناية، وهي تحسب حساب الفكرة والخاطر والمثال، فمن أهم خصائصها قدرتها على التعبير عن معانٍ ثانوية لا تعرف الشعوب الغربية كيف تعبر عنها، فالفرنسية مثلاً لا تُعنى إلا بالتعبير الواحد، أما في العربية فالمذاهب والأساليب المختلفة تعبر عن مختلف الأحاسيس، فضلاً عن استعمال العربية للحركات.
كذلك ذكر العلماء أيضاً أن من خصائص اللغة العربية أنها لغات الدنيا إلى قواعد المنطق، بحيث أن عبارتها سليمة طيعة، تهون على الناطق الصافي الفكر، أن يعبر بها عما يريده من دون تصنع أو تكلف.
كما ذكر أيضاً العلماء أن من بين خصائصها، أنهم ذكروا رقماً قياسياً في الكمال، حيث تقدمت للفكر بكل المخططات الصوتية الممكنة، وميزت مفاصل الفكر تمييزاً واضحاً مبيناً، قد توصل علم اللغات المقارن إلى حقيقة ثابتة بالنسبة للغة العربية بأنها معبرة بالأمور النفسية للعلوم الباطنة والظاهرة، وذكروا أن جميع مشتقاتها تقبل التصريف إلا فيما ندر، وهذا يجعلها طوع أهلها وأكثر من غيرها مرونة، وأوفى بحاجة المتكلمين، وقد وضع علماء اللغة العربية باجتهادهم أبنية اللغة الكلاسيكية، وكذلك مفرداتها في حالة كمال تام على كثير من الآراء.
كذلك ذكروا أن أسباب الترادف في اللغة العربية، أعمق مما يتصور بعض الباحثين، بل إن هناك من علماء اللغة كابن فارس وابن عال الفارسي، وأبو علي الفارسي، مَن أنكر المترادفات أصلاً، وعدها ألفاظاً جديدة لها معانٍ، تختلف في قليل أو كثير بعضها عن بعض، وكان الإمام الرازي يرى وجوب تحديد الترادف بعدم التباين في المعنى، لكن محاولة الوقوف عند هذا الحد في أن الترادف يعد خاصة، أو يعد ميزة، أو يعد نقصاناً في اللغة، أمرٌ ناقشناه في موضوع الترادف، ولا يقدم ولا يؤخر في قضية خصائص اللغة.
كذلك ذكر العلماء أن خزائن المفردات في اللغة العربية غنية جداً، ويمكن لتلك المفردات أن تزاد بلا نهاية، ذلك أن الاشتقاق يُسهل إيجاد صيغ جديدة من الجذور القديمة، بحسب ما يحتاج إليه كل إنسان على نظام معين، وأن اللغة العربية فيها نحو مائة ألف كلمة مستقلة، ومعظم هذه الكلمات تولدت بالاشتقاق منها ألفاظ كثيرة بنفس المعاني، أو بمعانٍ مختلفة.
كما ذكر العلماء أيضاً أن غاية ما أخذته العربية من غيرها من اللغات بعض ألفاظ مفردة من باب الأسماء، لا يتجاوز بعض المئيين، وقضية الأخذ والعطاء في اللغات المختلفة سنة لغوية عامة لا يمكن أن نجعلها خاصة من خصائص العربية، أو منقصة في اللغة العربية.
كما إن علماء العربية حين أخذوا علم المنطق من اليونان، إما رأساً أو نقلاً من السريانية، لم يأخذوا ألفاظ هذا العلم كما هي عند اليونان، بل قالوا: موضوع ومحمول، وقضية وقياس، واستنتاج ومقدمة صغرى ومقدمة كبرى، ونتيجة، والمقولات العشر، والقول الشارح والتصوير والتصديق، وكلي وجزئي، وقضية كلية، وقضية كلية مهملة، وقضية كلية مسورة وهلم جرّا، لذلك استغنت العربية عن اصطلاحات اللغة اليونانية بألفاظ من ألفاظها أدت معانيها تمام التأدية، أي في إطار قضية ما عُرف بــ"التعريب".
كذلك من أبرز خصائص اللغة العربية التي أشار إليها العلماء أن أبنائنا اليوم وبعد ألف وخمسمائة سنة يفهمون أسفار الجاهلية والمخضرمين، كما يفهمون أشعار أبي تمام والبحتري، والمتنبي، أو كما يفهمون أشعار أبي العلاء والشريف الرضي، ويفهمون أشعار فحولٍ متقدمين.
كذلك من بين الخصائص التي يشير العلماء إليها أن اللغة العربية لها سيطرة كاملة على الفكر الإسلامي و أصبحت هي لغة العلم والثقافة، فتلاشت الآرامية في مناطق الشام والعراق، وتخلت الفارسية لوقت ما عن مكانها للغة العربية، وانمحت القبطية واليونانية والبربرية، واضطر رجال الكنيسة إلى تعريب مجامعهم وصلواتهم، وقد رفع القرآن من شأن اللغة العربية حتى صارت إحدى اللغات الرئيسية الهامة في العالم، غنيةً في مفرداتها، غنية في صيغ قواعدها على النحو الذي أشرنا إليه في خصائص اللغة العربية، وأثر الإسلام في اللغة العربية.
مائة قاعدة تعين على ضبط النحو ومعرفة الإعراب
الشرح الميسر على ألفية ابن مالك
الدكتور عبدالعزيز الحربي
قال في مقدمته :
لاأعرف كتاباً عُني بذكر القواعد النحوية وتدوينها على طريقة القواعد الفقهية أو قريب منها.. وفي جمع القواعد الصحيحة بجمل مختصرة فائدة عظيمة يضبط بها المتعلم فروع المسائل ونظائرها وحكمها وتيسّر له المعرفة على طريقة أثبت ومنهج أقوم.. ومن ثم فقد بدا لي أن أذكر بين يدي الشرح الميسر عددا من القواعد والجمل المختصرة التي تعينه إذا ذكر وتذكره إذا نسي وتثبت فؤاده حين التردد.. وكل من القواعد والشرح إنما كتبته تذكرةً للعالم وتعجيلاً بنفع المبتدي.. والقواعد المائة التي اجتهدت في وضعها .. منها ماهو خاص ومنها ماهو عام.. وقليل منه مستعار من القواعد الفقهية.. وهذه القواعد هي :
1- كلّ لفظٍ مفيدٍ كلام
2- كلُّ كلمةً أو جملةٍ أو كلامٍ فهو قول وكل قول لفظ
3- الفعل مرتبط بزمان
4- الأصل في الأسماء الإعراب
5- كلُّ حرف مبنيٌّ
6- كل مضمرٍ مبنيُّ
7- الأصلُ في البناء السكون
8- الحركات هي الأصل في الإعراب
9- قد يكون الإعراب بالحرفِ أو بالحذف
10- المعارف سبعة فقط
11- الضمائر والإشارة والموصول :ألفاظ محصورة
12- الأصل في (أل) أن تكون للتعريف
13- النيابة في الحركاتِ والحروفِ والكلماتِ
14- كلُ اسم مرفوع_ليس قبله شيء_فهو مبتدأُُ أو خبر
15- المبتدأ وخبره،والفاعل ونائبه،مرفوعات
16- الأصل في الأخبار أن تؤخر
17- حذف ما يعلم جائز
18- الحذف بلا دليل ممتنع
19- الأصل في المبتدأ أن يكون معرفة
20- لا يجوز الابتداء بالنكرة مالم تُفد
21- " كان " وأخواتها ولواحقها رافعةٌ للمبتدأ ناصبةٌ للخبر
22- " إنّ " وأخواتها و" لا " النافية للجنس ناصبةٌ رافعةٌ
23- " ظنّ " وأخواتها تنصب الجزئين
24- الاسم المرفوعُ بعد الفعلِ فاعلٌ أو نائبه
25- " أرى " وأخواتها الست تنصب ثلاثة
26- كلُّ موجود يصح جعله فاعلاً أو مفعولاً به
27- اجتمع في الاشتغال الأحكام الخمسة،ومثله المفعول معه
28- الأصل في الفاعل أن يتصل بفعله ،ويتقدم على مفعوله
29- اللازم من الأفعال ماتعدّى بواسطة
30- الأقرب هو الأولى عند التنازع
31- المفاعيل خمسةٌ منصوبة
32- الظرف مضمّن معنى " في "
33- المفعول من أجله يصح أن يقع جواب " لماذا؟ "
34- الحال جواب " كيف؟ " غالباً
35- التمييز جواب " ماذا " غالباً
36- الأصل في الاستثناء النصب
37- مابعد " غير " و " سوى " مجرور غالباً
38- يتوسع في معاني حروف الجر ،ولاينوب بعضها عن بعض
39- الباء أوسع حروف الجر معنى
40- لابد للظروف والحروف من التعلّق
41- المضاف إليه مجرور أبداً
42- لا يجتمع التنوين والإضافة
43- بعض الأسماء مضاف أبداً
44- المصدر يعمل عمل فعله، وكذلك اسم الفاعل
45- المقرَّر لاسم الفاعل يعطى لاسم المفعول
46- المصادر مقيسةٌ أو منقولة
47- تصاغ الصفة المشبهة من لازم لحاضر
48- التعجبُ: ما أجملَه،وأجمل به
49- " نِعم " و" بئس " فعلان جامدان
50- يصاغ التفضيل مما صِيغ منه التعجب
51- تابعُ التابعِ تابعٌ
52- التابع يتبع ما قبله في الإعراب
53- الجمل بعد النكرات صفات
54- الجمل بعد المعارف أحوال
55- التوكيد لفظي ومعنوي
56- الصالح لعطف البيان صالح للبدلية إلا في مسألتين
57- عطف الفعل على الفعل يصح
58- الأصل المحلّى بـ " أل " بعد الإشارة بدل
59- الأصل في النداء بـ " يا "
60- ما استحقه النداء استحقه المندوب
61- الترخيم حذف آخر المنادى
62- التحذير والإغراء متفقان في العمل ،مختلفان في المعنى
63- اسم الفعل ك " صَه " واسم الصوت ك " قَب "
64- للفعل توكيدٌ بالنون
65- الماضي لايؤكد بالنون
66- الصرف هو التنوين
67- المضارع معربٌ مالم تباشره نون التوكيد،أوتتصل به نون الإناث
68- " لَم " وأخواتها تجزم فعلاً ، و" إِن " وأخواتها تجزم فعلين
69- " إِن " تجزم ولاتجزم ،و " إذا " لاتجزم وتجزم
70- الواحد ليس بعدد
71- العدد يخالف معدوده من ثلاثة إلى عشرة
72- تمييز المائة والألف مجرور
73- الاسم لا يزيد على خمسة أصول،والفعل أربعة
74- جموع القلة " أَفعِلَة " و " أفعُل "و " أفعال "و" فِعلة "
75- حروف العلة "واي"
76- حروف الزيادة " سألتمونيها "
77- لاتبتدىء بساكن ،وقف به
78- أحرف الإبدال " هدأت موطيا "
79- التصغير " فُعَيل " و " فُعَيعِل " و" فُعيعيِل "
80- ماقبل ياء النسب مكسور
81- الإمالة في الألف والفتحة
82- الحرف بريء من التصريف
83- ليس في اللغة ماهو على وزن " فِعُل "
84- مالزم الكلمة هو الأصلي من الحروف
85- همزة الوصل لاتثبت في الوصل
86- اللبس بلاقصد محذور
87- التخفيف مقصد من مقاصد اللغة
88- الهمز ثقيلٌ يعالج بالملاينة
89- كل ماجاز قراءةً جاز لغةً
90- الأيسر في الاستعمال هو الأشهر
91- لاتنقض القواعد بمفاريد الشواهد
92- عليك بالأشباه والنظائر
93- المشقة تجلب التيسير
94- العبرة بالغالب لابالنادر
95- إعمال الكلام أولى من إهماله
96- الإعراب فرع عن المعنى
97- عدم التقدير أولى من التقدير
98- الضرورة في الشعر تقدر بقدرها
99- الأصل بقاء ماكان على ماكان
100- العبرة في الإعراب بالخواتيم
2757_01225577434.zip (41.0 كيلوبايت, المشاهدات 377) |
2757_01225577434.zip (41.0 كيلوبايت, المشاهدات 377) |
2757_01225577434.zip (41.0 كيلوبايت, المشاهدات 377) |
بارك الله في جهودكم الرائعه
في موازين حسناتكم ان شاء الله في انتظار جديدكم القادم موفقين ان شاء الله تحياتي |
2757_01225577434.zip (41.0 كيلوبايت, المشاهدات 377) |
2757_01225577434.zip (41.0 كيلوبايت, المشاهدات 377) |
الإعراب تغير حركة آخر الكلمة تبعاً لما يقتضيه مكان في الجملة، والبناء لزوم آخر الكلمة حالة واحدة مهما يتغير موقعها في الكلام.
1- الحروف كلها مبنية على ما سمعت عليه ولا محل لها من الإعراب.
2- الأفعال كلها مبنية ولا يعرب منها إلا المضارع الذي لم تتصل به نون النسوة ولا نون التوكيد. فبناؤها مثل: سافرْ يا خالد فقد سبقك أمسِ سليم وليلحقنّ بك أخوك، أما أخوتك فسيلحقن بك بعد أسبوع.
والمضارع المعرب مثل يكتبُ أخوكَ صباحاً ولم يكتبْ أمس شيئاً ولن يكتب إلا ما يفهم.
3- الأسماء معربة (إلا قليلاً منها كبعض الظروف وكأسماء الإشارة والأسماء الموصولة، وأكثر أسماء الشرط والاستفهام، وكالضمائر، فهي مبنية في محل نصب أو رفع أو جر على حسب موضعها من الإعراب).
4- اصطلحوا على أن الفتح والضم والكسر والسكون علامات بناء. وأن النصب والرفع والجر والجزم علامات إعراب.
يكون الرفع بالضمة وينوب عنها ألف في الاسم المثنى وواو في الجمع المذكر السالم وثبوت النون في الأفعال الخمسة.
ويكون النصب بالفتحة وينوب عنها ياء في المثنى وجمع المذكر السالم، وكسرة في جمع المؤنث السالم، وحذف النون في الأفعال الخمسة.
ويكون الجر بالكسرة وينوب عنها فتحة في الممنوع من الصرف إذا لم يضف ولم يحلّ بـ(ال).
ويكون الجزم بالسكون وينوب عنه حذف النون في الأفعال الخمسة، وحذف حرف العلة في المعتل الآخر.
وإذ لا تظهر الحركات الثلاث على الألف للتعذر، ولا الضم والكسر على الياء للثقل، فإن علامات الإعراب هذه تقدر عليهما. وإذا أضيف الاسم إلى ياء المتكلم فإن آخره يكسر حتماً لمناسبة الياء (جاء أخي يصطحب ولدي) ويقدر الرفع والنصب على آخر الاسم لتحركه بحركة الكسر المناسبة للياء.
نتمنى الاستفادة ..
الشكر الجزيل للزميلة نوارة لتقديمها المفيد
بوركتِ أخية .. وبالتوفيق للجميع .~
~::~
شكرا لكِ ..
لو سمحتي أردت ان أستفسر عن بعض الأشياء
هل كلمة ولدي يكون إعرابها مفعول به ؟؟
و ما إعراب كلمة يصطحب ؟؟
شـــكراً لكِ على هذا الدرس المفيد
مودتي
,،
اصدق التحايا موجهة لسموك الملكي ..
معلمة اللغة العربية مستقبلا إحم إحم
* روعة الإيمان *
الإعراب.rar (368.5 كيلوبايت, المشاهدات 492) | |
قواعد الإملاء.rar (743.9 كيلوبايت, المشاهدات 334) |
الإعراب.rar (368.5 كيلوبايت, المشاهدات 492) | |
قواعد الإملاء.rar (743.9 كيلوبايت, المشاهدات 334) |
الإعراب.rar (368.5 كيلوبايت, المشاهدات 492) | |
قواعد الإملاء.rar (743.9 كيلوبايت, المشاهدات 334) |
وإن شاء الله في ميزان حسناتكم
الإعراب.rar (368.5 كيلوبايت, المشاهدات 492) | |
قواعد الإملاء.rar (743.9 كيلوبايت, المشاهدات 334) |
الإعراب.rar (368.5 كيلوبايت, المشاهدات 492) | |
قواعد الإملاء.rar (743.9 كيلوبايت, المشاهدات 334) |
الإعراب.rar (368.5 كيلوبايت, المشاهدات 492) | |
قواعد الإملاء.rar (743.9 كيلوبايت, المشاهدات 334) |