طبعا هجرة المواطنين الذكور من العمل في سلك التدريس سببه معروف؟؟؟
وللأسف كادر المدرسين الشبيه برواتب (عمال المياومة) نفسه ماتغير والوزير وعد بتعديله وتحسين وضع المعلمين المالي ونحن في الانتظار !!!!!!!!!!!!!!!!!
وياليل ماأطولك
وياليل ماأطولك
الاخت الفاضلة …….كما تعلمين اني احدى عضوات المنتدى وحريصة دائما على تقديم كل مفيد وعلمي وفني يخدم الناحية الفنية وبخصوص الامتحان للمقابلات فقد علمت ان الامتحانات الكترونية وتتم على جهاز الحاسب الالي ومدة الامتحان 20 دقيقة فقط في نفس الاختصاص (مع العلم ان اختصاصي تربية فنية) فهل لو تفضلت موجهتي الكريمة بأعلامي عن موضوع الامتحان فلقد تمت دراستنا بالجامعة على كل من اصول التدريس -التصوير -التمثيل -النحت الزخرفةوالخط -الاشغال اليدوية تاريخ الفن -الموسيقى – المكياج المسرحي والازياء بالاضافة الى الرسم والالوان وهما الاساس في التقييم للقبول بالجامعة (جامعة بغداد اكاديمية الفنون الجميلةقسم التربية الفنية)مضافا اليها الشخصية وبعض المشاهدات عند التطبيق …اختي الغالية لدينا مواد كثيرة فباي واحد منها هل هناك معلومات فنية لرسامين عالميين وللوحاتهم ام لتاريخ الامارات ام مايحدث الان (لك فائق الاحترام والتقدير)
|
عقد يوم الخميس الموافق 9 / 10 / 2022 م .. في مدرسة الشارقة النموذجية للبنات ..
اللقاء الدوري الأول لتوجيه مجال التربية الإسلامية واللغة العربية على مستوى الدولة ..
بقيادة الموجه الأول .. د.هشام عمر عبدالعزيز
* جدول الأعمال :
– استراتيجية الوزارة – الرؤية المطورة .
– الأدوار الجديدة للتوجيه التربوي .
– الدور التدريبي لموجه مجال التربية الإسلامية واللغة العربية .
– التدريب التكاملي المستمر للمعلمين الجدد .
– مدارس الغد .. منهج اللغة العربية المطور .
– ورشة تدريبية في التقويم المستمر .
– السجلات التراكمية للمعلمين .
– بيانات متكاملة للدورات التدريبية .
– بيانات المعلمين .
– المنسقون .
لعلي أجد نفسي مرغماً في بداية مقالي هذا على التساؤل عما وصلنا إليه في مجال رعاية وتأهيل وتدريب ذوي الاحتياجات الخاصة؟ وما قدمناه لتلك الفئة التي تمثل جزءاً مهماً وحساساً من مجتمعنا وقد يجرني هذا التساؤل إلى أبعد مما أريده هنا بالتحديد فليس القصد هنا التربية الخاصة بحد ذاتها ولا معاييرها المهنية ولا الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة ولا البرامج أو القوانين والتشريعات أو الحقوق والواجبات أو غيرها، على الرغم من أن جميع هذه الأدبيات تجول بخاطري.
انتشرت مراكز ذوي الاحتياجات الخاصة هنا وهناك حتى انك قد تجد في الإمارة الواحدة العديد من المراكز التي تعنى بهذه الفئة على مختلف أنواعها ولله الحمد،إلا أن المتفحص لأوضاع الكوادر التي تتعامل مع تلك الفئة يرى النقص الواضح في الكوادر الوطنية في مختلف مجالات رعاية وتدريب ذوي الاحتياجات الخاصة.
مما يؤثر سلباً على برامجنا وما نطمح إليه فالوقوف على إعداد كوادر التربية الخاصة والتخصصات ذات العلاقة بذوي الاحتياجات الخاصة أمر لا بد منه بل أقولها وبكل صراحة إن الوضع الراهن غير مرض على الإطلاق فوجود قسم واحد للتربية الخاصة في دولة كدولة الإمارات العربية المتحدة يعتبر أمراً مستنكراً يبعث على الشعور بخيبة الأمل.
ناهيك عن عدم توفر تخصصات حيوية ومهمة مثل تخصص العلاج النفسي التربوي والإكلينيكي وتخصص اضطرابات النطق واللغة وتخصص العلاج الوظيفي والعلاج الحركي والعلاج الطبيعي، وتخصص علم نفس الطفولة والإرشاد فعدم وجود مثل تلك التخصصات يجعلنا نضع علامات استفهام كبيرة أمام المختصين وذوي العلاقة بتطوير التعليم في إماراتنا الحبيبة.
إن المتتبع لحال الكوادر العاملة في مراكز ذوي الاحتياجات الخاصة ليجد أن معظم مقدمي الخدمات في الدولة هم من الأشقاء أو الأصدقاء الأكفاء- مقدرين لهم هذا الدور-إلا أننا وبكل صراحة لا بد لنا من رفد هذا القطاع بكوادرنا الوطنية التي توفر لنا ولأطفالنا ذوي الاحتياجات الخاصة عنصر الاستقرار.
فأهمية وجود الكوادر الوطنية تكمن في توفير التجانس الاجتماعي والاستمرارية، في حين ان الموظف الوافد مستقره في نهاية المطاف في بلده وقد نخسر خبرته بعد فترة وجيزة وعندها نجد أنفسنا عاجزين عن توفير كوادر وطنية بديلة فالحاجة إلى إيجاد برامج تربوية متخصصة في جامعاتنا حاجة ملحة وليست مؤقتة أو موسمية حاجة تتطلب وقفة حازمة ودراسة معمقة وخطوة جريئة نتقدم بها إلى الأمام لننتقل من مرحلة الطفولة المبكرة في مجال التربية الخاصة إلى مراحل متقدمة لتنمو وتتطور كالتطور التي تشهده بلادنا في مختلف المجالات الأخرى.
أستطيع القول جازماً بأن عدد مؤسسات التعليم العالي التي تمنح شهادات جامعية في تخصص التربية الخاصة في الولايات المتحدة الأميركية على سبيل المثال يبلغ المئات، مع العلم أن الحاجة واحدة هنا وهناك كما أن نسب انتشار الإعاقة واحدة، حيث تبلغ 10% من مجموع السكان العام لأي دولة فمن سيقوم على تدريب وتأهيل هذه الأعداد الهائلة؟
وإلى متى سيبقى اعتمادنا على استقطاب الكوادر العاملة في تلك الحقول؟ وإلى متى سنقوم بابتعاث أبنائنا وبناتنا إلى الخارج للحصول على شهادات في التربية الخاصة والتخصصات المختلفة ولدينا القدرة على فتح البرامج المتخصصة وتوفير الكوادر المؤهلة لتعليم أبنائنا وبناتنا ليصبحوا فاعلين في هذا القطاع كفاعليتهم في قطاعات العمل الأخرى.
إن أحد أهم عوامل جذب الكوادر الوطنية لذلك القطاع هو توفير التشجيع والدعم الدائمين لتلك الكوادر، وتسليط الضوء على أهمية ذلك العمل الذي يقومون به في مختلف مجالات العمل مع ذوي الاحتياجات الخاصة قد يكون هذا التشجيع والدعم خطوة أولى في مسيرة طويلة يطالها هذا التطور الذي تشهده بلادنا في مختلف المجالات.
تعليقاتكم واستفساراتكم ستؤخذ بعين الاعتبار
المدير العام/ عضو مجلس الإدارة مركز دبي للتوحد
الدمج الخيار التربوي العالمي
فعاليات أسبوع التربية الخاصة.doc (33.0 كيلوبايت, المشاهدات 116) |
فعاليات أسبوع التربية الخاصة.doc (33.0 كيلوبايت, المشاهدات 116) |
فعاليات أسبوع التربية الخاصة.doc (33.0 كيلوبايت, المشاهدات 116) |
فعاليات أسبوع التربية الخاصة.doc (33.0 كيلوبايت, المشاهدات 116) |
فعاليات أسبوع التربية الخاصة.doc (33.0 كيلوبايت, المشاهدات 116) |
فعاليات أسبوع التربية الخاصة.doc (33.0 كيلوبايت, المشاهدات 116) |
دبي – “الخليج”:
أكد الدكتور حنيف حسن وزير التربية والتعليم أن دولة الإمارات خطت خطوات مهمة في رعاية ذوي الاحتياجات الخاصة، وتوفير كل مايلزم لتجعل منها فئة منتجة مندمجة في المجتمع وفتحت أمامهم كل الأبواب للعمل والتعليم، حتى أصبحوا يجسدون الإرادة والعزم والتصميم على تجاوز العوائق.
قال إن اهتمام قيادات الدولة الرشيدة بهذه الفئات أسهم بشكل كبير في تسليط الضوء بشكل أوسع على قضاياهم واحتياجاتهم الصحية والتعليمية والاجتماعية، موضحا بأن قانون ذوي الاحتياجات الخاصة الذي أصدره صاحب السمو رئيس الدولة في العام 2022 يعد تأكيدا على هذا الاهتمام إذ أصبح ذوو الاحتياجات الخاصة يتمتعون بنفس حقوق الأسوياء ويحظون بفرص متكافئة للتعليم ضمن جميع المؤسسات التربوية أو التعليمية والتأهيل المهني وتعليم الكبار،والتعليم المستمر، كما أن القانون ساعد على وضع استراتيجيات بديلة للتعلم وبيئة مادية ميسرة وغير ذلك من الوسائل اللازمة لكفالة المشاركة التامة للطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة ضمن الصفوف النظامية.
جاء ذلك خلال مشاركته في فعاليات افتتاح الملتقى العالمي الذي يعقد في العاصمة الأمريكية واشنطن لمناقشة أهم القضايا التي تهم طلبة ذوي الاحتياجات الخاصة تحت عنوان “تطبيقات تربوية عالمية لطلاب فئات ذوي الاحتياجات الخاصة”، بمشاركة العديد من الخبراء والمختصين في مجالات رعاية فئات ذوي الاحتياجات الخاصة من مختلف دول العالم.
وقال الدكتور حنيف حسن إن الوزارة بدأت جهودا كبيرة لعمليات الدمج أسفرت عن انتقال كثير من الطلاب يمثلون إعاقات مختلفة من مراكز الرعاية المتخصصة لمدارس الدولة بعد أن تم تهيئة المجتمع المدرسي لاستقبالهم، كما تم إعداد البرامج والمناهج الملائمة لفصول التربية الخاصة لتقدم خدماتها سنويا داخل 211 فصلاً دراسياً على مستوى الدولة، ويستفيد من فصولها تلك 1457 طالبا وطالبة، وارتفع عدد المعلمين من 282 في عام 2022 إلى 436 معلماً ومعلمة العام الماضي.
وحرصت الوزارة على توفير مجموعة من المشاريع التي تسهم في تلبية دمج هذه الفئات في المدارس الحكومية حيث تم تكوين فرق على مستوى كل منطقة تعليمية لتقييم الطلبة والوقوف على احتياجاتهم ومتابعتهم،لتصميم خطط تربوية وفقا لحاجة كل طالب، والتعاون مع مراكز المعاقين لاعتماد شهادات الطلبة من ذوي الاحتياجات الخاصة “الإعاقة السمعية” والإشراف عليهم من قبل وزارة التربية والتعليم والمناطق التعليمية.
وكان الملتقى الذي استمر يومين قد شهد في افتتاحه كلمة لوزيرة التعليم الأمريكية “مارجريت سبيلينجز” دعت فيها المجتمعين للتكاتف وبذل الجهود لتوفير فرص تعليم متساوية لطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة الذين يمتلكون نفس طموحات الأسوياء، وهم بحاجة للأخذ بأيديهم لتفريغ طاقاتهم الكامنة، مؤكدة بأن الملتقى فرصة لتبادل الخبرات والأفكار التي تسهم في إيجاد تعليم راق لكافة الطلاب بغض النظر عن حالتهم الصحية
|
رحلة إلى مكتبة كلباء للطلاب الموهوبين
الأستاذ سالم في الإذاعة الصباحية
مجلس شعراء مدرسة سيف الدولة (مواهب وإبداع)
الزميل سالم الصمادي جهودكم تستحق الشكر والتقدير
بارك الله فيكم وسدد على طريق الخير خطاكم
الزميل سالم الصمادي جهودكم تستحق الشكر والتقدير
بارك الله فيكم وسدد على طريق الخير خطاكم
الأخ الزميل جاسر المحاشي بارك الله فيكم وبردكم الطيب ومروركم اللطيف
قام فريق التربية الخاصة بمنطقة الشارقة التعليمية بتقديم ورشة عمل بمجلس أولياء امور طلبة وطالبات المنطقة الوسطى لتوضيح مهام فريق الدعم المدرسي وكان الحضور من مدراء مدارس المنطقة الوسطى والاختصاصيين الاجتماعيين بالمنطقة الوسطى وبعض معلمي التربية الخاصة بالمنطقة الوسطى .
|
DSC03870.jpg (22.8 كيلوبايت, المشاهدات 9) | |
DSC03871.jpg (22.7 كيلوبايت, المشاهدات 6) | |
DSC03872.jpg (20.6 كيلوبايت, المشاهدات 5) | |
DSC03873.jpg (25.4 كيلوبايت, المشاهدات 3) | |
DSC03874.jpg (23.1 كيلوبايت, المشاهدات 2) | |
DSC03875.jpg (30.0 كيلوبايت, المشاهدات 2) | |
DSC03876.jpg (25.4 كيلوبايت, المشاهدات 2) | |
DSC03877.jpg (23.6 كيلوبايت, المشاهدات 3) |