السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أردت أن أطرح اليوم هذا الموضوع الشيق فى التواصل بينى وبين جميع المربيين والمربيات والمعلمين والمعلمات الأكادميين والتربويين واللذين يهتمون بتربية النشأ وتعلمهم لتخريج جيل قوى الذهن والبنية مطلع ومبدع ومثقف يخدم المجتمع ويرتقى بالأمة .
وذلك من خلال إتباع أحدث أساليب وطرق التعليم والتقنيات الحديثة لتوصيل المعلومات وتسهيلها على أبنائنا الطلبة والطالبات ومن خبرتى المتواضعة فى الميدان وجدت أن الكثير من هذه التقنيات الحديثة تعمل على تأهيل وتزويد الطلبة والطالبات بالمعلومات التى لاتمحى من ذاكرتهم بسهولة ولكن يعملون دائما على تطبيقها والإستفادة منها وتداول مناقشتها بينهم وبين ذويهم وأصدقائهم وذلك بصورة تقدمية مذهلة ومن هذه التقنيات التى تخدمنا فى مجالنا التعليمى التربوى هو إستخدامنا للحاسب الآلى واللذى يزيد ثقافتنا يوما بعد يوم ويكون بمثابة حلقة الوصل التى تربط جميع الأطراف المشاركين فى إنجاح العملية التعليمية وهم ( المعلم والطالب وولى الأمر والإدارة الموجهة ) وليس فقط الحاسوب فحسب ولكن جميع ما يتعلق به من وسائل نستخدمها لتطوير عملية التعلم وذلك من أفلام وثائقية تعرض كناحية تطبيقية للدرس التعليمى وممكن أن يتنقلها الطلبة من المعلم من خلال الأقراص المرنة بكل سهولة وبذلك يكون ولى الأمر على إطلاع دائم بكل ما هو جديد ومطور بالمنهج التعليمى وبذلك يقوم بمساعدة إبنه وتحفيزه وأنا على وجه الخصوص كمعلمة تربية رياضية وجدت أن هذه الطريقة مفيدة جداً خاصة عند شرح التسلسل الحركى للمهارات المختلفة فى جميع اللعبات المختلفة ويكون حصاد التعلم منها مذهل بكفاءة عالية فمهما شرحت للطالبة وحاولت توصيل المعلومة لها يكون لديها جزء غير مكتمل من مهام العمل وأنا قد بدأت بعمل بحث إجرائى للمقارنة فيه بين أهمية إستخدام تكنولوجيا وتقنيات العصر الحديث ومنها الحاسوب على سرعة إكتساب المعلومات وتطبيقا بالصورة الصحيحة لدى طالبات الصف الخامس الإبتدئى وكان ذلك عند تعليم إحدى اللعبات وهى ( رياضة التشوكوبال ) وإنى بدأت بأخذ العينات وإن شاء الله قريباً سأحصل على نتيجة البحث بعد تحليل النتائج وعلى حسب توقعاتى فإن نسبة إجادة التعلم العالية ستكون لدى عينة الطالبات التى إستخدم معهم أسلوب التعلم بإستخدام التقنيات الحديثة وعلى سبيل المثال المستخدم ( الحاسوب ) .
وذلك من خلال إتباع أحدث أساليب وطرق التعليم والتقنيات الحديثة لتوصيل المعلومات وتسهيلها على أبنائنا الطلبة والطالبات ومن خبرتى المتواضعة فى الميدان وجدت أن الكثير من هذه التقنيات الحديثة تعمل على تأهيل وتزويد الطلبة والطالبات بالمعلومات التى لاتمحى من ذاكرتهم بسهولة ولكن يعملون دائما على تطبيقها والإستفادة منها وتداول مناقشتها بينهم وبين ذويهم وأصدقائهم وذلك بصورة تقدمية مذهلة ومن هذه التقنيات التى تخدمنا فى مجالنا التعليمى التربوى هو إستخدامنا للحاسب الآلى واللذى يزيد ثقافتنا يوما بعد يوم ويكون بمثابة حلقة الوصل التى تربط جميع الأطراف المشاركين فى إنجاح العملية التعليمية وهم ( المعلم والطالب وولى الأمر والإدارة الموجهة ) وليس فقط الحاسوب فحسب ولكن جميع ما يتعلق به من وسائل نستخدمها لتطوير عملية التعلم وذلك من أفلام وثائقية تعرض كناحية تطبيقية للدرس التعليمى وممكن أن يتنقلها الطلبة من المعلم من خلال الأقراص المرنة بكل سهولة وبذلك يكون ولى الأمر على إطلاع دائم بكل ما هو جديد ومطور بالمنهج التعليمى وبذلك يقوم بمساعدة إبنه وتحفيزه وأنا على وجه الخصوص كمعلمة تربية رياضية وجدت أن هذه الطريقة مفيدة جداً خاصة عند شرح التسلسل الحركى للمهارات المختلفة فى جميع اللعبات المختلفة ويكون حصاد التعلم منها مذهل بكفاءة عالية فمهما شرحت للطالبة وحاولت توصيل المعلومة لها يكون لديها جزء غير مكتمل من مهام العمل وأنا قد بدأت بعمل بحث إجرائى للمقارنة فيه بين أهمية إستخدام تكنولوجيا وتقنيات العصر الحديث ومنها الحاسوب على سرعة إكتساب المعلومات وتطبيقا بالصورة الصحيحة لدى طالبات الصف الخامس الإبتدئى وكان ذلك عند تعليم إحدى اللعبات وهى ( رياضة التشوكوبال ) وإنى بدأت بأخذ العينات وإن شاء الله قريباً سأحصل على نتيجة البحث بعد تحليل النتائج وعلى حسب توقعاتى فإن نسبة إجادة التعلم العالية ستكون لدى عينة الطالبات التى إستخدم معهم أسلوب التعلم بإستخدام التقنيات الحديثة وعلى سبيل المثال المستخدم ( الحاسوب ) .
ولذلك فأنا أوجه نداء لجميع من بالحقل التربوى التعليمى على أن نتقرب أكثر ونصادق تكنولوجيا العصر وتقنياته ونجعلها أداة مساعدة لنا فى الوصول للهدف من تطبيق الدرس التعليمى لنحقق نجاح باهر منتظر إن شاء الله وتمنياتى للجميع بتحقيق النجاح الباهر .
