التصنيفات
الإدارة المدرسية

دورة المدير قائد التغيير

اليكم اعزائي دورة عن دور المدير قائد التغيير

أطلعت عليها من خلال تصفحي وأعجبتني

فأحببت أن تشاركوني الأطلاع عليها للأستفادة .

الملفات المرفقة
نوع الملف: zip دورة المدير قائد التغيير 2 – عرض باور بوينت.zip‏ (138.9 كيلوبايت, المشاهدات 97)
ما شاء الله موضوع رائع
ومميز
سلمت يمناك استاذتي الغالية
شروق الشمس
موفقة غاليتي

الملفات المرفقة
نوع الملف: zip دورة المدير قائد التغيير 2 – عرض باور بوينت.zip‏ (138.9 كيلوبايت, المشاهدات 97)
شروق الشمس …
أختي الغالية أشكرج على الملف المرفق واسمحي لي أن احتفظ فيه قد احتاجه في يوم من الإيام ..
وبما أنني منسقة مادة التربية الإسلامية قد احتاجه يوما ما ..
وجزاك الله كل خير وفي ميزان حسناتك …..
أختك في الله .
الملفات المرفقة
نوع الملف: zip دورة المدير قائد التغيير 2 – عرض باور بوينت.zip‏ (138.9 كيلوبايت, المشاهدات 97)
شروووق الشمس تسلمييين ماقصرتي
الملفات المرفقة
نوع الملف: zip دورة المدير قائد التغيير 2 – عرض باور بوينت.zip‏ (138.9 كيلوبايت, المشاهدات 97)
ط§ظ„ط´ط§ط±ظ‚ط©
الملفات المرفقة
نوع الملف: zip دورة المدير قائد التغيير 2 – عرض باور بوينت.zip‏ (138.9 كيلوبايت, المشاهدات 97)
شموع الأمل

مرور رائع

يسعدني مرورك على مواضيعي

و ردك الراقي

أسعدك ربي دائما و أبدا

لك خالص الود

الملفات المرفقة
نوع الملف: zip دورة المدير قائد التغيير 2 – عرض باور بوينت.zip‏ (138.9 كيلوبايت, المشاهدات 97)
بارك الله فيك شروق الشمس

استفدت من الملف ..

لك شكري

الملفات المرفقة
نوع الملف: zip دورة المدير قائد التغيير 2 – عرض باور بوينت.zip‏ (138.9 كيلوبايت, المشاهدات 97)
خطوات ثابتة

لك كل الأمتنان على تواجدك هنا

وأتمنى أن تستفيدي من الملف المرفق وتفيدي

تقبلي تحياتي

الملفات المرفقة
نوع الملف: zip دورة المدير قائد التغيير 2 – عرض باور بوينت.zip‏ (138.9 كيلوبايت, المشاهدات 97)
الاستاذة الفاضلة (شروق الشمس) جهودكم مخلصة فشكرا لكم
حاوات فتح الملف لكن لم استطع وعلى العموم استفاد الاخوة والاخوات
فلكم كل تقدير
الملفات المرفقة
نوع الملف: zip دورة المدير قائد التغيير 2 – عرض باور بوينت.zip‏ (138.9 كيلوبايت, المشاهدات 97)
غلى روحي mm

شكراً لك على مرورك وإضافتك

الملفات المرفقة
نوع الملف: zip دورة المدير قائد التغيير 2 – عرض باور بوينت.zip‏ (138.9 كيلوبايت, المشاهدات 97)
الاستاذة الفاضلة (شروق الشمس) جهودكم مخلصة فشكرا لكم
حاوات فتح الملف لكن لم استطع
الملفات المرفقة
نوع الملف: zip دورة المدير قائد التغيير 2 – عرض باور بوينت.zip‏ (138.9 كيلوبايت, المشاهدات 97)
بارك الله فيك

راااااااااااائع

الملفات المرفقة
نوع الملف: zip دورة المدير قائد التغيير 2 – عرض باور بوينت.zip‏ (138.9 كيلوبايت, المشاهدات 97)
* روعة الإيمان *

لك كل الشكر والتقدير والامتنان كونك هنا

دمت بخير …

الملفات المرفقة
نوع الملف: zip دورة المدير قائد التغيير 2 – عرض باور بوينت.zip‏ (138.9 كيلوبايت, المشاهدات 97)
التصنيفات
إثراءات التوجيه التربوي

تقافة التغيير .ثقافة التغيّر

ثقافة التغيير … ثقافة التغير
لطالما شعرت أننا بحاجة لثقافة التغيير ـ، فنحن نواكب المتغيرات ليل نهار، ولكن ، فهل اقتنعنا أننا بحاجة للتغيير ،
من حق أولادنا أن نمنحهم الطريقة التي يفضلونها في الشرح ، ونترك لهم الفرصة ليقولوا رأيهم …
أيّها المعلم ، أنت روح العمليّة التربويّة ، ومهما تطور ت الوسائط ، فلا قيمة لها دون الروح الخيرة ،والقيم السلوكية التي تزكي وجودنا …إن للطالب ميولا وقدرات وهي أمانة بين يديك ، إذ توجه دفة القارب نحو النجاة … فأنت من يقيم ويقوم ، أنت من تنظم وتخطط لكلّ ما يحيط بالطالب، وتعلم أن ليس كلّ ماحوله مفيد له .
إنّ ثمرة التقدم إنما هي انعكاس لتغير شخصية المتعلم .
فهل ستقف بعد ذلك لتحشو عقل الطالب بكل ما أتيح من معلومات … إننا لا ننكر أن الرصيد المعرفي لدى طلابنا هو الأساس ، لكنه رصيد ليربطه بالواقع .
وهنا عليك أن تقف لاستجلاء الحقيقة المضيئة التي تؤكد :
( مهارة المعلم تكمن في كيف يبقي الطالب متعلما ؛ومحتاجا للعلم )
و المعلم المتمرس يختار الوسيلة التعليمية الأمثل ، ويخطط لاستخدامها في الوقت المناسب وفي الموقف التعليمي المناسب ، لقد ساهمت هذه الوسائل المتقدمة بربط المادة بين يدي ّ المعلم بما حوله ، فالواقع ليس بعيدا عما ندرسه بل إن من أبسط نظريات التعلم القديمة إدراك أهمية الحواس , فكلّما وظّف المتعلم أكثر من حاسة ، كان أكثر تعلما ونشاطا لأن
التعلم هو الاستجابات الفاعلة ،والقدرة على التحليل ، فدور المعلم مماشاة الإنجازات التكنولوجية دون الاقتصار على نوع واحد من التعلم .. وهو أكثر الناس حاجة لتعرف كيفية الحصول على المعرفة مكتوبة ومسموعة ومرئية، وكيفيّة إعدادها ، وابتكارها ، والإشراف على تعلم الطلبة تعلما ذاتيا موجهّا …
عليه أن يساءل نفسه : ما الأهداف التي نسعى إليها ،وكيف نستطيع تحليل المحتوى الدرسي ، وكيف نختارالأدوات والمواد والوسائل للتعلم ..يعيننا مصمم النظام التعليمي على التعلم ، و عليه الإحاطة بكل ما هوحديث في مجال التربية ، لأن التعليم بطريقة ممتعة شائقة هي الهدف الأغلى .. العالم المبهر من الألوان والتصاميم .. إن التعليم الممتع يعني إنجازا أكاديميا وجودة في النتائج ، لا استغناء عن المادة المطبوعة ، لكنّ التكنولوجيا الصوتية تحقق التعلم المهاري في النطق والتحدث ، كلنا نسمع ونحلل ما نسمع ، وهناك اللوحات الالكترونية ،وتكنولوجيا الفيديو والحاسوب ، إن الاستعانة بالوسائل التقنية تغني المادة . وعلى الطالب استخدام التكنولوجيا كمصادر للبحث والمشاريع الكتابية، المعلم يهيء لاستخدام هذه الوسائل للبحث عن استفسارات الطالب ،والاتصال بغيره عن طريق البريد الالكتروني وشبكة الانترنت ، إنه يوجّه للابتكار وإنشاء البرامح التعليمية ،والتعاون مع زملائه ومعلميه ، فالعلم يتيح للطالب التمكن من المادة الدراسية بشكل اكثر إيجابية ، إنّ هذا يجعل المتعلم يتعلم بطريقة صحيحة ، لأنه لا ينسى الطريقة التي يتعلم فيها من تلقاء نفسه … إنها تكسبه مهارة دائمة مدى الحياة ،
ليطلع المتعلم على الانترنت في أبحاثه وليقرأ ،وليعتمد توثيقا جديدا لمعلوماته استنادا إلى معرفة المعلم بالموافع المهمة علميا ومعرفيا وأدبيا ..
فليس على المعلم أن يجهل ما يعرفه طلابه من مواقع الانترنت ..
أما حينما نقوم بتحليل المنهاج ، فلا نستند على التصنيفات كتصنيف بلوم مثلا .. بل علينا تحليل خصائص المتعلم ، وقدراته واتجاهاته ، والبيئة التي ينتمي إليها ..والمتاح لنا من وسائل تعليمية ..ومصادر معرفية ,.
ويسأل المعلم : هل عليّ أن أخطط ؟
نعم ؛لأن المعارف المتعددة تحتاج للتخطيط ، والتخطيط يضعنا على طريق التقويم ، ومن يقوم بالتعليم عليه امتلاك استراتيجيات التعليم المختلفة ، كالمحاضرات ،والمقابلات التعليميّة ، ومجموعات المناقشة ، والتدريبات ، فهذه المشاركات النشيطة تزيد التفاعل بين المعلمين والطلاب والمحتوى ، يضاف إليها طرائق التدريس والإدارة الصفية والدافعية وهي توضح تحكم المتعلم بالتعلم ، فكل ما يمارسه بعيدا عن الفصل يقدمه لبقية التلاميذ فيعرضه عبر تقديمات بصرية وسمعية ، وهذه التقديمات مهمة في مراعاة الفروق الفردية ..حين تنفذ بكل اتقان.
ولا يمكن تحسين طرائق التعليم بدون امتلاكها وتطبيقها وتقييمها ، ولهذا فإن المعلم المنظم هو أنجح المعلمين ، الذي لا يدخل فصلا من فصوله دون أن يحدّد أهدافه ، دون أن ينظم ويراقب تلاميذه ، فالسيطرة على عملية التعلم تمكننا من الحكم على ما توصلنا إليه ، لاسيما أن التقويم يعني تحديد مواطن القوة وتعزيزها ، وتحديد مواطن الضعف والعمل على علاجها ..
إذا ماذا نطبّق .. وكيف نعلـّم … وكيف يكون التغيير إيجابيا ؟؟؟

للإطلاع والاستفادة :
دروزة – أفنان نظير— 1999/ دور المعلم في عصر الانترنت والتعليم عن بعد – ورقة عرضت في مؤتمر التعليم عن بعد ودور تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، جامعةالقدس المفتوحة – عمان – الأردن .

طرح جميل تشكرين على نقله أستاذة خيرية
التصنيفات
إثراءات التوجيه التربوي

التغيير الايجابي من أين يبدأ.

التغيير الايجابي من أين يبدأ.

التغيير سمة مميزة من سمات البشر, ونحن نتغير في كل لحظة… نتفاعل مع كل حدث, مع ما نشاهد ونسمع، مع من نقابل من الناس، مع خبرات الماضي وتجارب الحاضر، ومع ما نكتسب من علم ومعرفة وخبرة, التغيير عملية ديناميكية مستمرة لا تتوقف، علمنا أم لم نعلم، رضينا أم لم نرض.
قد يختلف البشر بطواعيتهم للتغيير, فكم نفترق عن بعض الأصحاب مدة طويلة ثم نعود لنجدهم كما هم دون تغير واضح, العمر أيضاً له تأثيره، فكلما تقدم الإنسان في العمر أصبح عصياً على التغيير.
هذه قاعدة عامة لها الكثير من الشواذ, كما قال أحد المفكرين:الشباب ليس في سواد الشعر وإنما في الحيوية والمرونة, أي القدرة على التغيير.
و طالما أن التغيير عملية مستمرة، فلماذا لا تجيرها لمصلحتك بدل أن تكون عبئاً عليك؟ لماذا لا نقوم بتوجيهها بأنفسنا بدل أن نترك ذلك لشخص آخر؟!.
التتغير الذي نعنيه هنا هو التغيير الإيجابي, وهو سلسلة من الأعمال التي تقودنا إلى مستوى أفضل في شأن أو في سائر شؤون حياتنا. سوف نجول في هذا المقال لكي ننظر كيف نتغير خطوة بخطوة ونسأل من الله العون والتوفيق.
بداية لماذا الحديث عن التغيير…
التغيير فكرة مركزية في ثقافتنا الإسلامية. فنحن ننظر إليه كوسيلة لنيل المزيد من رضوان الله عزوجل، والذي هو وظيفتنا الكبرى في هذه الحياة. وكم نقابل من الأشخاص من يود التقرب إلى الله… يرغب في الإقلاع عن المعصية… يود أن يتحول إلى شخص فاعل في الحياة، بناء، معطاء لمجتمعه، لكن الحيرة تكبله و تشله: من أين ابدأ؟ وكيف أواصل؟ وكيف أخرج أفضل ما عندي؟ إلى غير ذلك من الأسئلة التي أتمنى أن نزيل عنها الغبش في هذا المقال وما بعده.
نتحدث أيضاً عن تغيير أنفسنا لأنها الخطوة الأولى والأهم في سبيل تحسين أوضاع مجتمعاتنا وحال أمتنا، كما ورد في قول الله عز وجل :
) إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ) ( الرعد /11 )
فنحن أحوج ما نكون هذه الأيام للطاقات المتميزة التي نجحت في بناء قدراتها، ومن ثم تسخيرها لخدمة الأمة في كافة المجالات.
و الآن من أين نبدأ بالتغيير…
الخطوة الأولى على طريق التغيير هو الاعتراف بوجود مشكلة، والشعور بالحاجة الى التغيير. وهذه خطوة جوهرية لأن مشكلة الكثير من الناس عدم إدراكهم لهذه الأهمية… بل يعتقد البعض أن مجرد التفكير بهذا الأمر يقلل من قيمتهم أو يصمهم بالضعف وعدم الكفاءة,ولعلك قابلت ذلك الشخص، صاحب أداء متدن في عمله، ومع هذا لا يدرك مشكلته هذه حتى يفصل من عمله, وحتى بعد ذلك! حيث يعتقد أن ما تم كان مجرد مؤامرة ضده …!
عندما نمتلك الشعور بالحاجة إلى التغيير، سوف يكون لزاماً أن نطرح السؤال التالي:

أين أنا…أي أن تحدد ملامح واضحة لوضعك الحالي في المجال أو المجالات التي تسعي فيها إلى التغيير.
فمثلاً في مجال العلاقة مع الله عزوجل: حدد بالضبط أين تضع نفسك في قافلة السائرين إلى الله؟، وما الذي يعكر صفوها؟، ما الذي يشدك إلى الوراء، ويمنعك أن تتقدم في نيل المزيد من رضوان الله تعالى؟. أريدك أن تكتب ذلك بشكل مفصل لأن ذلك سوف يساعدك كثيراً في عملية التغيير.
المجال الثاني هو مجال الأسرة والأبناء… ستستغربون أيها الأخوة الكرام إذا أخبرتكم عن كمية الحالات التي يستقبلها الأطباء النفسيون في عياداتهم , لأسر مفككة… أخوة لا يتكلمون مع بعضهم لسنوات… فتيات لم يشعرن بحنان الأب منذ أمد طويل …. أمهات لم يسمعن كلمة جميلة من أبناءهن منذ سنوات وسنوات.
بعض هذه البيوت الجميلة التي ترونها تنتشر هنا وهناك تقبع في داخلها قصص أسرية محزنة يتفطر لها الفؤاد, لذا كان التغيير على المستوى العائلي في غاية الأهمية, وعلى ذات النمط: حدد بالضبط أين يقع مكانك وسط أسرتك؟…كيف ينظر لك إخوتك وأخواتك؟… زوجتك كيف تشعر تجاهك؟… أبناءك ماذا يتسامرون عنك عندما تخلد للنوم؟… ما هو الأثر الذي تركته في كل واحد منهم؟ إلى غير ذلك.
المجال الثالث الذي قد يكون محوراً للتغيير هو العمل, أين مكانك في عملك الذي تكسب منه رزقك وتقضي فيه ساعات طويلة؟, أسأل نفسك لو قرر مجلس إدارة الدائرة التي تعمل بها أن يخفض عدد العاملين هل ستكون منهم؟… كيف ينظر إليك رئيسك؟… هل يشعر زملاؤك بأي فرق عند غيابك؟… هل تطور مهاراتك في سبيل أداء أفضل لما هو مطلوب منك؟… أسئلة كثيرة لكنها مهمة، وتحتاج منك إلى جهد للإجابة عليها. لكن ثق تماماً أنك الآن تخطو خطواتك الأولى والأساسية في طريق التغيير. هذه المجالات الثلاثة أحببت أن تكون مثالاً كي تطبقه على بقية المجالات الهامة الأخرى كالجانب العلمي الثقافي، وصحتك الشخصية، والإقلاع عن عادة سيئة، والجانب الخيري من حياتك في الإحسان للآخرين ومساعدتهم، ومساهمتك في تحسين أوضاع المسلمين ونهضتهم. في كل هذه المجالات، حدد فيها وضعك الحالي ويفضل أن تكتب ذلك في مذكرتك الشخصية حتى يتسنى لك فيما بعد المقارنة وتقييم مسيرتك. الجزء الثاني من هذه الخطوة التي نهدف منها إلى تقييم ما نحن عليه هو تحديد نقاط قوتك وضعفك… يا ترى ما هو الشيء الذي يميزك عن الآخرين؟..في شخصيتك؟، في مهاراتك؟…وفي المقابل ما هي عيوبك؟، بماذا ينتقدك الناس وأقصد الحكماء من الناس؟… ما هي العوائق التي تحد من تقدمك في مجالات الحياة كافة؟. ضع إجابات واضحة للأسئلة السابقة لأن ذلك سيمنحك بصيرة رائعة لها أهمية خاصة من أجل النجاح في التغيير.
اقرأ :كتاب القرار في يدك .

صراحة الموضوع رائع جدا جدا
واتمنى التوفيق لكم