التصنيفات
الأخبار التربوية

فصول تقوية تكافح الدروس الخصوصية في الشارقة

الخميس: 15/9/2011

قررت إدارة منطقة الشارقة التعليمية محاصرة آفة الدروس الخصوصية، عبر طرح خدمات فصول التقوية، للطلبة والطالبات، بشكل مبكر واعتباراً من الأحد المقبل.

وقال سعيد مصبح الكعبي، مدير المنطقة: إن المنطقة تولي اهتماماً كبيراً، بمحاربة ظاهرة الدروس الخصوصية، وتضييق الخناق على الفئة التي ترتزق من ورائها، على حد تعبيره، مشيراً إلى أن على الراغبين في الالتحاق بالتقوية، أن يسجلوا أسماءهم يوم الأحد بمقر مركز القاسمية للتعليم الأساسي، مقابل مبالغ رمزية تتراوح ما بين 200 إلى 250 درهماً للمادة الواحدة شهرياً.

وأضاف: إن هذا المبلغ البسيط لا يشكل عبئاً على ميزانية الأسر، ويحمي أولياء الأمور من السوق السوداء التي يرتع فيها بعض من تجاهلوا وظيفة التعليم السامية، وجعلوا الربح المادي غايتهم الاولى والأخيرة.

وذكر الكعبي ان الهدف من المركز هو احتضان الطلبة للنهوض بمستوياتهم التحصيلية والارتقاء بهم، معربا عن أمله في ان تنجح هذه المراكز في القضاء على ظاهرة الدروس الخصوصية والتعامل مع الطالب على انه مصدر للربح غير المشروع.

ويفتح مركز التقوية ابوابه طوال العام للطالبات من الصف الرابع وحتى الثاني عشر ايام الاحد والثلاثاء والخميس والطلاب يومي الاثنين والخميس.

ويتولى مهمة التدريس معلمون ذوو كفاءة عالية في الميدان التربوي وبإشراف مباشر من ادارة المنطقة التعليمية، كما سيسعى المركز الى علاج حالات تدني المستوى التحصيلي.

ودعا الكعبي الى محاربة آفة الدروس الخصوصية واستخدام طرق رسمية لرفع المستوى العلمي للطلبة، بمنأى عن أن يكون العلم سلعة تباع وتشترى، مؤكداً أن المنطقة لن تتهاون مع مدرس يثبت بالدليل القاطع ارتكابه مخالفة الدروس الخصوصية.

واعتبر الدروس الخصوصية جريمة، يشترك فيها المدرس وولي الأمر معاً، مطالباً ادارات المدارس بمحاربة الظاهرة، عبر التأكيد على مدرسيها عدم الإقدام على هذا الفعل الذي تحرمه لوائح الوزارة.

كما كشف تلقيه بعض الملاحظات والشكاوى التي تقدم بها عدد من أولياء الأمور بحق مدرسين عرضوا عليهم خلال زياراتهم الاعتيادية لمدارس أبنائهم تقديم خدمات تعليمية في البيوت نظير مبالغ مالية.

وانتقد الكعبي مثل هذه الممارسات التي لا تليق بمكانة وهيبة المعلم باعتباره مربي الأجيال، مؤكداً أن واجب المعلم المهني والأخلاقي يملي عليه تقديم أفضل ما عنده داخل الحجرة الصفية ومحاربة ظاهرة الدروس الخصوصية التي حولت العلم إلى تجارة تخضع لمبدأ الربح والخسارة.

واعتبرت هيئات تدريسية وادارية هذه الخطوة مهمة في طريق تمكين الطلبة من رفع مستواهم في بعض المواد التي يشعرون بضعفهم فيها، مؤكدين انها طريقة عملية رسمية ستسهم في انحسار ظاهرة الدروس الخصوصية.

المصدر: جريدة البيان

اقتباس:
ودعا الكعبي الى محاربة آفة الدروس الخصوصية واستخدام طرق رسمية لرفع المستوى العلمي للطلبة، بمنأى عن أن يكون العلم سلعة تباع وتشترى، مؤكداً أن المنطقة لن تتهاون مع مدرس يثبت بالدليل القاطع ارتكابه مخالفة الدروس الخصوصية.

واعتبر الدروس الخصوصية جريمة، يشترك فيها المدرس وولي الأمر معاً، مطالباً ادارات المدارس بمحاربة الظاهرة، عبر التأكيد على مدرسيها عدم الإقدام على هذا الفعل الذي تحرمه لوائح الوزارة.

كما كشف تلقيه بعض الملاحظات والشكاوى التي تقدم بها عدد من أولياء الأمور بحق مدرسين عرضوا عليهم خلال زياراتهم الاعتيادية لمدارس أبنائهم تقديم خدمات تعليمية في البيوت نظير مبالغ مالية

.

كلام في الصميم وتوجهات فعلية من شأنها محاصرة هذه الفئة التي ساءت لمهنة التعليم وجعلت منها بابا للكسب غير المشروع …..وعلى أولياء الأمور الذين طلب منهم إعطاء دروس لأولادهم في البيوت تبليغ إدارات المدارس وهي ستعمل على معالجة هذا الأمر بسرية تامة
.وسكوت ولي الأمر عن هذا الجرم يعني اشتراكه في تفشي هذه الظاهرة الإستغلالية للأسف …..

السلام عليكم

انا كولية أمر 5 طلاب اعلم علم اليقين ما تفعله هذه الدروس الخصوصية في الجميع حيث انها تشوه منظر الاستاذ في

الفصل فيبدو انه لا يؤدي عمله باكمل وجه والدليل الحاجة الى هذه الدروس وتضرب في ميزانية الاسرة من ناحية أخرى

ولكنني ارى ان المنطقة يجب ان تثبت عدم حاجة ابنائنا الى هذه الدروس وليس بتوفيرها بمسميات اخرى ويصبح دفعنا

لهذه الاموال شرعيا في هذه الحالة لانها تذهب الى المنطقة فتخيلوا لو كان على ولي الامر ان يعطي لابنه 3 مواد أي

750 درهما شهريا في 9 اشهر هذا يعني 6750 درهم في السنة ليش والله حرام وهذا عن ولد واحد بس فما بالك اللي

عنده اكثر ليش من الاساس الولد ما يكون يحتاج تقوية خارجية خلوا المنهج اقل حتى يكون في وقت اكثر للمراجعة في

الفصل
وسامحوني طوولت عليكم من الحررة اللي فيني

التصنيفات
الأخبار التربوية

تحذير من تعاطي ظاهرة الدروس الخصوصية

مبارك مطر:تحذير 100 معلم ومعلمة يتعاملون مع الدروس الخصوصية
انحسار ظاهرة الدروس الخصوصية في أم القيوين
المصدر: متابعة عصام الدين عوض
التاريخ: 13 فبراير 2022

أكد مبارك مطر نائب مدير منطقة أم القيوين التعليمية أن ظاهرة انتشار الدروس الخصوصية في ام القيوين قد انحسرت وتراجعت بنسب كبيرة، بفضل المتابعة من إدارة المنطقة التعليمية والتوجيهات المستمرة لإدارات المدارس بضرورة تطبيق التعاميم التي اصدرتها المنطقة، والخاصة بعدم التعاطي مع الدروس الخصوصية وإعلام جميع المعلمين في جميع المدارس بضرورة العمل بها وتطبيقها.

وقال: إن هناك اجتماعات دورية مع أولياء الأمور تم خلالها تنبيههم بخطورة الدروس الخصوصية على ابنائهم وكيف انها تخصم من رصيدهم العلمي ولا تزيد عليه، لافتا في الوقت ذاته الى انه منذ بداية العام الدراسي 2022 2022 لم ترد الى ادارة المنطقة التعليمية شكاوى تفيد بتعاطي الدروس الخصوصية وان العام الماضي التقت ادارة المنطقة التعليمية مع اكثر من 100 معلم ومعلمة كانوا يتعاطون مع الدروس الخصوصية حيث تم تحذيرهم.

اجتماع

واضاف ان ادارة المنطقة التعليمية اجتمعت مع مدرسي ومدرسات 4 مدارس منها: الامير للتعليم الثانوي للبنين والوطن واحمد بن راشد، وتم خلال تلك الاجتماعات التنبيه بعدم الانجرار وراء الدروس وخطورة ذلك الأمر على الطالب الذي هو محور العملية التعليمية ولإيجاد مناخ بناء يخدم الطالب بعيدا عن الدروس الخصوصية، لأن استمراريتها يفاقم المشكلة ويخرج طالباً حافظاً وضعيفاً، الأمر الذي لا يصب في استراتيجية وزارة التربية والتعليم ولا استراتيجية المنطقة التعليمية في أم القيوين، لافتا إلى أن إدارة المنطقة التعليمية قامت بحظر الدروس الخصوصية ومحاربتها لأنها أصبحت ظاهرة بمدارس الإمارة خلال العام الماضي.

وأضاف أن المعلمين الذين التقتهم المنطقة قاموا بكتابة تعهدات تفيد بعدم التعاطي مع الدروس الخصوصية أو القيام بها، لافتا إلى أنه تم التنبيه على إدارات المدارس بضرورة التعاون من أجل القضاء على تلك الظاهرة، كما أن هناك بعض المعلمين والمعلمات يكتبون الواجبات المدرسية للطلبة بخط أيديهم ما يدلل تعاطيهم مع الدروس الخصوصية، موضحاً إلى أن تربح المعلم والمعلمة الخيالي من الدروس الخصوصية أدى إلى إهماله عمله الأساسي بالمدرسة، ما أدى إلى تدني التحصيل الدراسي للطالب بصورة أساءت للمهنة وللمعلم وللميدان التربوي، كما شكل هاجساً لميزانية الأسر وأدى إلى استنزافها .

الاهتمام بالطالب

وأوضح مطر أنه خلال الاجتماع مع معلمي ومعلمات المدارس بحضور الشيخة آمنة المعلا مديرة منطقة أم القيوين التعليمية تم التوجيه على ضرورة الاهتمام بالطالب الذي هو محور العملية التعليمية وتشويق الطالب عند القيام بعملية التدريس والوقوف على أبحاث الطلبة ومشاريعهم ومناقشة الخطط العلاجية ومدى أثرها الفعلي في تصاعد وانخفاض مستوى الطلاب وإيجاد الخطط البديلة من أجل رفع مستوى التحصيل الدراسي، داعيا إلى الاستفادة من كل وسائل المعرفة الأخرى للاستعانة بها في توصيل المعلومة للطالب وليس الاعتماد على الكتاب المدرسي فقط، مبينا في الوقت ذاته أن الاجتماع تناول كذلك العقبات والمشكلات التي تعترض المعلمين خلال القيام بواجباتهم التدريسية، كما شدد على ضرورة الانتهاء من المقررات الدراسية بالنسبة للفصل الدراسي الثاني في الأوقات المحددة.

و اذا ما فهمنا من المعلمة الاصلية شو نسوي؟

الله المستعان الله يعينا

ي
اغلبيه الاوائل معتمدين على الدروس
التصنيفات
الأخبار التربوية

الدروس الخصوصية . . أزمة ضمير

لا أحد يتخيل المكاسب المادية التي يحققها معلم الدروس الخصوصية كل عام عبر الفصول الدراسية الثلاثة، ولعل لهذه المكاسب أسلحتها الفتاكة التي تستنزف جيوب أولياء الأمور والأسر وكافة أطياف المجتمع، ولا عجب عندما نرى في كل عام دراسي “مافيا” الدروس الخصوصية وأفرادها يبتكرون الأسلحة لاستمرار تلك الظاهرة التعليمية المرفوضة .
ولم يعد هذا المرض يقتصر على منطقة دون أخرى، بل أصبح يشمل كافة المناطق في الدولة بما قد يعصف بمجهودات الوزارة والمناطق التعليمية والمدارس والأسر من أجل الارتقاء بالعملية التعليمية .
ولا يخفى دور وزارة التربية والتعليم ومناطقها التعليمية والمدارس والجامعات في محاربة الظاهرة واتخاذ الإجراءات الوقائية لتحصين الطلاب ضد هوامير الدروس الخصوصية .
والسؤال: ألا ينزعج أولياء الأمور ويبحثون عن وسائل معينة للقضاء على استمرار مسلسل استنزاف الجيوب؟ يبدو للمتابع العادي أن رؤيتنا وقلقنا من تلك الكارثة هو الخوف على فقد الأموال إزاء تلك الظاهرة المشينة، لكن الأمر أبعد عن ذلك بكثير، فلك أن تتخيل عزيزي القارئ، مدى الصدمة التي أصابت المجتمع في الآونة الأخيرة والتي تناولتها وسائل الإعلام بخصوص اعتداء مدرس في إحدى المدارس على طفل في منزله أثناء إعطائه درساً خاصاً، ولولا اكتشاف أم الطفل تلك المأساة أثناء عودتها من المطبخ بالشاي لهذا المعلم المفترس لتمخض جرم أكبر تجاه ذلك الطفل البريء، والحوادث التي يرتكبها معلمو الدروس الخصوصية كثيرة لا يتسع المجال هنا لسردها وأيضاً ما خفي كان أعظم، وإنني لن أتململ دوماً من تكرار دق ناقوس الخطر من هذا المرض المستفحل في كافة مجتمعاتنا العربية بعد أن أصبح له خطط واستراتيجيات يمارس من خلالها ليحقق لممارسيه الدخل الوفير، ولذا لا عجب عندما يتفنن أصحاب أوكار الدروس الخصوصية في نسج دائرة محكمة حول الطلاب وأولياء أمورهم واستخدام كافة الحيل الجهنمية التي لا تخطر على بال بشر، لتحقيق أهدافهم ولعدم اختراقهم . وفي الوقت الذي تبحث فيه وزارة التعليم والمناطق التعليمية والمدارس عن تذليل كافة الصعاب للطلاب الدارسين لتنمية شخصياتهم وفكرهم الإبداعي للمساهمة في تحقيق النهضة المجتمعية نجد أن هذا الوباء يلتهم تلك الجهود ويعصف بها، لذا بات على كافة المختصين التربويين وكافة فئات المجتمع البحث عن أسباب وعلاج تلك المشكلة والغوص في أغوارها، كما أصبح لزاما على كل فرد في المجتمع أن يعرف العوامل التي تسهم في استمرار ونجاح تلك الظاهرة المرضية بأن يسارع للجهات المختصة بتقديم البلاغ الذي يؤدي للعلاج من تلك الآفة اللعينة، ولعل أشهر المواد التي تجذب طلاب المدارس للدروس الخصوصية اللغة الإنجليزية والرياضيات والكيمياء والفيزياء والأحياء، فضلاً عن المواد التي تدرس بالجامعات والتلخيصات التي تتم لها، إضافة إلى موضوع الأبحاث الذي لا يجد أي طالب صعوبة في الحصول عليها مهما كان نوعها وذلك لوجود محترفين في تصميمها وبما يقضي ذلك على قتل ملكة البحث والتقصي والإبداع والتأمل والاطلاع والغاية المرجوة منها ولتظل مكتبات المؤسسات التعليمية ديكورات وأماكن خاوية بلا طلبة وطالبات، وفي النهاية يجب علينا إعداد آليات وخطط تتضافر فيها كافة الجهود المجتمعية بصدق، وأن تسن قوانين تحمي المجتمع من هذا الطاعون الطاحن لكل القيم، فلنتحرك أم نقف مكتوفي الأيدي لنتأمل ونصفق ونساعد وننفق أموالنا لهوامير الدروس الخصوصية أصحاب الضمير الميت؟ أتمنى التحرك العاجل للقضاء عليهم وتخليص المجتمع من سطوتهم المدمرة للرقي الطلابي والإنساني .

محمد حسيني المهم معلم علم النفس-مسؤول المركز الإعلامي- مسؤول الدعم النفسي مدرسة ابن حزم- عجمان المقال منشور بجريدة الخليج2 الصفحة 9 الإثنين23-4-2012

السلام عليكم
شكرا استاذي الفاضل على طرحك هذا الموضوع القديم المتجدد

وحقية إن القضية مزعجة ولن أذكر الأسباب لأنها معروفة لدى كافة التربويين
ولكن أحب أن أبين إننا في منطقة الشاقة ولله الحمد قمنا بجهود للتخفيف من الظاهرة
ولعل أهمها فتح مشروع واعد. والمهتم برعاية المتميزين من الطلبة وهي قريبة من الطلاب وتم اختيار أفضل المعلمين للمراكز بالإضافة لمشروع التقوية للطلبة الضعاف

أ-سعيد الكعبي مدير منطقة الشارقة التعليمية ..المحترم
نحن نقدر جهود معاليك في الإرتقاء بالعملية التعليمية بمنطقة الشارقة التعليمية، وكم سعدت بتواصل سعادتك متمنياً كل الأمنيات الطيبة لكافة المعلمين المخلصين بالدولة،وفقك الله لتحقيق كل ما تصبو إليه لخدمة العملية التعليمية بدولة الإمارات العربية المتحدة.

محمد حسيني المهم
معلم علم النفس-مسؤول المركز الإعلامي-مسؤول مركز الدعم النفسي
مدرسة ابن حزم للتعليم الأساسي والثانوي
منطقة عجمان التعليمية

للقضاء على ظاهرة الدروس الخصوصية هو القضاء على الامتحانات التقويمية من قبل المعلم بالمدرسة ولابد ان يكون الامتحان معد من قبل الموجه او لجنة بالمدرسة أو المعلم نفسه يضع ثلاثة من الامتحانات ويسلمه للمدير والمدير يختار واحد من الثلاثة ويوزع على الطلاب يوم التقويم ولا يعلم بها احد وعلى المعلم التصحيح فقط لأن البعض عندما يضع امتحان للطالب يطلبه الطالب للدروس الخصوصية فقد ينوه له عن بعض الاسئلة : ثانيا اعادة تبادل المعلمين للملاحظة على الامتحانات الفصلية لمدى جدية هذه الامتحانات وحث الطلاب على الجد والاجتهاد وحث المعلم على بذل الجهد حتى يرى ثمرة جهده .وبهذا الاسلوب سيتم القضاء على ظاهرة الدروس الخصوصية ونسطيع بناء طالب يعتمد على نفسه في البحث والمعرفة
التصنيفات
الالعام للنشاط المدرسي

لماذا لانحارب الدروس الخصوصية في ظل الازمة الاقتصادية العالمية

– لماذا لانشارك جميعا في محاربة الدروس الخصوصية كنشاط مدرسى .
– هل الخوض في قضية الدروس الخصوصية ( قضية يخاف منها كل معلم )
– هل كل من هب ودب قادر على اعطاء الدروس الخصوصية .
– من المسئول عنها كظاهرة منتشرة ؟
– هل التقويم المستمر يؤثر سلبا ام ايجابا عليها .
– لماذا لا يخصص حصة لكل مدرس تحسب من النصاب الاسبوعي للمادة ( تعتبر مراجعة مدرسية بديلة للمراجهة المنزلية )
– لماذا لا ينتبه ولي الامر والمسؤلين الى هذه القضية الخطيرة التي تؤرق الاسرة ماديا .
– هل المعلم الكشكول كما يطلق عليه ( مدرس كل المواد ) متخصص فعلا في كل المواد .
– الم يراقب كل معلم ربه في تلاميذه .؟
– لماذا لاتقف وقفة رجل واحد في وجه هذه الظاهرة .
– ساهم في محاربة الظاهرة وانتظر الجزاء من الله .
– قدم موهبتك وفنك في عملك من خلال الصف الدراسي للابناء . ومن خلال هذا المنتدى الجميل الفائق التميز بشهادة كل الزوار والمستفيدين .
– محاربة الدروس الخصوصية في ظل الازمة الاقتصادية العالمية اليوم هو شرف للمعلم ودليل على النضج الوظيفي .
– كل مدرس مسؤل عن عمله . ويحاسب امام الله . في يوم لاينفع فيه مالا ولابنون الا من اتى الله بقلب سليم .
وفي النهاية ( كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته )
شكرااااااا اخوي
مهما تحاول مع الطلاب في هالموضوع يقولولك المناهج صعبة

يحاولون يشوشون على انفسهم لاختلاف طريقة الشرح بين المدرس الاساسي وال5خصوصي

انا تناقشت مع طالباتي في يوم عن هالمشكلة

وكانت ردودهم انهم يل5خصون لهم المنهج وهدا هو مايجعلهم يلجاون لهم

رغم اعترافهم بان المعلمة تعط-يهم الافضل داخل المدرسة .

بسم الله الرحمن الرحيم

مشكور أخوي أبو علي على طرحك للموضوع , في الغالب لا يمكن القضاء على الدروس الخصوصية أو محاربتها
ولكن من الممكن أن تعود التلميذ كيف يعتمد على نفسه ولا يتكل عل الآخرين
هذا كل ما بوسعك عمله
ولكن في المراحل التعليمية يجب عليك كطالب أن تأخذ دروساً خصوصية عند معلم متخصص وليس معلم لجميع المواد
فيجب عليك أن تختار المعلم المتخصص والمتميز لولدك كي يستفيد من هذه الدروس

تحياتي لكم

ودمتم سالمين , , ,

شكرا للمداخلات الكريمة

شكرا لكل مشارك وامنيتي اختفاء هذه الظاهرة .

التصنيفات
إثراءات التوجيه التربوي

الدروس الخصوصية

اتمنى ان نطرح موضوع الدروس الخصوصية واثارها على العملية التعليمية والطالب
أختي الفاضلة :
الدروس الخصوصية قد تكون محرمة و قد تكون واجبة أو مكروهة أو مستحبة أو مباحة .
و كل ذلك بالنسبة للمعلم أو الطالب …
أما من ينظر للموضوع من زاوية ضيقة فيرى عدم الجواز مطلقاً …
و نجد أن من يصدر هذا القرار يستبيح الدروس الخصوصية لجميع أولاده دون استثناء ..
فالطلاب مستويات ، و للمعلم وقت محدد للحصة لا يتجاوزه ، و المنهج يجب أن ينتهي ، و من الطلاب لا يفهمون
أساسيات لكل مادة من المواد ، فالميدان مليء بطلاب ثانوي لا يفهمون أموراً مقررة على طالب ابتدائي ، فالمعلم لا يستطيع أن يضيع وقته معهم ليحفظهم جدول الضرب أو الفرق بين الفعل و الاسم أو … و الأمثلة كثيرة من كل المواد
لا تنتهي ، و للحوار صلة ….