التصنيفات
الالعام لمادة التربية الرياضية

الرياضه

الدعم الفني لإدراج تقريرك وفن التعامل مع الصور

حجم الصور لابد ان يكون في نطاق 600 * 450 أو أقل

فبهذه الجملة السحرية التي قد يمر عليها الأخوة مرور الكرام قلبت لي المواضيع والتقارير فوق تحت فهذه جملة تعني يا أيها الأحباب

أنك ترتب صورك بطريقة مناسبة ليصبح تقريرك متميز ومرتب وجميل حيث تأخذ الصور حجم ومقاس معين بشكل

عرضي فيطفي لمسة جمالية كبيرة على التقرير … وإسحموا لي يا أيها الأحباب عن تساؤل البعض بخصوص إدراج الصور

وموضوع الدعم الفني موجود ببوابتنا وموضح كل خطوة بالصور … عمل وجهد جبار قام به مشرفنا الغالي الله يرزقه الفردوس الأعلى

طيب ما عليه عطيناكم مقدمة طويلة وأدري تبغون العلوم والصور … حاضرين والله عيونك تستاهل الطيب وكل الخير يا أعضاء

مدونة العرب المسافرون … ونبدأ موضوعنا بإذن رب العزة والجلال حيث سنتطرق لمدينة الألعاب الجميلة

العالم المفقود ( تامبون ) Lost World of Tambun

العالم المفقود عالم من السحر والخيال الواقع في مدينة ايبوه

هي مدينة ألعاب ضخمة وتغطي مساحة شاسعة وفيها العديد من الألعاب المائية والكهربائية الجميلة وتعتبر هذه المدينة

إمتداد للمنتجع الأسطوري ( صنواي لاجون ) الكائن بولاية سيلانجور وهي تابعة له ( نفس الشركة ) وهناك تشابه كبير بينهم

وتقع هذه المدينة الجميلة على نهر تمتد على مساحة كبيرة وجميلة من الخضرة والأشجار والطبيعة والجبال الخضراء كما يوجد

فيها الكهوف ومغارة ..الخ وهي منسوبة لحضارة قديمة عاشت وسكنت هذه المنطقة وهذا المكان الطبيعي الأخضر الجميل

موقع مدينة الألعاب العالم المفقود

تقع هذه المدينة الجميلة في مدينة يطلق عليها إسم ( إيبوه ) بالإنجليزي ( Ipoh ) وهي مدينة جميلة تبعد عن العاصمة

الماليزية كوالالمبور حوالي الساعتين في السيارة وهي واقعة بين كوالالمبور وجزيرة بينانج وهذه خريطة توضيحية لها

أسعار التذاكر & مواعيد العمل في مدينة العالم المفقود

والملاحظ يا أيها الأحباب الفرق الواضح بسعر الدخول بينها وبين منتجع صنواي لاجون الذي تصل فيه التذكرة الشاملة للشخص

البالغ 100 رنجت بالتأمين فهذه المدينة الجميلة أسعارها أقل مع أن هناك تشابه كبير في الألعاب والمرافق في المدينتين

خريطة مدينة ألعاب العالم المفقود

تراث وحضارة العالم المفقود وروعة البناء والتصميم

ولهذه المدينة الجميلة سكان وعاملين مميزين باللبس التقليدي ويقومون بالترحيب بالضيوف وعمل الفلكور الشعبي والتراثي

الممثل لحضارتهم التراثية الجميلة … كما أنهم يتجولون في المدينة لخلق جو من المرح والترفيه لزوار المدينة

العالم المفقود مصمم بطريقة جميلة ورائعة على شكل مباني حجرية ضخمة فأنت ستجد نفسك في عالم آخر بمجرد دخولك لهذا

العالم المفقود الرائع … والمباني الحجرية منحوت عليها مجسمات لحيوانات متعددة ومختلفة بشكل مريب ومدهش خاصة الفيل

و لايقتصر وجود تلك منحوتات والمجسمات على المباني فهناك العديد منها متواجد في هذا العالم المفقود الغريب والعجيب

فتجد من تلك المجسمات القرده الضخمة والقطط والفيله وغيرها من التماثيل الغريبة وذكرتني بالآثار الفرعونية القديمة

مدينة ألعاب العالم المفقود تقع بين التلال الخضراء المورقة الجميلة الرائعة التي تأسر القلوب وتشعر بالراحة والإنتعاش

فالهواء النقي وجمال الطبيعة الخضراء دائماً ما يكونوا هدف وغاية لكل سائح أو مسافر وأنت تجد هذا العالم المفقود

نهر العالم المفقود

تقع هذه المدينة الجميلة المتخصصة في الألعاب والترفية على نهر جميل يحيطها ويعتبر شبه مطوق لها ويمكن للقوارب

والمراكب المرور فيه والتجول حول العالم المفقود يعني نقدر نقول تكاملت الظروف الطبيعة من نهر وخضرة وجبال في هذا العالم المفقود

جولة جميلة في هذا العالم المفقود

وبعد التطرق لهذا العالم المختلف وبالشكل عام نكمل حديثنا يا أيها الأحباب ونتوكل على الله لنأخذ جولة جميلة في

هذا العالم الجميل ( العالم المفقود ) … فأنت عند دخولك لمدينة الألعاب لابد من أخذ فكرة عن الموجود فيها لذا فعليك بالقطار

قطار مدينة ألعاب العالم المفقود

وبدايتنا القطار الذي يأخذك بجوله جميلة لتشاهد مرافق وأقسام هذا العالم الجميل ومن ثم تقرر على الوجهة الأخرى التي

ترغب بالذهاب لها وهذه الجولة مفيدة فهي ترتب لك جدول زيارتك ومن خلالها تحدد ما يناسب من ألعاب ووسائل ترفيه

الألعاب المائية في العالم المفقود

المسابح المتعددة في عالم المفقود وهي جميلة ومتميز ونجد فيها التشابه الكبير مع مسابح منتجع صنواي لاجون من حيث التصميم

والمضمون لكن المسابح الموجودة في منتجع صنواي لاجون أكبر وأجمل بالطبع وسوف نتطرق لتلك المسابح كالتالي

مسبح الأسود ( المسبح الرئيسي )

وهو مسبح ضخم جداً ويعتبر المسبح الرئيسي في هذا العالم المفقود وهذا المسبح مدرج العمق ويستطيع السباحة فيه

الكبار والصغار مع الحرص والحذر والمتابعة الشديدة لهم وهو يذكرني أيضاً بمسبح بركان الأسد في منتجع صنواي لاجون

نوافير رؤوس الأسود

من أجمل ما يميز هذا المسبح الرئيسي في مدينة ألعاب العالم المفقود نوافير على شكل رأس الأسد يخرج من فمها المياة

وهي نوافير جميلة جداً تتكون من مجموعة من رؤوس الأسود الضخمة الجميلة التي تضخ المياه في هذا المسبح الجميل
الشارقة

يسلمووووووووووووووووووووووو
الدعم الفني لإدراج تقريرك وفن التعامل مع الصور
التصنيفات
المواضيع الرياضية والتربوية

الرياضه في القديم والاسلام ؟؟؟!!

الرياضة : نشاط بشري مارسه الإنسان منذ أقدم العصور خلال سعيه وراء الصيد والقنص
وغيره من الأنشطة التي مارسها لكسب العيش ، أما الرياضة بمفهومها المعروف
من حيث القيام بحركات محددة ، والتباري بين المتسابقين ، فترجع
إلى عهد بعيد ( حوالي 2600 ق.م ) إذ ورد ذكر المصارعة في بعض الأدبيات القديمة ،
كما عثر على صور مرسومة على الجدران تعود إلى أيام
المملكة الفرعونية الوسطى ( حوالي 2050 ق.م ) لفتيـات يلعبن بالكرة ،
ولعل الألعاب الأولمبية التي ظهرت في بلاد الإغريق عام ( 1370 ق.م )
هي أقدم الألعاب الرياضية المنظّمة في التاريخ.

والهدف من الرياضة اكتساب لياقة بدنية وقدرة أكبر على تحمل المشاق ،
من خلال تنشيط القلب والدورة الدموية ، وتقوية العضلات ،
وقد أصبحت لدينا اليوم أنواع عديدة جداً من الرياضات ، منها ما يستهدف تقوية الجسم
ويطلق عليها اسم ( ألعاب القوة ) ومثالها : المصارعة والملاكمة ورفع الأثقال
ومنها ما يستهدف اكتساب المزيد من اللياقة ويطلق عليها اسم ( ألعاب القوى )
ومثالها : سباقات الركض والقفز ..

أحكام الرياضة :
1ـ عناية الإسلام بالرياضة : لقد أعطى الإسلام للرياضة عناية خاصة ،
فقد دعت آيات كثيرات من القرآن الكريم إلى تحصيل القوة البدنية وغير البدنية ،
منها قوله تعالى : (( وأَعدوا لهم ما استطعتم من قوةٍ .. )) الأنفال 60 ،
وقد امتن الله عز وجل على عبده الصالح ( طالوت ) الذي بعثه ملكا على بني إسرائيل
إذ وهبه مع العلم بنية جسمية قوية : (( وزاده بسطة في العلمِ والجسْم )) البقرة 247 ،
وقد أثنى النبي صلى الله عليه وسلم على المؤمن القوي
حيث قال : ( المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف ، وفي كل خير ) ،
وكان يحث أصحابه رضوان الله تعالى عليهم على شتى أنواع الرياضة ،
بل كان يشارك في المسابقات الرياضية التي كان أصحابه يمارسونها ،
ومن ذلك مثلا ما رواه سلمه بن الأكوع رضي الله تعالى عنه قال :
( مر النبي صلى الله عليه وسلم على نفرٍ من أَسلم ينتضلون فقال عليه الصلاة والسلام :
ارموا بني إسماعيل فإن أباكم كان راميا ، ارموا وأنا مع بني فلان .
قال : فأَمسك أحد الفريقين بأيديهم ، فقال عليه السلام : ما لكم لا تَرمون ؟ قالوا :
كيف نرمي وأنت معهم ؟ فقال النبي : ارموا فأنا معكم كلكم )
( وقد بلغ من اهتمامه صلى الله عليه وسلم بالرياضة أنه كان يسابق أهله بالركض ،
ومن ذلك ما روته زوجته أم المؤمنين عائشة رضي الله تعالى عنها يوم كانت معه في سفر
( قالت : فسابقته فسبقته على رجلي ، فلما حملتُ اللحم سابقته فسبقني ، فقال :
هذه بتلك السبقة ) ، وقوله : هذه بتلك ، مداعبة من النبي لزوجته ، وتلطف منه لها
وكل هذا الاهتمام بالرياضة من قبله عليه الصلاة والسلام من أجل تربية جيلٍ قوي
يتمتع بأجسام رياضية قادرة على الإنتاج والعطاء والجهاد والقيام بأعباء الأمانة .

ونلاحظ أن معظم العبادات المشروعة في الإسلام تعد ضربا من ضروب الرياضة البدنية ،
فالصلاة بحركاتها وسكناتها رياضة تحرك الأعضاء ، وتحرر المفاصل ، وتنشط الجسم ،
والحج أشبه ما يكون بدورة رياضية سنوية منظمة ، فالطواف حول الكعبة ،
والسعي بين الصفا والمروة ، والوقوف بعرفة ، ثم الإفاضة منها إلى المشعر الحرام
في مزدلفة ، ومنها إلى منى .. كل ذلك ممارسات رياضية تنشط الجسم وتقويه ،
فوق أنها قربى إلى الله عز وجل .

وقد عبر الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى عن فوائد العبادات والقربات المختلفة
في ترويض الجسم فقال : ( ولا ريب في أن الصلاة نفسها فيها من حفظِ صحة البدن ،
وإذابة أخلاطه وفضلاته ، ما هو من أنفع شيء له ،
سوى ما فيها من حفظ صحة الإيمان ، وسعادة الدنيا والآخرة ،
وكذلك قيام الليل من أنفع أسباب حفظ الصحة ،
ومن أمنع الأمور لكثير من الأمراض المزمنة ،
ومن أنشط شيء للبدن والروح والقلب ..
وفي الصوم الشرعي من أسباب حفظ الصحة ، ورياضة البدن والنفس ،
ما لا يدفعه صحيحُ الفطرة ..
وأما الجهاد وما فيه من الحركات الكلية التي هي من أعظم أسباب القوة ،
وحفظ الصحة ، وصلابة القلب والبدن ودفع فضلاتهما ، وزوال الهم والغم والحزن ،
فأمر إنما يعرفه من له منه نصيب ، وكذلك الحج وفعل المناسك ،
وكذلك المسابقة على الخيل بالنصال ، والمشي في الحوائج ، وإلى الإخوان ،
وقضاء حقوقهم ، وعيادة مرضاهم ، وتشييع جنائزهم ،
والمشي إلى المساجد للجمعات والجماعات ، وحركة الوضوء والاغتسال وغير ذلك )

والرياضة في الإسلام ليست مجرد تسلية وعبث
كما هي حال كثير من الرياضات المستحدثة اليوم ،
بل هي تسلية موجهة للخير ، ولهذا كان النبي عليه الصلاة والسلام يقول :
( .. كل ما يلهو به المرء المسلم باطل إلا رميه بقوسِه
وتأديبُه فرسه وملاعبته امرأتَه فإنهن من الحق)
ويقاس على هذه الرياضات التي ذكرها عليه الصلاة والسلام
كل الرياضات الأخرى التي تقوي البدن وتنشطه بشرط
ألا تتخللها ممارسات تخالف الشرع ، أو الآداب العامة …

منقووووووووووول وشكرا لمتابعة الموضوع

جزيت خيرا على هذا الطرح الرائع
التصنيفات
المواضيع الرياضية والتربوية

الرياضه في القديم والاسلام ؟؟؟!!

الرياضة : نشاط بشري مارسه الإنسان منذ أقدم العصور خلال سعيه وراء الصيد والقنص
وغيره من الأنشطة التي مارسها لكسب العيش ، أما الرياضة بمفهومها المعروف
من حيث القيام بحركات محددة ، والتباري بين المتسابقين ، فترجع
إلى عهد بعيد ( حوالي 2600 ق.م ) إذ ورد ذكر المصارعة في بعض الأدبيات القديمة ،
كما عثر على صور مرسومة على الجدران تعود إلى أيام
المملكة الفرعونية الوسطى ( حوالي 2050 ق.م ) لفتيـات يلعبن بالكرة ،
ولعل الألعاب الأولمبية التي ظهرت في بلاد الإغريق عام ( 1370 ق.م )
هي أقدم الألعاب الرياضية المنظّمة في التاريخ.

والهدف من الرياضة اكتساب لياقة بدنية وقدرة أكبر على تحمل المشاق ،
من خلال تنشيط القلب والدورة الدموية ، وتقوية العضلات ،
وقد أصبحت لدينا اليوم أنواع عديدة جداً من الرياضات ، منها ما يستهدف تقوية الجسم
ويطلق عليها اسم ( ألعاب القوة ) ومثالها : المصارعة والملاكمة ورفع الأثقال
ومنها ما يستهدف اكتساب المزيد من اللياقة ويطلق عليها اسم ( ألعاب القوى )
ومثالها : سباقات الركض والقفز ..

أحكام الرياضة :
1ـ عناية الإسلام بالرياضة : لقد أعطى الإسلام للرياضة عناية خاصة ،
فقد دعت آيات كثيرات من القرآن الكريم إلى تحصيل القوة البدنية وغير البدنية ،
منها قوله تعالى : (( وأَعدوا لهم ما استطعتم من قوةٍ .. )) الأنفال 60 ،
وقد امتن الله عز وجل على عبده الصالح ( طالوت ) الذي بعثه ملكا على بني إسرائيل
إذ وهبه مع العلم بنية جسمية قوية : (( وزاده بسطة في العلمِ والجسْم )) البقرة 247 ،
وقد أثنى النبي صلى الله عليه وسلم على المؤمن القوي
حيث قال : ( المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف ، وفي كل خير ) ،
وكان يحث أصحابه رضوان الله تعالى عليهم على شتى أنواع الرياضة ،
بل كان يشارك في المسابقات الرياضية التي كان أصحابه يمارسونها ،
ومن ذلك مثلا ما رواه سلمه بن الأكوع رضي الله تعالى عنه قال :
( مر النبي صلى الله عليه وسلم على نفرٍ من أَسلم ينتضلون فقال عليه الصلاة والسلام :
ارموا بني إسماعيل فإن أباكم كان راميا ، ارموا وأنا مع بني فلان .
قال : فأَمسك أحد الفريقين بأيديهم ، فقال عليه السلام : ما لكم لا تَرمون ؟ قالوا :
كيف نرمي وأنت معهم ؟ فقال النبي : ارموا فأنا معكم كلكم )
( وقد بلغ من اهتمامه صلى الله عليه وسلم بالرياضة أنه كان يسابق أهله بالركض ،
ومن ذلك ما روته زوجته أم المؤمنين عائشة رضي الله تعالى عنها يوم كانت معه في سفر
( قالت : فسابقته فسبقته على رجلي ، فلما حملتُ اللحم سابقته فسبقني ، فقال :
هذه بتلك السبقة ) ، وقوله : هذه بتلك ، مداعبة من النبي لزوجته ، وتلطف منه لها
وكل هذا الاهتمام بالرياضة من قبله عليه الصلاة والسلام من أجل تربية جيلٍ قوي
يتمتع بأجسام رياضية قادرة على الإنتاج والعطاء والجهاد والقيام بأعباء الأمانة .

ونلاحظ أن معظم العبادات المشروعة في الإسلام تعد ضربا من ضروب الرياضة البدنية ،
فالصلاة بحركاتها وسكناتها رياضة تحرك الأعضاء ، وتحرر المفاصل ، وتنشط الجسم ،
والحج أشبه ما يكون بدورة رياضية سنوية منظمة ، فالطواف حول الكعبة ،
والسعي بين الصفا والمروة ، والوقوف بعرفة ، ثم الإفاضة منها إلى المشعر الحرام
في مزدلفة ، ومنها إلى منى .. كل ذلك ممارسات رياضية تنشط الجسم وتقويه ،
فوق أنها قربى إلى الله عز وجل .

وقد عبر الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى عن فوائد العبادات والقربات المختلفة
في ترويض الجسم فقال : ( ولا ريب في أن الصلاة نفسها فيها من حفظِ صحة البدن ،
وإذابة أخلاطه وفضلاته ، ما هو من أنفع شيء له ،
سوى ما فيها من حفظ صحة الإيمان ، وسعادة الدنيا والآخرة ،
وكذلك قيام الليل من أنفع أسباب حفظ الصحة ،
ومن أمنع الأمور لكثير من الأمراض المزمنة ،
ومن أنشط شيء للبدن والروح والقلب ..
وفي الصوم الشرعي من أسباب حفظ الصحة ، ورياضة البدن والنفس ،
ما لا يدفعه صحيحُ الفطرة ..
وأما الجهاد وما فيه من الحركات الكلية التي هي من أعظم أسباب القوة ،
وحفظ الصحة ، وصلابة القلب والبدن ودفع فضلاتهما ، وزوال الهم والغم والحزن ،
فأمر إنما يعرفه من له منه نصيب ، وكذلك الحج وفعل المناسك ،
وكذلك المسابقة على الخيل بالنصال ، والمشي في الحوائج ، وإلى الإخوان ،
وقضاء حقوقهم ، وعيادة مرضاهم ، وتشييع جنائزهم ،
والمشي إلى المساجد للجمعات والجماعات ، وحركة الوضوء والاغتسال وغير ذلك )

والرياضة في الإسلام ليست مجرد تسلية وعبث
كما هي حال كثير من الرياضات المستحدثة اليوم ،
بل هي تسلية موجهة للخير ، ولهذا كان النبي عليه الصلاة والسلام يقول :
( .. كل ما يلهو به المرء المسلم باطل إلا رميه بقوسِه
وتأديبُه فرسه وملاعبته امرأتَه فإنهن من الحق)
ويقاس على هذه الرياضات التي ذكرها عليه الصلاة والسلام
كل الرياضات الأخرى التي تقوي البدن وتنشطه بشرط
ألا تتخللها ممارسات تخالف الشرع ، أو الآداب العامة …

منقووووووووووول

جزيت خيرا وشكرا
شكرا أستاذ هاني على هذه المعلومات القيمة
التصنيفات
المواضيع الرياضية والتربوية

لا تلهك الرياضه عن واجباتك

الريـــاضة حيـــاة ..
عندما اتحدّث عن حياة .. اتحدّث عن واجبات تجاه ربي .. تجاه دراستي .. و أيضاً تجاه أهلي و أصدقائي .. لذا نذكّرك اختي .. لا تلهك الرياضة عن واجباتك .. فلتكن الرياضة وسيلة لا غاية ..كيف ذلك ؟؟
فلتكن الرياضة دافعاً لك لتأدية واجبك على أكمل وجه .. فلتكن الرياضة وسيلة لتهذيب النفسَ، وتقوية الجسم و تربية الخُلق ، تعوّدنا على قوة الارادة و ضبط الشعور ، وتغرس فينا روح النظام و التعاون ..فنتقوّى بها للوصول الى غاياتنا .. نروّح بها عن انفسنا لنستعد للعمل بنشاط و حيوية ..

فلا تؤخرني الرياضة عن صلاتي .. بل تنشّطتني و تعطيني القوة لتأدية عباداتي ..
فلا تؤخرني الرياضة عند دراستي .. بل هي وسيلتي لتنمية الذهن و التدريب على الصبر و الرغبة بالنجاح ..
فلا تؤخرني الرياضة عن كسب الريـــاضة حيـــاة ..

نلتقي هنا لنرتقي

نرتقي بمواضيعكم المميزة التي تفيدنا

فبارك الله فيكم وفي جهودكم

الى الامام دائما ..

تمنياتي لكم بالتوفيق .. ننتظر ابداعكم القادم

الشارقة

بارك الله في جهودكم الرائعه
التصنيفات
الصحة والطب الرياضي

ممارسة الرياضه

موضوعي اليوم عن " دور الرياضه في علاج الضغوط النفسيه "

و هو موضوع جميل جدا …

من الواضح أن الانسان في هذا العصر يحيا حياة غير التي عاشها الآباء و الأجداد فهو الآن يركب بدلا من أن يمشي ، و يستخدم المصعد بدلا من أن يقوم بأي مجهود بدني و هذا ما يطلق عليه ( مرض المشاهدة ) … هذا بالاضافة الى منح ثورة التكنولوجيا الحديثة الإنسان عدة ساعات من الفراغ ، و أتوقع انه يزداد هذا الوقت من الفراغ بالتقدم المستمر للبشرية ولهذه التكنولوجيا التي اصبحت نعمة ونقمة ، و هذا كله يؤدي الى سوء قضاء وقت الفراغ الذي بدوره يؤدي الي الخمول والكسل وقلة الحركة وما يترتب على ذلك من أمراض بدنية و نفسية و اجتماعية .

و أتوقع كلكم اعزائي القراء تطرحون السؤال التالي وهو …

كيف يمكن للرياضة أن تساعد و تساهم فى أن يغير الإنسان من اسلوب حياته لكي يحيا حياة مفيدة و مثمرة تحفظ عليه شبابه و صحته ، و تبعد عنه هذه الامراض و التي سببها قلة الحركة … ؟؟
أولا الضغوط النفسية :

دعونا نتكلم بصراحة ، فى الوقت الحالي نحن أو بعضنا يجد صعوبة كبيرة في محاولة تكييف جهازه العصبي و انفعالاته لتلائم الإيقاع السريع التي تسير به الحياة الحديثة ، كما يجد صعوبة أيضا في محاولة تحرير ذاته من القلق و الخوف و من اي مثير …
و أعطيك مثال : بماذا تحس و انت تتلقى مكالمة او خطاب من رجال الشرطة و هم يستدعونك في وقت الدوام الرسمي و في مدة اقصاها يومين بدون ابلاغك عن سبب الإستدعاء … !؟
اعط احساسك بصراحه …اذاً تجد انك خلال تلك الفترة و انت قلق و مشغول البال عن سبب ذالك الاستدعاء ، فتارة تخمن و تارة تتأكد و تارة تتصل بصديق للمساعدة .

و نأتي للأشياء البسيطة من حياتنا ، فبعضنا مثل ما قلت سابقا لايستطيع ان يكيف نفسه لزحام شديد للسيارات و عرقلة و ازدحام السيارات في إشارات المرور ، و الانسان يجد صعوبه أيضا في كيفية دخول المنافسات الشديدة في السباق الدائر للحصول على معاش و راتب اكبر ، و مكانة مرموقة و مركز افضل من زميله في العمل ، و في النهاية نجد صعوبة في كيفية ان نسترخي و نستمتع بحاياتنا .

و تشير بعض الدراسات العلمية التي قرأتها مؤخرا أن الضغوط النفسية العالية تؤدي الى حدوث ضعف في الجهاز المناعي و تقليل كفاءته الوظيفية في مقاومة مسببات الامراض .
كما تسبب هذه الضغوط بعض الامراض مثل القرحة ، وضغط الدم ، وأمراض القلب ، و 50% من الأمراض الطبية مجتمعة .

لن أطيل عليكم فلنأتي لدور الرياضة في العلاج :

في الحقيقة هنالك أكثر من طريقة أو اسلوب سوف اذكر اسلوبين منها .

أولاً / النشاط الحركي :

عند ممارسة النشاط الرياضي المحبب لديك فانك تنسى لحضة ممارستك لكل ما يتعلق بــــ … عملك ، بالمشاكل مع الجيران ، مع زملاء العمل و غيرها … و هذا يؤدي الى تراخي اعصاب الممارس للنشاط ، كذلك يجعل من ممارسة الرياضة برنامجا يوميا مهما لطرد كل القوى الكامنة في الجسم ، و حرق السعرات الزائدة من الجسم ، ليصبح ذو جسم جيد و متناسق .ثانياً / ممارسة الأنشطة الترويحية :

الأنشطة الترويحية تعمل على تحسين الصحة العضوية و العقلية و الانفعالية .
وتمنح الفرد استرخاء و تمهد الطريق له للتخلص من ضغط الحياة ونسيان مشاكله ، و من ثم العودة للصحة النفسية .
و من أمثلة هذه الانشطة ، الالعاب الصغيرة و الترفيهية ، المعسكرات ، الرحلات ، والحفلات … الخ .
أخيراً وليس آخراً …

لابد أن نهتم بصحتنا ليست الجسمية فقط بل ، النفسية و العقلية لكي ننعم بحياة بسيطه وغير معقدة و بدون ضغوط .

عافانا الله وياكم من كل مكروه ، و دمتم سالمين .

: في النهاية تقبلوا تحياتي :

التصنيفات
اخبار التربية الرياضية

فازت طالبات الزهرة بالمركز الاول فى اتحاد الرياضه المدرسيه

الشارقةلقد اقيمت يوم الاحد الموافق 22-3-2008
بطوله تنس طاوله للمرحله الثانويه على مستوى اتحاد الرياضه المدرسه
وقد شاركت فيه المدارس الثانويه الحكوميه والخاصه وكانتجميعها على مستوى عالى فى الاداء المهارى والفنى حيث كانت الطالبات من جنسيات مختلفه
والحمد لله قد حصلت مدرسه الزهراء على المركز الاول
وكانت الطالبه مجد محمد قد حصلت على الميداليه الذهبيه
فالشكر كل الشكر على كل من عاونى وساندنى فى الحصول على هذا المركز مع طالباتىا لعزيزات
ونهدى هذا الفتى الغاليه صاحبه الخطوة السباقه فى جميع الانشطه الرياضيه
ا/امال العلى مديرة مدرسه فاطمه الزهراء والتى تدعمنا دائمابكل ما هو جديدلدعم مادتنا والتشجيع الدائم لطالباتها العزيزات
كما اهدى هذا الفوزللاستاذة /فاطمه عبد الرحمن وكيله المدرسه على التواصل الدائم بيننا وبين معلمات باقى الموادوبث الروح الرياضه فى المدرسه
والشكر كل الشكر للاستاذة /امل اللوغانى على تعاونها الدائم وتزليل كل الصعاب التى تواجهنا
والشكر الخاص من القلب لطالباتى الفائزات
مبروك لمدرسة الزهراء هذا الفوز و إن شاء الله نراكم دوما من المتفوقات
مبرووك لمدرسه الزهرة الف مبروك