أكد خبراء علم النفس والتربية أن الخوف من المدرسة مشكلة تواجه الأسر المختلفة مع بدء العام الدراسي، ويأخذ أشكالاً مختلفة طبيعية ومرضية حسب طبيعة العلاقة بين الطفل والأم والبيئة المحيطة، وأنه كلما اتسعت دائرة معارفه بالإضافة إلى الأم كان ذلك بمثابة حماية للطفل من الخوف والاضطراب النفسي أثناء دخول المدرسة، وينصحون المسئولين بأن يقيموا مِهرجانات احتفال ببدء العام الدراسي؛ لتحبيب الأطفال فيها، كما ينصحون أولياء الأمور باصطحاب أبنائهم إلى المدرسة والبقاء معهم أول يوم من أجل مساعدتهم على التواصل مع المدرسة .
أنواع الخوف:
الخوف من المدرسة نوعان: أحدهما طبيعي، والآخر مرضي. هذا ما أكده في البداية الدكتور سيد صبحي أستاذ الصحة النفسية وعميد كلية التربية النوعية بجامعة عين شمس، مؤكدًا أن الخوف العادي السوي هو بسبب النقلة التي تعرض لها الطفل فجأة من بيئة اجتماعية، وهي البيت إلى بيئة جديدة وهي المدرسة ، خاصة نع تغيير المدرسة لتغير محل الإقامة أو اللإنتقال لمرحلة دراسية جديدة، لا يجد فيها عناية مركزة مثل البيت، ويرى زملاء جدد وهو خوف عادي يمكن أن يزول مع الوقت ويتأقلم معه ويتفاعل مع بعض الأنشطة الموجودة بالمدرسة ويصبح الطفل محب للمدرسة. ويوضح أن الخوف المرضي غير الطبيعي ينتج عن ارتباط الطفل بالبيت بصورة مبالغ فيها نتيجة تعلقه بالأم أو تدليلها الشديد له، وبالتالي تظهر رغبته في عدم الانفصال عنها ورفضه الذهاب إلى المدرسة، ونتيجة الضغط وإصرار الأسرة على استقلاله تضطرب نفسية الطفل 0 ويرى د. صبحي أن حل هذه المشكلة في الثقافة والوعي التربوي بالسمات العامة لكل مرحلة، فضلاً عن التدرج في انفصال الطفل عن أسرته والقيام برحلات استكشافية لمدرسة الغد، والتعرف على مبانيها وأسوارها وبعض مدرسيها قبل بداية العام الدراسي، وبهذا الاحتضان والتشجيع من جانب الأسرة يتغلب الطفل على ما يواجهه من مشاكل . أما بالنسبة للخوف الطبيعي فهو شيء فسيولوجي يحدث نتيجة الذهاب لمكان جديد ومجتمع أوسع من مجتمع الأسرة دون تهيئة، وهذا يحدث للكبار أيضًا إذا أقبلوا على عمل جديد . أكد خبراء علم النفس والتربية أن الخوف من المدرسة مشكلة تواجه الأسر المختلفة مع بدء العام الدراسي، ويأخذ أشكالاً مختلفة طبيعية ومرضية حسب طبيعة العلاقة بين الطفل والأم والبيئة المحيطة، وأنه كلما اتسعت دائرة معارفه بالإضافة إلى الأم كان ذلك بمثابة حماية للطفل من الخوف والاضطراب النفسي أثناء دخول المدرسة، وينصحون المسئولين بأن يقيموا مِهرجانات احتفال ببدء العام الدراسي؛ لتحبيب الأطفال فيها، كما ينصحون أولياء الأمور باصطحاب أبنائهم إلى المدرسة والبقاء معهم أول يوم من أجل مساعدتهم على التواصل مع المدرسة.
أنواع الخوف:
الخوف من المدرسة نوعان: أحدهما طبيعي، والآخر مرضي. هذا ما أكده في البداية الدكتور سيد صبحي أستاذ الصحة النفسية وعميد كلية التربية النوعية بجامعة عين شمس، مؤكدًا أن الخوف العادي السوي هو بسبب النقلة التي تعرض لها الطفل فجأة من بيئة اجتماعية، وهي البيت إلى بيئة جديدة وهي المدرسة ، خاصة نع تغيير المدرسة لتغير محل الإقامة أو اللإنتقال لمرحلة دراسية جديدة، لا يجد فيها عناية مركزة مثل البيت، ويرى زملاء جدد وهو خوف عادي يمكن أن يزول مع الوقت ويتأقلم معه ويتفاعل مع بعض الأنشطة الموجودة بالمدرسة ويصبح الطفل محب للمدرسة . ويوضح أن الخوف المرضي غير الطبيعي ينتج عن ارتباط الطفل بالبيت بصورة مبالغ فيها نتيجة تعلقه بالأم أو تدليلها الشديد له، وبالتالي تظهر رغبته في عدم الانفصال عنها ورفضه الذهاب إلى المدرسة، ونتيجة الضغط وإصرار الأسرة على استقلاله تضطرب نفسية الطفل 0 ويرى د. صبحي أن حل هذه المشكلة في الثقافة والوعي التربوي بالسمات العامة لكل مرحلة، فضلاً عن التدرج في انفصال الطفل عن أسرته والقيام برحلات استكشافية لمدرسة الغد، والتعرف على مبانيها وأسوارها وبعض مدرسيها قبل بداية العام الدراسي، وبهذا الاحتضان والتشجيع من جانب الأسرة يتغلب الطفل على ما يواجهه من مشاكل . أما بالنسبة للخوف الطبيعي فهو شيء فسيولوجي يحدث نتيجة الذهاب لمكان جديد ومجتمع أوسع من مجتمع الأسرة دون تهيئة، وهذا يحدث للكبار أيضًا إذا أقبلوا على عمل جديد . وإذا كان بعض الأطفال يخافون من الذهاب إلى المدرسة فإن هناك فئة أخرى ترفض الذهاب تمامًا إليها ربما بسبب قسوة بعض المدرسين أو للواجبات الكثيرة أو عدم الاهتمام بمشاعر الطفل، والتعامل معه بصورة لا آدمية، والأخطر، ما نلاحظه من اختفاء أبوة المدرس التي تفشت بسبب عدم إعداد المعلم تربويًّا.
أمي ..أمي :
بينما ترى الدكتورة سناء أحمد أستاذة الصحة النفسية بجامعة القاهرة أن الطفل الذي يدخل المدرسة لأول مرة قد يسبب له ذلك أزمة نفسية، خاصة الأطفال المرتبطين بأمهاتهم بصورة قوية للغاية تصل إلى حد الحالة المرضية، وتشجع للأسف الأم طفلها على هذا الارتباط بدلاً من أن تساعده على توسيع المجتمع الذي يعيش فيه تدريجيًّا، باعتبار أن الأم هي بيئة الطفل الوحيدة خلال أول عامين، ثم بعد ذلك تتسع دائرة بيئته لتشمل والده ثم أعمامه وجدته وأقاربه من الأطفال المماثلين له في العمر، ويقع على عاتق الأم هذه المهمة حتى تمهد لطفلها الانتقال إلى روضة أطفال وحضانة، ثم بعد ذلك المدرسة، وحتى لا يرتبط الطفل بها بعلاقة وطيدة يصعب كسرها في بداية الالتحاق بالمدرسة . وغالبًا ما يُصاب هؤلاء الأطفال نتيجة الارتباط بالأم بارتفاع في درجة الحرارة وزيادة في ضربات القلب، ويُصاب بمغص وقيء وتبول لا إرادي، والسبب نفسي وليس عضويًّا، مما يسبب إرهاقًا للوالدين عندما يعرض على طبيب عضوي ولا يجد عنده شيئًا، وهنا يبرز دور الأم التي لم تعمل حسابًا لهذا اليوم، ولكي تتفادى هذه المشكلة تذهب معه أول يوم إلى المدرسة، وثاني يوم تقضي معه نصفه، وهكذا بالتدريج حتى ينفصل عنها تدريجيًّا، ثم تختار له مدرسة عطوفة متفهمة تحل محلها بالنسبة للطفل كنوع من العلاج الذي غالبًا ما يعاني منه الطفل الأول، والمدلل، والمرتبط بالأم بصورة شديدة خاصة في حالة سفر الأب أو انشغاله التام عنهم . وهناك أوقات قد يرفض الطفل فيها الذهاب إلى المدرسة عندما يقترب موعدها؛ لأن المناهج كانت صعبة وفترة المدرسة فترة حبس لحرية الطفل وشقاء وضرب من المدرسين في نفس الوقت، وزعيق (وشخيط) وشد أعصاب وامتحانات… إلخ. وهؤلاء الأطفال من هذه العينة التي تكره المدرسة ولا ترغب في الذهاب إليها تأتي لها أعراض نفسية جسمية أو جسمية، علاوة على فزع أثناء النوم وكوابيس 0 وتقول د. سناء: إن الحل لمواجهة هذه المشكلة أن نحاول تغيير الصورة السلبية العالقة بذهن الطفل عن المدرسة خلال العام المنصرم، وإقناعه بأن المدرسة ستكون هذا العام أحسن من العام السابق، ولا بد أن تقوي الأم علاقتها بالمدرسة والبحث عن مُدرِّسة حنونة غير عنيفة تحتضن الطفل في هذه الحالة؛ لأن هناك أطفالاً حساسين للغاية، ويهدفون إلى الكمال خاصة بين الأولاد عنها بين البنات؛ حيث يحرص الولد على الحصول على الدرجات النهائية، ويخاف ضياع درجات منه فيصاب بالقلق النفسي، هذا فضلاً عن أن الطفل الذي قد حدث له شيء مشين في المدرسة كاعتداء ….أو أهين أمام أصحابه أو ما شابه ذلك، فإنه يظهر عليه أعراض "نفسية/ جسمية" مع حلول موعد المدرسة، وهنا على الأم أن تذهب به إلى الأخصائي الاجتماعي بالمدرسة، ثم تعرضه على طبيب نفسي لعلاجه من الإصابة بانعدام الثقة، نتيجة لما
تعرض له في المدرسة حتى إذا لزم الأمر يتم نقله من المدرسة . عقاب للأهل؟
وتضيف: إنه من أسباب عدم الذهاب إلى المدرسة قد يكون معاندة الطفل للأب والأم؛ فيصر على عدم الذهاب إلى المدرسة ظنًّا منه بأنهم المستفيدون من ذهابه إليها، وفي هذه الحالة نبحث عن السبب داخل منزل الطفل ويمكن أن يكون خلافات بين الأب والأم أو زواج الأب وهجر الأم. ويكون سلوك الطفل في هذه الحالة نوع من العدوانية ضد أبيه أو ضد الأم عندما تنشغل عنه وتهمله، كما أنه من الأسباب أيضًا أن الطفل قدراته ضعيفة، وهو في مدرسة عادية، وهو لا يستطيع أن يُحصِّل وتعرض للإحراج والإهانة من المدرس أمام الفصل وضحك عليه زملاؤه؛ فهنا يقرر عدم الذهاب مطلقًا مرة أخرى، موضحة أن هذه الحالة لا بد أن يتم فيها إجراء اختبارات ذكاء تناسب قدراته؛ حيث هناك مدارس متعددة في دول الخليج وبعض الدول العربية لمن يعانون من نقص في الذكاء عن المتوسط أو يعانون من تشتت الأفكار وعدم الانتباه أو المشاكل الأسرية، كل ذلك لو لم يتم التغلب عليه من الممكن أن يجعل الطفل عدوانيًّا تجاه الآخرين؛ لأنه يشعر بأنهم أحسن منه وتتولد لديه انعدام الثقة.
الهروب:
وتشير الخبيرة التربوية إلى ظاهرة هروب الطفل من المدرسة، معللة ذلك بأنه نوع من الانحراف في السلوك نتيجة التعرف على شلة فاسدة، أو نتيجة ضعف الإمكانات الذهنية له، أو عدم القدرة على التركيز وعدم ملائمة النظام التعليمي له، أو الطفل في حد ذاته منحرف سلوكيًّا، وبيئته تساعده على ذلك؛ فيتجه نحو إدمان والمخدرات والإجرام، فضلاً عن أنه من السهل أن يكذب ويسرق ويوقع بين أفراد أسرته بنقل الكلام . [/color]
الوسم: الطفل
Jan 14, 2022 – 04:43 –
دبي فى 14 يناير/ وام / نظمت مدينة الطفل التابعة لبلدية دبي مجموعة من الأنشطة المتنوعة بمناسبة الاحتفال ب "اليوم العالمي لذوي الاحتياجات الخاصة" بالتعاون مع مؤسسة بريد الإمارات .
وقالت نيلا المنصوري رئيسة مدينة الطفل بالإنابة ان الاحتفال باليوم العالمي للطفل المعاق يجسد تكاتف المجتمع بكافة فئاته من أجل رعاية هذه الفئة التي تملك إبداعات وقدرات خلاقة ومواهب قد لا تتوفر في الكثير من الأصحاء .
وأضافت ان الفعالية تستهدف زرع الفرح في قلوب الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة ودمجهم في المجتمع والتفاعل مع قضاياهم فضلا عن زيادة الوعى بقضايا الإعاقة ودعم التصاميم الصديقة لذوى الاحتياجات الخاصة من أجل ضمان حقوقهم .
وأشارت المنصوري الى أن الاحتفال يأتى في إطار سعي مدينة الطفل إلى الريادة في مجال التعليم الترفيهي في منطقة الشرق الأوسط والاهتمام بفئة ذوى الاحتياجات الخاصة والوصول إلى مكانة معترف بها دوليا وتقديم خدمة تعليمية ترفيهية للمجموعات المدرسية وللأطفال وذويهم من خلال أقسام العرض المختلفة والأنشطة والبرامج المصاحبة لها.
من جانبه أكد إبراهيم بن كرم المدير التنفيذي لبريد الإمارات أهمية اليوم العالمي لذوي الاحتياجات الخاصة .. موضحا أن مشاركة بلدية دبى ممثلة بمدينة الطفل في مثل هذه الفعاليات المجتمعية التي تدعم هذه الفئة الهامة فى المجتمع .
ودعا الأفراد والهيئات والمؤسسات الى دعم مثل هذه المناسبات على غرار بلدية دبي والتي تحمل في طياتها رسالة سامية ذات طابع إنساني يمنح من يدعمها الأجر والثواب ..لافتا إلى أن ركن بريد الإمارات فى الاحتفال تضمن العديد من الفعاليات كمعرض طوابع بريدية مصغر ومسابقة رسم موضوعها يركز على دور الأم وحب الإمارات ويتم من خلالها اختيار الصورة الفائزة لاستخدامها كتصميم على ظهر بطاقة بريدية وتركيب أجزاء طابع بريدي ما يؤدي الى نشر التوعية والمعرفة لذوي الاحتياجات الخاصة وإعطائهم الفرصة لإبراز إبداعاتهم ومهاراتهم.
وتضمنت فعاليات الاحتفال عددا من الفعاليات للأطفال منها مرسم حر ورشة عمل فنية ومعرض فني يضم حرفا يدوية مصنوعة من قبل الاطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة .
وشكرا على نقل هذا الخبر عبر مدونة التربية الخاصة
والسموحة
القراءة والطفل
فالقراءة تحتل مكان الصدارة من اهتمام الإنسان ، باعتبارها الوسيلة الرئيسية لأن يستكشف الطفل البيئة من حوله ، والأسلوب الأمثل لتعزيز قدراته الإبداعية الذاتية ، وتطوير ملكاته استكمالاً للدور التعليمي للمدرسة ، وفيما يلي بعض التفاصيل لدور القراءة وأهميتها في تنمية الذكاء لدى الأطفال !!
والقراءة هي عملية تعويد الأطفال : كيف يقرأون ؟ وماذا يقرأون ؟؟
ولا أن نبدأ العناية بغرس حب القراءة أو عادة القراءة والميل لها في نفس الطفل والتعرف على ما يدور حوله منذ بداية معرفته للحروف والكلمات ، ولذا فمسألة القراءة مسألة حيوية بالغة الأهمية لتنمية ثقافة الطفل ، فعندما نحبب الأطفال في القراءة نشجع في الوقت نفسه الإيجابية في الطفل ، وهي ناتجة للقراءة من البحث والتثقيف ، فحب القراءة يفعل مع الطفل أشياء كثيرة ، فإنه يفتح الأبواب أمامهم نحو الفضول والاستطلاع ، وينمي رغبتهم لرؤية أماكن يتخيلونها ، ويقلل مشاعر الوحدة والملل ، يخلق أمامهم نماذج يتمثلون أدوارها ، وفي النهاية ، تغير القراءة أسلوب حياة الأطفال .
والهدف من القراءة أن نجعل الأطفال مفكرين باحثين مبتكرين يبحثون عن الحقائق والمعرفة بأنفسهم ، ومن أجل منفعتهم ، مما يساعدهم في المستقبل على الدخول في العالم كمخترعين ومبدعين ، لا كمحاكين أو مقلدين ، فالقراءة أمر إلهي متعدد الفوائد من أجل حياتنا ومستقبلنا ، وهي مفتاح باب الرشد العقلي ، لأن من يقرأ ينفذ أوامر الله عز وجل في كتابه الكريم ، وإذا لم يقرأ الإنسان ، يعني هذا عصيانه ومسؤوليته أمام الله ، والله لا يأمرنا إلا بما ينفعنا في حياتنا .
والقراءة هامة لحياة أطفالنا فكل طفل يكتسب عادة القراءة يعني أنه سيحب الأدب واللعب ، وسيدعم قدراته الإبداعية والابتكارية باستمرار ، وهي تكسب الأطفال كذلك حب اللغة ، واللغة ليست وسيلة تخاطب فحسب ، بل هي أسلوب للتفكير .
جزاك الله خيرا
نترقب المزيد
My_Friend لتنمية مهارات الطفل فى اللغة الإنجليزية
للتحميل
صراحة ابدعتي
دائم الى الامام
شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا
شكرا
بارك الله فيكم على هذا التواصل الطيب
وأتمني لكم الإستفادة
دعواتكم الطيبه
ماقصرتي …..
الله يوفقش و يزيدش من فضله …
وبالتوفيق
بس انا فاكرة الاسم ولكن نسيت الشكل هل ذكرتني بنفسك
وشكراااااااااااااااااااااااااااااااا
عذرا الايام مرت ويمكن نسيت شوية
عذرا لان لااستطيع الارسل لكي مباشر
ولكن علي اي حال ارجو ان تكوني في احسن حال
المرحلة التأسيسية من عام 2000
وارجو منك إذا كان الموجه عليك الأستاذ المحترم رأفت الحجار ان توصلي له سلمي وشكرا
مهرجان الشارقة القرائي
تعالوا نقرأ 2022 م
مـا شاء الله .. وجوه طفولية تحمل هدفاً ونشاطاً يشار إليه بالبنان .. حفظهم الله ورعاهم وبارك بجهودكم يا مدرسة البردي ..
ماشاء الله على هذا الإستقبال الرائع والتفاعل مع هذه الوجوه البريئه وجزيتم خيرا على هذا التعاون ، فهذا من شيم مدرسة البردي …..
آمنة النعيمي:
كشفت مريم القصير مديرة دار الرعاية الاجتماعية بالشارقة عن استعداد الدار لإطلاق خط نجدة الطفل كخدمة اتصال مجانية يتسنى فيها لكل طفل يتعرض للعنف الاتصال بالدار والشكوى على مدار 24 ساعة، حيث سيتم الإعلان عن الشكوى في كافة الجهات والمؤسسات التي يتواجد فيها الأطفال والمراكز التجارية.
وأشارت القصير في تصريحات خاصة للاتحاد إلى أن الدائرة حصلت على موافقة من وزارة التربية بخصوص وضع صناديق تحمل رقم الدار في جميع مدارس الدولة وعلى مستوى جميع المراحل، منوهة إلى الجهد الكبير الذي يحتاجه هذا المشروع الإنساني، إذ ستكون الخدمة متواصلة على مدار 24 ساعة، مما استدعى تعيين فريق عمل كامل يستقبل المكالمات والشكاوى، وفي الحالات الصعبة يتم التدخل بشكل سريع وعاجل لإيجاد الحل المناسب، كما سيتم متابعة القضية بعد انتهاء المشكلة حيث تحول الحالة إلى قسم البحث الدوري لتتم متابعتها بين الفينة والأخرى لضمان عدم تكرارها.
وقالت مدير دار الرعاية الاجتماعية إن إطلاق هذا المشروع الإنساني كان بناء على تفشي ظاهرة العنف الأسرى التي اكتشفناها من خلال الشكاوى التي تردنا من الشرطة والمدارس أو أي من المهتمين بمصحلة الطفل؛ مما استدعى التفكير جديا في السعي للوصول إلى كافة الأطفال الذين يرزحون تحت طائل العنف دون ادراك لوجود أياد بإمكانها انتشالهم.
ووصفت مريم الدار بأنها إيوائية تقدم خدمات معيشية تحوي ثلاث فئات هي فئة مجهولي الأبوين والأبناء غير الشرعيين وأبناء الأسر التي لا تصلح لتربية أطفالها، كما تعمل الدائرة على تقديم الدعم للأسر التي يتعرض فيها الأطفال للإهمال أو العنف، مضيفة أنها تضم الأطفال من سن الولادة وحتى سن الثامنة عشرة.
وأوضحت أن الدار تعمل وفق نظم الأسر البديلة، حيث إنها تسلمهم للأسر الراغبة بتبنيهم وفق شروط وضوابط معينة، لذا فإن العدد المتواجد غير محدد نظراً للحركة غير الثابتة، فهناك عدد كبير من الأسر تطلب التبني.
وذكرت أن الدار في بدايتها كانت تقتصر على فئة مجهولي الأبوين والذين تخلت عنهم أمهاتهم بعد الولادة مباشرة فتحولهم إلى المستشفيات إلى الدار بعد انتهاء فترة التحري والاستقصاء التي تدوم شهرين كاملين من قبل الشرطة يليها فترة أسبوعين يقضيها الطفل في المستشفى لإجراء الفحوصات الطبية بعدها نستلم الطفل حتى نجد له الأسرة المناسبة التي تتبناه، مؤكدة على أن الحضانة تخضع لشروط صارمة يجب أن تتوفر في الأسرة الراغبة فيها وأهمها أن تكون الأسرة مواطنة وذات مستوى اقتصادي جيد وان لا يزيد عمر الوالدين عن أربعين سنة، كما يجب أن يكون المستوى التعليمي للأسرة جيدا، فضلاً عن الاستقرار النفسي والاجتماعي لها.
ونوهت القصير إلى أن شرط التعليم أضيف مؤخراً نظراً لاكتشاف الإدارة أهمية هذا العنصر من خلال الأسر التي احتضنت أطفالا وتفتقد لهذا الشرط، مما أدى إلى إهمال تعليم الطفل، لافتة إلى أنه لا يسلم الطفل إلا بعد استخراج طلب رعاية من المحكمة الشرعية، حيث تلحق الحضانة بالأم ولا تتوقف مسؤوليتنا عند تسليم الطفل إلى الأسرة، ولكن يستمر تواصل الدار مع الطفل عن طريق الزيارات الميدانية الدورية للاطلاع على الظروف المعيشية للطفل ومراحل نموه وتطوره البدني والعقلي دون ان تعترض الأسرة، ليظل الطفل تحت حماية ورعاية وإشراف دائرة الخدمات الاجتماعية.
وأضافت أن هناك قائمة شروط طويلة توقع عليها الأسرة بمجرد استلام الطفل تضمن حقوق الطفل من جميع النواحي. وأشارت القصير إلى تفشي ظاهرة العنف الأسري وكذلك التحرش الجنسي بالأطفال، مما استدعى إضافة خدمة الدعم الأسري، حيث نتابع حالات الأطفال المعرضين لجميع أنواع العنف الأسري، سواء كان بتحويلهم من قبل الشرطة أو بعد ورود أي بلاغ لنا من الطفل نفسه أو أحد أصدقائه أو الأهل.
وقالت: لقد اكتشفنا حالات مأساوية من العنف الأسري أدت إلى سعينا لإطلاق مشروع خط نجدة الطفل، حيث بدأنا العمل بجدية وسنطلق الرقم المجاني الذي يمكن لأي طفل أو أحد المهتمين فيه بالاتصال لنجدته وتدارك الأمر.
وذكرت مريم أن أغلب المقيمين هم من فئة ذوي الاحتياجات الخاصة، حيث من الصعب أن تقبل الأسر احتضانهم وكذلك أبناء نزيلات السجون الذين تجاوزت أعمارهم العامين، وتتم رعاية الأطفال داخل الدار وفق نظام الأسرة، حيث هناك أم وخالة يتناوبون على رعاية الأطفال والقيام بكل شؤونهم. وتبقى الأم مع الأطفال مدة أربعة أيام وتنوب عنها الخالة في الإجازة الأسبوعية.
الله يعطيكم العافية يا رب
الخاصة بالسيارات لوقت طويل واعتمد هذا التحذير الذي نشرته صحيفة بريطانية متخصصة في شئون الصحة علي دراسة خضع لها نحو 90 طفلا تتراوح أعمارهم بين ثلاثة أيام وستة أشهر،وبينت أن ترك الأطفال ينامون لفترة طويلة في تلك المقاعد يعرضهم لمشكلات في التنفس حيث اعتلى وجوه البعض منهم اللون الارزق.
وأكد المشرفون علي الدراسة أن هذه المقاعد مخصصة لحماية الأطفال من حوادث الطريق فقط، وأن ترك الطفل ينام وهو جالس فيها يجب ان يتم وأمه جالسة بالقرب منه لكي تراقب تنفسه وتصحح وضع جسده أثناء النوم والذي يتأثر حتما بحركة السيارة خاصة في المنعطفات والمنحدرات، كما أشار المشرفون إلي أهمية اختيار مقعد بمواصفات تسمح للطفل بالنوم براحة ودون أي ضيق، كما حذروا من النزول من السيارة لقضاء مصلحة وترك الطفل نائم وحده، فكلما طال وقت الابتعاد عن الطفل وهو نائم وحده زاد خطر تعرضه لمشكلات قد تحدث في النفس نتيجة انزوائه في أحد أركان الكرسي بفعل حركته اللارادية أثناء النوم.
نترقب الزود من يداااج ,,
لـآآآآهنتي ,,
تقبلي طلتي ,, [ بنفسجيه ] . !
يسلموووووووو عالمرور يا بنفسجية
مجلة ماجد وتأثيرها على الطفل
عندي طلب خواتي وإخواني اتمنى تساعدوني في حل استبيان لأني اعمل دراسه عن مجلة ماجد وتأثيرها على الطفل حاطه مرفق وهو استبيان للأباء والأمهات ولكم جزيل الشكر محتاجه على الأقل 15 استبيان محلول
وعندي ايضا اسئله للمعلمات والمعلمين وتقييمكم مجلة ماجد
أتمنى من الكل يساعدني وإن شاء الله في مزيزان حسناتكم
استبيان مجلة ماجد .doc (36.5 كيلوبايت, المشاهدات 10) | |
اسئلة للمعلمات والمعلمين .doc (29.5 كيلوبايت, المشاهدات 4) |