التصنيفات
الصحة والطب الرياضي

العوامل والعادات الصحية التي تؤدي إلى قلب سليم

العوامل والعادات الصحية التي تؤدي إلى قلب سليم
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc العوامل الصحية.doc‏ (19.0 كيلوبايت, المشاهدات 61)
موضوع رائع ونريد المزيد إنشاء الله
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc العوامل الصحية.doc‏ (19.0 كيلوبايت, المشاهدات 61)
عادات نتمنى الجميع أن يعتاد عليها
نشكرك على مشاركتك بصفة دائمة
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc العوامل الصحية.doc‏ (19.0 كيلوبايت, المشاهدات 61)
يسلمووووووووووووووووو
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc العوامل الصحية.doc‏ (19.0 كيلوبايت, المشاهدات 61)
تسلمين حبيبتي علي ها الكلام الزينالشارقة
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc العوامل الصحية.doc‏ (19.0 كيلوبايت, المشاهدات 61)

نلتقي هنا لنرتقي

نرتقي بمواضيعكم المميزة التي تفيدنا

فبارك الله فيكم وفي جهودكم

الى الامام دائما ..

تمنياتي لكم بالتوفيق .. ننتظر ابداعكم القادم

الشارقة

الملفات المرفقة
نوع الملف: doc العوامل الصحية.doc‏ (19.0 كيلوبايت, المشاهدات 61)
بارك الله في جهودكم الرائعه

في موازين حسناتكم ان شاء الله

الملفات المرفقة
نوع الملف: doc العوامل الصحية.doc‏ (19.0 كيلوبايت, المشاهدات 61)
التصنيفات
الالعام للنشاط المدرسي

العوامل المساعدة لقلب سليم

العوامل المساعدة لقلب سليم : –

الشارقة ممارسة الرياضة
الشارقة الغذاء الصحي السليم
الشارقة الامتناع عن التدخين
الشارقة الخروج الي الخلاء
الشارقة التخلص من الوزن الزائد

الشارقة
التصنيفات
المكتبة الإلكترونية

استخدام العوامل المحفزة الطبيعية وغير الطبيعية

الملخص تلعب العوامل الكيميائية المحفزة دورا مهما في التفاعلات الكيميائية, ونظرا لكثرة استخدامها وارتفاع تكاليفها كان لا بد من البحث عن بديل وبأثمان زهيدة. وفي هذا المشروع كان اهتمامنا البحث عن مصادر طبيعية. والمصدر الطبيعي الذي وقع عليه الاختيار هو مادة الكركم, وذلك لاستخلاص عامل محفز منه. قمنا باستخلاص المادة الفعالة الأساسية منه باستخدام الايثانول, حيث أن التركيبة الكيميائية لها تحتوي على نوعين من المجموعات الوظيفية (مجموعتي كربونيل, وروابط ثنائية غير مشبعة). في الخطوة الأولى تم اختزال الروابط الثنائية وتحضير المركب(THC) 24. في الخطوة الثانية تم مفاعلة المركب السابق(24) مع احد الامينات (ايثيلين ثنائي أمين) وتحضير المركب (THCDBI) .25 بعد ذلك تم تثبيت أيون البلاديوم (Pd+2) المحضر مسبقا عليه. مما أدى الى تحضير مركب معقد منه(Pd-THCDBI) 26. في الجزء الثاني من العمل تم أخذ المركب 24 ومفاعلته مع الامونيا وتحضير المركب (THCDI) .27 باتباع طريقة التحضير في الجزء الأول حيث تم مفاعلة المركب 27 مع ايون البلاديوم فنتج المركب المعقد (Pd-THCDI) 28. أما في الجزء الثالث من العمل فقد قمنا بتحضير مبلمر معقد من مواد كيميائية تقليدية معروفة, للحصول على المبلمر المنشود (بولي إمين بلاديوم)12حسب الخطوات المذكورة في الجزء العملي, ولكن الفرق هنا أن الالدهايد (4,1- بنزين ثنائي كربوكسي الدهايد)10 المحضر هنا والمراد تحويله إلى المبلمر (البولي ايمين) 11 والذي تم مفاعلته مع البلاديوم لإنتاج الايون المعقد (بلاديوم بولي ايمين)12, ومن مميزات هذا المبلمر أن له أكثر من موقع فعال, وكذلك انه بالإمكان إعادة استخدامه في أكثر من حلقة حفزية. في الجزء الأخير من العمل لقد تم اختبار الايونات المعقدة المحضرة على عدد من أنواع التفاعلات الكيميائية المعروفة مثل: (تفاعل هيك , كربنة الالفينات). حيث تم تحضير كل من:ألفا- هيدروكسي سايكلوهكسانون15, ألفا ميثوكسي سايكلوهكسانون20 من سايكلوهكسانون, وكذلك ألفا-هيدروكسي اسيتوفينون16 من اسيتوفينون باستخدام المبلمر المعقد رقم 12, وهذه الطريقة أعطت نتائج جيدة, وذلك اعتمادا على النتائج المستخلصة من أجهزة التحليل الآلي, الكروماتوغرافيا GC, والأشعة تحت الحمراء IRوالرنين المغناطيسي النووي NMR المستخدمة. وكذلك تم استرجاع المبلمر المحفز المستخدم وتنظيفه وتنقيته باستخدام احد المذيبات العضوية وهو التولوين, ومن ثم أعيد استخدامه لأكثر من دورة حفزية, دون أن يخسر من فاعليته كثيرا. وكذلك تم استخدام المركبين المعقدين 26و 28 لتحضير المركبات التالية من مركباتها الأولية: ألفا- هيدروكسي بروبيوفينون من بروبيوفينون(35). ألفا- هيدروكسي سايكلوبنتانون من سايكلوبنتانون (30). ألفا- هيدروكسي سايكلوهكسانون من سايكلوهكسانون (15). 6-ميثيل ,2- هيدروكسي سايكلوهكسانون(32). وهذه المركبات بعد تحضيرها تم إثباتها باستخدام أجهزة التحليل الآلي السابقة الذكر.

لمتابعة الرسالة كاملة انقر على الرابط: http://www.najah.edu/thesis/633.pdf

التصنيفات
الإدارة المدرسية

العوامل التي تساعد على نجاح مدير المدرسة

الشارقة

1-توفير المناخ الصالح لممارسة العمل التربوي الناجح وأشعار العاملين مدرسين وإداريين بالانتماء إلى المدرسة وحب العمل داخلها والرضا عن عملهم.

2-مراعاة إشراك العاملين في عمليات اتخاذ القرارات داخل التنظيم المدرسي.

3-تفويض السلطات . فمدير المدرسة الناجح هو الذي لا يتدخل في كل صغيرة وكبيرة من إعمال المدرسة وإنما يجب إن يفوض جزءا من سلطاته لوكيل المدرسة ولمشرفي المواد وللمدرسين وان يحدد الاختصاصات بوضوح وينفذ مبدأ وحدة الأمر حتى لا تعدد الرؤساء وبالتالي تتضارب الأوامر.

4- إحكام الصلة وتقوية الروابط بين المدرسة واسر التلاميذ من خلال الاهتمام بمجالس الآباء والمعلمين وإشراك الآباء في برامج المدرسة وإطلاعهم على أهدافهم وسياستها.

5- يجب على الإدارة المدرسية حل الخلافات التي تظهر بين أعضاء الأسرة المدرسية كذلك يجب إن نهتم بمواجهة المشكلات السلوكية للتلاميذ.

6-النمو المهني المستمر للمدير حتى يتمكن من تزويد العاملين معه بالأفكار والمعارف اللازمة لتطوير العملية التربوية ودفعها للإمام.

7-وعيه التام لخطورة المهمة الملقاة على عاتقه باعتبار إن المدرسة عامل هام في بناء الأفراد ليكونوا مواطنين صالحين يعملون على خدمة المجتمع وخدمة أنفسهم.

8-ميله للتجديد وبخاصة في ميدان عمله بحيث يتجه نحو التطوير والإبداع باعتباره القائد التربوي في المدرسة فلا يقف عند حد تنفيذ التعليمات التي تصدر إليه.

9-قدرته على المتابعة والمثابرة حتى يتمكن من تنفيذ الخطة التي رسمها مع زملائه ويقف على ما يعوق سير التنفيذ إن وجد للعمل على تخطيه والتغلب عليه ومن ثم تقويم العمل لتعديل الخطة واستبدالها.

10-قدرته على إقامة علاقات سليمة مع الآخرين وقدرته على الإقناع بالحجة والمنطق لا بالضغط والإكراه.

11-الإخلاص في العمل حتى يكون قدوة صالحة لغيره.

12-قدرته على حسن التصرف واتخاذ القرارات السليمة في الوقت المناسب .

13-إن يعتمد الصدق والوضوح والموضوعية في عرضه للأمور ودون تحيز أو محاباة حتى يحظى باحترام الجميع ويكسب ثقتهم ويكون تعامله مع الآخرين صريحا وواضحا.

14-إن يثني ويشجع كل مدرس أدى عملا ممتازا , أخذا بيد المدرس الضعيف بتشجيعه للتغلب على ضعفه بعد معرفة أسبابه.

15-حسن التعامل مع المدرسين والتلاميذ وأولياء الأمور.

الشارقة

الشارقة

كثيرُ من الناس يؤجل أعماله بحسن نية حتى تتراكم عليه ..
وقد ترجع أسباب ذلك لبعض الأمور منها ..
الخوف من الفشل والمخاطرة ..
الاعتماد على الآخرين .. أو التلاعب بالآخرين ..
عدم الإحساس بالأمان ..
الإرهاق .. الإحباط .. الارتباك .. القلق .. النسيان ..
التهرب من المهمات غير الممتعة .. أو التعمد لإنجاز مهمة أخرى ..
أو التعمد بقصد التأخير ..
هل تشعر بالذنب حيال ذلك التسويف ؟!!
إن كان كذلك فلا تقلق حتى لا يتحول هذا القلق إلى كآبة مؤلمة ..
ابدأ بترتيب أعمالك حسب الأوليات التي تراها مناسبة ..
اعقد العزم على ترك هذه العادة ( التســــويف ) .. كيـــــــف ؟ !!!
– اعقد العزم على ترك عادة التسويف .
– ادرس ظاهرة التسويف .
– تعرف على ماهية التسويف .
– حدد الأسباب التي تدفعك للتسويف
– حدد ما يمكن فعله للتخلص من عادة التسويف .
– ضع قائمة بالإعمال التي ستبدأ في إنجازها
من هذه اللحظة ولا تتردد .
بعد خوضك لهذه التجربة ..
أرأيت أنك تستطيع أن تكون غير مسوف في عملك ..

الشارقة

يعطيك الف عافيه على الطرح الرائع
شكر الاخت ( حلوة المعاني) موضوع جميل وبارك الله فيك
التصنيفات
المعلمين والمعلمات

مشكلة التأخر الدراسي العوامل والحلول

تعد مشكلة التأخر الدراسي مشكلة تعليمية، تربوية، اجتماعية، نفسية، تعاني منها كثير من الطالبات، حيث لا تخلو منها مدرسة من المدارس ولا فصل من الفصول.

وتعتبر الطالبة متأخرة دراسياً إذا أظهرت ضعفاً ملحوظاً في تحصيلها الدراسي بالنسبة لمستوى زميلاتها في الفصل واللاتي في مثل عمرها الزمني، ويأخذ هذا التأخير مظاهر عديدة، فقد يكون التأخر شاملاً في جميع المواد الدراسية أو تأخراً في بعض المواد، وهذه الطالبة المتأخرة دراسياً تعمل جاهدة للحاق برفيقاتها في الفصل، ولكنها لا تصل إلى مستواهن وينقصها الفهم الصحيح، والإدراك السليم، والقدرة على التركيز والانتباه والاستيعاب.

وتستنفذ الطالبة المتأخرة دراسياً جزءاً من طاقاتها الحيوية والنفسية في مقاومة مشاعر الفشل والإحباط والصراع النفسي الداخلي وتستنفذ جزءاً من طاقتها في كسب ثقة مدرساتها وذويها.

ويتولد عن هذه الضغوط النفسية اضطرابات في سلوك الطالبة، وفي النواحي التربوية والتعليمية،

وتنشأ لديها مشكلات أخرى مثل الخوف من الوسط الدراسي، والهروب من المدرسة، وقلق الامتحان، والكذب، والعناد، والعدوان، والتبول اللا إرادي، والبذاءة في الكلام وكثرة الحركة واللامبالاة، وهذه كلها تنعكس وبشكل سلبي على الطالبة، والأسرة، والمدرسة، والمجتمع.

وقديماً ارتبط التأخر الدراسي في ذهن البعض بمفاهيم خاطئة كالتخلف العقلي، أو الغباء، والحقيقة أن بعض المعلمات يحكمن ببساطة شديدة على الطالبة المتأخرة دراسياً بالغباء والتخلف العقلي، وذلك لمجرد عدم فهمها أو بطء تفكيرها أو قلة تحصيلها للمادة العلمية وذلك لمقارنتها بزميلاتها العاديات.
بيد أننا نجد طالبة عادية من حيث الذكاء ولا تستطيع متابعة الدرس كبقية زميلاتها، فالتأخر الدراسي إذن: هو تأخر في التحصيل عن متوسط القرينات ويعد عجزاً مؤقتاً، أما التخلف العقلي فلا يحمل نفس المعنى لأنه عجز دائم في القدرات العقلية.

هذا وتمثل ظاهرة التأخر الدراسي خسارة بشرية واقتصادية كبيرة، ومن هنا وجب الاهتمام بتلك الظاهرة ضماناً للمجتمع وحماية لطالباتنا من سوء التوافق النفسي، والاجتماعي، والمهني، وحماية لهن من الانحراف، والفشل.

ويمكن ملاحظة المظاهر التي تدل على المتأخرة دراسياً وهي:

1- مظاهر رئيسية وتتمثل في:

رسوب الطالبة المتكرر في مقررات دراسية معينة، أو رسوبها المتكرر في السنة الدراسية وإعادتها.

2- مظاهر ثانوية وتتمثل في:

ميل المتأخرة دراسياً إلى السلبية في الفصل، وعدم المشاركة أثناء المناقشة، وكذلك الشعور بالنقص، وعدم الثقة بالنفس، وعدم الانتباه، والتحدث أثناء الدرس، والفوضى والنوم داخل الفصل، والتغيب عن المدرسة والهروب من الحصص.

وهناك أيضاً الخصائص التي تبدو عليها المتأخرات دراسياً، بسبب الانخفاض في مستوى ذكائهن، وتلك الخصائص ليست متشابهة تماماً في جميع حالات المتأخرات، إلا أن هناك ارتفاعاً في درجة التشابه بينها ومنها:

– أنه يصعب عليهن استخدام المعلومات، أو المهارات التعليمية، المتوافرة لديهن في حل المشكلات التي تقابلهن.

– يظهرن اضطراباً واضحاً في العمليات الإدراكية ومستوى الفهم، كما يظهر ذلك في بعض العمليات المرتبطة باللغة حيث تعكس اضطراباً في التفكير، أو الحديث أو القراءة.

– قصور في الذاكرة ويبدو ذلك في عدم القدرة على اختزان المعلومات وحفظها.

– قصور في الانتباه ويبدو في عدم القدرة على التركيز.

– ضعف في القدرة على التفكير الاستنتاجي.

– يظهرن تبايناً واضحاً بين أدائهن الفعلي، والمتوقع منهن.

– يظهرن ضعفاً واضحاً في ربط المعاني داخل الذاكرة.

– يظهرن ضآلة وضعفاً في البناء المعرفي.

– يظهرن بطئاً في تعلم بعض العمليات العقلية، كالتعرف، والتميز والتحليل، والتقويم.هذا وتشير بعض الدراسات إلى أن التأخر الدراسي له أشكال ومستويات تنحصر فيما يأتي:

1- العوامل العقلية:-

تعد القدرات العقلية العامة (الذكاء) أحد الأسباب في ذلك، وكذلك ضعف بعض القدرات مثل القدرة العددية، حيث تكون مسؤولة عن ضعف الطالبة في الرياضيات مثلاً، أو ضعف القدرة اللغوية الذي قد يكون مسئولاً عن ضعف الطالبة في اللغة العربية، أو الإنجليزية، وكذلك ضعف الذاكرة والنسيان، وكثرة السرحان، وتشتت الانتباه، وعدم القدرة على التركيز أثناء الشرح.

2- العوامل النفسية والانفعالية:-

وتتمثل في:

– فقدان أو ضعف الثقة بالنفس، وعدم القدرة على التكيف والاستقرار.

– الإصابة بالإحباط والقلق أو الاستغراق في أحلام اليقظة.

– قدرات الطالبة المحدودة في توجيه الذات للمثابرة والجد والصبر، والاعتماد على النفس.
– القلق والخوف من الامتحانات.

– نقص المسؤولية لدى الطالبة واللامبالاة والكسل.

3- العوامل الجسمية:-

وتتمثل العوامل الجسمية في الأمراض المزمنة؛ كالقلب والربو، والصرع، والتهاب اللوزتين المتكرر، والإعاقات، وضعف الحواس، ومشكلات النطق، وكذلك ضعف الصحة العامة، وسوء التغذية، وفقر الدم، وعدم أخذ النوم الكافي، حيث يؤدي ذلك إلى ضعف قدرة الطالبة على التركيز والاستيعاب، وإجهادها وعدم استطاعتها إكمال اليوم الدراسي بحيوية ونشاط.

4- عوامل اجتماعية:-

وتتمثل هذه العوامل في:

– أمور تتعلق بالبيئة الأسرية مثل: اتباع أساليب خاطئة في التنشئة الاجتماعية، وسوء معاملة الوالدين، والخلافات الأسرية، والتفكك العائلي، وكذلك انخفاض المستوى الاقتصادي، وظروف السكن غير الملائم، من حيث عدم توافر الهدوء، والراحة، والتهوية، والإضاءة، والازدحام حيث إن هذه العوامل تجعل الظروف غير مواتية للاستذكار.

– انشغال الطالبة بالأعمال المنزلية، والالتزامات الأسرية، وكثرة الضيوف، والزيارات المستمرة، وأثر ذلك في عدم توفر الوقت الكافي للاستذكار.

– انخفاض درجة تعليم الوالدين، وعدم الاهتمام بالتعليم والمتابعة.

– ضعف العلاقة بين المنزل والمدرسة، نتيجة عدم التعاون بينهما، وقلة زيارة الأم للمدرسة، وعدم قيام المدرسة بدورها في هذا المجال.

– تأثير جماعة الصديقات من رفيقات السوء، حيث تفقد الطالبة برفقتهن الحافز للدراسة، والاستذكار، والمثابرة، وتنصاع لهن وتسلك سلوك التمرد والعصيان.

– وجود مغريات في المنزل، تصرف الطالبة عن الدراسة مثل وسائل الإعلام، والاتصالات، وما تحتويه من القنوات الفضائية وشبكة المعلومات الدولية (الإنترنت) وغيرها.

5- عوامل مدرسية:

تتمثل في:

– انتقال الطالبة من مدرسة إلى أخرى أو من فصل لآخر.

– تنقلات المدرسات.

– تكوين اتجاهات سلبية تجاه إحدى المعلمات، أو بعضهن، بالإضافة إلى المعاملة القاسية أو التهاون من قبل المعلمة.

– طرق التدريس، والأسلوب المتبع في توصيل المادة.

– كثرة غياب الطالبة عن المدرسة.

– عدم ملاءمة الخبرات التدريسية لخصائصها.

– كثرة التعديل في الجدول الدراسي وعدم مناسبته لميول وقدرات التلميذات.

– الإدارة والنظام السيئان بالمدرسة وصعوبة المناهج ونظام الامتحانات.

– عدم توفر الإرشاد التربوي المناسب للطالبات في المدرسة والأسرة.

– العادات غير الجيدة للطالبة أثناء الاستذكار كـ:

أ‌- الاعتماد على الحفظ دون الفهم.

ب‌- إهمال بعض أجزاء المنهج.

ت‌- عدم القدرة على التمييز بين المهم وغير المهم.

ث‌- عدم القدرة على توزيع الوقت والجهد على المواد حسب الحاجة.

ج‌- عدم الانتظام في الاستذكار بشكل يومي.

ح‌- رداءة الخط وعدم القدرة على التعبير.
المصدر: كتاب بعض مشكلات الطالبات والأساليب الإرشادية لها إعداد المشرفة المركزية لتوجيه وإرشاد الطالبات فوزية فوزان المسفر.

التصنيفات
المعلمين والمعلمات

بعض العوامل المؤثرة سلبا على آداء المعلم

الشارقة

1/ ضعف تعاون الأسرة مع المعلم:
فالمعلم يحتاج إلى أسرة المتعلم.. تساعده إذا أخطأ كما يساعده المعلم، وتشكره إذا أصاب كما المعلم.. وتطبق له ما قال المعلم..
ولكن للأسف الشديد أن غالب الأسر بعيدة كل البعد عن الأبناء وكأنهم تيتموا والأب على قيد الحياة..
وهناك بعض العوامل التي منها ينشأ ضعف تعاون الأسرة مع المعلم:
1- أمية الأب والأم.
2- الطلاق.
3- الخلافات الأسرية المتكررة.
4- الفقر الشديد.
5- قلة الوعي..

2/ القنوات الفضائية:
القنوات الفضائية تتماشى مع مايقدمه المعلم بخط شبه معاكس، فإذا أراد المعلم غرس الفضيلة.. كانت القنوات قد سبقته وغرست الرذيلة..
وهذه إحصائية عامة عن القنوات الضارة والنافعة من حيث متابعة الطلاب..
فمشاهدتهم للبرامج الضارة بنسبة 90،7% ..
ومشاهدتهم للبرامج النافعة 9،3% ..
ومن هنا يتضح أن إفرازات القنوات الفضائية مؤثرة سلبا على آداء المعلم لدوره التربوي خصوصا إذا قارنت بين عامل التشويق في كل منهما..

3/ سهر الطالب:
فالطالب يأتي إلى المدرسة متعبا منهكا لايستطيع أن يستوعب الدرس مع المعلم مما يجعله يغط في سبات عميق أو على أقل تقدير يضعف تركيزه..
ومن أسباب السهر:
1- متابعة القنوات الفضائية.
2- الإنترنت.
3- السهر مع الزملاء خارج المنزل.
4- التأثر بسهر الوالدين.
5- الفراغ الروحي والجسدي..

وهناك الكثير من العوامل…
حبذا لو طرح كل منا عامل يرى
من وجهة نظره أنها مؤثرة على المعلم سلباً…

موضوع رائع …. يجزيكِ الخير اخية

الطالب ماعنده هدف ولا عزيمة للاجتهاد

فهو يردد فقط … أريد النجاح …. ولم يفكر بالتفوق والتميز

سلبيته على نفسه … قلة الوعي وغير مدرك لأهمية العلم

يعطيكِ العافية

بارك الله فيك اختي ,
على ما اتحفتينا من السبب ,
فـ ع ــلا براي الشخصي هي كما قلتي ,
ولكن من المفترض من المعلم الناجح وطموح ان يتخطى تلك ,
العقبات ولا يجعلها تهبط من همة ,

وجزيتي خيراً عزيزتي ,

جزاك الله خيرا على الموضوع الراااااااااااااائع
موضوع قيم جزيت خيرا وشكرا
جزاك الله خيرا
أشكركِ يا أختي الكريمة على طرحكِ لهذا الموضوع الرائع…
بصراحة في نظري بأن من احدى أسباب التي تؤثر سلبا على أداء المعلم "الضغط" الذي يكون على المعلم من كل جهة "وصاحب البالين جذاب" الموجه يطلب منه أشياء ملف الإنجاز ومشاريع/ الإدارة تطلب منه طلبات مشاريع وأنشطة وإشراف ومناوبة وغيرها الا تشغله عن هدفه الأساسي الا هو التدريس أنا في نظري المعلم بس دوره في التدريس المفروض يفرغونه لهذه المهمة فقط عشان يبدع فيها خاصة ضمن التطور الحاصل في المناهج الجديدة.
سبب من الأسباب في نظري ممكن يكون الأصدقاء ~~ ممكن إنهم يشتتون بال الطالب عن الدراسه و يلهونه بمشاغل الدنيا التافهه و العكس صحيح
god bless u (-:
موضووووووع حلووووووووو
الشارقة
الشارقة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمس الهدى الشارقة
أشكركِ يا أختي الكريمة على طرحكِ لهذا الموضوع الرائع…
بصراحة في نظري بأن من احدى أسباب التي تؤثر سلبا على أداء المعلم "الضغط" الذي يكون على المعلم من كل جهة "وصاحب البالين جذاب" الموجه يطلب منه أشياء ملف الإنجاز ومشاريع/ الإدارة تطلب منه طلبات مشاريع وأنشطة وإشراف ومناوبة وغيرها الا تشغله عن هدفه الأساسي الا هو التدريس أنا في نظري المعلم بس دوره في التدريس المفروض يفرغونه لهذه المهمة فقط عشان يبدع فيها خاصة ضمن التطور الحاصل في المناهج الجديدة.

الشارقةالشارقةالشارقةالشارقةالشارقةالشارقة

<div tag="8|80|” >بارك الله فيك الأخت الفاضلة على الموضوع القيم والجميل .