التصنيفات
التربية الإسلامية

ابغي حل درس احكام الاسلام و آدابه في اللباس !!

ممكن حل الدرس بليز ابيه اليوم ضروري 😰😭😔
و ان شاء الله بيكون ف ميزان حسانتكم بس ساعدوني بليييييييييز💔😱الشارقة
ص 128
1- حث الإسلام على التجمل بللباس
2- الدعاء عند لبس الثياب
3- الدعاء لمن لبس ثوبا جديدا
ص 129
ما الأداب التي ينبغي على المسلم مراعاتها في لباسه
1- عدم لبس الضيق
2-عدم لبس لباس يؤدي للسخريه
3-عدم الإسراف
4-لبس الجميل
5-ملابس متناسقة الألوان
6-أن لا تكون وسيلة للتفاخر
ص 130
أذكر أدابا أخرى
1- كي الملابس
2- الملابس النظيفة
3- تعطير الملابس
4- عدم تقليد الأعمى
ص 130
أذكر فوائد أخرى
تغطية العوره
الإتقاء من البرد والحر
المظهر المحترم
ص 131
لبس الجميل
تغطية العورة
غض البصر عن العورات
البدء باليمين عند ارتداء الملابس
ص 132
فرق بين :
1- ما يلبسه بعض الناس عند خروجهم للمسجد وعند خروجهم للسوق
مظاهر الخروج إلى المسجد
ملابس ساتره للعوره
ملابس منزليه
غالبا لا يهتمون بترتيب ملابسهم
مظاهر الخروج إلى السوق
بعضهم ساتر و بعضهم غير ساتر
قد يلبسون الضيق والمزين
ملابس مرتبه
النشاط الثاني ص 133
اللباس نوعان
اللباس الحسي في الدنيا
يقيه في الدنيا من الحر والبرد
و يستر العوره
و
اللباس المعنوي
يقيه في الدنيا من التفاخر والغرور والإنحراف
و الحسد و الفساد
و يقيه في الأخرة من عذاب النار
النشاط الثالث ص 133
1- رقم 4 علامة صح
ص 134
2- رقم 2 علامة صح
3- رقم 3 علامة صح
النشاط الرابع ص 134
نشر الفساد
إنتشار الزنى
غضب الله
نار جهنم
إيقاع الأخرين في الإثم
النشاط الخامس ص 135
العفه
رضا الله تعالى
القضاء على الأخلاق السيئة
اكتساب الأجر و الثواب
أتمنى أن أكون قد أفتدكي
دعوتك لي بصلاح أبنائي وجميع شباب المسلمين
التصنيفات
الصف الثامن

بور بوينت درس اللباس وأمتي في العالم اتمنى يعجبكم

البِرُّ لغةً:- بِرُّ*******:- الخير .الجمع ، أبرار:
بِرُّ الوالدين (طاعة) الوالدين
البر بالوالدين معناه طاعتهما وإظهار الحب والاحترام لهما ، ومساعدتها وهو الإحسان إليهما، وطاعتهما، وفعل الخيرات لهما،[1] وقد جعل الله للوالدين منزلة عظيمة لا تعادلها منزلة، فجعل برهما والإحسان إليهما والعمل على رضاهما فرض عظيم، بكل وسيلة ممكنة بالجهد والمال ، والحديث معهما بكل أدب وتقدير ، والإنصات إليهما عندما يتحدثان ، وعدم التضجر وإظهار الضيق منهما وقد دعا الإسلام إلى البر بالوالدين والإحسان إليهما وذكره بعد الأمر بعبادته .
أدلة بر الوالدين في القرآن[عدل]
في سورة الإسراء *******وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا******* *******
في سورة النساء *******وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالاً فَخُورًافي سورة لقمان *******وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ******* *******
في سورة الأحقاف *******وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَانًا حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهًا وَوَضَعَتْهُ كُرْهًا وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ شَهْرًا حَتَّى إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً قَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنْ الْمُسْلِمِينَ******* *******
في سورة العنكبوت *******وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْنًا وَإِنْ جَاهَدَاكَ لِتُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَأدلة بر الوالدين في السنة النبوية[عدل]
وقال النبي محمد صلي الله عليه و سلم*******: (من أرضى والديه فقد أرضى الله، ومن أسخط والديه فقد أسخط الله) (حديث مرفوع) . والجنة تحت أقدام الأمهات: جاء رجل إلى النبي يريد الجهاد، فأمره النبي صلى الله عليه وسلم أن يرجع ويبر أمه، فأعاد الرجل رغبته في الجهاد، فأمره النبي أن يرجع ويبر أمه. وفي المرة الثالثة، قال له النبي: (ويحك! الزم رِجْلَهَا فثم الجنة) [ابن ماجه].
وجاء رجل إلى النبي فاستأذنه في الجهاد، فقال صلى الله عليه وسلم: (أحي والداك؟). قال: نعم. قال النبي: (ففيهما فجاهد) [مسلم]
وأقبل رجل على الرسول، فقال: أبايعك على الهجرة والجهاد؛ أبتغي الأجر من الله، فقال صلى الله عليه وسلم: (فهل من والديك أحد حي؟). قال: نعم. بل كلاهما. فقال النبي: (فتبتغي الأجر من الله؟). فقال: نعم. قال النبي محمد: (فارجع إلى والديك، فأَحْسِنْ صُحْبَتَهُما) [مسلم].
وبِرُّ الوالدين من أعظم أبواب الخير، وقد جاء ذلك في الحديث الذي سأل فيه عبد الله بن مسعود النبي قائلاً: أَيُّ الْعَمَلِ أَحَبُّ إِلَى اللهِ؟ قَالَ*******: "الصَّلاَةُ عَلَى وَقْتِهَا". قال: ثمَّ أيٌّ؟ قال: "ثُمَّ بِرُّ الْوَالِدَيْنِ". قال: ثمَّ أيٌّ؟ قال: "الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللهِ".[2]
بر الوالدين بعد موتهما[عدل]
فالمسلم يبر والديه في حياتهما، ويبرهما بعد موتهما؛ بأن يدعو لهما بالرحمة والمغفرة، وينَفِّذَ عهدهما، ويكرمَ أصدقاءهما. يحكي أن رجلا من بني سلمة جاء إلى النبي فقال: يا رسول الله، هل بقي من بر أبوي شيء أبرُّهما به من بعد موتهما؟ قال: (نعم. الصلاة عليهما (الدعاء)، والاستغفار لهما، وإيفاءٌ بعهودهما من بعد موتهما، وإكرام صديقهما، وصلة الرحم التي لا توصل إلا بهما) [ابن ماجه].[3] وحثَّ الله كلَّ مسلم على الإكثار من الدعاء لوالديه في معظم الأوقات، فقال تعالى: في سورة إبراهيم *******رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ******* ******* ،
في سورة نوح *******رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلَا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا تَبَارًا******* *******
الـمـراجع[عدل]
الوالدان..وما أدراك ما الوالدانالوالدان، اللذان هما سبب وجود الإنسان، ولهما عليه غاية الإحسان..الوالد بالإنفاق.. والوالدة بالولادة والإشفاق..فللّه سبحانه نعمة الخلق والإيجاد..ومن بعد ذلك للوالدين نعمة التربية والإيلاد..وأنا أقف في حيرة أمامكم..مالي أرى في مجتمعاتنا الغفلة عن هذا الموضوع والإستهتار به..أما علمنا أهمية بر الوالدين..أما قرأنا قوله تعالى:وقوله تعالى: (واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئاً وبالوالدين إحساناً).النساء:36ألم نلاحظ أن الله قد قرن توحيده ـ وهو أهم شيء في الوجود ـ بالإحسان للوالدين..ليس ذلك فقط بل قرن شكره بشكهما ايضاً..