انشالله البنات استفادن من رحلتهن لمؤسسة جمعة الماجد ..
وياليت لو تكثروون من هالزيارات .. بهدف استفادة الطالبات ..
الله يوفقكم .. ويوفق جميع المسلمين ..
انشالله البنات استفادن من رحلتهن لمؤسسة جمعة الماجد ..
وياليت لو تكثروون من هالزيارات .. بهدف استفادة الطالبات ..
الله يوفقكم .. ويوفق جميع المسلمين ..
الشارقة “الخليج”:
أعلن مجلس أمناء جائزة الشارقة للتفوق والتميز التربوي في اجتماعه الذي عقده صباح أمس في مقر الجائزة في الشارقة وترأسه الدكتور محمد عبدالله المحمود رئيس مجلس الأمناء عن فوز كل من جمعة الماجد رئيس مجلس إدارة مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث، وشيخة مبارك الناخي من رابطة أديبات الإمارات بالشخصية الإماراتية التربوية للدورة الرابعة عشرة للجائزة في عامها 2022 لأحقيتهما الثقافية والعلمية ولدورهما المتميز كل في مجاله وعمله ودورهما في نشر العلم والثقافة والتعريف بهما على مستوى المنطقة.
وبارك مجلس أمناء الجائزة للشخصيتين فوزهما بالجائزة بعد عطاء كبير دام لعدة عقود وخدمات جليلة ودعم متواصل منهما لمجالات العلم والثقافة والأدب على مستوى المنطقة بشكل عام ودولة الإمارات العربية المتحدة بشكل خاص. وسيتم تكريم جمعة الماجد في الحفل الذي سيقام بتلك المناسبة صباح الأربعاء المقبل وشيخة الناخي الخميس المقبل في قصر الثقافة.
حضر اجتماع مجلس الأمناء الدكتور عبدالله السويجي نائب رئيس مجلس الأمناء والدكتور عبيد الهاجري الأمين العام وحسين الجوهري المدير التنفيذي والدكتور علي النقبي والدكتورة حصة الطاغي.
والإعلام بمركز جمعة الماجد للثقافة والتراث على
جهوده الطيبة في التنظيم وتزويدنا بهذا التقرير
ثم تحدث عماد صباح رئيس قسم الفهرسة والتصنيف في المركز والمشرف العام على الدورة حيث قال إن هذه الدورة تأتي لتعكس نشاطاً من نشاطات المركز التي دأب على إقامتها في مواسمه الثقافية المتنوعة، ثم تحدث صباح عن أهداف الدورة وهي تعريف المتدربين بمبادئ الفهرسة الوصفية، وقواعد الفهرسة الأنجلو أمريكية، وقال صباح إن الدورة سوف تتطرق إلى تعريف المتدربين بنظام تصنيف ديوي العشري وإكسابهم مهارة استخدامه، وتعريف المتدربين بالمكانز وقوائم رؤوس الموضوعات وكيفية استخدامها.
يذكر أن الدورة يشارك فيها 36 مشاركاً من داخل وخارج الدولة حيث تضم الدورة متدربين من دارة صاحب السمو الشيخ سلطان بن محمد القاسمي للدراسات الخليجية في الشارقة ومن مكتبة الشارقة العامة ومتدربين من المتحف العسكري ومركز دبي للمعاقين ومدرسة ابن رشد في أبوظبي ومكتبة خورفكان العامة ونادي تراث الإمارات ودائرة الجمارك في دبي وشرطة دبي وجامعة الغرير إضافة إلى متدربين من مركز جمعة الماجد.