<div tag="1|80|” >اختلف النقاد والبلاغيون في المبالغة على ثلاثة آراء.
1- الرأي الأول يرى أن أجود الشعر أكذبه ، وخير الكلام ما بولغ
فيه ويحتجون بما جرى بين النابغة وبين حسان في
استدارك النابغة عليه في
لنا الجفنات الغر يلمعن في الضحى
وأسيافنا يقطرن من نجدة دما
فالنابغة عاب على حسان ترك المبالغة ، حيث أشار إلى أن حسان
قال :الجفنات ولو قال الجفان لكان أكثر مبالغة وأيضا قال : يلمعن بالضحى ،
لو قال : يبرقن بالدجى لكان أبلغ في المديح ، لأن الضيف أكثر طروقا
بالليل ، وقال يقطرن دما ، ولو قال : يجرين لكان أكثر
2- الرأى الثاني يرى أن المبالغة من عيوب الكلام ، ولايرون من محاسنه
إلا ما خرج مخرج الصدق وجاء على منهج الحق ويزعمون أن المبالغة
من ضعف المتكلم
3- الرأى الثالث يرى التوسط بين المذهبين فقبلوا المبالغة
إذا كان طابعها الاعتدال وهذا المذهب استند إلى قبول المعتدل
من المبالغة على ما ورد منه من القرآن الكريم وهو معيار السلامة وميزان الاعتدال
اختلف النقاد والبلاغيون في المبالغة على ثلاثة آراء.
1- الرأي الأول يرى أن أجود الشعر أكذبه ، وخير الكلام ما
– الرأى الثاني يرى أن المبالغة من عيوب الكلام ، ولايرون من محاسنه
إلا ما خرج مخرج الصدق وجاء على منهج الحق ويزعمون أن المبالغة
من ضعف المتكلم
3– الرأى الثالث يرى التوسط بين المذهبين فقبلوا المبالغة
إذا كان طابعها الاعتدال وهذا المذهب استند إلى قبول المعتدل
من المبالغة على ما ورد منه من القرآن الكريم وهو معيار السلامة وميزان الاعتدال
~::~
بارك الله جهدك وطيب فوائدكـ أستاذ نبيل
~::~
شكر اختنا وأستاذتنا الفاضلة الحور الغيد على مرورها الكريم وكلماتها الرائعة
جزيت خيرا
بوركت الجهود أخي نبيل .
أشكرك كثيرا أخي الفاضل
وجزيت خيرا يا /أبا الضحى
جزيت خيرا أخي الكريم
تحياتي
جزيت خيرا يا أختنا الفاضلة / همس الكلمة