الوسم: المعلمة

فن التعامل مع الطالبات

يعتقد البعض أن التعامل مع الطالبات أمرا سهل جداً وخاصة في المرحلة المتوسطة والثانوية ولكن أخطأ من قال ذلك فالمعلمة المتمكنة والبارعة والمتميزة فقط هي التي تجيد فن التعامل مع الطالبات ، وبسؤالنا لعدد من المعلمات اللاتي لهن صفة التميز ولوحظ محبة الطالبات لهن أجبن بالتالي :

لابد أن تتعامل المعلمة مع الطالبة في سن المراهقة بأسلوب حسن لتكسب ثقتها .

كما لابد أن تتميز بسعة الصدر والصبر ويمكن تلخيص أسلوب التعامل مع الطالبات في عدة نقاط هي : ـ

1) محبة الطالبات ومعاملتهن معاملة حسنة .

2) النزول إلى مستواهن في التفكير والتعامل معهن حسب أعمارهن ومراعاة الفروق الفردية في التعامل .

3) الاستماع لهن وحل مشاكلهن مما يكسب الطالبة الثقة في النفس .

4) إعادة شرح الدرس غير المفهوم وإدخال الدعابة على الدروس الجامدة .

5) استخدام أسلوب القصة والحوار فهو أسلوب محبب يجذب انتباه الطالبات .

ومن النقاط المهمة في التعامل مع الطالبات الإلمام بخصائص النمو ودراستها دراسة جيدة وأخطأ من قال أن النزول لمستوى تفكير الطالبات يعتبر عيباً وضعفاً في شخصية المعلمة فالنزول لمستوى تفكير الطالبات يعتبر من المهارات التي تتميز بها المعلمة الموهوبة والتي تجيد فن التعامل مع الطالبات كما أن القسوة لا تؤدي إلى الوصول لنتائج حسنة قال تعالى (( فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك فأعف عنهم واستغفر لهم وشاورهم في الأمر )) صدق الله العظيم وهذه الآية من سورة آل عمران تدل على أن القسوة لا تحل أمراً ولا تجمع جمعاً

شكراً على هذا الموضوع المميز

صدقت وبارك الله فيك

اولا يزاج الله خير اختيه على طرح هالموضوع الرايع …
بما اني طالبة فعلا احب ان المعلمة تتعامل معاي بطريقة محترمة ولبقة ….
بس الناس اجناس ومب كل اصابع الايد متشابه

مشكورين على هذا المضوع الحلو …

شكراً على هذا الموضوع الرائعـ

دمت بود

موضوع قيم ..أساسه الاحترام وتبادل وجهات النظر

الرجاء من شيوخنا الكرام و وزيرنا الكريم و كل من هو مسؤول علينا يوم الدين ارحموا فقد أثقلتم كاهلنا من الأعباء الكثيرة على المعلمة التي أوصى بها رسولنا الكريم – صلى الله عليه و سلم -حين قال : (رفقا بالقوارير )، و من أهم هذه الأعباء :
1- الدوام الطويل : فقد تدهورت صحتنا و ضعف عقلنا و وهن جسمنا وكسرنا ظهرنا و تعبت أرجلنا و تأثرت أسرنا و فقدنا علاقاتنا الاجتماعية .
2- نصاب 24 حصة هو جهنم الحمراء بعينها فهو الهلاك الهلاك لنا و لطالباتنا و أسرنا و أهلنا .

أرجوكم كل من يستطيع إيصال رسالتي لأولي الأمر أمانة أن ترسلوها أو تخبروهم فنحن في محنة لا قبلها محنة و لا بعدها محنة و لا أحد يشعر بنا كل سنة تزيد المصائب علينا كأننا أناس آليون لا إحساس لنا و لا شعور
ارحمونا يرحمكم الله أنقذونا أغيثونا

الصراحة أنا أكتب لكم و ظهري يؤلمني من التعب و جسمني ضعيف من شدة الإرهاق و كثرة الضغط الشديد علينا نحن معشر المعلمات ( فهم يريدون كل شيء في كل وقت في كل حين ) ( سوي هذا و هذا و هذا و هذا وهذا و هذا و هذا و بعد هذا و لا تنسي ذلك الشي ء و سلميه باجر لا تنسي ضروري ضرووري ).. هذه الإسطوانة نسمعها كل يوم .

نشرة توضح الأدوار التي يجب على معلمة الروضة
القيام بها أثناء تناول الأطفال لوجبتهم الغذائية
أتمنى أن تنال إعجابكم

مشكووووووووووووووورة الغالية وتسلم إيدج الحلوة

بارك الله فيك…و سدد على طريق الخير خطاك…لك مني أجمل تحية …

شكرا حياتي للتوضيح ..

موضوع قيَم وفي غايةالروعه

بارك الله في جهودك الطيبة

ودمت عطاءاً للمنتدى

أختي أطيب قلب

أصبتي باختيار الموضوع القيم

اللي بالفعل يجب على كل فرد إتباع الطرق السليمة والصحية في تناول الغذاء

وعلى كل أم ومعلمة ومربية .. تربية أبنائها وتعليمهم مبادئ تناول الغذاء

بارك الله فيكِ أخيتي

كووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووول

تسلمين
ونتمنى المزيد

مجهود مبارك

يعطيك العافيه اختي

تقبلي مروري

<div tag="8|80|” >

حقيقة جزاك الله كل الخير ووفقك لما يحب ويرضى

المعلمة الجيدة هي التي تتمكن من كسب محبة تلميذاتها بتعاملها التربوي وتتمكن من إضفاء الجو الحيوي على دروسها اليومية باللعب وإجراء المسابقات والفقرات المسلية وتشغيل أشرطة لأناشيد الأطفال واستخدام الأركان التعليمية وتحويل الجو الدراسي إلى جو ممتع مرح بلا جمود ولا رتابة مملة .

انا الذي تعرف الوطحاء وطأته

بارك الله فيك

بسم الله الرحمن الرحيم

التربية فن يحتاج إلى التروي والخبرة . . . وتعلم هذا الفن يحتاج إلى صبر حتى نصل
إلى نتيجة رائعه . . .

اليوم أحبتي في الله سأتحدث عن موضوع أجده هاماً من وجهة نظري….كمعلمة ومربيه

إحترميها كي تكوني جديرةً بالإحترام…."الكل سيتسأل ومن تلك التي لابد من إحترامها لننال الإحترام؟"

أنها "الطالبه"

هي إنسان ذو حس مرهف…مثلكِ تماماً أيتها المعلمة

أنتِ لاترضين بالهوان ولا الظلم وهي مثلكِ تماماً

تريد يداً حانية ترتفع بها لتكون معلمة صالحة.. وقدوةً رائعه

أنا سأتحدث عن مشاهد..من العار والخزي أن تصدر من معلمة أمضت 16 عاماً
على مقاعد العلم ولم تتعلم أصول العتاب والتحدث مع طالباتها

لم تتعلم التهذيب في الحديث…
لم تتعلم أن هناك …خطوطاً حمراء يجب التوقف عندها بحذر

أخواني…من العار أن نجد معلمة تنعت تلميذاتها الصغيرات …بــــ أنتن (…..)
من باب تشبيههن بـــ الكائنات التي لاتعقل…حين تصدر منهن..إساءة أو إهمال

ومن العار أن تكون النصيحة مغلفه..بسيل من الشتائم ككلمة (قليلات أدب)

ومن العار أن نجد المعلمة تقلل من إحترام الطالبة أمام زميلاتها فتسخر منها أو تجعلها مثاراً للضحك

عزيزتي المعلمة وزميلتي في مهنة الإرتقاء والسمو بالخلق الحسن

تعلمي كيف تجعلي من طالباتك مثالاً لحسن التربية

حين تريدين عتابها إستخدمي العتاب المهذب غلفية ببعض المحبة

مثلاً(أنتِ طالبة خلوقه وأتمنى أن أراك تهتمين بواجبك حتى أفخر بكِ )

وحين تسيء..لاتحاولي تحقيرها..خذيها على أنفراد ناقشيها بود وبيني لها أن ماصدر منها
يجب أن لايتكرر من طالبة علم…..

حين تريدين معاقبتهن بكلمة لاتستخدمي كلمات تشعرهن بالإمتهان على العكس

مثلاً قولي لهن(بناتي لم اتوقع منكن هذا التصرف. .ثم أذكري حديثاً أو آيه تنهى عن مثل ماقمن به من تصرف)

ربما النتائج سوف لن تحصلي عليها مباشرة لكن مع الإستمرار سوف تجدين أن أحترامكِ لهن

جعل كل واحدة منهن تحرص على إحترامك

ولاننسى (عامل الناس كما تحب أن يعاملوك)

أحبتي في الله …..

أنتظر تعليقكم المثمر وأتمنى أن نتناقش في الموضوع..لتعم الفائدة

لكم أرق تحية

أختكم
(موانىء بلا أرصفه)
http://zamman.jeeran.com/zaw_bar.jpg

——————————————————————————–

المنصور29/10/04, 02 :02 02:02:39 PM
استاذتي القديرة
موضوع رائع وكم اعجبني
لأنه يلامس الواقع ويدور رحاه في بيئة نعيشها دوما وأبدا نعيشه في المدرسة والبيت والأسرة والشارع
استاذتي
تختلف مشاعرنا بحسب المواقف التي تواجهنا والمهم بالنسبة لنا أن نعترف بهذه المشاعر وندركها إن خطأ وإن صواب .. بعد ذلك نحسن التعامل معها بدل الخضوع لتأثيرها وظروفها
نعم قد لاألوم معلمة خضعت لظروف خارجية في بيتها أو في مدرستها ولكن ليس معنى ذلك أن تصب جام غضبها على مسكينه صرفوا اهلها دماء قلوبهم لها لتتعلم وتتربى تربية صحيحة سليمة
استاذتي
قد تسبب المشاعر المؤذية للآخرين وخاصة للطالبة خللاً في تعزيز ثقتها بنفسها
وما اسهل من كسر النفس وماأصعب من علاج هذا الكسر
أتمنى من كل معلمة تتخلص من مشاعر الازدراء من الآخرين
لاأخفيك بأن المعلمه أحيانا قد تصادف مستوى متدنياً من الاحترام الذاتي عند الاحتكاك بأي طالبة مراهقة أو لاتدرك ماتقول وماتعمل
ولكن بإمكانها رفض الانضمام لهذا المستوى المتدني والسمو بأخلاقها وسنها لتعزيز احترامها
اختي الكريمة :
يرغب كل شخص في الحصول على التقدير والثناء ويؤثر ذلك في تعزيز الاحترام للنفس والثقة كذلك سواء كان ذلك من الطالبة أو المعلمة ولتتيقن المعلمة بأن تعزيز الاحترام للطالبة يؤثر في نفسيتها ايجابا وينهض بها نحو السمو بأخلاقها وتصرفاتها
وقد تشعر أحياناً الطالبة بتدني مستوى عزة نفسها لأنها ترى أن معلمتها لا تعيرها انتباهاً كافياً أو اهتماماً لائقاً او احتراما ..مما يعطي الطالبة ردة فعل قوية بكره المدرسة والدراسة ومن ثم يقل انتاج الطالبة ورسوبها
وعدم احساسها بقيمة ذاتها
وبأمكان المعلمة أن تطلب ماتريد وأن تنهى عن ماتريد وبأسلوب وبعد ماينطبع بذهن الطالبة احترام المعلمه لها راح تنفذ ماتريده معلمتها منها وبكل سلاسة ويسر وحب لهذا العمل
ويمكنها أن تطلب أمراً ما أو تعبر عن مشاعرها بكرهها لعمل ما بطريقة أكثر إيجابية تحافظ من خلالها المعلمة على قدرها وقدر الآخرين وتحافظ على طاقتها من الاستنزاف.
أخيرا الكلام بهذا الشأن يطول ويطول
ولكني استسمحك عن الاطالة استاذتي ولكنه موضوع يلامس زمنا نعيشه وقبل هذا وذاك يلامس شعورا نفسيا يحدث بين المتصلين بين بعضهم بشكل أو بآخر
تحياتي الخالصة لك

فقط فن الاحتواء..وسترين النتيجة فاعلة جدا …

جزاك الله خيرا أختي فراشة وحدواية ……..

و مشكورة أختي على هذا الموضوع القيم ……

و فعلا يجب التعامل مع الطالبات خاصة في الثانية

بأسلوب لطيف، مهذب ، جميل ، يزيد من قدر المعلمة
في نفس الطـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــال بــــــــــــة

مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووورة أختي

جزاج الله خير على الموضوع الجميل

مشكورييييييييييييييييييييين ع الموضوع الطيب

يا ليت ابلواتنا يدشن و يقرن الموضوع

شكراً لكن جميعاً أخواتي الفاضلات

موضوع قيم

الله يوفقك يا رب

يزاج الله خير على الطرح

انا اتعامل مع طالبات في المرحلة التاسيسية وهن بحاجة الى الحب والحنان والنصيحة الطيبة حيث يبدا الآن غرس القيم والاخلاق

يعطيج العافية

جزاااااااااااااااك الله خيراً

موضوع حساس مثل ما قالن الأخوات

يزاج الله خير (-:

<div tag="8|80|” >بناتي وزميلاتي : حقيقة ما كتب في هذا الموضوع

أرى فيه تحامل شديد على المعلمة بصفة عامة ، تحدثتن عن نفسية الطالبات وكرامتهن وتناسيتن تماما

نفسية وكرامة المعلمة ، ماذا تفعل المعلمة عندما تتعالى الطالبة على المعلمة أو تقول لها ألفاظا تجرح

مشاعرها بغرض أن تضايقها ؟ اليست الطالبة هنا تحتاج إلى تربية في البيت قبل المدرسة .

لماذا كل هذا التحامل على المعلمة ؟

أفهم من ذلك أنتن تتعاملن مع طالبات ملائكة ، على فكرة أنا اكتب هذا الكلام ليس من فراغ فزوجتي

معلمة لغة عربية في الحلقة الأولى وتحكي لي ما يصدر من البنات في الصف الرابع ، وزوجتي من

المعلمات المشهود لها بقوة الشخصية .

لو أن كلامكم هذا خرج من أناس لا يعملوا بالتربية لعذرتهم .

هذا رأي والاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية .

كيف تتعامل المعلمة مع الطفل المزعج ؟

==============================

تعمل عوامل النمو والمؤثرات البيئية على توجيه سلوك الطفل ، حيث يكتسب من النمو طاقة ، ومن البيئة عادات ، فإذا استطاعت المربية ، سواءً أكانت أماً أم معلمة ، تصريف هذه الطاقة بما يعود على الطفل بالنفع ، فإنها تكون بذلك قد ساهمت في بناء شخصيته بناءً سوياً ،
وأما المؤثرات البيئية فإنها تحتاج إلى مراجعة مستمرة لتعزيز السلوك الإيجابي ، وتعديل السلوك السلبي ، لكن إذا لم تحسن المعلمة التعامل مع الطاقة المتولدة ومع السلوك المذموم ، فإنها بذلك قد تترك الطفل فريسة لأهوائه فيتصرف كيفما يشاء ، مما يجعله يبدو في عيون الآخرين طفلاً مزعجاً .
فما المقصود بالطفل المزعج ؟
وكيف يمكن للمربية أن تتعامل مع السلوك المذموم الذي يصدر عنه ؟

يرى بعض الباحثين أن الطفل المزعج هو ذلك الطفل الذي يجد من حوله صعوبة في التعامل معه دائماً؛ فيشكو منه معلموه وزملاؤه وجيرانه وأفراد أسرته ، فهو مثير لأعصاب من حوله وبخاصة معلميه في المدرسة ووالديه في البيت0

ويتفاوت سلوك الطفل في البيت عن سلوكه في المدرسة ، فقد تراه في البيت كثير الكلام والحركة يبعثر كل شيء حوله ، ويثير الفوضى في كل غرفة يدخلها ، بينما تراه في المدرسة هادئاً وديعاً منضبطاً والعكس صحيح . لكن بوجه عام ، يمكن للمهتم بسلوك الطفل المزعج أن يلاحظ لديه واحدة أو أكثر من الصفات والممارسات الآتية :
كثير الكلام والثرثرة ، حيث يتحدث بصوت مرتفع ودون تركيز ، وإذا تحدث الآخرون فإنه يقاطعهم برأيه غير الناضج دون تركيز .
كثير الحركة والتخريب ، سرعان ما يبعثر الأشياء في المكان الذي يتواجد فيه .
يحشر نفسه في الأعمال والأنشطة التي يقوم بها زملاؤه وقد يتلفها .
يعاني من اضطراب في عواطفه فأحياناً تراه ضاحكاً مسروراً ، وأحياناً أُخرى تراه غاضباً ثائراً ، ويكون ذلك تبعاً لشعور يعتريه ، ويسبب له القلق أو الخوف .

ويمكن رد أسباب جنوح الطفل إلى الإزعاج إلى واحد أو أكثر من العوامل الآتية :
ـ الطاقة الزائدة التي تتولد لديه تبعاً لمراحل النمو ، ولا توجد بيئة ملائمة لتصريفها بصورة إيجابية.
ـ الشعور بالنقص بسبب عاهة لديه أو سوء وضعه الاجتماعي فيشاكس الآخرين ليثبت ذاته ، ويلفت انتباههم إليه .
ـ قسوة والديه عليه أو تدليلهما المفرط له .
ـ المشاحنات والنزاعات التي تحصل بين والديه .
ـ كراهيته للمدرسة بسبب فشله في دروسه أو وجود عامل يهدد أمنه فيها .
ـ عقاب المعلمين له ، وقسوتهم عليه .

ويمكن للمعلمة أو الأم التصدي لهذا السلوك كما يلي :
1. توفير بيئة آمنة للطفل قائمة على الوفاق بين الوالدين وخالية من القلق والخوف والمشاحنات بين الزوجين .
2. تعزيز ثقة الطفل بنفسه ، وعدم لومه أو السخرية منه أمام الآخرين.
3. تصريف الطاقة الزائدة المتولدة لدى الطفل بالقراءة ، أو من خلال ممارسة الأنشطة النافعة ، وتدريبه على استغلال الوقت بأعمال مفيدة وعلى احترام آراء الآخرين والمحافظة على ممتلكاتهم .
4. الاعتدال في معاملة الطفل ؛ فلا قسوة ولا تدليل ، وإنما الإقناع بالحسنى .
5. اجتناب العنف أثناء العمل لتعديل سلوك الطفل.
6. التواصل مع المدرسة لمتابعة أحوال الطفل من حيث السلوك والتحصيل .
7. اللجوء إلى الاختصاصي النفسي إذا دعت الضرورة لذلك .

فإذا استطاعت المربية أن تتفهم الدوافع الكامنة وراء سلوك الطفل المزعج فإنها تكون بذلك قد خطت الخطوة الأولى في سبيل تعديل سلوكه ، وبالتالي فإنها تأمل في أن تتمكن من ردّه إلى جادة الانضباط والسلوك القويم

أشكرك على هذا الموضوع الرائع

بارك الله في جهودكم المميزة

موفقين ان شاء الله

موضوع طيب
جزاك الله خيرا

شكرا على الموضوع
لأن عندي في الصف عدد من الطالبات المزعجات

موفقين ان شاء الله

..

بوركت جهودكم و إلى الأمام

..

شكرا على التفصيل والحلول في هذا الموضوع .