التخطيط التربوي الناجح.zip (204.8 كيلوبايت, المشاهدات 85) |
سلمتِ معلمتي …
التخطيط التربوي الناجح.zip (204.8 كيلوبايت, المشاهدات 85) |
التخطيط التربوي الناجح.zip (204.8 كيلوبايت, المشاهدات 85) |
سلمتِ معلمتي …
التخطيط التربوي الناجح.zip (204.8 كيلوبايت, المشاهدات 85) |
– الناجح يبحث عن الحلول .. أما الفاشل فيبحث عن الأعذار .
– الناجح جزء من الحل .. أما الفاشل هو جزء من المشكلة .
– الناجح لديه خطة وبرنامج – أما الفاشل فلديه تبريرات .
– يقول الناجح دعني أقوم بالعمل – أما الفاشل يقول هذا ليس عملي .
– يقول الناجح يبدو الأمر صعبا ولكنه ممكن – أما الفاشل يقول يمكن أن يكون الأمر ممكنا ولكنه يبدو صعباً للغاية .
– الناجح يرى حلا لكل مشكلة – أما الفاشل يرى مشكلة في كل حل .
تعلمت أنه إذا كان الأفضل ممكنا ، فالجيد ليس كافياً .
تعلمت أنه من أقوى ما في الحياة فكرة حان وقت قطافها .
وننتظر جديدك
وأهم معالم المنهجية في الإدارة الناجحة: أن تكون العلاقة بين المدير وموظفيه قائمة على الثناء والتشجيع، الأمر الذي يجعل الموظف شعلة من النشاط، ويدفعه إلى العمل الدؤوب والنجاح العظيم، فإذا لاقى الموظف من مديره تقديراً واهتماماً وثناء عطراً؛ فإن ذلك يكون بمثابة الجرعات المحفزة والمنشطة في طريق التقدم والازدهار في العمل.
ومن معالم المنهجية في الإدارة الناجحة: أن ينجح المدير في انتقاء واختيار فريق العمل الذي يعمل بين يديه أو يزرع في نفوسهم روح العمل الجماعي، ويخلصهم من الطمع والأنانية وحب الذات ويكره لهم النجاح على حساب الآخرين والتسلق على أكتاف الآخرين للصعود إلى القمة. ولتحقيق هذا المطلب لابد أن يكون المدير قدوة لهم في ذلك فلا يحرص على نجاحه الشخصي، بل يشغله باله ويهمه نجاح المؤسسة التي يرأسها أوالشركة التي هو على رأسها. ولابد أن يلقي في روع الآخرين أن النجاح لا يخصه هو شخصياً ولا ينسب له وحده، بل النجاح هو ثمرة الجميع وينسب للكل.
ومن معالم المنهجية في الإدارة الناجحة: التحلي بمكارم الأخلاق والآداب السامية الرفيعة، فلابد أن يكون المدير صبوراً ذا قلب كبير يسع الجميع ويستوعب كل من يعمل لديه، فلا يظهر متبرماً أو يعبس بوجهه ويبدي لهم التضجر. كما أنه لابد أن يكون واسع المعرفة بمداخل الأمور ومخارجها لكي يقدر على الوصول إلى غاياته، ويخرج من المشاكل بحكمة وتعقل ويسر وسهولة ولابد له أيضاً من الاطلاع على سير المدراء العظماء الذين نقشوا لوحات النجاح والظفر على جدران التاريخ، فإن في معرفة سير الناجحين مفتاح خير وبركة، كما أن فيها رصيداً ضخماً من التجارب التي تنير الطريق وترسي دعائم النصر. وعلى صخرة هذه التجارب تتحطم الصعوبات وتتذلل العقوبات.
ولابد للمدير الناجح أن يتحلى بأخلاق العفو والتسامح والتجاوز عن الأخطاء والزلات، فإذا فعل ذلك كسب موظفيه وملك قلوبهم لأن الإنسان أسير الإحسان. أما إذا استعمل العنف وظلم الآخرين واتبع هوى نفسه وتحلى بالطيش أفسد عليه الموظيفن ولحقه الفشل في سياسة من تحت يده. فلابد من خلق حسن يكون بلسماً للجراح وشفاء للأدواء، وكذلك لابد من الرفق والعطف والابتسامة لتجتمع عليه الكلمة وتلتفت عليه القلوب.
ومن معالم المنهجية: الاتصاف بالنظرة الثاقبة، فإن من ينظر في العواقب غالباً ما يحقق النجاح وهو واثق أن النجاح حليفه فتكون عاقبته حسنه ومآله إلى خير.
ومن معالم المنهجية في الإدارة الناجحة: جلب الثقة في نفسه، فإذا فقد الثقة باء بالفشل وتخبط في إدارته. إما إذا نجح في زرع ثقة الناس فيه التفوا حوله وأعطوه صفقة قلوبهم ووالوه وضحوا من أجله وتفانوا في إنجاح مهماته، ويقدموا أعز ما يستطيعون تقديمه له حتى يفوز في عمله وينجح في إدارته.
1- المعلم الناجح يتصف بصفة الاخلاص لوجه الله تعالى , فعلى المعلم ان يحتسب الاجر والثواب من الله تعالى فيما يقدم من جهد وبذل وعطاء لانجاح العملية التعليمية , ولا يكون اجتهاده مقابل ان يتقرب الى الادارة او المدير او ان يحظى بمنصب او مدح وثناء من قبل زملائه وادارته .
2- المعلم الناجح هو المعلم الذي يتحدث عن الكيفية التي يريد ان تنجز بها الاشياء وما يمكن ان يحدث , وفرص النجاح الممكنه , وقدرات الطلاب والافكار الجديدة , اما المعلم الاقل كفاءة فيتحدث عن فشل الطلاب ومساوىء التعليم , وكيف انه كان محقا طوال الوقت , ويبحث دائما عن اشخاص اخرين يلقي عليهم اللوم .
3- المعلم الناجح يعي جيدا اهمية الاهداف فتجده يضع الاهداف ويرسمها لان وضع الاهداف وتحديدها يساعد المعلم في انجاح العملية التعليمية , ولانها تضع امامه مهمات وواجبات محددة يعمل على التفكير في طرق تحقيقها . اما المعلم الاقل كفاءة فهو يعمل بعشوائية وبدون تحديد للاهداف فيكون الناتج مخرجات تعليمية فاشلة .
4- المعلم الناجح يعلم ان هذه المهنة امانة فيحملها كاملة ويأدها كاملة متمثلا قول الرسول صلى الله عليه وسلم " كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته ".
5- المعلم الناجح دائما يتذكر ان عظماء التاريخ خرجوا من تحت ايدي المعلمين فكم من رئيس دولة ووزير ومدير وطبيب ومهندس كان في يوم من الايام طالبا عند معلم من المعلمين الناجحين . فلا تقلل من شأنك ومن اهميتك ودورك في رفد المجتمع بالكفاءات البشرية الناجحه .
اللهم اجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه,,
جوزيت خيراً
|