التصنيفات
الاكتشافات و الإختراعات والتجارب الحديثة

تشغيل الكمبيوتر { بالنظرة }

اكتشاف آخر وددت الجميع يطالع معنا
وفقكم الله

تشغيل الكمبيوتر { بالنظرة }
أعلن علماء الجامعة التكنولوجية العليا في براغ نجاحهم في إنتاج جهاز جديد
يسمح للمعاقين جسديا باستخدام أجهزة الكمبيوتر من خلال نظرة العين بدلا من الماوس .
الجهاز كما تشرحه المهندسة التشكيلية مارسيلا فيوتوفا رئيسة الفريق البحثي
عبارة عن كاميرا توضع على نظارة تقوم بتتبع حركة قزحية العين
ثم تعكسها على شاشة جهاز الكمبيوتر وأثناء رف العين يمكن تنفيذ الحركة
المطلوبة مثل فتح الجهاز أو غلقة أو تحريك الصفحات على الانترنت أو الكتابة .
الجهاز الذي سوف يطرح في الأسواق بسعر يصل الي 2500 دولار
يخدم بشكل أساسي الذين يعانون من أمراض تعوق حركة عضلات اليدين أو المصابين بالشلل

[/CENTER]

موضوع قيم وجزيت خيرا
ياأستاذنا الفاضل
على هذه الجهود الطيبة

بارك الله فيك
أستاذنا الفاضل …. نبيل حزين
أشكرك على مرورك الدائم ومتابعة كل شئ
وفقك الله ودعواتك لنا والجميع

بارك الله فيك

جهودك الطيبة تشكر عليها يا استاذي الفاضل

ريهام عزت
وفقك الله
واشكرك على مرورك الطيب
واسال الله أن ينولك مرادك

الأخت الفاضلة …. الشامسية
شكرا على مرورك الطيب والدائم
وفقك الله وكل عام وانتم بالف خير

قسم جميل لاخر الابداعات والاختراعات
شكرا لمشرفنا على جهوده وبارك الله بك

الأخ الفاضل والقدير … الأستاذ جمال
شكرا على مرورك الطيب
وسعيد بكلماتك الرقيقة
وفقك الله
وكل عام وانتم بخير

جزاك الله تعالى أخي عبدالله لهذه المعلومات القيمة التي تزيدنا إيماناً بعظيم نعم الله على الإنسان من خلال تمكينه ، وتسخير الكون له ، وإعطائه القدرة على الإبداع والاكتشاف لسنن الله تعالى وتسخيرها فيما ينفع البشرية ويقدم لها الخير
إذ أن الله تعالى يقول: والأرض وضعها للأنام….
وسخر لكم ما في الأرض جميعا منه….
شكرا لكم وبارك بكم

بارك الله فيك

وكل عام وانتم بخير

~::~

جزيتم خيرا أخي الكريم

~::~

أخي الفاضل ..الأستاذ طارق
حياك الله وبارك فيك
وكل عام وانتم بألف خير
وأشكر لك كلماتك الطيبة
وأسأل الله أن ينفعنا جميعا

الأخت الفاضلة …. الوفا 777

حياك الله وبارك فيك
وكل عام وانتم بالف خير
وشكرا على مرورك الطيب

الأخت الفاضلة ومشرفتنا القديرة …. الحور الغيد
حياك الله وبارك فيك
واشكر لك مرورك الطيب
ونسأل الله ان ينتفع الجميع
وكل عام وانتم بخير

شكراً لك يا أستاذ عبدالله على هذه المعلومات القيمة …
الأخ الفاضل الأستاذ أيمن
حياك الله وبارك فيك
وأشكرك على مرورك الطيب والراقي
وفقك الله

جزاك الله خيرا أستاذنا الكريم
جزاك الله خيرا على الموضوع
جعله الله في ميزان حسناتك
القسم شكله مفتوح من قريب
الصراحه هذا القسم كنت اتمناه
من زمان والصراحه موضيعه
ووايد حلوه … ومن هاي المواضيع
الي عيبتني هاه الموضوع
يعطي الامل لذوي الاحتياجات الخاصة
شكرا اخويه على الطرح الرائع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشكورة أختي ع هذي المعلومة …. والحمد لله لك يارب ع نعمة النظر
التصنيفات
المعلمين والمعلمات

النظرة للمعلم

<div tag="7|80|” >من يلتحق بمهنة التعليم لا بد له من أسباب عديدة ومميزات مختلفة جذبته لهذه المهنة منها أنها رسالة عظيمة وهي رسالة الأنبياء ولأن القرآن ذكر صاحب العلم بصفات مميزة ولأنه عمل ترى ثمرته عندما تتخرج أفواج من الثانوية العامة منطلقين للحياة مزودين بشتى الأفكار والوسائل التي تعينه على العيش برغد .ولكن كيف ينظر المجتمع بأشكاله لهذا المعلم هل هو مجرد وسيلة نقل من الجهل إلى العلم ومن الظلام إلى النور أم هو شمعة تتلألأ عبر مر الزمان والعصور تنير بأنوارها دروب السعادة للآخرين وما واجبنا لها سوى المحافظة عليها من الرياح العاتية خوفا من أن تنتطفي .
هذه الكلمات أرت أن أضعها بين أيديكم لنلاحظ كيف كان ينظر للمعلم منذ زمن والآن وما هي نظرتكم المستقبلية للمعلم .

روى أبو داود والترمذى من حديث أبى الدرداء رضى الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
من سلك طريقا يلتمس فيه علمًا سهل الله له طريقًا إلى الجنة، وإن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم رضًا بما يصنع.
وإن العالم ليستغفرُ له مَنْ فى السموات ومن فى الأرض حتى الحيتانُ فى الماء، وفضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر الكواكب.
وإن العلماء ورثة الأنبياء.
وإن الأنبياء لم يُوَرِّثوا دينارًا ولا درهمًا، وإنما وَرَّثوا العلم، فمن أخذه أخذ بحظ وافر
نبيل حزين
منسق إعلامي المدرسة

[SIZE=4]

موضوعك جميل وجيد ورائعة وجزيت خيرا وأشاطرك الرد بهذه القصيدة التي تحدث فيها شوقي عن المعلم هل نحن ننظر للمعلم كما نظر له شوقي في القرن الماضي ؟
سؤال يستحق الإجابة من رواد المنتدى وجزيتم خيرا يا مزروعي على موضوعك الطيب
قُـمْ للمعلّمِ وَفِّـهِ التبجيـلا** كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا

أعلمتَ أشرفَ أو أجلَّ من الذي **يبني وينشئُ أنفـساً وعقولا

سـبحانكَ اللهمَّ خـيرَ معـلّمٍ** علَّمتَ بالقلمِ القـرونَ الأولى

أخرجـتَ هذا العقلَ من ظلماتهِ**وهديتَهُ النـورَ المبينَ سـبيلا

وطبعتَـهُ بِيَدِ المعلّـمِ ، تـارةً ** صديء الحديدِ ، وتارةً مصقولا

أرسلتَ بالتـوراةِ موسى مُرشد** وابنَ البتـولِ فعلَّمَ الإنجيـلا

وفجـرتَ ينبـوعَ البيانِ محمّد** فسقى الحديثَ وناولَ التنزيلا

علَّمْـتَ يوناناً ومصر فزالـتا ** عن كلّ شـمسٍ ما تريد أفولا

واليوم أصبحنـا بحـالِ طفولـةٍ ** في العِلْمِ تلتمسانه تطفيـلا

من مشرقِ الأرضِ الشموسُ تظاهرتْ **ما بالُ مغربها عليه أُدِيـلا

يا أرضُ مذ فقدَ المعلّـمُ نفسَه ** بين الشموسِ وبين شرقك حِيلا

ذهبَ الذينَ حموا حقيقـةَ عِلمهم ** واستعذبوا فيها العذاب وبيلا

في عالَـمٍ صحبَ الحيـاةَ مُقيّداً **بالفردِ ، مخزوماً بـه ، مغلولا

صرعتْهُ دنيـا المستبدّ كما هَوَتْ ** من ضربةِ الشمس الرؤوس ذهولا

سقراط أعطى الكـأس وهي منيّةٌ** شفتي مُحِبٍّ يشتهي التقبيـلا

عرضوا الحيـاةَ عليه وهي غباوة** فأبى وآثَرَ أن يَمُوتَ نبيـلا

إنَّ الشجاعةَ في القلوبِ كثيرةٌ** ووجدتُ شجعانَ العقولِ قليلا

إنَّ الذي خلـقَ الحقيقـةَ علقماً** لم يُخـلِ من أهلِ الحقيقةِ جيلا

ولربّما قتلَ الغـرامُ رجالَـها**قُتِلَ الغرامُ ، كم استباحَ قتيلا

أوَ كلُّ من حامى عن الحقِّ اقتنى **عندَ السَّـوادِ ضغائناً وذخولا

لو كنتُ أعتقدُ الصليـبَ وخطبَهُ **لأقمتُ من صَلْبِ المسيحِ دليلا

أمعلّمي الوادي وساسـة نشئـهِ** والطابعين شبابَـه المأمـولا

والحامليـنَ إذا دُعـوا ليعلِّمـوا**عبءَ الأمانـةِ فادحـاً مسؤولا

وَنِيَتْ خُطـَى التعليمِ بعـد محمّدٍ** ومشى الهوينا بعد إسماعيـلا

كانت لنا قَدَمٌ إليـهِ خفيفـةٌ ** ورَمَتْ بدنلوبٍ فكان الفيـلا

حتّى رأينـا مصـر تخطـو إصبعاً **في العِلْمِ إنْ مشت الممالكُ ميلا

تلك الكفـورُ وحشـوها أميّةٌ ** من عهدِ خوفو لم تَرَ القنديـلا

تجدُ الذين بـنى المسلّـةَ جـدُّهم ** لا يُحسـنونَ لإبرةٍ تشكيلا

ويُدَلّـلون َ إذا أُريـدَ قِيادُهـم** كالبُهْمِ تأنسُ إذ ترى التدليلا

يتلـو الرجـالُ عليهمُ شهواتـهم**فالناجحون أَلَذُّهـم ترتيـلا

الجهـلُ لا تحيـا عليـهِ جماعـةٌ **كيفَ الحياةُ على يديّ عزريلا

واللـهِ لـولا ألسـنٌ وقرائـحٌ** دارتْ على فطنِ الشبابِ شمـولا

وتعهّـدتْ من أربعيـن نفوسـهم ** تغزو القنـوط وتغـرسُ التأميلا

عرفتْ مواضعَ جدبـهم فتتابعـتْ **كالعيـنِ فَيْضَـاً والغمامِ مسيلا

تُسدي الجميلَ إلى البلادِ وتستحي** من أن تُكافـأَ بالثنـاءِ جميـلا

ما كـانَ دنلـوبٌ ولا تعليمـُه**عند الشدائـدِ يُغنيـانِ فتيـلا

ربُّوا على الإنصافِ فتيانَ الحِمـى**تجدوهمُ كهفَ الحقوقِ كُهـولا

فهوَ الـذي يبني الطبـاعَ قـويمةً ** وهوَ الذي يبني النفوسَ عُـدولا

ويقيم منطقَ كلّ أعـوج منطـقٍ**ويريه رأياً في الأمـورِ أصيـلا

وإذا المعلّمُ لم يكـنْ عدلاً مشى **روحُ العدالةِ في الشبابِ ضـئيلا

وإذا المعلّمُ سـاءَ لحـظَ بصيـرةٍ ** جاءتْ على يدِهِ البصائرُ حُـولا

وإذا أتى الإرشادُ من سببِ الهوى ** ومن الغرور ِ فسَمِّهِ التضـليلا

وإذا أصيـبَ القومُ في أخلاقِـهمْ **فأقـمْ عليهـم مأتماً وعـويلا

إنّي لأعذركم وأحسـب عبئـكم **من بين أعباءِ الرجـالِ ثقيـلا

وجدَ المساعـدَ غيرُكم وحُرِمتـمُ** في مصرَ عونَ الأمهاتِ جليـلا

وإذا النسـاءُ نشـأنَ في أُمّـيَّةٍ** رضـعَ الرجالُ جهالةً وخمولا

ليـسَ اليتيمُ من انتهى أبواهُ من **هـمِّ الحـياةِ ، وخلّفاهُ ذليـلا

فأصـابَ بالدنيـا الحكيمـة منهما **وبحُسْنِ تربيـةِ الزمـانِ بديـلا

إنَّ اليتيمَ هـوَ الذي تلقـى لَـهُ ** أمّاً تخلّـتْ أو أبَاً مشغـولا

مصـرٌ إذا ما راجعـتْ أيّامـها ** لم تلقَ للسبتِ العظيمِ مثيـلا

البرلـمانُ غـداً يـمدّ رواقَـهُ ** ظلاً على الوادي السعيدِ ظليلا

نرجو إذا التعليم حرَّكَ شجـوَهُ **إلاّ يكون َ على البـلاد بخيـلا

قل للشبابِ اليومَ بُورِكَ غرسكم ** دَنتِ القطوفُ وذُلّـِلَتْ تذليـلا

حَيّـوا من الشهداءِ كلَّ مُغَيّـبٍ ** وضعوا على أحجـاره إكليـلا

ليكونَ حـظَّ الحيّ من شكرانكم **جمَّـاً وحظّ الميتِ منه جزيـلا

لا يلمس الدستورُ فيكم روحَـه **حتّى يـرى جُنْديَّـهُ المجهـولا

ناشدتكم تلك الدمـاءَ زكيّـةً ** لا تبعثـوا للبرلمـانِ جهـولا

فليسألنَّ عن الأرائـكِ سائـلٌ ** أحملنَ فضـلاً أم حملنَ فُضـولا

إنْ أنتَ أطلعتَ الممثّلَ ناقصـاً **لم تلقَ عند كمالـه التمثيـلا

فادعوا لها أهلَ الأمانـةِ واجعلوا ** لأولي البصائر منهُـمُ التفضيلا

إنَّ المُقصِّرَ قد يحول ولن تـرى ** لجهالـةِ الطبـعِ الغبيِّ محيـلا

فلرُبَّ قولٍ في الرجالِ سمعتُـمُ ** ثم انقضى فكأنـه ما قيـلا

ولكَمْ نصرتم بالكرامـة والـهوى **من كان عندكم هو المخـذولا

كَـرَمٌ وصَفْحٌ في الشبـابِ وطالمـا ** كَرُمَ الشبابُ شمائلاً وميـولا

قوموا اجمعوا شُعَبِ الأُبُوَّةِ وارفعوا ** صوتَ الشبابِ مُحبَّبَاً مقبولا

أدّوا إلى العـرشِ التحيّةَ واجعلـوا ** للخالقِ التكبيرَ والتهليـلا

ما أبعـدَ الغايـاتِ إلاّ أنّنـي ** أجِدُ الثباتَ لكم بهنَّ كفيـلا

فكِلُوا إلى اللهِ النجـاحَ وثابـروا ** فاللهُ خيرٌ كافلاً ووكيـلا

[/SIZE]

هل تقصد نظرة طالب الجامعة قبل اختيار المهنة التي يرغب الالتحاق بها
أم المجتمع والنظرة الواقعية والحقيقية للمعلم .
أم طلاب المدرس
أم المعلم نفسه الآن إن عاد به الزمن لزمن الأمويين أو زمن الكتاتيب ……………………….
أشكر الأخوة الأفاضل على إضافاتهم .
الأخت فاطمه السلامي أقصد نظرة المجتمع بمختلف شرائحه للمعلم كيف كانت في السابق وكيف هي الآن وما توقعاتكم للمستقبل .
أخي الكريم
إذا كان «العلم نور» فالمعلم هو الشمعة التي تعطي ذلك النور.
نحن نرى للمعلم مكانة كبيرة فكلنا كان له نصيب في هذه المهنة الشاقة والشيقة في نفس الوقت .
لقد كانت هذه المهنة من المهن السامية والتي تلقى كل احترام وتقدير من كل شرائح المجتمع سابقاً,
أما اليوم ومع جرعة كبيرة من التفاؤل أقول يكاد المعلم يغرق وسط انكار المجتمع لرسالة المعلم ومكانته العظيمة التي نالها في مراحل التاريخ المختلفة (وحينما أتحدث عن المعلم فانا أتحدث عن المعلم المخلص ولا أتحدث عن أشباه المعلمين الذين تجدهم بين الحين والآخر في مجتمعنا ) .
فالمعلم الأن تتكابد عليه الظروف ليجد نفسه مهمش في المجتمع مع تلك النظرة المتدنية له والتي تؤثر في العمق على هذا النهر العظيم و الذي لم يبخل بمائه على من حوله .
وبرغم مايعترض طريق المعلم …
فهو يصنع عقول ويربي جيل يضع عليه الوطن عاتق البناء والتطوير ..
وأعود للتفاؤل مرة آخرى لأرى في المستقبل عودة لمكانة المعلم السابقة حتى يبقى باني الأجيال كالنجوم نسترشد بها في ظلام الليل.
وكما قال الشاعر

إن المعلم إن تفانى مخلصًا= وأراد وجهًا للإله جليلا
فهو الجدير المستحق بقولنا= "قم للمعلم وفه التبجيلا"
وله التحايا والثنايا مجملاً= تضفى عليه بكرة وأصيلا
إن قال شوقي مادحًا في شعره= هذا المعلم مذ رأه شغولا
فهي الحقيقة لم يجزها كاذبًا= إذ بالمعلم نبلغ المأمولا
وهو المنير إلى الدروب وحسبه=" كاد المعلم أن يكون رسولا"

اليوم هو اليوم العالمي للمعلم ، نبارك إحتفال العالم بهذا اليوم المقدس عند العالم ولكن أين نحن منه ؟ هل سمعتم تهنئة من مسئول أو صديق ؟

والله عندك حق يا مزروعي

المعلم في نظر قيادتنا الرشيدة شيء كبير ، وأفعالهم دلالة أقوالهم ،
(( الشكر والتقدير لصاحب السمو الشيخ

محمد بن راشد المكتوم

على ما قدمه لتقدير المعلم من خلال مبادراته السخية
التصنيفات
التربية الخاصة

النظرة الى الاخفاق والفشل .دعوة للنقاش

الاخفاق والفشل في بعض الاعمال وبعض العلاقات وما شابه تعني اننا لم نوفق لتحقيق هدف ما ولا تعني اكثر من ذلك أي لا تعني ابداً اننا غير قادرين على تغيير الوضع ولا ينبغي ان نوهم انفسنا بذلك كلّما اخفقنا في تحقيق نتيجة معينة والطريق الى ذلك ليس هو الشعور بالنقص وانّما تحكيم العقل والفكر وتقوية الثقة بالنفس حتى نذلل الصعاب ونحقق الغايات المرجوة.

اتمنى من زوار الصفحة الكرام ان لا يبخلوا برايهم حول الشعور وخشية الاخفاق والفشل ………..احترامي

موضوع رائع وطرحك جميل ونتمنى من الجمبع المشاركه

__________________

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وليد حتا الشارقة
موضوع رائع وطرحك جميل ونتمنى من الجمبع المشاركه

__________________

شكري وتقديري لمرورك الكريم وردك الطيب اخي وليد

عندما تخطئ….هل تخاف البدء من جديد….
وإذا أردت البدء من جديد….هل تخاف أن تخطئ كما أخطأت أول مرة….؟؟؟

يقول فيليكس جاكبسون
كارثة التفكير السلبي….
ـــــــــــــ
لايميز العقل الباطني بين دوافع الفكرة البناءة والهدامة لأنه يعمل بالمواد التي نغذيه بها من خلال دوافع أفكارنا ويترجم العقل الباطني إلى واقع كل فكرة مندفعة بفعل الخوف بقدر ترجمته إلى واقع كل فكرة مندفعة فعل الشجاعة والإيمان…

وكما تقوم الكهرباء بتشغيل عجلات الصناعة وإنتاج خدمات مفيدة إذا استعملت بشكل بناء.. تنتج خدمات هدامة إذا استعملت بشكل خاطئ…كذلك يمكن أن يقودك قانون الإقتراحات الذاتية التلقائية إلى السلام والإزدهار أو نزولا في وادي البؤس والفشل والموت…وفقا لدرجة فهمك وتطبيقك له..

وإذا ملأت عقلك بالخوف والشك وعدم الإيمان بقدرتك على ربط واستعمال قوى الذكاء المطلق فإن قانون الإقتراحات الذاتية التلقائية سوف يأخذ روح عدم الإيمان هذه ويستعملها كنمط ونموذج يمكن عقلك الباطني من ترجمتها إلى ما يماثلها ماديا..

ومثل الرياح التي تحمل السفن إما في اتجاه الشرق أو في اتجاه الغرب يمكن لقانون الإقتراحات الذاتية التلقائية أن يرفعك أو يسقطك حسب الطريق الذي تبحر فيه أفكارك…

وقانون الإقتراحات الذاتية التلقائية والذي يمكن من خلاله لأي شخص أن يرتفع إلى مراتب عليا من الإنجازات التي تذهل الخيال موصوف في الأبيات الشعرية التالية:

إذا ظننت أن هـُزمت تكون قد هزمت حقا

وإذا ظننت أنك لست مقداما لن تكون مقداما

وإذا رغبت في الفوز ولكن ظننت أنه لا يمكنك الفوز

فمن المؤكد أنك لن تفوز

إذا ظننت أنك ستخسر فأنت ستخسر حقا

لأنه في هذا العالم نجد أن

النجاح يبدأ بالإرادة

والأمر كله حالة ذهنية

وإذا ظننت أنك منبوذ ستصبح منبوذ

لأنه يجب أن تفكر بالأعالي لتسمو

ويجب أن تكون واثقا من نفسك

قبل أن تفوز في أي مباراة وبأي جائزة

فمعارك الحياة لا يربحها فقط الشخص الأقوى والأسرع

فعاجلا أم آجلا يفوز الرجل

الذي يؤمن أن بإمكانه الفوز

<div tag="7|80|” ><div tag="008000 FFA500 008000 FFA500 008000” >… عند مشاهدة طفل رضيع يقف يخطو أولى خطواته فتراه يسقط ، ويقوم بالمحاوله مرةً اخرى ويسقط وهكذا تارةً يخطو،،، وتارةً يسقط،،،، حتى يمشي….أليس موقفاً يبعث في قلبك السرور والشعور بالرضا والأمل… الطفل المعاق بالشلل الدماغي عند محاولته الكلام اومسك الكره او القلم او عند محاولته للمشي … المعاق عقلياً عندما تراه يجتهد ليقرأ ويكتب حتى حرفاً واحدً … الأصم عندما تسمعه يتكلم جاهداً كسر قيده لإيصال المعلومه،، المعاق بالتوحد عندما يحاول الخروج من الفقاعة ليحتك بأمه او أباه أو أخوته أو معلمه،، هذه المواقف الرائعه و الجميله أليست كفيله لتشعرك بالرضا عن نفسك فلماذا لآ نأخذ هذه المواقف المبهجة للنفس مثال يحتذي به، حتى إذا وقعنا نقف مع أمل جديد يشعرنا بالرضا.

أستاذي وزميلي جاسر اشكرك على هذا الأمل الذي زرعته في قلوبنا…وجزاك الله كل خير.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايقونة التربيه الخاصه الشارقة
<div tag="7|80|” ><div tag="008000 FFA500 008000 FFA500 008000” >… عند مشاهدة طفل رضيع يقف يخطو أولى خطواته فتراه يسقط ، ويقوم بالمحاوله مرةً اخرى ويسقط وهكذا تارةً يخطو،،، وتارةً يسقط،،،، حتى يمشي….أليس موقفاً يبعث في قلبك السرور والشعور بالرضا والأمل… الطفل المعاق بالشلل الدماغي عند محاولته الكلام اومسك الكره او القلم او عند محاولته للمشي … المعاق عقلياً عندما تراه يجتهد ليقرأ ويكتب حتى حرفاً واحدً … الأصم عندما تسمعه يتكلم جاهداً كسر قيده لإيصال المعلومه،، المعاق بالتوحد عندما يحاول الخروج من الفقاعة ليحتك بأمه او أباه أو أخوته أو معلمه،، هذه المواقف الرائعه و الجميله أليست كفيله لتشعرك بالرضا عن نفسك فلماذا لآ نأخذ هذه المواقف المبهجة للنفس مثال يحتذي به، حتى إذا وقعنا نقف مع أمل جديد يشعرنا بالرضا.

أستاذي وزميلي جاسر اشكرك على هذا الأمل الذي زرعته في قلوبنا…وجزاك الله كل خير.

الاستاذة ايقونة تربية خاصة
كل التقدير والاحترام على هذه المداخلة التربوية القّيمة بكل ما تحمل الكلمةمن معنى .مداخلتك هذه رسالة تربوية اتمنى ان تصل لاكبر عدد ممكن ممن يهمهم الامر ………….بارك الله فيك وجزاك الله كل خير .وما ذكرتي في مداخلتك شيءجميل جدا ويبعث الامل فعلا في النفوس وخاصة ممن تسلل اليأس لداخلها ………

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

.
.

كل إنسان يفشل في عمل ما لكن بعد الفشل نجاح وتكرار الفشل يعلم الإنسان التجربة والحياة الصحيحة

فنظرتي إلى الاخفاق والفشل نظرة عادية

أحزن عندما أفشل لكني أتعلم من الفشل المحاولة

.
.

وهذا رأيي في الموضوع

والسموحة

[quote=عنيدة;404486]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

.
.

كل إنسان يفشل في عمل ما لكن بعد الفشل نجاح وتكرار الفشل يعلم الإنسان التجربة والحياة الصحيحة

فنظرتي إلى الاخفاق والفشل نظرة عادية

أحزن عندما أفشل لكني أتعلم من الفشل المحاولة

وهذا رأيي في الموضوع

والسموحة[/quote

الزميلة عنيدة نعم هذه هي ميزة الناجحين ان يتعلموا من الفشل المحاولة .لا شك ان الانسان اي انسان يحزن عندما يفشل ولكن ليس معنى ذلك نهاية الطريق بل الفشل هو اول خطوة من خطوات التميز والنجاح .كل التقدير لتكرمك بالمرور وتفضلك بالرد