التصنيفات
الصف التاسع

حل درس دور ابناء الخليج العربي في مقاومة الأحتلال البرتغالي

الشارقة

أشحاالكم أعضاء ؟؟
يبت لكم حل درس دور ابناء الخليج العربي في مقاومة الأحتلال البرتغالي ..

صفحة 65

ماهي الآثار التي ترتبت على الاحتلال …الخ ؟
الأجابه : انهيار النشاط البحري – تحول طرق التجاره البحريه عن الخليج العربي إلى البحر الاحمر – تدهور الاحوال الاقتصاديه

تحــــــــــــــــــــــــــــــــــت النص

لماذا اعترى الضعف …..الخ ؟ بسبب وجود قوه استعماريه منافسه

سم الأسره العربيه … الخ ؟ أسرة اليعاربه بزعامة ناصر بن مرشد

بم تفسر نجاح عرب الخلييج …الخ ؟ على الوحده الوطنيه – وبناء اسطول بحري

هل اقتصرت حركة مقاومة …الخ ؟لآ / لانها امتدت إلى طرد البرتغاليين من السوآحل للهند وسواحل شرق أفريقيا

استخلص من النص الدروس …الخ ؟ الوحده والتعاون وتطوير الأسلحه

صفحــــــــــــــــــــــــــة 66

سم التجمعات العربيه التي تكونت التشكيلآت السياسيه في كل من :

الكويت : آل صباح من العتوب
البحرين : آل خليقه من العتوب
قطر : آل ثاني
الأمارات العربيه المتحده : آل علي ,آل نعيم , الشرقييين , آل بو فلاسه ,آل بو فلآح

وبس .. منقووول

الشارقة

وييييييين الردوود -_- ..!
هع هذا انا محطتنه فالمعهـد

لول سلمتي خيتو ^^

هع هع لازم اتفضحيني خخ .. وانا شدرااني انه موضوعج ..!

وبعدين انا حااطه تحت منقوووول .. هع

الله يسلمج سيس ..

التصنيفات
الصف التاسع

بحث عن الاستعمار البرتغالي في الوطن العربي

بسم الله الرحمن الرحيم

الشارقةالاستعمار البرتغالي في الوطن العربيالشارقة ………………..

المقدمة:

– بسم الله الرحمن الرحيم والصلات والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .
– تناولت في بحثي البسيط الذي يتحدث عن ماضي دول الخليج العربي و الذي يتناول كيف تمكن البرتغاليين من السيطرة على الخليج العربي و احتلاله وكيف تم تحرير عمان من الاحتلال البرتغالي و أهم القبائل التي نتجت عن عند التحرير من الاحتلال وكيف تمكن البريطانيين من طرد البرتغاليين والسيطرة على الخليج العربي حتى القرن العشرين و أهم الاجتماعات التي نتج عنها قيام الاتحاد وكيف اكتمل عقد الاتحاد بانضمام رأس الخيمة , و أهم المشاريع التي عقدت بين الولايات الأمريكية المتحدة ودولة الإمارات.

الموضوع:

– في القرن الحادي عشر الميلادي استطاع البرتغاليون الوصول الى الخليج والسيطرة عليه واقاموا العديد من المعاقل والقلاع على سواحله وبقوا في المنطقة قرابة القرنين تمكنوا خلالهما وباساليبهم الاستعمارية من تدمير التجارة العربية فيه

كان تحرير عمان من الاستعمار البرتغالي سبباً في حدوث تنقلات جديدة بين القبائل لا في عمان وحدها بل في شرقي الجزيرة العربية كلها اذ ساد الامان ساحل الخليج العربي بعد فترة طويلة من الارهاب والبطش اللذين تميز بهما العهد البرتغالي وبدات القبائل هجرتها الى الساحل

برزت قوتان سياسيتان جديدتان مستقلتات على ساحل عمان

القوة الاولى قوة بحرية تتألف من حلف قبائل يتزعمها القواسم وكان مقرها رأس الخيمة

القوة الثانية قوة برية هي قوة بني ياس وحلفائهم من القبائل وكان يتزعمهم آل بوفلاح ويمتد نفوذهم على طول الساحل حتى خور العديد .

بدأت القوى الاوربية مثل البرتغال وهولندا وبريطانيا تتنافس للسيطرة على المنطقة في القرنين الثامن عشر والتاسع العشر أخذت قوة القواسم تبرز تدريجياً فبثت أسطولاً بحرياً ضخماً يضم اكثر من60 سفينة ضخمة وكان لديهم حوالي عشرين ألف بحار وبدأت تشكل تحدياً خطيراً للبريطانين الذين برزوا في ذلك الوقت كقوة مسيطرة في القرن التاسع عشر

كانت المواجهة بين الجانبين حتمية وخلال العقدين الاولين من القرن التاسع عشر جرت سلسلة من المعارك البحرية اسفرت عن تدمير اسطول القواسم بصورة شبة كاملة

وتعزيز النفوذ البريطاني في الخليج الذي بداء عام 1820 واستمر حتى أوائل القرن العشرين والذي كان من اعظم شخصياتة الشيخ زايد بن خليفة آل نهيان الذي حكم أبوظبي اكثر من خمسين عاماً من 1855الى 1909م و يلقب بزايد الكبير وهو جد الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رئيس دولة الامارات

كانت المنطقه خلال المائة والخمسين عاما التي سبقت قيام الاتحاد تحت الانتداب البريطاني اذ تم توقيع اتفاقية بين حكام هذه الامارات والبريطانين خلال القرن التاسع عشر تقضي بتولي مسؤولية الشؤون الخارجية والدفاعية في الامارات للبريطانين مقابل تعهد البريطانين بعدم التدخل في الشؤون الداخلية للامارات اوفي علاقاتها مع بعضها بعضا

خلال فترة الوجود البريطاني المباشر في المنطقة كانت الهياكل التقليدية للحكم السائد آنذاك قادرة على التكيف ببطء مع الظروف المتغيرة وفقا لارادة الحكام والشعب

حتى منصف الخمسينات من هذا القرن لم يول البريطانيون أي اهتمام بالتنمية الاقتصادية للبلاد وكان الحكام بأنفسهم يشقون الطريق نحو ارساء بدايات البنية الاساسية الحديثة في بداية عام 1968م أعلن البريطانيون عن نيتهم بانهاء احتلال الامارات بحلول نهاية عام 1971م

حتى منصف الخمسينات من هذا القرن لم يول البريطانيون أي اهتمام بالتنمية الاقتصادية للميلاد وكان الحكام بأنفسهم يشقون الطريق نحو ارساء بدايات البنية الاساسية الحديثة في بداية عام 1968م أعلن البريطانيون عن نيتهم بانهاء احتلال الامارات بحلول نهاية عام 1971م

ادرك الشعب وحكام الامارات الاخطار الناتجة عن اوضاع التجزئه والتفكك وازداد الوعي بضرورة قيام اتحاد يجمع بين الامارات ويتيح لها فرص الانطلاق والتقدم

*اهم الاجتماعات التى نتج عنها قيام الاتحاد :

الاجتماع الذى عقد بين صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان والمرحوم الشيخ راشد بن سعيد المكتوم في أوائل فبراير 1968م وكان اول اجتماع وحدوي على طريق تحقيق الامل الكبير الذي طالما راود شعب المنطقه

اجتماع حكام الامارات في دبي في الفترة من 25 الى 27 فبراير 68 بدعوه موجهه من حاكمي ابوظبي ودبي وتم في هذا الاجتماع الاتفاق على قيام اتحاد الامارات العربيه المتحده

اجتماع حكام الامارات في 2 ديسمبر 1971م وتحقيقاً لأراده شعب الامارات واستجابة لرغباته صدر عن هذا الاجتماع البلاغ التاريخي الذي جاء فيه

يزف المجلس الاعلى هذه البشرى السعيده الى شعب الامارات العربية المتحدة وكل الدول العربية الشقيقه والدول الصديقه والعالم اجمع معلناً قيام دولة الامارات العربية المتحده دوله مستقله ذات سيادة وجزءً من الوطن العربي الكبير

تستهدف الحفاظ على استقلالها وسيادتها وامنها واستقرارها ودفع كل عدوان على كيانها أو كيان الاعضاء الامارات فيها وحماية حقوق وحريات شعبها وتحقيق التعاون الوثيق فيها بين اماراتها لصالحها المشترك

من اجل هذة الاغراض ومن ازدهارها وتقدمها في كل المجالات ومن اجل توفير الحياه الافضل لجميع المواطنين ونصرة القضايا والمصالح العربية وميثاق الامم المتحدة والاخلاق الدولية

واكتمل عقد الاتحاد بانضمام امارة رأس الخيمة في 10 فبراير 1972م

تم انتخاب صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان رئيسا للدولة وانتخب صاحب السمو المرحوم الشيخ راشد بن سعيد المكتوم نائباً للرئيس

بادرت دولة الامارات بعد اعلان قيامها الى انضمام عضوية جامعه الدول العربية في السادس من ديسمبر 1971م

انضمت الى عضويه الامم المتحده في التاسع من ديسمبر عام 1971 وذلك انطلاقاً من ايمانها بميثاق الامم المتحده والاعراف الدوليه.
– (في أعقاب الوجود البرتغالي البحري، وسيطرتهم على الثغور الرئيسية في الخليج العربي، وفي بداية القرن السابع عشر، ظهرت في الساحة التجارية شركة الهند الشرقية، كمقدمة للحملات البريطانية البحرية، وبزوغ فجر الأسطول العسكري البريطاني القوي لما وراء البحار، لحماية المصالح الإنجليزية المتمثلة في شركة الهند الشرقية، وتأمين خطوط المواصلات البحرية الطويلة، وسبق ذلك ـ بلا شك ـ بعثات التجسس السرية على هيئة تجار أو مستشرقين ادّعوا دخول الإسلام، وجمع الإنجليز المعلومات المتنوعة عن التركيبة الإنسانية والقبلية والسياسية والوضع الاقتصادي، لمناطق السواحل العربية، المطلة على طريق المواصلات البحرية، التي تربط أوروبا بأقاليم جنوب قارة آسيا. واشتعلت حمى التنافس التجاري والسياسي بين الإنجليز والبرتغاليين على مناطق التجارة والنفوذ، حيث امتاز الإنجليز على منافسيهم البرتغاليين بالمعرفة الموضوعية، والاهتمام المنهجي بأوضاع السكان المحليين، والقوى السياسية الإقليمية المتصارعة والماسكة بزمام الأمور، وعلى العكس منهم البرتغاليون، الذين لم يعيروا أوضاع الشعوب التي قامت على ضفاف بلدانهم وموانئهم العسكرية البحرية الاهتمام اللازم، ولا يعني ذلك عدم اهتمامهم المحدود بما يناسب طبيعة وجودهم.
وتبع ذلك تراجع النفوذ البرتغالي، وتزايد القوة البريطانية في المجالين السياسي والتجاري في منطقة الخليج العربي، التي تسارعت قوتها في نهاية القرن الثامن عشر تزامناً مع حملة الفرنسيين للسيطرة على مصر بقيادة نابليون بونابرت في عام 1799، لم تقتصر الحملة الفرنسية على مصر على الجانب العسكري، بل شملت شتى المجالات العلمية والمعارف الإنسانية، والمحاولات المنظمة لاختراق حصون المعرفة وقلاع الهوية، حتى ان بونابرت نفسه ادّعى الدخول في الدين الإسلامي العظيم.

الإنجليز كانوا السبّاقين في اختراق المراكز المادية والمعنوية لشعوب المنطقة العربية، قبيل طلائع الوجود البرتغالي، ومهّدوا لنفوذهم السياسي والعسكري المؤثر لاحقاً، بحنكة استعمارية واسعة الأفق والطموح، نظراً للتجارب الميدانية، بعد اكتشاف الأميركتين وما أعقبها من هجرة أوروبية واسعة أدت إلى قيام تجارة الرقيق للأعمال الزراعية الواسعة، ثم ظهور المستعمرات الأميركية على الساحل الشرقي لأميركا الشمالية في ما يُعرف اليوم (الولايات المتحدة وكندا)، وفي هذه الحقبة من التخطيط لقيام النظام الاستعماري الواسع غير المسبوق في التاريخ البشري، ازدهرت مدارس الاستشراق الأوروبية، وتكالب المغامرون وذوو المهمات الخاصة في الشرق على تعلم اللغات الشرقية كالعربية والفارسية والتركية، وبأوامر مباشرة من مراكز التخطيط الاستعماري في أوروبا، اندس عدد لا بأس به من رجال المهمات السرية المتمكنين من لغات أهل الشرق في المراكز الدينية التقليدية، كالأزهر الشريف والنجف الأشرف وغيرهما من الحواضر الدينية والعلمية في الشرق، حسب التصنيف الاستعماري منذ أربعة قرون.)(1)

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
* المراجع:
(1): من كتاب: دراسات في تاريخ الخليج العربي.
الكاتب: د. بدر الدين عباس الخصوصي.
الطبعه الثانية.
صـــــــــ93 , 85 , 98 ـــــ…

وكان للثروات الخرافية التي تكدست في أوروبا، من المستعمرات البعيدة الغنية بالثروات الطبيعية، والمعادن النفيسة والأيدي العاملة الرخيصة، أن أصبحت أوروبا خلية نحل علمية وعملية في مختلف العلوم والفنون، وقفز مفهوم الحاجة والرفاهية من تنظير التاريخ الى تجربة الإنسان الجماعية، وحتى التنظير الفلسفي الإنساني كان بمفهوم التفاعل الاجتماعي في المجتمعات الأوروبية، دون أي التفاتة حقيقية لثقافات الشعوب المستعمَرة ـ بفتح الميم ـ التي غمرت ثرواتها العظيمة القارة العجوز.
وأدى تكدس الثروات وما لحقها من رفاهية في القرن الثامن عشر، إلى بوتقة الأفكار الفلسفية في دوائر من التنظير الصريح وتأطير البنية الآيديولوجية، لاجتهادات عصرية تتنافس في المسالمة وحب الخير كالنتاج الأدبي والفكري المدهش لمنظِّر الثروة الفرنسية (فولتير)، والكاتب السابق لمفاهيم عصره (جان جاك روسو)، ثم الفلاسفة الطبيعيين في منتصف القرن التاسع عشر، وفي الوقت الذي دخلت فيه أوروبا عصر النهضة، وشحذت الهمم للإبداع العلمي والعطاء الجسدي في مواكبة متطلبات الثورة الصناعية، دخل الشرق وقبله الأمة العربية، في سُبات دنيوي عميق، واشتغل العامة بتأمين لقمة العيش، وطيعت الدهماء لثقافة الظاهرة الصوتية، المنابر والمنتديات التي تتطرق إلى هوامش من الاجتهادات وتفسير المواقف، وتبارت الحناجر في طرح مقومات الحركة الفطرية للمجتمع البشري، في المزايدات المذهبية والطروحات الدينية الغامضة، حيث لا يجرؤ أحد على المناقشة في تفاصيل الطرح، فما بالنا بأساس الرأي الذي هو في حد ذاته لا يخرج عن إطار الملقي، وما يقصد به من حماية وضعه الاجتماعي والمعنوي، المتدثر بعباءة الدين مع المحافظة على القوة المعنوية ذات التأثير الكبير على الناس.
وكانت الأوضاع الاقتصادية والمناخية الصعبة في أقطار الأمة العربية، وفي منطقة الخليج والجزيرة العربية بالذات، قد أفرزت ظروفاً إنسانية مأساوية مؤلمة بسبب انحباس الأمطار لسنوات متتالية، ونهضت قيم الجهل والتخلف من سباتها، كالغزو وانتشار ثقافة قطاع الطرق، وانعدمت وسائل العلم والمعرفة في القسم الأكبر من أقاليم شبه الجزيرة العربية، حتى نسي الناس قيم العقيدة أساس الأخلاق العربية الحميدة التي أثنى عليها الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم، واستجدت بدع وثنية تبخرت بحرارة وهج الإسلام منذ أمد طويل.
حتى ظهور دعوة المصلح العربي الشيخ محمد بن عبد الوهاب التميمي، في قلب الجزيرة العربية للحد من انتشار المفاهيم الخاطئة، وإيقاف السلوك الوثني الذي انتشر بين عامة الناس في الجزء الأوسط من الجزيرة العربية، بعد أن استيقظ من سباته الطويل بفعل صاعقة السحب السوداء، الثنائي البغيضان الجهل والفقر .
وصفحات تقويم التاريخ تخبرنا ان تلاميذ المصلح الديني الكبير، قد وقعوا في حفر التعصب الأعمى والمبالغة في تطبيق التعاليم، بل وتعميم الكثير من الأفكار الإصلاحية البيئية الخاصة بالأوضاع السائدة في نجد ذلك الزمن، على سواحل الجزيرة العربية ذات الخصوصية الحضارية والمذهبية الإقليمية التي لم تخل من بعض الشوائب، إلا ان بُعدها الحضاري العميق، وتراكم مدارسها المعرفية في حقول الدين والدنيا، كانت عوامل حماية ناجعة وسياجاً معنوياً قوياً ضد التعصب والتطرف والانغماس في تقديس الجماد والأحجار، وهذه الأمور كانت غريبة على سكان المناطق الداخلية في الأقطار العربية عموماً، والجزيرة العربية لا تشذّ كثيراً عن هذه القاعدة، التي هي دلائل صائبة للتفسير الجغرافي لحوادث التاريخ.
ان المزايدات الدينية، بمختلف توجهاتها في عصر الصراع التجاري الرهيب بين الشركات الغربية العملاقة، الأوروبية والأميركية، وما بينهما من التعاونيات السيئة الذكر، وهي الشركات المتعددة الجنسية، هذه المزايدات التي تفوح برائحة أسيد لتذويب روح التسامح وقيم المجتمع المدني، ليست وليدة انفعال إنساني وقتي، إنما تكرار لأخطاء الماضي، الذي يجب علينا الاتعاظ من دروسه.
ان من العجب بمكان أن ينقاد قسم كبير من المجتمع العربي، لطروحات عاطفية انفعالية لحفنة من رجال الدين، غير الواعين بجوهر قضايا الأمة وأولوياتها، الذين لا هم لهم إلا تكرار خطب الوعظ المملة، التي لا تقدم لمسيرة الأمة العربية إلا الشحن العاطفي الضبابي، والتعصب المذهبي والتقوقع الثقافي (الأنثروبولوجي)، وأخطر من ذلك كله زرع الشك والكراهية باسم الدين القويم بين الناس للمدارس الفقهية والعبادية الأخرى، إلى جانب الشعارات المذهبية والطائفية الضيقة التي ألقت سحبها الداكنة زخات من التلوث المعنوي المستهجن، على مرتفعات عقلانية الطرح والسلوك، ونظراً للخطاب العاطفي المرتدي عباءة الدين القويم، ظهرت ـ للأسف الشديد ـ مفاهيم خاطئة وسلوك غير سوي من التنطع والتمسك بالقشور والتناقض الواضح بين القول والفعل.
إن حكمة نزول الأديان السماوية، إنما لأجل بثّ المحبة والسلام والعدل والأمن بين الأفراد والجماعات، والخطاب الديني الضيق قد زرع الفرقة بالإلقاء المنبري الحماسي الموتور لعقود طويلة واستفاد من تكنولوجيا الأجهزة الصوتية ليضفي المزيد من الحماس الصوتي العاطفي لخلق رأي عام لا يرى الدنيا والدين إلا من خلال عقلية الخطب المنبرية الحماسية الخالية من المعلومة الدقيقة، أما المعرفة، فهي بعيدة عنها بعد الحلم الرومانسي عن صليل سيوف ساحات الوغى.
كانت عقلية رجال الدين للكنيستين المهمتين في أوروبا، قد تحررت من الوازع الإنساني خوفاً من إرهاصات التغيير، فضحت الكنيسة بالأتباع قبل المنافسين، أما سكان مستعمرات الممالك الأوروبية، فسلقهم أحياء في قدور الطبخ الهائلة عمل مقدس لخدمة الدين المسيحي.
ويحدثنا التاريخ عن حروب طائفية مقيتة بين المسلمين وباسم الدين، ونحن في بداية القرن الحادي والعشرين لما تزل تندلع بغباء بين الفينة والأخرى، والأوضاع مناسبة لتكرار فعل الأشرار، بغض النظر عن شعار الدين ومسمياته، علينا التمسك بفضيلة (الحكمة ضالة المؤمن)، والأخذ بالقول المأثور (الدين للإنسان وليس الإنسان للدين)، والالتزام بعدم تسييس الدين وأهدافه لأمور دنيوية آنية، وألا نكرر أخطاء التاريخ، فجماجم ضحايا الحروب الطائفية والمذهبية والمذاهب التفسيرية في أوروبا، لم تحص على وجه الدقة بعد، على الرغم من مرور أربعة قرون على بدئها.
ان الاستعمار الأوروبي، ومن خلال الوسائل العديدة، التي اتبعت للتغلغل التدرجي في أقطار آسيا وافريقيا، تمهيداً للاستعمار السياسي المباشر، لعب على التناقضات المذهبية والإقليمية وحتى التفاوت الحضاري، وظفته العقلية التجارية لمنظري الاستعمار، لخدمة الوجود المباشر وغير المباشر وديمومته، وان تجاوز سلبيات الماضي يتطلب منا قراءة موضوعية متأنية لتاريخ المنطقة العربية المعاصر، بدءا من وصول الاستعمار البرتغالي، إلى سواحل الخليج العربي، ووقفة القواسم الشجاعة، في وجه طلائع الاستعمار البدائي.
وبعد هذا الاستعراض التاريخي، أود أن أذكر بأن في كل حقبة من حقبات تعرض الشرق العربي وجواره الإقليمي، إلى تحدّ جديد، تتكيف آيديولوجية المقاومة والمقارعة مع مستجدات العصر، وإمكانات الشعوب وطاقاتها في التحدي والاستجابة، ففي ذروة التوسع الاستعماري التجاري المباشر وظهور نظريات القومية السياسية، ثم في ذروة مرحلة الآيديولوجية القومية في الوطن العربي، التي كانت تزاوجاً عاطفياً مبهماً، بين فلسفة القومية الأوروبية الألمانية بالذات، والتفسير الماركسي في تأطير المجتمع، طبقاً لنظرية صراع الطبقات، التي تحتل هامشاً في الماركسية، يبدو كبيراً في تطبيقه، صغيراً في تنظيره، هذه قراءة معقولة لبنيوية الماركسية في وجهة نظر جورج مارشيه، زعيم الحزب الشيوعي الفرنسي في أوائل السبعينات.
ومع شروق شمس الوطنية الإيرانية، على يدي محمد مصدق وتياره القومي، حسب الإيرانيون، أن الغرب قد يمن على الفكر القومي في بلادهم، بنعمة التحرك ثم الاستفراد بالقرار السياسي، الذي سيصطدم بلا محالة بمرجل الاقتصاد الغربي، المتمثل في شركات البترول الأميركية، والإنجليزية، الوثابة، بعد ركود الحرب العالمية الثانية، ونتيجة للعقلية الشرقية (الكلاسيكية) في المراهنة على الشارع الجماهيري، دون وعي منهجي جماعي للحدث، أعلنت حكومة مصدق الوطنية، عن تأميم شركات البترول الغربية، مما يعني الاصطدام بعنفوان هذه الشركات البترولية الغربية المتنامية التأثير في السياسة والاقتصاد، حيث عمدت إلى تحريك ساسة واشنطن، الذين لم يضيعوا وقتاً طويلاً، فقد طبقوا ما أعدوه سلفاً منذ زمن بعيد، وذلك بمساندة الشاه الراحل على العودة بدفعة معنوية، تتناسب مع طموح شبابه ورؤية الغرب لمصالح شركاته في تلك المرحلة الزمنية، وتسارعت السياسة البريطانية في التنظير لاستغلال الدين لمواجهة طموح ساسة دول أقاليم احتياط البترول الضخم، واستعدت دوائرهم لمثل هذه المفاجآت الصعبة، في مسار النظام السياسي الاقتصادي الدولي، المفصل بتجربة الحضارة الغربية وعطائها التكنولوجي المتسارع، فقد كانت خطوة تأميم أعمال شركات البترول الغربية واستثماراتها، على يد حكومة مصدق الوطنية، خطوة سياسية غير مسبوقة في حركة اقتصاد ما بعد الحرب العالمية الثانية.
ثم اتخذت القومية في النظام الإيراني، مساراً مختلفاً في التطبيق تحت عباءة النظام الإمبراطوري، الذي انتفخ بالمدح الإعلامي الغربي تارة، وبغطاء الضرائب المتنامي، ثم بمداخيل البترول، واشتق لنفسه طريقاً في التاريخ، من أجل السعي لإضفاء هالة حضارية قديمة على سياسة العصرنة، التي أخذ بها الشاه ونظامه، ففي غمرة الزهو القومي الامبراطوري، أقدم الشاه الراحل في عز قوته وعنفوان نظامه في بداية الستينات، بحملة إعلامية مسعورة ضد تنامي آيديولوجية القومية العربية، مما جعله يخلق عداوة سياسية موسعة، غير مبررة مع جيرانه العرب، في فترة الصراع الناصري مع الغرب عموماً، والمجابهة العسكرية المؤجلة مع إسرائيل ومخططاتها، كان العرب في سباق محموم لتجميع قواهم تحت شعار يجمع أكثر مما يفرق في تلك المرحلة، فكانت القومية وتنظيرها وتعدد تفسيراتها، أقرب الطرق في تجيير طاقات الأمة العربية للمواجهة العسكرية والنفسية، مع إسرائيل ونياتها المعروفة للتوسع بحجة المحافظة على كينونة نظامها واستمراره.
وحملة الشاه الإعلامية على القومية العربية، كانت تتناقض مع رفعه لشعار القومية في إيران وربطها بجذور تاريخية مشكوك في تواصلها، وكان عداؤه للناصرية يعزز رضى الغرب عن سياسته الإقليمية وطموحه الغامض في الخليج العربي.
وفي تلك المرحلة، قام الشاه في عام 1963، بتأميم أراضي الاقطاع الزراعية وتوزيعها على طبقة الفلاحين المنتجين، بتغطية إعلامية تحت مسمى ثورة الشاه والشعب، مما أثار على نظامه وعلى طموحه الشخصي، غضباً منهجياً مؤثراًً، حيث ان الاقطاع في حلف غير مكتوب عبر التاريخ مع طبقة رجال الدين التقليديين، واستغل المسيّسون في الحوزات العلمية الإيرانية، هذه الفرصة السانحة، التي ستخدم طموحهم في العقود القادمة، فقام الإمام آية الله الخميني، بحركة عصيان قوية كادت أن تهز نظام الطاووس، وما تبع ذلك من ردة فعل عنيفة للغاية، من جانب نظام الشاه وأجهزته القمعية التي بالغت في قمع الانتفاضة، وأدت في ما بعد إلى نفي الخميني إلى تركيا، ثم استقراره في النجف، في رحلة مقارعة نظام الشاه واستغلال اخطائه وتجاوزاته.
في أوائل الستينات، كانت الحركات الدينية في المنطقة العربية وجوارها الإقليمي، امتداداً تقليدياً للفكر الديني المتعدد التفسيرات والمتباين الرؤى منذ انتهاء الحرب الكونية الثانية، لم يراهن الغرب على الحركات الدينية في الوطن العربي، للعب دور قريب لخدمة مصالحه وتحييد التكتلات السكانية بآيديولوجية الدين في تلك الفترة، على الرغم مما يقال بأن اتصالات الغرب بحركة الاخوان المسلمين بدأت منذ نهاية الحرب العالمية الثانية في مصر، فعند تنامي هذه الحركات تحت الاحتلال الإنجليزي، ثم الهيمنة البريطانية السياسية، لم تعكس أدبيات التوجه الديني أكثر من تعاطف مع التيار الديني في شبه القارة الهندية، وأن ميدان السياسة والخوض فيه لم يكن ملائماً للطرح الديني على المستوى الوطني في فترة المخاض السياسي آنذاك، أي منذ انتهاء الحرب العظمى حتى أوائل الستينات وظهور بوادر العولمة الأولى بقيام (الشركات المتعددة الجنسية).
كان مقياس مراقبة العالم الثالث (المستعمر) تعتمد على شعبية الآيديولوجيات الفكرية السياسية المباشرة، التي تجند الاتباع من زاويتي التنظيم الشعبي والتنظير العقائدي الصحافي والتركيز على دور المثقفين، كبوصلة لمعرفة دقة ما يدور في الحركة الفطرية للمجتمعات الشرقية، وهذا ما جعل مراكز الرصد السياسي والثقافي في الغرب عموماً، ومستشاري الشركات العملاقة البترولية وغيرها يقع في ضبابية التقويم للدعم أو المحاربة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
– المراجع:
(1): الكاتب: جمال زكريا قاسم, من كتاب: تاريخ الخليج العربي. , صـــ 10 , 11ـــــــ…
الطبعة الأولى.

الخاتمة:

استفدت من هذا البحث في تاريخ الوطن العربي و أهم المراحل والتطورات التي مر بها و أهم المشاريع و الاتفاقات التي عقدت بين الولايات الأمريكية المتحدة ودول الوطن العربي.

هذا الموجود و السموحة على القصورالشارقة

يسلمووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو البحث يجنن مشكورين يا حلوين [b]ff3399[/b]
ثاااااااااااااااااااانكس
البحث مره حلوووووووووووووووو
مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووورة

مشكوووووووووووووووووووووووور استفدة واااايد منهم
مشكووووورة
جزاك الله خيرا
شكرا جزيلا كتير حلو سلمت الأيادي
شكراا
الموضوع واايد حلوه وتسلم يدج
التصنيفات
الصف التاسع

تقرير عن الاختلال البرتغالي للخليج العربي تاريخ للفصل الدراسي الاول الصف التاسع

الاحتلال البرتغالي للخليج العربي

كانت التجارة بين الشرق والغرب منذ أقدم العصور تسلك أحد طريقين أما طريق البحر الأحمر ومصر، أو طريق الخليج العربي والعراق والشام، وكلا الطريقين تحت سيطرة العرب، وكانت المشاكل والخلافات السياسية أحيانًا تغلق أحدهما أو كليهما، وحين يحدث هذا فإن نفائس الشرق التي تصدر إلى أوروبا تنقطع، إلا ما يسلك فيها طريقا وعرا غير مأمون عبر آسيا الصغرى، يضاف إلى ذلك أن أسعار تلك البضائع كانت عالية جداً ليس باستطاعة أغلب الأوروبيين اقتنائها لكثرة الرسوم الجمركية وأجور الشحن والتفريغ لمرات عديدة كما أن سقوط القسطنطينية بأيدي العثمانيين سنة 1453 جعل الطريق تحت رحمة العثمانيين.
محتويات

[أخف]
<LI class="toclevel-1 tocsection-1">1 الاستكشاف <UL><LI class="toclevel-2 tocsection-2">1.1 بداية الرحلات الاستكشافية 1.2 رحلة فاسكو دا جاما
</UL><LI class="toclevel-1 tocsection-4">2 الاحتلال البرتغالي لمنطقة الخليج العربي 3 وصلات خارجية

[عدل] الاستكشاف

أصبح البحث عن طريق جديد مهمة ملحة للدولة الأوروبية، وكانت البرتغال هي الدولة الأوروبية التي كرست أكبر قدر من جهودها للبحث عن هذا الطريق مدفوعة بعوامل اقتصادية ودينية، ساعدها على ذلك استقرار أحوالها السياسية وتشجيع ملوكها للرحالة، فقد اهتم هنري الملاح بشؤون البحر والإبحار، أنشأ مدرسة بحرية واستخدام البوصلة البحرية مكنت البرتغاليين من إدخال تحسينات في بناء السفن، وكان هدف الملاح كما يقال أن يهزم الإسلام (تماماً ونهائياً) ولا بد من القول بأن الوجود العربي في بلادالأندلس قد ساعد الأسبان والبرتغاليين على الإطلاع على معارف العلمية العربية والاهتمام بدراستها، فقرؤوا رحلات ابن بطوطة الذي زار الهند والصين وأفريقيا ووصف ثراء التجار الواسع حتى أن الواحد منهم ربما امتلك المركب العظيم بجميع ما فيه، وصححت المعلومات العلمية العربية الأفكار الخرافية السائدة في أوروبا خلال العصور الوسطى ومنها أن المياه الاستوائية في درجة الغليان وأن الشياطين والعفاريت يسكنون البحار والمحيطات.
[عدل] بداية الرحلات الاستكشافية

بدأ البرتغاليون بلا اتجاه نحو السواحل الشمالية والشمالية الشرقية للقارة الأفريقية فقد وصل هنري الملاح إلى سبتة عام 1415، ووصل آخرون إلى الرأس الأخضر، وقام بارتليمور برحلته عام 1487 حول سواحل أفريقيا الغربية بقصد الوصل إلى الهند.
[عدل] رحلة فاسكو دا جاما

كانت لرحلة فاسكو دا جاما أهمية خاصة لأنه أول من وصل إلى الشرق عن طريق رأس الرجاء الصالح وقد وضع تحت تصرف دي جاما جميع المعلومات التي تم التوصل إليها وعد كل من وقع عليه الاختيار مجندا في خدمة ملك البرتغال، وصحب دي كاما معه بعض من له معرفة باللغة العربية أو اللغات الأفريقية وعين لكل سفينة مرشدا ومساعد مرشد ورئيسا للبحارة ومشرفا وعشرين بحارا ممتازاً وعشرة من العاديين وثمانية من قاذفي القنابل وأربعة رجال للأبواق وضباطاً لفض المنازعات وأمين حسابات وحلاق يعمل جراحاً في نفس الوقت وترجماناً وقسماً من العمال المهرة وعشرة من الخدم، وألحق بسفن الحملة الثلاث سفينة صغيرة وأربع للتموين لما يكفي الحملة لمدة ثلاث سنوات. سارت حملة فاسكو دا جاما بمحاذاة السواحل الغربية ووصلت إلى النهاية الجنوبية للقارةالأفريقية (رأس الزوابع) الذي سماها رأس الرجاء الصالح ثم استدار شمالاً إلى السواحل الشرقية فوصل موزمبيق ومالندي في عام 1498 وقد شاهد البرتغاليون سفنا عربية أدهشتهم صناعتها وحجمها، فألواحها غير مسمرة بمسامير وملاحوها يحملون معهم البوصلة البحرية والمزاول، والخرائط الجغرافية، فأراد دي جاما الاستفادة من الخبرة العربية للوصول إلى الهند فكان لقاؤه مع أحمد بن ماجد وإقناعه بقيادة السفن البرتغالية عبر المحيط إلى الهند، وقد استفاد دي جاما من ابن ماجد ومن خبرة العرب العلمية. وفي 23 مايو 1498 وصل دي جاما إلى الهند فكان ذلك نذيراً للتجارة العربية بالاضمحلال إذ كان الطلب الأول للبرتغاليين من حاكم كاليكوت عام 1500 أن يحرم التجار العرب من الإقامة داخل حدود مملكته، ولتحقيق هذه السياسة أسس البرتغاليون مركزاً تجاريًا في غوا على الساحل الغربي للهند والذي أصبح منذ سنة 1509 قاعدتهم الرئيسية في شبه القارة واندفعوا أكثر نحو الشرق إلى جزر التوابل (أندونيسيا والملايو) ليؤسسوا المائة السنة التالية احتكارا لتجارة التوابل مع أوروبا قائماً على المحطة التجارية الكبرى التي أسسوها في مالقا.
[عدل] الاحتلال البرتغالي لمنطقة الخليج العربي

كانت النتيجة السريعة والمحققة لرحلة فاسكو دا جاما ثورة في تجارة أوروبا ومجدًا عظيمًا للبرتغال وبعد وصول البرتغاليين مباشرة إلى الهند صمموا على السيطرة على كل التجارة التي كانت في السابق بأيدي العرب، فأسسوا عدة محطات تجارية وأصبحت البضائع تنقل بالطريق البحري بواسطة السفن فقط، وكان هذا الطريق على الرغم من وجود بعض المصاعب فيه إلا أنه كان طريقاً رخيصاً للتجارة، ومنها توزيع البضائع إلى الأسواق العالمية حيث ترسل البضائع إلى المدن الأوروبية البندقية ومرسيليا وبرشلونة وجنوا بواسطة النقل البحري الرخيص. بدأ الصراع بين العرب والبرتغاليين حول التجارة مع الهند، ولم تكن العلاقات بين الطرفين وديه قبل هذا التاريخ، حيث تعود إلى فترة حكم العرب للأندلس والصراع مع البرتغاليين، ولم يمض وقت طويل على انتهاء الحكم العربي فضلاً عن ذلك فإن سقوط القسطنطينية بأيدي المسلمين في عام 1453 وإخراج العرب المسلمين من إسبانيا في نهاية القرن الخامس عشر زاد من العداء والكراهية، وبدأ البرتغاليون في عام 1500 بمهاجمة السفن العربية فأحرقوا عشر سفن مصرية عند الموانئ الهندية، وفي السنة التالية صمم ملك البرتغال على منع العرب من المتاجرة بالتوابل وقام بأول عمل حربي ضد العرب سنة 1502 عندما حاولوا منع أية سفينة عربية من دخول البحر الأحمر وفي سنة 1503 أرسل ملك البرتغال أسطولاً جديدًا لإغلاق مدخل البحر الأحمر بوجه السفن العربية، وفي سنة 1505 وصل البرتغاليون إلى جدة.

التصنيفات
الصف التاسع

ورقة عمل تاريخ الاختلال البرتغالي للخليج العربي الفصل الدراي الاول الصف التاسع

ورقة عمل
الإحتلال البرتغالي للخليج العربي
أجب على الأسئلة التالية :
1 . اذكر دوافع الاستعمار البرتغالي .
————————————————————————————————————
2 . اذكر المناطق التي استولى عليها البرتغاليون .
————————————————————————————————————
3 . كيف كانت الأوضاع السياسية في المشرق العربي ؟
————————————————————————————————————
4 . استنتج أهمية الناحية الإقتصادية لدى الشعوب الإستعمارية .
————————————————————————————————————
5 . ما أثر تفكك العالم الإسلامي على منطقة الخليج العربي ؟
————————————————————————————————————
6 . ما هي الآثار التي ترتبت على احتلال البرتغال لمنطقة الخليج العربي ؟
————————————————————————————————————
7 . اقترح بعض الحلول التي تناسب عرب الخليج في فترة احتلال البرتغال لهم :
————————————————————————————————————
8 . ما دور أبناء الخليج العربي في في مقاومة الاحتلال البرتغالي ؟
————————————————————————————————————
9 . ما الأساليب التي مارسها البرتغاليون ضد عرب الخليج .
————————————————————————————————————

عمل الطالب / محمد حسن محمد
بإشراف المعلم الفاضل / محمد صبري

التصنيفات
الصف التاسع

ورقة عمل تاريخ درس الاحتلال البرتغالي للخليج العربي للفصل الدراسي الاول

" " " " " " " " " " " " " " " " " " " " " " " " " " " " " " "

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ورقة عمل تاريخ درس الاحتلال البرتغالي للخليج العربي للفصل الدراسي الاول

أرجو أن تنال إعجابكم

تفضلوا ورقة العمل في المرفقات

ولا تنسوا الشكر

" " " " " " " " " " " " " " " " " " " " " " " " " " " " " " "

الملفات المرفقة
نوع الملف: doc ورقة عمل تاريخ الاختلال البرتغالي للخليج العربي.doc‏ (25.0 كيلوبايت, المشاهدات 139)
اشكرك على الموضوع
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc ورقة عمل تاريخ الاختلال البرتغالي للخليج العربي.doc‏ (25.0 كيلوبايت, المشاهدات 139)
شكرا شكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc ورقة عمل تاريخ الاختلال البرتغالي للخليج العربي.doc‏ (25.0 كيلوبايت, المشاهدات 139)