التصنيفات
المعلمين والمعلمات

عالجي النمش من البيت

عالجي النمش من البيت

——————————————————————————–

قد يكون النمش خفيفا فيضفي على الوجه حسنا، أما إذا كانت البقع الموجودة كثيفة ولأسباب غير خلقية فيمكن إتباع ما يلي لتخفيفها أو إزالتها :

ستخدام عصير الليمون ..بواسطة قطنة على أماكن تلك البقع ثم تركها حتى تجف، وغسل الوجه بالماء الفاتر بعد ذلك وتكرار ذلك يوميا كل مساء يساهم في إزالة تلك البقع.

كذلك استخدام ماء الورد المخفف بماء الأكسجين يمكن أن يساهم بنفس الغرض.

كذلك فان استخدام التفاح(الخيار – الفراولة والمشمش ) بعد تقشيره وهرسه جيدا ليصبح كالكريم، ووضعه على البقع مع تكرار ذلك يوميا يساهم في تقليل النمش.

هناك أنواع من الكريمات لهذا الغرض ومن أفضلها ما يدخل في تكوينه الصبار.

اللبن الرايب كذلك يفيد جدا مع عصير الليمون وتكرار استخدامه يوميا وتركه حتى يجف ثم شطفه بالماء الفاتر .

امزجي ملعقة كبيرة من عصير الفجل مع ملعقة صغيرة من شرش اللبن وملعقة صغيرة من عصير الليمون الطازج . ضعي طبقة من الخليط على النمش ثم اشطفيها بعد أن تجف .

منقول

ما هذا الموضوع ؟ هذا قسم المعلمات وليس قسم الاسرة والمرأة والمكياج على العموم شكرا لك
التصنيفات
المعلمين والمعلمات

أساليب التواصل بين المدرسة و البيت .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إن التواصل بين المدرسة و البيت له أساليب كثيرة ..

و كلما كانت الرسالة جاذبة و متضمنة المطلوب

كلما كان تقبل ولي الأمر لها بسهولة و راحة ..

و المرفق نموذج بسيط للتواصل .. و انظروا الهدف منه ..

http://sub5.rofof.com/09muroz10/Aby_Al-3zyz.html

و للحديث بقية بمشيئة الله تعالى ……………..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

من أساليب التواصل بين المدرسة و البيت ..

عمل رقم هاتف خاص >>> إذا أحببتم عن الإزعاج !!!

عمل بريد الكتروني خاص ..

عمل بطاقة تعريفية خاصة بكم و يتم توزيعها على طلابكم و طالباتكم ..

مع تحديد وقت الاتصال … خلال الدوام الرسمي فقط !!!

و يمكنكم كتابة رؤيتكم و رسالتكم الخاصة بكم خلف البطاقة ..

ومضة : أختي المعلمة
ألصقي / دبسي البطاقة على كتاب اللغة العربية بالنسبة للصف الأول الأساسي .

الشارقة

بالتوفيق ..

الشارقة

شاكرة طيب طرحكم و رقي إدراجكم

دمتم بسعادة و أناقة و على الرحب

و السعة ..

أختكم : الحور الغيد

الشارقة

فكرة رائعة بارك الله فيك
التصنيفات
الرعاية الاجتماعية و النفسية

العلاقة بين البيت و المدرسة

إن العلاقة بين البيت و المدرسة من الأمور الهامة في العملية التعليمية والتربوية 0 وذلك لما لها من اثر إيجابي في تذليل وحل الصعوبات التي قد يتعرض لها بعض الطلاب في النواحي التعليمية والتربوية بالإضافة إلى حل الكثير من المشكلات السلوكية 0

ويمكن تحديد ابرز أهداف توثيق العلاقة بين البيت و المدرسة في عدد من النقاط كالتالي:

– المساعدة العلمية في فهم الخبرات الصعبة التي يتعرض لها بعض الطلاب سوا ء في المواد الدراسية او بعض الممارسات التعليمية 0

– التعرف من قبل الآباء على ما يتعلمه أبناءهم في المدرسة و مشاركتهم في تقديم ما يحتاجه الطلاب من رعاية و متابعة 0

– حل المشكلات السلوكية و التربوية من قبل الآباء و المعلمين 0

– مشاركة الآباء في العمل المدرسي و دورهم في إحداث تغيرات مرغوبة في المناهج بلا تنظيم المتعددة و طرق التدريب 0

– مساعدة المدرسة في تحقيق الرسالة التربوية و الأهداف التي يسعى الى تحقيقها المجتمع بأ سرة وذلك على اعتبار ان المدرسة مؤ سسة اجتماعية تربوية لا تعمل معزل عن المؤسسات الأخرى في المجتمع0

– مساعدة المعلمين وتقييم ما يقومون به من أعمال بالإضافة إلى دورهم في تحسين الخدمات المدرسية 0

– إتاحة الفرص للآباء في المشاركة و التخطيط والتنظيم والتقديم لبعض البرامج المدرسية 0

– تعريف الآباء على كيفية التعاون بطرقية تعاونية مع الاباء الاخرين في البيئة او الحي الذي توجد في المدرسة 0

– مشاركة بعض الآباء في بعض الفعاليات داخل المدرسة وتقديم بعض المعلومات بالإضافة إلي دورهم تعريف في الطلاب بالمؤسسات الأخرى في المجتمع

– تمكين الآباء من فهم النظام المدرسي بالاضافة الي تنمية مفاهيم الاهداف المدرسية ووظائفها 0

– تحديد العلاقة بين أولياء الامور والمدرسة و تطلعات أولياء الأمور نحو المدر سة في تحقيق الاهداف التربوية

الملفات المرفقة
نوع الملف: doc أهمية التواصل بين البيت والمدرسة.doc‏ (85.0 كيلوبايت, المشاهدات 46)
شكرا لام حصة لهذا الموضوع الهام فلابد فعلا من تفعيل دور اولياء الامور في المدرسة ووضع الخطط والبرامج لتقوية ومد جسور التعاون بين البيت والمدرسة وتوثيق العلاقة وفي النهاية تكون النتائج الترتبة بصف الطالب ومصلحتهالشارقة
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc أهمية التواصل بين البيت والمدرسة.doc‏ (85.0 كيلوبايت, المشاهدات 46)
العلاقة بين البيت والمدرسة علاقة مهمه في سير حياة الطالب التعليميه والاجتماعية

والكثير من الطلاب يخاف عندما يطلب منه تعبئة نموذج البيانات التي تتطلب منهم اول السنه الدراسية

لانهم يعتبرون مكالمة المدرسة للبيت وكانها مكالمة من مخفر الشرطة

ولاكن تعجبني فكرة مجلس الاباء او الامهات التي تحث خلال الفصلين مناقشة اوضاع الطلاب والاطلاع على تحصيلهم العلمي والنظر الى سلبياتهم ومحاولات اكمال دور العلاج خارج بيئة المدرسة

واليوم المفتوح الذي يتنافس فيه الطلابه مع ابائهم فس ساحة المدرسة على مختلف الالعاب والهوايات
ولما يحدث ذالك من كسر حاجز الخوف لدى الطالب ومعرفة ان المدرسة بيئة ثانيه ترتبط ارتباطاً وثيقاً بالبيت

والسموحه على القصور

الملفات المرفقة
نوع الملف: doc أهمية التواصل بين البيت والمدرسة.doc‏ (85.0 كيلوبايت, المشاهدات 46)
كل الشكر والتقدير اخيتي على موضوعك القيم

وللاضافة والاستفاده احب ان اضيف واوضح بعض النقاط الهامة المرفقه

اتمنى للجميع الاستفاده منها …………………….

الملفات المرفقة
نوع الملف: doc أهمية التواصل بين البيت والمدرسة.doc‏ (85.0 كيلوبايت, المشاهدات 46)
نظريا اثني على جميع ماجاء في المشاركات السابقة
لكن ؟؟؟
ان لم يكن هناك نفس الرؤية والوضوح لدور اولياء الامور ونفس العزيمة والاصرار لفشلت تلك العلاقة
السر ليس في ما تقوم به المدارس من انشطة لجذب اولياء الامور السر يكمن في السؤال:
ماهي اتجاهات اولياء الامور نحو المدارس ولماذا لايبادرون هم بتوثيق العلاقة مع المدرسة طالما ترسل مسجات ورسائل واتصالات هاتفية ولايستجيب سوى القليل القليل ؟؟؟ ما هو السر
الانشغال
الاعمال
الخوف من المطالبات المادية
ام الاهمال
ام
ام
ماذا … ما هو السبب ان ترسل الى 100 ولي امر رسائل ومسجات واتصالات ويحضر منهم خمسة فقط
الوقت غير المناسب ام ماذا
لنبدأ بالعلاج من جذور المشكلة
ولنقل ان الاعلام كان دوره سلبيا في سنوات طويلة نحو هذه الناحية اذ دائما المدرسة مقصرة والمعلم يخطىء و مجلس الاباء ينتظر المساعدات واخبار التربية تتصدر الصفحات بلقطات ساخنة وهي بالاصل حالات فردية تحدث في اي مجتمع واي مؤسسة لكن يا سبحان الله لايهم الاعلام سوى نشر الاخبار التي تعمل بطريقة واخرى على نفور اولياء الامور من التردد للمدرسة بدل نشر الوعي والمساهمة مع المربين والمدارس على تحسين الصورة وتلميعها لتكون مقبولة لدى اولياء الامور نجد العكس
ومثالنا واضح : تقوم المدرسة بانشطة وفعاليات ترسل خبرا للصحف لاينشر الخبر
لكن لو حصل موقف سلبي لوجدت الصحافة تتهافت لنشر ذلك الخبر او الموقف وتسلط الضوء على اشتباك بين معلم واخر وضرب طالب او العكس وتتناسى كل المشاريع الرائدة و والاعمال المتميزة ولا تسلط الضوء سوى على تلك الهفوات في الميدان مما يؤثر سلبا على سمعة المدارس ويضع الاخرين في موقف المتردد من التواصل معهم
آسف للاطالة
وللموضوع حديث اخر باذن الله
فلنحسَن صورتنا امام المجتمع اولا بجهودنا ومن ثم نجد الاقبال من الاخرين على بضاعتنا فنحن بحاجة لحملة علاقات عامة لكل المدارس كي يتقبلنا الاخرون وبحاجة ايضا لنسلط الضوء على مشاريعنا ومنجزاتنا ونتصا بالاباء لنشكرهم على حسن تربيتهم بدل الاتصال بهم (ابنك تأخر) (ابنك رسب) ابنك ما كتب الواجب … ابنك غاب… ابنك شرد… ابنك تضارب مع … ابنك يدخن … ابنك ابنك ابنك.. ونهمل بقصد او بدون قصد ابنك تألق بالاذاعة – ابنك مهذب- ابنك امين ومخلص- ابك ممتاز

وعلى ما يبدو صدعت رؤؤؤسكم
المعذرة
وتقبلوا تحياتي

الملفات المرفقة
نوع الملف: doc أهمية التواصل بين البيت والمدرسة.doc‏ (85.0 كيلوبايت, المشاهدات 46)
الاخ / جمال فيصل. اشكرك على المرور و لقد اعجبني كثيرا ردك على الموضوع ولقد وصلت الى نقطه من النقاط المهمة الا وهي اسباب عزوف اولياء الامور عن الحضور الى المدرسة وللاسف هناك كثير من الاخوه التربوين الذين يفتقدون الى النقاط المهمة في كسب اولياء الامور ، وكما تطرقت دائما نتصل بالاهل فقط لعرض السلبيات ( ننظر الى النقطه السوداء ولاننظر الى البياض الموجود حولها مره اخرى اشكرك على الرد الجميل . مع تحياتي
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc أهمية التواصل بين البيت والمدرسة.doc‏ (85.0 كيلوبايت, المشاهدات 46)
شكرا للاستاذة ام حصة
وتقبلي مني التقدير والاحترام
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc أهمية التواصل بين البيت والمدرسة.doc‏ (85.0 كيلوبايت, المشاهدات 46)
أهمية التعاون والتواصل بين البيت والمدرسة
الواقع أن العملية التربوية بكل أبعادها معادلة متفاعلة العناصر تنقسم أدوارها أطرافاً عدة أهمها الأسرة والمجتمع بحيث تتعاون لتأدية هذه الرسالة على خير وجه حرصاً على نيل أسمى النواتج وأثمن الغلال .
وعليه فإن الربط بين معطيات المدرسة والبيت أمر ضروري حيث أن ذلك يمكن المدرسة من تقويم المستوى التحصيلي للأهداف التعليمية ويحقق أفضل النتائج العلمية فذلك يساعد المدرسة على تقويم السلوكيات الطلابية ويعينها على تلافي بعض التصرفات الغير سويه التي ربما تظهر في بعض الطلبة ، وكذلك فإن تواصل أولياء الأمور مع المدرسة يساعد على توفر الفرص للحوار الموضوعي حول المسائل التي تخص مستقبل الأبناء من الناحيتين العلمية والتربوية ، ويسهم أيضاً في حل المشاكل التي يعاني منها التلاميذ سواءً على مستوى البيت أو المدرسة وإيجاد الحلول المناسبة لها ويعزز تبني النواحي العلمية البارزة من عناصر موهوبة تجود بالأعمال المطورة التي تخدم الصالح العام والهدف المرجو وإذا فقدت العلاقة أو الشراكة بين البيت والمدرسة لن ترى الثمر المثلى التي نطمح لها ، أن المدرسة الناجحة هي التي تزداد صلات أولياء الأمور بها ويزداد تعاونهم وتأزرهم .
إن الحقل التربوي زاهر بالكثير من الآباء والأمهات الذين وجدوا في أنفسهم القدرة وفي وقتهم الفراغ فشاركوا في المجالات التي يتقنونها وأعانوا في التوجيه والإرشاد وتمكنت الأواصر بينهم وبين المدرسة.
وفي هذا الجانب اسمحوا لي أن أضرب مثالاً بسيطاً لتوضيح أهمية التعاون والتواصل بين البيت والمدرسة فلو أودع أحدنا املاكا في شركة تستثمرها له الا يتردد على هذه الشركة ليسأل عن ربحه وخسارته ويناقش الموظفين المختصين ويستفهم عن كل صغيرة وكبيرة ولا يترك مجالاً ولا وسيلة إلا ويسلكها لزيادة ربحه ومنع خسارته؟!
فهل يا ترى أولادنا أهون عندنا من أموالنا؟ هل نذهب إلى المدرسة باستمرار ونجتمع بالمعلمين ونسألهم عن أحوال أبناءنا ؟ هل نعطي لأبنائنا من الوقت ربع أو خمس ما نعطيه لعملنا وواجباتنا الاجتماعية ولتلفازنا ولترفيهنا؟
ومن ما ذكر آنفاً نجده واقعاً حيث نلاحظ جلياً فوارق واضحة في المستويات التعليمية والتربوية بين الطلاب الذين يجدون المتابعة والاهتمام من أولياء أمورهم وبين الطلاب الذين لا يجدون ذلك.

الشارقة الشارقة الشارقة الشارقة الشارقة الشارقة

الملفات المرفقة
نوع الملف: doc أهمية التواصل بين البيت والمدرسة.doc‏ (85.0 كيلوبايت, المشاهدات 46)
التصنيفات
الرعاية الاجتماعية و النفسية

العملية التربوية منظومة مشتركة بين البيت والمدرسة

إن عملية التربية والتعليم ليست سهلة وإنما عملية يقع على كاهلها الكثير من المسئوليات ، لذلك لابد أن تتسم وتتصف بالكثير من السمات والصفات الإيجابية , ولا ننسى المسئولية التي تقع على عاتق الأسرة من خلال المتابعة والتواصل الدائم مع المدرسة.
بعض الأمور التي تتطلب من ولي الأمر جهدا كبيرا من بداية العام الدراسي وهي كالتالي :-

أولا :- الحرص على النوم مبكرا وعدم السهر ومشاهدة التلفاز لساعات متأخرة من الليلالشارقة مع متابعة البرامج التي يميل إليها الأبناء ومناقشتهم فيها والحرص الدائم على حضور الطالب لطابور الصباح .
ثانيا :- التعرف على المعلمين لكل مادة والجدول اليومي والفصل مع أهمية التعرف على الشعبة الموجود فيها الطالب.
ثالثا:- الحرص على إبلاغ المدرسة لحالة الطالب الصحية حتى يمكن متابعتها من قبل ممرضة المدرسة وفتح ملف للطالب لمتابعة الحالة من قبل إدارة المدرسة والمعلمين.
رابعا :- ضرورة إبعاد الطالب عن المشاكل داخل الأسرة وخاصة المشاكل بين الوالدين لما لها من تأثير سلبي على نفسية الطالب وعلى تعامله مع أقرانه في المدرسة.الشارقة
خامسا:- الحرص الدائم على زيارة المدرسة والسؤال عن التحصيل الدراسي للطالب بين فترة وأخرى كذلك ضرورة تلبية دعوة الحضور عند الاستدعاء من قبل المدرسة.
سادسا:- حرص الأهل دائما بمراقبة الأبناء في الحضور أو عند نهاية اليوم الدراسي بالنسبة للسيارات الخاصة ، أو عند الذهاب مشيا للمنزل منعا لمشاكل السير أو المشاكل الأخرى.
سابعا:- متابعة الأبناء دراسيا وخاصة عند تدني المستوى التحصيلي في المواد من بداية العام الدراسي والبحث عن الأسباب بالتعاون مع الاختصاصي الاجتماعي ومعلم المادة والبعد عن الدروس الخصوصية.الشارقة
ثامنا:- ضرورة الحضور اليومي وعدم الغياب إلا بعذر طبي وإبلاغ الإدارة عن الأسباب لما له تأثير على التحصيل الدراسي.
تاسعا:- الحرص الدائم على متابعة الأبناء بالنسبة للأصدقاء سواء في داخل المدرسة أو خارج المدرسة خوفا من التقرب من أصدقاء السوء الشارقة . هذه بعض الأمور التي نتمنى الإطلاع عليها , مع تمنياتنا الاستفادة منها ولكل مجتهد نصيب للوصول إلى نتائج مثمرة.

منقووووووووووووووووووووووووول

أوافقك الرأي السويدي العملية التربوية لا تقوم بشكل صحيح الا مع المكانين المدرسة والبيت بالتساوي فالطالب يقضي نهاره في المدرسة وباقي الوقت في البيت فمتى كان هناك تكافؤ بين المكانين نجحت العملية التربوية
اشكرك بنت دبي على المرور
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السويدي الشارقة
إن عملية التربية والتعليم ليست سهلة وإنما عملية يقع على كاهلها الكثير من المسئوليات ، لذلك لابد أن تتسم وتتصف بالكثير من السمات والصفات الإيجابية , ولا ننسى المسئولية التي تقع على عاتق الأسرة من خلال المتابعة والتواصل الدائم مع المدرسة.
بعض الأمور التي تتطلب من ولي الأمر جهدا كبيرا من بداية العام الدراسي وهي كالتالي :-

أولا :- الحرص على النوم مبكرا وعدم السهر ومشاهدة التلفاز لساعات متأخرة من الليلالشارقة مع متابعة البرامج التي يميل إليها الأبناء ومناقشتهم فيها والحرص الدائم على حضور الطالب لطابور الصباح .
ثانيا :- التعرف على المعلمين لكل مادة والجدول اليومي والفصل مع أهمية التعرف على الشعبة الموجود فيها الطالب.
ثالثا:- الحرص على إبلاغ المدرسة لحالة الطالب الصحية حتى يمكن متابعتها من قبل ممرضة المدرسة وفتح ملف للطالب لمتابعة الحالة من قبل إدارة المدرسة والمعلمين.
رابعا :- ضرورة إبعاد الطالب عن المشاكل داخل الأسرة وخاصة المشاكل بين الوالدين لما لها من تأثير سلبي على نفسية الطالب وعلى تعامله مع أقرانه في المدرسة.الشارقة
خامسا:- الحرص الدائم على زيارة المدرسة والسؤال عن التحصيل الدراسي للطالب بين فترة وأخرى كذلك ضرورة تلبية دعوة الحضور عند الاستدعاء من قبل المدرسة.
سادسا:- حرص الأهل دائما بمراقبة الأبناء في الحضور أو عند نهاية اليوم الدراسي بالنسبة للسيارات الخاصة ، أو عند الذهاب مشيا للمنزل منعا لمشاكل السير أو المشاكل الأخرى.
سابعا:- متابعة الأبناء دراسيا وخاصة عند تدني المستوى التحصيلي في المواد من بداية العام الدراسي والبحث عن الأسباب بالتعاون مع الاختصاصي الاجتماعي ومعلم المادة والبعد عن الدروس الخصوصية.الشارقة
ثامنا:- ضرورة الحضور اليومي وعدم الغياب إلا بعذر طبي وإبلاغ الإدارة عن الأسباب لما له تأثير على التحصيل الدراسي.
تاسعا:- الحرص الدائم على متابعة الأبناء بالنسبة للأصدقاء سواء في داخل المدرسة أو خارج المدرسة خوفا من التقرب من أصدقاء السوء الشارقة . هذه بعض الأمور التي نتمنى الإطلاع عليها , مع تمنياتنا الاستفادة منها ولكل مجتهد نصيب للوصول إلى نتائج مثمرة.

منقووووووووووووووووووووووووول

موضوعك متميز أختنا السويدي
فالتواصل يخلق الاستقرار
وينعكس إيجابياً على الطالب
فجزاك الله خيراً

التميز في مرورك اخي معتز ,,,,,,,,,,,,,,
اذا كان للتميز عنوان فأختنا السويدي

عنوانا له .. بارك الله فيج يالغالية

الله يعطيج العافية الشارقة

وياج يارب ,,,,,,,,,,,,,,,
التصنيفات
الرعاية الاجتماعية و النفسية

؛؛ علاقة المدرسة بالبيت ،،

أسباب ضعف العلاقة بين المدرسة والبيت:

.
1- قلة الوعي الثقافي لدى معظم الأسر (الأم والأب) بأهمية التواصل مع المدرسة.
2. ثقة العديد من الأسر بشكل مطلق بالمدرسة والمعلمين وعدم التواصل مع المدرسة لمناقشة موضوعات لها علاقة بالابن.
3. المشاكل الأسرية: مثل انفصال الوالدين، عدم التفاهم بينهما، وهي تؤدي إلى التشتت الأسري فيصبح معها الطالب بعيداً عن العناية اللازمة والمراقبة المستمرة.
4. عمل الأبوين خارج المنزل: مما يزيد في كثير من الأحيان أعباءاً إضافية على حساب احتياجات الأبناء ومتابعتهم بالشكل اللازم.

آليات تحقيق التواصل والتعأون ما بين البيت والمدرسة:

1. تفعيل التواصل ما بين المدرسة والمجتمع وذلك عن طريق نسج علاقات خاصة ما بين أولياء الأمور والإداريين والمعلمين في المدرسة وهذا سيتيح المجال الأكبر لهم جميعاً للاشتراك بحرية في المعلومات الخاصة بالطلاب، وممكن يترجم ذلك بالآليات التالية:
أ‌. اشتراك أولياء الأمور في أنشطة المدرسة. ب‌. استمرارية المراسلات المختصرة "الملاحظات المستمرة" ما بين المعلم وولي الأمر. ج‌. اللقاءات المستمرة بين فترة وأخرى ما بين المعلم وولي الأمر أو على الأقل المكالمات الهاتفية. د. زيارة المعلمين للأسر إن أمكن للتعرف على واقع الطالب المعيشي بشكل أوضح، للمعلم دوراً كبيراً في تعميق التعأون بين البيت والمدرسة، فالمعلم باتصاله بمجتمع الطالب واهتمامه بظروف حياته يستطيع التقرب إلى الطلاب ومعالجة مشكلاتهم وكلما كان بعيداً عن طلابه والاهتمام بهم وعدم اتصاله بعائلاتهم كان مقصراً في معرفة ما يهمهم وبالتالي مقصراً في أداء وظيفته كمعلم. 2
. تفعيل دور مجالس الآباء والمعلمين: كثيراً ما نلاحظ وجود مثل تلك المجالس في مدارسنا ولكن ما مدى فاعلية هذه المجالس في تحقيق التواصل المنشود ما بين البيت والمدرسة، ومن الفوائد الكبير التي ممكن ان يحققها مجلس الآباء والمعلمين مايلي:
أ‌. توثيق العلاقة ما بين أولياء الأمور والهيئة التدريسية في المدرسة.
ب‌. فهم حاجات ومشكلات الطلاب بشكل أوضح واكثر موضوعية وواقعية مما يسهل بعدها إيجاد حلول مناسبة لها.
ج. رعاية الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة واقتراح برامج مناسبة لهم.
د. دراسة متطلبات المجتمع واحتياجاته والعمل على ايجاد برامج للمساهمة في تحقيقها.
هـ- التعأون مع المدرسة في مواجهة المشكلات أو الظواهر السلبية التي قد تضر بأجيال المتعلمين.

وبذلك نرى ان توثيق الصلات ما بين البيت والأسرة كأهم مؤسستين تربويتين شرط أساسي لرفع مستوى العمليتين التربوية و التعليمية، كما أن السرعة في التغير والتطور يفرض على المدرسة الخروج من حيزها وتنشيط الاتصال مع البيت، وكما وان على الأسرة أيضاً ان تعي مدى اهمية الاتصال الدائم مع المدرسة، ليساعدوا بالتالي معاً أبنائهم للخروج بما هو افضل لهم ولمستقبلهم ولمجتمعهم.

موضوع مهم وجميل

تسلم ايدج

التصنيفات
الرعاية الاجتماعية و النفسية

حلقة نقاشية حول دور البيت والمدرسة في إعداد أجيال المستقبل

حلقة نقاشية حول دور البيت والمدرسة في إعداد أجيال المستقبل

المنطقة الشرقية – “الخليج”:

نظم توجيه الخدمة الاجتماعية والاختصاصيات الاجتماعيات بمدارس مكتب الشارقة التعليمي بالمنطقة الشرقية يوم الثلاثاء الماضي حلقة نقاشية حول دور المنزل والأسرة في اعداد أجيال المستقبل بعنوان “تواصل وتكاتف لنرتقي” بخورفكان، تحدث فيها الدكتور سليمان سرحان موجه أول الادارة المدرسية بتعليمية الشرقية ونورة محمد راشد معلمة علم النفس بمدرسة أم عمارة الثانوية للبنات بحضور عدد كبير من الاختصاصيات الاجتماعيات والأمهات والطالبات.

وتحدث الدكتور سرحان عن دور الإدارات المدرسية والأمهات في اعداد أجيال المستقبل الحاملين مبدأ الولاء للوطن وللقيادة الرشيدة لدولتنا، مبيناً الدور التاريخي للمدرسة قديماً الذي كان يتمحور حول نقل المعرفة للطالب وهي منفصلة عن المؤسسات المجتمعية، فيما تهدف المدرسة الحديثة للارتقاء بالشعوب والأمم.

جهد رائع

وعمل مفيد

شكرا للجميع

التصنيفات
الرعاية الاجتماعية و النفسية

أهمية التواصل بين البيت والمدرسة >>

<div tag="2|80|” >بسم الله الرحمن الرحيم

"أف.. أليس لي عمل غير مراجعة المدرسة والإدارة والمعلمين؟ ! .. وضعت ابني في مدرسة خاصة مقابل مبلغ كبير حتى ارتاح من متابعته .. مكالمات، اجتماعات، مؤتمرات، واجبات، .. وبعدين ؟ !" .

هذا التذمر جاء على لسان أحد الطلاب نقلا عن والده.
هل يدرك ولي الأمر هذا أهمية لقائه مع معلم أو معلمه ابنه أوبنته ؟ هل وفرت له المدرسة البيئة المناسبة للتواصل؟ هل شعر من خلال ابنه بأهمية مثل هذه اللقاءات ودورها في تحسين تحصيل وسلوك ابنه كي ينقلب تذمره إلى ترحيب وإقبال كلما اتصلت به المدرسة لحضور اجتماع أو الاشتراك في مجلس الآباء أو متابعة الواجبات البينية؟

ما أهمية العلاقة يبن المدرسة والبيت؟ كيف يساعد ولي الأمر في تحقيق نجاح وتفوق ابنه؟

لقد أظهرت العديد من الدراسات والأبحاث أن اشتراك ولي الأمر في تعلم ابنه وتربيته يرتبط إيجابيا بتحصيله الأكاديمي خاصة عندما يكون الابن في المراحل الدراسية الأولى، كما كشفت أيضا عن دور هذا الاشتراك في تغير سلوك الطالب الصفي، واتجاهاته نحو المدرسة، والمدة الزمنية التي يقضيها في أداء واجباته المدرسية، وتوقعاته لمستقبله، وحضوره وغيابه ودافعتيه، واستمرارية بذله للجهد الدراسي.

كذلك بينت هذه الدراسات أن التواصل مع المدرسة ينحسر غالبا مع تقدم الطالب في مرحلة الدراسة لأسباب عدة منها تدرج المنهاج في الصعوبة مما يصعب إمكانية تدخل ولي الأمر، وتعدد معلمي ومعلمات الأبناء بخلاف الصغار الذين تعلمهم معلمة صف واحدة، وبدء نمو شعور بالاستقلالية لدى الطالب أو الطالبة.

ويمكن للتواصل بين البيت أو المدرسة أن يكون بالأشكال التالية:

• اشتراك ولي الأمر في عضوية مجالس الآباء والمعلمين .
• مواظبة ولي الأمر على حضور اللقاءات الدورية بين المعلمين وأولياء الأمور للاطلاع على نتائج الطلبة .
• مساعدة ولي الأمر لابنه في أداء الواجبات البيتية وتقييمها .
• الاتصال المتبادل والمستمر بين ولي الأمر وكل من إدارة المدرسة والمعلمين .
إن دمج ولي الأمر في عملية تعلم ابنه واستمرار التواصل بين البيت والمدرسة يحقق الفوائد التالية :
• يزيل أي سوء فهم أو إشكال يمكن أن ينشأ بين المعلم وولي الأمر فيما يتعلق بالدوافع والاتجاهات والمقاصد ، فقد يفهم ولي الأمر تصرف معلم ما مع ابنه خطأ ، فتثور ثائرته مما يوسع الفجوة بينهما، ويؤثر سلبا على علاقة المعلم بالطالب.
• نمو قدرة الآباء على العمل كمصادر للتطور الأكاديمي والاجتماعي والنفسي لأبنائهم
• زيادة مهارات ولي الأمر وثقته بقدراته التعليمية وبالتالي تحسين إمكانية كونه نموذجا يحتذيه ابنه .
• زيادة وتعظيم دور ولي الأمر في تحسين صورة المدرسة في المجتمع .

دور ولي الأمر كمساعد في أداء الواجبات البيتية :
تاليا بعض الأسئلة التي يتداولها أولياء الأمور حول دورهم في الواجبات البيتية التي تعتبر الرابط الأهم بين المدرسة والبيت :

** كيف أساعد ابني للاستفادة من الواجب البيتي أكثر ما يمكن ؟
إن الكثير من الطلبة لا يحبون الواجبات البينية . غير أن الأبحاث والقراءات تشير إلى أن الطلبة الذين يقضون وقتا أطول في التعيينات والواجبات يحصلون على علامات أعلى .
ويمكن لولي الأمر المساعدة في تطوير عادات دراسية جيدة واتجاهات إيجابية لدى ابنه ليبقى متعلما طويل الأمد .
والمساعدة تعتمد على مستوى الطالب وعاداته الدراسية ؛ فالصغار يحتاجون مساعدة أكثر. تأكد أولا أن ابنك يفهم التوجيهات ، دعه يعمل تحت إشرافك ، أعمل معه ، تأكد من إجاباته بعد الانتهاء أره كيف يصحح الأخطاء ، تجنب أداء واجب أبنك فالمعلم يحتاج معرفة مكامن مشكلاته الدراسية .
دع ابنك يشعر باهتمامك به من خلال سؤالك عن واجباته ومناقشتها معه ومتابعة اطلاع المعلم عليها .

** لماذا يعطي المعلمون الواجبات أصلا ؟
إنهم يفعلون ذلك من أجل :
– مساعدة الطلبة على فهم ومراجعة العمل الذي أعطي في الصف .
– التأكد من فهم الطلبة للدرس .
– مساعدة الطلبة على تعلم كيفية إيجاد واستخدام معلومات حول الموضوع الذي درسوه.

** ما الوقت الذي ينبغي على الطالب قضاءه يوميا في أداء واجباته ؟
يتفق معظم المربين على أن :
– الأطفال في الروضة والصف الأول الأساسي يقومون بأعمالهم داخل المدرسة .
– الأطفال في الصف الثاني ينبغي أن لا تستغرق واجباتهم المنزلية ينبغي أكثر من نصف ساعة .
– الأطفال من الصف الثالث حتى السادس الأساسي يمتد الوقت الذي يقضونه في أداء الواجبات إلى الساعة .
– أما الصف السادس فأعلى فالوقت يختلف حسب الموضوع ، وقد يتخذ الواجب شكل مشاريع أو تقارير أو أبحاث تكون مهلة إحضارها أسبوع عادة ، وهم هنا يحتاجون إلى المساعدة في وضع خطة العمل ليعاد الواجب في الوقت المحدد .
وفي كل الأحوال بإمكانك كولي أمر الاستفسار من المعلم حول الوقت المتوقع قضاؤه في أداء الواجب البيتي .

** هل يرتاح المعلمون فعلا حينما اسألهم عن واجبات ابني أم ينزعجون لذلك ؟
إنهم يرغبون في ذلك ولا شك ، فهم يعطونك التعليمات حول سبل مساعدتك لابنك ويسرون عند اتصالك بهم ، وهم افضل من يعلم بجدوى إشراكك في عملية التعليم والتربية.

** أحد أبنائي يعمل بجد ، ولكن ما زال لديه مشاكل في أداء الواجبات المدرسية . ما الذي افعله؟
اطلب من ابنك أن يسأل معلمه عن أي شي لا يفهمه . قد يخصص المعلم له وقتا إضافيا في حصص فراغه ، وقد يفعل ذلك في الحصة الصفية دون أن يشعره بأنه يميزه ، ينبغي أن تلتقي في المعلم مرارا لمتابعة تحسن ابنك ، وإذا استمرت المشكلة فضع خطة بالتعاون مع المعلم للتوصل إلى حل جذري .

** يشعر ابني بالملل من أداء الواجبات البيتيه ..هل هذا طبيعي ؟
طبيعي جدا . لكن إن استمر عليك بحث الأسباب بالحديث مع معلمه ، فالمعلم يريد أن يتعلم الطالب من الواجب ، أخبر المعلم عن شعور ابنك تجاه الواجب ، فهذا يجعله يوفق بين قدرات ابنك ونضوجه.

** عندما أسال ابني هل لديك واجب أم لا ؟ يقول : انتهيت ، أو ليس لدي واجبات . كيف أتأكد من ذلك ؟
اجعل من الدراسة وليس الواجب فقط عادة يومية ، دعه يراجع دروسه اليومية ويحل التدريبات حتى لو لم يكن لديه واجب . اجعل المعلم يعرف بأنك راقبت أداء ابنك فهو يحب ذلك. لا تسأل ابنك يوميا عن الواجبات .. افترض أن لديه يوميا ما يفعله في البيت .

** ماذا لو لم أفهم واجبات ابني ؟
لا بأس في ذلك ، فدورك يتمثل في تشجيع ابنك ومراقبة تقدمه وتأمين المساعدة له من المكتبة أو الانترنت أو الحديث مع المعلم ، فليس من الضروري أن تكون خبيرا في موضوع ما حتى تساعد ابنك في واجباته ، فهناك وسائل شتى للمساعدة.

** ماذا لو لم يكن ابني يعيد الواجب إلى المعلم للاطلاع عليه؟
اطلب من ابنك ذلك دائما ، اجعله يعرف بأنك لن تقبل أي سلوك من هذا القبيل . لا تنتظر حتى ظهور العلامات لتعرف أن لدى ابنك مشكلات أو أن مشكلاته قد حلت . اتصل بالمعلم أسبوعيا حتى تتأكد من أن ابنك يطور عادات جيدة.

** هل علي مكافأة ابني على أداء واجباته أو حصوله على علامات جيدة .ينبغي أن تشعر ابنك أنه أدى مهماته بكفاءة ، أظهر له الفخر والاعتزاز به حينما يقوم بجهد بغض النظر عن النتيجة ، تجنب المكافأة المالية والهدايا فهو سيربط أداءه لواجباته بالنقود ، نظم بعض النشاطات والاحتفالات العائلية كمكافأة تعزز دوره في الأسرة .

وإليك عزيزي ولي الأمر بعض النصائح العامة فيما يتعلق بالواجبات البيتية :
• افترض أن لدى ابنك واجبات يوميا.
• اسأل ابنك إن كان يفهم واجباته أم لا. إن لم يكن كذلك شاركه في حل الأمثلة التي تقوده بالتالي إلى حل الواجب .
• اطلب رؤية واجبات ابنك بعد اطلاع المعلم عليها .
• ابق على تواصل مع المعلم حول دراسة ابنك ، اسأله عن دورك في دعم دراسته .
• تذكر دائما .. أنت والمعلم تسعيان لنفس الهدف ؛ مساعدة ابنك .
• لا تحرج من التواصل مع المعلم إن كنت لا تفهم واجبات ابنك أو عند وجود مشكلة .
• لا تحل واجبات ابنك مطلقا ، دعه يفعل ذلك بنفسه .
• دع ابنك يشعر بأنك تقدر الواجب وتهتم به . اسأل عنه ذلك بعد عودتك من العمل .
• امدح ابنك عندما يبذل جهدا ، اجعل ذلك عادة .
• احتفظ بملف لأعمال ابنك الجيدة .
• اطلب من المدرسة إرشادات وتوجيهات حول سبل مساعدتك لابنك .
• ساعد أبناءك الكبار في تنظيم واجباتهم واحرص على تعليمهم استخدام أجندة المواعيد اليومية ، دعهم ينظمون أداءهم للمشاريع والاختبارات والأبحاث المطلوبة منهم .

أتمنى الإفادة للجميع

موضوع غاية في الأهمية
وعرض متميز أختنا أم سعود
بارك الله فيك
مع تحياتي
التصنيفات
الرعاية الاجتماعية و النفسية

أهمية التواصل بين البيت والمدرسة – ورقة عمل

ارسل لكم ورقة عمل
ان شاء الله تفيدكم
عن أهمية التواصل بين البيت والمدرسة
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc أهمية التواصل بين البيت والمدرسة – ورقة عمل.doc‏ (45.5 كيلوبايت, المشاهدات 205)
الشارقة
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc أهمية التواصل بين البيت والمدرسة – ورقة عمل.doc‏ (45.5 كيلوبايت, المشاهدات 205)
الشكر الجزيل لك

فبدون تواصل مستمر بين البيت والمدرسة لن نصل الى ما نريد من متابعة وتعديل سلوك وثناء وتشجيع وحل للمشكلات الاسرية التي تقف عائقا امام انجازات الطلاب

بارك الله بك

الملفات المرفقة
نوع الملف: doc أهمية التواصل بين البيت والمدرسة – ورقة عمل.doc‏ (45.5 كيلوبايت, المشاهدات 205)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام فواغي الشارقة
ارسل لكم ورقة عمل
ان شاء الله تفيدكم
عن أهمية التواصل بين البيت والمدرسة
شكراً أختنا الفاضلة أم فواغي
على هذا الإبداع
ونتمنى رؤية المزيد
مع خالص تحياتي

الملفات المرفقة
نوع الملف: doc أهمية التواصل بين البيت والمدرسة – ورقة عمل.doc‏ (45.5 كيلوبايت, المشاهدات 205)
جزيت الجنة…. وبوركت على الإبداع
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc أهمية التواصل بين البيت والمدرسة – ورقة عمل.doc‏ (45.5 كيلوبايت, المشاهدات 205)
التصنيفات
الرعاية الاجتماعية و النفسية

مشروع توثيق العلاقة بين البيت والمدرسة

هذه بعض النشرات
مع تمنيات ان تنال الإعجاب
الشارقة
الملفات المرفقة
نوع الملف: zip التواصل بين البيت والمدرسة – نشرة.zip‏ (20.0 كيلوبايت, المشاهدات 420)
نوع الملف: rar الدور التربوي للأسرة.rar‏ (66.9 كيلوبايت, المشاهدات 276)
ط§ظ„ط´ط§ط±ظ‚ط©
الملفات المرفقة
نوع الملف: zip التواصل بين البيت والمدرسة – نشرة.zip‏ (20.0 كيلوبايت, المشاهدات 420)
نوع الملف: rar الدور التربوي للأسرة.rar‏ (66.9 كيلوبايت, المشاهدات 276)
الله يعطيج العافية يا رب
الملفات المرفقة
نوع الملف: zip التواصل بين البيت والمدرسة – نشرة.zip‏ (20.0 كيلوبايت, المشاهدات 420)
نوع الملف: rar الدور التربوي للأسرة.rar‏ (66.9 كيلوبايت, المشاهدات 276)
بارك الله بك وبجهودك
ننتظر جديدك دائما
الملفات المرفقة
نوع الملف: zip التواصل بين البيت والمدرسة – نشرة.zip‏ (20.0 كيلوبايت, المشاهدات 420)
نوع الملف: rar الدور التربوي للأسرة.rar‏ (66.9 كيلوبايت, المشاهدات 276)
شكرا على الجهد الطيب واتمنى المزيد لانة موضع مهم العلاقة بين البيت والمدرسة
يطبق الان في المدارس ويقام لها اسبوع توثيق العلاقة
تحياتي الحارة
الملفات المرفقة
نوع الملف: zip التواصل بين البيت والمدرسة – نشرة.zip‏ (20.0 كيلوبايت, المشاهدات 420)
نوع الملف: rar الدور التربوي للأسرة.rar‏ (66.9 كيلوبايت, المشاهدات 276)
تستاهلون الخير
وسامحوني على عدم الرد السريع
الملفات المرفقة
نوع الملف: zip التواصل بين البيت والمدرسة – نشرة.zip‏ (20.0 كيلوبايت, المشاهدات 420)
نوع الملف: rar الدور التربوي للأسرة.rar‏ (66.9 كيلوبايت, المشاهدات 276)
جزاكم الله خير
الملفات المرفقة
نوع الملف: zip التواصل بين البيت والمدرسة – نشرة.zip‏ (20.0 كيلوبايت, المشاهدات 420)
نوع الملف: rar الدور التربوي للأسرة.rar‏ (66.9 كيلوبايت, المشاهدات 276)
شكرا لك و جزاك الله خيرا
الملفات المرفقة
نوع الملف: zip التواصل بين البيت والمدرسة – نشرة.zip‏ (20.0 كيلوبايت, المشاهدات 420)
نوع الملف: rar الدور التربوي للأسرة.rar‏ (66.9 كيلوبايت, المشاهدات 276)