موضوعي يتعلق بالتعلم التعاوني ارجو ان يستفيد الكل
تفعيل امتحان 7.doc (47.0 كيلوبايت, المشاهدات 30) |
تفعيل امتحان 7.doc (47.0 كيلوبايت, المشاهدات 30) |
5- يتم إطلاع مدير المدرسة على محاضر الاجتماعات ، ولمدير المدرسة الحق في عقد جلسة للجنة التوجيه والإرشاد لعرض أبرز ما تفرزه هذه الاجتماعات من ملاحظات ونتائج تحتاج أن يطلع عليها أعضاء اللجنة للبت فيها أورفعها لإدارة التربية والتعليم 0
6- على المرشد الطلابي اوالمرشدة الطلابية بالمدرسة اطلاع المشرف الزائر للمدرسةأو المشرفة الزائرة سواء أكان مشرفا إرشاديا أومشرف مادة أو مشرفة إرشادية أو مشرفة مادة على أبرز المشكلات التي يواجهها طلاب الفصول لإبداء رأيهما والاستعانة بهما في حل المشكلات التي تواجه الطلاب والطالبات 000000
وبعد هذه أهداف وأسلوب تطبيق الإرشاد التعا وني في المدرسة ، لكي يكون لإرشادنا معنى ويحس بفائدته جميع منسوبي المدرسة من مدير أو كيل أومعلم أو طالب حتى ولي أمر الطالب إذا رأى آثار ما يقدم لابنه أو ابنته سوف يعرف أن هناك إرشادا يقدم في مدرسة ابنه لمساعدته ، وهذا افضل من النشرات التي ترسل لأولياء أمور الطلاب والطالبات وهي عبارة عن توجيهات ونصائح لاتطبق ولا يستفيد الطالب منها إلا القليل 0 والله المستعان 0
ومواضيعك مفيدة
شكرا لك
[/SIZE
* المجموعات تضم تلاميذاً من كل المستويات التحصيلية ( مستويات عالية، ومتوسطة، وضعيفة )
* تدعيم ميل التلميذ في الانتماء لمجموعته وتحمل المسئولية تجاه الآخرين.
* تفرض هذه الطريقة على المعلم أن يغيّر من أدواره داخل حجرة الدراسة لكي يساير هذه البيئة الصفية ويحقق أهدافها .
* يجب تبادل الأدوار القيادية بين أعضاء المجموعة .
* النمو المعرفي والنمو الاجتماعي أمران متداخلان .
* مزايا التعلم التعاوني :
* ينمي المهارات الاجتماعية : التعاون ـ التنظيم ـ تحمل المسئولية ـ المشاركة .
* ينمي ويعزز التفاعل الإيجابي بين التلاميذ، مما يساهم في نمو القدرات الإبداعية لديهم.
* قد يتعلم التلميذ من زميله أفضل من أي مصدر تعلم آخر .
* يقلل من القلق والتوتر عند بعض التلاميذ وبخاصة الصغار .
* يخفف من انطوائية التلاميذ "خاصة في نهاية المرحلة الإعدادية أو بداية المرحلة الثانوية (مرحلة المراهقة)" .
* من نتائج الدراسات السابقة التي أجريت على التعلم التعاوني :
1 ـ ارتفع مستوى تحصيل التلاميذ في معظم المواد الدراسية .
2 ـ نمت المهارات والعلاقات الاجتماعية والشخصية لدى التلاميذ .
3 ـ ازداد التفاهم بين أفراد الجماعة .
4 ـ نشأت الصداقة بين التلاميذ .
في هذه الاستراتيجية يعمل التلاميذ معاً في مجموعة ليكملوا منتجاً واحداً يخص المجموعة، ويشاركون في تبادل الأفكار ويتأكدون من فهم أفراد المجموعة للموضوع.
في مجال العلوم ـ مثلاً ـ يحدد المعلم الأهداف التعليمية التي من المتوقع أن يحققها التلاميذ بعد دراسة أحد الموضوعات العلمية، ويوزع التلاميذ على مجموعات صغيرة بحيث يتراوح عددها ما بين 3 ـ 5 تلاميذ شريطة أن تكون هذه المجموعات غير متجانسة.
ويوجه المعلم تلاميذه إلى الجلوس على شكل دائرة حتى يحدث أكبر قدر من التفاعل والانسجام بينهم أثناء التعلم، ثم يحدد المهام التي سوف يتعلمونها في ضوء الأهداف التعليمية التي وُضعت مسبقاً، ويحدد أيضاً الخبرات العلمية السابقة (الحقائق والمفاهيم والتعميمات العلمية … الخ) ذات العلاقة بتعلم الموضوع الجديد.
ويطلب المعلم من التلاميذ في كل مجموعة تقديم تقرير موحد أو حلول رياضية لمشكلة ما في نهاية التعلم، ويوجه التلاميذ داخل المجموعات إلى التعاون المتبادل بينهم، بحيث لا يتوقف التعاون عند كل مجموعة على حده، بل يمكن لأي مجموعة انتهت من حل المشكلات العلمية أن تساعد بقية المجموعات الأخرى في الفصل.
2 ـ التنافس الجماعي: (بين المجموعاتIntergroup Competition ):
تعتمد هذه الاستراتيجية على التنافس بين المجموعات من خلال تقسيم التلاميذ داخل الفصل إلى مجموعات تعاونية حيث يتعلم أفراد كل مجموعة الموضوع الدراسي ثم يحدث تنافس بين مجموعة وأخرى من خلال أسئلة تُقدم إلى المجموعات وتُصحح إجابات كل مجموعة وتُعطى الدرجة بناءً على إسهامات كل عضو في الجماعة بحيث تُعتبر الجماعة الفائزة هي الحاصلة على أعلى الدرجات من بين المجموعات.
3 ـ التكامل التعاوني للمعلومات المجزأة Jigasw :
تعتمد هذه الاستراتيجية على تجزئ الموضوع الواحد إلى موضوعات ومهام فرعية تُقدم إلى كل عضو من أعضاء المجموعة الواحدة وتكون مهمة المعلم الإشراف على المجموعات، إضافة إلى تميزها بتكامل المعلومات المجزأة من خلال أسلوب تعلم جمعي يطلب من كل متعلم تعلم جزء معين من الموضوع المراد دراسته في الموقف التعليمي ثم يعلم كل طالب ما تعلمه لزملائه بعد ذلك وهنا يحدث الاعتماد المتبادل بين التلاميذ
التعلم التعاوني
المقدمة
لقد تطورت أساليب واستراتيجيات التدريس في الآونة الأخيرة نتيجة لتطور المجتمعات الديمقراطية المعاصرة ، واستنادا إلى علم النفس التعليمي الحديث ، والأبحاث التربوية التي أخذت في الحسبان الازدياد المطرد لوعي المدرسين ، وحاجتهم إلى تغير النمط التقليدي في عملية التعليم ، وإيجاد نوع أو أنواع بديلة تتواءم مع التطور العلمي ، والقفزة التكنولوجية الكبيرة ، التي جعلت من العالم الواسع قرية صغيرة يمكن اجتيازها بأسرع وقت ، وأقل جهد ، مما سهل الانفتاح العالمي ومتابعة كل جديد ومتطور . فكان مما شمله هذا التطور البحث عن اساليب واستراتيجيات تعلمية جديدة بمقدورها دحض الأساليب القديمة الجامدة ، والرقي بعملية التعلم إلى أفضل مستوياتها إذا أحسن المدرسون والعاملون في الحقل التعليمي استخدام هذه الأساليب ، وتوفير الإمكانيات اللازمة لها . ومن هذه الاستراتيجيات المتطورة استراتيجية التعلم التعاوني ، أو ما يعرف بالتعلم في المجموعات .
ولابد أن نفرق في البداية بين التعلم والتعليم :
التعلم والتعليم
"التعلم مجهود شخصي ونشاط ذاتي يصدر عن المتعلم نفسه وقد يكون كذلك بمعونةٍ من المعلم وإرشاده.
التعليم هو "مجرد مجهود شخصي لمعونة شخص آخر على التعلم. والتعليم عملية حفزٍ واستثارةٍ لقوى المتعلم العقلية ونشاطه الذاتي وتهيئة الظروف المناسبة التي تمكن المعلم من التعلم. كما أن التعليم الجيد يكفل انتقال أثر التدريب والتعلم وتطبيق المبادئ العامة التي يكتسبها المتعلم على مجالات أخرى ومواقف مشابهة".
أنواع التعلم
يوجد ثلاثة أنواع من التعلم وهي: التعلم الفردي ، والتعلم التنافسي ، والتعلم التعاوني .
في التعلم الفردي، يتدرب الطلاب على الاعتماد على أنفسهم لتحقيق أهداف تعليمية تتناسب مع قدراتهم واتجاهاتهم وغير مرتبطة بأقرانهم من الطلاب. ويدخل ضمن هذا النوع من التعلم ما يسمى بالتعلم الذاتي . ويتم تقويم الطالب في هذا النوع من التعلم وفق محكات موضوعة مسبقاُ .
وفي هذا النوع من التعلم تتاح الفرصة للطالب للعمل بشكل فردي لتحقيق أهدافه الخاصة وفي ضوء قدراته الخاصة ويتحدد مدى قربه أو بعده من معايير الامتياز التي حددت بشكل مسبق .
وفي التعلم التنافسي، يتنافس الطلاب فيما بينهم لتحقيق هدف تعليمي محدد يفوز بتحقيقه طالب واحد أو مجموعة قليلة. ويتم تقويم الطلاب في التعلم التنافسي وفق منحنى مدرج من الأفضل إلى الأسوأ.
اما في التعلم التعاوني ، فيعد الطلاب بحيث يعملون مع بعضهم البعض داخل مجموعات صغيرة ، ويساعد كل منهم الآخر لتحقيق هدف تعليمي مشترك ووصول جميع افراد المجموعة إلى مستوى الاتقان. ويتم تقويم أداء مجموعة الطلاب وفق محكات موضوعة مسبقاً .
التعلم التعاوني
التعلم التعاوني هو التعلم ضمن مجموعات صغيرة من الطلاب (2-6 طلاب) بحيث يسمح للطلاب بالعمل سوياً وبفاعلية ، ومساعدة بعضهم البعض لرفع مستوى كل فرد منهم وتحقيق الهدف التعليمي المشترك . ويقوم أداء الطلاب بمقارنته بمعايير معدة مسبقاً لقياس مدى تقدم افراد المجموعة في أداء المهمات الموكلة اليهم. وتتميز المجموعات التعلمية التعاونية عن غيرها من أنواع المجموعات بسمات وعناصر أساسية نناقشها فيما يلي، فليس كل مجموعة هي مجموعة تعاونية ، فمجرد وضع الطلاب في مجموعة ليعملوا معاً لا يجعل منهم مجموعة تعاونية .
كما يعرف التعلم التعاوني بأنه :
أسلوب يعمل فيه الطلاب في مجموعات صغيرة داخل حجرة الصف تحت إشراف وتوجيه المعلم, تضم كلاً منها مختلف المستويات التحصيلية ( عالي-متوسط- منخفض) يتعاون طلاب المجموعة الواحدة في تحقيق هدف أو أهداف مشتركة لزيادة تعلمهم, وتعليم بعضهم بعضاً.
العناصر الأساسية للتعلم التعاوني
1-الاعتماد المتبادل الايجابي
2- المسؤولية الفردية و الجماعية
3- التفاعل المعزز وجهاً لوجه
4- المهارات البينشخصية والزمرية
5- معالج عمل المجموعة
دور المعلم في التعلم التعاوني
دور المعلم في التعلم التعاوني هو دور الموجه لا دور الملقن . وعلى المعلم ان يتخذ القرار بتحديد الأهداف التعلمية وتشكيل المجموعات التعلمية. كما أن عليه شرح المفاهيم والاستراتيجيات الأساسية. ومن ثم تفقد عمل المجموعات التعليمية وتعليم الطلاب مهارات العمل في المجموعات الصغيرة. وعليه أيضاً تقييم تعلم الطلاب المجموعة باستخدام أسلوب تقييم محكي المرجع .
ويشتمل دور المعلم في المجموعات التعلمية التعاونية على خمسة أجزاء وهي :
اتخاذ القرارات وتشمل :
أ- تحديد الأهداف التعلمية والاكاديمية
ب- تقرير عدد أعضاء المجموعة
ت- تعيين الطلاب في مجموعات
ث- ترتيب غرفة الصف
ج- التخطيط للمواد التعليمية
ح- تعيين الأدوار لضمان الاعتماد المتبادل
إعداد الدروس وتشتمل على :
أ- شرح المهمة الأكاديمية
ب- بناء الاعتماد المتبادل الايجابي
ت- بناء المسؤولية الفردية
ث- بناء التعاون بين المجموعات
ج- تحديد الأنماط السلوكية المتوقعه
التفقد والتدخل ويشتمل على :
أ- ترتيب التفاعل وجهاً لوجه
ب- تفقد سلوك الطلاب
ت- تقديم المساعدة لأداء المهمة
ث- التدخل لتعليم المهارات التعاونية
التقييم والمعالجة وتشتمل على :
أ- تقييم تعلم الطلاب
ب- معالجة عمل المجموعة
ت- تقديم غلقاً للنشاط
وعندما تبدأ المجموعة بالعمل فيتوقع من كل فرد من أفراد المجموعة مايلي:
شرح كيفية الحصول على الإجابة.
ربط مايتعلمه حالياً بخبراته السابقة.
فهم المادة والموافقة على مايطرح من إجابات.
تشجيع الآخرين على المشاركة والتفاعل.
يستمع جيداً لبقية افراد المجموعة.
لايغير رأيه إلا عندما يكون مقتنعاً منطقياً.
يتقد الأفكار وليس الأشخاص .
تعليم المهارات التعاونية
مميزات التعلم التعاوني
أثبتت الدراسات والابحاث النظرية والعملية فاعلية التعلم التعاوني. وأشارت تلك الدراسات إلى أن التعلم التعاوني يساعد على التالي:
رفع التحصيل الأكاديمي
التذكر لفترة أطول
استعمال أكثر لعمليات التفكير العليا
زيادة الأخذ بوجهات نظر الآخرين
زيادة الدافعية الداخلية
زيادة العلاقات الإيجابية بين الفئات غير المتجانسة
تكوين مواقف أفضل تجاه المدرسة
تكوين مواقف افضل تجاه المعلمين
احترام أعلى للذات
مساندة اجتماعية أكبر
زيادة التوافق النفسي الإيجابي
زيادة السلوكات التي تركز على العمل
اكتساب مهارات تعاونية
عوائق التعلم التعاوني
من عوائق التعلم التعاوني ما يلي:
ضيق مساحة الصفوف مع كثرة أعداد الطلاب في الصف الواحد يضاف إلى ذلك نوع أثاث الصف من الكراسي والطاولات .
نلتقي هنا لنرتقي
نرتقي بمواضيعكم المميزة التي تفيدنا فبارك الله فيكم وفي جهودكم الى الامام دائما .. تمنياتي لكم بالتوفيق .. ننتظر ابداعكم القادم
|
اشحاااااااالكم
اباا بورنيب عن العمل التعاوني عن ويب 2 ضررروري
ابا يوم الاثنين
بلييييز سااعدوني
التعلم التعاوني هو التعلم ضمن مجموعات صغيرة من الطلاب.doc (80.5 كيلوبايت, المشاهدات 71) |
التعلم التعاوني هو التعلم ضمن مجموعات صغيرة من الطلاب.doc (80.5 كيلوبايت, المشاهدات 71) |
شكرا لك أستاذة / نبيهة
ودمت في حفظ الرحمن
التعلم التعاوني هو التعلم ضمن مجموعات صغيرة من الطلاب.doc (80.5 كيلوبايت, المشاهدات 71) |
سلمت يداك
التعلم التعاوني هو التعلم ضمن مجموعات صغيرة من الطلاب.doc (80.5 كيلوبايت, المشاهدات 71) |
التعلم التعاوني هو التعلم ضمن مجموعات صغيرة من الطلاب.doc (80.5 كيلوبايت, المشاهدات 71) |
التعلم التعاوني هو التعلم ضمن مجموعات صغيرة من الطلاب.doc (80.5 كيلوبايت, المشاهدات 71) |
التعلم التعاوني هو التعلم ضمن مجموعات صغيرة من الطلاب.doc (80.5 كيلوبايت, المشاهدات 71) |
التعلم التعاوني هو التعلم ضمن مجموعات صغيرة من الطلاب.doc (80.5 كيلوبايت, المشاهدات 71) |
بالنسبة للتعاون بإمكانك تفعليه من خلال:
1- تطبيق أسلوب التعلم التعاوني بين الطالبات والترديد الدائم من المعلمة لعبارات:
اليد الواحدة لاتصفق/ يد الله مع الجماعة / وتعاونوا على البر والتقوى
2- القيام ببعض الأعمال الدعوية البسيطة لنشر الخير مع الطالبات والتوضيح أن ذلك من أعمال الخير التي يبارك الله فيها لأنها جهد تعاون المسلمين..واجعلي ذلك العمل بالتعاون مع اناملهم الصغيرة
مثال
المغلفات الدعوية
الفكرة :
عبارة عن مغلف كرتوني صغير بتصاميم جذابة , يحتوي على كتيب وشريط ومطوية يتم توزيعه في المناسبات المختلفة كالمخيمات والأعياد والاحتفالات أو الدورات العلمية .. ويتم أيضاً تخصيص هدايا لفئات محددة من المجتمع ( مدير أو مدرس , تاجر ,طبيب , ممرضة , هدايا مولود , هدايا معلمات … الخ ) ويتم توفيرها بكميات لمن أراد الشراء بأسعار رمزية والاستفادة من التوزيع الخيري .
الأهداف :
1- تحقيق المحبة بين المؤمنين عملاً بقول المصطفى صلى الله عليه وسلم (تهادوا تحابوا )
2- تخصيص الدعوة لفئات من المجتمع بما يتناسب مع مجال أعمالهم أو ظروفهم الاجتماعية
3- تيسير طريق الدعوة إلى الله بإسلوب جذاب في متناول الجميع .
مجموعة البيت السعيد
الفكرة :
مجموعة من اللوحات في إطارات جميلة ( مثل المناظر الطبيعية ) بخلفيات جذابة ومناظر جميلة تعلق في المنازل وتحوي أذكار الدخول والخروج من المنزل وأذكار النوم والاستيقاظ أو عبارات ترحيبية .
الأهداف:
1- تذكير الأسر بالأذكار والآداب الشرعية
2- الاستفادة من جدران المنازل في تعليق وسائل جميلة تحوي إضافة للمناظر الطبيعية أذكار وأقوال مأثورة للاستفادة منها .
إطار الأذكار
الفكرة :مجموعة من إطارات الصور المكتبية بأشكال أنيقة توضع في المكتبات والدواليب في المنازل تحتوي على أذكار الدخول والخروج من المنزل وأذكار النوم والاستيقاظ بخلفيات جذابة ومناظر جميلة .
الأهداف :
1- تذكير الأسر بالأذكار والآداب الشرعية .
2- الاستفادة من إطارات الصور في المنازل بوضع عبارات تذكيرية ببعض الأذكار والأقوال المأثورة للإفادة منها
– حامل خذ نسختك
الهدف من الفكرة : إيصال الشريط أو الكتاب أو المطوية لجميع زوار المكان
المستلزمات :
– حامل بحجم مناسب يوضع عند أبواب المخارج أو على الطاولات
– وضع عبارة ملفتة للانتباه مثل (فضلاً .. خذ نسختك )
– المتابعة الدورية لها .
3- تأليف قصة عن عدم التعاون ونتائجه ..ممكن تبدأين لهم أنتي بداية القصة كسطرين مثلا وهم عليهم إكمالها فيما لايتجاوز صفحتين فقط…
4- عمل اللوحات والمجسمات مع الطالبات وحتى الرسومات الفنية فبإمكانك وضع مساحة خاصة في أحد الممرات لتعليق جميع مشاركات الطالبات بالرسم..
5- سوي مسابقة التعاون الأسري بحيث الطالبة مع أهلها تكليفنها بشغل تنجزه معهم..وتقدم العمل للمدرسة ليتم الحكم بين الأعمال..
6- ممكن المعلمات داخل الفصول يطلعون الطالبة المتعاونة من كل فصل ويكرمونها ببطاقة تعلق على مريولها تحمل شعار البرنامج
7- حطي شعار واضح للبرنامج مثلا ( يداً بيد على خطى الرسول)
8- أيضاً من فعاليات التعاون إقامة الرحلات لدار الايتام وللمسنين وأخذ الهدايا لهم والكتيبات والقصص لإدخال السرور عليهم وكذلك بعض الملابس الزائدة عن الحاجة..
فمثل هذه الرحلات تؤثر في نفوسهم وتغرس فيهم أفضل الخصال..
9- بإمكانك زراعة الأشجار بالتعاون مع الطالبات في حوش أو ساحة المدرسة حسب مايتوفر لديكم في المبنى..سيشعرون الطالبات بالمتعة لإنجاز عمل متعاون عليه..
وإليك عرض البوربوينت في المرفقات..
أخيرا اجعلي الطالبات يشعرون بالقيمة الاجتماعية والدينية للتعاون واجعليهم يكتبون أسمائهم على كل عمل ينجزونه ليشعروا بالفخر..
Ta3awon.jpg (83.1 كيلوبايت, المشاهدات 19) |
تحياتي
Ta3awon.jpg (83.1 كيلوبايت, المشاهدات 19) |
جزاكم الله خير .. شكرا على هذه الجهود الرائعة
فمنتدانا يفخر بكم وبتواجدكم العطر الى الامام دائما ومن تميز الى تميز .. ننتظر ابداعكم القادم
|
Ta3awon.jpg (83.1 كيلوبايت, المشاهدات 19) |
البعض منا يشعر بصعوبة التغيير, وربما يراه مستحيلا في كثير من الأحيان, ضاربا عرض الحائط بكل ما قاله العلماء والخبراء في هذا المجال, ولذلك غالبا ما يبدع في تحديد المعوقات والبراهين على استحالة أمر ما أو عدم جدواه, وتتولد لديه قدرة هائلة على الحوار والمناقشة, وطاقة كبيرة في استعراض طابور هائل من الصعوبات وفي وقت قصير جدا, ولكنها تسخر كلها في اتجاه واحد وهو أن يوهم نفسه ويوهم الآخرين بعقم الفكرة واستحالة الأمر, وغالبا ما يختم كلامه: هذه ( فذلكات), إضاعة للوقت….. (إنسى) الموضوع.
وحتى لا اندفع بعيدا في مناقشة هذا الأمر, أكاد أجزم بأنه لو استخدم ما أظهره من قدرته الهائلة وطاقته الكبيرة في إيجاد حلول للصعوبات التي رصدها, وردود على الأدلة التي أقامها لأبدع في ذلك أيضا, وانتقل من (سوداوية) قاتلة إلى ( نورانيّة ) مبدعة, وانطلق في التفكير الإيجابي بدلا من السلبية واستعلى على الإحباط بشحنه للهمم, وحشد الطاقات, فيكون قد بدأ البناء في صرح النجاح واعتلاء سلم التميز بجدارة.
وبعد هذه المقدمة أعود إلى موضعنا ( التعلم التعاوني…. لماذا؟).
وأذكر بأن الهدف هو تعزيز القناعات بهذا الأسلوب أو تكوينها لدى البعض وبالتالي إعطاؤه ما يستحق من مساحة في الأداء الصفي ( في عملنا ).
وهنا استكمالا للمقال السابق نبدأ بإدارة العمل داخل المجموعة, حيث يقوم رئيس المجموعة بإشراف المعلم غير المباشر, بتنسيق الأدوار ومتابعة خطوات التنفيذ وتسلسلها, وشحذ الهمم, من خلال التذكير بشعار التعلم التعاوني " ننجح جميعا أو نفشل جميعا" ," نتكامل مع الآخرين وننافسهم على الرقم واحد" , " نعطي أكثر مما نأخذ".
كل هذا يعمق روح المسؤولية لدى رئيس المجموعة, ويعبنه مع المعلم على حفظ النظام داخل المجموعة, وينمي الاستعداد الفطر لدى الطالب للالتزام بالنظام, وتغليب المصلحة العامة, ويذكي روح العطاء لدى الطالب, وهذا جانب هام نتمناه في طالب اليوم وموظف الغد ورب أسرة المستقبل.
أما المنافسة الشريفة فمن حيث الهدف, فهو إحداث التأثير المطلوب في المتلقي, ومن حيث المجال, فمجالها (العطاء) أي الدرس بأهدافه العلمية والوجدانية, وأدواتها البحث والتنقيب والتعلم الذاتي (ما يحقق الاعتماد على النفس).
أما تكامل العمل فيبعدها عن التّحوّل إلى صراع, ويبقيها منافسة نقية طاهرة هادفة, فنرى الشخصية " التنافسية" كثيرة العطاء بعيدة عن الشح والأنانية.
أما الحديث عن دور المعلم في التعلم التعاوني, فسوف يكون إن شاء الله لقائنا القادم, فإلى اللقاء والسلام عليكم.