كيف تزيد السلوك الجيد لدي الطفل.doc (32.0 كيلوبايت, المشاهدات 28) |
كيف تزيد السلوك الجيد لدي الطفل.doc (32.0 كيلوبايت, المشاهدات 28) |
كيف تزيد السلوك الجيد لدي الطفل.doc (32.0 كيلوبايت, المشاهدات 28) |
كيف تزيد السلوك الجيد لدي الطفل.doc (32.0 كيلوبايت, المشاهدات 28) |
كيف تزيد السلوك الجيد لدي الطفل.doc (32.0 كيلوبايت, المشاهدات 28) |
كيف تزيد السلوك الجيد لدي الطفل.doc (32.0 كيلوبايت, المشاهدات 28) |
نتائج البحث:
مما سبق نستنتج ما يلى:
ـ الآلة فى عصر الباروك كانت لا تسمح بالأداء التعبيرى، حيث كان الكلافيكورد ذا صوت ضعيف للغاية، واذا أمكن له التعبير بمفهومنا الحالى فلن يسمح بأكثر من Ppp الى Mp، كذلك الهاربسيكورد بما يحتويه من ميكانزم يجعل التعبير العاطفى مستحيلا.
ـ كان عازف الكلافيير فى عصر الباروك متمكنا من مادته عزفا وتحليلا، وكان عليه أن يُخرج المؤلفة إلى الوجود رغم إعطائه المدونة بلحن غنائى مصاحب بباص مرقوم، وقد كانت تعليمات الأداء تملى عليه من المؤلف أثناء العزف ولم تدون على المؤلفة.
ـ لم تشتمل أى مدونة فى المخطوط الأصلي بخط اليد على أى توضيح للسرعة المناسبة واستخدام الأصابع والجمل والعبارات واللمس المطلوب، كما لم تشتمل على أى مدلولات للتعبير ومصطلحاته ليس لأن عازفى الباروك كانوا عاجزين عن تحقيقها بل لم يكونوا شاعرين بها أصلا.
ـ اجتهد الناشرون فى وضع الترقيمات المناسبة للأصابع مع تحديد الجمل والعبارات واللمس وتحديد السرعة الملائمة للعزف، وتمادوا أكثر بوضع تعبيرات وظلال لم تكن معروفة فى عصر الباروك.
ـ كانت الحاجة ملحة لظهور الآلة التى تسمح بالعزف القوى والضعيف فى نفس الوقت، وظهر البيانو ليحل محل الهاربسيكورد والكلافيكورد الذى انتهى استعمالهما فى القرن التاسع عشر، وتغلبت آلة البيانو على كل سلبيات هذه الآلات وحققت الصفات المميزة لها.
ـ ظهرت الأساليب التعبيرية والمصطلحات الموسيقية عبر أوركسترا مانهايم، واستجابت آلة البيانو لكل هذه الإستحداثات التعبيرية، حتى إن صانعى البيانو واصلوا إضافة التحسينات اللازمة كى يجعلوا من آلة البيانو الآلة المثالية فى العزف، واعتبرت بمثابة أوركسترا كاملة.
ـ بتطور الآلة تطورت المفاهيم التعبيرية المصاحبة لها وتطور أيضا الفكر الموسيقى والذى تمثل فى احتلال الميلودية الجديدة والهارمونية مكان البوليفونية الصارمة لعصر الباروك، كما أصبحت الجمل قصيرة وأكثر انتظاما وبساطة، وقنن القالب والبناء.
ـ تطورت الكتابة الموسيقية فى العصر الكلاسيكى وأصبحت أكثر وضوحا ودونت على المدونة كافة المصطلحات التعبيرية وأساليب الأداء المختلفة.
التوصيات:
1) يوصى الباحث بالإهتمام بمادتى التذوق والتاريخ والتحليل وربط هذه المواد بمادة عزف البيانو بشكل عملى، فهذا من شأنه جعل الدارس يتعايش مع متطلبات العزف الملائمة لكل عصر.
2) الاهتمام بالثقافة الموسيقية والاستماع الموسيقى وذلك بعمل حفلات للعزف داخل الكلية يحتوى برنامج العزف فيها على مؤلفات من عصور موسيقية مختلفة، على أن يسبق العزف شرح للمؤلفات المعزوفة.
أولا/ المراجع العربية
1) جوليوس بورتنوى: الفيلسوف وفن الموسيقى ـ ترجمة فؤاد زكريا ـ الهيئة المصرية العامة
للكتاب ـ القاهرة 1974 .
2) عواطف عبد الكريم وآخرون: محيط الفنون ـ دار المعارف المصرية ـ القاهرة 1971 .
3) كورت زاكس : تراث الموسيقى العالمية ـ ترجمة سمحة الخولى ـ دار النهضة العربية ـ
القاهرة 1941.
3) ليلى زيدان: التعبير من خلال السرعة والإيقاع ـ بحث إنتاج منشور فى مجلة دراسات
وبحوث المجلد السادس، العدد الثانى ـ جامعة حلوان ـ القاهرة 1983 .
5) نادرة هانم السيد: الطريق إلى عزف البيانوـ كلية التربية الموسيقيةـ جامعة حلوان ـ
القاهرة 1981 .
6) هدى صبرى: مؤلفات آلة البيانو، دراسة مسحية من عصر النهضة وحتى نهاية العصر
الكلاسيكى ـ كلية التربية الموسيقية ـ القاهرة 1992.
سلمت يداك على هذا الموضوع الجيد والمفيد وجزاك الله كل خيرا
|
ما هو القوام الجيد للطفل ؟
من المعروف أن قوام الأفراد من الأمور التي تؤكد مبدأ الفروق الفردية وذلك لاختلاف الأفراد في مظاهر النمو كالطول و الوزن و تدخل عوامل مثل التغذية و الحالة الصحية
والوراثة و كفاءة الغدد الصماء .
من الملاحظ أن الأطفال في الطفولة المبكرة تشير أصابع أقدامهم إلىالخارج سواء عند الوقوف أو المشي .
كما أن وضع الوقوف يتميز في استدارة الكتفين وميل البطن للبروز إلى الخارج و هذا طبيعي بالنسبة إلى هذه المرحلة .
ومع وصول الطفل لسن السادسة أو السابعة يبدأ بروز البطن في الاختفاء وتشير أصابع القدمين للأمام .
و الأساس الرئيسي لتقدير القوام الجيد لدى الطفل هو القدمان وذلك لأن الوضع الصحيح للقدمين يتأسس عليه الوضع القوامى لجسم الطفل ككل .
فعندما يتـوزع ثقل الجسم بطريقة غير سليمة على الكعبين و الركبتين في وضع خلفي فإن رد الفعل الطبيعي لاتزان الجسم هو ميل الحوض للأمام و لأسفل .
لذلك فإن القوام الجيد يتطلب أن يحافظ الطفل على حركة سليمة للقدمين أثناء المشي
والجري والوقوف .
بعض الإرشادات التعليمية للقوام الجيد :-1-
القدمان : القدمان أماما ، ثقل الجسم موزع على القدمين .
2-الركبتان : الركبتان مفرودتان بغير تصلب .
3-أسفل الظهر و البطن : يجب وضع المقعدة في نهاية المقعد الدراسي ، عدم دفع الحوض للأمام و استقامة الظهر ، جذب البطن للداخل و استقامتها .
4-الجزء العلوي للجسم : الصدر مفرودا و لأعلى .
5-الرقبة و الرأس : الرأس لأعلى ، الذقن لأسفل و غير متصلبة ، النظر للأمام .
6-المشي : الجسم مفرود أثناء المشي ، القدمان للأمام ، النظر أمام ، استرخاء الذراعين .
7-الجلوس : الظهر مفرود ، عدم الميل لأحد الجانبين ، اتزان المقعدة كلها على المقعد
و من الملاحظ أن الشخص ذو القوام الخاطئ أكثر عرضة للإصابة بآلام الظهر والعنق
و الصداع و أشكال كثيرة من عدم الراحة . . و العكس صحيح كلما كان القوام صحيحا خاليا من أي انحرافات كان الشخص بعيدا عن هذه المشاكل.
ومن أمثلة القوام الخاطئ :
" تحدب الظهر ، الانحناء الجانبي ، التقعر القطني "
هذا عرض تقدمي بالبوربينت عن موضوع
خطوات اعداد الاختبار الجيد باستخدام جدول المواصفات والمخطط التحليلي للصف الثالث ثانوي
التحميل من هنا
http://www.alsaifonline.com/up/dldwEN49076.zip.html