ط³ط¬ظ„ ط*******ط¶ظˆط± ط§ظ„ط*******طµطµ ظ„ظ„ظ…ط¯ظٹط±ط§طھ.zip (51.6 كيلوبايت, المشاهدات 122) |
ط³ط¬ظ„ ط*******ط¶ظˆط± ط§ظ„ط*******طµطµ ظ„ظ„ظ…ط¯ظٹط±ط§طھ.zip (51.6 كيلوبايت, المشاهدات 122) |
ط³ط¬ظ„ ط*******ط¶ظˆط± ط§ظ„ط*******طµطµ ظ„ظ„ظ…ط¯ظٹط±ط§طھ.zip (51.6 كيلوبايت, المشاهدات 122) |
ط³ط¬ظ„ ط*******ط¶ظˆط± ط§ظ„ط*******طµطµ ظ„ظ„ظ…ط¯ظٹط±ط§طھ.zip (51.6 كيلوبايت, المشاهدات 122) |
أولا رفع الروح المعنوية :-
أعط المعلمين فرصة ليس من أجل القيام بعمل ما فقط ولكن من أجل أن يكون لهم بعض التأثير وسوف يستجيبون لذلك بحق .
كن متصلا بالمعلمين لتتعرف على احتياجاتهم فكلما عملت على إشباع احتياجاتهم كلما حسن أداؤهم وأثمر جهدهم .
تبادل وجهات النظر بأمانة ووضوح وبصورة مباشرة أثناء المناقشات التي تدور مع المعلمين عن تقييم أدائهم العملي.
استمع جيدا ثم فكر جيدا في آراء الآخرين بذهن متفتح قبل تقييم تلك الآراء .
تأكد من توصيل المعلومات التي يحتاجها المعلمون لأداء عملهم على أكمل وجه .
المصدر / إدارة التعليم بالعاصمة المقدسة
اتصل بالمعلمين المؤثرين في المدرسة اتصالا غير رسمي
شجع المعلمين على الأداء المتميز بسلوكك اليومي الذي تعبر به عن دعمك التام لهم
ثانيًا/ الاتصال وجها لوجه :-
أنصت فأكثر الأشياء تحفيزا يستطيع أن يقدمه شخص إلى شخص آخر هو الإنصات إليه .
استخدم نظام البريد الإلكتروني للإبلاغ عن الأعمال الجيدة التي يقوم بها الآخرون ، بإرسال رسالة عنوانها (رأيت كذا وكذا) لكافة المعلمين .
امض مزيدا من الوقت مع المعلمين أثناء الفترات الحرجة التي تمر بهم .
شجع المعلمين على تعلم العديد من المهارات المختلفة وقدم الثناء على استجاباتهم.
تعامل مباشرة مع كل معلم لتتعرف عليه تعرفا أفضل و لتبادل الأفكار معه .
اجتمع مع معلمي كل تخصص كل فصل دراسي لمناقشة الأداء ، وشجع المعلمين على طرح الأسئلة وتقديم الاقتراحات ، ثم قم بطبع ذلك في نشرة توزع على كافة المعلمين
ثالثا / التفويض والاعتماد على النفس :
وضح للمعلمين مسؤولياتهم وامنحهم سلطات تساوي حجم تلك المسؤوليات .
أشرك المعلمين في عملية صنع القرارات فذلك من أهم الأمور التي تساعد على انتشار احترام الذات بينهم .
قم بإعداد مقاييس الامتياز وزودالمعلمين بالوسائل التي تمكنهم من تحقيق تلك المقاييس.
زود المعلمين بالمعلومات، وقوم أداءهم واعترف بإنجازاتهم .
ثق بالمعلمين وعاملهم بتقدير واحترام .
رابعا / تشجيع الإبداع :
ساعد على نمو الروح الإبداعية .
v اسمح للمعلمين بتخصيص وقت للتفكير والتخطيط .
v شجع كافة الأفكار وابتعد عن تقييمها أو نقدها .
v شجع المعلمين على الخلط بين الأفكار الجديدة وتحسين الأفكار القديمة .
خامسا/ التدريب والتطوير :
اسمح للمعلمين باختيار وحضور برامج التدريب التي يفضلونها .
اطلب من المعلمين أن يقوموا بعمل قائمة
بالاحتياجات التدريبية التي يرونها ضرورية لتطوير الأداء .
التق بمعلميك قبل مشاركتهم في الدورات واخبرهم بالأشياء التي تتمنى أن يتعلموها من خلال هذه الدورة ، وبعد الانتهاء من الدورة اجتمع بهم لترى بنفسك الأشياء التي تعلموها وكيف سيقومون بالاستفادة مما تعلموه .
أتح للمعلمين – الذين تلقوا التدريب – عرض المعلومات والمهارات التي استفادوها من خلال لقاء مع المعلمين الآخرين .
تابع أداء المعلمين بعد التدريب لمعرفة أثر التدريب على مستوى عملهم .
سادسا / تجميع الاقتراحات :
شجع المعلمين على تقديم بعض الاقتراحات التي تساعد على تحسين البيئة المدرسية وادعم تنفيذهم لها .
شجع أي أفكار مهما كانت بسيطة، وساعد أصحابها في تطويرها وتنفيذها .
أشد بالمعلمين الذين يقدمون اقتراحات .
خصص مكانا واضحا للعيان يسهل الوصول إليه ليتمكن المعلمون من وضعالشكاوى وليستطيع الآخرون تقديم حلول لها.
شجع المعلمين على الإجابة على المشكلات دون ذكر أسمائهم.
سابعا/ الأعمال الشائقة والمثيرة للتحدي :
يحتاج كل معلم إلى وجود جزء خاص من عمله الذي يقوم به مثيرا لاهتمامه ابحث عن ذلك الجزء وحاول أن تعهد إليه بأعمال تبعا لذلك .
عند تعيين معلم جديد تعرف على أفضل المهام التي يرغب في أدائها .
بالنسبة للمعلمين ذوي الخبرة استمر في البحث عن وسائل تساعدهم في استمرار الاهتمام بعملهم من خلال القيام بأعمال جديدة ومثيرة .
اطلب من أحد المعلمين أن يقوم بتلخيص طريقة من طرائق التدريس الحديثة أو تقنية جديدة وعرضها على المعلمين الآخرين
ط³ط¬ظ„ ط*******ط¶ظˆط± ط§ظ„ط*******طµطµ ظ„ظ„ظ…ط¯ظٹط±ط§طھ.zip (51.6 كيلوبايت, المشاهدات 122) |
بعض الصفات الهامة للمرشد الناجح :
** يركز المرشد الطلابي على الجوانب المهمة في بناء شخصية الطالب، ويتصدى لكل ما يهزها أو يصدعها.
** يكون قدوة حسنة ويتوخى الأسلوب الناجع في غرس قيم واتجاهات مقبولة دينياً واجتماعيا في نفوس التلاميذ .
** يتحلى بالصبر والدبلوماسية في العلاقات فيرضي جميع الأطراف ذات العلاقة من الإداريين والمدرسين والفنيين والكتبة والطلبة، ويحترم كبار السن من العاملين وأولياء الأمور .
** ناضج انفعاليا ( يفضل أن يكون عمره 30سنة فأكثر) يتحكم في انفعالاته ويوظفها لخدمة الهدف الإرشادي ، ولا يتهور ولا يتعجل تشخيص الحالات ، ويتجرد من ذاته فلا يغضب أحداً ، ولا يسقط ما بداخله على الآخرين .
** يحسن الظن بالناس، ويحسن الإصغاء والاستماع إلى المسترشدين، ويتمتع باللباقة والخلق الحسن والتلقائية والوضوح في الشخصية، والقدرة على كتم الأسرار، مع احترامه لذاته، ولذوات الآخرين .
** لا يحمل العصا ولا يشارك في أي عملية تتعلق بالعقاب (على مشهد أو مسمع أو علم من الطلاب) لأنه ليس جلاداً ولا يمثل رمزاً للسلطة المدرسية، لكن له نظرته العلمية التخصصية في مسألة العقاب البدني أو المعنوي، وإذا كان لامناص من ذلك فليكن مناسباً لحجم المشكلة (السلوك)، كعلاج سلوكي، شريطة ألا يباشر التنفيذ بل يتنحى عن أنظار الطلاب حيثما تتولى هذه العملية إدارة المدرسة فقط في الإطار التربوي المقنن، ومشاركة المرشد الطلابي في مسألة العقاب تأتي من زاوية واحدة وهي أن يساهم في مسألة التخطيط مع اللجنة الخاصة بذلك بعيداً عن دراية التلاميذ لوضع وإقرار العقاب المدروس المناسب، أما أن يباشر العقاب بنفسه بشكل تنفيذي فهذا ليس من أخلاقيات مهنة الإرشاد، وإذا ما أقدم على ذلك فسيهدم حتماً ما بنى الطلاب حوله من ثقة، وسيفشل في النهاية لا محالة، كما أن دور المرشد في مسألة العقاب يتجلى في مساعدة الطالب في عملية الاقتناع(بعد التنفيذ) بأن ما قام به من سلوك، هو سلوك غير مرغوب، ويساعد الطالب في تقبل ذلك العقاب كشيء يستحقه .
** يراعي الفروق الفردية بين الطلاب، ويحصر الحالات الفردية، والسلوكيات الجماعية، ويجري اللازم حيالها .
** يعرض على زملائه المدرسين الطرق التربوية المناسبة في التعامل مع مشكلات التلاميذ دون أن يفرض نفسه عليهم ، لأن من نهجه أن يعرض ولا يفرض، وأن يطرح ولا يستعرض، وليس من خصائص مهنته أن يتقمص الشخصية الإدارية أو أن يحقق هوىً في نفسه أو مأرب شخصي.
** يتمتع باللباقة والذكاء الاجتماعي فهو لماح، مستقرئ، متفرس، ينتهز الفرص المواتية لتوصيل رسالته التربوية دون شطط .
** يحترم إدارة المدرسة ويضع أفرادها في المنزلة اللائقة بهم، ويشارك في النواحي التخطيطية المتعلقة بالجوانب التوجيهية والإرشادية والنشاطية ويوظف خبرته التربوية فيما يخدم نمو التلاميذ ومواجهة حاجاتهم ومتطلبات نموهم وحل مشكلاتهم .
** يتحسس مشكلات التلاميذ عن كثب ويقف على صعوبات التعلم، والتأخر الدراسي والمحافظة على التفوق الدراسي، والابتكاري، ومعالجة القصور والهفوات السلوكية، ويشارك التلاميذ أنشطتهم المختلفة، بغية تحقيق أهداف إرشادية.
** لا ينزوي في مكتبه، بل يجوب أروقة المدرسة(لأهداف إرشادية ) خاصة أثناء الفسح وأثناء دخول وخروج التلاميذ، ويندمج مع زملائه المدرسين وينصت إليهم ويتحسس ما لديهم من معوقات ويحاول جاهداً تذليلها في سبيل تحسين العملية التربوية . وتغيير اتجاهات منسوبي المدرسة نحو دوره الإرشادي التربوي .
ط³ط¬ظ„ ط*******ط¶ظˆط± ط§ظ„ط*******طµطµ ظ„ظ„ظ…ط¯ظٹط±ط§طھ.zip (51.6 كيلوبايت, المشاهدات 122) |
الكفاية التخطيطية
الكفاية التنظيمية الكفاية الذاتية
الكفاية التقويمية الكفاية الإنسانية
أولا التخطيطية : – 1- مهارة التخطيط للبرنامج اليومي 2- مهارة إعداد الخطة السنوية
ثانيا: التنظيمية:1- مهارة الإلمام بالنظم واللوائح المدرسية2- مهارة إعداد الجداول المدرسية
3- مهارة تنظيم أعمال الامتحانات 4- مهارة إدارة السجلات الإدارية والمالية
5- مهارة إعداد سجل قيد الطلبة 6- مهارة حفظ وتنظيم ملفات الطلاب ووثائقهم
7- مهارة توظيف الحاسب الآلي في الإدارة المدرسية
ثالثا : التقويمية : 1- مهارة تقويم الخطط والبرامج المدرسية 2- مهارة تقويم أداء العاملين
3- مهارة تقويم المستوى التحصيلي للطلاب
رابعا : الإنسانية : 1- مهارة بناء علاقات طيبة مع العاملين 2- مهارة التعاون مع الآخرين
3- مهارة الإدراك الواعي لمرؤوسيه وفهم مشاعرهم
خامسا : الذاتية : 1- مهارة ضبط النفس والتعامل بحكمة واتزان مع المواقف
2- مهارة حل المشكلات ومواجهتها
3- مهارة الاستفادة من قدرات الآخرين
4- مهارة العمل بروح الفريق
5- مهارة القدرة على الإبداع والابتكار في العمل
6- مهارة تنمية الذات
7- مهارة رفع الروح المعنوية للعاملين
8- مهارة إعداد البحوث والنشرات
ط³ط¬ظ„ ط*******ط¶ظˆط± ط§ظ„ط*******طµطµ ظ„ظ„ظ…ط¯ظٹط±ط§طھ.zip (51.6 كيلوبايت, المشاهدات 122) |
ومن هذا المنطلق عليك أيها المدير أن تبدأ بتحفيز الآخرين عن طريق الحب والاحترام أن تحبهم فتجعلهم يحبونك وتحترمهم فيحترمونك وسوف تجد كل رغباتك قد تحققت وعندما يتعذر الوصول إلى الهدف المنشود لك أن تلجأ إلى الإغراء بالثواب وعندما يفشل المسعى وعندها فقط لك أن تلجأ إلى آخر العلاج وهو العقاب أو التلويح به ، لا حظ هنا كلمة التلويح به فبعض المدراء يبدءون إدارتهم بالتلويح بالعقوبات .
وأنني مؤمن أيماناً كاملاً أن القائد الإداري يخطئ خطأً فادحاً عندما يستخدم العنف والشدة في سبيل الوصول إلى أهدافه إذا كان بوسعه استخدام الرقة ( يقول صلى الله عليه وسلم : أن الرفق ما دخل شيئاً إلا زانه ، وما نزع من شيء إلا شانه ) وفي نفس المقام فأن القائد الإداري الذي يجبن عن استخدام الشدة حين لا يكون هناك بدائل هو إنسان لا يستحق أن يوضع في موضع القيادة. شعرة معاوية الإدارية ، التي تشد وترخى ، هي التي تشكل الفرق بين المدير الضعيف والمدير الفعال والمدير الطاغية …
نقلاً عن كتاب : حياة في الإدارة (غازي القصيبي ) الطبعة الرابعة ص 29 .
ط³ط¬ظ„ ط*******ط¶ظˆط± ط§ظ„ط*******طµطµ ظ„ظ„ظ…ط¯ظٹط±ط§طھ.zip (51.6 كيلوبايت, المشاهدات 122) |
وأتمنى لك دوام النجاح في حياتج العلمية والعـــــملية
ط³ط¬ظ„ ط*******ط¶ظˆط± ط§ظ„ط*******طµطµ ظ„ظ„ظ…ط¯ظٹط±ط§طھ.zip (51.6 كيلوبايت, المشاهدات 122) |
ط³ط¬ظ„ ط*******ط¶ظˆط± ط§ظ„ط*******طµطµ ظ„ظ„ظ…ط¯ظٹط±ط§طھ.zip (51.6 كيلوبايت, المشاهدات 122) |
اضافات قيمة للمنتدى
نحن في امس الحاجة لها
ط³ط¬ظ„ ط*******ط¶ظˆط± ط§ظ„ط*******طµطµ ظ„ظ„ظ…ط¯ظٹط±ط§طھ.zip (51.6 كيلوبايت, المشاهدات 122) |
ط³ط¬ظ„ ط*******ط¶ظˆط± ط§ظ„ط*******طµطµ ظ„ظ„ظ…ط¯ظٹط±ط§طھ.zip (51.6 كيلوبايت, المشاهدات 122) |